ربما لأنها كانت تتدرب منذ فترة قصيرة ، سرعان ما تحولت عيناها للون الذهبي و بدأ ظهر يدها في التألق .
چو-دي الذي نظر إلى كفيها قال أنه يكون غريبًا بغض النظر عن عدد المرات التي رأى فيها هذا ، ربت على يدها كما لو كان قد حصل على فكرة جيدة .
“لماذا تبكي ؟ هذا لن يناسب حجمك ، عضلاتك سوف تكون حزينة . القطة لم تمت بعد .”
“نعم !”
“أنا لا أبكي . هيك . وما علاقة عضلاتي بهذا ؟”
مع ارتفاع صوت آستر بشكل مفاجئ ، رفعت القطة رأسها و نظرت إلى چو-دي .
چو-دي الذي كان ضعيفًا بشكل خاص أمام الحيوانات ذرف الدموع بمجرد أن رأى آستر .
“أين منزلكَ ؟ دعنا نذهب سوف أساعدك .”
“شعرت بهذا في المرة الأخيرة ، ولكن عيون آستر جميلة للغاية .”
نظرت آستر إلى راحة يدها بشعور أنها أنقذت حياة ، وقالت بحذر .
“كلمة جميلة لا تكفي حتى .”
“معًا ؟ الآن ؟”
راقبت الإثنان آستر و هي تعتني بالهرة و تحدثا بهمس حتى لا يزعجاها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قليلاً حتى لا تتفاجئ .”
‘أيتها القطة ، لا تمرضي .’
“وماذا عن القطة ؟”
مع صلاة آستر الصادقة ، تغلغلت قوتها المقدسة في جروح القطة .
كان هناك يأس في عيون الطفل .
التئمت الجروح بسرعة حيث أمكنهم رؤية هذا بوضوح ، وقبل أن تدرك اختفت بدون أن تترك أثرًا .
“سأذهب أيضًا.”
“هل تم هذا ؟”
“ماذا عن إنقاذ الناس بهذه الطريقة ؟”
آستر التي تأكد أن بشرتها أصبحت نظيفة بالكامل ضربت راحة يدها بكل ثقة.
“معًا ؟ الآن ؟”
بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .
لم يكن هناك خط حدودي و لكن من الغريب أنه بمجرد عبور منطقة وسط المدينة تغير الجو بالكامل .
اختفى الألم فجأة لذا بدا عليها الارتباك .
“بالطبع .”
وبدون أن تدرك ، بدأت تحدق في آستر.
“يوم واحد أو نحو ذلك لا بأس .”
“أوه ؟ فتحت القطعة عينيها ! إنها على قيد الحياة !”
فركت ذقن القطة و رقبتها برفق .
بعدما رأى چو-دي ذلك صفق بسبب الإعجاب .
أخيرًا شعر دينيس بالارتياح و أخذ الكتاب الذي ألقى به على الأرض ونفض الغبار عنه .
أخيرًا شعر دينيس بالارتياح و أخذ الكتاب الذي ألقى به على الأرض ونفض الغبار عنه .
“وماذا عن القطة ؟”
“مرحبًا يا قطة .”
قررت آستر تركها للخادم و دخلت للقصر ،
لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.
“وماذا عن القطة ؟”
بعد التفكير للحظة ، رفعت القطة ذيلها ووضعت وجهها على يد آستر.
“وماذا عن القطة ؟”
لم يكن يسعها إلا لمس الفرو الأملس الناعم للقطة .
“أليست آستر في حالة صعبة ؟”
فركت ذقن القطة و رقبتها برفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الوصول إلى حاقة وسط من المدينة نزلوا من العربة و تحركوا بهدوء .
تحركت عيون القطة أفقيًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع . يجب أن نذهب معًا . إنه أمر خطير أن تذهبي بمفردكِ .”
كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
“أنا أيضًا … مرة واحدة فقط …”
“ساعدوني ، رجاء .”
قال چو-دي الذي كان يراقب الوضع في صمت أنه لا يستطيع تحمل ذلك ومدّ يده برفق بالقرب من كتف آستر .
تنهدت وهي ترى بقايا الطعام مكدسة بجانبها .
ومع ذلك صفع دينيس يد چو-دي وربت على رأس آستر بدلاً من القطة .
ربما لأنها كانت تتدرب منذ فترة قصيرة ، سرعان ما تحولت عيناها للون الذهبي و بدأ ظهر يدها في التألق .
“عمل جيد . لقد قمتِ بإنقاذها .”
“إذًا ، لما لا نخرج إلى المدينة معًا الآن ؟”
تبع چو-دي الغاضب دينيس السريع و ربت على رأس آستر كذلك وتمتم في نفسه .
“أنتم تعيشون هكذا ؟ ماذا تفعل المعابد بدون النظر إلى هذه الأماكن ؟”
“أتمنى أن أكون مثل آستر و ستتبعني جميع الحيوانات صحيح ؟ عندها سأكون قادرًا على لمسهم بحرية .”
“مرحبًا يا قطة .”
ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى أن أكون مثل آستر و ستتبعني جميع الحيوانات صحيح ؟ عندها سأكون قادرًا على لمسهم بحرية .”
شعرت بهذه الطريقة عندما شفت ساق هانز من قبل ، وكان هناك شعور بالبهجة و الفخر عندما تقوم بالعلاج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع . يجب أن نذهب معًا . إنه أمر خطير أن تذهبي بمفردكِ .”
نظرت آستر إلى راحة يدها بشعور أنها أنقذت حياة ، وقالت بحذر .
“هل هذا مقبول ؟”
“ماذا عن إنقاذ الناس بهذه الطريقة ؟”
توقفت آستر التي كانت على وشك تسليم الأموال التي احضرتها إلى الطفل للحظة بعدما سمعت صوت الطفل الباكي .
“المعبد موجود بالفعل .”
“نعم . أعلم أن والدي يقدم كل عام أموال إغاثة إلى معبد تريزيا المركزي .”
قال دينيس الذي كان يتمتع بشخصية عقلانية وسأل عما ما إن كان هذا ضروريًا .
“نعم !”
“المعبد مفتوح فقط لذوي المال والمكانة العالية . ليس هؤلاء الناس المهمشين .”
“إنها صغيرة جدًا لتبقى هنا ، لذا سيكون من الأفضل الاحتفاظ بها بداخل المنزل .”
لم يكن لديها إهتمام على الإطلاق بهؤلاء اللذين استرخجوا بدرجة كافية لطلب مساعدة المعبد .
فركت ذقن القطة و رقبتها برفق .
من أرادت آستر أن تساعدهم هم أُناس مثلها ، من أبعدهم الحاكم عن المعبد وهجرهم .
قال دينيس الذي كان يتمتع بشخصية عقلانية وسأل عما ما إن كان هذا ضروريًا .
لقد كانت فكرة خاطفة فكرت فيها من أن قابلت نواه و تسائلت عما إن كان الأمر ممكنًا .
“نعم . أعلم أن والدي يقدم كل عام أموال إغاثة إلى معبد تريزيا المركزي .”
“أليست آستر في حالة صعبة ؟”
قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .
سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .
راقبت الإثنان آستر و هي تعتني بالهرة و تحدثا بهمس حتى لا يزعجاها .
“منذ وفاة القديسة سيسبيا زادت قوتي المقدسة . لا يُمكنني تحمل شيء .”
‘كما هو متوقع من إخوتي .’
ابتسمت آستر بقوة و بسطت كفيها.
“لا ؟ إن كنت أنا فلن أقوم بتخزينه و سأستخدمه كل يوم ، لدىّ الكثير من الأشياء لأشتريها ! إنه لأمر مؤسف حقًا … إن أعطاني والدي المنجم ، فيمكنني استخدامه كل يوم .”
الآن ، إن كانت تريك ذلك فإن قوتها المقدسة تدفق و تلف راحة يدها ، تمامًا مثل الآن .
كان من الواضح أنه إذا كان هناك الكثير من الناس فسيكون التنقل بحرية صعبًا .
چو-دي الذي نظر إلى كفيها قال أنه يكون غريبًا بغض النظر عن عدد المرات التي رأى فيها هذا ، ربت على يدها كما لو كان قد حصل على فكرة جيدة .
ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .
“إذًا ، لما لا نخرج إلى المدينة معًا الآن ؟”
تبع چو-دي الغاضب دينيس السريع و ربت على رأس آستر كذلك وتمتم في نفسه .
“معًا ؟ الآن ؟”
“مرحبًا يا قطة .”
مع ارتفاع صوت آستر بشكل مفاجئ ، رفعت القطة رأسها و نظرت إلى چو-دي .
فركت ذقن القطة و رقبتها برفق .
“نعم ، بالطبع . يجب أن نذهب معًا . إنه أمر خطير أن تذهبي بمفردكِ .”
“إذًا ، لما لا نخرج إلى المدينة معًا الآن ؟”
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
“لماذا تفرقينها هنا ؟ لقد أعطاه لكِ والدي لتستخدميه .”
إذا بقى چو-دي معها بدون اعتراض ، فلن يكون هناك دعم أقوى من ذلك .
احتضنت آستر القطة بقوة و تأرجحت على العشب .
احتضنت آستر القطة بقوة و تأرجحت على العشب .
تنهدت وهي ترى بقايا الطعام مكدسة بجانبها .
ثم بدون أن تنبس ببنت شفة نظرت إلى دينيس الذي كان لديه تعبير صارم على وجهه وانحنت نحو چو-دي .
ابتسمت آستر لشكل چو-دي هكذا و أمسكت يد القطة و رفعتها ببطء …
“إذن ، يجب أن يكون دينيس أوبا قد حدد بالفعل الجدول الزمني الخاص به لليوم ، لذا چو-دي أوبا و أنا ….”
تنهدت وهي ترى بقايا الطعام مكدسة بجانبها .
“سأذهب أيضًا.”
من أرادت آستر أن تساعدهم هم أُناس مثلها ، من أبعدهم الحاكم عن المعبد وهجرهم .
قاطعها دينيس و بشكل غير متوقع لقد قال أنه سوف يذهب معهم .
“المعبد لا يفعل شيء للذين يحتاجون إليه حقًا .”
“هل هذا مقبول ؟”
سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .
“يوم واحد أو نحو ذلك لا بأس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ذاهبين إلى القرية لذا قاموا بإختيار ملابس عادية التي لم تكن فاخرة قدر الإمكان ، لكن كان التوأم يتألقان .
“كنت سأقضي أنا و آستر بعض الوقت معًا ، لكنكَ تدخلت .”
أخيرًا شعر دينيس بالارتياح و أخذ الكتاب الذي ألقى به على الأرض ونفض الغبار عنه .
سخر چو-دي من دينيس و حذرته من المغادرة لكنه لم يرمش له جفن وتجاهله .
“يوم واحد أو نحو ذلك لا بأس .”
“ثم دعونا نغير ملابسنا .”
آستر التي تأكد أن بشرتها أصبحت نظيفة بالكامل ضربت راحة يدها بكل ثقة.
“وماذا عن القطة ؟”
حتى التوأم اللذين ذهبوا فقط إلى الطريق الرئيسي و شارع المدينة أصابهم صدمة شديدة .
“إنها صغيرة جدًا لتبقى هنا ، لذا سيكون من الأفضل الاحتفاظ بها بداخل المنزل .”
چو-دي الذي نظر إلى كفيها قال أنه يكون غريبًا بغض النظر عن عدد المرات التي رأى فيها هذا ، ربت على يدها كما لو كان قد حصل على فكرة جيدة .
كانت القطة جالسة بهدوء بين ذراعىّ آستر كما لو أنها تعرفت عليها كأم لها .
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
قررت آستر تركها للخادم و دخلت للقصر ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان من المثير للشفقة رؤية الطفل الصغير يعض شفتيه حتى لا يبكي .
“لكن آستر … ألا يُمكنني لمسها مرة واحدة فقط ؟”
بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .
كان ذلك لأنه أرادت لمسها ، ولكن عندما مد يده أصدرت صوتًا و كأنها سوف تقوم بعضه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قليلاً حتى لا تتفاجئ .”
ابتسمت آستر لشكل چو-دي هكذا و أمسكت يد القطة و رفعتها ببطء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، يجب أن يكون دينيس أوبا قد حدد بالفعل الجدول الزمني الخاص به لليوم ، لذا چو-دي أوبا و أنا ….”
“فقط قليلاً حتى لا تتفاجئ .”
“وماذا عن القطة ؟”
“نعم !”
“شعرت بهذا في المرة الأخيرة ، ولكن عيون آستر جميلة للغاية .”
ثم تحرك چو-دي و أمسك يد القطة بحذر و تسلل بجانبه دينيس الذي أظهر في البداية أنه غير مهتم على الإطلاق و ربت على يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمة جميلة لا تكفي حتى .”
***
ومع ذلك ، كانت آستر مشغولة برعاية الأشخاص اللذين قابلتهم .
ارتدى الثلاثة ملابس مريحة للحركة و تجمعوا مرة أخرى .
“ماذا عن إنقاذ الناس بهذه الطريقة ؟”
كانوا ذاهبين إلى القرية لذا قاموا بإختيار ملابس عادية التي لم تكن فاخرة قدر الإمكان ، لكن كان التوأم يتألقان .
“إنها صغيرة جدًا لتبقى هنا ، لذا سيكون من الأفضل الاحتفاظ بها بداخل المنزل .”
‘كما هو متوقع من إخوتي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، يجب أن يكون دينيس أوبا قد حدد بالفعل الجدول الزمني الخاص به لليوم ، لذا چو-دي أوبا و أنا ….”
لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم هذا ؟”
“ڤيكتور ، هل لي أن أطلب مرافقتكَ لي قليلاً اليوم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى دينيس فقد رباطة جأشه .
“بالطبع .”
“مرحبًا يا قطة .”
قبل ركوب العربة ، ابتسم ڤيكتور بناء على طلب آستر .
بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .
كان من الواضح أنه إذا كان هناك الكثير من الناس فسيكون التنقل بحرية صعبًا .
كان رثًا و غير قوي بما يكفي لمنع الرياح القوية .
اليوم ، قرر أن يرافقها بأقل عدد من المرافقين و يتبعونهم سرًا مع الحفاظ على مسافة مناسبة .
كانت والدة الطفل الصغير ملقاة على الأرض وكأنها ميتة و عليها لحاف رقيق للغاية لا يمنع البرد .
ركبوا العربة و توجهوا إلى الضواحي الجنوبية و ليس إلى العاصمة هذه المرة .
لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .
كان اقتراح دينيس أن المكان الأكثر عزلة في تريزيا كان موجودًا هناك .
“أين منزلكَ ؟ دعنا نذهب سوف أساعدك .”
بعد الوصول إلى حاقة وسط من المدينة نزلوا من العربة و تحركوا بهدوء .
لم يكن هناك خط حدودي و لكن من الغريب أنه بمجرد عبور منطقة وسط المدينة تغير الجو بالكامل .
لم يكن هناك خط حدودي و لكن من الغريب أنه بمجرد عبور منطقة وسط المدينة تغير الجو بالكامل .
“بالطبع .”
لم تكن هناك حياة في المباني المتداعية و الشوارع المهجورة .
سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .
كان المتسولون يستلقون في الشوارع .
“لهذا لم يعطه لك ، بل لآستر ، لأنكَ غبي .”
“كان هناك مكان كهذا في تريزيا .”
“نعم . أعلم أن والدي يقدم كل عام أموال إغاثة إلى معبد تريزيا المركزي .”
“نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”
سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .
حتى التوأم اللذين ذهبوا فقط إلى الطريق الرئيسي و شارع المدينة أصابهم صدمة شديدة .
بعدما رأى چو-دي ذلك صفق بسبب الإعجاب .
و بسبب هذا الطريق كان چو-دي و دينيس أكثر حذرًا لحماية آستر .
لم يكن يسعها إلا لمس الفرو الأملس الناعم للقطة .
لفوا نفسهم حولها مثل المرافقين و نظروا حولهم .
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
ومع ذلك ، كانت آستر مشغولة برعاية الأشخاص اللذين قابلتهم .
قاطعها دينيس و بشكل غير متوقع لقد قال أنه سوف يذهب معهم .
لقد كانوا يتضورون جوعًا لدرجة أنه يُمكن رؤية عظامهم ، كما أن تغذيتهم وحالتهم الجسدية لم تكن طبيعية .
‘إعطاءهم هذا سيكون بلا معنى .’
‘إعطاءهم هذا سيكون بلا معنى .’
“أنتم تعيشون هكذا ؟ ماذا تفعل المعابد بدون النظر إلى هذه الأماكن ؟”
قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .
و بسبب هذا الطريق كان چو-دي و دينيس أكثر حذرًا لحماية آستر .
تذكرت طفولتها بعد وقت طويل .
كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .
قبل بيعها للمعبد ، نزلت آستر إلى الشارع كل يوم للتسول .
ومع ذلك ، كانت آستر مشغولة برعاية الأشخاص اللذين قابلتهم .
ولكن كان عليها الدفع للرئيس بعض المال للحصول على الطعام .
أخيرًا شعر دينيس بالارتياح و أخذ الكتاب الذي ألقى به على الأرض ونفض الغبار عنه .
“دينيس أوبا ، هل هناك طريقة لمساعدة هؤلاء الناس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا يتضورون جوعًا لدرجة أنه يُمكن رؤية عظامهم ، كما أن تغذيتهم وحالتهم الجسدية لم تكن طبيعية .
“حسنًا . حتى لو حاولنا المساعدة يجب أن يكون لدى الناس الرغبة في العيش ، لكن الجميع مهجور بالفعل لذا لا أعرف .”
“المعبد مفتوح فقط لذوي المال والمكانة العالية . ليس هؤلاء الناس المهمشين .”
“لقد جمعت الكثير من الماس في المستودع ، لكن إن قمت بتوزيعها مرة واحدة ….”
مع ارتفاع صوت آستر بشكل مفاجئ ، رفعت القطة رأسها و نظرت إلى چو-دي .
“لماذا تفرقينها هنا ؟ لقد أعطاه لكِ والدي لتستخدميه .”
ابتسمت آستر بقوة و بسطت كفيها.
“إن كنت سأستخدمه على أى حال لماذا لا اشاركه مع الآخرين بدلاً من أن استخدمه بمفردي ؟”
راقبت الإثنان آستر و هي تعتني بالهرة و تحدثا بهمس حتى لا يزعجاها .
“لا ؟ إن كنت أنا فلن أقوم بتخزينه و سأستخدمه كل يوم ، لدىّ الكثير من الأشياء لأشتريها ! إنه لأمر مؤسف حقًا … إن أعطاني والدي المنجم ، فيمكنني استخدامه كل يوم .”
فتح الطفل الصغير فمه بسرعة كما لو كان لا يصدق ذلك عندما قالت أنها سوف تساعده .
“لهذا لم يعطه لك ، بل لآستر ، لأنكَ غبي .”
أخيرًا شعر دينيس بالارتياح و أخذ الكتاب الذي ألقى به على الأرض ونفض الغبار عنه .
كانت تبتسم لچو-دي وهو يتعرض للضرب من قِبل دينيس ، عندما فجأة جاء صبي صغير يرتدي ملابس قديمة بدا و كأنه في السابعة من عمره يركض .
“إذا كانت مريضة فلا يجب أن تجلس ساكنًا وخذها إلى المعبد أو إلى الطبيب .”
“ساعدوني ، رجاء .”
ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .
حاول چو-دي دفع الفتى الذي كان يحاول الاقتراب من آستر لكن آستر أوقفته وقالت أن كل شيء بخير وأخذت الطفل بين ذراعيها و انحنت لتقابل مستوى عينه .
كان المتسولون يستلقون في الشوارع .
“ماذا تحتاج ؟ المال ؟ أم الطعام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى دينيس فقد رباطة جأشه .
“لا … والدتي مريضة جدًا.”
انفجرت الدموع التي كان يكبها لذا نزلت الدموع بدون صوت .
توقفت آستر التي كانت على وشك تسليم الأموال التي احضرتها إلى الطفل للحظة بعدما سمعت صوت الطفل الباكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى أن أكون مثل آستر و ستتبعني جميع الحيوانات صحيح ؟ عندها سأكون قادرًا على لمسهم بحرية .”
“إذا كانت مريضة فلا يجب أن تجلس ساكنًا وخذها إلى المعبد أو إلى الطبيب .”
نظرت آستر إلى راحة يدها بشعور أنها أنقذت حياة ، وقالت بحذر .
قال چو-دي الذي نشأ ليكون غنيًا ولا يعرف الكثير عن العالم بقصد المساعدة بصدق .
“مرحبًا يا قطة .”
“المعبد ؟ ذهبت عدة مرات لهناك لكنهم طردوني من عند المدخل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت فكرة خاطفة فكرت فيها من أن قابلت نواه و تسائلت عما إن كان الأمر ممكنًا .
كان هناك يأس في عيون الطفل .
آستر التي كانت تعرف حقيقة المعبد أكثر من أى شخص آخر ، أخذت يد الطفل الصغير بإبتسامة مريرة .
“وليس لدىّ أى نقود . علىّ أن أدفع للحصول على العلاج ….”
“لا ؟ إن كنت أنا فلن أقوم بتخزينه و سأستخدمه كل يوم ، لدىّ الكثير من الأشياء لأشتريها ! إنه لأمر مؤسف حقًا … إن أعطاني والدي المنجم ، فيمكنني استخدامه كل يوم .”
انفجرت الدموع التي كان يكبها لذا نزلت الدموع بدون صوت .
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
بل كان من المثير للشفقة رؤية الطفل الصغير يعض شفتيه حتى لا يبكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا … مرة واحدة فقط …”
آستر التي كانت تعرف حقيقة المعبد أكثر من أى شخص آخر ، أخذت يد الطفل الصغير بإبتسامة مريرة .
كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .
“أين منزلكَ ؟ دعنا نذهب سوف أساعدك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت سأقضي أنا و آستر بعض الوقت معًا ، لكنكَ تدخلت .”
فتح الطفل الصغير فمه بسرعة كما لو كان لا يصدق ذلك عندما قالت أنها سوف تساعده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا يتضورون جوعًا لدرجة أنه يُمكن رؤية عظامهم ، كما أن تغذيتهم وحالتهم الجسدية لم تكن طبيعية .
“حقًا ؟ إنه هناك !”
ابتسمت آستر بقوة و بسطت كفيها.
مسح الولد الصغير دموعه بسرعة و ارشدهم إلى المنزل في حال غيروا رأيهم .
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .
لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .
كان رثًا و غير قوي بما يكفي لمنع الرياح القوية .
قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .
كانت والدة الطفل الصغير ملقاة على الأرض وكأنها ميتة و عليها لحاف رقيق للغاية لا يمنع البرد .
“لكن آستر … ألا يُمكنني لمسها مرة واحدة فقط ؟”
“إنها والدتي … لم تقل شيئًا منذ أيام ….”
ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .
في غضون ذلك ، لقد كان هناك آثار لطفل كان يحاول انقاذ والدته بمفرده .
لفوا نفسهم حولها مثل المرافقين و نظروا حولهم .
تنهدت وهي ترى بقايا الطعام مكدسة بجانبها .
“أنا لا أبكي . هيك . وما علاقة عضلاتي بهذا ؟”
“أنتم تعيشون هكذا ؟ ماذا تفعل المعابد بدون النظر إلى هذه الأماكن ؟”
كان من الواضح أنه إذا كان هناك الكثير من الناس فسيكون التنقل بحرية صعبًا .
نظر چو-دي حول المنزل البائس وقال أن هذا كلام فارغ و لقد كان غاضبًا .
‘أيتها القطة ، لا تمرضي .’
“نعم . أعلم أن والدي يقدم كل عام أموال إغاثة إلى معبد تريزيا المركزي .”
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
حتى دينيس فقد رباطة جأشه .
كانت والدة الطفل الصغير ملقاة على الأرض وكأنها ميتة و عليها لحاف رقيق للغاية لا يمنع البرد .
“المعبد لا يفعل شيء للذين يحتاجون إليه حقًا .”
كان ذلك لأنه أرادت لمسها ، ولكن عندما مد يده أصدرت صوتًا و كأنها سوف تقوم بعضه .
لم تتفاجأ آستر بذلك و ذهبت بهدوء إلى جانب المرأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قليلاً حتى لا تتفاجئ .”
يتبع ….
ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .
لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
