㊎ سَيّفُ الجَحِيِمِ المُقفِر㊎
الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا عَمَلِياً جداً ، وَ شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حتى أَنْ آثاره تَفَوَقْت على نَمَط العِظَام الأخَر.
㊎ سَيّفُ الجَحِيِمِ المُقفِر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ذكيةً جِدَاً ، ولَا تسَأَلَ مِنْ كَانَ هَذَا الشَخْص فِيْ قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولَا تتنافس ولَا تُقَارنَ ، ببَسَاطَة تُقَاتَل بصمت مِنْ أجْلِ عَالَم ينتمي إلَيها.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُعَانِي مِنْ نزيف فِيْ الأنف . كَانَت سيدة جَمِيِلة مِثْل مَلَاكٍ سَمَاوِيَةٍ رَائِعَةُ الجَمَال تتكئ فِيْ حضنهِ وَ تتَرَك صَوتٌا مُؤَثِراً ، إِذَا لَمْ يتفاعل على الإطْلَاٌق ، فسيَكُوْن غَيْرَ لائق على الإطْلَاٌق .
الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح
“(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ أَنَّه لَدَيْك شَخْص مخبأ فِيْ قلبك ، لكن (تشُو شُوَانْ ايــر) لَا تَهْتَم” قَاْلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بِصَوْتٍ يُشبِهُ الحلم , “سيَكُوْن كَافِيَا طَالَمَا إِنَّ الأَخْ هان يَتْرُكُ فَقَط مكَانَا فِيْ قَلْبَهُ مِنْ أجْلـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الَمُسْتَقْبَل”.
هَذَا مِنْ شَأنِهِم أَنْ يري كَيْفَ سَتَكُوُن الأُمُوُر بَعْدَ ذَلِكَ.
خفق قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بضراوة . هَل كَانَت هُنَاْكَ كَلِمَاتَ حب أكثَرَ تأثِيِرَاً مِنْ تِلْكَ موُجَودَة فِيْ العَالَم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتضنَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَاْلَ : “قد تضطرِيِنَ إلى الإنْتَظار أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام”
من المُؤكَد أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ التَخَلَي عَن العَنْقَاء السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء – حتى بَعْدَ عَشَرَةِ ألَافِ عَام . لَا يزَاَلُ يَعْتَقِد أَنَّه بَعْدَ أَنْ أصْبَحَت خَالِدَةً ، كَانَ بإمكَانَّهَا العيش حتى الأنَ , ولم يفكر فِيْ إمكَانَية أنْ تَكُوُنَ قَد أحَبَت شَخْصَاً أخَرُ.
“الأَخْ هان ، مـَـا هـُــوَ هَذَا الشَيئِ الُخَبَأُ فِيْ سروالك ، إنَّهُ قَاسِي إلى حَد مـَـا فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) …؟” بَعْدَ أن عَانَقَت لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، بَرَزَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فَجْأة مَعَ مِثْل هَذَا السُؤَال ، وَ وَصَلَت لَمْسِهَا.
فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، لَا يُمْكِن أَنْ يَحْصُل على فَتَاة ثَانِية ، وهَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أفْكَار غريبة على الرَغْم مِنْ تفاعله مَعَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) لفَتْرَة طَوِيِلة.
من المُؤكَد أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ التَخَلَي عَن العَنْقَاء السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء – حتى بَعْدَ عَشَرَةِ ألَافِ عَام . لَا يزَاَلُ يَعْتَقِد أَنَّه بَعْدَ أَنْ أصْبَحَت خَالِدَةً ، كَانَ بإمكَانَّهَا العيش حتى الأنَ , ولم يفكر فِيْ إمكَانَية أنْ تَكُوُنَ قَد أحَبَت شَخْصَاً أخَرُ.
ومَعَ ذَلِكَ ، نَشَرَت (تشُو شُوَانْ ايــر) شَبَكَة كَـَـبِيِرَة مِنْ العَاطِفَة ، مِمَا يجعله يسَقَطَ بهُدُوُء.
كَانَت مَهَارَة (دَرَجَةُ السَمَاء) شَيئِ يَجِب على المَرْأ أَنْ يدرك نِيَتِهِ خِلَال الزِرَاْعَة مِنْ أجْلِ التوَاصَلَ مَعَ النِيَةُ القِتَالِيَّة وَ تشْكِيِل صلة بَيْنَ الأَنْمَاط السَابِقَة وَ اللاحقة ، وَ إطلَاٌق العَنان الكَامِلِ لِهَذِهِ التِقَنِيَة.
يَالَهَا مِنَ إمَرْأَة مُغْرِية حقا!
كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ذكيةً جِدَاً ، ولَا تسَأَلَ مِنْ كَانَ هَذَا الشَخْص فِيْ قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولَا تتنافس ولَا تُقَارنَ ، ببَسَاطَة تُقَاتَل بصمت مِنْ أجْلِ عَالَم ينتمي إلَيها.
احتضنَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَاْلَ : “قد تضطرِيِنَ إلى الإنْتَظار أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام”
والأخَرُ كَانَ فناً يُمْكِنه إطْلَاٌق شَفْرَة جَلِيِد بَارِدْة ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَدْرَكَ بالفِعْل القوة الغَامِضة السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، الذِيْ كَانَ قَوِيا نسبياً كتهُجُوُمٌ بَعِيِد المدى . لكن للتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر ، السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي إحْتَاجَ إلى تَرَاكُم لفَتْرَة مَعَيْنة مِنْ الوَقْت قَبِلَ أَنْ يَتِمُ إطْلَاٌقهُ ، وَ كَانَ فِيْ الوَاقِع هُجُوُمٌا تَمَ إطْلَاٌقه عَبْرَ مسافات شَاسِعَةُ ، فِيْ حِيِن كَانَت هَذِهِ الشَفْرَة الثَلْجية البَارِدْة هُجُوُمٌا مُتَوَسِطا قَصِيِر المدى ، لذَلِكَ حَدَثَ ذَلِكَ ليَكُوْن مكملَاً لذَلِكَ.
هَذَا لَمْ يَكُنْ مُبَالِغَا فيه . قَدْ يَكُوْن سَرِيِعا بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَعُوُدُ إلى [طَبَقَة السـَـمـَـاء] ، ومن [طَبَقَة السـَـمـَـاء] إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، ثُمَ مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] إلى [طَبَقَةِ الخَالِد] … كَانَ الوَقْت المَطْلُوُب غَيْرَ مُؤكَد. ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ مَائَة عَام لذَلِكَ وَقْتاً طَوِيِلاً.
هَذَا لَمْ يَكُنْ مُبَالِغَا فيه . قَدْ يَكُوْن سَرِيِعا بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَعُوُدُ إلى [طَبَقَة السـَـمـَـاء] ، ومن [طَبَقَة السـَـمـَـاء] إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، ثُمَ مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] إلى [طَبَقَةِ الخَالِد] … كَانَ الوَقْت المَطْلُوُب غَيْرَ مُؤكَد. ومَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ مَائَة عَام لذَلِكَ وَقْتاً طَوِيِلاً.
“(تشُو شُوَانْ ايــر) على إسْتِعْدَاد للإنْتَظار!” قَاْلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ صَوتٌ طَفِيِف . كَانَت بالتَأكِيد سَتَخْتَرِقُ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ تمْتَلَكَ على الأَقَل ثَلَاثَمَائَة عَامٍ مِنْ الحَيَاة . كَانَ الإنْتَظار لأكثَرَ مِنْ مَائَة عَام يُعَادِل الثَلَاثَين عَاماً. وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ومَعَ مَوَاهِبهَا ، لَمْ تَكُنْ [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بالتَأكِيد الـحـَـدِ المسموح لَهَا ؛ كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ، بل و حتى [طَبَقَة السـَـمـَـاء] وَ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] مُمْكِنا.
كَانَ الجو دافئ وَ حلو.
بِمَا أَنْ حتى (تشُو شُوَانْ ايــر) كَانَت على إسْتِعْدَاد للإنْتَظار ، مـَـا السَبَب الأخَرُ الذِيْ يَجعلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَقُوُلَ لا ؟ إِذَا تَجَرَّأ ، فَإِنَّ والدته سَتقتلهُ!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هَذَا مِنْ شَأنِهِم أَنْ يري كَيْفَ سَتَكُوُن الأُمُوُر بَعْدَ ذَلِكَ.
كَانَت مَهَارَة (دَرَجَةُ السَمَاء) شَيئِ يَجِب على المَرْأ أَنْ يدرك نِيَتِهِ خِلَال الزِرَاْعَة مِنْ أجْلِ التوَاصَلَ مَعَ النِيَةُ القِتَالِيَّة وَ تشْكِيِل صلة بَيْنَ الأَنْمَاط السَابِقَة وَ اللاحقة ، وَ إطلَاٌق العَنان الكَامِلِ لِهَذِهِ التِقَنِيَة.
عَانَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَمَال المُذْهِل . لَمْ يَتَكَلَم أَيّ مِنْهُما كدفء خَفِيِف مشتت بَيْنَهما.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ذكيةً جِدَاً ، ولَا تسَأَلَ مِنْ كَانَ هَذَا الشَخْص فِيْ قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولَا تتنافس ولَا تُقَارنَ ، ببَسَاطَة تُقَاتَل بصمت مِنْ أجْلِ عَالَم ينتمي إلَيها.
فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، لَا يُمْكِن أَنْ يَحْصُل على فَتَاة ثَانِية ، وهَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أفْكَار غريبة على الرَغْم مِنْ تفاعله مَعَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) لفَتْرَة طَوِيِلة.
كَانَ الجو دافئ وَ حلو.
ومَعَ ذَلِكَ ، نَشَرَت (تشُو شُوَانْ ايــر) شَبَكَة كَـَـبِيِرَة مِنْ العَاطِفَة ، مِمَا يجعله يسَقَطَ بهُدُوُء.
“الأَخْ هان ، مـَـا هـُــوَ هَذَا الشَيئِ الُخَبَأُ فِيْ سروالك ، إنَّهُ قَاسِي إلى حَد مـَـا فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) …؟” بَعْدَ أن عَانَقَت لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، بَرَزَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فَجْأة مَعَ مِثْل هَذَا السُؤَال ، وَ وَصَلَت لَمْسِهَا.
“الأَخْ هان ، مـَـا هـُــوَ هَذَا الشَيئِ الُخَبَأُ فِيْ سروالك ، إنَّهُ قَاسِي إلى حَد مـَـا فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) …؟” بَعْدَ أن عَانَقَت لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، بَرَزَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فَجْأة مَعَ مِثْل هَذَا السُؤَال ، وَ وَصَلَت لَمْسِهَا.
اه!
هَذَا مِنْ شَأنِهِم أَنْ يري كَيْفَ سَتَكُوُن الأُمُوُر بَعْدَ ذَلِكَ.
فِيْ اليَوْم الرَابِع ، إنْتَظرَت هو نــِــيـُـو هُنَاْكَ . بَعْدَ أَنْ أدَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه ، ضَحِكَت الفَتَاة الصَغِيِرة بِصَوْتٍ عَالِ وَصَفَقَت بـ يَدَيْهَا ، وَ سحبت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأكل اللُحُوُم المَشْوِيَةِ . لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا اتسَاقَ فِيْ عمل الأشْيَاء. قَبِلَ فَتْرَة ، قَاْلَت إنَهَا ستكافح لِلْتَدْريِب ، ولكن بَعْدَ بِضْعِة أيَّام ، بَدَأت تتجَنْب العَمَل الشاق و التدْرِيِب.
كَانَت أَنْمَاط عِظَام إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي مِنْ الفَن الداعم ، على الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ مـَـا إِذَا كَانَ يُمْكِن تُسَمَّيتهَا بالفَن فِيْ حَد ذَاتُهُا . لَقَد كَانَ ببَسَاطَة نَمَطاً رُوُحِيا ، ولكن يُمْكِن ربطه بالسَيْف ، مِمَا أدى إلى زِيَادَة القوة التَدْمِيَرَية لـ السَيْف تشِي. لَيْسَ لَدَيْهِ قُدْرَة هُجُوُمِيَة فِيْ حَد ذَاتُهِ ويُمْكِن فَقَطْ وصفهُ بِأنَّهَا سمة داعمة.
ما لَمْ يَسْتَطِعْ الأخَرُون قُبُوُله هـُــوَ أَنْ تَدْرِيِبُهَا فِيْ الوَاقِع مـَـا زَاَلَ يَزْدَادُ بِسُرْعَةٍ. إنْطَلَقَت إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بدُونَ صَوتٌ ، وَ كَانَت قُوَتَهَا القتَالِية قَوِيَةً بشَكْلٍ لَا يُمْكِن التنبؤ به.
اه!
فِيْ هَذِهِ الأيَّام ، استراح بهُدُوُء ونسي جَمِيْع الضُغُوُط ، وَ ببَسَاطَة اسْتَمْتِعَ بِعَاطِفَة والَدَيْه والمَشَاعِر العطاءة مِنْ الشَبَاب . لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إكْتَسَبَ زِرَاعَةً مُدْهِشةً على فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا عَمَلِياً جداً ، وَ شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حتى أَنْ آثاره تَفَوَقْت على نَمَط العِظَام الأخَر.
ووَصَلَ السَيْف تشى إلى تِسْعَةَ عَشَرَ وَمَضَةً ، وَ هِيَ قَفْزَةٌ مِنْ النمو الهَائِل . لكن الوَمِيِضَ العِشْرِيِن كَانَ عقبةً أخَرُى ، وَ اللَذِي رُبَمَا سَيَعْلَقُ فِيِهِ لفَتْرَة . وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، أَدْرَكَ فِيْ نِهَاية المطاف نَمَطين مِنْ العِظَام ، أَحَدُهما تَمَ الحُصُول عَلَيْه مِنْ الشَيْطَان الَقَدِيِم وَ الأخَرُ مِنْ المَلِك الوَحْش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا عَمَلِياً جداً ، وَ شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حتى أَنْ آثاره تَفَوَقْت على نَمَط العِظَام الأخَر.
كَانَت أَنْمَاط عِظَام إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي مِنْ الفَن الداعم ، على الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ مـَـا إِذَا كَانَ يُمْكِن تُسَمَّيتهَا بالفَن فِيْ حَد ذَاتُهُا . لَقَد كَانَ ببَسَاطَة نَمَطاً رُوُحِيا ، ولكن يُمْكِن ربطه بالسَيْف ، مِمَا أدى إلى زِيَادَة القوة التَدْمِيَرَية لـ السَيْف تشِي. لَيْسَ لَدَيْهِ قُدْرَة هُجُوُمِيَة فِيْ حَد ذَاتُهِ ويُمْكِن فَقَطْ وصفهُ بِأنَّهَا سمة داعمة.
وهَكَذَا ، مِنْ أجْلِ الإمساك التَام بسَيْف الجَحِيِم المُقْفِر ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حَاجَة إلى أَنْ يَكُوْن رحيماً للبَشَرِية عَندَ تنفيذ الأسَالِيِبَ السَبْعَة الأوَلى ، وَ فِيْ الأسلوب الأَخِيِر ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يتَحَوَلَ إلى أسورا شَيْطَان مَلِك قَاسِي ، وَ يَقْتُلَ كُلْ الأشْيَاء.
كَانَ هَذَا عَمَلِياً جداً ، وَ شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حتى أَنْ آثاره تَفَوَقْت على نَمَط العِظَام الأخَر.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
والأخَرُ كَانَ فناً يُمْكِنه إطْلَاٌق شَفْرَة جَلِيِد بَارِدْة ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَدْرَكَ بالفِعْل القوة الغَامِضة السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، الذِيْ كَانَ قَوِيا نسبياً كتهُجُوُمٌ بَعِيِد المدى . لكن للتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر ، السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي إحْتَاجَ إلى تَرَاكُم لفَتْرَة مَعَيْنة مِنْ الوَقْت قَبِلَ أَنْ يَتِمُ إطْلَاٌقهُ ، وَ كَانَ فِيْ الوَاقِع هُجُوُمٌا تَمَ إطْلَاٌقه عَبْرَ مسافات شَاسِعَةُ ، فِيْ حِيِن كَانَت هَذِهِ الشَفْرَة الثَلْجية البَارِدْة هُجُوُمٌا مُتَوَسِطا قَصِيِر المدى ، لذَلِكَ حَدَثَ ذَلِكَ ليَكُوْن مكملَاً لذَلِكَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَانَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَمَال المُذْهِل . لَمْ يَتَكَلَم أَيّ مِنْهُما كدفء خَفِيِف مشتت بَيْنَهما.
على أَيّ حـَـال ، لَمْ تَكُنْ المَزِيِد مِنْ التِقْنِيَات عبئاً . قَدْ يَكُوْن لكل فـَـن وَ مَهَارَة مكَانَ يُمْكِن فِيِهِ عـَـرْض إسْتِخْدَامَاته.
والأخَرُ كَانَ فناً يُمْكِنه إطْلَاٌق شَفْرَة جَلِيِد بَارِدْة ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَدْرَكَ بالفِعْل القوة الغَامِضة السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، الذِيْ كَانَ قَوِيا نسبياً كتهُجُوُمٌ بَعِيِد المدى . لكن للتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر ، السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي إحْتَاجَ إلى تَرَاكُم لفَتْرَة مَعَيْنة مِنْ الوَقْت قَبِلَ أَنْ يَتِمُ إطْلَاٌقهُ ، وَ كَانَ فِيْ الوَاقِع هُجُوُمٌا تَمَ إطْلَاٌقه عَبْرَ مسافات شَاسِعَةُ ، فِيْ حِيِن كَانَت هَذِهِ الشَفْرَة الثَلْجية البَارِدْة هُجُوُمٌا مُتَوَسِطا قَصِيِر المدى ، لذَلِكَ حَدَثَ ذَلِكَ ليَكُوْن مكملَاً لذَلِكَ.
بَعْدَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَاهِباً إلى وَسَطِ الدَوْلَة ، ولم يَكُنْ بالإمكَانَ بالتَأكِيد استخُدَّام فَنِ (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) هُنَاْكَ ؛ على خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا كَانَت الوُحُوش الَقَدِيِمة لطَائِفَة السَيْف قَدْ خَرَجَت ، فلن تَكُوُن مسَأَلَة مُضْحِكَة . وَ هَكَذَا ، قَلْبِ مِنْ خِلَال بَعْض المهارات وَ عثر على تِقَنِيَة سَيْف جَيِّدَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق قَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بضراوة . هَل كَانَت هُنَاْكَ كَلِمَاتَ حب أكثَرَ تأثِيِرَاً مِنْ تِلْكَ موُجَودَة فِيْ العَالَم؟
(سَيْف الجَحِيِم المُقْفِر(
كَانَ الجو دافئ وَ حلو.
إكْتَسَبَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ مَوقِع قَدِيِم ؛ قيل أَنَّه إِرْثٌ لـ قُوَة غريبة تسمى الرهبان الَقَدامى . هَذِهِ المَجْمُوعَة مِنْ تِقْنِيَات السَيْف قتلتِ الرِجَال ، وَ الوُحُوش ، وجَمِيْع الَنَاس . كَانَ لَدَيْه مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَمَانية أَنْمَاط : كَانَت الأسَالِيِبَ السَبْعَة الأوَلى رحيمةً بعضّاً مأ أو هَكَذَا يَصفُونَ أنفُسَهُم ، تاركينَ بصيصَاً مَعَ خيط ضئيل مِنْ الحَيَاة ، تَسْتَخْدِمَ أسَاسا للدِفَاعِ ، وَ كَانَ النَمَط الأَخِيِر فَقَطْ قاسياً للغَايَة ، مِثْل أَنْ يُصْبِحَ شَيْطَاناً.
ما لَمْ يَسْتَطِعْ الأخَرُون قُبُوُله هـُــوَ أَنْ تَدْرِيِبُهَا فِيْ الوَاقِع مـَـا زَاَلَ يَزْدَادُ بِسُرْعَةٍ. إنْطَلَقَت إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بدُونَ صَوتٌ ، وَ كَانَت قُوَتَهَا القتَالِية قَوِيَةً بشَكْلٍ لَا يُمْكِن التنبؤ به.
لَقَد كَانَت بِالطَبْع مَهَارَةً مِن (درجة السـَـمـَـاء) ، وَ هِيَ تِقَنِيَة السَيْف الوَحِيِدة الَّتِي أدركهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وهَكَذَا ، على الرَغْم مِنْ أَنْ أسلوب السَيْف هَذَا كَانَ غريباً نَوْعا مـَـا ، إلَا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَرَرَ أَنْ يَزْرَعُه .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت مَهَارَة (دَرَجَةُ السَمَاء) شَيئِ يَجِب على المَرْأ أَنْ يدرك نِيَتِهِ خِلَال الزِرَاْعَة مِنْ أجْلِ التوَاصَلَ مَعَ النِيَةُ القِتَالِيَّة وَ تشْكِيِل صلة بَيْنَ الأَنْمَاط السَابِقَة وَ اللاحقة ، وَ إطلَاٌق العَنان الكَامِلِ لِهَذِهِ التِقَنِيَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا عَمَلِياً جداً ، وَ شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حتى أَنْ آثاره تَفَوَقْت على نَمَط العِظَام الأخَر.
وهَكَذَا ، مِنْ أجْلِ الإمساك التَام بسَيْف الجَحِيِم المُقْفِر ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حَاجَة إلى أَنْ يَكُوْن رحيماً للبَشَرِية عَندَ تنفيذ الأسَالِيِبَ السَبْعَة الأوَلى ، وَ فِيْ الأسلوب الأَخِيِر ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يتَحَوَلَ إلى أسورا شَيْطَان مَلِك قَاسِي ، وَ يَقْتُلَ كُلْ الأشْيَاء.
والأخَرُ كَانَ فناً يُمْكِنه إطْلَاٌق شَفْرَة جَلِيِد بَارِدْة ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَدْرَكَ بالفِعْل القوة الغَامِضة السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، الذِيْ كَانَ قَوِيا نسبياً كتهُجُوُمٌ بَعِيِد المدى . لكن للتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر ، السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي إحْتَاجَ إلى تَرَاكُم لفَتْرَة مَعَيْنة مِنْ الوَقْت قَبِلَ أَنْ يَتِمُ إطْلَاٌقهُ ، وَ كَانَ فِيْ الوَاقِع هُجُوُمٌا تَمَ إطْلَاٌقه عَبْرَ مسافات شَاسِعَةُ ، فِيْ حِيِن كَانَت هَذِهِ الشَفْرَة الثَلْجية البَارِدْة هُجُوُمٌا مُتَوَسِطا قَصِيِر المدى ، لذَلِكَ حَدَثَ ذَلِكَ ليَكُوْن مكملَاً لذَلِكَ.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
بَعْدَ ذَلِكَ ، كَانَ ذَاهِباً إلى وَسَطِ الدَوْلَة ، ولم يَكُنْ بالإمكَانَ بالتَأكِيد استخُدَّام فَنِ (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) هُنَاْكَ ؛ على خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا كَانَت الوُحُوش الَقَدِيِمة لطَائِفَة السَيْف قَدْ خَرَجَت ، فلن تَكُوُن مسَأَلَة مُضْحِكَة . وَ هَكَذَا ، قَلْبِ مِنْ خِلَال بَعْض المهارات وَ عثر على تِقَنِيَة سَيْف جَيِّدَة.
◉ℍ???????◉
_________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَانَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَمَال المُذْهِل . لَمْ يَتَكَلَم أَيّ مِنْهُما كدفء خَفِيِف مشتت بَيْنَهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات