الفصل 98
على الرغم من أنه كان أسمك من الصوت الذي كنت أعرفه ، إلا أنني قد تمكنت من التعرف عليه على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت التنفس ، توقعت أنني ما لم أنظر إلى سايمون لن يقول ما يريد قوله تاليًا .
كان الأمر أشبه بالعودة إلى لحظات طفولتي.
أدرت رأسي ببطء .
إنه مكان مختلف تمامًا عن المكان الذي التقينا به ، لكن لماذا أشعر وكأنني قد عدت لهذا الوقت ؟
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
خطر على بالي وجه صديقي الغالي الذي استقبلني بإبتسامة ، و خرجت إبتسامة لطيفة على شفتي .
توقفنا عن الكلام في نفس الوقت ونظرنا إلى الخلف .
أدرت رأسي ببطء .
“آه .”
“سايمون …!”
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
“في الواقع .”
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
ولكن في هذه اللحظة ، تحدث سايمون بصوت حازم كما لو أنه قد إتخذ قرارًا .
على عكس ما أتذكره فقد كبر ، لكن الإبتسامة المشرقة تجاهي لاتزال كما هي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجميع لا ، لكن من الواضح أنهم مثلي ، لديهم شكوك حول هوية نارس .
على الرغم من وقوفه بفخر ، ظهرت عيونه الحمراء و ابتسم قليلًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
كَبِر و أصبح أطول من ذي قبل بكثير ، بدا و جهه و كأن نما ليُصبح شخصًا بالغًا بشكل أسرع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تبكي . أفضل رؤيتكِ تضحكين بدلًا عن البكاء .”
ومع ذلك ، كانت عيناه كما هي عندما كان طفلاً ، ابتسمت على نطاق واسع لأتبع سايمون .
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
“أشتقتُ لكِ ، دافني .”
بالنسبة لي ، التي بالكاد أجابت على الرسالة ، شعرت ان هذا الموقف أصعب من إمتحان الأكاديمية .
“أردتُ رؤيتكَ …..”
“أشتقتُ لكِ ، دافني .”
كما لو أن فمي قد علق فجأة ، لم أستطع الإستمرار في الكلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَبِر و أصبح أطول من ذي قبل بكثير ، بدا و جهه و كأن نما ليُصبح شخصًا بالغًا بشكل أسرع .
هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
لو كنت في كليمنس طوال الوقت ، لم أكن لأفاجأ كثيرًا ، أليس كذلك؟
لم أستطع التغلي على خوفي و قطعت العلاقات من جانب واحد ، ولا أستطيع أن أقول أنني أردت رؤيته .
أختبئ ضوء القمر خلف الغيوم و أصبحت المناطق المحيطة مظلمة .
أغلقت شفتي مرة أخرى و أومأت برأسي قليلاً .
لم تتوقف الدموع وحاولت تغطية وجهي بيدي لأنني لم أستطع إظهار وجهي الباكي لسايمون .
اقتريت مني والدتي و ربتت على كتفي بلطف .
سايمون الذي تذكر الإسم الذي يبعث على الحنين ابتسم .
“مثل هذه الحفلة ستكون مملة ، لذا إذهبي مع صديقكِ الذي لم تريه منذ فترة طويلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن بهذا الصغر .”
“لكن ….”
‘أنا لا أعرف ماذا أقول.’
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
كنت أرغب في الحفاظ على هذا الشعور السعيد لفترة طويلة ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع ذلك .
“ألم تكوني مشغولة في التحضير لإمتحان الأكاديمية ؟ عليكِ الراحة قليلاً .”
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
اضطررت لإيماء رأسي بسبب كلمات التشجيع الودية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن سايمون من فتح فمه المغلق يإحكام بسهولة .
ابتسم سايمون إبتسامة عريضة و مدّ يده لي .
ابتسم سايمون إبتسامة عريضة و مدّ يده لي .
“هل نذهب لمكان هادئ ؟”
“وبالطبع لقد أوصيت بالأمر بشدة .”
“نعم ، لنذهب .”
‘يجب أن أخبره أيضاً عن نارس .’
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
تشبث سايمون بيدي و كأنه لن يتركني و جذبني نحوه .
“لا يـهمني ما إن كنتِ إبنة فرير ، أو إبنة كلوي .”
بينما كنا نسير جنبًا إلى جنب ممسكين بأيدي بعضنا البعض ، شعرت بالانتعاش على عكس ما كنت عليه عندما كنت طفلة .
سُمِعَ صوت حفيف من الخلف .
نظرت إلى سايمون حتى غادرت قاعة الحفلات الصاخبة ووصلت إلى الحديقة المجاورة.
“عندها … لقد كنت تتحدث أنتَ و أچاشي دائماً على هذا النحو !”
‘أنا في الثالثة عشرة من عمري ، لذلك لا بد أن يكون سايمون قد بلغ الخامسة عشرة الآن.’
‘يجب أن أخبره أيضاً عن نارس .’
على الرغم من أنه يفصلنا عامين فقط إلا أن فرق النمو كبير جداً .
“بخير . هل كانت دافني على ما يرام ؟”
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسا عميقا ، فتحدثت ببطء عن قصة لم أخبر سايمون بها من قبل .
لو كنت في كليمنس طوال الوقت ، لم أكن لأفاجأ كثيرًا ، أليس كذلك؟
اقتريت مني والدتي و ربتت على كتفي بلطف .
ذكرني هذا لكم من الوقت كنا منفصلين .
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
‘ماذا كان في عقل سايمون عندما قرأ الرسالة ؟’
“أردتُ رؤيتكَ …..”
هل يُمكنني البقاء مع سايمون هكذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن بهذا الصغر .”
بالنسبة لي ، التي بالكاد أجابت على الرسالة ، شعرت ان هذا الموقف أصعب من إمتحان الأكاديمية .
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
‘أنا لا أعرف ماذا أقول.’
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
لم يتمكن سايمون من فتح فمه المغلق يإحكام بسهولة .
على عكس ما أتذكره فقد كبر ، لكن الإبتسامة المشرقة تجاهي لاتزال كما هي .
عندما وصلنا إلى الحديقة جعلني سايمون أجلس على المقعد برفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
كما لو أن الأمر طبيعيًا ، جلس بجواري وحدق بي .
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
أدرت رأسي ببطء .
“لقد كبرتِ كثيراً ، في الأيام الخوالي لقد كنتِ صغيرة جداً .”
لم أتحدث عن ذلك لأنني كنت مخطئة .
“لم أكن بهذا الصغر .”
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
“لقد كنتِ عابسة لأنني لم أنظر إلى سنكِ .”
“ماذا أفعل ؟ أنا سعيد جداً .”
“عندها … لقد كنت تتحدث أنتَ و أچاشي دائماً على هذا النحو !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سايمون ، لا يجب عليكَ الإهتمام بإبنة فرير التي ارتكبت الخيانة .
نظرت إليه بشكل لا إرادي بسبب الظلم الذي حدث للتو .
“لا يـهمني ما إن كنتِ إبنة فرير ، أو إبنة كلوي .”
“هل تم كل الإحراج الآن ؟”
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
قال سايمون بإبتسامة مرحة .
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
“لقد كنتِ لطيفة عندما كنتِ صغيرة ، لماذا تغيرت شخصيتكِ كثيراً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب لمكان هادئ ؟”
قالها بإبتسامة لعوبة ، ضحك سايمون .
“أنا سعيد جدًا برؤيتكِ بعد وقت طويل ، لكن لماذا تبكين ؟ إن هذا مزعج .”
“ماذا أفعل ؟ أنا سعيد جداً .”
لأننا كنا في هذا المكان ، لم أستطع البكاء بصوت عال ، لقد كان صوت شهقاتي فقط عاليًا .
كانت كل كلمة يقولها مليئة بالفرح و الإثارة .
‘أنا في الثالثة عشرة من عمري ، لذلك لا بد أن يكون سايمون قد بلغ الخامسة عشرة الآن.’
“أعتقدت أنني لن أراكِ مرة أخرى عندما لم تردي على رسائلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
“………..”
لم أستطع التغلي على خوفي و قطعت العلاقات من جانب واحد ، ولا أستطيع أن أقول أنني أردت رؤيته .
لم أتحدث عن ذلك لأنني كنت مخطئة .
عندما هدأ مرة أخرى أمسكَ سايمون بيدي و أخرج ما في قلبه .
بصوت فخور ظهر مرة أخرى ، انفجرنا بالضحك معًا .
“أنتِ لا تعرفين كم كنت غاضبًا عندما غادرتِ فقط برسالة واحدة كهذه .”
“ما حصل لراجنار كان بسببي .”
“آه .”
“لا يـهمني ما إن كنتِ إبنة فرير ، أو إبنة كلوي .”
“في آخر مرة تقابلنا فيها كنت أعتقد أنكِ تتصرفين بغرابة . لكن من كان يعلم أنكِ سوف تغادرين بهذه الطريقة فجأة ؟”
على الرغم من أنه يفصلنا عامين فقط إلا أن فرق النمو كبير جداً .
لقد كان يضحك لكن كلماته كانت مليئة بالغضب .
قالها بإبتسامة لعوبة ، ضحك سايمون .
بصرف النظر عن الدفء في يدي اليُمنى ، لقد كان قلبي يشعر بالبرد .
“اعني ، دافني …”
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
أخذ سايمون نفسًا عميقًا و استمر في الكلام بصوت مرتجف .
“لذلك ، لقد فكرت في الأمر . لماذا اضطررتِ للهرب هكذا ؟”
ابتسم سايمون إبتسامة عريضة و مدّ يده لي .
“……….”
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
“اعني ، دافني …”
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
عندما توقف سايمون عن الكلام ، لم يكن هناك صوت سوى الجنادب في الحديقة الهادئة .
ومع ذلك ، كانت عيناه كما هي عندما كان طفلاً ، ابتسمت على نطاق واسع لأتبع سايمون .
كان بإمكاني أيضًا سماع صوت الأوراق وهي تتمايل مع الرياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرني هذا لكم من الوقت كنا منفصلين .
مع صوت التنفس ، توقعت أنني ما لم أنظر إلى سايمون لن يقول ما يريد قوله تاليًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، لقد فكرت في الأمر . لماذا اضطررتِ للهرب هكذا ؟”
ما كان سايمون سيقوله متوقعًا لذا رفعت رأسي ببطء .
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
وبينما كنت أنظر إليه ، قابلت عيون سايمون الفضية اللامعة .
سايمون الذي تذكر الإسم الذي يبعث على الحنين ابتسم .
كان لونًا جميلاً ، كما لو أنه لون القمر الموجود في السماء .
“لا يـهمني ما إن كنتِ إبنة فرير ، أو إبنة كلوي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سايمون بإبتسامة مرحة .
“سايمون ….”
“من الآن فصاعدًا ، سوف أحميكِ حتى نقابل راجنار مرة أخرى .”
دعوت إسم سايمون بصوت مرتجف .
فتح سايمون عينيه كما لو أنه لا يُمكن أن يكون متفاجئًا أكثر من ذلك و أشار له و قال :
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
هل يحاول سايمون أن يقبل بي بالكامل .
أدرت رأسي ببطء .
“لماذا ؟”
لو كنت في كليمنس طوال الوقت ، لم أكن لأفاجأ كثيرًا ، أليس كذلك؟
سايمون ، لا يجب عليكَ الإهتمام بإبنة فرير التي ارتكبت الخيانة .
وبينما كنت أنظر إليه ، قابلت عيون سايمون الفضية اللامعة .
كان قلبي ينبض من شدة التوتر بسبب حقيقة أن السر المخفي قد تم كشفه .
“أشتقتُ لكِ ، دافني .”
عند الصوت المرتجف ، ابتسم سايمون كما لو كان هذا طبيعيًا .
صوت سايمون الذي كان أكثر إخلاصًا من أى وقت مضى ، أدفأ قلبي من تلقاء نفسي .
“أنتِ لستِ إبنة شخص ما ، ولكنكِ دافني ، صديقتي الأولى العزيزة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، لقد فكرت في الأمر . لماذا اضطررتِ للهرب هكذا ؟”
“آه .”
فتح سايمون عينيه كما لو أنه لا يُمكن أن يكون متفاجئًا أكثر من ذلك و أشار له و قال :
في النهاية لم أستطع التحمل و بدأت في البكاء .
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
“لكني … آه ، ماذا علىّ أن أفعل ؟”
“أنتِ لا تعرفين كم كنت غاضبًا عندما غادرتِ فقط برسالة واحدة كهذه .”
لم تتوقف الدموع وحاولت تغطية وجهي بيدي لأنني لم أستطع إظهار وجهي الباكي لسايمون .
كما لو أن الأمر طبيعيًا ، جلس بجواري وحدق بي .
“أنا سعيد جدًا برؤيتكِ بعد وقت طويل ، لكن لماذا تبكين ؟ إن هذا مزعج .”
“بخير ، ساقاي بخير .”
لكن كان من الأسرع أن يأخذ سايمون منديلًا و يمسح دموعي .
تشبث سايمون بيدي و كأنه لن يتركني و جذبني نحوه .
“لا تبكي . أفضل رؤيتكِ تضحكين بدلًا عن البكاء .”
لو كنت في كليمنس طوال الوقت ، لم أكن لأفاجأ كثيرًا ، أليس كذلك؟
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
‘يجب أن أخبره أيضاً عن نارس .’
لأننا كنا في هذا المكان ، لم أستطع البكاء بصوت عال ، لقد كان صوت شهقاتي فقط عاليًا .
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
نظر لي سايمون بنظرة عاجزة ثم عانقني بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألت في دهشة ، هز سايمون رأسه .
سرعان ما سمعت صوت صافرة في أذني .
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
“نعم ، لنذهب .”
انفجرنا من البكاء معًا ونحن نعتز بلحظات لم الشمل التي كانت موضع ترحيب كبير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
اضطررت لإيماء رأسي بسبب كلمات التشجيع الودية .
“دافني كذلك .”
لقد كان صوتًا مرحبًا به لدرجة أنني قد أعتقدت أنه قد جاء في الوقت المناسب .
بدا كلانا مضحكًا للغاية بعد أن توقفنا عن البكاء .
كان بإمكاني أيضًا سماع صوت الأوراق وهي تتمايل مع الرياح .
وبينما كنا نضحك على العيون و الأنف الحمراء ، خفت الأجواء قليلًا .
عندما توقف سايمون عن الكلام ، لم يكن هناك صوت سوى الجنادب في الحديقة الهادئة .
“لكن ، لماذا أتيتَ إلى هنا ؟”
كان الأمر أشبه بالعودة إلى لحظات طفولتي.
“عثرت على وثيقة ارسلتها بينديكتو تطلب فيها الإنضمام إلى إتحاد تجار أوزوالد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
“هل أنتَ من منحتنا الإذن ؟”
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
عندما سألت في دهشة ، هز سايمون رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
“من الواضح أن أبي هو من وافق على ذلك . أعتقد أنه قد أعتقد إنها فرصة لزيادة التفاعل مع أوزوالد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت في مكان ما أن الشخص الذي يعبر عن الفرح بدلًا من الحزن هو صديق حقيقي .
ومع ذلك ، لم ينس الإضافة المرحة .
كان الأمر أشبه بالعودة إلى لحظات طفولتي.
“وبالطبع لقد أوصيت بالأمر بشدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرني هذا لكم من الوقت كنا منفصلين .
بصوت فخور ظهر مرة أخرى ، انفجرنا بالضحك معًا .
على عكس ما أتذكره فقد كبر ، لكن الإبتسامة المشرقة تجاهي لاتزال كما هي .
“كيف كان حالكَ ؟”
قالها بإبتسامة لعوبة ، ضحك سايمون .
“بخير . هل كانت دافني على ما يرام ؟”
“اعني ، دافني …”
“بخير ، ساقاي بخير .”
إنه مكان مختلف تمامًا عن المكان الذي التقينا به ، لكن لماذا أشعر وكأنني قد عدت لهذا الوقت ؟
ابتسم سايمون على نطاق واسع كما لو كان أكثر سعادة من أي شخص آخر عندما أظهرت له ساقي التي تتحرك بشكل طبيعي بإرادتي .
“لا يـهمني ما إن كنتِ إبنة فرير ، أو إبنة كلوي .”
“أنا مسرور جدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب أن أكون أقوى قليلاً بالنسبة لكم .”
سمعت في مكان ما أن الشخص الذي يعبر عن الفرح بدلًا من الحزن هو صديق حقيقي .
“ماذا أفعل ؟ أنا سعيد جداً .”
صوت سايمون الذي كان أكثر إخلاصًا من أى وقت مضى ، أدفأ قلبي من تلقاء نفسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَبِر و أصبح أطول من ذي قبل بكثير ، بدا و جهه و كأن نما ليُصبح شخصًا بالغًا بشكل أسرع .
كنت أرغب في الحفاظ على هذا الشعور السعيد لفترة طويلة ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن سايمون من فتح فمه المغلق يإحكام بسهولة .
لم أرغب في كسر الأجواء الناعمة ، لكن لا تزال هناك قصة لأرويها.
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
“في الواقع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، لقد فكرت في الأمر . لماذا اضطررتِ للهرب هكذا ؟”
أخذت نفسا عميقا ، فتحدثت ببطء عن قصة لم أخبر سايمون بها من قبل .
انفجرنا من البكاء معًا ونحن نعتز بلحظات لم الشمل التي كانت موضع ترحيب كبير .
“ما حصل لراجنار كان بسببي .”
كما لو أن الأمر طبيعيًا ، جلس بجواري وحدق بي .
“راجنار ….”
ابتسم سايمون على نطاق واسع كما لو كان أكثر سعادة من أي شخص آخر عندما أظهرت له ساقي التي تتحرك بشكل طبيعي بإرادتي .
الجو المشرق الذي كان بيننا بالكاد هدأ مرة أخرى .
“نعم ، لنذهب .”
سايمون الذي تذكر الإسم الذي يبعث على الحنين ابتسم .
على الرغم من أنه كان أسمك من الصوت الذي كنت أعرفه ، إلا أنني قد تمكنت من التعرف عليه على الفور .
مجرد التفكير في الأمر جعلني أبكي مرة أخرى.
إنه مكان مختلف تمامًا عن المكان الذي التقينا به ، لكن لماذا أشعر وكأنني قد عدت لهذا الوقت ؟
لكنني اعتقدت أن سيمون أيضًا له الحق في معرفة ما حدث لصديقه راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون …!”
انتزعت الذكريات المؤلمة لذلك اليوم وفتحت فمي بحذر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب لمكان هادئ ؟”
عندما قلت أن راجنار دخل سجن التنين من تلقاء نفسه وأغلق الباب أمامي ، كان تعبير سيمون مرعبًا ، كما لو كان لديه كابوس .
ومع ذلك ، لا يزال هناك المزيد من الكلمات التي تقال حزنًا عليها .
بعد صمت طويل تكلم سايمون بصوت مرعوب .
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
“لا أستطيع لومكِ ، لا أستطيع أن أخبر راجنار أنني كنت جيدًا أيضاً …”
“آه .”
أخذ سايمون نفسًا عميقًا و استمر في الكلام بصوت مرتجف .
“في الواقع .”
“بدلاً من ذلك ، أشعر بالإستياء الشديد لأنني لا أعرف شيئًا عن أصدقائي على الرغم من أنهم كانوا في مثل هذا الموقف الصعب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن سايمون من فتح فمه المغلق يإحكام بسهولة .
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
“من الآن فصاعدًا ، سوف أحميكِ حتى نقابل راجنار مرة أخرى .”
“سايمون . هذا ليس صحيح . أنتَ لم ترتكب شيء خاطئ .”
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
“كان يجب أن أكون أقوى قليلاً بالنسبة لكم .”
هل يحاول سايمون أن يقبل بي بالكامل .
ارتعش مرة أخرى بصوت مليء بالندم .
أدرت رأسي ببطء .
ومع ذلك ، لا يزال هناك المزيد من الكلمات التي تقال حزنًا عليها .
“نعم ، لنذهب .”
‘يجب أن أخبره أيضاً عن نارس .’
في ذلك الوقت ، بدى شعر نارس الأزرق السماوي مصبوغًا في الظلام .
سايمون يعرف راجنار كما أعرفه .
“في آخر مرة تقابلنا فيها كنت أعتقد أنكِ تتصرفين بغرابة . لكن من كان يعلم أنكِ سوف تغادرين بهذه الطريقة فجأة ؟”
قال الجميع لا ، لكن من الواضح أنهم مثلي ، لديهم شكوك حول هوية نارس .
وبينما كنا نضحك على العيون و الأنف الحمراء ، خفت الأجواء قليلًا .
‘حتى لو قال سايمون أن نارس ليس راجنار … سأفكر في الأمر مرة أخرى .’
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
ولكن في هذه اللحظة ، تحدث سايمون بصوت حازم كما لو أنه قد إتخذ قرارًا .
“لقد كنتِ لطيفة عندما كنتِ صغيرة ، لماذا تغيرت شخصيتكِ كثيراً ؟”
“من الآن فصاعدًا ، سوف أحميكِ حتى نقابل راجنار مرة أخرى .”
كان قلبي ينبض من شدة التوتر بسبب حقيقة أن السر المخفي قد تم كشفه .
“سايمون في الواقع …”
“لماذا ؟”
“سأحميكِ من الخوف في المستقبل ، لذا لا تقلقي كثيرًا .”
لكن كان من الأسرع أن يأخذ سايمون منديلًا و يمسح دموعي .
سُمِعَ صوت حفيف من الخلف .
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
توقفنا عن الكلام في نفس الوقت ونظرنا إلى الخلف .
بينما كنا نسير جنبًا إلى جنب ممسكين بأيدي بعضنا البعض ، شعرت بالانتعاش على عكس ما كنت عليه عندما كنت طفلة .
“لقد كنتِ هنا ، دافني . لقد قالت الرئيسة أن الوقت قد حان للعودة .”
على الرغم من وقوفه بفخر ، ظهرت عيونه الحمراء و ابتسم قليلًا .
لقد كان صوتًا مرحبًا به لدرجة أنني قد أعتقدت أنه قد جاء في الوقت المناسب .
“عندها … لقد كنت تتحدث أنتَ و أچاشي دائماً على هذا النحو !”
من الأفضل أن يراه بنفسه بدلًا من أن أخبره مرة أخرى .
اضطررت لإيماء رأسي بسبب كلمات التشجيع الودية .
أختبئ ضوء القمر خلف الغيوم و أصبحت المناطق المحيطة مظلمة .
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
في ذلك الوقت ، بدى شعر نارس الأزرق السماوي مصبوغًا في الظلام .
لكن كان من الأسرع أن يأخذ سايمون منديلًا و يمسح دموعي .
فتح سايمون عينيه كما لو أنه لا يُمكن أن يكون متفاجئًا أكثر من ذلك و أشار له و قال :
“ألم تكوني مشغولة في التحضير لإمتحان الأكاديمية ؟ عليكِ الراحة قليلاً .”
“راجنار ؟”
في ذلك الوقت ، بدى شعر نارس الأزرق السماوي مصبوغًا في الظلام .
يتبع ….
بعد صمت طويل تكلم سايمون بصوت مرعوب .
اضطررت لإيماء رأسي بسبب كلمات التشجيع الودية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
