㊎ لَيسَ مُقَدَرَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت سلاسل لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير و لِيُو رُوي اير منزوعَةً مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وكَانَت تَدْرِيِبُهَا غَيْرَ مختومٍ كذَلِكَ ، لذَلِكَ استعادوا تَدْرِيِبَهم . لَمْ يَكُوْنوا أبْطَأ قَلِيِلَا ، وَ تَعَاوَنَوا على الفَوْر مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والإنْحِنَاء بشَكْلٍ غَامِضَ فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ كِلَاهُمَا يَقُوُلَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت : “شكرا جزيلَا ، السيد بُوَا‼️”
㊎ لَيسَ مُقَدَرَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هنغ ، كُلْ هَذَا خطأك . كُنْت الشَخْص الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ سُوُء فِهْم الأخَرِيِن . فِيْ النِهَاية ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَرَكنا فِيهَا مكَانَ يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ ، أدى ذَلِكَ إلى تَجَمُعْ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس حولَنْا لطرح هَذَا وذاك . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، حدثت المشَكْلة!” أعْلَنَت لـِـيـُـوْ روي اير بتحدٍ.
“هَذَا غريب . متى قَامَ (بُوَا وَان لِيِن) بدوره وكَأَنَّهُ شَخْص مُخْتَلِف تَمَاماً لِدَرَجَةِ أَنَّه سَيْفعل شيئاً كهَذَا؟”
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) سيداً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بِالتَالِي سمَعَ بشَكْلٍ طَبِيِعي همسات الجَمَاهِيِر. دَاخلِياً ، أَرَادَ أَنْ يَبْصُقَ الـدّم. هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل ، صَحِيِح؟ مـَـاذَا سيستَفِيِدُ إذَا عاش العَامة أو مَاتُوُا ؟ كَانَ ذَلِكَ فَقَطْ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْل إِبْنه بـِـأنَّهُ فقَامَ بخُطْوَة للوُقُوُف و مُعَارِضة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بحفر مِثْل هَذِهِ الحُفْرَة الضَخْمة ليقَفَزَ بها.
البَعْض كَانَ يمدح (بُوَا وَان لِيِن) ، بَيْنَما كَانَ الأخَرُون يعبرون عَن الشك . كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل تفاوت كَبِيِر بَيْنَ سُلُوكه المَعَتاد وَ أفعاله الآن.
“سَنَرْحَل ، حَسَنَاً؟” لِيُو رُوي اير غَضِبَت.
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) سيداً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بِالتَالِي سمَعَ بشَكْلٍ طَبِيِعي همسات الجَمَاهِيِر. دَاخلِياً ، أَرَادَ أَنْ يَبْصُقَ الـدّم. هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل ، صَحِيِح؟ مـَـاذَا سيستَفِيِدُ إذَا عاش العَامة أو مَاتُوُا ؟ كَانَ ذَلِكَ فَقَطْ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْل إِبْنه بـِـأنَّهُ فقَامَ بخُطْوَة للوُقُوُف و مُعَارِضة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بحفر مِثْل هَذِهِ الحُفْرَة الضَخْمة ليقَفَزَ بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْت ، أَنَّه كَالشَمْس فِي السماوات ، وَ لَيْسَ شَخْصا يُمْكِننا الوُصُول إلَيه . حتى لـَــوْ أجْبَرَنا أنَفَسْنا على الوُصُول إلَيه ، فَأنَّنَا سَنَحَتَرق بِلَا رَحْمَة” . كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير على علم بمَشَاعِر أختها . لَا تنَظَر فِيْ كَيْفَ كَانَت تقَاتَل بشرَاسَةٍ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الحَقِيِقَة ، كَانَت ببَسَاطَة مُنْخَفِضة فِيْ الذَكَاءِ العاطفِيْ ، وَ لم تَعْرِفُ كَيْفَ تعبر عَن مَشَاعِرها . وَ هَكَذَا ، يُمْكِن فَقَطْ أَنْ تُضَايِقه بِلَا نِهَاية مِنْ أجْلِ جَذْب إنْتَباهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “السّيّد بُوَا ، لَقَد اكتملت مُهِمتي ، لِذَا سأسلم لـَـكَ الأُمُوُر الآن” ، ثُمَ قَاْلَ للبنتين : “بِسُرْعَةٍ ، أشكرُوُا السّيّد بُوَا على لطفه فِيْ إنْقَاذَ حَيَاتَكُم”
‘أُخْتُك!’
كَانَت سلاسل لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير و لِيُو رُوي اير منزوعَةً مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وكَانَت تَدْرِيِبُهَا غَيْرَ مختومٍ كذَلِكَ ، لذَلِكَ استعادوا تَدْرِيِبَهم . لَمْ يَكُوْنوا أبْطَأ قَلِيِلَا ، وَ تَعَاوَنَوا على الفَوْر مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والإنْحِنَاء بشَكْلٍ غَامِضَ فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ كِلَاهُمَا يَقُوُلَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت : “شكرا جزيلَا ، السيد بُوَا‼️”
“لنذَهَبَ!” مدَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كِلَا يَدَيْهِ وَامْسَكَت بِكِلَاهُمَا كَمَا قَالَ على الفَوْر : “السّيّد بُوَا ، سنلتقي مَرَة أخَرُى فِيْ المكَانَ المَعَتاد. “
صَحِيِح ، حتى إِذَا قَفَزَ إلى النهر الأصِفْرَ ، لَنْ تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة لغسل نَفَسْه نَظِيِفاً.
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، لَنْ أجادل مَعَكَمَا . بإخْتِصَار ، يَجِب على كُلْ مِنْكُما مُغَادَرة المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على الفَوْر!”
“لنذَهَبَ!” مدَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كِلَا يَدَيْهِ وَامْسَكَت بِكِلَاهُمَا كَمَا قَالَ على الفَوْر : “السّيّد بُوَا ، سنلتقي مَرَة أخَرُى فِيْ المكَانَ المَعَتاد. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “السّيّد بُوَا ، لَقَد اكتملت مُهِمتي ، لِذَا سأسلم لـَـكَ الأُمُوُر الآن” ، ثُمَ قَاْلَ للبنتين : “بِسُرْعَةٍ ، أشكرُوُا السّيّد بُوَا على لطفه فِيْ إنْقَاذَ حَيَاتَكُم”
“لَا توجد طَرِيْقةٌ لِلمُغَادَرة!” سُرْعَانَ مـَـا إنْتَقلَ أَحَدُ المَسْؤُوُلين المشرفين . مد يَدَهُ اليُمْنَي للاستيلاء على ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مَاهِرا فِيْ تِقْنِيَات الكـَــف ، ومَعَ هَذَا التحرك بِكَفِهِ ، وَمَضَات مِنَ الأَنْمَاط إسْتَبَكَت بِإحْكَامٍ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْطَان الشـَـجَرَة نَشَرَ جذوره ، مختبئاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْت ، أَنَّه كَالشَمْس فِي السماوات ، وَ لَيْسَ شَخْصا يُمْكِننا الوُصُول إلَيه . حتى لـَــوْ أجْبَرَنا أنَفَسْنا على الوُصُول إلَيه ، فَأنَّنَا سَنَحَتَرق بِلَا رَحْمَة” . كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير على علم بمَشَاعِر أختها . لَا تنَظَر فِيْ كَيْفَ كَانَت تقَاتَل بشرَاسَةٍ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الحَقِيِقَة ، كَانَت ببَسَاطَة مُنْخَفِضة فِيْ الذَكَاءِ العاطفِيْ ، وَ لم تَعْرِفُ كَيْفَ تعبر عَن مَشَاعِرها . وَ هَكَذَا ، يُمْكِن فَقَطْ أَنْ تُضَايِقه بِلَا نِهَاية مِنْ أجْلِ جَذْب إنْتَباهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.
(بُوَا وَان لِيِن) إنْطَلَقَ بِسُرْعَةٍ فِيْ السَّعْيِ . كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد أَنْ يَعْتَقِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أو أَنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ مسح إِسْمه.
(بُوَا وَان لِيِن) إنْطَلَقَ بِسُرْعَةٍ فِيْ السَّعْيِ . كَانَ عَلَيْه بالتَأكِيد أَنْ يَعْتَقِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أو أَنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ مسح إِسْمه.
“هَل أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ أنَكَ لَا تفتخر فَقَطْ؟” تم ملء تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رو إره مَعَ شك.
“السّيّد بُوَا ، كُنْت تَنْوِي الفِرَار أيْضَاً؟” المَسْؤُوُل المُشْرِفُ عَلَ الإعْدَامِ سَخِرَ مِنْ الظَلَام . وَ ألقى ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن).
“هَذَا غريب . متى قَامَ (بُوَا وَان لِيِن) بدوره وكَأَنَّهُ شَخْص مُخْتَلِف تَمَاماً لِدَرَجَةِ أَنَّه سَيْفعل شيئاً كهَذَا؟”
‘أُخْتُك!’
كَانَت سلاسل لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير و لِيُو رُوي اير منزوعَةً مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وكَانَت تَدْرِيِبُهَا غَيْرَ مختومٍ كذَلِكَ ، لذَلِكَ استعادوا تَدْرِيِبَهم . لَمْ يَكُوْنوا أبْطَأ قَلِيِلَا ، وَ تَعَاوَنَوا على الفَوْر مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والإنْحِنَاء بشَكْلٍ غَامِضَ فِيْ إتِجَاهَ (بُوَا وَان لِيِن) وَ كِلَاهُمَا يَقُوُلَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت : “شكرا جزيلَا ، السيد بُوَا‼️”
كَانَ أنف (بُوَا وَان لِيِن) شبه عازفٍ على غَضَبه ، وَ صَرَخَ : “السيد غو ، كُنْت سأستُعِيِدُ هَؤُلَاء المجرمين الثَلَاثَة الهَارِبِيِن!”
***
“هنغ ، هنغ. لِمَاذَا لَمْ أجد السَيِّدَ بُوَا يَتَقَدَم الأنَ , إذن ؟ و الآن أنْتَ استبَاقِي جدا؟ السّيّد بُوَا ، أنْتَ لَنْ تَتَعَمَّدَ أَنْ تَمْنَعَني مِنْ ملاحقة المجرمين ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” سَأَلَ المَسْؤُوُل المشرف ببِرُوُدْ ، تَعْبِيِره بوُضُوُح يَقُوُلَ أَنَّه رأى مِنْ خِلَال خِدَاعِ (بُوَا وَان لِيِن).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الفَتَاتَيِّن إلى خَارِجَ المَدَيْنة ، ثُمَ ألقي بِهِم ، وقَال : “لكي يَنْخَفِض القَتْلة إلى هَذَا الـحـَـدِ ، فَإِنَّه يكفِيْ حقاً . فَقَطْ بِصِدْقٍ أعْثُرُوا على رَجُل وَ الزَوَاجِ مِنْهُ ، ثُمَ البَقَاء فِيْ المنَزَلَ بِطَاعَةٍ لرِعَايَة أزَوَاجِكُنَّ وَ تعَلَيْم أَطْفَاْلِكُم “.
“مَنْعُ أُخْتِكَ”
لم يَكُنْ بإمكَانَ (بُوَا وَان لِيِن) فِعل أَيّ شَيئِ سوى القِيَام بخُطْوَة خَاصَة به. كَانَ لَدَيْه قُدْرَة مِمَاثلة مَعَ ذَلِكَ المَسْؤُوُل المشرف ، فكَيْفَ يُمْكِنه ببَسَاطَة أَنْ يَسْمَحَ لَهُ بمهَاجَمته كَمَا يحلو له ؟ و مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ هَذِهِ الخُطْوَة للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقِيقَةَ مُؤكَدة أَنَّه كَانَ يحَاوَل مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و الأخَرِيِن فِيْ رحلتهم ، مِمَا يجعل مِنْ المَسْؤُوُل عَن الإشراف صامتَاً بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ.
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، لَنْ أجادل مَعَكَمَا . بإخْتِصَار ، يَجِب على كُلْ مِنْكُما مُغَادَرة المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على الفَوْر!”
هَذَا هُوَ……. ، مـَـا هـُــوَ وَ ***!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ هُنَاْكَ عَشَرَة أَلَاف كَلِمَة عَنِيِفَة تتدفق مِنْ خِلَال قَلْبَهُ.
“لَا توجد طَرِيْقةٌ لِلمُغَادَرة!” سُرْعَانَ مـَـا إنْتَقلَ أَحَدُ المَسْؤُوُلين المشرفين . مد يَدَهُ اليُمْنَي للاستيلاء على ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ مَاهِرا فِيْ تِقْنِيَات الكـَــف ، ومَعَ هَذَا التحرك بِكَفِهِ ، وَمَضَات مِنَ الأَنْمَاط إسْتَبَكَت بِإحْكَامٍ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ شَيْطَان الشـَـجَرَة نَشَرَ جذوره ، مختبئاً فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
***
حَوَلَت لِيُو رُوي اير رَأْسهَا إلى الوَرَاء ، وَجْههَا مغطَي بآثار مِنْ الدموع.
جَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الفَتَاتَيِّن إلى خَارِجَ المَدَيْنة ، ثُمَ ألقي بِهِم ، وقَال : “لكي يَنْخَفِض القَتْلة إلى هَذَا الـحـَـدِ ، فَإِنَّه يكفِيْ حقاً . فَقَطْ بِصِدْقٍ أعْثُرُوا على رَجُل وَ الزَوَاجِ مِنْهُ ، ثُمَ البَقَاء فِيْ المنَزَلَ بِطَاعَةٍ لرِعَايَة أزَوَاجِكُنَّ وَ تعَلَيْم أَطْفَاْلِكُم “.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هنغ ، كُلْ هَذَا خطأك . كُنْت الشَخْص الذِيْ تَسَبَبَ فِيْ سُوُء فِهْم الأخَرِيِن . فِيْ النِهَاية ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَرَكنا فِيهَا مكَانَ يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ ، أدى ذَلِكَ إلى تَجَمُعْ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس حولَنْا لطرح هَذَا وذاك . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، حدثت المشَكْلة!” أعْلَنَت لـِـيـُـوْ روي اير بتحدٍ.
“هَل أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ أنَكَ لَا تفتخر فَقَطْ؟” تم ملء تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رو إره مَعَ شك.
توالت عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و سَأَلَ: “إذن هَذَا هـُــوَ خطأي؟”
توالت عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و سَأَلَ: “إذن هَذَا هـُــوَ خطأي؟”
“بطَبِيِعة الحـَـال!” دَفْعَت لـِـيـُـوْ روي اير اللوم على (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، لَنْ أجادل مَعَكَمَا . بإخْتِصَار ، يَجِب على كُلْ مِنْكُما مُغَادَرة المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على الفَوْر!”
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، لَنْ أجادل مَعَكَمَا . بإخْتِصَار ، يَجِب على كُلْ مِنْكُما مُغَادَرة المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على الفَوْر!”
فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، ظل لـِـيـُـوْ روي ايــر تَتَرَاجَع ، و كَأَنَّهَا تُرِيِد الإستَّمَرَّار فِيْ الجدال مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“ثُمَ مَاذَا عَن (نـَـا تـشِـي يـَـان)؟”
هَذَا هُوَ……. ، مـَـا هـُــوَ وَ ***!
“سأتَعَامل مَعَه” ، أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء.
“سأتَعَامل مَعَه” ، أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء.
“هَل أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ أنَكَ لَا تفتخر فَقَطْ؟” تم ملء تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رو إره مَعَ شك.
البَعْض كَانَ يمدح (بُوَا وَان لِيِن) ، بَيْنَما كَانَ الأخَرُون يعبرون عَن الشك . كَانَ هُنَاْكَ بالفِعْل تفاوت كَبِيِر بَيْنَ سُلُوكه المَعَتاد وَ أفعاله الآن.
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إِذَا لَمْ تَستَطِعان أَنْ تغَادَرا ، فسأَرْسِلكَمَا إلى الوَرَاء . أنا على يَقِيِن مِنْ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَأمل بِشِدَةٍ أَنْ يرى المُذْنِبَيَنِ الرَئِيِسين”
لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، لَنْ أجادل مَعَكَمَا . بإخْتِصَار ، يَجِب على كُلْ مِنْكُما مُغَادَرة المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على الفَوْر!”
“سَنَرْحَل ، حَسَنَاً؟” لِيُو رُوي اير غَضِبَت.
“هَذَا غريب . متى قَامَ (بُوَا وَان لِيِن) بدوره وكَأَنَّهُ شَخْص مُخْتَلِف تَمَاماً لِدَرَجَةِ أَنَّه سَيْفعل شيئاً كهَذَا؟”
“شكرا جزيلَاً لإنْقَاذَنا مَرَة أخَرُى ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان” كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير أكثَرَ مَعَقولية . إنحنت لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ واضح ، وَ سحبَت بقوة شَقِيقتهَا الصغرى فِيْ قَوْس أيْضَاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ الحَقِيِقَة ، يُمْكِن لرَائِحَة الهَوَاْء مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ تقَتْل هَذَا المَسْؤُوُل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، استخدم خُطْوَةَ الشَيّطَانِ المَلِك. تحَرَكَتَ شَخْصيته بطَرِيْقة غريبة وَ تهَرَبَ بسُهُوُلة مِنْ ضَرْبَة الكـَــف المهَاجَمه. ثُمَ تسَارَعَت شَخْصيته ، وَ كُلَّمَا ذَهَبَ أبَعْدَ ، تَحَرَكَ بِشَكْلٍ أَسْرَع.
“شكراً” ، قَاْلَت لـِـيـُـوْ روي اير على مضض.
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) سيداً فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ بِالتَالِي سمَعَ بشَكْلٍ طَبِيِعي همسات الجَمَاهِيِر. دَاخلِياً ، أَرَادَ أَنْ يَبْصُقَ الـدّم. هـُــوَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل ، صَحِيِح؟ مـَـاذَا سيستَفِيِدُ إذَا عاش العَامة أو مَاتُوُا ؟ كَانَ ذَلِكَ فَقَطْ لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْل إِبْنه بـِـأنَّهُ فقَامَ بخُطْوَة للوُقُوُف و مُعَارِضة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بحفر مِثْل هَذِهِ الحُفْرَة الضَخْمة ليقَفَزَ بها.
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و قَاْلَ : “فِيْ غُضُون أيَّام قَلَيْلَة ، على الأكثَرَ ، ستسمَعُونَ أخْبَار وفاة (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، لذَلِكَ فَقَطْ اذَهَبُوا بقلب هَادِئ فِيْ الوَقْت الرَاهِن”
“أجَل… حَسَنَاً!” ليو فـِـيِنـْــج اير سَحَبَت لـِـيـُـوْ روي ايــر جَنْبا إلى جَنْب مَعَهَا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉ _________________________________
فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، ظل لـِـيـُـوْ روي ايــر تَتَرَاجَع ، و كَأَنَّهَا تُرِيِد الإستَّمَرَّار فِيْ الجدال مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هنغ. لِمَاذَا لَمْ أجد السَيِّدَ بُوَا يَتَقَدَم الأنَ , إذن ؟ و الآن أنْتَ استبَاقِي جدا؟ السّيّد بُوَا ، أنْتَ لَنْ تَتَعَمَّدَ أَنْ تَمْنَعَني مِنْ ملاحقة المجرمين ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” سَأَلَ المَسْؤُوُل المشرف ببِرُوُدْ ، تَعْبِيِره بوُضُوُح يَقُوُلَ أَنَّه رأى مِنْ خِلَال خِدَاعِ (بُوَا وَان لِيِن).
“الأَخْت ، أَنَّه كَالشَمْس فِي السماوات ، وَ لَيْسَ شَخْصا يُمْكِننا الوُصُول إلَيه . حتى لـَــوْ أجْبَرَنا أنَفَسْنا على الوُصُول إلَيه ، فَأنَّنَا سَنَحَتَرق بِلَا رَحْمَة” . كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير على علم بمَشَاعِر أختها . لَا تنَظَر فِيْ كَيْفَ كَانَت تقَاتَل بشرَاسَةٍ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الحَقِيِقَة ، كَانَت ببَسَاطَة مُنْخَفِضة فِيْ الذَكَاءِ العاطفِيْ ، وَ لم تَعْرِفُ كَيْفَ تعبر عَن مَشَاعِرها . وَ هَكَذَا ، يُمْكِن فَقَطْ أَنْ تُضَايِقه بِلَا نِهَاية مِنْ أجْلِ جَذْب إنْتَباهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثُمَ مَاذَا عَن (نـَـا تـشِـي يـَـان)؟”
حَوَلَت لِيُو رُوي اير رَأْسهَا إلى الوَرَاء ، وَجْههَا مغطَي بآثار مِنْ الدموع.
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و قَاْلَ : “فِيْ غُضُون أيَّام قَلَيْلَة ، على الأكثَرَ ، ستسمَعُونَ أخْبَار وفاة (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، لذَلِكَ فَقَطْ اذَهَبُوا بقلب هَادِئ فِيْ الوَقْت الرَاهِن”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“مَنْعُ أُخْتِكَ” لم يَكُنْ بإمكَانَ (بُوَا وَان لِيِن) فِعل أَيّ شَيئِ سوى القِيَام بخُطْوَة خَاصَة به. كَانَ لَدَيْه قُدْرَة مِمَاثلة مَعَ ذَلِكَ المَسْؤُوُل المشرف ، فكَيْفَ يُمْكِنه ببَسَاطَة أَنْ يَسْمَحَ لَهُ بمهَاجَمته كَمَا يحلو له ؟ و مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ هَذِهِ الخُطْوَة للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقِيقَةَ مُؤكَدة أَنَّه كَانَ يحَاوَل مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و الأخَرِيِن فِيْ رحلتهم ، مِمَا يجعل مِنْ المَسْؤُوُل عَن الإشراف صامتَاً بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ.
الفصل (4/10)
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و قَاْلَ : “فِيْ غُضُون أيَّام قَلَيْلَة ، على الأكثَرَ ، ستسمَعُونَ أخْبَار وفاة (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، لذَلِكَ فَقَطْ اذَهَبُوا بقلب هَادِئ فِيْ الوَقْت الرَاهِن”
ترجمة
“لنذَهَبَ!” مدَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كِلَا يَدَيْهِ وَامْسَكَت بِكِلَاهُمَا كَمَا قَالَ على الفَوْر : “السّيّد بُوَا ، سنلتقي مَرَة أخَرُى فِيْ المكَانَ المَعَتاد. “
◉ℍ???????◉
_________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْت ، أَنَّه كَالشَمْس فِي السماوات ، وَ لَيْسَ شَخْصا يُمْكِننا الوُصُول إلَيه . حتى لـَــوْ أجْبَرَنا أنَفَسْنا على الوُصُول إلَيه ، فَأنَّنَا سَنَحَتَرق بِلَا رَحْمَة” . كَانَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير على علم بمَشَاعِر أختها . لَا تنَظَر فِيْ كَيْفَ كَانَت تقَاتَل بشرَاسَةٍ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الحَقِيِقَة ، كَانَت ببَسَاطَة مُنْخَفِضة فِيْ الذَكَاءِ العاطفِيْ ، وَ لم تَعْرِفُ كَيْفَ تعبر عَن مَشَاعِرها . وَ هَكَذَا ، يُمْكِن فَقَطْ أَنْ تُضَايِقه بِلَا نِهَاية مِنْ أجْلِ جَذْب إنْتَباهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
ترجمة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات