الساحرة السوداء (3)
ترجمة : [ Yama ]
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
لم يستطع مورغيد ، ملك هيتومي إيكار ، إلا أن يشعر وكأن عاصفة كبيرة قد مرت للتو.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
“يا جلالة الملك!”
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
“هل انت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا.”
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
[هذا ليس ما أطلبه.]
استدار لينظر إليهم.
“هو-هاهاها!”
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
“…أنا بخير.”
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
كما قال ذلك ، أشار مورغيد إلى الساموراي لتركه. لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة أمام مرؤوسيه.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
مشى مورغيد مذهلًا إلى عرشه قبل أن يجلس بشدة. ثم أطلق تنهيدة عميقة بدا أنها جاءت من قلبه.
[هل تصدقني؟]
“…أنا.”
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
أنصاف الآلهة.
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
كان هناك ما لا يقل عن العشرات من هذه الكائنات القوية السخيفة الذين يمكنهم جميعًا تدمير بلد بمفردهم.
حشرجة الموت…
لمحاربة العرق الإلهي؟
‘حركة واحدة’.
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
تربى؟ إنه مخطئ.
“…أنا.”
عض مورغيد شفته.
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
“يا جلالة الملك!”
لم يكن مخطئا.
“…أنا.”
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
لكنه كان خائفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس لديك عمل آخر في الجحيم؟ أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لرؤيتي. افعل ما تريد. لن أتدخل.]
“ماذا سيحدث لـ هيتومي إيكار الآن؟”
وكانت تلك آخر حركاته.
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
هبت الريح الشريرة مرة أخرى.
[سيتم تدميرها.]
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
“…!”
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
لم يستطع مورغيد ، ملك هيتومي إيكار ، إلا أن يشعر وكأن عاصفة كبيرة قد مرت للتو.
جوك.
لمحاربة العرق الإلهي؟
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
إدراكًا لذلك ، تصرف الساموراي في وقت واحد تقريبًا.
هل كان يكذب؟
تاهت.
[هل توصلت إلى استنتاج؟]
تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني.]
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
حاصر الحرس الملكي ، المكون من عشرات من نخبة الساموراي ، هذا الكائن المجهول وشن هجماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“تـ- ، توقفوا!”
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
“أجل.”
تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
حشرجة الموت…
أصبح شعور فراي بالتناقض أقوى. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، شعرت هذه الاستجابة بأنها بريئة للغاية.
على الرغم من رؤيته بأم عينيه ، إلا أنه كان لا يزال مشهدا لا يصدق. تدفق الضوء الأخضر الذي أحاط بالهيكل العظمي عبر أجساد العشرات من الساموراي المشحونين ، مما جعلهم يصبحون هياكل عظمية.
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
كان الأمر كما لو كانوا يتقدمون في السن بمعدل مرتفع للغاية.
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
كسر.
أعاد صوت نوزدوغ البارد سبب مورغيد. نظر إلى نوزدوغ بنظرة مكسورة.
أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
شم فري.
وكانت تلك آخر حركاته.
استدار لينظر إليهم.
انهار الساموراي على الأرض مثل الدمى المكسورة.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
“أ- ، آه…”
بالطبع ، كان هناك سبب واحد فقط وراء قرار فراي الانضمام إلى لورد بدلاً من الادعاء صراحةً بالحياد. كان ذلك لأنهم قد يصبحون غير مرتاحين لوجود فراي ويقومون بتحالف مؤقت من أجل التخلص منه أولاً.
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سيحدث لـ هيتومي إيكار الآن؟”
كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
كانت الكائنات الفائقة مرعبة بشكل لا يصدق.
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
“ز- ، عرق الإله…”
[…آه. تقصدهم؟]
هذا الكائن كان من أنصاف الآلهة. كان متأكدا من ذلك.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
نظر أبوكاليبس الموت، نوزدوغ، إلى الأسفل.
[أنت؟]
[ولن يتحرك لوسيفر على الفور. يبدو أن لديه بعض الأعمال في القارة.]
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوك.
[هذا ليس ما أطلبه.]
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
“h- ، هاه؟”
“أ- ، آه…”
[لماذا ما زلت على قيد الحياة؟]
[بالتأكيد.]
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
“h- ، huk…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اللورد كتفيه.
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
اجتاحت إصبع عظام رقبته.
“هو-هاهاها!”
[هذا… فهمت. قام الوسيطة العظيمة بعمل جيد جدًا. هل هذه تعويذة دفاعية مصغرة؟ حسنا. أنت لا تزال ملكًا. ستحتاج إلى الحصول على هذا القدر على الأقل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
“ز- ،… عرق الإله…”
[تمام.]
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
هبت الريح الشريرة مرة أخرى.
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
“كواك!”
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
صرخ مورغيد.
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
[همم. أرى.]
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني.]
أعاد صوت نوزدوغ البارد سبب مورغيد. نظر إلى نوزدوغ بنظرة مكسورة.
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
“تربى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اللورد كتفيه.
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
أصبح شعور فراي بالتناقض أقوى. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، شعرت هذه الاستجابة بأنها بريئة للغاية.
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
[همم. أرى.]
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
كانت الكائنات الفائقة مرعبة بشكل لا يصدق.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
بغض النظر عما إذا كان واحدًا أو عشرات أو مئات أو حتى الآلاف. بالنسبة لهم ، كان البشر مثل الديدان التي يمكن قتلها كما يحلو لهم.
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
عض مورغيد شفته.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
“هو-هاهاها!”
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
“…أنا.”
غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
“…”
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
وكانت تلك آخر حركاته.
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
“…هل علي تصديقك؟”
استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
لم يكن لديه سبب لقتل مورغيد والساموراي. هو حقا لم يفعل.
“…أنا.”
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
[أين الوسيطة العظيمة؟]
“… وإطلاق سراح آيريس.”
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تربى”.
لذلك أولاً وقبل كل شيء ، كان عليه أن يجدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
كان فري متأكدا من هذا.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
سرعان ما وضع حكمه جانبًا ، وقرر ألا يهتم به بقدر استطاعته.
استدار.
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
كان اللورد الوحيد الحاضر أنصاف الآلهة.
لم يكن لديه سبب لقتل مورغيد والساموراي. هو حقا لم يفعل.
[هل توصلت إلى استنتاج؟]
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
توقف فراي للحظة قبل المتابعة.
“هو-هاهاها!”
“سوف أتعاون معك.”
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
[همم. أرى.]
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
إدراكًا لذلك ، تصرف الساموراي في وقت واحد تقريبًا.
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
‘…لكن.’
“بماذا يفكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
“… وإطلاق سراح آيريس.”
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
كان اللورد الوحيد الحاضر أنصاف الآلهة.
[أخبرني.]
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
[بالتأكيد.]
“h- ، huk…”
“… وإطلاق سراح آيريس.”
“…أنا.”
[تمام.]
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
“…”
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
أصبح شعور فراي بالتناقض أقوى. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، شعرت هذه الاستجابة بأنها بريئة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
هل كان يكذب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
[هل تصدقني؟]
[بالتأكيد.]
“…هل علي تصديقك؟”
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
هز اللورد كتفيه.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
شم فري.
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
“هل تتوقع مني أن أصدق اليمين اللفظية؟ شخص ليس له أي ارتباط على الإطلاق؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
“…”
“ز- ،… عرق الإله…”
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
كان اللورد على حق. في ذلك الوقت ، كان الغضب والعداء الذي كان يحمله تجاهه يفوق الخيال. يمكن القول إن موت ريكي جعله نصف مجنون.
[سيتم تدميرها.]
ومع ذلك ، حتى في تلك الحالة ، حفظ اللورد يمينه.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
كان هذا أيضًا جزءًا من سبب عدم تمكنه من فهم موقف لورد الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
سرعان ما وضع حكمه جانبًا ، وقرر ألا يهتم به بقدر استطاعته.
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
كان فراي مدركًا أيضًا لمدى فقدان تحالفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
كان من الصحيح القول إنه انضم رسميًا إلى اللورد. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية لمساعدة اللورد في قتل لوسيفر.
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
“سأتدخل قبل أن تنتهي المعركة حقًا.”
[هل تصدقني؟]
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
سرعان ما وضع حكمه جانبًا ، وقرر ألا يهتم به بقدر استطاعته.
كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
هذا الكائن كان من أنصاف الآلهة. كان متأكدا من ذلك.
كان فري متأكدا من هذا.
“h- ، huk…”
بالطبع ، كان هناك سبب واحد فقط وراء قرار فراي الانضمام إلى لورد بدلاً من الادعاء صراحةً بالحياد. كان ذلك لأنهم قد يصبحون غير مرتاحين لوجود فراي ويقومون بتحالف مؤقت من أجل التخلص منه أولاً.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
‘…لكن.’
ومع ذلك ، حتى في تلك الحالة ، حفظ اللورد يمينه.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
لم يكن مخطئا.
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
… كان غير مرتاح.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
‘حركة واحدة’.
[هذا ليس ما أطلبه.]
كان على يقين من أن اللورد لديه ورقة رابحة. وكان لديه ثقة مطلقة في هذه “الخطوة الواحدة”.
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
‘لم يُظهر لوسيفر جميع أوراقه أيضًا’.
كان فري متأكدا من هذا.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
“…لا.”
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
“يا جلالة الملك!”
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
[أين الوسيطة العظيمة؟]
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
[أليس لديك عمل آخر في الجحيم؟ أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لرؤيتي. افعل ما تريد. لن أتدخل.]
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
“…”
“أجل.”
[ولن يتحرك لوسيفر على الفور. يبدو أن لديه بعض الأعمال في القارة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما إذا كان واحدًا أو عشرات أو مئات أو حتى الآلاف. بالنسبة لهم ، كان البشر مثل الديدان التي يمكن قتلها كما يحلو لهم.
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
“يا جلالة الملك!”
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
شعر فراي بالاستياء قليلاً لأنه سيتصرف كما توقع لورد ، لكنه لم يظهر ذلك.
لمحاربة العرق الإلهي؟
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
“بالمناسبة ، أين ذهب الأنصاف الآخرين؟”
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
[…آه. تقصدهم؟]
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
“…هل علي تصديقك؟”
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
أنصاف الآلهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
