الفصل 4 - الجزء الأول - جالداباوث
المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)
لم تستطع الاسترخاء وذلك لأن حدسها أخبرها أن مصيرًا أكثر رعبًا ينتظرها. غلاف الفصل الرابع:
الفصل 4 – الجزء الأول – جالداباوث
توقفت في منتصف الطريق. كان لديها شعور سيء حيال هذا.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الرابع، 21:10
لم يكن الصمت أمرًا سيئًا. فضلت الهدوء على سماع ضجيج الناس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك على وجهها، إلا أنها كانت في الواقع منزعجة للغاية عندما كان عليها أن تشرب وتتعايش مع النبلاء. ومع ذلك، كانت الظروف الحالية غير طبيعية إلى حد بعيد. هذا الصمت الميت جعل شعرها يقف على نهايته، بل إنه جعلها تشعر بأنها الشخص الوحيد في هذا القصر.
شعرت المرأة بالعطش، وقامت من سباتها بتكاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟ آه، إيه، لا. لديكِ استخدامات أخرى، أيتها العمة.”
تلوت ببطء على سريرها المزدوج الكبير ومدت يدها نحو إبريق الماء بجوار السرير، لكن أمسكت أصابعها الهواء فقط.
اقتربت منه ببطء وحذر، محاولةً عدم إثارة شكوكه.
عندها تذكرت أنها لم تضع إبريقًا من الماء، ثم نقرت على لسانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب الهمس من فمها. اكتشفت هيلما الغرابة خارج النافذة.
“هوووو..”
“- إذًا، ماذا عن هذا يا فتى. هل تريد الاستمتاع معي؟”
لم تستطع خنق تثاؤبها. نامت مثل العجوز، تنام في وقت مبكر و تستيقظ مبكرًا، لكنها ذهبت إلى الفراش منذ أكثر من ساعة بقليل. لم تكن قد نامت بعد.
توقفت في منتصف الطريق. كان لديها شعور سيء حيال هذا.
ابتلعت المرأة ريقها ووضعت يدها على حلقها. كان هناك إحساس جاف ولزج، ثم نزلت من السرير لتشرب الماء. ألقت برداء طويل سميك لتغطي جسدها العاري، وأدخلت قدميها في نعال، ثم خرجت من الغرفة.
غلاف الفصل الرابع:
كان هذا هو مقرها الرئيسي – هيلما، زعيمة قسم الاتجار بالمخدرات – بالعاصمة الملكية. من الناحية المنطقية، من المفترض أن يكون هناك العشرات من الأتباع يتنقلون في الممرات، لكن المكان صامت تمامًا الآن، كما لو كان فارغًا.
“أرجوكي لا تلتفتي لي. لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت طعامي، وأنا راضية للغاية الآن.”
متفاجئةً، مشيت هيلما إلى الممر. كان هذا القصر هادئًا دائمًا عندما لم يكن هناك نبلاء حوله، لكن هذا هادئ جدًا.
واثقةً من حاستها السادسة، توجهت نحو غرفة سرية لم تكن تعرفها إلا هي وعدد قليل من الآخرين. كان هناك العديد من العناصر السحرية والأحجار الكريمة هناك، بالإضافة إلى نفق للهروب. ربما كان هذا هو مقر منزلها في العاصمة الملكية، لكنها امتلكت العديد من المخازن الأخرى في المدينة نفسها. ربما عليها أن تهرب إلى هناك.
دعت النبلاء إلى هذا المكان من أجل بناء العلاقات سواء السياسية أو الرومانسية.
فصل فيه إحصائيات شخصيات الرواية: https://kolnovel.com/overlord-0/
بين النبلاء، حتى الورثة الشرعيين سيحتاجون إلى الانتظار لفترة طويلة قبل أن يتمكنوا من خلافة ميراث العائلة و من الشائع جدًا بالنسبة لهم أن يفعلوا ذلك فقط بعد سن الثلاثين.
كانت النافذة المصنوعة من ألواح من الزجاج الرقيق مغطاة بعدة طبقات من الكروم. نتيجة لذلك، لم يتمكن أي ضوء تقريبًا من الدخول. حاولت فتح النافذة لكنها لم تتزحزح.
خلال هذه الفترة، كان بإمكانهم فقط أن يطلبوا من رب المنزل – أي والدهم – إنفاق المال. وينطبق الشيء نفسه حتى لو كانوا بالغين ناضجين متزوجين ولديهم أطفال. لهذا السبب دعت هيلما هؤلاء الناس إلى الحفلات في هذا القصر.
ومع ذلك، مد الصبي يده برشاقة وأمسك بالأفعى التي تشبه السوط و ضربها، ثم شرع في سحقها دون تردد.
قدمت هيلما لهم الشراب، والنساء والمخدرات طوال الوقت وهمسوا بأشياء حلوة في آذانهم المصممة للعب على كبريائهم. سمحت لهم بمقابلة الآخرين في نفس المواقف مثلهم لبناء شعور بالتقارب. استمتعت هيلما بهم وتبنت علاقات ودية معهم.
تمكنت من مخاطبة هيلما دون تحريك فمها. كان ذلك غريباً للغاية، لكن كانت هناك أسئلة أكثر إلحاحًا من ذلك. ما جعل هيلما ترتجف هو السؤال عما أكلته بالضبط لإشباع نفسها. و بإمكانها التخمين، لكنها لم تكن تريد أن تصدق ذلك. سألتهم بهذه الأفكار في قلبها.
بمجرد أن يرث هؤلاء النبلاء الميراث، سيحين الوقت لجني الحصاد. إذا تجرأوا على قطع العلاقات معها، فستتأكد من أنهم يعانوا من ذلك. إذا ساعدوها، فستكافئهم. بهذه الطريقة، حققت مزيدًا من الغزوات في مجتمع النبلاء.
ظهرت ثعابين موشومة على يديها، ورفعت رؤوسها، ثم قفزت لتلدغ جسد الصبي. أي شخص عضته الثعابين وسمومها العصبية القوية سيموت. كانت هذه هي بطاقتها الرابحة، ولم يكن لديها طريقة أخرى للقتال.
سارت على طول الرواق الهادئ، بحثًا عن الماء لتشربه.
لم يكن الصمت أمرًا سيئًا. فضلت الهدوء على سماع ضجيج الناس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك على وجهها، إلا أنها كانت في الواقع منزعجة للغاية عندما كان عليها أن تشرب وتتعايش مع النبلاء. ومع ذلك، كانت الظروف الحالية غير طبيعية إلى حد بعيد. هذا الصمت الميت جعل شعرها يقف على نهايته، بل إنه جعلها تشعر بأنها الشخص الوحيد في هذا القصر.
لم يكن الصمت أمرًا سيئًا. فضلت الهدوء على سماع ضجيج الناس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك على وجهها، إلا أنها كانت في الواقع منزعجة للغاية عندما كان عليها أن تشرب وتتعايش مع النبلاء. ومع ذلك، كانت الظروف الحالية غير طبيعية إلى حد بعيد. هذا الصمت الميت جعل شعرها يقف على نهايته، بل إنه جعلها تشعر بأنها الشخص الوحيد في هذا القصر.
قامت بفحص جانبي الممر الفارغ عدة مرات ولم تتحرك للأمام إلا بعد التحقق من عدم وجود أحد هناك بالفعل.
“…ماذا يحدث هنا؟”
واثقةً من حاستها السادسة، توجهت نحو غرفة سرية لم تكن تعرفها إلا هي وعدد قليل من الآخرين. كان هناك العديد من العناصر السحرية والأحجار الكريمة هناك، بالإضافة إلى نفق للهروب. ربما كان هذا هو مقر منزلها في العاصمة الملكية، لكنها امتلكت العديد من المخازن الأخرى في المدينة نفسها. ربما عليها أن تهرب إلى هناك.
كان من المستحيل أن يكون حتى الحراس قد تركوا موقعهم دون إخبار هيلما. أرادت أن تصرخ من أجل شخص ما، ولكن إذا حدث شيء غير طبيعي، فسيكون من السيئ للغاية إخبار العدو بمكان وجودها. فكرت أيضًا في العودة إلى غرفتها والاختباء تحت أغطيتها، لكنها هكذا ربما تنتظر إعدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متفاجئةً، مشيت هيلما إلى الممر. كان هذا القصر هادئًا دائمًا عندما لم يكن هناك نبلاء حوله، لكن هذا هادئ جدًا.
الأشخاص الذين لا يتحركون عندما يتعين عليهم أن يصبحوا طعامًا للآخرين. كان هذا هو المعتقد الذي اشتركت فيه، وبالتزامها بهذا المبدأ، ارتقت من عاهرة قوادة من الدرجة العالية إلى حيث هي الآن.
لم يكن الصمت أمرًا سيئًا. فضلت الهدوء على سماع ضجيج الناس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك على وجهها، إلا أنها كانت في الواقع منزعجة للغاية عندما كان عليها أن تشرب وتتعايش مع النبلاء. ومع ذلك، كانت الظروف الحالية غير طبيعية إلى حد بعيد. هذا الصمت الميت جعل شعرها يقف على نهايته، بل إنه جعلها تشعر بأنها الشخص الوحيد في هذا القصر.
قامت بفحص جانبي الممر الفارغ عدة مرات ولم تتحرك للأمام إلا بعد التحقق من عدم وجود أحد هناك بالفعل.
لذلك، اختارت مسارًا آخر للعمل. مدت يدها ببطء ووضعتها حول رقبة الصبي – وقامت بتنشيط عنصر سحري.
واثقةً من حاستها السادسة، توجهت نحو غرفة سرية لم تكن تعرفها إلا هي وعدد قليل من الآخرين. كان هناك العديد من العناصر السحرية والأحجار الكريمة هناك، بالإضافة إلى نفق للهروب. ربما كان هذا هو مقر منزلها في العاصمة الملكية، لكنها امتلكت العديد من المخازن الأخرى في المدينة نفسها. ربما عليها أن تهرب إلى هناك.
‘اذهب الى اين؟’ تمامًا عندما بدأت هيلما تتساءل عن ما يقوله، أصيبت بألم شديد في ركبتها في نفس اللحظة. جعلها الألم الذي لا يطاق عاجزة عن الوقوف وسقطت على الأرض.
وبينما تمشي على أطراف أصابعها في الردهة، أدركت هيلما أن شيئًا ما قد توقف.
ظهرت ثعابين موشومة على يديها، ورفعت رؤوسها، ثم قفزت لتلدغ جسد الصبي. أي شخص عضته الثعابين وسمومها العصبية القوية سيموت. كانت هذه هي بطاقتها الرابحة، ولم يكن لديها طريقة أخرى للقتال.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن يرث هؤلاء النبلاء الميراث، سيحين الوقت لجني الحصاد. إذا تجرأوا على قطع العلاقات معها، فستتأكد من أنهم يعانوا من ذلك. إذا ساعدوها، فستكافئهم. بهذه الطريقة، حققت مزيدًا من الغزوات في مجتمع النبلاء.
هرب الهمس من فمها. اكتشفت هيلما الغرابة خارج النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت أنها لم تضع إبريقًا من الماء، ثم نقرت على لسانها.
كانت النافذة المصنوعة من ألواح من الزجاج الرقيق مغطاة بعدة طبقات من الكروم. نتيجة لذلك، لم يتمكن أي ضوء تقريبًا من الدخول. حاولت فتح النافذة لكنها لم تتزحزح.
بين النبلاء، حتى الورثة الشرعيين سيحتاجون إلى الانتظار لفترة طويلة قبل أن يتمكنوا من خلافة ميراث العائلة و من الشائع جدًا بالنسبة لهم أن يفعلوا ذلك فقط بعد سن الثلاثين.
درست على عجل النوافذ الأخرى على طول الممرات. تم اختناق كل واحد منهم بالكروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الصبي. كانت ابتسامته نقية لدرجة أنه حتى في ظل الظروف الحالية، كادت أن تشعل الرغبة في تدنيس نقاءه في قلب هيلما.
“ماذا حدث؟…”
عندما تذكرت التصميم الداخلي للقصر، شجعت هيلما نفسها واقتربت منها بتوتر.
كانت النوافذ بالتأكيد ليست هكذا قبل أن تنام. لا يمكن أن يحدث هذا بشكل طبيعي في غضون ساعة. ولما كان الأمر كذلك، فربما هذا من عمل السحر.
تمكنت من مخاطبة هيلما دون تحريك فمها. كان ذلك غريباً للغاية، لكن كانت هناك أسئلة أكثر إلحاحًا من ذلك. ما جعل هيلما ترتجف هو السؤال عما أكلته بالضبط لإشباع نفسها. و بإمكانها التخمين، لكنها لم تكن تريد أن تصدق ذلك. سألتهم بهذه الأفكار في قلبها.
من بإمكانه فعل ذلك، وما هو هدفهم؟
لقد رأت كل أنواع الناس في مهنتها السابقة بصفتها عاهرة قوادة من الدرجة العالية. أخبرتها تجربتها أن هذه لم تكن فتاة، بل فتى.
لم يكن لديها فكرة عن تلك النقاط. ومع ذلك، فهمت أن وضعها أصبح سيئًا للغاية.
توقفت في منتصف الطريق. كان لديها شعور سيء حيال هذا.
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بإمكانه فعل ذلك، وما هو هدفهم؟
لعنت، ثم انطلقت إلى الأمام. لم تعد تهتم بكيفية تأرجح رداءها هنا وهناك. كل ما أرادته هو الدخول إلى غرفتها السرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على عويل هيلما، نظر الصبي إليها فقط، لكنه لم يوقف وتيرته.
وصلت إلى السلم ونظرت إلى أسفل. كان لا يزال المكان صامتًا.
حتى الآن، اعتمدت على غرائزها أكثر من أي شيء آخر. آمنت دائمًا أن غرائزها تفوق الفطرة السليمة. حيث كان من الممكن أن تخونها الفطرة السليمة، فإن حدسها فقط لم يخيبها أبدًا.
أثناء التنقل تمكن القليل من الضوء من الترشيح عبر الكروم، ثم نزلت السلم بعناية. في الوقت نفسه، أصبحت ممتنة للسجاد السميك الذي يخفى خطى أقدامها.
واثقةً من حاستها السادسة، توجهت نحو غرفة سرية لم تكن تعرفها إلا هي وعدد قليل من الآخرين. كان هناك العديد من العناصر السحرية والأحجار الكريمة هناك، بالإضافة إلى نفق للهروب. ربما كان هذا هو مقر منزلها في العاصمة الملكية، لكنها امتلكت العديد من المخازن الأخرى في المدينة نفسها. ربما عليها أن تهرب إلى هناك.
“-!”
لقد رأت كل أنواع الناس في مهنتها السابقة بصفتها عاهرة قوادة من الدرجة العالية. أخبرتها تجربتها أن هذه لم تكن فتاة، بل فتى.
عندما وصلت إلى الطابق الأول، صُدمت لدرجة أنها امتصت فجأة الهواء البارد.
“ما هذا؟”
كان هناك شخص في الردهة يحدق بها. بدا أن هذا الشخص يندمج في الظل، لكن لم يكن ذلك بسبب امتلاكه لقدرات دمج الظل مثل اللصوص أو التخصصات الأخرى ذات الصلة. بل شعرت بهذه الطريقة بسبب بشرته الداكنة، الأمر الذي أعطى انطباعًا خاطئًا. كان هذا إلفًا مظلمًا، وبدا أن عيونه غير المتطابقة تتألق على القماش الأسود الذي يلفه.
اقتربت منه ببطء وحذر، محاولةً عدم إثارة شكوكه.
ترك الإلف المظلم قطعة القماش السوداء التي تغلفه تسقط على الأرض. تحته ارتدى ملابس للبنات وحمل عصا سحرية سوداء اللون وبدت أنها فتاة، ونظرت إلى هيلما.
عاد وشم الأفعى إلى ذراعي هيلما. منذ قتل الثعبان المستدعى، لا يمكن إعادة تنشيط الوشم ليوم كامل حتى تتعافى.
كانت الغرفة السرية وراء هذه الفتاة الغامضة.
“إذًا ماذا بعد ذلك، وماذا عني؟ هل ستأكلني أيضًا؟”
عندما تذكرت التصميم الداخلي للقصر، شجعت هيلما نفسها واقتربت منها بتوتر.
لم تستطع خنق تثاؤبها. نامت مثل العجوز، تنام في وقت مبكر و تستيقظ مبكرًا، لكنها ذهبت إلى الفراش منذ أكثر من ساعة بقليل. لم تكن قد نامت بعد.
ربما هي فتاة صغيرة جلبها بعض النبلاء للعب معها.
لم تكن مستاءة من أن تُدعى عمة. بالنسبة لشاب إلف مظلم مثله، ربما كانت النساء في سنها جميعًا عمات.
ومع ذلك، تخلت هيلما على الفور عن تخمينها الساذج هذا.
كانت النافذة المصنوعة من ألواح من الزجاج الرقيق مغطاة بعدة طبقات من الكروم. نتيجة لذلك، لم يتمكن أي ضوء تقريبًا من الدخول. حاولت فتح النافذة لكنها لم تتزحزح.
عندما سمعت أن كوكو دول قد تم القبض عليه، كانت قد استعدت للفرار إلى مكان آمن للاختباء لأنها لم تكن تعرف كيف سيكون رد فعل المسؤولين الكبار. في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك أي طريقة لجلب أفرادها الغرباء، أو فشلوا في إبلاغها بمثل هذا الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيتها الفتاة الصغيرة…”
“هذا مؤلم! هذا مؤلم للغاية! لا تفعل هذا!”
بعد المناداة، قامت هيلما بتجعد حاجبيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت أنها لم تضع إبريقًا من الماء، ثم نقرت على لسانها.
لقد رأت كل أنواع الناس في مهنتها السابقة بصفتها عاهرة قوادة من الدرجة العالية. أخبرتها تجربتها أن هذه لم تكن فتاة، بل فتى.
تلوت ببطء على سريرها المزدوج الكبير ومدت يدها نحو إبريق الماء بجوار السرير، لكن أمسكت أصابعها الهواء فقط.
كانت ملابسها رائعة وليست من النوع الذي يستطيع الناس العاديون تحمله. على الرغم من كل ما عرفته هيلما، فقد لا يكون لديها شيء قيم كهذا.
“أرجوكي لا تلتفتي لي. لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت طعامي، وأنا راضية للغاية الآن.”
عاش الإلف المظلم ذات مرة في غابة طوب العظيمة، وكانوا غير موجودين عمليًا في المملكة. ومع ذلك، ها هو واحد منهم هنا، يرتدي ملابس باهظة الثمن مخصصة لجنس آخر.
“هذا جيد إذًا.”
لولا الجو المشؤوم، لكانت هيلما قد استنتجت أن هذا الطفل عبدًا لإشباع شهوة النبلاء المنحطة.
ومع ذلك، مد الصبي يده برشاقة وأمسك بالأفعى التي تشبه السوط و ضربها، ثم شرع في سحقها دون تردد.
“… يا فتى، ماذا تفعل هنا؟”
وصلت إلى السلم ونظرت إلى أسفل. كان لا يزال المكان صامتًا.
اقتربت منه ببطء وحذر، محاولةً عدم إثارة شكوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الفتاة الصغيرة…”
“العمة، هل أنتِ أهم شخص في هذا المكان؟”
كان هناك شخص في الردهة يحدق بها. بدا أن هذا الشخص يندمج في الظل، لكن لم يكن ذلك بسبب امتلاكه لقدرات دمج الظل مثل اللصوص أو التخصصات الأخرى ذات الصلة. بل شعرت بهذه الطريقة بسبب بشرته الداكنة، الأمر الذي أعطى انطباعًا خاطئًا. كان هذا إلفًا مظلمًا، وبدا أن عيونه غير المتطابقة تتألق على القماش الأسود الذي يلفه.
لم تكن مستاءة من أن تُدعى عمة. بالنسبة لشاب إلف مظلم مثله، ربما كانت النساء في سنها جميعًا عمات.
قامت بفحص جانبي الممر الفارغ عدة مرات ولم تتحرك للأمام إلا بعد التحقق من عدم وجود أحد هناك بالفعل.
“لا-“
“إذًا ماذا بعد ذلك، وماذا عني؟ هل ستأكلني أيضًا؟”
توقفت في منتصف الطريق. كان لديها شعور سيء حيال هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو وشم الأفعى.
حتى الآن، اعتمدت على غرائزها أكثر من أي شيء آخر. آمنت دائمًا أن غرائزها تفوق الفطرة السليمة. حيث كان من الممكن أن تخونها الفطرة السليمة، فإن حدسها فقط لم يخيبها أبدًا.
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الرابع، 21:10
“نعم! أجل! أنا أهم شخص في هذا القصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الفتاة الصغيرة…”
“هذا جيد إذًا.”
توقفت في منتصف الطريق. كان لديها شعور سيء حيال هذا.
ابتسم الصبي. كانت ابتسامته نقية لدرجة أنه حتى في ظل الظروف الحالية، كادت أن تشعل الرغبة في تدنيس نقاءه في قلب هيلما.
كانت النافذة المصنوعة من ألواح من الزجاج الرقيق مغطاة بعدة طبقات من الكروم. نتيجة لذلك، لم يتمكن أي ضوء تقريبًا من الدخول. حاولت فتح النافذة لكنها لم تتزحزح.
“آه، حسنًا، سألت هؤلاء الأشخاص، وأخبروني بذلك أيضًا.”
عندما سمعت أن كوكو دول قد تم القبض عليه، كانت قد استعدت للفرار إلى مكان آمن للاختباء لأنها لم تكن تعرف كيف سيكون رد فعل المسؤولين الكبار. في ظل هذه الظروف، لم يكن هناك أي طريقة لجلب أفرادها الغرباء، أو فشلوا في إبلاغها بمثل هذا الشيء.
كما لو كان ردًا على الصبي، فُتِحَ باب قريب. خرجت فتاة ببطء من الداخل. بدت كفتاة ترتدي زي خادمة غريب، لكن ما أحاط بها لم يكن رائحة العطر بل رائحة الدم واللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تذكرت أنها لم تضع إبريقًا من الماء، ثم نقرت على لسانها.
غطت هيلما فمها وابتلعت صرخة.
لم تستطع الاسترخاء وذلك لأن حدسها أخبرها أن مصيرًا أكثر رعبًا ينتظرها.
كانت يد الخادمة الصغيرة الجميلة ممسكة بذراع رجل. يبدو أنها مزقتها من تجويف كتفه، نظرًا لتمزق ألياف العضلات.
“ماذا حدث؟…”
“ماذا، ما الذي…”
“أرجوكي لا تلتفتي لي. لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت طعامي، وأنا راضية للغاية الآن.”
“إيه، أم، آه، يبدو أن شخصًا ما أراد مهاجمة هذا القصر، لذلك قررنا إنهاء بعض الأشياء قبل أن يأتي هؤلاء الأشخاص. لذلك، طلبت منها الحضور.”
غلاف الفصل الرابع:
“أرجوكي لا تلتفتي لي. لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت طعامي، وأنا راضية للغاية الآن.”
عاد وشم الأفعى إلى ذراعي هيلما. منذ قتل الثعبان المستدعى، لا يمكن إعادة تنشيط الوشم ليوم كامل حتى تتعافى.
تمكنت من مخاطبة هيلما دون تحريك فمها. كان ذلك غريباً للغاية، لكن كانت هناك أسئلة أكثر إلحاحًا من ذلك. ما جعل هيلما ترتجف هو السؤال عما أكلته بالضبط لإشباع نفسها. و بإمكانها التخمين، لكنها لم تكن تريد أن تصدق ذلك. سألتهم بهذه الأفكار في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغرفة السرية وراء هذه الفتاة الغامضة.
“إذًا ماذا بعد ذلك، وماذا عني؟ هل ستأكلني أيضًا؟”
أمسك الصبي بشعر هيلما ثم تحرك.
“إيه؟ آه، إيه، لا. لديكِ استخدامات أخرى، أيتها العمة.”
لم تكن مستاءة من أن تُدعى عمة. بالنسبة لشاب إلف مظلم مثله، ربما كانت النساء في سنها جميعًا عمات.
لم تستطع الاسترخاء وذلك لأن حدسها أخبرها أن مصيرًا أكثر رعبًا ينتظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشخاص الذين لا يتحركون عندما يتعين عليهم أن يصبحوا طعامًا للآخرين. كان هذا هو المعتقد الذي اشتركت فيه، وبالتزامها بهذا المبدأ، ارتقت من عاهرة قوادة من الدرجة العالية إلى حيث هي الآن.
“- إذًا، ماذا عن هذا يا فتى. هل تريد الاستمتاع معي؟”
اقتربت منه ببطء وحذر، محاولةً عدم إثارة شكوكه.
تركت الرداء الذي غطى جسدها ينزلق من كتفها.
لم تستطع الاسترخاء وذلك لأن حدسها أخبرها أن مصيرًا أكثر رعبًا ينتظرها.
كان هذا جسدها، فخرها وسعادتها. عندما كانت لا تزال عاهرة قوادة، كان قضاء ليلة معها سيكلف ثروة. بعد ذلك، أبقت أي دهون زائدة بعيدة عن جسدها وحافظت على شكلها الجنسي. كانت واثقة من أنها يمكن أن تملأ أي شخص بشهوة مستهلكة لها، حتى لو كان هدفها طفلاً.
كما لو كان ردًا على الصبي، فُتِحَ باب قريب. خرجت فتاة ببطء من الداخل. بدت كفتاة ترتدي زي خادمة غريب، لكن ما أحاط بها لم يكن رائحة العطر بل رائحة الدم واللحم.
ومع ذلك، لا يبدو أن هناك أي مشاعر غير عادية في عيون الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت ركبة ساقها اليسرى ملتوية في الاتجاه الآخر، وبرزت عظمة من دمائها – من لحمها.
يمكنها أن تعترف بأن سحرها كان أدنى من تلك الخادمة هناك. ومع ذلك، كانت محترفة، على الرغم من حقيقة أنها تقاعدت. حتى لو لم تتحرك شهوته بهذه الطريقة، فلا يزال بإمكانها أن تثيره –
ومع ذلك، مد الصبي يده برشاقة وأمسك بالأفعى التي تشبه السوط و ضربها، ثم شرع في سحقها دون تردد.
تمايلت بأناقة بجسدها بطريقة عوجاء واقتربت ببطء، حريصةً على عدم إخافته.
“… يا فتى، ماذا تفعل هنا؟”
لم تستطع أن تشعر بأي شيء مثل الرغبة الجنسية من الصبي،
عندما وصلت إلى الطابق الأول، صُدمت لدرجة أنها امتصت فجأة الهواء البارد.
لذلك، اختارت مسارًا آخر للعمل. مدت يدها ببطء ووضعتها حول رقبة الصبي – وقامت بتنشيط عنصر سحري.
وصلت إلى السلم ونظرت إلى أسفل. كان لا يزال المكان صامتًا.
وهو وشم الأفعى.
كان هذا جسدها، فخرها وسعادتها. عندما كانت لا تزال عاهرة قوادة، كان قضاء ليلة معها سيكلف ثروة. بعد ذلك، أبقت أي دهون زائدة بعيدة عن جسدها وحافظت على شكلها الجنسي. كانت واثقة من أنها يمكن أن تملأ أي شخص بشهوة مستهلكة لها، حتى لو كان هدفها طفلاً.
ظهرت ثعابين موشومة على يديها، ورفعت رؤوسها، ثم قفزت لتلدغ جسد الصبي. أي شخص عضته الثعابين وسمومها العصبية القوية سيموت. كانت هذه هي بطاقتها الرابحة، ولم يكن لديها طريقة أخرى للقتال.
“ما هذا؟”
ومع ذلك، مد الصبي يده برشاقة وأمسك بالأفعى التي تشبه السوط و ضربها، ثم شرع في سحقها دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يبدو أن هناك أي مشاعر غير عادية في عيون الصبي.
عاد وشم الأفعى إلى ذراعي هيلما. منذ قتل الثعبان المستدعى، لا يمكن إعادة تنشيط الوشم ليوم كامل حتى تتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متفاجئةً، مشيت هيلما إلى الممر. كان هذا القصر هادئًا دائمًا عندما لم يكن هناك نبلاء حوله، لكن هذا هادئ جدًا.
أصبحت هيلما الآن في أسوأ السيناريوهات المتمثلة في بدء الأعمال العدائية وليس لديها ما تظهره، ولذا تعثرت مرة أخرى بشكل غير مستقر. ومع ذلك، فإن أكثر ما أخافها هو حقيقة أن تعبير الصبي لم يتغير على الإطلاق خلال هذه السلسلة من الأحداث. لم يكن قلقًا من التعرض للهجوم ولم يظهر أي عداء.
غلاف الفصل الرابع:
“إذًا لنذهب الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن يرث هؤلاء النبلاء الميراث، سيحين الوقت لجني الحصاد. إذا تجرأوا على قطع العلاقات معها، فستتأكد من أنهم يعانوا من ذلك. إذا ساعدوها، فستكافئهم. بهذه الطريقة، حققت مزيدًا من الغزوات في مجتمع النبلاء.
‘اذهب الى اين؟’ تمامًا عندما بدأت هيلما تتساءل عن ما يقوله، أصيبت بألم شديد في ركبتها في نفس اللحظة. جعلها الألم الذي لا يطاق عاجزة عن الوقوف وسقطت على الأرض.
درست على عجل النوافذ الأخرى على طول الممرات. تم اختناق كل واحد منهم بالكروم.
“اااااااه!”
صرخت من الألم، وأخرجت العرق البارد بسبب الألم، ثم نظرت إلى ركبتها. ثم ندمت على فعل ذلك.
صرخت من الألم، وأخرجت العرق البارد بسبب الألم، ثم نظرت إلى ركبتها. ثم ندمت على فعل ذلك.
لذلك، اختارت مسارًا آخر للعمل. مدت يدها ببطء ووضعتها حول رقبة الصبي – وقامت بتنشيط عنصر سحري.
“رجلي ، رجلي ، رجلييييي!”
“أرجوكي لا تلتفتي لي. لقد مر وقت طويل منذ أن أكلت طعامي، وأنا راضية للغاية الآن.”
أصبحت ركبة ساقها اليسرى ملتوية في الاتجاه الآخر، وبرزت عظمة من دمائها – من لحمها.
وصلت إلى السلم ونظرت إلى أسفل. كان لا يزال المكان صامتًا.
بكت هيلما وأجبرت على الضغط على ساقها التي كانت في ألم لا يُصدق. ومع ذلك، ترددت. لم تجرؤ على لمسها.
“-!”
أمسك الصبي بشعر هيلما ثم تحرك.
“رجلي ، رجلي ، رجلييييي!”
تم جر هيلما بعيدًا بقوة ذراع لم تكن لتخمن أنها موجودة أبدًا من الطريقة التي يبدو عليها الصبي. تم قطع العشرات من الشعر مع صوت طقطقة هادئ، لكن يبدو أن الصبي لم يهتم.
بعد المناداة، قامت هيلما بتجعد حاجبيها.
“هذا مؤلم! هذا مؤلم للغاية! لا تفعل هذا!”
لم تستطع خنق تثاؤبها. نامت مثل العجوز، تنام في وقت مبكر و تستيقظ مبكرًا، لكنها ذهبت إلى الفراش منذ أكثر من ساعة بقليل. لم تكن قد نامت بعد.
رداً على عويل هيلما، نظر الصبي إليها فقط، لكنه لم يوقف وتيرته.
عاد وشم الأفعى إلى ذراعي هيلما. منذ قتل الثعبان المستدعى، لا يمكن إعادة تنشيط الوشم ليوم كامل حتى تتعافى.
“لا بد لي من الإسراع والوصول إلى المكان!”
كما لو كان ردًا على الصبي، فُتِحَ باب قريب. خرجت فتاة ببطء من الداخل. بدت كفتاة ترتدي زي خادمة غريب، لكن ما أحاط بها لم يكن رائحة العطر بل رائحة الدم واللحم.
_______________
كانت النوافذ بالتأكيد ليست هكذا قبل أن تنام. لا يمكن أن يحدث هذا بشكل طبيعي في غضون ساعة. ولما كان الأمر كذلك، فربما هذا من عمل السحر.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشخاص الذين لا يتحركون عندما يتعين عليهم أن يصبحوا طعامًا للآخرين. كان هذا هو المعتقد الذي اشتركت فيه، وبالتزامها بهذا المبدأ، ارتقت من عاهرة قوادة من الدرجة العالية إلى حيث هي الآن.
فصل فيه إحصائيات شخصيات الرواية: https://kolnovel.com/overlord-0/
كان هذا جسدها، فخرها وسعادتها. عندما كانت لا تزال عاهرة قوادة، كان قضاء ليلة معها سيكلف ثروة. بعد ذلك، أبقت أي دهون زائدة بعيدة عن جسدها وحافظت على شكلها الجنسي. كانت واثقة من أنها يمكن أن تملأ أي شخص بشهوة مستهلكة لها، حتى لو كان هدفها طفلاً.
صرخت من الألم، وأخرجت العرق البارد بسبب الألم، ثم نظرت إلى ركبتها. ثم ندمت على فعل ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
