“سأصاب بالجنون . هل ترغب في الرحيل الآن و الإبتعاد عنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن لدىّ فكرة أن آستر كانت قريبة جداً من الأمير نواه .”
مرة أخرى ، لقد كان متردداً لأن آستر بدت سعيدة للغاية .
ولكن إن بقت بمفردها فلا يُمكنها فعل شيء بتهور حتى بإسم تريزيا .
بعد أن جاءت آستر ، لقد كان سعيداً للغاية لكن الآن بدى و كأن هناك محنة قادمة و لذلك ظهرت سحابة قاتمة فوق رأس چو-دي .
ضغط چو-دي على أسنانه وهو يتذكر وجه نواه الذي كاد يلمس وجه آستر بعد قول هذا .
كان لحاء الشجر مكدساً على الأرض و لقد كان بقشط چو-دي لحاء أشجار التفاح بأظافره .
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
“لابدَ أن الأمير السابع قد أغوى آستر البريئة الخاصة بنا . إن آستر ممسوسة الآن .”
دفنت آستر وجهها في الوسادة ، وتعهد بالإبتعاد عن نواه من الآن فصاعداً .
ركل چو-دي غصن الشجرة الموجود على الأرض بكامل قوته من الغضب .
“أنا أريد أن أفعل شيء ما .”
سمع ڤيكتور الحساس الصوت و نظر حوله و وجد چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن يكون من الجيد الإستعداد ….”
شعر بالدهشة و حاول أن يخبر آستر على الفور , لكنه لم يستطع ذلك لأن چو-دي كان يهدده بقطع رأسه إن تحرك .
كانت آستر التي فهمت معنى الكلمات مندهشة و تصلبت .
***
دوى صوت واضح في رأسه و نزل الوحي ، وفتح عيونه .
في المساء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن يكون من الجيد الإستعداد ….”
اليوم ، اجتمع أفراد الأسرة لتناول العشاء معاً ، دي هين الذي عاد إلى المنزل في وقت مبكر هذه المرة كان موجوداً كذلك .
“شورو ، ماذا نفعل ؟”
“شكراً على الطعام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولقد كازمن المتوقع أن يسير نواه في طريق شائك في المستقبل .
توقفت آستر ، التي كانت تأكل لحمها المفضل ، عن حمل السكين و قابلت عيون چو-دي .
نيابة عنهم ، قام لوكاس ، الذي أغلق باب المعبد برش الدم الذي جلبه من المذبح .
لم يلمس چو-دي حتى الطعام الذي كان يحبه كثيراً و ظل يحدق في آستر .
“لم يكن لدىّ فكرة أن كلاهكما كنتما قريبين جداً للقاء بشكل منفصل .”
“…….؟”
عندما تدفقت قوة الكهنة على المذبح ، بدأ تمثال الحاكم في التوهج .
لم تكن آستر الوحيدة التي شعرت بالغرابة . عبس دي هين و فتح فمه .
نيابة عنهم ، قام لوكاس ، الذي أغلق باب المعبد برش الدم الذي جلبه من المذبح .
“چو-دي ، ما الخطب ؟”
بعد رفضها تناول الحلوى عادت إلى غرفتها وجلست على السرير و كان وجهها وكأنها تكاد تبكي .
“لا . أنا فقط أفكر في شيء ما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال چو-دي أنها لم تكن مشكلة كبيرة وحول نظره بعيداً عن آستر و نظر إلى دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترغب في الإستفادة من هذه الفرصة .
“بالمناسبة ، أبي . ألم يكن هناك أمير تم طرده منذ بضع سنوات بسبب أنه مريض ؟”
عند سماع صوت دي هين المنخفض قررت آستر الإجابة بصدق .
عندما ذُكرت قصة نواه فجأة من العدم نزل الصمت على الطاولة .
عندما استلقت آستر ، جاء شورو الذي كان مستلقياً عبر الوسادة و استلقى على يد آستر .
على وجه الخصوص ، كانت آستر التي ذهبت لرؤية نواه اليوم متوترة و شربت بعض الماء .
في المساء .
“هذا صحيح ، هناك أمير ملعون بلعنة الحاكم .”
{سيتم تغيير لفظ الإله للفظ الحاكم}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شكاً معقولاً لأى شخص لا يعرف شيئاً عن نواه .
“أين هذا الأمير الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر الوحيدة التي شعرت بالغرابة . عبس دي هين و فتح فمه .
“حسناً ، لماذا تشعر بالفضول حيال هذا الأمر فجأة ؟”
بعد ذلك ، انتهت آستر من وجبتها وهي لا تعرف ما إن كان الطعام يمرّ من فمها أو أنفها .[تعبير يدل انها مكانتش مركزة .]
نظر دي هين إلى چو-دي بعيون حادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يستطيعوا التوقف عن الصلاة . لأنهم كان عليهم معرفة شيء واحد حتى عن القديسة التالية .
چو-دي الذي كان منزعجاً من نظرة دي هين الثاقبة تنفس الصعداء و قال الحقيقة أخيراً .
“چو-دي ، ما الخطب ؟”
“آستر . أولاً و قبل كل شيء . أنا آسف . لقد تبعتكِ اليوم .”
“إنه أول صديق لي . هناك العديد من أوجه التشابه بيننا ، لذا بعد التحدث عدة مرات أصبحنا قريبين بسرعة .”
كانت آستر التي فهمت معنى الكلمات مندهشة و تصلبت .
في المساء .
كان دينيس مرتبكاً بما كان عليه الوضع وركز على كلمات چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترغب في الإستفادة من هذه الفرصة .
“لقد تبعت آستر سراً لأنها خرجت خلال النهار . لكنها قابلت الأمير الذي كنا نتحدث عنه للتو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن شيء يُمكن الاستخفاف به .
ضغط چو-دي على أسنانه وهو يتذكر وجه نواه الذي كاد يلمس وجه آستر بعد قول هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن لدىّ فكرة أن آستر كانت قريبة جداً من الأمير نواه .”
“أعتقد أن للأمير قلب سيء تجاه آستر . لقد مرض و طُرد من القصر الإمبراطوري ، لكنه الآن يُقابل آستر ؟ بالنظر إلى الأمر ، هذا مريب صحيح ؟”
لم يلمس چو-دي حتى الطعام الذي كان يحبه كثيراً و ظل يحدق في آستر .
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
لم يلمس چو-دي حتى الطعام الذي كان يحبه كثيراً و ظل يحدق في آستر .
الأمير الذي فقد سلطته بسبب المرض ، يقترب من آستر و يسع إلى التعافي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تبعت آستر سراً لأنها خرجت خلال النهار . لكنها قابلت الأمير الذي كنا نتحدث عنه للتو .”
كان شكاً معقولاً لأى شخص لا يعرف شيئاً عن نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من ذلك ، لأنه لم يكن يعرف ما الذي يشعر به نوان كان عليه حماية آستر من التعرض للأذى .
لكن عندما علم دي هين أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، انزعج و سأل آستر .
“التقينا في حفل عيد ميلاد سيباستيان أوبا بالأمس . التقينا لفترة فقط لأنه عاد إلى هنا بعد فترة طويلة .”
“هل قابلتِ الأمير حقاً ؟”
لقد كان نواه يحاول إستعادة مكانته .
“نعم ، فعلت .”
لم تشك آستر أبداً في نوايا نواه ، لأنها ألتقت به أول مرة في الملجأ ولقد كانت في وضع يسمح لها بمساعدة نواه .
أجابت آستر ، والتي شعرت أنها فعلت شيء خاطيء ، وقف دينيس بجانب آستر .
كان چو-دي واضحاً جداً في عداءه تجاه نواه .
“لا تضغط على نفسك أكثر من اللازم ، لقد فاجئت آستر .”
“سأصاب بالجنون . هل ترغب في الرحيل الآن و الإبتعاد عنا ؟”
سكبت آستر الماء في الكوب على الفور وشربته .
أومأت آستر لأن النتيجة كانت سهلة للغاية بالنسبة لنواه و عائلتها .
“أنا لست غاضباً ، أنا فقط مندهش لذا أخبريني بنفسكِ بما حدث .”
ومع ذلك ، بعد أن فرزت أفكارها جاءت في بالها المحادثة التي أجرتها مع نواه .
عند سماع صوت دي هين المنخفض قررت آستر الإجابة بصدق .
في الوقت الحالي ، لم يكن لديها الكثير من الأشياء لتشتريها لذا قامت بتخزين الماس ، واعتقدت أنه سيكون كافياً لإستخدامه .
“التقينا في حفل عيد ميلاد سيباستيان أوبا بالأمس . التقينا لفترة فقط لأنه عاد إلى هنا بعد فترة طويلة .”
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
لا حرج من مقابلته بدون الحصول على الإذن .
قال دينيس الذي كان يستمع بالجوار . بدى و كأنه كان مستاء للغاية لأنها لم تخبره .
ومع ذلك ، فإن حقيقة أن آستر التقت سراً برجل ، وكذلك كان الأمير نواه ، كانت مشكلة كبيرة بالنسبة لدي هين .
في الوقت الحالي ، لم يكن لديها الكثير من الأشياء لتشتريها لذا قامت بتخزين الماس ، واعتقدت أنه سيكون كافياً لإستخدامه .
“لم يكن لدىّ فكرة أن كلاهكما كنتما قريبين جداً للقاء بشكل منفصل .”
دفنت آستر وجهها في الوسادة ، وتعهد بالإبتعاد عن نواه من الآن فصاعداً .
“إنه أول صديق لي . هناك العديد من أوجه التشابه بيننا ، لذا بعد التحدث عدة مرات أصبحنا قريبين بسرعة .”
“إذا طلب منكِ الأمير مقابلته مرة أخرى في المستقبل . سأذهب معكِ . سوف أعطيه وقتاً عصيباً .”
قدمت آستر أفضل الأعذار لمحاولة تخطي الموقف .
لقد كانت آستر على وشكِ قول شيء ما ، لكنها قبلت . لم تكن تريد معارضة كلمات دي هين .
لكنه لم يكن شيء يُمكن الاستخفاف به .
إذا فعلت آستر شيئاً خاطئاً فسيصل الأمر على عاتق دي هين ، يجب ألا يكون هناك ضرر للعائلة .
‘لا أعتقد أنه تعمد الإقتراب من إبنتي .’
مرة أخرى ، لقد كان متردداً لأن آستر بدت سعيدة للغاية .
عندما استخدم دي هين القوة في يده انحنت الشوكة المعدنية التي كانت يُمسك بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن الجميع اساء فهم نواه .”
مع العلم أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، كان دي هين حذراً جداً .
ومع ذلك ، بعد أن فرزت أفكارها جاءت في بالها المحادثة التي أجرتها مع نواه .
مثل دامون ، يستطيع نواه إستخدام آستر في أغراض سياسية .
“هل سمعتم هذا جميعاً ….؟”
أكثر من ذلك ، لأنه لم يكن يعرف ما الذي يشعر به نوان كان عليه حماية آستر من التعرض للأذى .
“حسناً ، لماذا تشعر بالفضول حيال هذا الأمر فجأة ؟”
“من الأفضل الإبتعاد عن الأمير من الآن فصاعداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولقد كازمن المتوقع أن يسير نواه في طريق شائك في المستقبل .
“….نعم .”
‘لا أعتقد أنه تعمد الإقتراب من إبنتي .’
عادة ما يضع دي هين رأى آستر أولاً لكنه هذه المرة لم يسأل .
چو-دي الذي كان منزعجاً من نظرة دي هين الثاقبة تنفس الصعداء و قال الحقيقة أخيراً .
لقد كانت آستر على وشكِ قول شيء ما ، لكنها قبلت . لم تكن تريد معارضة كلمات دي هين .
“سأصاب بالجنون . هل ترغب في الرحيل الآن و الإبتعاد عنا ؟”
“لم يكن لدىّ فكرة أن آستر كانت قريبة جداً من الأمير نواه .”
ومع ذلك ، كان من المفهوم أن يكون الأمر مريباً من وجهة نظر إخوتها و والدها لذا كانت مستاءة فقط .
قال دينيس الذي كان يستمع بالجوار . بدى و كأنه كان مستاء للغاية لأنها لم تخبره .
“لا . أنا فقط أفكر في شيء ما .”
لم تكن آستر تعرف ، لكن كان دافع الثلاثة هو التملك لآستر .
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
الإبنة الغالية ، وشقيقتهما الغالية الصغيرة .
“هل قابلتِ الأمير حقاً ؟”
لقد مرّ أكثر من عام فقط منذ أن كانوا معاً لذا لم يرغبوا في تسليمها لأي أحد .
چو-دي الذي كان منزعجاً من نظرة دي هين الثاقبة تنفس الصعداء و قال الحقيقة أخيراً .
ولقد كازمن المتوقع أن يسير نواه في طريق شائك في المستقبل .
سكبت آستر الماء في الكوب على الفور وشربته .
“إذا طلب منكِ الأمير مقابلته مرة أخرى في المستقبل . سأذهب معكِ . سوف أعطيه وقتاً عصيباً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تبعت آستر سراً لأنها خرجت خلال النهار . لكنها قابلت الأمير الذي كنا نتحدث عنه للتو .”
كان چو-دي واضحاً جداً في عداءه تجاه نواه .
عادة ما يضع دي هين رأى آستر أولاً لكنه هذه المرة لم يسأل .
بعد ذلك ، انتهت آستر من وجبتها وهي لا تعرف ما إن كان الطعام يمرّ من فمها أو أنفها .[تعبير يدل انها مكانتش مركزة .]
لم يلمس چو-دي حتى الطعام الذي كان يحبه كثيراً و ظل يحدق في آستر .
بعد رفضها تناول الحلوى عادت إلى غرفتها وجلست على السرير و كان وجهها وكأنها تكاد تبكي .
السيناريو الذي ظهر بعد عمل چو-دي الشاق كان هذا .
“أعتقد أن الجميع اساء فهم نواه .”
أجابت آستر ، والتي شعرت أنها فعلت شيء خاطيء ، وقف دينيس بجانب آستر .
لم تشك آستر أبداً في نوايا نواه ، لأنها ألتقت به أول مرة في الملجأ ولقد كانت في وضع يسمح لها بمساعدة نواه .
“…….؟”
ومع ذلك ، كان من المفهوم أن يكون الأمر مريباً من وجهة نظر إخوتها و والدها لذا كانت مستاءة فقط .
“شورو ، ماذا نفعل ؟”
عندما استلقت آستر ، جاء شورو الذي كان مستلقياً عبر الوسادة و استلقى على يد آستر .
الأمير الذي فقد سلطته بسبب المرض ، يقترب من آستر و يسع إلى التعافي .
“شورو ، ماذا نفعل ؟”
وبينما كانوا يرددون الصلاوات في نفس الوقت ، تغير الهواء المحيط بهم .
آستر التي شعرت بالإرتياح قليلاً بسبب شورو اللطيف لمست رأسه و أنغمست في الأفكار .
مع العلم أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، كان دي هين حذراً جداً .
في هذه اللحظة , ظهر الوعي و تألق على يد آستر . كلما لمست شورو كان يظهر دائماً .
بعد رفضها تناول الحلوى عادت إلى غرفتها وجلست على السرير و كان وجهها وكأنها تكاد تبكي .
أومأت آستر لأن النتيجة كانت سهلة للغاية بالنسبة لنواه و عائلتها .
لقد كانت صلاة بدأت اليوم بدون إنتظار كثير ، ولقد كان ذلك عندما قال لوكاس الصلاة للمرة السابعة .
“على أى حال ، إنها عائلتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لآستر اليوم ، كانت عائلتها على رأس أولوياتها . إن قال دي هين لها ألا تقابل نواه ، فهي لن تقابله .
على الرغم من أن آستر كانت تحب نواه ، إلا أنه لم يكن ثميناً مثل الأسرة الثمينة التي أعطتها حياة جديدة .
“آستر . أولاً و قبل كل شيء . أنا آسف . لقد تبعتكِ اليوم .”
بالنسبة لآستر اليوم ، كانت عائلتها على رأس أولوياتها . إن قال دي هين لها ألا تقابل نواه ، فهي لن تقابله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى چو-دي بعيون حادة .
دفنت آستر وجهها في الوسادة ، وتعهد بالإبتعاد عن نواه من الآن فصاعداً .
“على أى حال ، إنها عائلتي .”
شعرت و كأنها أصابها برق من السماء الجافة عندما قابلته بسعادة .
اجتمع أربعة من رؤساء الكهنة ، يرتدون أردية الكهنة ، في المعبد ، بتعابير حازمة على وجوههم .
ومع ذلك ، بعد أن فرزت أفكارها جاءت في بالها المحادثة التي أجرتها مع نواه .
لقد كانت آستر على وشكِ قول شيء ما ، لكنها قبلت . لم تكن تريد معارضة كلمات دي هين .
لقد كان نواه يحاول إستعادة مكانته .
لقد كان نواه يحاول إستعادة مكانته .
اعتقدت أنه من المحبط ألا تفعل شيء إعتقاداً أنه لن يحدث شيء .
ومع ذلك ، بعد أن فرزت أفكارها جاءت في بالها المحادثة التي أجرتها مع نواه .
“أنا أريد أن أفعل شيء ما .”
بعد ذلك ، انتهت آستر من وجبتها وهي لا تعرف ما إن كان الطعام يمرّ من فمها أو أنفها .[تعبير يدل انها مكانتش مركزة .]
أرادت التأكد من أن المعبد لن يستطيع خدشها أو لمسها حتى لو بقت في المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى چو-دي بعيون حادة .
ولكن إن بقت بمفردها فلا يُمكنها فعل شيء بتهور حتى بإسم تريزيا .
بعد أن جاءت آستر ، لقد كان سعيداً للغاية لكن الآن بدى و كأن هناك محنة قادمة و لذلك ظهرت سحابة قاتمة فوق رأس چو-دي .
إذا فعلت آستر شيئاً خاطئاً فسيصل الأمر على عاتق دي هين ، يجب ألا يكون هناك ضرر للعائلة .
دفنت آستر وجهها في الوسادة ، وتعهد بالإبتعاد عن نواه من الآن فصاعداً .
“ألن يكون من الجيد الإستعداد ….”
“أدعو الحاكم بإخلاص . أشفق علينا نحن الذي فقدنا طريقنا و أنظر لنا بإزدراء و أخبرنا بمن يُمثلك .”
آستر التي كانت تفكر أصبح لديها فكرة جيدة و لمعت عيناها .
كان چو-دي واضحاً جداً في عداءه تجاه نواه .
موكب من عامة الناس قد رأته عندما ذهبت لحضور جنازة القديسة .
ضغط چو-دي على أسنانه وهو يتذكر وجه نواه الذي كاد يلمس وجه آستر بعد قول هذا .
لقد ذرفوا الكثير من الدموع على القديسة ولم يقابلوها قط ولم يحصلوا على أي فوائد من هذا .
قال دينيس الذي كان يستمع بالجوار . بدى و كأنه كان مستاء للغاية لأنها لم تخبره .
بالنسبة للشعب الإمبراطوري ، لم يكن المعبد أقل من دعم روحي ، ولكن في الواقع ، كان للمعبد مكانة عالية جداً بالنسبة لعامة الناس .
مثل دامون ، يستطيع نواه إستخدام آستر في أغراض سياسية .
كانت ترغب في الإستفادة من هذه الفرصة .
“هل سمعتم هذا جميعاً ….؟”
اعتقدت أنهم إن أُتيحت لهم الفرصة للإيمان بشيء آخر ، فسيكونون قادرين على الخروج من الهيمنة الروحية للمعبد .
لقد مرّ أكثر من عام فقط منذ أن كانوا معاً لذا لم يرغبوا في تسليمها لأي أحد .
“لأن لدىّ الكثير من الماس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترغب في الإستفادة من هذه الفرصة .
تمت معالجة الماس المستخرج من المنجم كل أسبوع و تخزينه في المخزن .
اعتقدت أنهم إن أُتيحت لهم الفرصة للإيمان بشيء آخر ، فسيكونون قادرين على الخروج من الهيمنة الروحية للمعبد .
في الوقت الحالي ، لم يكن لديها الكثير من الأشياء لتشتريها لذا قامت بتخزين الماس ، واعتقدت أنه سيكون كافياً لإستخدامه .
“إذا طلب منكِ الأمير مقابلته مرة أخرى في المستقبل . سأذهب معكِ . سوف أعطيه وقتاً عصيباً .”
***
كانت آستر التي فهمت معنى الكلمات مندهشة و تصلبت .
بعد أيام قليلة ، كان القمر ساطعًا بشكل خاص. أضاء ضوء القمر الأصفر الزاهي جميع أجزاء المعبد.
إذا فعلت آستر شيئاً خاطئاً فسيصل الأمر على عاتق دي هين ، يجب ألا يكون هناك ضرر للعائلة .
اجتمع أربعة من رؤساء الكهنة ، يرتدون أردية الكهنة ، في المعبد ، بتعابير حازمة على وجوههم .
قال دينيس الذي كان يستمع بالجوار . بدى و كأنه كان مستاء للغاية لأنها لم تخبره .
نيابة عنهم ، قام لوكاس ، الذي أغلق باب المعبد برش الدم الذي جلبه من المذبح .
في اللحظة التي أشارت فيها الساعة إلى الوقت المحدد ، جثو على ركبتيهم و بدأوا الصلاة بوجه جاد .
“من فضلك ، دع صلواتنا تصل إلى الحاكم اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تضغط على نفسك أكثر من اللازم ، لقد فاجئت آستر .”
عندما تم الإنتهاء من الطقوس التي قبل الصلاة وقف رؤساء الكهنة في جميع الجهات أمام المذبح على التوالي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترغب في الإستفادة من هذه الفرصة .
في اللحظة التي أشارت فيها الساعة إلى الوقت المحدد ، جثو على ركبتيهم و بدأوا الصلاة بوجه جاد .
عندما استخدم دي هين القوة في يده انحنت الشوكة المعدنية التي كانت يُمسك بها .
“أدعو الحاكم بإخلاص . أشفق علينا نحن الذي فقدنا طريقنا و أنظر لنا بإزدراء و أخبرنا بمن يُمثلك .”
قدمت آستر أفضل الأعذار لمحاولة تخطي الموقف .
قرر لوكاس الصلاة بصوت خاشع .
“هذا صحيح ، هناك أمير ملعون بلعنة الحاكم .” {سيتم تغيير لفظ الإله للفظ الحاكم}
في هذه الأثناء ، سطع ضوء القمر عبر زجاج المعبد الملون ، ليُضيء رؤوس رؤساء الكهنة .
ولكن إن بقت بمفردها فلا يُمكنها فعل شيء بتهور حتى بإسم تريزيا .
نظراً لأنهم إضطروا إلى اجتياز الكثير من الإختبارات للوصول إلى منصب رئيس الكهنة ، فقد تم إثبات قدرتهم على التحمل .
أرادت التأكد من أن المعبد لن يستطيع خدشها أو لمسها حتى لو بقت في المعبد .
وبينما كانوا يرددون الصلاوات في نفس الوقت ، تغير الهواء المحيط بهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
عندما تدفقت قوة الكهنة على المذبح ، بدأ تمثال الحاكم في التوهج .
مع العلم أن نواه كان يهدف إلى ولاية العهد ، كان دي هين حذراً جداً .
بما أن الصلوات تستهلك الكثير من الطاقة فإن الحد الأقصى لها هو مرة واحدة كل أسبوعين .
“هل سمعتم هذا جميعاً ….؟”
في كل مرة يصلون لم يجدوا إجابة من الحاكم . كان من النادر جداً الحصول على رد .
قرر لوكاس الصلاة بصوت خاشع .
ومع ذلك ، لم يستطيعوا التوقف عن الصلاة . لأنهم كان عليهم معرفة شيء واحد حتى عن القديسة التالية .
موكب من عامة الناس قد رأته عندما ذهبت لحضور جنازة القديسة .
لقد كانت صلاة بدأت اليوم بدون إنتظار كثير ، ولقد كان ذلك عندما قال لوكاس الصلاة للمرة السابعة .
“على أى حال ، إنها عائلتي .”
دوى صوت واضح في رأسه و نزل الوحي ، وفتح عيونه .
أجابت آستر ، والتي شعرت أنها فعلت شيء خاطيء ، وقف دينيس بجانب آستر .
“هل سمعتم هذا جميعاً ….؟”
“شكراً على الطعام .”
يتبع ….
الإبنة الغالية ، وشقيقتهما الغالية الصغيرة .
مرة أخرى ، لقد كان متردداً لأن آستر بدت سعيدة للغاية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات