العذراء السماوية تنثر الأزهار
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
في استوديو الرسم الخافت ، تدفق شعاع من الضوء. تطاير الغبار في الهواء ، ويمكن للمرء أن يرى الأرضية بشكل غامض مغطاة بلوحات.
قال ليو تشانغ تشينغ ، “حسنًا ، فلنكمل الصفقة. لا أحد مسموح له أن يغير رأيه بعد الآن! ”
صورت اللوحات أشكال وصور مختلفة للأرواح الشريرة والشياطين. كانت نظرة واحدة على ذلك كافية لإغراق الشخص بالشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تصرف كما لو أن هذه ليست لوحة رسمها بنفسه ، بل وحش شرير يمكن أن يعض.
ومع ذلك ، لم تكن أي من هذه الصور كاملة ، وكأن الرسام قد فقد الاهتمام بها بعد أن رسمها في منتصف الطريق.
انطلق ليو تشانغ تشينغ ، “هل هي العذراء السماوية تنثر الأزهار!؟”
استلقى تشو دانكينغ على اللوحات. كان وجهه شاحبًا ، ويبدو أنه أصبح أكثر نحافة. كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما ، ولا يزالان يخافان.
كان تشو شيداو راضيًا سرًا. كانت هذه اللوحة دمجًا لكل جهوده طوال حياته. لقد تحدى أسلوبه الأصلي في الرسم تمامًا. في الماضي رسم التوقعات. عندما يعرض عليه المزارعون الحجارة الروحية ، كان يرسم لهم أجمل امرأة.
كان بالضبط بعد ذلك اليوم بدأ في عزل نفسه عن العالم للرسم. لم يغادر هذا الاستوديو منذ ما يقرب من ستة أشهر حتى الآن.
“دانكينغ ، هل أنت مستعد؟” رن صوت قديم. جاء من تشو شيداو.
قال ليو تشانغ تشينغ ، “حسنًا ، فلنكمل الصفقة. لا أحد مسموح له أن يغير رأيه بعد الآن! ”
“نعم ، سيد” ، قال تشو دانكينغ بضعف ودعم نفسه على قدميه ، ووصل امام اللوحة ؛ كانت هذه المساحة النظيفة الوحيدة للغرفة بأكملها. تم غسل جميع ضربات الرسم ، وتم وضع جميع الألوان بدقة.
“لا يمكنك إلغاءه فقط لأنك تريده الآن. ما الرهان الذي تريده؟ هل تمانع إذا أخبرتني؟ ” حدق تشو شيداو في لي تشينغشان بينما تومض عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه ، كم هذا محرج! آمل أن يكون الجميع قد نسي هذا بالفعل بعد فترة طويلة. لي تشينغشان ، لن اجنبك أبدًا!
الماء الذي كان يستخدمه لغسل الفرش تفوح منه رائحة الدم.
إذا سمع أحد المارة ذلك ، فمن المحتمل أن يعاملوه على أنه ذريعة ، لكن تشو شيداو قضى حياته كلها متزوجًا من لوحة. حتى تشو دانكينغ كان عليه أن يتصل بالجمال الذي ظهر من الرسم سيدتي كلما رآها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين؟” كان تشو دانكينغ ضائعًا إلى حد ما. غارق في عالم الرسم ، كاد أن ينسى المعركة.
تم وضع لوحة في الوسط.
حول تشو دانكينغ نظرته إلى أسفل ، بذل قصارى جهده لتجنب النظر إلى اللوحة. طوى اللوحة المركبة شيئًا فشيئًا ، وعندها فقط تنفس الصعداء.
حول تشو دانكينغ نظرته إلى أسفل ، بذل قصارى جهده لتجنب النظر إلى اللوحة. طوى اللوحة المركبة شيئًا فشيئًا ، وعندها فقط تنفس الصعداء.
فقط تشو دانكينغ هو الذي وقف هناك في ذهول غبي. قال سيده بالفعل إنه سيحتفظ بهذه اللوحة له كزوجة ، ولكن لحمايته من الانحرافات ، لم يرها شخصيًا من قبل. كان لديه آمال كبيرة للغاية في الأصل. الآن بعد أن رآها ، لم يجدها ساحرة مثل الجمال الذي رسمه سيده في الماضي. ومع ذلك ، فإن كل من رأى اللوحة سيثني على مدى روعتها ، مما تركه متحير.
لقد تصرف كما لو أن هذه ليست لوحة رسمها بنفسه ، بل وحش شرير يمكن أن يعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت قبل أن يعرف ذلك ، وكان الشعور منذ ذلك الوقت ضبابي بالفعل. الآن بعد أن رأى هذه اللوحة ، ظهرت مرة أخرى فجأة ؛ كان الأمر كما لو كان بالأمس ، كما كان في هذه اللحظة بالذات. قد لا تكون النظرة إلى الوراء وابتسامة منها كافيتين لقيادة الممالك أو المدن إلى الخراب ، لكن كان ذلك كافياً لسرقة قلبه. حتى لو جاء بسعر آلاف أو عشرات الآلاف من الأحجار الروحية ، فسيكون الأمر يستحق ذلك.
فتح الباب وتدفق ضوء الشمس المبهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دانكينغ ، هل أنت مستعد؟” رن صوت قديم. جاء من تشو شيداو.
غير مستقر ، تبع تشو دانكينغ تشو شيداو إلى جزيرة كلاود ويسب. اكتشفوا أن جزءًا كبيرًا من غابة الخيزران قد تم قطعه وتحويله إلى حقول أو بساتين. كان عدد قليل من تلاميذ الزراعة يعتنون بهم حاليًا.
استخدم تشو دانكينغ يده لحماية عينيه. قام تدريجياً بتكوين شخصية وانحنى على عجل. “سيدي.”
إذا كرس تشو شيداو نفس القدر من الجهد لرسم طبق من الكعك الضخم الساخن والبخار بدلاً من ذلك ، فمن المؤكد أنه كان قادرًا على ادهاشه إلى النقطة التي يسيل فيها لعابه.
شعر تشو شيداو أيضًا بالألم عندما نظر إلى شكل تلميذه. لقد منحه دم اليشم القرمزي والأسود موهبة لا تصدق ، مما سمح له بإنتاج أعمال تتجاوز مستوى زراعته ، لكن ذلك جاء بتكلفة باهظة للغاية. لقد تطلب الأمر حقًا جهدًا شاقًا ، أو بعبارة أخرى دماء.
ومع ذلك ، لم تكن أي من هذه الصور كاملة ، وكأن الرسام قد فقد الاهتمام بها بعد أن رسمها في منتصف الطريق.
“لنذهب.”
“نعم ، سيد” ، قال تشو دانكينغ بضعف ودعم نفسه على قدميه ، ووصل امام اللوحة ؛ كانت هذه المساحة النظيفة الوحيدة للغرفة بأكملها. تم غسل جميع ضربات الرسم ، وتم وضع جميع الألوان بدقة.
“إلى أين؟” كان تشو دانكينغ ضائعًا إلى حد ما. غارق في عالم الرسم ، كاد أن ينسى المعركة.
غير مستقر ، تبع تشو دانكينغ تشو شيداو إلى جزيرة كلاود ويسب. اكتشفوا أن جزءًا كبيرًا من غابة الخيزران قد تم قطعه وتحويله إلى حقول أو بساتين. كان عدد قليل من تلاميذ الزراعة يعتنون بهم حاليًا.
“جزيرة كلاود ويسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تصرف كما لو أن هذه ليست لوحة رسمها بنفسه ، بل وحش شرير يمكن أن يعض.
استعاد تشو دانكينغ رعشة فجأة ، وتذكر كيف جعله لي تشينغشان في حالة سكر قبل بضعة أشهر. لم يستطع إلا أن احمر قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون لي تشينغشان. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا إمبراطوريًا كبيرًا باللون الأحمر. زوايا ثوبها مطرزة بالفاوانيا الرائعة. إذا ارتدت أي امرأة أخرى هذا ، فمن المحتمل أن تبدو مبهرجة بعض الشيء. هي وحدها التي استطاعت أن تنجح في ذلك بشخصيتها الواثقة والصاخبة وأناقتها الساحرة. بدت وكأنها كرة من نار مشتعلة ، جميلة بلا كلام.
أظهر سلوكها الأنيق والنبيل المخفي في الأصل تحت جرأتها تدريجياً. كانت آسرة للغاية. يبدو أنها أصبحت أفضل في ارتداء الملابس منذ ذلك الموعد. بدأ شعرها الذي يبلغ طول كتفيها يتدفق إلى أسفل ظهرها قبل أن يعرفوا ذلك.
كان بالضبط بعد ذلك اليوم بدأ في عزل نفسه عن العالم للرسم. لم يغادر هذا الاستوديو منذ ما يقرب من ستة أشهر حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يكون سلوكه الرهيب بعد أن وقع في حالة سكر قد انتشر في الأكاديمية بالفعل. لقد كانوا أعداء بعد كل شيء ، لذلك لا مفر من ذلك. لقد أعرب عن أسفه لأنه كان شديد الإهمال. بينما كان يمسك باللوحة بقوة ، صب كل مشاعره المهينة والمكبوتة هناك. كان عليه أن يعلم لي تشينغشان درسًا شريرًا.
استخدم تشو دانكينغ يده لحماية عينيه. قام تدريجياً بتكوين شخصية وانحنى على عجل. “سيدي.”
آه ، كم هذا محرج! آمل أن يكون الجميع قد نسي هذا بالفعل بعد فترة طويلة. لي تشينغشان ، لن اجنبك أبدًا!
ومع ذلك ، لم تكن أي من هذه الصور كاملة ، وكأن الرسام قد فقد الاهتمام بها بعد أن رسمها في منتصف الطريق.
غير مستقر ، تبع تشو دانكينغ تشو شيداو إلى جزيرة كلاود ويسب. اكتشفوا أن جزءًا كبيرًا من غابة الخيزران قد تم قطعه وتحويله إلى حقول أو بساتين. كان عدد قليل من تلاميذ الزراعة يعتنون بهم حاليًا.
“يا له من سوء استخدام مسرف.” شم تشو دانكينغ ببرود. كانت البيئة الهادئة والرائعة مناسبة جدًا في الأصل للرسم. لسوء الحظ ، سقطت في يد رجل سوقي مثل ليو تشوانفنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت قبل أن يعرف ذلك ، وكان الشعور منذ ذلك الوقت ضبابي بالفعل. الآن بعد أن رأى هذه اللوحة ، ظهرت مرة أخرى فجأة ؛ كان الأمر كما لو كان بالأمس ، كما كان في هذه اللحظة بالذات. قد لا تكون النظرة إلى الوراء وابتسامة منها كافيتين لقيادة الممالك أو المدن إلى الخراب ، لكن كان ذلك كافياً لسرقة قلبه. حتى لو جاء بسعر آلاف أو عشرات الآلاف من الأحجار الروحية ، فسيكون الأمر يستحق ذلك.
مروا عبر غابة الخيزران على الطريق ، ووصلوا امام فناء من الخيزران. جلس ليو تشانغ تشينغ على الشرفة يشرب الشاي. رفع فنجانه وأومأ بابتسامة. كان ليو تشوانفنغ وسون فوباي جالسين بجانبه حاليًا.
لم يتمكنوا حتى من تذكر وجه العذراء السماوية. كل ما يتذكرونه هو ملابسها المتساقطة والزهور المتساقطة ورائحتها الجميلة. رائحة الزهور لا تزال باقية بوضوح في أنوفهم. تدريجياً تماسك ظهور العذراء السماوية ، لكنه كان أجمل مظهر في أذهانهم.
ومع ذلك ، لم يتمكن أي من هؤلاء الأشخاص من جذب انتباه تشو دانكينغ ، حيث سار لي تشينغشان البائس. تم لصق ابتسامة مشمسة وواثقة على وجهه وهو يستقبلهم برباطة جأش ، “السيد تشو ، رفيق تشو ، أنتم أخيرًا هنا.”
فتح الباب وتدفق ضوء الشمس المبهر.
أومأ تشو شيداو. قال لـ ليو تشانغ تشينغ ، “الرفيق ليو، هذا ليس مكان المعركة ، فلماذا اتصلت بنا هنا؟” كان هذا على وشك أن يصبح جزيرته. لم يكن يرغب في رؤيتها مدمرة.
عاد لي تشينغشان إلى رشده وفحص ليو تشوانفنغ وسون فوباي. لم يكونوا مختلفين ، فقد أعيدوا إلى الماضي بنظرة واحدة على اللوحة.
“لا يمكنك إلغاءه فقط لأنك تريده الآن. ما الرهان الذي تريده؟ هل تمانع إذا أخبرتني؟ ” حدق تشو شيداو في لي تشينغشان بينما تومض عينيه.
قال ليو تشانغ تشينغ ، “ستقاتل في الملعب الرئيسي للفنون القتالية لمدرسة الجيش. لدى مدرسة الروايات بعض الاعتراضات على هذه المقامرة ، ولهذا السبب دعوتكما هنا لمناقشتها “.
عاد لي تشينغشان إلى رشده وفحص ليو تشوانفنغ وسون فوباي. لم يكونوا مختلفين ، فقد أعيدوا إلى الماضي بنظرة واحدة على اللوحة.
“تشينغشان”. هرعت هان تشيونغزي لاستقباله ، بعد أن انتظر لبعض الوقت بالفعل. أرادت أن تعانقه ، لكن بالنظر حولها ، عضت شفتها ولم تستطع دفع نفسها للقيام بذلك بسبب الإحراج.
أطلق تشو دانكينغ نظرة على لي تشينغشان. “ماذا تريد أن تهرب الآن؟”
لقد كان صحيحا. لم يفكر قط في رهان على الإطلاق. كان يعتقد أنه لا توجد فرصة لمدرسة الروايات للفوز. لم تكن هناك حاجة له على الإطلاق للمراهنة بأي شيء.
“بالطبع لا.” ابتسم لي تشينغشان ونظر إلى ليو تشوانفنغ. فقط بعد الحصول على إيماءة من قائد المدرسة هذا الذي كان مسؤولاً تقنيًا عن مدرسة الروايات ، قال ، “أشعر فقط أن هذه المعركة غير عادلة للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه ، كم هذا محرج! آمل أن يكون الجميع قد نسي هذا بالفعل بعد فترة طويلة. لي تشينغشان ، لن اجنبك أبدًا!
هذه اللوحة ، مع ذلك ، كانت ذكريات. يمكن أن يكسر بسهولة خطوط الدفاع القوية في عقل المزارع ويلمس أرق بقعة ، مما يوقظ أجمل ذكرياته. ربما تغيرت التوقعات مع اختلاف الهويات والحالات ، لكن الذكريات لن تتلاشى أبدًا. كانوا مثل جرة من الكحول القديم ، تزداد شهية كلما تقدمت في السن.
قال تشو دانكينغ ، “لقد وافقت شخصيًا على ذلك في ذلك الوقت. ما هو غير عادل في ذلك؟ ”
فقط تشو دانكينغ هو الذي وقف هناك في ذهول غبي. قال سيده بالفعل إنه سيحتفظ بهذه اللوحة له كزوجة ، ولكن لحمايته من الانحرافات ، لم يرها شخصيًا من قبل. كان لديه آمال كبيرة للغاية في الأصل. الآن بعد أن رآها ، لم يجدها ساحرة مثل الجمال الذي رسمه سيده في الماضي. ومع ذلك ، فإن كل من رأى اللوحة سيثني على مدى روعتها ، مما تركه متحير.
“جزيرة كلاود ويسب.”
قال لي تشينغشان بحرارة ، “جزيرة كلاود ويسب هي أساس مدرستنا للروايات. إذا خسرنا ، فمن الواضح أنه لن يتبقى لنا أي شيء على الإطلاق ، وحتى إذا فزنا ، فسنحتفظ بشيء يخصنا على أي حال. سيد تشو ، هل تجد هذا عادلًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت قبل أن يعرف ذلك ، وكان الشعور منذ ذلك الوقت ضبابي بالفعل. الآن بعد أن رأى هذه اللوحة ، ظهرت مرة أخرى فجأة ؛ كان الأمر كما لو كان بالأمس ، كما كان في هذه اللحظة بالذات. قد لا تكون النظرة إلى الوراء وابتسامة منها كافيتين لقيادة الممالك أو المدن إلى الخراب ، لكن كان ذلك كافياً لسرقة قلبه. حتى لو جاء بسعر آلاف أو عشرات الآلاف من الأحجار الروحية ، فسيكون الأمر يستحق ذلك.
“اتفقنا على هذا في المقام الأول فقط لأنه لم يكن لدينا خيار آخر. إذا لم تستطع مدرسة الرسم أن تنتج رهانًا ذا قيمة معادلة ، فالرجاء إلغاء هذه المعركة ، قائد المدرسة ليو “.
“لا يمكنك إلغاءه فقط لأنك تريده الآن. ما الرهان الذي تريده؟ هل تمانع إذا أخبرتني؟ ” حدق تشو شيداو في لي تشينغشان بينما تومض عينيه.
أطلق تشو دانكينغ نظرة على لي تشينغشان. “ماذا تريد أن تهرب الآن؟”
لم يتمكنوا حتى من تذكر وجه العذراء السماوية. كل ما يتذكرونه هو ملابسها المتساقطة والزهور المتساقطة ورائحتها الجميلة. رائحة الزهور لا تزال باقية بوضوح في أنوفهم. تدريجياً تماسك ظهور العذراء السماوية ، لكنه كان أجمل مظهر في أذهانهم.
لقد كان صحيحا. لم يفكر قط في رهان على الإطلاق. كان يعتقد أنه لا توجد فرصة لمدرسة الروايات للفوز. لم تكن هناك حاجة له على الإطلاق للمراهنة بأي شيء.
بعد ذلك ، ذهبوا في طريقهم الخاص. لقد رأى الكثير من الجمال من قبل ، حتى أنه كان يدعم عددًا لا يحصى من الرفقاء الجميلات. لم يكن مظهرها جميلًا ، لكن الانطباع الذي تركته لا يمكن استبداله بأي جمال ، ولا حتى بنفسها.
في الوقت الحالي ، كان الطفل يعلم بوضوح أنه سيخسر ، لذا فقد تبجح بالخروج من هذه المقامرة. إذا أصر على المضي قدمًا ، فمن الواضح أن ليو تشانغ تشينغ لن يلغيه. ومع ذلك ، فقد كان يخشى أن يرفض الطفل المشاركة ويصف مدرسة الرسم على أنها من يسيء استغلال قوتهم.
بما أنك تريد رهانًا ، فسأعطيك رهانًا. وماذا في ذلك؟
قال لي تشينغشان ، “لا أعرف ما إذا كان هناك أي شيء يمكن أن ينافس قيمة جزيرة كلاود ويسب ، فلماذا لا تخبرني بدلاً من ذلك ، سيد تشو؟”
لقد كان صحيحا. لم يفكر قط في رهان على الإطلاق. كان يعتقد أنه لا توجد فرصة لمدرسة الروايات للفوز. لم تكن هناك حاجة له على الإطلاق للمراهنة بأي شيء.
“أنا مجرد رسام فقير. ليس لدي أي شيء ذي قيمة ، فقط بعض اللوحات التافهة. كانت هذه اللوحة هي آخر أعمالي قبل التقاعد. إذا كنت تعتقد أنه مناسب ، فسأراهن على ذلك. إذا لم تقم بذلك ، فاستسلم للخسارة فقط! ” سحب تشو شيداو لوحة وهو يتحدث بفخر.
انطلق ليو تشانغ تشينغ ، “هل هي العذراء السماوية تنثر الأزهار!؟”
انطلق ليو تشانغ تشينغ ، “هل هي العذراء السماوية تنثر الأزهار!؟”
فقط تشو دانكينغ هو الذي وقف هناك في ذهول غبي. قال سيده بالفعل إنه سيحتفظ بهذه اللوحة له كزوجة ، ولكن لحمايته من الانحرافات ، لم يرها شخصيًا من قبل. كان لديه آمال كبيرة للغاية في الأصل. الآن بعد أن رآها ، لم يجدها ساحرة مثل الجمال الذي رسمه سيده في الماضي. ومع ذلك ، فإن كل من رأى اللوحة سيثني على مدى روعتها ، مما تركه متحير.
طوال حياة تشو شيداو ، كان الأفضل في رسم الجمال. لم يكن الجمال الذي رسمه واقعية تمامًا فحسب ، ولكن تعبيراتهم وعواطفهم لم تكن مختلفة عن الأشخاص الفعليين ، كما افتقروا إلى العيوب المختلفة للأشخاص الفعليين أيضًا. لقد تجاوز الجمال داخل لوحاته بالفعل الجمال الذي يمكن أن يقدمه العالم.
ونتيجة لذلك ، ظهر قول “حتى ثلاثة آلاف امرأة جميلة غير قادرات على منافسة لوحة من شيداو”. في جميع المحافظات التسع التابعة لقيادة رويي ، كان مشهورًا.
“لا يمكنك إلغاءه فقط لأنك تريده الآن. ما الرهان الذي تريده؟ هل تمانع إذا أخبرتني؟ ” حدق تشو شيداو في لي تشينغشان بينما تومض عينيه.
كانت ‘العذراء السماوية تنثر الأزهار’ هي آخر أعماله قبل التقاعد. ترددت شائعات أنه قبل أن يرسمها ، كان شعره أشيب ، لكنه تحول إلى اللون الرمادي في ليلة واحدة بعد الانتهاء منها.
عندما رآها ماركيز رويي ، أصبح مرتبطًا بها تمامًا. كان على استعداد لدفع مبلغ هائل مقابل ذلك ، لكن تشو شيداو قال ، “هذه زوجة تلميذي. لا يمكنني أن أعطيها لشخص ما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير مستقر ، تبع تشو دانكينغ تشو شيداو إلى جزيرة كلاود ويسب. اكتشفوا أن جزءًا كبيرًا من غابة الخيزران قد تم قطعه وتحويله إلى حقول أو بساتين. كان عدد قليل من تلاميذ الزراعة يعتنون بهم حاليًا.
إذا سمع أحد المارة ذلك ، فمن المحتمل أن يعاملوه على أنه ذريعة ، لكن تشو شيداو قضى حياته كلها متزوجًا من لوحة. حتى تشو دانكينغ كان عليه أن يتصل بالجمال الذي ظهر من الرسم سيدتي كلما رآها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في استوديو الرسم الخافت ، تدفق شعاع من الضوء. تطاير الغبار في الهواء ، ويمكن للمرء أن يرى الأرضية بشكل غامض مغطاة بلوحات.
كانت هذه ‘العذراء السماوية تنثر الأزهار’ . ‘عذراء سماوية من القدر الذي تركها لـ تشو دانكينغ.
ترجمة: zixar
عندما سمع ماركيز رويي ذلك ، كان بإمكانه فقط التخلي عنها. قال إنه يجب أن يحترم ذلك.
مروا عبر غابة الخيزران على الطريق ، ووصلوا امام فناء من الخيزران. جلس ليو تشانغ تشينغ على الشرفة يشرب الشاي. رفع فنجانه وأومأ بابتسامة. كان ليو تشوانفنغ وسون فوباي جالسين بجانبه حاليًا.
“لا يمكنك إلغاءه فقط لأنك تريده الآن. ما الرهان الذي تريده؟ هل تمانع إذا أخبرتني؟ ” حدق تشو شيداو في لي تشينغشان بينما تومض عينيه.
تم فتح اللوحة ، وذهل جميع الرجال الحاضرين. تم لف اللوحة مرة أخرى.
قال لي تشينغشان: “حسنًا ، أوافق” ، لكنه لم يفعل ذلك تحت إلحاح الشهوة أو الذكريات. بدلاً من ذلك ، تجاوزت الهالة التي أطلقتها اللوحة تمامًا مستوى القطع الأثرية الروحية ، لكنها لم تكن بالضبط قطعة أثرية غامضة أيضًا. ربما لم تكن قطعة أثرية على الإطلاق ، بل كانت مخلوقًا قويًا محكمًا داخل اللوحة.
يجب أن يكون سلوكه الرهيب بعد أن وقع في حالة سكر قد انتشر في الأكاديمية بالفعل. لقد كانوا أعداء بعد كل شيء ، لذلك لا مفر من ذلك. لقد أعرب عن أسفه لأنه كان شديد الإهمال. بينما كان يمسك باللوحة بقوة ، صب كل مشاعره المهينة والمكبوتة هناك. كان عليه أن يعلم لي تشينغشان درسًا شريرًا.
لم يتمكنوا حتى من تذكر وجه العذراء السماوية. كل ما يتذكرونه هو ملابسها المتساقطة والزهور المتساقطة ورائحتها الجميلة. رائحة الزهور لا تزال باقية بوضوح في أنوفهم. تدريجياً تماسك ظهور العذراء السماوية ، لكنه كان أجمل مظهر في أذهانهم.
كان بالضبط بعد ذلك اليوم بدأ في عزل نفسه عن العالم للرسم. لم يغادر هذا الاستوديو منذ ما يقرب من ستة أشهر حتى الآن.
صورت اللوحات أشكال وصور مختلفة للأرواح الشريرة والشياطين. كانت نظرة واحدة على ذلك كافية لإغراق الشخص بالشر.
عادت أفكار ليو تشانغ تشينغ إلى عدة عقود فجأة. في ذلك الوقت ، كان لا يزال يدرس ، وكان موسم تساقط الأزهار. فتاة صغيرة تتأرجح على أرجوحة ، تضحك ؛ كانت الابنة الصغرى لأستاذه.
بعد ذلك ، ذهبوا في طريقهم الخاص. لقد رأى الكثير من الجمال من قبل ، حتى أنه كان يدعم عددًا لا يحصى من الرفقاء الجميلات. لم يكن مظهرها جميلًا ، لكن الانطباع الذي تركته لا يمكن استبداله بأي جمال ، ولا حتى بنفسها.
“اتفقنا على هذا في المقام الأول فقط لأنه لم يكن لدينا خيار آخر. إذا لم تستطع مدرسة الرسم أن تنتج رهانًا ذا قيمة معادلة ، فالرجاء إلغاء هذه المعركة ، قائد المدرسة ليو “.
“بالطبع لا.” ابتسم لي تشينغشان ونظر إلى ليو تشوانفنغ. فقط بعد الحصول على إيماءة من قائد المدرسة هذا الذي كان مسؤولاً تقنيًا عن مدرسة الروايات ، قال ، “أشعر فقط أن هذه المعركة غير عادلة للغاية!”
مر الوقت قبل أن يعرف ذلك ، وكان الشعور منذ ذلك الوقت ضبابي بالفعل. الآن بعد أن رأى هذه اللوحة ، ظهرت مرة أخرى فجأة ؛ كان الأمر كما لو كان بالأمس ، كما كان في هذه اللحظة بالذات. قد لا تكون النظرة إلى الوراء وابتسامة منها كافيتين لقيادة الممالك أو المدن إلى الخراب ، لكن كان ذلك كافياً لسرقة قلبه. حتى لو جاء بسعر آلاف أو عشرات الآلاف من الأحجار الروحية ، فسيكون الأمر يستحق ذلك.
فقط عندما لاحظ تشو شيداو تعبير تلميذه أدرك أنه أخطأ في الحسابات.
عاد لي تشينغشان إلى رشده وفحص ليو تشوانفنغ وسون فوباي. لم يكونوا مختلفين ، فقد أعيدوا إلى الماضي بنظرة واحدة على اللوحة.
بعد ذلك ، ذهبوا في طريقهم الخاص. لقد رأى الكثير من الجمال من قبل ، حتى أنه كان يدعم عددًا لا يحصى من الرفقاء الجميلات. لم يكن مظهرها جميلًا ، لكن الانطباع الذي تركته لا يمكن استبداله بأي جمال ، ولا حتى بنفسها.
تم فتح اللوحة ، وذهل جميع الرجال الحاضرين. تم لف اللوحة مرة أخرى.
فقط تشو دانكينغ هو الذي وقف هناك في ذهول غبي. قال سيده بالفعل إنه سيحتفظ بهذه اللوحة له كزوجة ، ولكن لحمايته من الانحرافات ، لم يرها شخصيًا من قبل. كان لديه آمال كبيرة للغاية في الأصل. الآن بعد أن رآها ، لم يجدها ساحرة مثل الجمال الذي رسمه سيده في الماضي. ومع ذلك ، فإن كل من رأى اللوحة سيثني على مدى روعتها ، مما تركه متحير.
كان تشو شيداو راضيًا سرًا. كانت هذه اللوحة دمجًا لكل جهوده طوال حياته. لقد تحدى أسلوبه الأصلي في الرسم تمامًا. في الماضي رسم التوقعات. عندما يعرض عليه المزارعون الحجارة الروحية ، كان يرسم لهم أجمل امرأة.
عاد لي تشينغشان إلى رشده وفحص ليو تشوانفنغ وسون فوباي. لم يكونوا مختلفين ، فقد أعيدوا إلى الماضي بنظرة واحدة على اللوحة.
هذه اللوحة ، مع ذلك ، كانت ذكريات. يمكن أن يكسر بسهولة خطوط الدفاع القوية في عقل المزارع ويلمس أرق بقعة ، مما يوقظ أجمل ذكرياته. ربما تغيرت التوقعات مع اختلاف الهويات والحالات ، لكن الذكريات لن تتلاشى أبدًا. كانوا مثل جرة من الكحول القديم ، تزداد شهية كلما تقدمت في السن.
عادت أفكار ليو تشانغ تشينغ إلى عدة عقود فجأة. في ذلك الوقت ، كان لا يزال يدرس ، وكان موسم تساقط الأزهار. فتاة صغيرة تتأرجح على أرجوحة ، تضحك ؛ كانت الابنة الصغرى لأستاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين؟” كان تشو دانكينغ ضائعًا إلى حد ما. غارق في عالم الرسم ، كاد أن ينسى المعركة.
ما يلمسك حقًا سيكون دائمًا نفسك.
انطلق ليو تشانغ تشينغ ، “هل هي العذراء السماوية تنثر الأزهار!؟”
بعد ذلك ، ذهبوا في طريقهم الخاص. لقد رأى الكثير من الجمال من قبل ، حتى أنه كان يدعم عددًا لا يحصى من الرفقاء الجميلات. لم يكن مظهرها جميلًا ، لكن الانطباع الذي تركته لا يمكن استبداله بأي جمال ، ولا حتى بنفسها.
فقط عندما لاحظ تشو شيداو تعبير تلميذه أدرك أنه أخطأ في الحسابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشو شيداو. قال لـ ليو تشانغ تشينغ ، “الرفيق ليو، هذا ليس مكان المعركة ، فلماذا اتصلت بنا هنا؟” كان هذا على وشك أن يصبح جزيرته. لم يكن يرغب في رؤيتها مدمرة.
قبل أحد عشر عامًا ، كان تشو دانكينغ مجرد متسول صغير. الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو تناول الكعك على البخار. حتى أن أكل اللحوم بدا عليه أمرًا باهظًا. وفي الوقت الحالي ، على الرغم من أنه يمكن أن يفهم مفهوم الحب ، إلا أن هذا بدا وكأنه قطعة من الورق الفارغ بالنسبة له. لم يكن لديه ذكريات على الإطلاق.
ترجمة: zixar
كانت المنصات الصاعدة والهابطة حول جزيرة الفنون القتالية الرئيسية في جزيرة الحرب العظمى تمتلئ بالفعل بـ الناس. عندما رأوا وصول مجموعة ، نشأت المناقشات على الفور.
إذا كرس تشو شيداو نفس القدر من الجهد لرسم طبق من الكعك الضخم الساخن والبخار بدلاً من ذلك ، فمن المؤكد أنه كان قادرًا على ادهاشه إلى النقطة التي يسيل فيها لعابه.
“يا له من سوء استخدام مسرف.” شم تشو دانكينغ ببرود. كانت البيئة الهادئة والرائعة مناسبة جدًا في الأصل للرسم. لسوء الحظ ، سقطت في يد رجل سوقي مثل ليو تشوانفنغ.
قال لي تشينغشان: “حسنًا ، أوافق” ، لكنه لم يفعل ذلك تحت إلحاح الشهوة أو الذكريات. بدلاً من ذلك ، تجاوزت الهالة التي أطلقتها اللوحة تمامًا مستوى القطع الأثرية الروحية ، لكنها لم تكن بالضبط قطعة أثرية غامضة أيضًا. ربما لم تكن قطعة أثرية على الإطلاق ، بل كانت مخلوقًا قويًا محكمًا داخل اللوحة.
عاد لي تشينغشان إلى رشده وفحص ليو تشوانفنغ وسون فوباي. لم يكونوا مختلفين ، فقد أعيدوا إلى الماضي بنظرة واحدة على اللوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان من المفترض أن يقاتل العذراء السماوية في اللوحة ، فلن تكون هناك فرصة له للفوز حتى لو شارك شخصياً ولم يعتمد على قدراته كروائي. على أي حال ، كان بالتأكيد شيئًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكل ما أراده لي تشينغشان فعله هو تعظيم فوائده. إذا لم يقدم تشو شيداو أي شيء على الإطلاق ، فلن يتخلى عن المعركة. كان راضيا بالفعل عن هذه النتيجة.
بعد ذلك ، ذهبوا في طريقهم الخاص. لقد رأى الكثير من الجمال من قبل ، حتى أنه كان يدعم عددًا لا يحصى من الرفقاء الجميلات. لم يكن مظهرها جميلًا ، لكن الانطباع الذي تركته لا يمكن استبداله بأي جمال ، ولا حتى بنفسها.
قال ليو تشانغ تشينغ ، “حسنًا ، فلنكمل الصفقة. لا أحد مسموح له أن يغير رأيه بعد الآن! ”
كانت المنصات الصاعدة والهابطة حول جزيرة الفنون القتالية الرئيسية في جزيرة الحرب العظمى تمتلئ بالفعل بـ الناس. عندما رأوا وصول مجموعة ، نشأت المناقشات على الفور.
شعر تشو شيداو أيضًا بالألم عندما نظر إلى شكل تلميذه. لقد منحه دم اليشم القرمزي والأسود موهبة لا تصدق ، مما سمح له بإنتاج أعمال تتجاوز مستوى زراعته ، لكن ذلك جاء بتكلفة باهظة للغاية. لقد تطلب الأمر حقًا جهدًا شاقًا ، أو بعبارة أخرى دماء.
“تشينغشان”. هرعت هان تشيونغزي لاستقباله ، بعد أن انتظر لبعض الوقت بالفعل. أرادت أن تعانقه ، لكن بالنظر حولها ، عضت شفتها ولم تستطع دفع نفسها للقيام بذلك بسبب الإحراج.
قبل أحد عشر عامًا ، كان تشو دانكينغ مجرد متسول صغير. الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو تناول الكعك على البخار. حتى أن أكل اللحوم بدا عليه أمرًا باهظًا. وفي الوقت الحالي ، على الرغم من أنه يمكن أن يفهم مفهوم الحب ، إلا أن هذا بدا وكأنه قطعة من الورق الفارغ بالنسبة له. لم يكن لديه ذكريات على الإطلاق.
تم وضع لوحة في الوسط.
أضاءت عيون لي تشينغشان. اليوم ، كانت ترتدي فستانًا إمبراطوريًا كبيرًا باللون الأحمر. زوايا ثوبها مطرزة بالفاوانيا الرائعة. إذا ارتدت أي امرأة أخرى هذا ، فمن المحتمل أن تبدو مبهرجة بعض الشيء. هي وحدها التي استطاعت أن تنجح في ذلك بشخصيتها الواثقة والصاخبة وأناقتها الساحرة. بدت وكأنها كرة من نار مشتعلة ، جميلة بلا كلام.
استعاد تشو دانكينغ رعشة فجأة ، وتذكر كيف جعله لي تشينغشان في حالة سكر قبل بضعة أشهر. لم يستطع إلا أن احمر قليلا.
أظهر سلوكها الأنيق والنبيل المخفي في الأصل تحت جرأتها تدريجياً. كانت آسرة للغاية. يبدو أنها أصبحت أفضل في ارتداء الملابس منذ ذلك الموعد. بدأ شعرها الذي يبلغ طول كتفيها يتدفق إلى أسفل ظهرها قبل أن يعرفوا ذلك.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما يلمسك حقًا سيكون دائمًا نفسك.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لي تشينغشان بحرارة ، “جزيرة كلاود ويسب هي أساس مدرستنا للروايات. إذا خسرنا ، فمن الواضح أنه لن يتبقى لنا أي شيء على الإطلاق ، وحتى إذا فزنا ، فسنحتفظ بشيء يخصنا على أي حال. سيد تشو ، هل تجد هذا عادلًا؟ ”
حول تشو دانكينغ نظرته إلى أسفل ، بذل قصارى جهده لتجنب النظر إلى اللوحة. طوى اللوحة المركبة شيئًا فشيئًا ، وعندها فقط تنفس الصعداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
