㊎زوجة الأب㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) متوتراً أَصْلا ، لكن كَمَا سَمِعَت ذَلِكَ ، إنْفَجِرت ، تخطت بِسُرْعَةٍ إلى الأَمَامَ : “أوه ، سَيِدُكَ الَقَدِيِم يَأخُذ زَوْجة؟”
㊎زوجة الأب㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
دَخَلَوا مَضَيق القمر السَاقَط وَ وَصَلَوا إلى قاعه النَجْمِ المُتَألِق الشهيرة.
فِيْ أكثَرَ مِنْ عَشَرَ دقائق ، تَمَ إبادة الجُثُث الأرْبَعة المدرعة الذَهَبَية بِوَاسِطَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
رباه!
بَعْدَ إِنَّ التَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْفَاسه ، قَامَ بِتَخْزِيِن جثتي الخالد فِيْ البُرْج الأسْوَد . إنْخَفَضَ قَمَعَ طَبَقَة الخَالِد قَلِيِلَا فِيْ كُلْ مَرَة كَانَ يَسْتَخْدِمُهُ ، وما إِذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقَمَعَ النُخْبَة في [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ المَرَة القَادِمة كَانَ غَيْرَ مُؤكَد.
“من الضيوف؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَفْكِيِر.
استدعى الجَمِيْع مِنْ البُرْج الأسْوَد وَ سار نَحْو مَمَر القَمَرِ السَاقِط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
(يُوي هُونْغ تشَانْغ) لَا يَسَعُهَا إلَا أَنْ تَكُوْن مُتَحَمُسةً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَت هِيَ ولِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ إلى هُنَا ، تَمَ القبض عَلَيْهِم مِنْ قَبِلَ آو فـِـيِنـْــج . ثُمَ إنْفَصَلَت عَن زَوْجهَا وإِبْنها . فِيْ وَمَضَة ، مـَــرَّت ثَمَانية عَشَرَ عَاماً .
الأفضَل كَانَ سلة المُهِملات مِن (دَرَجَةِ الأرْضَ) مُتَوَسِطَ الَمِسْتُوى !
ساندَتهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) على عجل مِنْ اليَسَار وإلَيمِيِن ، وكَأَنَّهُما يعَاملأَنـَّـهَا كسيدة عَادِية فِي السَبْعَيْن إلى الثَمَانين من عمرها . بِرُؤيَة هَذَا ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه.
لم يَبْدُو أَنْ الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج يَهْتَم على الإطْلَاٌق . كَانَت حُبُوُب درجة الأرْضَ طَبِيِعية جدا بِالنِسبَة لـَـهُ ، كَانَ يَقُوُم بصَقْلِهَا بشَكْلٍ غَيْرَ لائق. بَعْدَ أَنْ إسْتَأذَنَ ، ذَهَبَ على الفَوْر للعُثُور على والدته والأخَرِيِن ، وَ ترَك مَدَيْنة دا يُوَانْ . توَجْهوا غرباً ، وَ وَصَلَوا إلى بلدة صَغِيِرة نائية.
إجْتَاحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَاحَة المَعْرَكَة وَخْزِن الحلقات المكَانَية للمُقَاتِليْن السَبْعَة فِيْ البُرْج الأسْوَد . الحلقات كَانَ معظَمَ مَا بدَاخلَهَا كَانَ كريستلات الداو الروحية ، وبَعْضهَا كَانَ أرْبَعة نُجُوم . كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض الْفِنُوُن والمهارات ، ولكن أيا مِنْهُم كَانَ مؤهَلاً لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للتنَقْل مِنْ خِلَالهَا.
“جَيْدَ جدا!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ربت على كَتِفِه ، ثُمَ مدَّ يَدَه وإنْتَشرت يَدَيْه فَوْق الطَاوِلَة حَيْثُ ظَهَرَت عِدَة زجاجات مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة على الفَوْر : “الملك دا يُوَانْ ، أنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمري لرُؤيَة والَدَيْ . إقبل هَذِهِ الأشْيَاء ، سَأذْهَبُ الآن”
الأفضَل كَانَ سلة المُهِملات مِن (دَرَجَةِ الأرْضَ) مُتَوَسِطَ الَمِسْتُوى !
لم يَبْدُو أَنْ الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج يَهْتَم على الإطْلَاٌق . كَانَت حُبُوُب درجة الأرْضَ طَبِيِعية جدا بِالنِسبَة لـَـهُ ، كَانَ يَقُوُم بصَقْلِهَا بشَكْلٍ غَيْرَ لائق. بَعْدَ أَنْ إسْتَأذَنَ ، ذَهَبَ على الفَوْر للعُثُور على والدته والأخَرِيِن ، وَ ترَك مَدَيْنة دا يُوَانْ . توَجْهوا غرباً ، وَ وَصَلَوا إلى بلدة صَغِيِرة نائية.
دَخَلَوا مَضَيق القمر السَاقَط وَ وَصَلَوا إلى قاعه النَجْمِ المُتَألِق الشهيرة.
كَانَ خَادِم عشيرة لِـيـِـنــــج. فِيْ السَابِقَ ، عِنْدَمَا دمرت عَائِلَة تشـِـــيـِـنْغ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، هَرَبَ ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ عمل فِيْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، مُوَالِيَاً وَ مُخْلِصَاً.
بِمَعْرِفَة أنَّ الخِيِمْيَائِي من دَرَجَة السـَـمـَـاء وَصَلَ ، جَاءَ جَمِيْع الخِيِمْيَائِيِيِن للتَحِيَة على ركبهم . حتى يونغ لَونغ تشَانْغ و الخِيِمْيَائِيان الأخَرُان مِنْ درجة الأرْضَ لَمْ يَكُوْنوا إسْتِثْنَاء ، و كَانَوا مُهَذَبِيِنَ للغَايَة بَيْنَما كَانَوا يسجدُونَ على الأرْضَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ ذَلِكَ العبد : “السَيِدُ الكَبِيِر فِيْ غُرْفَة الإسْتِقْبَال يستقبل الضيوف”
سَاعَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار وَاحِدا تِلْوَ الأخَرَ وَ قَاْلَ بَإبْتِسَامَة : “لَقَد قمت بالفِعْل بِصَقْل حُبُوُب إسْتِعَادَة الرُوُح ، ولكنني سأصْقُلُ حَبَة أخَرُى مُتَوَسِطة الَمِسْتُوى مِن (دَرَجَةِ الأرْضَ) فِيْ وَقْت لَاحِق . كُلْ وَاحِد مِنْكُم لِيُرَاقِب “
السيد لِـيـِـنــــج ، شَخْص عَظِيِم!
“شكرا لـَـكَ السيد لِـيـِـنــــج!” الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار كَانَوا مُتَأثِرين للغَايَة . بَعْدَ أَنْ أصْبَحَ عَالَما خِيِمْيَائِيا فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَة إلى الإهْتِمَام بِمَا يَشْعُرُ بـِـهِ ، ولكنه مـَـا زَاَلَ يَشْعُر بـِـهِ ، مِمَا جعله يَشْعُر باللمس والدفء دَاخلِ القُلُوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ ذَلِكَ العبد : “السَيِدُ الكَبِيِر فِيْ غُرْفَة الإسْتِقْبَال يستقبل الضيوف”
بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ قاعة النجم المتألق ليوم وَاحِد . بَعْدَ أَنْ إنْتَهَي مِنْ صَقْلِ الحُبُوُب ، إنْطَلَقَ إلى إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ.. كَانَ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَيَسْمَحَ لوالَدَيْه بجمَعَ شملهم ، ويُرِيِدمَعَرفة كَيْفَ كَانَ الوَضْع الحـَـالِي لِلِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.
كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة وقَاْلَ: “لَقَد عدت! أيْنَ أبي؟”
من أجْلِ الإسراع فِيْ الرِحْلَة ، قَامَ بِتَخْزِيِن الجَمِيِعُ هُنَا دَاخلِ البُرْج الأسْوَد وَ إسْتَخدم “خُطْوَةِ الشَيْطَانِ المَلِك” ، مُتَجِهَا نَحْو مَدَيْنة دا يُوَانْ.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي لَمْ يبَرَزَ هُوِيَتِه للضَغْط عَلَيْه . فِيْ الوَاقِع ، كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِي عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء كَـَـبِيِرَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة هنا . إِذَا كَانَ حقا يَقُوُلُ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء النُخْبَة ونُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فإنَّ المَلِك دا يُوَانْ سَوْفَ يقعُ على الأرْضَ فِيْ خَوْف.
بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام فَقَطْ ، وَصَلَ إلى مَدَيْنة دا يُوَانْ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِمَعْرِفَة أنَّ الخِيِمْيَائِي من دَرَجَة السـَـمـَـاء وَصَلَ ، جَاءَ جَمِيْع الخِيِمْيَائِيِيِن للتَحِيَة على ركبهم . حتى يونغ لَونغ تشَانْغ و الخِيِمْيَائِيان الأخَرُان مِنْ درجة الأرْضَ لَمْ يَكُوْنوا إسْتِثْنَاء ، و كَانَوا مُهَذَبِيِنَ للغَايَة بَيْنَما كَانَوا يسجدُونَ على الأرْضَ.
استدعى الجَمِيْع مِنْ البُرْج الأسْوَد مَرَة أخَرُى. ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأوَل مَرَة لرُؤيَة المَلِك دا يُوَانْ.
رباه!
“سيد لِـيـِـنــــج!” برُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، المَلِك بِسُرْعَةٍ قاامَ من مقعدهِ فِيْ الطَاعَة . كَانَ هَذَا عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء ، وكَانَ وَضْعه أعلى مِنْ نَفْسِه… مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يُصْبِحَ فَقَطْ خِيِمْيَائِياً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، ولكنه تَجَاوُزُه فِيْ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ أيْضَاً ، ليَتَقَدَم إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
ضَحِكَ وقَاْلَ : “المَلِك دا يُوَانْ ، لَمْ أرَكَ لِمُدَة عَام . كَيْفَ الأحوال؟”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي لَمْ يبَرَزَ هُوِيَتِه للضَغْط عَلَيْه . فِيْ الوَاقِع ، كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِي عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء كَـَـبِيِرَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة هنا . إِذَا كَانَ حقا يَقُوُلُ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء النُخْبَة ونُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فإنَّ المَلِك دا يُوَانْ سَوْفَ يقعُ على الأرْضَ فِيْ خَوْف.
من الواضح أَنْ دا يُوَانْ كينغ أعْرَب عَن شُكْرَهُ ، وَ أخْبَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على نَحْو سَرِيِع حَيْثُ تعيش عَائِلَة لِـيـِـنــــج حـَـالِيا. وافترض أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء وكَانَت الحُبُوُب الطِبِيَة التي أعْطَاها لَهُ رَائِعة بالتَأكِيد.
ضَحِكَ وقَاْلَ : “المَلِك دا يُوَانْ ، لَمْ أرَكَ لِمُدَة عَام . كَيْفَ الأحوال؟”
ساندَتهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) على عجل مِنْ اليَسَار وإلَيمِيِن ، وكَأَنَّهُما يعَاملأَنـَّـهَا كسيدة عَادِية فِي السَبْعَيْن إلى الثَمَانين من عمرها . بِرُؤيَة هَذَا ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه.
“شكرا للسَيِّد ، كُلْ شَيئِ على مـَـا يُرَام!” قَاْلَ المَلِك دا يُوَانْ بَإبْتِسَامَة . لَمْ يمزح ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الجَدِيِد اهتم كَثِيِرا بعَائِلَة لِـيـِـنــــج ، وحتى أَحْضَرتَهُم المَلِك دا يُوَانْ في القَصْرِ حتى مَعَهم.
㊎زوجة الأب㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “كَيْفَ حـَـال والَدَيْ؟”
بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ قاعة النجم المتألق ليوم وَاحِد . بَعْدَ أَنْ إنْتَهَي مِنْ صَقْلِ الحُبُوُب ، إنْطَلَقَ إلى إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ.. كَانَ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَيَسْمَحَ لوالَدَيْه بجمَعَ شملهم ، ويُرِيِدمَعَرفة كَيْفَ كَانَ الوَضْع الحـَـالِي لِلِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ.
“قبل بِضْعِة أيَّام ، جَاءَ العَدِيِد مِنْ الأجَانِب للتَحْقِيِقِ فِيْ مكَانَ وُجُود والدك ، لذَلِكَ تَصَرَفَت من نفسي نَقَلْتُ والدك وعَائِلَة لِـيـِـنــــج إلى مكَانَ جَدِيِد” أجاب المَلِك دا يُوَانْ.
“قبل بِضْعِة أيَّام ، جَاءَ العَدِيِد مِنْ الأجَانِب للتَحْقِيِقِ فِيْ مكَانَ وُجُود والدك ، لذَلِكَ تَصَرَفَت من نفسي نَقَلْتُ والدك وعَائِلَة لِـيـِـنــــج إلى مكَانَ جَدِيِد” أجاب المَلِك دا يُوَانْ.
“جَيْدَ جدا!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ربت على كَتِفِه ، ثُمَ مدَّ يَدَه وإنْتَشرت يَدَيْه فَوْق الطَاوِلَة حَيْثُ ظَهَرَت عِدَة زجاجات مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة على الفَوْر : “الملك دا يُوَانْ ، أنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمري لرُؤيَة والَدَيْ . إقبل هَذِهِ الأشْيَاء ، سَأذْهَبُ الآن”
فِيْ أكثَرَ مِنْ عَشَرَ دقائق ، تَمَ إبادة الجُثُث الأرْبَعة المدرعة الذَهَبَية بِوَاسِطَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
من الواضح أَنْ دا يُوَانْ كينغ أعْرَب عَن شُكْرَهُ ، وَ أخْبَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على نَحْو سَرِيِع حَيْثُ تعيش عَائِلَة لِـيـِـنــــج حـَـالِيا. وافترض أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء وكَانَت الحُبُوُب الطِبِيَة التي أعْطَاها لَهُ رَائِعة بالتَأكِيد.
كلما إقْتَرَبَوا ، كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عصبية. وَ ظَلَّت تلمس زوايا عَيْنيهَا وشَعْرَهُا ، وَ هِيَ تشعر بالقَلَقْ إِذَا حَصَلْتْ على الكَثِيِر مِنْ السن ، وما إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيتَعْرِفُ عَلَيْهَا مِنْ النَظَرة الأوَلى ، ويَشْعُر بالإثَارَة والتعقيد.
ومَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا غَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إلتَقَطَ الحُبُوُب الطِبِيَة لفَحْصِهَا ، وصُعق إلى دَرَجَة الإنْهِيَار تقَرِيِبا على الأرْضَ.
ظَهَرَ صَوتٌ رَقِيِق على الفَوْر . على مـَـا يَبْدُو ، هَذَا الشَخْص تَعَثَرَ. ثُمَ فَتَحَ البَاب عِنْدَمَا صَاحَ رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُفَاجَئَة : “السيد الشَبَاب هان ، لَقَد عدت!”
رباه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا للسَيِّد ، كُلْ شَيئِ على مـَـا يُرَام!” قَاْلَ المَلِك دا يُوَانْ بَإبْتِسَامَة . لَمْ يمزح ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الجَدِيِد اهتم كَثِيِرا بعَائِلَة لِـيـِـنــــج ، وحتى أَحْضَرتَهُم المَلِك دا يُوَانْ في القَصْرِ حتى مَعَهم.
كَانَ كُلْ وَاحِد مِنْها نم (درجة الأرْضَ) ، وكَانَ لِكُلْ زُجَاجَة الآثار و المحرمَاتَ مَكْتُوبة بشَكْلٍ واضح علىهَا ، مِمَا يجعل المَلِك دا يُوَانْ يَرْتَعِدُ فِيْ كُلْ مكَانَ. كَانَ يأمل فِيْ العبور إلى [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] والآن يُمْكِنه بالتَأكِيد!
بَعْدَ إِنَّ التَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْفَاسه ، قَامَ بِتَخْزِيِن جثتي الخالد فِيْ البُرْج الأسْوَد . إنْخَفَضَ قَمَعَ طَبَقَة الخَالِد قَلِيِلَا فِيْ كُلْ مَرَة كَانَ يَسْتَخْدِمُهُ ، وما إِذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقَمَعَ النُخْبَة في [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ المَرَة القَادِمة كَانَ غَيْرَ مُؤكَد.
لَا يَسَعه إلَا أَنْ تتغلب عَلَيْه بالعَاطِفَة . كَانَ الاعتناء بأسرة لِـيـِـنــــج بَسِيِطا مِثْل رَفَعَ اليَّدَ ، لكن الآن تَمَ اسَتَبْدَأُله بمكافآت كَـَـبِيِرَة.
“قبل بِضْعِة أيَّام ، جَاءَ العَدِيِد مِنْ الأجَانِب للتَحْقِيِقِ فِيْ مكَانَ وُجُود والدك ، لذَلِكَ تَصَرَفَت من نفسي نَقَلْتُ والدك وعَائِلَة لِـيـِـنــــج إلى مكَانَ جَدِيِد” أجاب المَلِك دا يُوَانْ.
السيد لِـيـِـنــــج ، شَخْص عَظِيِم!
لَا يَسَعه إلَا أَنْ تتغلب عَلَيْه بالعَاطِفَة . كَانَ الاعتناء بأسرة لِـيـِـنــــج بَسِيِطا مِثْل رَفَعَ اليَّدَ ، لكن الآن تَمَ اسَتَبْدَأُله بمكافآت كَـَـبِيِرَة.
*****
“سيد لِـيـِـنــــج!” برُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، المَلِك بِسُرْعَةٍ قاامَ من مقعدهِ فِيْ الطَاعَة . كَانَ هَذَا عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء ، وكَانَ وَضْعه أعلى مِنْ نَفْسِه… مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يُصْبِحَ فَقَطْ خِيِمْيَائِياً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، ولكنه تَجَاوُزُه فِيْ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ أيْضَاً ، ليَتَقَدَم إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
لم يَبْدُو أَنْ الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج يَهْتَم على الإطْلَاٌق . كَانَت حُبُوُب درجة الأرْضَ طَبِيِعية جدا بِالنِسبَة لـَـهُ ، كَانَ يَقُوُم بصَقْلِهَا بشَكْلٍ غَيْرَ لائق. بَعْدَ أَنْ إسْتَأذَنَ ، ذَهَبَ على الفَوْر للعُثُور على والدته والأخَرِيِن ، وَ ترَك مَدَيْنة دا يُوَانْ . توَجْهوا غرباً ، وَ وَصَلَوا إلى بلدة صَغِيِرة نائية.
لَا يَسَعه إلَا أَنْ تتغلب عَلَيْه بالعَاطِفَة . كَانَ الاعتناء بأسرة لِـيـِـنــــج بَسِيِطا مِثْل رَفَعَ اليَّدَ ، لكن الآن تَمَ اسَتَبْدَأُله بمكافآت كَـَـبِيِرَة.
عاش لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ والبَعْض الأخَرُ هنا.
“أنـَــا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).”
كلما إقْتَرَبَوا ، كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عصبية. وَ ظَلَّت تلمس زوايا عَيْنيهَا وشَعْرَهُا ، وَ هِيَ تشعر بالقَلَقْ إِذَا حَصَلْتْ على الكَثِيِر مِنْ السن ، وما إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيتَعْرِفُ عَلَيْهَا مِنْ النَظَرة الأوَلى ، ويَشْعُر بالإثَارَة والتعقيد.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “كَيْفَ حـَـال والَدَيْ؟”
بَعْدَ دُخُولُ المَدَيْنة ، وَصَلَوا إلى فَنَاء كَبِيِر أغلقت أبْوَابه.
“قبل بِضْعِة أيَّام ، جَاءَ العَدِيِد مِنْ الأجَانِب للتَحْقِيِقِ فِيْ مكَانَ وُجُود والدك ، لذَلِكَ تَصَرَفَت من نفسي نَقَلْتُ والدك وعَائِلَة لِـيـِـنــــج إلى مكَانَ جَدِيِد” أجاب المَلِك دا يُوَانْ.
صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليقرع ، وَ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الدَاخلِ : “من الذِيْ تَبْحَثُ عَنه؟”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي لَمْ يبَرَزَ هُوِيَتِه للضَغْط عَلَيْه . فِيْ الوَاقِع ، كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِي عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء كَـَـبِيِرَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة هنا . إِذَا كَانَ حقا يَقُوُلُ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء النُخْبَة ونُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فإنَّ المَلِك دا يُوَانْ سَوْفَ يقعُ على الأرْضَ فِيْ خَوْف.
“أنـَــا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).”
“أنـَــا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).”
ظَهَرَ صَوتٌ رَقِيِق على الفَوْر . على مـَـا يَبْدُو ، هَذَا الشَخْص تَعَثَرَ. ثُمَ فَتَحَ البَاب عِنْدَمَا صَاحَ رَجُل فِيْ منتصف العُمْرِ إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مُفَاجَئَة : “السيد الشَبَاب هان ، لَقَد عدت!”
㊎زوجة الأب㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ خَادِم عشيرة لِـيـِـنــــج. فِيْ السَابِقَ ، عِنْدَمَا دمرت عَائِلَة تشـِـــيـِـنْغ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، هَرَبَ ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ عمل فِيْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، مُوَالِيَاً وَ مُخْلِصَاً.
كَانَ خَادِم عشيرة لِـيـِـنــــج. فِيْ السَابِقَ ، عِنْدَمَا دمرت عَائِلَة تشـِـــيـِـنْغ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، هَرَبَ ، وَ بَعْدَ ذَلِكَ عمل فِيْ عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، مُوَالِيَاً وَ مُخْلِصَاً.
كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة وقَاْلَ: “لَقَد عدت! أيْنَ أبي؟”
“سيد لِـيـِـنــــج!” برُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، المَلِك بِسُرْعَةٍ قاامَ من مقعدهِ فِيْ الطَاعَة . كَانَ هَذَا عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمِسْتُوى مِنْ الدَرَجَةِ السَوْدَاء ، وكَانَ وَضْعه أعلى مِنْ نَفْسِه… مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَعْلَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يُصْبِحَ فَقَطْ خِيِمْيَائِياً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، ولكنه تَجَاوُزُه فِيْ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ أيْضَاً ، ليَتَقَدَم إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
قَاْلَ ذَلِكَ العبد : “السَيِدُ الكَبِيِر فِيْ غُرْفَة الإسْتِقْبَال يستقبل الضيوف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام فَقَطْ ، وَصَلَ إلى مَدَيْنة دا يُوَانْ.
“من الضيوف؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَفْكِيِر.
ضَحِكَ وقَاْلَ : “المَلِك دا يُوَانْ ، لَمْ أرَكَ لِمُدَة عَام . كَيْفَ الأحوال؟”
قَاْلَ الخَبِيِر: “خاطبة تتَحَدَث مَعَ السَيِد الكَبِيِرِ عَن الزَوَاج”
ضَحِكَ وقَاْلَ : “المَلِك دا يُوَانْ ، لَمْ أرَكَ لِمُدَة عَام . كَيْفَ الأحوال؟”
كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) متوتراً أَصْلا ، لكن كَمَا سَمِعَت ذَلِكَ ، إنْفَجِرت ، تخطت بِسُرْعَةٍ إلى الأَمَامَ : “أوه ، سَيِدُكَ الَقَدِيِم يَأخُذ زَوْجة؟”
سَاعَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار وَاحِدا تِلْوَ الأخَرَ وَ قَاْلَ بَإبْتِسَامَة : “لَقَد قمت بالفِعْل بِصَقْل حُبُوُب إسْتِعَادَة الرُوُح ، ولكنني سأصْقُلُ حَبَة أخَرُى مُتَوَسِطة الَمِسْتُوى مِن (دَرَجَةِ الأرْضَ) فِيْ وَقْت لَاحِق . كُلْ وَاحِد مِنْكُم لِيُرَاقِب “
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
قَاْلَ الخَبِيِر: “خاطبة تتَحَدَث مَعَ السَيِد الكَبِيِرِ عَن الزَوَاج”
ترجمة
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وقَاْلَ: “كَيْفَ حـَـال والَدَيْ؟”
◉ℍ???????◉
_________________________________
ضَحِكَ وقَاْلَ : “المَلِك دا يُوَانْ ، لَمْ أرَكَ لِمُدَة عَام . كَيْفَ الأحوال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليقرع ، وَ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الدَاخلِ : “من الذِيْ تَبْحَثُ عَنه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
