الفصل الرابع
شفاه قاو في ناعمة وأكثر حلاوة من أي حلوى اكلتها بالماضي، عضضت شفته السفلية. احببت تقبيله بهذه الطريقة، عاضة اياه. يدي، التي حول جسده، امسكته بأحكام. بهذه اللحظة تمنيت بشدة ان نبقى انا وقاو في وجود غير منفصل، ان لا ننشق او ننفصل للأبد.
قاو في، ان الامر ليس هكذا.
قريبا. قاو في لم يعد يستطيع ان يكبح شهوته، اصابعه الطويلة ملتفة خلف رأسي، يدفعني بينما اجسادنا اقتربت من بعضها البعض. يديه، انزلقت مرورا بملابسي، ولمست بينما تجولت عبر بشرتي.
لكن ان اعطيت قاو في طفلا، لن يمكنه نسياني بهذه الحياه.
كل مرة قمنا بممارسة الجنس، على الرغم من ان قاو في لم يفعلها بعنف، لا يزال، سيتركني متألمة باليوم التالي.
الأطباء كانوا مثل قضاة في المحكمة العليا معلنين عقوبة الموت. مع أوجه لا يمكن قراءتها قالوا انني لا املك حظا بان اصبح أم بهذه الحياة. الكلمة ‘عقيمة’ قدر بأن نيتي الشريرة لن يمكنها ان تتحقق. ايضا أكد هذا انه لن يمكنني بالنهاية ان ادخل بحياة قاو في.
بينما حضرت اجتماع شركة قاو في، كنت مرتدية ملابس عادية، ملابس متواضعة. لكنني كنت متأخرة لأدرك ان هذا لم يمنع رئيس قاو في من التعرف علي. لا اعلم اذا كان مبارك بعينين يمكنها التعرف على الجواهر ضمن الاحجار العادية، او يملك عقلا بسيطا لا يمكنه الرؤية عبر الاشياء الواضحة والصريحة، لكن بالنهاية النتائج لم تتغير. على الرغم من انني أردت ان اصبح زوجة قاو في المخلصة لا احد مدراء لشركة كبيرة بالمدينة، كل زملاء عمل قاو في لم يمكنهم رؤية هذه الأمنية البسيطة.
قاو في كان في صراع، لكن بينما اخذ جهدا كبيرا منه صد مغازلتي، احيانا لن يزعج نفسه للجدال معي اذا افعالي لم تتعدى خطه السفلي. احيانا ،سيتصرف كطرف ثالث غير متأثر، ببرود يشاهد سلوكي من مسافة، قلبه لا يمكنني ادراكه. لم يبتسم، لكن لم يكن غاضبا.
بعد ان رحل والدي، نجحت لأن أصبح مديرة بشركته، لكنني بالحقيقة فقط مديرة بالاسم. لم أملك الطاقة الكافية لأدارة الشركة ولا الرغبة لأضيع وقتي على شيء غير مرتبط بقاو في.
هذه ستكون أخر سنة صينية جديدة سأقضيها بجانبك، حتى لو لم تكن بجانبي.
لكنني قللت من حقيقة كيف ينجذب الاشخاص حول الأثرياء وذوي النفوذ. بينما صددتهم، شعرت بالظلم بشدة – انا بوضوح لم اكن الشخصية الرئيسية هنا، لكن لازلت محاطة ببحر من البشر متجهين ناحيتي. عاجزة، عيني بحثت بيأس عن قاو في بين الناس الذين لا نهاية لهم.
عندما مارسنا الجنس، قاو في لم يستعمل واقٍ ذكري، ولم يقم بإطلاقه خارج جسدي . لكنني علمت انه ذهب لحقن منع الحمل خلف ظهري. شعرت بالظلم، مع ذلك لم اقم بقول كلمة له.
فالنهاية ،وجدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت ،’قاو في، احبك، هل تعلم؟’
وقف وراء الحشد، كأس نبيذ بيده. بينما التقت اعيننا، شفتيه ارتفعت بابتسامة غريبة، السخرية بنظرته واضحة.
لكن ان اعطيت قاو في طفلا، لن يمكنه نسياني بهذه الحياه.
لم يكن هذا قاو في الذي اعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت بالصباح التالي، شعرت بوجود قاو في بجانبي. قبل ان نتزوج، اعطيت قاو في شرط : أن يأتي بجواري قبل ان استيقظ باليوم الاول بالسنة الجديدة، لذلك لن اجد نفسي مثيرة للشفقة.
فجأة،شعرت كما لو أنني ارتكبت جريمة شنيعة. بالرغم من انني قاومت للهرب من الحشد متحركة عبر الجدار المصنوع من البشر مجتمعين حولي للبحث عن قاو في، مظهره قد اختفى من مجال رؤيتي.
في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.
عندما عدت للمنزل الكلام الذي قاله اولا كان، ‘تهانينا. سيدة هي، لا، يجب علي القول الرئيسة هي، لقد نجحت حتى بالتدخل بعملي.’
بدأت البكاء بشدة ،لكن قريبا بدأت اصبح متعبة. فالنهاية، حررته من سيطرتي وتخليت عنه، وتركته يخرجه مني.
تصلب جسمي، الجليد و البرودة بكلماته التفت حول قلبي. لم أخلع حتى احذيتي. لم أستطع ارتداء كعب عالي، لكن الليلة لقاو في، ارتديتهم لمدة خمس ساعات متواصلة. أسفل الكعبين كان موحل بالتربة التي التصقت بكعبي عندما طاردت خلفه بين مشتل الزهور.
عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .
عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .
قلت له، ‘ قاو في، سنة صينية جديدة وسعيدة، أحبك.’
في النهاية اخفضت نظرتي وقلت، `قاو في، أحبك. ‘
قاو في تصرف كما لو انه سمع اكثر نكتة مسلية بالعالم. بينما وقف بأعلى الدرج، نظر لأسفل تجاهي، ابتسامته تبدو أكثر سحرا. للحظة عابرة بدا كأن اصغر نسيم لريح المساء سيتسبب لقاو في ليصعد للسماوات ككائن مقدس.
كلما استنفذت كلماتي ولم اعلم كيف أفسر نفسي، سأقول فقط، قاو في، أحبك. بينما اعدت تكرار هذه الجملة البسيطة، تمنينت يوما ما، قاو في سيمكنه ان يفهم مشاعري الصادقة.
قاو في كان في صراع، لكن بينما اخذ جهدا كبيرا منه صد مغازلتي، احيانا لن يزعج نفسه للجدال معي اذا افعالي لم تتعدى خطه السفلي. احيانا ،سيتصرف كطرف ثالث غير متأثر، ببرود يشاهد سلوكي من مسافة، قلبه لا يمكنني ادراكه. لم يبتسم، لكن لم يكن غاضبا.
لكنني كل ما تلقيته هي خيبة الأمل. مره تلو الاخرى ،كلماتي لم تملك أي تأثير عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاو في تصرف كما لو انه سمع اكثر نكتة مسلية بالعالم. بينما وقف بأعلى الدرج، نظر لأسفل تجاهي، ابتسامته تبدو أكثر سحرا. للحظة عابرة بدا كأن اصغر نسيم لريح المساء سيتسبب لقاو في ليصعد للسماوات ككائن مقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهلت الى حد الصمت بهذا الخوف المفاجئ، وقفت متجذره بمكاني، لا أجرأ على ان أتحرك.
بعد لحظة، قال: ‘دعيني أشكرك لحبك!’
قاو في تصرف كما لو انه سمع اكثر نكتة مسلية بالعالم. بينما وقف بأعلى الدرج، نظر لأسفل تجاهي، ابتسامته تبدو أكثر سحرا. للحظة عابرة بدا كأن اصغر نسيم لريح المساء سيتسبب لقاو في ليصعد للسماوات ككائن مقدس.
قاو في اعاد لي الشكر، باستعمال امتناني، والذي ظننت انني سأستخرج بعض الحب منه، كرد لي. اتذكر بعد الليلة التي شكرته فيها، معاملة قاو في لي تحسنت، لكن الأن، استعمل نفس الكلمات لينهي هذه العاطفة المؤقتة.
بينما حضرت اجتماع شركة قاو في، كنت مرتدية ملابس عادية، ملابس متواضعة. لكنني كنت متأخرة لأدرك ان هذا لم يمنع رئيس قاو في من التعرف علي. لا اعلم اذا كان مبارك بعينين يمكنها التعرف على الجواهر ضمن الاحجار العادية، او يملك عقلا بسيطا لا يمكنه الرؤية عبر الاشياء الواضحة والصريحة، لكن بالنهاية النتائج لم تتغير. على الرغم من انني أردت ان اصبح زوجة قاو في المخلصة لا احد مدراء لشركة كبيرة بالمدينة، كل زملاء عمل قاو في لم يمكنهم رؤية هذه الأمنية البسيطة.
مع رعشة،رفعت رأسي. نظرت لقاو في، الذي وقف عاليا على الدرجات، ظله الطويل والمعتدل متموج على جدران المنزل البيضاء تحت نور المصابيح الصفراء. في هذت اللحظة شعرت كأن قاو في انفصل عني بمسافة الف ميل، مع اي حركة طفيفه من طرفي، ويتلاشى، ليختفي بدون قدرتي للوصول اليه للأبد.
قريبا. قاو في لم يعد يستطيع ان يكبح شهوته، اصابعه الطويلة ملتفة خلف رأسي، يدفعني بينما اجسادنا اقتربت من بعضها البعض. يديه، انزلقت مرورا بملابسي، ولمست بينما تجولت عبر بشرتي.
ذهلت الى حد الصمت بهذا الخوف المفاجئ، وقفت متجذره بمكاني، لا أجرأ على ان أتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني قللت من حقيقة كيف ينجذب الاشخاص حول الأثرياء وذوي النفوذ. بينما صددتهم، شعرت بالظلم بشدة – انا بوضوح لم اكن الشخصية الرئيسية هنا، لكن لازلت محاطة ببحر من البشر متجهين ناحيتي. عاجزة، عيني بحثت بيأس عن قاو في بين الناس الذين لا نهاية لهم.
لاحقا بتلك الليله، سقطت وقلبت نفسي بالسرير الى الفجر، عقلي يفكر بالف طريقة لتفسير نفسي.
قاو في تمتم نعم ، فجأة تذكرت تخيلاتي بالليلة السابقة. حلمت بداخل الظلام من الليلة المثلجة، قاو في يضعني بين يديه لحمايتي.
قاو في، ان الامر ليس هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاو في ، هذه ليس الطريقة التي تخيلتها لتحصل.
قريبا. قاو في لم يعد يستطيع ان يكبح شهوته، اصابعه الطويلة ملتفة خلف رأسي، يدفعني بينما اجسادنا اقتربت من بعضها البعض. يديه، انزلقت مرورا بملابسي، ولمست بينما تجولت عبر بشرتي.
لكنني كنت عاجزة، لأنه لم يعطني الفرصة لتفسير نفسي.
`ستة ،خمسة، اربعة، ثلاثة، اثنان، واحد، ‘ بدأت بالعد بصمت داخل قلبي. ثم نظرت الى صورة زواجي والتي طلبت ان يتم تضخيمها الى حجم مبالغ فيه، هكذا نظرت الى قاو في والذي وقف بها مبتسما بطريقة غريبة.
اليوم عشية السنه الصينية الجديدة. من الساعة الثامنة تماما بالصباح، التلفاز بدأ بث مختلف العروض الاحتفالية تقربا للسنة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرتدي اي أحذية وقدمي كانت باردة قليلا. لففت نفسي بالجاكيت الخاص بقاو في ثم انحنيت على الكنبة، مرتجفة من الهواء البارد. بينما رفعت الملعقة، بدأت أتخيل قاو في بجانبي… هذا صحيح يجب ان يكون بجانبي. مرتديا قميص ابيض وزوج من السراويل الرمادية العادية وأيضا احذية جلدية. ابتسامته دافئة كنسيم الربيع، وبين الليلة الباردة حيث ترقص رقاقات الثلج بسماء الليل، حملني بإحكام بين يديه.
بينما نظرت خارج النافذة، رأيت عبر المدينة الاف المنازل مضاءه مع مصابيح مشعة ومزينة بحرير احمر ملون. بليلة، تحولت المدينة الى صورة من الرخاء والازدهار، حيث السماء مضاءه بالحماس العالي للناس العاديين.
فالنهاية ،وجدته.
حنيت رأسي بينما حدقت بصحن الزلابية الجالس بشكل مستقيم على طاولة الطعام الكبيرة.
قاو في كثيرا ما قال:’هي يوجين، يجب ان تتذكري; انك ستجنين جزاءك; انتي من زرعتي عقوبتك.’
قاو في لن يقوم بقضاء السنة الجديدة معي. في ال ٢٨ من يونيو، قام بالمغادرة لمنزل والديه، لم يعتبرني جزء من عائلته ;ولا حتى والديه. انا مجرد شخص خارجي لعائلته، وهذا كان احد شروط قاو في قبل ان يوافق على زواجي. لم أملك اي طريقة لمنعه، اذا رفضت شرطه سيعني ان المصاهرة بيننا ستصل لنهاية مباشرة.
وقف وراء الحشد، كأس نبيذ بيده. بينما التقت اعيننا، شفتيه ارتفعت بابتسامة غريبة، السخرية بنظرته واضحة.
المدفئة لم يتم اشغالها، ولا الأنوار، مع ذلك الغرفة اضيئت بوهج القمر الناعم بينما ضوء القمر عكس المساحة الواسعة من الثلج الأبيض الجميل. عيني نظرت الى الزلابية التي قضيت الليل بأكمله لصنعها. كانوا في فوضى – جلدهم مكسور، الحشوة تسكب في الحساء البارد ، لزج وجاف.
بالوقت الذي انهيت فيه صحن الزلابية، مذيع الأخبار بدأ يعد للسنة الجديدة ‘عشرة، تسعه، ثمانية، سبعة…’
لم أرتدي اي أحذية وقدمي كانت باردة قليلا. لففت نفسي بالجاكيت الخاص بقاو في ثم انحنيت على الكنبة، مرتجفة من الهواء البارد. بينما رفعت الملعقة، بدأت أتخيل قاو في بجانبي… هذا صحيح يجب ان يكون بجانبي. مرتديا قميص ابيض وزوج من السراويل الرمادية العادية وأيضا احذية جلدية. ابتسامته دافئة كنسيم الربيع، وبين الليلة الباردة حيث ترقص رقاقات الثلج بسماء الليل، حملني بإحكام بين يديه.
ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.
بالوقت الذي انهيت فيه صحن الزلابية، مذيع الأخبار بدأ يعد للسنة الجديدة ‘عشرة، تسعه، ثمانية، سبعة…’
شفاه قاو في ناعمة وأكثر حلاوة من أي حلوى اكلتها بالماضي، عضضت شفته السفلية. احببت تقبيله بهذه الطريقة، عاضة اياه. يدي، التي حول جسده، امسكته بأحكام. بهذه اللحظة تمنيت بشدة ان نبقى انا وقاو في وجود غير منفصل، ان لا ننشق او ننفصل للأبد.
`ستة ،خمسة، اربعة، ثلاثة، اثنان، واحد، ‘ بدأت بالعد بصمت داخل قلبي. ثم نظرت الى صورة زواجي والتي طلبت ان يتم تضخيمها الى حجم مبالغ فيه، هكذا نظرت الى قاو في والذي وقف بها مبتسما بطريقة غريبة.
بالطبع ،اعلم ان القصص الخيالية لا توجد بالحقيقة.
قلت له، ‘ قاو في، سنة صينية جديدة وسعيدة، أحبك.’
في هذه السنوات، قلت لقاو في عدة مرات أنني احبه، لكن لم يكن هناك مره عندما سمع اعترافي الصادق – ولم يكن هناك مره سمع لأعمق مشاعري بقلبه.
هذه ستكون أخر سنة صينية جديدة سأقضيها بجانبك، حتى لو لم تكن بجانبي.
عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.
عندما استيقظت بالصباح التالي، شعرت بوجود قاو في بجانبي. قبل ان نتزوج، اعطيت قاو في شرط : أن يأتي بجواري قبل ان استيقظ باليوم الاول بالسنة الجديدة، لذلك لن اجد نفسي مثيرة للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشجعت. ولدت بعيب وهو أن اكون غير معقوله وصعبة الإرضاء : اعطني إنش، وسأخذ ميل. كما لو أنه فطري ان لا استطيع مقاومة البقاء بالقرب، لكن بعيدة عن قاو في. استنشقت بعمق على صدره. بسبب أن قاو في كان مرهق من السفر ومتعب، جسمه حمل رائحة ثلج الشتاء، صافٍ وجميل.
كوني قضيت اخر ثلاث ايام بعيده عنه، وجدت قلبي باطمئنان بينما استنشقت رائحة قاو في المألوفة. على الرغم من ان اعيني بقيت مغلقة، كنت مبتسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عدت للمنزل الكلام الذي قاله اولا كان، ‘تهانينا. سيدة هي، لا، يجب علي القول الرئيسة هي، لقد نجحت حتى بالتدخل بعملي.’
وضعت رأسي على صدره.
مع ذلك لا زلت كتفاحة سيئة مليئة بغزارة بالثقوب.
‘قاو في، أحبك. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني قللت من حقيقة كيف ينجذب الاشخاص حول الأثرياء وذوي النفوذ. بينما صددتهم، شعرت بالظلم بشدة – انا بوضوح لم اكن الشخصية الرئيسية هنا، لكن لازلت محاطة ببحر من البشر متجهين ناحيتي. عاجزة، عيني بحثت بيأس عن قاو في بين الناس الذين لا نهاية لهم.
قاو في بدا متعبا من هذه الجملة، لأنها كانت اكثر جملة معتادة رددتها، قام بإزالة يدي، والتي كانت على صدره. لكن لعل لأنه اليوم الأول من السنة الجديدة تركت بعض التحفظات في قاو في، لأنه لم يبذل كل قوته الكاملة.
قاو في تصرف كما لو انه سمع اكثر نكتة مسلية بالعالم. بينما وقف بأعلى الدرج، نظر لأسفل تجاهي، ابتسامته تبدو أكثر سحرا. للحظة عابرة بدا كأن اصغر نسيم لريح المساء سيتسبب لقاو في ليصعد للسماوات ككائن مقدس.
تشجعت. ولدت بعيب وهو أن اكون غير معقوله وصعبة الإرضاء : اعطني إنش، وسأخذ ميل. كما لو أنه فطري ان لا استطيع مقاومة البقاء بالقرب، لكن بعيدة عن قاو في. استنشقت بعمق على صدره. بسبب أن قاو في كان مرهق من السفر ومتعب، جسمه حمل رائحة ثلج الشتاء، صافٍ وجميل.
قاو في، ان الامر ليس هكذا.
قلت:’انها تثلج مره اخرى؟’
بينما نظرت خارج النافذة، رأيت عبر المدينة الاف المنازل مضاءه مع مصابيح مشعة ومزينة بحرير احمر ملون. بليلة، تحولت المدينة الى صورة من الرخاء والازدهار، حيث السماء مضاءه بالحماس العالي للناس العاديين.
قاو في تمتم نعم ، فجأة تذكرت تخيلاتي بالليلة السابقة. حلمت بداخل الظلام من الليلة المثلجة، قاو في يضعني بين يديه لحمايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عدت للمنزل الكلام الذي قاله اولا كان، ‘تهانينا. سيدة هي، لا، يجب علي القول الرئيسة هي، لقد نجحت حتى بالتدخل بعملي.’
فتحت عيني، ونظرت الى ما بعد ستائر النافذة لأنظر الى السماء. رقاقات ثلج تموجت عبر الهواء، ساقطة على الاشجار والأرض وأسقفة المنازل.
قال،’ ليس هنالك اي قصص خيالية بهذا العالم، لا احد سيكون منقذا للآخر.’
‘انا احب سقوط الثلوج. احببتها منذ ان كنت صغيرة. عندما كنت طفله، بسبب صحتي كنت نادرا ما اجد فرصة لمغادرة المنزل. ربما هذا هو سبب انني تخيلت ان يوما ما، أمير سيظهر لإنقاذي من سجني، كما تحدث في القصص الخيالية. قاو في، ربما لم تعلم،لكن من اللحظة التي التقيتك بها، علمت انه يجب ان تكون الشخص الذي كنت ابحث عنه.
عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.
كان واضحا ان قاو في منهك بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا؟ لا يمكن اعتباري طالبة جيدة. احيانا امسكت يديه ; في الأوقات الاخرى، اصابعي تلمس وجهه. كان مثل انني لم استطع ان اراه بشكل كافي، لن استطيع الاكتفاء من لمسه. عندما اصابعه الطويلة مرت عبر شفاهي، شعرت كأنني اسعد شخص بهذه الأرض, لأنني كنت عزيزة من الشخص الذي أحببته بكل روحي.
قال،’ ليس هنالك اي قصص خيالية بهذا العالم، لا احد سيكون منقذا للآخر.’
ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.
ثم استلقى، التف بعيدا، ونام.
عيوني ،ضبابية بالشهوة، امسكت صدره. ببطء، بدأت بنزع قميصه، زر بعد زر، صحيفة الاخبار رميت للزاوية من قبلي.
اعتقدت ان قاو في متعب بسبب انه بقي متأخرا يقوم بالعد للسنة الجديدة مع عائلته بالليلة الماضية، ثم اتى عائدا مبكرا في الصباح ليقوم بإتمام وعده ليكون بجانبي. لذلك لم اقم بإزعاجه، وقفت بينما بدأت اغير ملابسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينيه ،انا أميرة مدللة التي لا تستطيع التفريق بين الصح والخطأ. ازدراءه مني كان مماثل لشفقة العالم للأطفال الحديثين. هذا يمكنني فهمه، كما يمكنني ان اقبله.
بالطبع ،اعلم ان القصص الخيالية لا توجد بالحقيقة.
عندما مارسنا الجنس، قاو في لم يستعمل واقٍ ذكري، ولم يقم بإطلاقه خارج جسدي . لكنني علمت انه ذهب لحقن منع الحمل خلف ظهري. شعرت بالظلم، مع ذلك لم اقم بقول كلمة له.
لكن ،قاو في، اذا كانت القصص الخيالية تلفيق من الخيال ولم تكن ابدا أميرا، لماذا استمر بالقيام بحبك؟
حنيت رأسي بينما حدقت بصحن الزلابية الجالس بشكل مستقيم على طاولة الطعام الكبيرة.
في الأيام التالية مرت فترة من الوقت التي قضيت فيها الكثير مع قاو في. على الرغم من انه بقي بغرفة الدراسة اغلب اليوم. استمررت بإزعاجه بدون خجل. متطفلة عليه بينما ناديت اسمه، قاو في، قاو في، قلبي امتلئ بالدفء كل مره قلت اسمه.
لم يكن هذا قاو في الذي اعرفه.
عبر المدينة الاحتفالات ملئت الجميع بالسعادة والحماس. لم اكن استثناء لأن اكثر الوقت قضيته مع قاو في في الايام الاخيرة تركتني بحالة من السعادة المماثلة لهم.
وقف وراء الحشد، كأس نبيذ بيده. بينما التقت اعيننا، شفتيه ارتفعت بابتسامة غريبة، السخرية بنظرته واضحة.
ما أحببته اكثر شيء هي الطريقة التي استلقى فيها قاو في على الكنبة بينما قرأ الجرائد كل مساء. احببت الطريقة التي كان فيها محرر من هموم الحياة، مفصول من مرارة العالم. احببت أن استلقي بحضنه، تاركته يحضنني، سرقة صحف الاخبار منه بينما قرأتها بصوت عالي واصبحت مقدمة اخباره الشخصية.
قلت له، ‘ قاو في، سنة صينية جديدة وسعيدة، أحبك.’
قاو في كان في صراع، لكن بينما اخذ جهدا كبيرا منه صد مغازلتي، احيانا لن يزعج نفسه للجدال معي اذا افعالي لم تتعدى خطه السفلي. احيانا ،سيتصرف كطرف ثالث غير متأثر، ببرود يشاهد سلوكي من مسافة، قلبه لا يمكنني ادراكه. لم يبتسم، لكن لم يكن غاضبا.
المدفئة لم يتم اشغالها، ولا الأنوار، مع ذلك الغرفة اضيئت بوهج القمر الناعم بينما ضوء القمر عكس المساحة الواسعة من الثلج الأبيض الجميل. عيني نظرت الى الزلابية التي قضيت الليل بأكمله لصنعها. كانوا في فوضى – جلدهم مكسور، الحشوة تسكب في الحساء البارد ، لزج وجاف.
وأنا؟ لا يمكن اعتباري طالبة جيدة. احيانا امسكت يديه ; في الأوقات الاخرى، اصابعي تلمس وجهه. كان مثل انني لم استطع ان اراه بشكل كافي، لن استطيع الاكتفاء من لمسه. عندما اصابعه الطويلة مرت عبر شفاهي، شعرت كأنني اسعد شخص بهذه الأرض, لأنني كنت عزيزة من الشخص الذي أحببته بكل روحي.
بالوقت الذي انهيت فيه صحن الزلابية، مذيع الأخبار بدأ يعد للسنة الجديدة ‘عشرة، تسعه، ثمانية، سبعة…’
عيوني ،ضبابية بالشهوة، امسكت صدره. ببطء، بدأت بنزع قميصه، زر بعد زر، صحيفة الاخبار رميت للزاوية من قبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كل ما تلقيته هي خيبة الأمل. مره تلو الاخرى ،كلماتي لم تملك أي تأثير عليه.
مع ذلك قاو في لم يحب الجزء الغير خجل مني حتى لو ارتديت ثمانية اقنعة مختلفة، كل بشخصية مختلفة، سيزال غير متأثر بكل منهم. كانت هناك اوقات عندما سيجيبني، ويذعن لرغباتي بينما مارسنا الجنس على الكنبة الصغيرة. والاوقات الاخرى ،سيحجر قلبه ويتجاهلني ;لا يهم كيف حاولت، سيبقى ببرود غير متحركا. لكن بأغلب الاوقات سيتم هزيمته بواسطتي.
عضضت على اظافري ،غير قادرة على معرفة ماذا اقول كرد .
بسبب انه لا يستطيع أن ينسى كيف خدرته بليلة زواجنا.
لكنني كنت عاجزة، لأنه لم يعطني الفرصة لتفسير نفسي.
قاو في كثيرا ما قال:’هي يوجين، يجب ان تتذكري; انك ستجنين جزاءك; انتي من زرعتي عقوبتك.’
كل مرة قمنا بممارسة الجنس، على الرغم من ان قاو في لم يفعلها بعنف، لا يزال، سيتركني متألمة باليوم التالي.
بعينيه ،انا أميرة مدللة التي لا تستطيع التفريق بين الصح والخطأ. ازدراءه مني كان مماثل لشفقة العالم للأطفال الحديثين. هذا يمكنني فهمه، كما يمكنني ان اقبله.
قاو في لن يقوم بقضاء السنة الجديدة معي. في ال ٢٨ من يونيو، قام بالمغادرة لمنزل والديه، لم يعتبرني جزء من عائلته ;ولا حتى والديه. انا مجرد شخص خارجي لعائلته، وهذا كان احد شروط قاو في قبل ان يوافق على زواجي. لم أملك اي طريقة لمنعه، اذا رفضت شرطه سيعني ان المصاهرة بيننا ستصل لنهاية مباشرة.
عندما مارسنا الجنس، قاو في لم يستعمل واقٍ ذكري، ولم يقم بإطلاقه خارج جسدي . لكنني علمت انه ذهب لحقن منع الحمل خلف ظهري. شعرت بالظلم، مع ذلك لم اقم بقول كلمة له.
لاحقا بتلك الليله، سقطت وقلبت نفسي بالسرير الى الفجر، عقلي يفكر بالف طريقة لتفسير نفسي.
في الحقيقة كانت، قبل ان نقوم بالزواج، في حماستي الطائشة، ذهبت للمستشفى لأقوم بعدة فحوصات. تشوقت لأقوم بإعطاء قاو في طفلا، لأن هذه كانت افضل طريقة لأملك مكانا بحياته. على الرغم من أنني نجحت بجعل قاو في يتزوجني، يمكنه نسياني بلحظة بعد أن أموت واغادر حياته. لم يكن هناك شيء ليرجع للطريقة التي كانت حياته بها، ليعامل السنوات التي قضيته معه كأنها كابوس، حلم لينسى مع مرور الوقت.
بعد ان رحل والدي، نجحت لأن أصبح مديرة بشركته، لكنني بالحقيقة فقط مديرة بالاسم. لم أملك الطاقة الكافية لأدارة الشركة ولا الرغبة لأضيع وقتي على شيء غير مرتبط بقاو في.
لكن ان اعطيت قاو في طفلا، لن يمكنه نسياني بهذه الحياه.
بينما حضرت اجتماع شركة قاو في، كنت مرتدية ملابس عادية، ملابس متواضعة. لكنني كنت متأخرة لأدرك ان هذا لم يمنع رئيس قاو في من التعرف علي. لا اعلم اذا كان مبارك بعينين يمكنها التعرف على الجواهر ضمن الاحجار العادية، او يملك عقلا بسيطا لا يمكنه الرؤية عبر الاشياء الواضحة والصريحة، لكن بالنهاية النتائج لم تتغير. على الرغم من انني أردت ان اصبح زوجة قاو في المخلصة لا احد مدراء لشركة كبيرة بالمدينة، كل زملاء عمل قاو في لم يمكنهم رؤية هذه الأمنية البسيطة.
مع ذلك لا زلت كتفاحة سيئة مليئة بغزارة بالثقوب.
في لحظات الشهوة، استمررت بالتمتمة بأسم قاو في، مخبرتاً إياه انني احبه.
لم املك حظا جيدا.
قاو في بدا متعبا من هذه الجملة، لأنها كانت اكثر جملة معتادة رددتها، قام بإزالة يدي، والتي كانت على صدره. لكن لعل لأنه اليوم الأول من السنة الجديدة تركت بعض التحفظات في قاو في، لأنه لم يبذل كل قوته الكاملة.
الأطباء كانوا مثل قضاة في المحكمة العليا معلنين عقوبة الموت. مع أوجه لا يمكن قراءتها قالوا انني لا املك حظا بان اصبح أم بهذه الحياة. الكلمة ‘عقيمة’ قدر بأن نيتي الشريرة لن يمكنها ان تتحقق. ايضا أكد هذا انه لن يمكنني بالنهاية ان ادخل بحياة قاو في.
قاو في اعاد لي الشكر، باستعمال امتناني، والذي ظننت انني سأستخرج بعض الحب منه، كرد لي. اتذكر بعد الليلة التي شكرته فيها، معاملة قاو في لي تحسنت، لكن الأن، استعمل نفس الكلمات لينهي هذه العاطفة المؤقتة.
في لحظات الشهوة، استمررت بالتمتمة بأسم قاو في، مخبرتاً إياه انني احبه.
بعد ان رحل والدي، نجحت لأن أصبح مديرة بشركته، لكنني بالحقيقة فقط مديرة بالاسم. لم أملك الطاقة الكافية لأدارة الشركة ولا الرغبة لأضيع وقتي على شيء غير مرتبط بقاو في.
فوق جسمي ،قاو في زفر، مستعدا ليسحب، لكنني احكمت ارجلي حوله ولم اتركه يغادر. بعد جماعنا المشبع بالحيوية، قاو في لم يترك بالكثير من القوة للنضال ضدي. فقط نظر الي، حواجبه مجعدة.
المدفئة لم يتم اشغالها، ولا الأنوار، مع ذلك الغرفة اضيئت بوهج القمر الناعم بينما ضوء القمر عكس المساحة الواسعة من الثلج الأبيض الجميل. عيني نظرت الى الزلابية التي قضيت الليل بأكمله لصنعها. كانوا في فوضى – جلدهم مكسور، الحشوة تسكب في الحساء البارد ، لزج وجاف.
اصابعي على وجهه. صوتي كان جادا، كما لو أن هذه ستكون أخر مره سأراه.
عندما مارسنا الجنس، قاو في لم يستعمل واقٍ ذكري، ولم يقم بإطلاقه خارج جسدي . لكنني علمت انه ذهب لحقن منع الحمل خلف ظهري. شعرت بالظلم، مع ذلك لم اقم بقول كلمة له.
قلت ،’قاو في، احبك، هل تعلم؟’
قلت:’انها تثلج مره اخرى؟’
دموعي تسقط بغزارة، مبللة زوايا عيوني ومبللة أغطية السرير.
قاو في تصرف كما لو انه سمع اكثر نكتة مسلية بالعالم. بينما وقف بأعلى الدرج، نظر لأسفل تجاهي، ابتسامته تبدو أكثر سحرا. للحظة عابرة بدا كأن اصغر نسيم لريح المساء سيتسبب لقاو في ليصعد للسماوات ككائن مقدس.
في هذه السنوات، قلت لقاو في عدة مرات أنني احبه، لكن لم يكن هناك مره عندما سمع اعترافي الصادق – ولم يكن هناك مره سمع لأعمق مشاعري بقلبه.
كل مرة قمنا بممارسة الجنس، على الرغم من ان قاو في لم يفعلها بعنف، لا يزال، سيتركني متألمة باليوم التالي.
بدأت البكاء بشدة ،لكن قريبا بدأت اصبح متعبة. فالنهاية، حررته من سيطرتي وتخليت عنه، وتركته يخرجه مني.
قاو في كان في صراع، لكن بينما اخذ جهدا كبيرا منه صد مغازلتي، احيانا لن يزعج نفسه للجدال معي اذا افعالي لم تتعدى خطه السفلي. احيانا ،سيتصرف كطرف ثالث غير متأثر، ببرود يشاهد سلوكي من مسافة، قلبه لا يمكنني ادراكه. لم يبتسم، لكن لم يكن غاضبا.
بعد كل هذا، اخيرا، أصبحت منهكة، ثم سقطت نائمة.
فالنهاية ،وجدته.
عيوني ،ضبابية بالشهوة، امسكت صدره. ببطء، بدأت بنزع قميصه، زر بعد زر، صحيفة الاخبار رميت للزاوية من قبلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات