انسى الأمر؟
ترجمة، تدقيق : روزيتا
أغلقت سيينا عينيها بإحكام ، قام الدوق الأكبر بتهدئة الطفلة بعد تفسيره على أنها فقط ‘مريضة’.
للتواصل انستا : @tta.x47
“أرغغ …”
——–
نعم ، لا تستطيع سيينا التغلب على تجاربها الحزينة والمؤلمة.
“إذا ، هل سمعتِ أي شيء من قبل؟ لا بأس ، أخبريني.”
“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”
إذا اضطررت لاختيار الشخص الذي قال هذه الكلمات أكثر ، فهو مايكل ، ومع ذلك ، بدلا من الإشارة إلى الحقيقة ، أبقت سيينا فمها مغلقا مثل التمثال وهزت رأسها.
“آنسة!”
تنهد أسيل بدلا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أسيل بدلا من ذلك.
“لا فائدة من استجواب الطفلة ، أبي.”
“ستفتح الآنسة سيينا عينيها غدا ، من الآن فصاعدًا ، السيدة ديبورا ستعتني بها حتى تتمكن من التكيف ببطء ، وسأنتبه للخدم.”
“حسنًا.”
تنهد أسيل وسد فم أخيه الصادق ، لكن فات الأوان.
أمر الدوق الأكبر السيدة ديبورا لمعرفة ما إذا كانت تهتم لهذه الآمور.
“كوني حذرة مع كلماتك ، سنحدد ما إذا كانت أفعالك مناسبة أم لا.”
ارتفع صوت الطبيب بسبب تعليقات أسيل الهادئة.
“سوف أبقي ذلك في الاعتبار.”
“ليست هناك حاجة لتأخير التعليم.”
“اهدأ يا صاحب الجلالة.”
كان هناك اضطراب كبير يحيط بالطفلة التي كانت تعاني من الألم بسبب بعض المشاكل بجسدها.
تدخل كبير الخدم بهدوء لتخفيف الجو الخانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن بالفعل؟’
“من الطريقة التي يراها هذا العجوز ، منذ أن أكلت الآنسة سيينا الرمان ، لن يتمكن أحد من قول أي شيء عنها.”
“حسنًا.”
“… نعم.”
تدخل كبير الخدم بهدوء لتخفيف الجو الخانق.
أومأ الدوق الأكبر بعيون مشوشة.
لقد كان إنجازا عظيما لتغيير تعبيره …
“مع كل الاحترام ، جلالتك ، قد يكون لها كلمة؟”
‘أوه ، حتى النهاية …’
في ذلك الوقت ، تدخلت السيدة ديبورا أثناء النظر حولها.
“لم تأكل كثيرا لدرجة جعلها تمرض.”
“كما قلت ، لم اقابلها لفترة طويلة ، لكن صفاتها غير عادية ، بما أنها تلقت الرمان ، لماذا لا تجد المعلم المناسب لها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي!”
فوجئت سيينا ، تعليم؟ معلم؟
بالمقارنة في ذلك الوقت ، أصبح كل شيء يحدث بسرعة كبيرة الآن ، ولكن يبدو أنها الوحيدة التي فوجئت ، الدوق الأكبر ، كبير الخدم ، وحتى أسيل كانوا يهزون رؤوسهم.
‘الآن بالفعل؟’
أمر الدوق الأكبر السيدة ديبورا لمعرفة ما إذا كانت تهتم لهذه الآمور.
في الماضي ، نظرًا لأن سيينا كانت تواجه مشكلة في التكيف وعدم اهتمام الدوق الأكبر بها ، لم تبدأ في التعلم إلا بعد ثلاثة أشهر تقريبًا.
“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”
بالمقارنة في ذلك الوقت ، أصبح كل شيء يحدث بسرعة كبيرة الآن ، ولكن يبدو أنها الوحيدة التي فوجئت ، الدوق الأكبر ، كبير الخدم ، وحتى أسيل كانوا يهزون رؤوسهم.
أمر الدوق الأكبر السيدة ديبورا لمعرفة ما إذا كانت تهتم لهذه الآمور.
“ليست هناك حاجة لتأخير التعليم.”
“…..”
“حسنًا ، يمكنكِ أن تأخذي صف معي إذا كنتِ بحاجة إلى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يكون أسيل هو الشخص الذي سيقول هذا النوع من الأشياء ، لكن مايكل غريب حقا.
عادة ما يكون أسيل هو الشخص الذي سيقول هذا النوع من الأشياء ، لكن مايكل غريب حقا.
أنا متأكدة من أنه أخبرني ألا أبقى في هذا المنزل لفترة طويلة ظهرا اليوم.
أنا متأكدة من أنه أخبرني ألا أبقى في هذا المنزل لفترة طويلة ظهرا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أبقي ذلك في الاعتبار.”
من نواح كثيرة ، كان الأمر سخيفا ، لكن الدوق الأكبر كان يومئ رأسه بالفعل.
أمسك شخص ما بكتف سيينا ، بينما كانت تتلوى على الأرض من الألم ، كانت ترى وجه الرجل الذي أمسك بها ، وهو يعض شفتيه من الإرتباك.
“نعم ، ليست هناك حاجة لتأجيله ، سوف نضعك على القائمة للبحث عن المعلمين المحتملين ، وأيضًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أبقي ذلك في الاعتبار.”
نظرت عيون الدوق الأكبر إلى سيينا مرة أخرى ، وعيون الجميع على سيينا ، على وجه الدقة ، ملابسها.
انحنت سيينا ، التي أصبحت بيضاء كالثلج عندما أضطرت على التحمل ، على عجل ، سقط كل شيء ، والطبق الذهبي والرمان في الأعلى تدحرجت على الأرض.
“… أعتقد أننا بحاجة إلى أشياء أخرى كثيرة إلى جانب المعلم.”
“أنتِ طفل من ناخت الذي تم الأعتراف به ، لا أعرف ما هو الهراء الذي سمعته ، لكن لا تتمسكِ به ، إنسى الأمر فحسب.”
“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان شيئا يمكنني القيام به بمفردي ، لـكنت قد ألقيت كل شيء على الفور.
شعرت السيدة ديبورا بالإطراء ، الخادمة الرئيسية ، التي ظهرت كمعلمة خاصة صارمة في مدرسة للبنات ، تثبت مرارًا وتكرارًا أنها موهوبة للغاية في الأنوثة.
“آنسة!”
“سنحاول تخصيص الميزانية اللازمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فجأة ، ما …”
… الميزانية؟
كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.
لا ، ولكن لـسيينا ، التي بدأت الآن تمل المفاجئات ، تفاجئت أكثر من كلمات الدوق الأكبر.
“مايكل ، اصه.”
“أنتِ طفل من ناخت الذي تم الأعتراف به ، لا أعرف ما هو الهراء الذي سمعته ، لكن لا تتمسكِ به ، إنسى الأمر فحسب.”
“هذا مثير للسخرية ، لم يحدث هذا لأبنائي من قبل عندما كانوا صغارًا.”
“…..”
ربما يعتقد شخص ما أنها تتذمر بسعادة بسبب كل هذا ، اعتقدت سيينا ، التي تتألم ، أن شخصًا ما قد يسألها ما هو الخطأ معها.
هدأ تعبير سيينا ، الذي كان في حيرة من الكلمات ، بهدوء.
… الميزانية؟
انسى الأمر؟
“… لذا من فضلك.”
ومن الغريب أن كلماته طعنت الذكريات العميقة في سيينا.
“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”
‘لا تتمسكِ به ، أنسي ذلك فحسب.’
انحنت سيينا ، التي أصبحت بيضاء كالثلج عندما أضطرت على التحمل ، على عجل ، سقط كل شيء ، والطبق الذهبي والرمان في الأعلى تدحرجت على الأرض.
نعم ، لا تستطيع سيينا التغلب على تجاربها الحزينة والمؤلمة.
في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.
لكنني تساءلت عما إذا كنت اريد إبقاء الذكريات السابقة في داخلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الدوق الأكبر بعيون مشوشة.
‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’
أغلقت سيينا عينيها بإحكام ، قام الدوق الأكبر بتهدئة الطفلة بعد تفسيره على أنها فقط ‘مريضة’.
إذا كان شيئا يمكنني القيام به بمفردي ، لـكنت قد ألقيت كل شيء على الفور.
هدأ تعبير سيينا ، الذي كان في حيرة من الكلمات ، بهدوء.
لا ، لندفع هذا الأفكار إلى الجانب ، هل سأشعر بتحسن لو فعلت ذلك؟ بدأ قلبي يخفق ، ربما هذه مجرد مخيلتي ، ولكن لا يبدوا أنني على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي!”
“مهلاً …”
“من الطريقة التي يراها هذا العجوز ، منذ أن أكلت الآنسة سيينا الرمان ، لن يتمكن أحد من قول أي شيء عنها.”
في تلك اللحظة ، أنتشر شعور شديد بالغثيان في أحشاء سيينا.
‘أوه ، حتى النهاية …’
إذا تقيأت بهذه الطريقة ، سيكون حادثًا كبيرًا ، حاولت سيينا جاهدة أن تتحمل الأمر لأنها لم ترغب في إظهار صورة قذرة.
“ومن المحتمل إذن أنها متوترة لأنه المرة الأولى لها هنا! سبب إغماءها هو أنها ضعيفة لأنها لا تتبع عادة نظامًا غذائيًا مغذيًا!”
“ووك …”
“ليست هناك حاجة لتأخير التعليم.”
“يا ألهي ، آنستي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يكون أسيل هو الشخص الذي سيقول هذا النوع من الأشياء ، لكن مايكل غريب حقا.
انحنت سيينا ، التي أصبحت بيضاء كالثلج عندما أضطرت على التحمل ، على عجل ، سقط كل شيء ، والطبق الذهبي والرمان في الأعلى تدحرجت على الأرض.
“كما قلت ، لم اقابلها لفترة طويلة ، لكن صفاتها غير عادية ، بما أنها تلقت الرمان ، لماذا لا تجد المعلم المناسب لها؟”
“هل أنتِ بخير ، آنسة؟”
في ذلك الوقت ، تدخلت السيدة ديبورا أثناء النظر حولها.
ساعدت السيدة ديبورا سيينا على عجل ، وفي الوقت نفسه ، قدم سيينا ، التي انزلقت من الكرسي ، داست عن غير قصد على الرمان الساقط ، ولكن لا أحد يهتم بذلك.
أمسك شخص ما بكتف سيينا ، بينما كانت تتلوى على الأرض من الألم ، كانت ترى وجه الرجل الذي أمسك بها ، وهو يعض شفتيه من الإرتباك.
“فجأة ، ما …”
بكت سيينا قليلاً لأنها شعرت بالحزن.
“طبيب ، أتصل بالطبيب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كِلا الأبناء تمامًا مثل الدوق الأكبر وعاشوا مع جميع أنواع الأشياء الجيدة ، ولا يمكن مقارنتهم بـهذه الوصية اليتيمة التي نشأت في ظروف سيئة.
“آنسة!”
بكت سيينا قليلاً لأنها شعرت بالحزن.
ظلت سيينا تشعر بالغثيان ، لكنها لم تستطع إخراج أي شيء.
من نواح كثيرة ، كان الأمر سخيفا ، لكن الدوق الأكبر كان يومئ رأسه بالفعل.
“أرغغ …”
“سنحاول تخصيص الميزانية اللازمة.”
“آنستي!”
آمل أن أفقد وعي وآمل أن يكون هذا المكان حلما بدلا من الواقع ، هذا ما ظننته ، ولكن في نفس الوقت كنت أعرف جيدا أنه لا يمكن أن يكون هكذا.
أمسك شخص ما بكتف سيينا ، بينما كانت تتلوى على الأرض من الألم ، كانت ترى وجه الرجل الذي أمسك بها ، وهو يعض شفتيه من الإرتباك.
“أنها تبدوا صغيرة جدًا ونحيفة ، لذلك أعتقد أن كلمات الطبيب معقولة.”
لقد كان إنجازا عظيما لتغيير تعبيره …
‘أوه ، حتى النهاية …’
إذا تقيأت بهذه الطريقة ، سيكون حادثًا كبيرًا ، حاولت سيينا جاهدة أن تتحمل الأمر لأنها لم ترغب في إظهار صورة قذرة.
أغلقت سيينا عينيها بإحكام ، قام الدوق الأكبر بتهدئة الطفلة بعد تفسيره على أنها فقط ‘مريضة’.
“هذا هو! لقد تم أجبار طفلة ضعيفة وغير مستعدة لتناول العشاء ، وانزعجت … أمم!”
“انتظري ، لقد اتصلت الطبيب …”
بالمقارنة في ذلك الوقت ، أصبح كل شيء يحدث بسرعة كبيرة الآن ، ولكن يبدو أنها الوحيدة التي فوجئت ، الدوق الأكبر ، كبير الخدم ، وحتى أسيل كانوا يهزون رؤوسهم.
أفضل أن يتركني وشأني على أن يستدعي الطبيب ، ومع ذلك ، يمكن للدوق الأكبر فقط استخدام يديه المرتجفتين لتهدئة جسم سيينا الهزيل ووضعها على صدره.
ربما يعتقد شخص ما أنها تتذمر بسعادة بسبب كل هذا ، اعتقدت سيينا ، التي تتألم ، أن شخصًا ما قد يسألها ما هو الخطأ معها.
تصرفاته حذرة ، وكأنه يعتني بشيء ثمين ، ارتجفت سيينا لأنها كرهت ذلك كثيرًا.
أفضل أن يتركني وشأني على أن يستدعي الطبيب ، ومع ذلك ، يمكن للدوق الأكبر فقط استخدام يديه المرتجفتين لتهدئة جسم سيينا الهزيل ووضعها على صدره.
ربما يعتقد شخص ما أنها تتذمر بسعادة بسبب كل هذا ، اعتقدت سيينا ، التي تتألم ، أن شخصًا ما قد يسألها ما هو الخطأ معها.
إذا اضطررت لاختيار الشخص الذي قال هذه الكلمات أكثر ، فهو مايكل ، ومع ذلك ، بدلا من الإشارة إلى الحقيقة ، أبقت سيينا فمها مغلقا مثل التمثال وهزت رأسها.
كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.
في الماضي ، نظرًا لأن سيينا كانت تواجه مشكلة في التكيف وعدم اهتمام الدوق الأكبر بها ، لم تبدأ في التعلم إلا بعد ثلاثة أشهر تقريبًا.
( تسخر منه )
إذا تقيأت بهذه الطريقة ، سيكون حادثًا كبيرًا ، حاولت سيينا جاهدة أن تتحمل الأمر لأنها لم ترغب في إظهار صورة قذرة.
‘أنا لا أحب المكان هنا.’
لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.
في كل لحظة في هذه القلعة ، شعرت أن الماضي البائس كان حطاما ، بدأت أشعر بالخجل الشديد من نفسي لدرجة أنني لم أرغب حتى في التفكير في الأمر مرة أخرى.
ظلت سيينا تشعر بالغثيان ، لكنها لم تستطع إخراج أي شيء.
بكت سيينا قليلاً لأنها شعرت بالحزن.
‘لم أرغب أبدًا في المرور بأي منها.’
لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي!”
‘كم أنا سيئة الحظ في هذه الحياة المتواضعة ، كم أنا سيئة الحظ للمرور بكل هذا …’
تصرفاته حذرة ، وكأنه يعتني بشيء ثمين ، ارتجفت سيينا لأنها كرهت ذلك كثيرًا.
لحسن الحظ ، بالنسبة لـسيينا ، بدت وكأنها تفقد وعيها ببطء كما لو كانت تختنق.
نعم ، لا تستطيع سيينا التغلب على تجاربها الحزينة والمؤلمة.
آمل أن أفقد وعي وآمل أن يكون هذا المكان حلما بدلا من الواقع ، هذا ما ظننته ، ولكن في نفس الوقت كنت أعرف جيدا أنه لا يمكن أن يكون هكذا.
“ستفتح الآنسة سيينا عينيها غدا ، من الآن فصاعدًا ، السيدة ديبورا ستعتني بها حتى تتمكن من التكيف ببطء ، وسأنتبه للخدم.”
حتى ما اعتقدت أنه الموت لم يكن الموت.
ترجمة، تدقيق : روزيتا
‘لذا آمل أن يكون كابوسا … ولكن بالطبع انها حقيقية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك مجال لدحض.
هذا فظيع …
“حسنًا.”
***
أنا متأكدة من أنه أخبرني ألا أبقى في هذا المنزل لفترة طويلة ظهرا اليوم.
كان هناك اضطراب كبير يحيط بالطفلة التي كانت تعاني من الألم بسبب بعض المشاكل بجسدها.
إذا تقيأت بهذه الطريقة ، سيكون حادثًا كبيرًا ، حاولت سيينا جاهدة أن تتحمل الأمر لأنها لم ترغب في إظهار صورة قذرة.
“ليس هناك مشاكل معينة ، أعتقد أنها هكذا في كثير من الأحيان ، بألم طويل الأمد.”
“آنسة!”
فاجأ تشخيص الطبيب الدوق الأكبر.
‘أنا لا أحب المكان هنا.’
“إذا لِمَ حدث هذا الأضطراب لها فجأة؟”
“آنسة!”
“حسنًا … يمكن لبعض الأطفال الصغار أن يحدث هذا لهم.”
من نواح كثيرة ، كان الأمر سخيفا ، لكن الدوق الأكبر كان يومئ رأسه بالفعل.
“هذا مثير للسخرية ، لم يحدث هذا لأبنائي من قبل عندما كانوا صغارًا.”
“لا فائدة من استجواب الطفلة ، أبي.”
أعرب الطبيب عن رأيه فقط حول الموقف ، لكنه حصل فقط على توبيخ الدوق الأكبر ، تدخل كبير الخدم لأنه يمكن أن نرى الطبيب في مأزق.
“ماذا؟ مستحيل!”
“يرجى الفهم ، جلالتك ، الأمراء أقوياء جدًا ، تمامًا مثل جلالتك.”
… الميزانية؟
بدا كِلا الأبناء تمامًا مثل الدوق الأكبر وعاشوا مع جميع أنواع الأشياء الجيدة ، ولا يمكن مقارنتهم بـهذه الوصية اليتيمة التي نشأت في ظروف سيئة.
“ومن المحتمل إذن أنها متوترة لأنه المرة الأولى لها هنا! سبب إغماءها هو أنها ضعيفة لأنها لا تتبع عادة نظامًا غذائيًا مغذيًا!”
“أنها تبدوا صغيرة جدًا ونحيفة ، لذلك أعتقد أن كلمات الطبيب معقولة.”
قفز الطبيب ، في عقله ، كان الدوق الأكبر يراقبه وعيناه مفتوحتان بشكل واضح ، ومن المستحيل أن يتمكن من رؤية الطبيب يكذب.
“أنتَ لم تقم بفحصها جيدًا ، اليس كذلك؟”
‘لا تتمسكِ به ، أنسي ذلك فحسب.’
“ماذا؟ مستحيل!”
كونك ودودًا لا يعني أنك لست مضطرًا لخنقي.
قفز الطبيب ، في عقله ، كان الدوق الأكبر يراقبه وعيناه مفتوحتان بشكل واضح ، ومن المستحيل أن يتمكن من رؤية الطبيب يكذب.
“بصراحة ، جلالتك ، حقا هناك حاجة لهذا.”
“أنا أتحدث إليكم على شرفي كطبيب ، لم أفعل مثل هذا الشيء.”
——–
“لم تأكل طعامًا دهنيا من قبل ، لذلك هناك احتمال كبير بأنها قد تعاني من آلام في المعدة.”
فاجأ تشخيص الطبيب الدوق الأكبر.
“لم تأكل كثيرا لدرجة جعلها تمرض.”
ترجمة، تدقيق : روزيتا
ارتفع صوت الطبيب بسبب تعليقات أسيل الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الدوق الأكبر بعيون مشوشة.
“ومن المحتمل إذن أنها متوترة لأنه المرة الأولى لها هنا! سبب إغماءها هو أنها ضعيفة لأنها لا تتبع عادة نظامًا غذائيًا مغذيًا!”
ترجمة، تدقيق : روزيتا
لم يكن هناك مجال لدحض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يكون أسيل هو الشخص الذي سيقول هذا النوع من الأشياء ، لكن مايكل غريب حقا.
“هذا هو! لقد تم أجبار طفلة ضعيفة وغير مستعدة لتناول العشاء ، وانزعجت … أمم!”
في ذلك الوقت ، تدخلت السيدة ديبورا أثناء النظر حولها.
“مايكل ، اصه.”
“ستفتح الآنسة سيينا عينيها غدا ، من الآن فصاعدًا ، السيدة ديبورا ستعتني بها حتى تتمكن من التكيف ببطء ، وسأنتبه للخدم.”
تنهد أسيل وسد فم أخيه الصادق ، لكن فات الأوان.
بكت سيينا قليلاً لأنها شعرت بالحزن.
“… جلالتك ، لماذا لا تدعها ترتاح الآن؟”
… الميزانية؟
وقد أوكلت السيدة ديبورا واجب رعاية سيينا ، وجعل كبير الخدم يسيطر على حركة الخدم والتوجيه.
“ليس هناك مشاكل معينة ، أعتقد أنها هكذا في كثير من الأحيان ، بألم طويل الأمد.”
“ستفتح الآنسة سيينا عينيها غدا ، من الآن فصاعدًا ، السيدة ديبورا ستعتني بها حتى تتمكن من التكيف ببطء ، وسأنتبه للخدم.”
لماذا.
“… لذا من فضلك.”
أمر الدوق الأكبر السيدة ديبورا لمعرفة ما إذا كانت تهتم لهذه الآمور.
تنهد الدوق الأكبر ، لسبب ما أعتقد أنها ستكون ليلة طويلة.
“اهدأ يا صاحب الجلالة.”
ومع ذلك ، خلافا للكلمات ، استيقظت سيينا بعد يومين من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يكون أسيل هو الشخص الذي سيقول هذا النوع من الأشياء ، لكن مايكل غريب حقا.
——-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الدوق الأكبر بعيون مشوشة.
أغلقت سيينا عينيها بإحكام ، قام الدوق الأكبر بتهدئة الطفلة بعد تفسيره على أنها فقط ‘مريضة’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
