أساطير رين زو - الجزء 11.1
أساطير رين زو – الجزء 11.1
هذا الجزء موجود في الفصل 371 من الرواية
أصبح تعبير الشمس العظيمة الخضراء محبطًا: “تنهد… لا تذكر الماضي، الآن بسببك، لا أجرؤ على شرب الخمر. أصبحت حياتي بلا معنى ومملة.”
سطع ضوء شمس العصر القديم السحيق على جميع الكائنات الحية.
بعد لحظة، انفجرت الشرنقة، وحلقت فراشة متوهجة في الضوء الأخضر: “لقد نجحت، من اليوم فصاعدًا، أنا لست غو السفر الإلهي، ولكن غو السفر الخالد الثابت. هاهاها.”
أصدرت سيكادا ضوضاء، وانبعث منها ضجيج الحياة. شكلت الأشجار الخضراء الكثيفة مساحة كبيرة من الظل وتمايلت مع الرياح.
لم يكن ضوء الشمس هذا عاديًا، بل كان نور المجد، يستطيع أن يضيء على جميع الكائنات الحية ويخترق نهر الزمن.
كان هناك وعاء كبير من النبيذ اللذيذ أمام الشمس العظيمة الخضراء، لكنه لم يكن سعيدًا، ولم يكن لديه رغبة في الشرب.
أصبح شروق الشمس مثل فانوس أحمر كبير ينبعث منه ضوء دافئ.
” غو السفر الإلهي، يا غو السفر الإلهي، لقد أضررت بي بشدة. في الوقت الحالي، لا أجرؤ حتى على شرب الخمر. أخشى أن أسكر، وينتهي بك الأمر إلى نقلك لي إلى أرض خطرة.” تنهد الشمس العظيمة الخضراء في كرب.
ألقى غو الإدراك نظرة وقال: “مم، هذا الزوج من الأجنحة يسمى”الذات”، كل شخص لديه”إدراكه الذاتي”، هذا الزوج من الأجنحة يتمتع بدرجة عالية من المرونة والحرية. ولكن يجب أن تكون حذرًا، لا تتشمس بشكل مفرط تحت ضوء الشمس، وإلا فإن إحساسك بـ “الذات” سيتوسع أو يتقلص.”
في المرتين السابقتين، تم إرساله إلى الهاوية العادية بواسطة غو السفر الإلهي، بالإضافة إلى مرجل رجال الشعر. لحسن الحظ، كان محظوظًا، وتمكن من الخروج من الحادثتين على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متشمسًا تحت نور المجد، ابتلع غو السفر الإلهي الماسة، ودخل خيزران اليشم.
قال غو السفر الإلهي : “أمير البشر، لم أؤذيك عمدًا. في الواقع، في كل مرة تسكر فيها، كنت أنت من استخدم قوتي. أنا بريء. في الواقع، لقد أنقذت حياتك مرة واحدة، أليس كذلك؟”
“إذًا يمكنني التوقف عن القلق.” ضعف صوت غو السفر الإلهي، أثناء تحول ضوء الشمس إلى خيوط, وتشكيل شرنقة التي لفت غو السفر الإلهي و خيزران اليشم.
في الواقع، أنقذ غو السفر الإلهي حياة الشمس العظيمة الخضراء من نحل النمور المخططة من قبل.
بعد لحظة، انفجرت الشرنقة، وحلقت فراشة متوهجة في الضوء الأخضر: “لقد نجحت، من اليوم فصاعدًا، أنا لست غو السفر الإلهي، ولكن غو السفر الخالد الثابت. هاهاها.”
أصبح تعبير الشمس العظيمة الخضراء محبطًا: “تنهد… لا تذكر الماضي، الآن بسببك، لا أجرؤ على شرب الخمر. أصبحت حياتي بلا معنى ومملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، نما خيزران اليشم في الهواء، كان لديها أوراق خضراء لامعة.
عند سماع هذا، شعر غو السفر الإلهي بالخجل: “في هذه الحالة، دعني أعلمك طريقة. اصعد إلى السماء، وفي السماء الزرقاء بين السماوات التسع، توجد غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران، التقط خيزران اليشم ذو اللون الأزرق السماوي. بعد ذلك، اصعد إلى السماء الزرقاء وأثناء الليل، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية داخل شظايا النجوم. بعد ذلك، عندما يأتي الفجر، حلّق في السماء واستخدم ضوء المجد لشروق الشمس لتحولني إلى غو السفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح غو السفر الخالد الثابت، لن أرسلك بعد الآن إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع الشمس العظيمة الخضراء هذا وأصبح سعيدًا جدًا.
لم يولد البشر ليطيروا مثل الطيور التي تحلق في السماء.
لكنه فكر في الأمر، وشعر أن الأمل كان ضعيفًا: “أوه أيها الغو، لقد خطوت على الأرض منذ ولادتي، أنا لست خفيفًا كالغيوم، وليس لدي أجنحة كالطيور. كيف يمكنني أن أطير في السماء الزرقاء السماوية هذه وقطف خيزران اليشم. كيف يمكنني جمع الالماس ذي الجوانب الثمانية من شظايا النجوم؟ ناهيك عن الطيران نحو شروق الشمس.”
لكن غو الحكمة علمه أن يشرب لمجرد أنه لا يريد أن يتم إزعاجه. بعد أن شعر أن الشمس العظيمة الخضراء سيعثر عليه مرة أخرى، اختبأ غو الحكمة بسرعة.
قال غو السفر الإلهي: “هذا صحيح، البشر لا يستطيعون الطيران. لكنها ليست مشكلة، يمكننا أن نسأل غو الحكمة . لديه أعظم حكمة في هذا العالم، يجب أن يكون هناك طريقة.”
“الشمس العظيمة الخضراء، وأنا بحاجة إلى وقت لأتحول وأصبح غو السفر الخالد الثابت. وخلال هذه الفترة، عليك الطيران نحو الشمس، وعدم ترك نور المجد. ولكن عليك أن تكون أكثر حذرًا، لقد قال غو الإدراك أن تنتبه إلى أجنحة “الذات” التي على ظهرك. بمجرد انتهاء تحولي، يجب أن تطير نحو الغطاء السحابي على الفور. تذكر، تذكر.” ذكره غو السفر الإلهي.
كان الشمس العظيمة الخضراء و غو الحكمة من المعارف القدامى، والسبب في أن الشمس العظيمة الخضراء بدأ الشرب كان بسبب تعاليم غو الحكمة.
التقط الشمس العظيمة الخضراء خيزران اليشم في السماء اللازوردية ، بعد بضعة أيام، طار إلى السماء الزرقاء الأعلى.
لكن غو الحكمة علمه أن يشرب لمجرد أنه لا يريد أن يتم إزعاجه. بعد أن شعر أن الشمس العظيمة الخضراء سيعثر عليه مرة أخرى، اختبأ غو الحكمة بسرعة.
أمسك الشمس العظيمة الخضراء بقطعة واحدة من الخيزران بشكل عرضي.
لم يجد الشمس العظيمة الخضراء غو الحكمة، وشعر بالاكتئاب.
حصل الشمس العظيمة الخضراء على خيزران اليشم وأصبح سعيدًا جدًا، وواصل الطيران صعودًا.
لكن غو السفر الإلهي قال مرة أخرى: “إذا لم نتمكن من العثور على غو الحكمة، فيمكننا العثور على غو الإدراك، إنها والدة غو الحكمة.”
أصدرت سيكادا ضوضاء، وانبعث منها ضجيج الحياة. شكلت الأشجار الخضراء الكثيفة مساحة كبيرة من الظل وتمايلت مع الرياح.
سرعان ما عثر الشمس العظيمة الخضراء على غو الإدراك، وطلب أساليب الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختبئ بسرعة في السحب، توقف عن الطيران.” قال غو السفر الخالد الثابت بقلق.
أجاب غو الإدراك: “لقد وجدت الشخص المناسب، لأن المعرفة هي أجنحة الحرية. لكن أفكار الجميع مختلفة، ما هي الأجنحة التي تمتلكها ستعتمد على نفسك.”
نمت أجنحة “الذات” الموجودة على ظهره بشكل أكبر وأكبر، حتى أصبحت أكبر من جسده. وأصبحت سرعة الشمس العظيمة الخضراء أيضًا أسرع وأسرع.
بعد قول ذلك، تحول غو الإدراك إلى ضوء دافئ وأشرق على الشمس العظيمة الخضراء.
لكن غو السفر الإلهي قال مرة أخرى: “إذا لم نتمكن من العثور على غو الحكمة، فيمكننا العثور على غو الإدراك، إنها والدة غو الحكمة.”
في ضوء ذلك، ظهر زوج من أجنحة الريش الأبيض النقي من وراء الشمس العظيمة الخضراء
“لا تقلق، لا تقلق.” لم يكن الشمس العظيمة الخضراء قلقًا على الإطلاق.
كان هذا الزوج من الأجنحة جميلًا جدًا، أبيض ونقي كالثلج، بدون أثر للشوائب، كان مثل جناحي طائر الكركي الأبيض.
في النهاية، اصطدم بالأرض، كجثة بشعة لا يمكن التعرف عليها.
ألقى غو الإدراك نظرة وقال: “مم، هذا الزوج من الأجنحة يسمى”الذات”، كل شخص لديه”إدراكه الذاتي”، هذا الزوج من الأجنحة يتمتع بدرجة عالية من المرونة والحرية. ولكن يجب أن تكون حذرًا، لا تتشمس بشكل مفرط تحت ضوء الشمس، وإلا فإن إحساسك بـ “الذات” سيتوسع أو يتقلص.”
لعب الشمس العظيمة الخضراء بحرية في السماء، كان سعيدًا للغاية. في الوقت نفسه، تذكر تحذير غو الإدراك، ولم يفرط في تعريض نفسه لأشعة الشمس.
“أيها الشاب، يجب أن تتذكر كلامي. كلما حلقت أعلى، سقطت أكثر.” فكر غو الإدراك وقال الجملة الأخيرة بمعنى عميق.
ترجمة: Scrub
بحصوله على أجنحة الإدراك المسماة “الذات”، أصبح الشمس العظيمة الخضراء سعيد للغاية، وحلق في السماء.
قال غو السفر الإلهي : “أمير البشر، لم أؤذيك عمدًا. في الواقع، في كل مرة تسكر فيها، كنت أنت من استخدم قوتي. أنا بريء. في الواقع، لقد أنقذت حياتك مرة واحدة، أليس كذلك؟”
طار وطار، أعلى وأعلى.
التقط الشمس العظيمة الخضراء خيزران اليشم في السماء اللازوردية ، بعد بضعة أيام، طار إلى السماء الزرقاء الأعلى.
لم يولد البشر ليطيروا مثل الطيور التي تحلق في السماء.
“توقف عن الطيران، توقف عن الطيران. إذا سقطت، لا يمكنني إنقاذك.” أصبح غو السفر الخالد الثابت قلقًا للغاية.
لعب الشمس العظيمة الخضراء بحرية في السماء، كان سعيدًا للغاية. في الوقت نفسه، تذكر تحذير غو الإدراك، ولم يفرط في تعريض نفسه لأشعة الشمس.
لكن غو السفر الإلهي قال مرة أخرى: “إذا لم نتمكن من العثور على غو الحكمة، فيمكننا العثور على غو الإدراك، إنها والدة غو الحكمة.”
عندما يكون الجو مشمسًا يختبئ في السحب.
ألقى غو الإدراك نظرة وقال: “مم، هذا الزوج من الأجنحة يسمى”الذات”، كل شخص لديه”إدراكه الذاتي”، هذا الزوج من الأجنحة يتمتع بدرجة عالية من المرونة والحرية. ولكن يجب أن تكون حذرًا، لا تتشمس بشكل مفرط تحت ضوء الشمس، وإلا فإن إحساسك بـ “الذات” سيتوسع أو يتقلص.”
وهكذا، حلق الشمس العظيمة الخضراء أعلى وأعلى، ووصل أخيرًا إلى حدود السماء، نهاية السماء الزرقاء السماوية.
طار غو السفر الخالد الثابت حول الشمس العظيمة الخضراء، وهو يرقص بسعادة، لكنه صرخ فجأة: “آه، أوه لا! الشمس العظيمة الخضراء، انظر إلى أجنحتك!”
هناك، نما خيزران اليشم في الهواء، كان لديها أوراق خضراء لامعة.
“إذًا يمكنني التوقف عن القلق.” ضعف صوت غو السفر الإلهي، أثناء تحول ضوء الشمس إلى خيوط, وتشكيل شرنقة التي لفت غو السفر الإلهي و خيزران اليشم.
تجذر خيزران اليشم هذا في الفراغ، وامتدت أطرافه أيضًا في الفراغ غير المعروف. بالنظر من الخارج، يمكن للمرء أن يرى فقط جذعه الرقيق الطويل.
“لا تزعجني، لقد لاحظت ذلك منذ فترة طويلة، ولكن ماذا في ذلك؟ كلما كبر جناحي، كلما كانا أقوى، وكلما زادت سرعة الطيران.” ضحك الشمس العظيمة الخضراء بصوت عالٍ.
أمسك الشمس العظيمة الخضراء بقطعة واحدة من الخيزران بشكل عرضي.
ألقى غو الإدراك نظرة وقال: “مم، هذا الزوج من الأجنحة يسمى”الذات”، كل شخص لديه”إدراكه الذاتي”، هذا الزوج من الأجنحة يتمتع بدرجة عالية من المرونة والحرية. ولكن يجب أن تكون حذرًا، لا تتشمس بشكل مفرط تحت ضوء الشمس، وإلا فإن إحساسك بـ “الذات” سيتوسع أو يتقلص.”
كان ساق الخيزران الأخضر الداكن مثل اليشم، وبحجم كف اليد، ومجوف من المنتصف، مما يعطي إحساسًا بالبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ضوء ذلك، ظهر زوج من أجنحة الريش الأبيض النقي من وراء الشمس العظيمة الخضراء
حصل الشمس العظيمة الخضراء على خيزران اليشم وأصبح سعيدًا جدًا، وواصل الطيران صعودًا.
قال غو السفر الإلهي : “أمير البشر، لم أؤذيك عمدًا. في الواقع، في كل مرة تسكر فيها، كنت أنت من استخدم قوتي. أنا بريء. في الواقع، لقد أنقذت حياتك مرة واحدة، أليس كذلك؟”
كانت سماء العصر القديم السحيق تتكون من تسعة مستويات. السماء البيضاء، السماء الحمراء، السماء البرتقالية، السماء الصفراء، السماء الخضراء، السماء الزرقاء السماوية، السماء الزرقاء، السماء البنفسجية، و السماء السوداء.
كان هذا الزوج من الأجنحة جميلًا جدًا، أبيض ونقي كالثلج، بدون أثر للشوائب، كان مثل جناحي طائر الكركي الأبيض.
التقط الشمس العظيمة الخضراء خيزران اليشم في السماء اللازوردية ، بعد بضعة أيام، طار إلى السماء الزرقاء الأعلى.
“لا تزعجني، لقد لاحظت ذلك منذ فترة طويلة، ولكن ماذا في ذلك؟ كلما كبر جناحي، كلما كانا أقوى، وكلما زادت سرعة الطيران.” ضحك الشمس العظيمة الخضراء بصوت عالٍ.
كان الوقت ليلاً ولمعت النجوم في السماء. حلقت النجوم حول السماء بسعادة، وأمطرت غبار النجوم. تجمع غبار النجوم هذا في بحر، نهر جميل من الضوء مصنوع من النجوم الفضية، يتدفق عبر السماء الزرقاء بأكملها.
سرعان ما عثر الشمس العظيمة الخضراء على غو الإدراك، وطلب أساليب الطيران.
حرك الشمس العظيمة الخضراء جناحيه، وانغمس في نهر النجوم للسباحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجد الشمس العظيمة الخضراء غو الحكمة، وشعر بالاكتئاب.
لقد بحث بشق الأنفس في غبار النجوم اللامتناهي، ولم يكن يريد تلك الأجزاء ذات الجوانب السبعة أو الستة عشر، بل أراد فقط الأجزاء ذي الجوانب الثمانية. كانت الشظايا مثل الألماس والكريستال الواضحة والخالية من العيوب.
كان هناك وعاء كبير من النبيذ اللذيذ أمام الشمس العظيمة الخضراء، لكنه لم يكن سعيدًا، ولم يكن لديه رغبة في الشرب.
لقد بحث لفترة طويلة قبل أن يجد واحدة.
“غو السفر الخالد الثابت، ما رأيك أن نحلق فوق السماوات التسع؟” بعد قوله ذلك انطلق نحو ارتفاعات أكبر.
في اليوم الثاني، طار الشمس العظيمة الخضراء نحو شروق الشمس عند بزوغ الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سماء العصر القديم السحيق تتكون من تسعة مستويات. السماء البيضاء، السماء الحمراء، السماء البرتقالية، السماء الصفراء، السماء الخضراء، السماء الزرقاء السماوية، السماء الزرقاء، السماء البنفسجية، و السماء السوداء.
أصبح شروق الشمس مثل فانوس أحمر كبير ينبعث منه ضوء دافئ.
تحت ضوء الشمس، اتسعت أجنحة الشمس العظيمة الخضراء إلى ثلاثة أضعاف حجمها الأصلي.
لم يكن ضوء الشمس هذا عاديًا، بل كان نور المجد، يستطيع أن يضيء على جميع الكائنات الحية ويخترق نهر الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت اليد اليسرى لـ الشمس العظيمة الخضراء ممسكة بخيزران اليشم، وكانت يده اليمنى تمسك الماسة ذات الجوانب الثمانية، بينما كان يطير نحو الشمس استدعى غو السفر الإلهي.
بعد قول ذلك، تحول غو الإدراك إلى ضوء دافئ وأشرق على الشمس العظيمة الخضراء.
متشمسًا تحت نور المجد، ابتلع غو السفر الإلهي الماسة، ودخل خيزران اليشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ضوء ذلك، ظهر زوج من أجنحة الريش الأبيض النقي من وراء الشمس العظيمة الخضراء
“الشمس العظيمة الخضراء، وأنا بحاجة إلى وقت لأتحول وأصبح غو السفر الخالد الثابت. وخلال هذه الفترة، عليك الطيران نحو الشمس، وعدم ترك نور المجد. ولكن عليك أن تكون أكثر حذرًا، لقد قال غو الإدراك أن تنتبه إلى أجنحة “الذات” التي على ظهرك. بمجرد انتهاء تحولي، يجب أن تطير نحو الغطاء السحابي على الفور. تذكر، تذكر.” ذكره غو السفر الإلهي.
بحصوله على أجنحة الإدراك المسماة “الذات”، أصبح الشمس العظيمة الخضراء سعيد للغاية، وحلق في السماء.
ضحك الشمس العظيمة الخضراء بحرارة: “يا غو، كن مطمئنًا. لقد نجوت حتى من الهاوية العادية، وعشت بعد اختطافي من رجال الشعر، ولدي غو سمعة، وتجاوزت الغرور، نور المجد لا يستطيع أن يفعل شيئًا لي.”
في اليوم الثاني، طار الشمس العظيمة الخضراء نحو شروق الشمس عند بزوغ الفجر.
“إذًا يمكنني التوقف عن القلق.” ضعف صوت غو السفر الإلهي، أثناء تحول ضوء الشمس إلى خيوط, وتشكيل شرنقة التي لفت غو السفر الإلهي و خيزران اليشم.
“إذًا يمكنني التوقف عن القلق.” ضعف صوت غو السفر الإلهي، أثناء تحول ضوء الشمس إلى خيوط, وتشكيل شرنقة التي لفت غو السفر الإلهي و خيزران اليشم.
تحرك الشمس العظيمة الخضراء بجناحيه الأبيض النقي، وحلق نحو الشمس.
“إذًا يمكنني التوقف عن القلق.” ضعف صوت غو السفر الإلهي، أثناء تحول ضوء الشمس إلى خيوط, وتشكيل شرنقة التي لفت غو السفر الإلهي و خيزران اليشم.
خلال هذه العملية، أصبحت الشرنقة الخفيفة أكثر سمكًا وأثقل.
“الشمس العظيمة الخضراء، وأنا بحاجة إلى وقت لأتحول وأصبح غو السفر الخالد الثابت. وخلال هذه الفترة، عليك الطيران نحو الشمس، وعدم ترك نور المجد. ولكن عليك أن تكون أكثر حذرًا، لقد قال غو الإدراك أن تنتبه إلى أجنحة “الذات” التي على ظهرك. بمجرد انتهاء تحولي، يجب أن تطير نحو الغطاء السحابي على الفور. تذكر، تذكر.” ذكره غو السفر الإلهي.
بعد لحظة، انفجرت الشرنقة، وحلقت فراشة متوهجة في الضوء الأخضر: “لقد نجحت، من اليوم فصاعدًا، أنا لست غو السفر الإلهي، ولكن غو السفر الخالد الثابت. هاهاها.”
لعب الشمس العظيمة الخضراء بحرية في السماء، كان سعيدًا للغاية. في الوقت نفسه، تذكر تحذير غو الإدراك، ولم يفرط في تعريض نفسه لأشعة الشمس.
طار غو السفر الخالد الثابت حول الشمس العظيمة الخضراء، وهو يرقص بسعادة، لكنه صرخ فجأة: “آه، أوه لا! الشمس العظيمة الخضراء، انظر إلى أجنحتك!”
أصبح شروق الشمس مثل فانوس أحمر كبير ينبعث منه ضوء دافئ.
تحت ضوء الشمس، اتسعت أجنحة الشمس العظيمة الخضراء إلى ثلاثة أضعاف حجمها الأصلي.
عندما يكون الجو مشمسًا يختبئ في السحب.
“لا تزعجني، لقد لاحظت ذلك منذ فترة طويلة، ولكن ماذا في ذلك؟ كلما كبر جناحي، كلما كانا أقوى، وكلما زادت سرعة الطيران.” ضحك الشمس العظيمة الخضراء بصوت عالٍ.
“أيها الشاب، يجب أن تتذكر كلامي. كلما حلقت أعلى، سقطت أكثر.” فكر غو الإدراك وقال الجملة الأخيرة بمعنى عميق.
“اختبئ بسرعة في السحب، توقف عن الطيران.” قال غو السفر الخالد الثابت بقلق.
قال غو السفر الإلهي : “أمير البشر، لم أؤذيك عمدًا. في الواقع، في كل مرة تسكر فيها، كنت أنت من استخدم قوتي. أنا بريء. في الواقع، لقد أنقذت حياتك مرة واحدة، أليس كذلك؟”
“لا تقلق، لا تقلق.” لم يكن الشمس العظيمة الخضراء قلقًا على الإطلاق.
حرك الشمس العظيمة الخضراء جناحيه، وانغمس في نهر النجوم للسباحة.
نمت أجنحة “الذات” الموجودة على ظهره بشكل أكبر وأكبر، حتى أصبحت أكبر من جسده. وأصبحت سرعة الشمس العظيمة الخضراء أيضًا أسرع وأسرع.
بعد لحظة، انفجرت الشرنقة، وحلقت فراشة متوهجة في الضوء الأخضر: “لقد نجحت، من اليوم فصاعدًا، أنا لست غو السفر الإلهي، ولكن غو السفر الخالد الثابت. هاهاها.”
“غو السفر الخالد الثابت، ما رأيك أن نحلق فوق السماوات التسع؟” بعد قوله ذلك انطلق نحو ارتفاعات أكبر.
بحصوله على أجنحة الإدراك المسماة “الذات”، أصبح الشمس العظيمة الخضراء سعيد للغاية، وحلق في السماء.
“توقف عن الطيران، توقف عن الطيران. إذا سقطت، لا يمكنني إنقاذك.” أصبح غو السفر الخالد الثابت قلقًا للغاية.
لقد بحث بشق الأنفس في غبار النجوم اللامتناهي، ولم يكن يريد تلك الأجزاء ذات الجوانب السبعة أو الستة عشر، بل أراد فقط الأجزاء ذي الجوانب الثمانية. كانت الشظايا مثل الألماس والكريستال الواضحة والخالية من العيوب.
“ما المشكلة، كيف يمكنني أن أسقط؟ انظر إلى أجنحتي، وإلى مدى قوتها!” وبخه الشمس العظيمة الخضراء فقط، ولكن عندما توسعت جناحيه فجأة إلى حدودهما، انفجرت.
كان هذا الزوج من الأجنحة جميلًا جدًا، أبيض ونقي كالثلج، بدون أثر للشوائب، كان مثل جناحي طائر الكركي الأبيض.
بعد أن فقد جناحيه، سقط الشمس العظيمة الخضراء نحو الأرض على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متشمسًا تحت نور المجد، ابتلع غو السفر الإلهي الماسة، ودخل خيزران اليشم.
في النهاية، اصطدم بالأرض، كجثة بشعة لا يمكن التعرف عليها.
“غو السفر الخالد الثابت، ما رأيك أن نحلق فوق السماوات التسع؟” بعد قوله ذلك انطلق نحو ارتفاعات أكبر.
وهكذا, لقي الابن الأكبر لرين زو حتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجد الشمس العظيمة الخضراء غو الحكمة، وشعر بالاكتئاب.
ترجمة: Scrub
طار غو السفر الخالد الثابت حول الشمس العظيمة الخضراء، وهو يرقص بسعادة، لكنه صرخ فجأة: “آه، أوه لا! الشمس العظيمة الخضراء، انظر إلى أجنحتك!”
لكن غو السفر الإلهي قال مرة أخرى: “إذا لم نتمكن من العثور على غو الحكمة، فيمكننا العثور على غو الإدراك، إنها والدة غو الحكمة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
