㊎ ألَم تَقُل أنَّكَ رَتَبتَ كُلَّ شَيئ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“مَسْكَنُ (نـَـا تـشِـي يـَـان)!”
㊎ ألَم تَقُل أنَّكَ رَتَبتَ كُلَّ شَيئ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ مقر إقَامَة (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ الأَصْل مِلْكَاً للأمِيِر إمْبِرَاطُورِي الأَوَل ، لكن هَذَا الأمير الإمْبِرَاطُورِي كَانَ غَيْرَ راضٍ للغَايَة عَن مَنْصِبه ، وَ خَطَطَ سـِـرَاً للاستيلاء على السُلْطَة . فِيْ النِهَاية ، لَمْ يَكُنْ قَدْ بَدَأ حتى خِطَطُه عِنْدَمَا تَمَ قَمَعَه بالكَامِلِ بالقوة الإمْبِرَاطُورِيَة . تَمَت مصادرة هَذِهِ الإقَامَة بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ قَدْ تَمَ منحهَا الآن إلى (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ اللَذِي أظْهَر كَمْ كَانَ الإمْبِرَاطُورِ يُفَضَلهُ .
عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة ، وَ لم يَصِلُ بَعْدَ إلى مدَخَلَ المَدَيْنة حتى الآن عِنْدَمَا رأى (بُوَا وَان لِيِن) وَ المسئول المشرف قَدْ إنْضَمَا إلى القوات وَ طَاَرَدَاهُ على طُوُل الطَرِيْق هنا . مَنْ يَعْلَم مـَـا إِذَا كَانَوا قَدْ حلوا سُوُء الفِهْم أو غَيْرَ ذَلِكَ ؟ لَمْ تَكُنْ (هـُــوْ نـِـيُـو) تصدر صَوتٌا طُوَال هَذَا الوَقْت ، لكنها كَانَت فِيْ مَزَاج جَيْدَ للغَايَة فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، لأَنَّ المَرْأَة البغيضة غَادَرت ، و كَانَت قَادِرَة على احتكارِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجْرُؤ مَسْؤُوُل الإعْدَام على منعه . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا رَفَعَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ تابع عَن كَثَبٍ كَمَا لـَــوْ كَانَ خاسراً ، مِمَا جعله متجهم بشَكْلٍ لَا يُصَدَق .
“الشَقِيّ ، كُنْت فِيْ الوَاقِع تجْرُؤ على العَوْدَة؟” طَلَبَ (بُوَا وَان لِيِن) بِقَسْوَة . كَانَ على وَشَكِ أَنْ يغَضَب بسَبَب أعُمَّالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
(نـَـا تـشِـي يـَـان) ، هو مَوْضُوُع شَائِع لإمْبِرَاطُورِ الَنَار الحـَـالِي الذِيْ كَانَ يَسْتَمِعُ غليهِ فِي كُل شَيئٍ . إِذَا سمحوا لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بقَتْل (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فَإِنَّ الإثْنَيْن ، كأفْرَادِ ذَوِيِ صلة ، سيَتَحَمَلَون اللوم كذَلِكَ .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ سَأَلَ : “مَعَ السَيِّدَ بُوَا لِدَعْمِي ، مـَـا الذِيْ لَا أجْرُؤ على القِيَام بـِـهِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“فَالتَمُت!!” هَاجَمَ (بُوَا وَان لِيِن) . كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد أَنْ يُمْسِكُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَخْصياً ليُثْبِتُ أَنَّه لَا عِلَاقَة لـَـهُ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“السّيّد بُوَا ، أنْتَ مطيعٌ مَرَة أخَرُى.” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
شيو ، (هـُــو نـِـيـُـو) أرْسَلَت مُبَاشِرَة لَكْمَة فِيْ أسْفَل بطن بُوَا وَان لين . كَيْفَ كَانَت مُرْعِبةٌ بَرَاعَة مَعْرَكَتِهَا ؟ إضَافَة إلى المِيْزَة الهَائِلة لِطَبَقَتَيّنِ ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن القَمَعَ سَحْقا بِلَا شـَـك . مَعَ بـِـنْـغ ? ، أصْبَحَ (بُوَا وَان لِيِن) أقُرْبَ إلى جراد البحر المطبوخ ، و تقوس جَسَده كٌلٌه.
كَانَ هَذَا الرَجُل فِيْ [طبقة الركيزة الروحية] فِيْ الوَاقِع!
(لِينج هَان) تَنَهَد ، وَ تسَائِل : “السّيّد بُوَا ، لِمَاذَا تَقُوُمُ بَذَلَكَ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تقرير أُخْتِك!’
كَانَت أعَيْن مَسْؤُوُل الإعْدَامِ وَاسِعَةً لدَرَجَة أنَهُم كَانَوا علي وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) شَخْصا كَانَت قُدْرَتَه على التَدْرِيِب على قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَه . فِيْ إمبِرَاطُورِيَةِ النَار ، (بُوَا وَان لِيِن) كَانَ بالتَأكِيد شَخْصيه قَوِيه ، ولكنه كَانَ فِيْ الوَاقِع كَدَ يَمُوُتُ مِنْ قَبِلَ لكمه مِنْ مِنْ فَتَاة صغِيِرَة . كَانَ هَذَا أكثَرَ مِنْ الْلَازِم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا صَعَدَ ، ألَيْسَ هَذَا هـُــوَ مصيره كذَلِكَ؟
إِذَا صَعَدَ ، ألَيْسَ هَذَا هـُــوَ مصيره كذَلِكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجْرُؤ مَسْؤُوُل الإعْدَام على منعه . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا رَفَعَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ تابع عَن كَثَبٍ كَمَا لـَــوْ كَانَ خاسراً ، مِمَا جعله متجهم بشَكْلٍ لَا يُصَدَق .
هس ، أيْنَ جَاءَ هَؤؤُلَاءِ الوُحُوش!
“السّيّد بُوَا ، أنْتَ مطيعٌ مَرَة أخَرُى.” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً فِيْ مَسْؤُوُل الإعْدَام ، وَ سَأَل : “هَل أنْتَ سَيِئٌ أو لَطِيِف؟”
تغَيْرَ تَعْبِيِيِرُ (بُوَا وَان لِيِن) وَ تعْبِيِرات وَجْه مَسْؤُوُل التنفيذ بشَكْلٍ جِذْري . كَانَ هَذَا تخميناً سهَلَا للغَايَة . و كَانَت هَاتَان المجرمتان قَدْ أُدِيِنَتَا بِـجَرِيِمَة محَاوَلة إغْتِيَال (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ بِمَا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مَعَهُم ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي للغَايَة أَنْ نستنتج أَنَّه ، أيْضَاً ، كَانَ لَدَيْه فكرة إغْتِيَال (نـَـا تـشِـي يـَـان).
“لَطِيِف! انا لَطِيِف جدا!” هَتَفَ مَسْؤُوُل الإعْدَام بِسُرْعَةٍ . كَانَ (هـُــوْ نـِـيُـو) تُوَجْه حـَـالِيا نَظَرةً شَرِسةً لـَـهُ ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ قَلْبِهِ يَرْتَجِف.
فِيْ البِدَايَة ، كَانَ مَسْؤُوُل الإعْدَام غَاضِبْا للغَايَة ، ولكن عَندَ التَفْكِيِر بشَكْلٍ أعْمَق ، مـَـا هـُــوَ المَنْطِق الذِيْ كَانَ مِنْ المُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَلَيْه عشيرة بُوَا للتَعَاوُنِ مَعَ المجرمين ؟ لذَلِكَ ، فَكَّرَ على الفَوْر فِيْ تفسير (بُوَا وَان لِيِن) أَنَّه لَا عِلَاقَة لـَـهُ على الإطْلَاٌق مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أو الفَتَاتَيّنِ.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ أطْلَق قدماً تِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن) ، رَكَلٌه مُبَاشِرَة إلى أقْدَام مَسْؤُوُل الإعْدَام ، وَ قَالَ : “هـُـنَا ، يُمْكِنك أَنْ تَأخُذَهُ لإكَمَال تَقْرِيرَك”
“السّيّد بُوَا ، أنْتَ مطيعٌ مَرَة أخَرُى.” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
‘تقرير أُخْتِك!’
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ أطْلَق قدماً تِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن) ، رَكَلٌه مُبَاشِرَة إلى أقْدَام مَسْؤُوُل الإعْدَام ، وَ قَالَ : “هـُـنَا ، يُمْكِنك أَنْ تَأخُذَهُ لإكَمَال تَقْرِيرَك”
فِيْ البِدَايَة ، كَانَ مَسْؤُوُل الإعْدَام غَاضِبْا للغَايَة ، ولكن عَندَ التَفْكِيِر بشَكْلٍ أعْمَق ، مـَـا هـُــوَ المَنْطِق الذِيْ كَانَ مِنْ المُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَلَيْه عشيرة بُوَا للتَعَاوُنِ مَعَ المجرمين ؟ لذَلِكَ ، فَكَّرَ على الفَوْر فِيْ تفسير (بُوَا وَان لِيِن) أَنَّه لَا عِلَاقَة لـَـهُ على الإطْلَاٌق مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أو الفَتَاتَيّنِ.
“السّيّد بُوَا ، أنْتَ مطيعٌ مَرَة أخَرُى.” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
تأوه (بُوَا وَان لِيِن) . على الرَغْم مِنْ أَنْ تِلْكَ اللَكْمَة مِنْ (هـُــوْ نـِـيُـو) لَمْ تَأخُذَ حَيَاتِه ، إلَا إِنَّ الطِفْلة الصَغِيِرة لَمْ تسيطر على قُوَتَها . كَانَت الضَرْبَة كَافِيَة لجعله يَشْعُر كَمَا لـَــوْ أَنْ جَمِيْع أعضائه الدَاخلِية إنْقَلَبَت ، وَ هو شُعُور رَهِيِب بشَكْلٍ لَا يُصَدِق . الأنَ , لَمْ يَسْتَطِعْ حتى الكَلَام . الشَيئِ الوَحِيِد الذِيْ شَعَرَ بـِـهِ لِلقِيَام بـِـهِ الآن هـُــوَ التَرَأجُع.
تغَيْرَ تَعْبِيِيِرُ (بُوَا وَان لِيِن) وَ تعْبِيِرات وَجْه مَسْؤُوُل التنفيذ بشَكْلٍ جِذْري . كَانَ هَذَا تخميناً سهَلَا للغَايَة . و كَانَت هَاتَان المجرمتان قَدْ أُدِيِنَتَا بِـجَرِيِمَة محَاوَلة إغْتِيَال (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ بِمَا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مَعَهُم ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي للغَايَة أَنْ نستنتج أَنَّه ، أيْضَاً ، كَانَ لَدَيْه فكرة إغْتِيَال (نـَـا تـشِـي يـَـان).
لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لـ (بُوَا وَان لِيِن) بِيَدَه مَرَة أخَرُى ، و قَاْلَ : “السّيّد بُوَا ، ألم تقل أنَكَ ستتبعَني إلى أقاصي الأرْضَ ؟ مِنْ فَضلِكَ لَا تخَف”
شيو ، (هـُــو نـِـيـُـو) أرْسَلَت مُبَاشِرَة لَكْمَة فِيْ أسْفَل بطن بُوَا وَان لين . كَيْفَ كَانَت مُرْعِبةٌ بَرَاعَة مَعْرَكَتِهَا ؟ إضَافَة إلى المِيْزَة الهَائِلة لِطَبَقَتَيّنِ ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن القَمَعَ سَحْقا بِلَا شـَـك . مَعَ بـِـنْـغ ? ، أصْبَحَ (بُوَا وَان لِيِن) أقُرْبَ إلى جراد البحر المطبوخ ، و تقوس جَسَده كٌلٌه.
مَعَ خُطْوَة ، إسْتَدَار و مَشَي.
كَانَت أعَيْن مَسْؤُوُل الإعْدَامِ وَاسِعَةً لدَرَجَة أنَهُم كَانَوا علي وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) شَخْصا كَانَت قُدْرَتَه على التَدْرِيِب على قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَه . فِيْ إمبِرَاطُورِيَةِ النَار ، (بُوَا وَان لِيِن) كَانَ بالتَأكِيد شَخْصيه قَوِيه ، ولكنه كَانَ فِيْ الوَاقِع كَدَ يَمُوُتُ مِنْ قَبِلَ لكمه مِنْ مِنْ فَتَاة صغِيِرَة . كَانَ هَذَا أكثَرَ مِنْ الْلَازِم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
لم يجْرُؤ مَسْؤُوُل الإعْدَام على منعه . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا رَفَعَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ تابع عَن كَثَبٍ كَمَا لـَــوْ كَانَ خاسراً ، مِمَا جعله متجهم بشَكْلٍ لَا يُصَدَق .
لم يَسِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَةٍ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يمنحهم الوَقْتُ لإعَلَاْمِ الأخَرِيِن . سَارَ بِبُطْءٍ وَ بِصُوُرَة غَيْرَ منتظمة ، لكنه مـَـا زَاَلَ يَصَلَ إلى وَجْهته بَعْدَ عِشْرِيِن دَقِيِقة .
بَعْدَ فَتْرَة ، استعاد (بُوَا وَان لِيِن) أَخِيِراً تنَفَسْه ، وَ كَانَ قَادِراً على المَشْيِ بنَفَسْه . ومَعَ كُلْ خُطْوَة قَامَ بِهَا ، كَانَ لَا يزَاَلُ يُعَانِي مِنْ آلام فِيْ أسْفَل بطنه . سَحَبَ جَانِبا ثيابه لإلْقَاء نَظَرة ، ويُمْكِن أَنْ يرى وُجُود كدمة زرقاء فِيْ أسْفَل البطن . مَرْكَزَ الكدمة بَدَا بالفِعْل فِيْ التَحَوَلَ إلى اللَون الأسْوَد .
شُوَا , تقـَـدَّمَ جُنُود مِنْ القوات مِنْ الأبْوَاب الرَئِيِسية ، و جَمِيْعهم يحَمَلَون أسْلِحَة مُخْتَلِفة ، وَ يَبْدُوُونَ شَرِسِيِنَ للغَايَة . مَعَ رَجُل كَانَ يَجِبُ أَنْ يَكُوْن قائد القوّات ، خوذة فَضِّية على رَأْسه و سَيْف طَوِيِل مَعَلقٌ على خِصْرِه ، مِمَا يَجعله يَبْدُو مَهِيِبا وَ فاحشاً.
هس ، هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة كَانَت حقا لَا تطاق فِيْ هُجُوُمٌها !
إجْتَاحَت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على القوات ، وَ إِبْتَسَمَ : “السّيّد بُوَا ، ألم تقل أنَكَ قمت بتَرتِيِب كُلْ شَيئِ مِن أجْلِي ؟ وَ كُلْ مـَـا عَلَيَّ فِعله هـُــوَ الدُخُولُ إلى مقر الإقَامَة وَقْتل (نـَـا تـشِـي يـَـان) ؟ لِمَاذَا تختلف الأُمُوُر عَمَا خططناه سَابِقَا؟”
“الإتِجَاهَ الذِيْ يتجهون إلَيه هو…”
عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة ، وَ لم يَصِلُ بَعْدَ إلى مدَخَلَ المَدَيْنة حتى الآن عِنْدَمَا رأى (بُوَا وَان لِيِن) وَ المسئول المشرف قَدْ إنْضَمَا إلى القوات وَ طَاَرَدَاهُ على طُوُل الطَرِيْق هنا . مَنْ يَعْلَم مـَـا إِذَا كَانَوا قَدْ حلوا سُوُء الفِهْم أو غَيْرَ ذَلِكَ ؟ لَمْ تَكُنْ (هـُــوْ نـِـيُـو) تصدر صَوتٌا طُوَال هَذَا الوَقْت ، لكنها كَانَت فِيْ مَزَاج جَيْدَ للغَايَة فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، لأَنَّ المَرْأَة البغيضة غَادَرت ، و كَانَت قَادِرَة على احتكارِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
“مَسْكَنُ (نـَـا تـشِـي يـَـان)!”
لم يَسِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَةٍ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يمنحهم الوَقْتُ لإعَلَاْمِ الأخَرِيِن . سَارَ بِبُطْءٍ وَ بِصُوُرَة غَيْرَ منتظمة ، لكنه مـَـا زَاَلَ يَصَلَ إلى وَجْهته بَعْدَ عِشْرِيِن دَقِيِقة .
“لَيْسَ جَيْدَاً!”
◉ℍ???????◉
تغَيْرَ تَعْبِيِيِرُ (بُوَا وَان لِيِن) وَ تعْبِيِرات وَجْه مَسْؤُوُل التنفيذ بشَكْلٍ جِذْري . كَانَ هَذَا تخميناً سهَلَا للغَايَة . و كَانَت هَاتَان المجرمتان قَدْ أُدِيِنَتَا بِـجَرِيِمَة محَاوَلة إغْتِيَال (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ بِمَا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مَعَهُم ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي للغَايَة أَنْ نستنتج أَنَّه ، أيْضَاً ، كَانَ لَدَيْه فكرة إغْتِيَال (نـَـا تـشِـي يـَـان).
㊎ ألَم تَقُل أنَّكَ رَتَبتَ كُلَّ شَيئ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(نـَـا تـشِـي يـَـان) ، هو مَوْضُوُع شَائِع لإمْبِرَاطُورِ الَنَار الحـَـالِي الذِيْ كَانَ يَسْتَمِعُ غليهِ فِي كُل شَيئٍ . إِذَا سمحوا لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بقَتْل (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فَإِنَّ الإثْنَيْن ، كأفْرَادِ ذَوِيِ صلة ، سيَتَحَمَلَون اللوم كذَلِكَ .
الفصل (5/10)
“أسْرِع ، لِنَذْهَب لِابِلاغ المَسْؤُوُلين!” تَبَادُل الإثْنَان مِنْهُم نَظَرَاتٍ وَ أسْرَعُوُا بِسُرْعَةٍ لإكَمَال مَهَامِ كُلْ مِنْهُما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تقرير أُخْتِك!’
لم يَسِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَةٍ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يمنحهم الوَقْتُ لإعَلَاْمِ الأخَرِيِن . سَارَ بِبُطْءٍ وَ بِصُوُرَة غَيْرَ منتظمة ، لكنه مـَـا زَاَلَ يَصَلَ إلى وَجْهته بَعْدَ عِشْرِيِن دَقِيِقة .
(لِينج هَان) تَنَهَد ، وَ تسَائِل : “السّيّد بُوَا ، لِمَاذَا تَقُوُمُ بَذَلَكَ؟”
كَانَ مقر إقَامَة (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ الأَصْل مِلْكَاً للأمِيِر إمْبِرَاطُورِي الأَوَل ، لكن هَذَا الأمير الإمْبِرَاطُورِي كَانَ غَيْرَ راضٍ للغَايَة عَن مَنْصِبه ، وَ خَطَطَ سـِـرَاً للاستيلاء على السُلْطَة . فِيْ النِهَاية ، لَمْ يَكُنْ قَدْ بَدَأ حتى خِطَطُه عِنْدَمَا تَمَ قَمَعَه بالكَامِلِ بالقوة الإمْبِرَاطُورِيَة . تَمَت مصادرة هَذِهِ الإقَامَة بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ قَدْ تَمَ منحهَا الآن إلى (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ اللَذِي أظْهَر كَمْ كَانَ الإمْبِرَاطُورِ يُفَضَلهُ .
شُوَا , تقـَـدَّمَ جُنُود مِنْ القوات مِنْ الأبْوَاب الرَئِيِسية ، و جَمِيْعهم يحَمَلَون أسْلِحَة مُخْتَلِفة ، وَ يَبْدُوُونَ شَرِسِيِنَ للغَايَة . مَعَ رَجُل كَانَ يَجِبُ أَنْ يَكُوْن قائد القوّات ، خوذة فَضِّية على رَأْسه و سَيْف طَوِيِل مَعَلقٌ على خِصْرِه ، مِمَا يَجعله يَبْدُو مَهِيِبا وَ فاحشاً.
شُوَا , تقـَـدَّمَ جُنُود مِنْ القوات مِنْ الأبْوَاب الرَئِيِسية ، و جَمِيْعهم يحَمَلَون أسْلِحَة مُخْتَلِفة ، وَ يَبْدُوُونَ شَرِسِيِنَ للغَايَة . مَعَ رَجُل كَانَ يَجِبُ أَنْ يَكُوْن قائد القوّات ، خوذة فَضِّية على رَأْسه و سَيْف طَوِيِل مَعَلقٌ على خِصْرِه ، مِمَا يَجعله يَبْدُو مَهِيِبا وَ فاحشاً.
هس ، هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة كَانَت حقا لَا تطاق فِيْ هُجُوُمٌها !
كَانَ هَذَا الرَجُل فِيْ [طبقة الركيزة الروحية] فِيْ الوَاقِع!
فِيْ البِدَايَة ، كَانَ مَسْؤُوُل الإعْدَام غَاضِبْا للغَايَة ، ولكن عَندَ التَفْكِيِر بشَكْلٍ أعْمَق ، مـَـا هـُــوَ المَنْطِق الذِيْ كَانَ مِنْ المُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَلَيْه عشيرة بُوَا للتَعَاوُنِ مَعَ المجرمين ؟ لذَلِكَ ، فَكَّرَ على الفَوْر فِيْ تفسير (بُوَا وَان لِيِن) أَنَّه لَا عِلَاقَة لـَـهُ على الإطْلَاٌق مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أو الفَتَاتَيّنِ.
“أنـَــا القائد العَظِيِم للحرس الإمْبِرَاطُورِي الدَاخلِي ، سي كونغ تشن . كَيْفَ تجْرُؤ على ذَلِكَ ؟ إسْتَسْلِم بِسُرْعَةٍ دُونَ مُقَاوَمَةَ!” صَرَخَ بِصَوْتٍ عال.
كَانَ هَذَا الرَجُل فِيْ [طبقة الركيزة الروحية] فِيْ الوَاقِع!
إجْتَاحَت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على القوات ، وَ إِبْتَسَمَ : “السّيّد بُوَا ، ألم تقل أنَكَ قمت بتَرتِيِب كُلْ شَيئِ مِن أجْلِي ؟ وَ كُلْ مـَـا عَلَيَّ فِعله هـُــوَ الدُخُولُ إلى مقر الإقَامَة وَقْتل (نـَـا تـشِـي يـَـان) ؟ لِمَاذَا تختلف الأُمُوُر عَمَا خططناه سَابِقَا؟”
“أنـَــا القائد العَظِيِم للحرس الإمْبِرَاطُورِي الدَاخلِي ، سي كونغ تشن . كَيْفَ تجْرُؤ على ذَلِكَ ؟ إسْتَسْلِم بِسُرْعَةٍ دُونَ مُقَاوَمَةَ!” صَرَخَ بِصَوْتٍ عال.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً فِيْ مَسْؤُوُل الإعْدَام ، وَ سَأَل : “هَل أنْتَ سَيِئٌ أو لَطِيِف؟”
الفصل (5/10)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ مقر إقَامَة (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ الأَصْل مِلْكَاً للأمِيِر إمْبِرَاطُورِي الأَوَل ، لكن هَذَا الأمير الإمْبِرَاطُورِي كَانَ غَيْرَ راضٍ للغَايَة عَن مَنْصِبه ، وَ خَطَطَ سـِـرَاً للاستيلاء على السُلْطَة . فِيْ النِهَاية ، لَمْ يَكُنْ قَدْ بَدَأ حتى خِطَطُه عِنْدَمَا تَمَ قَمَعَه بالكَامِلِ بالقوة الإمْبِرَاطُورِيَة . تَمَت مصادرة هَذِهِ الإقَامَة بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ قَدْ تَمَ منحهَا الآن إلى (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ اللَذِي أظْهَر كَمْ كَانَ الإمْبِرَاطُورِ يُفَضَلهُ .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فَالتَمُت!!” هَاجَمَ (بُوَا وَان لِيِن) . كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد أَنْ يُمْسِكُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَخْصياً ليُثْبِتُ أَنَّه لَا عِلَاقَة لـَـهُ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
◉ℍ???????◉
لم يَسِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَةٍ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يمنحهم الوَقْتُ لإعَلَاْمِ الأخَرِيِن . سَارَ بِبُطْءٍ وَ بِصُوُرَة غَيْرَ منتظمة ، لكنه مـَـا زَاَلَ يَصَلَ إلى وَجْهته بَعْدَ عِشْرِيِن دَقِيِقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات