㊎ تلميِذُ القُصُوُر الإثْنَي عَشَر ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ العالية ، وقُوَتَه الخــَــالـِــدْة الحـَـالِية كَانَت ضَعِيِفة للغَايَة ، وَ غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ تَحْمِلُ صَقْل أكثَرَ مِنْ فـُـرْنِ وَاحِد مِنْ الحُبُوُب .
㊎ تلميِذُ القُصُوُر الإثْنَي عَشَر ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إسْتَغْرَقَ صَقْلِ حُبُوُب من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) بَعْض الوَقْت لأَنـَّـه فَقَطْ بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام وَ ثَلَاثَ لَيَالِ لَمْ يختتم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كان لديه ـشُعُور بالضجر الشَدِيِد .
“لِمَاذَا لَمْ تَقُوُلِي فِيْ وَقْت سَابِقَ! “شوا ☄ شوا ☄ شوا ☄, (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إخْتَارَ بالفِعْل الأدْوِيَة مِنْ الرفوف ، بِسُرْعَةٍ فائقة بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي : “بِالنِسبَة للتَأمين ، سَاقَومُ بتنَقَية مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)…”
“حَسَنَاً!”
“…حَبَةُ الرُوُح الزَرْقَاء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الأحْدَاثيات موُجَودَة فَقَطْ فِيْ قَصْرِ القَوْس الكَبِيِر؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .
كَانَ فَمِ رُوُح المصفوفَةِ مرهوناً بوُضُوُح – حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ (درجة السـَـمـَـاء) ؟ أنْتَ مُتَأكَدَ مِنْ الكلام الكَبِيِر .
“أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ” أشارَت رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي أولَئِكَ الذِيِنَ وَصَلُوُا فِيْ غُضُون عَشَرَة أيَّام . “جَمِيْعكم مؤهَلَون ليُصْبِحَ تِلْمِيِذاً خَارِجَياً فِيْ القُصُوُر الإثني عَشَرَ . المُهْتَمين ، اتبعوني” .
و مَعَ ذَلِكَ ، بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل ، تَحَوَلَت كلتا اليَدين بشَكْلٍ طَبِيِعي وَ سلس ، وإخْتِيَار ، وَ تنَظِيِف ، ثُمَ صَقْل ، وفَتَحَ الْفَرن لصَقْل حُبُوُب . تَمَت العَمَلية برمتهَا دَفْعَة وَاحِدَة ، عَلَيْ نَحْو سلس لَا يُوُصَف وَ سهَل .
مَوْهِبَةٌ مُذْهِلَة فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ أدَاء مُتَمَيِز فِيْ المَصْفُوُفَات ، وَ فِيْ النِهَاية ، حَتَي أنَّهُ مُنْقَطْع النَظِيِر بشَكْلٍ مُذْهِل فِيْ الخِيِميَاء… مِثْل هَذَا حَقَاً سَوْفَ يظَهَرَ فِيْ هَذَا العَالَم؟
فُتِحَ فم رُوُح المَصْفُوُفَة بِبُطْءٍ ، وَ أصْبَحَ دَائِرَة فِيْ النِهَاية ، عَلَيْ مـَـا يَبْدُو صُدِمَت بشَكْلٍ مُفْرِط .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مِثْل هَذَا العبقري و المهووس فِيْ هَذَا العَالَم؟
“هَل يسمي (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)؟” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ تخَوْف .
مَوْهِبَةٌ مُذْهِلَة فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ أدَاء مُتَمَيِز فِيْ المَصْفُوُفَات ، وَ فِيْ النِهَاية ، حَتَي أنَّهُ مُنْقَطْع النَظِيِر بشَكْلٍ مُذْهِل فِيْ الخِيِميَاء… مِثْل هَذَا حَقَاً سَوْفَ يظَهَرَ فِيْ هَذَا العَالَم؟
تبلورت رُوُحُ المَصْفُوُفَة فِيْ أعَيْنهَا ، وَ قَاْلَت : “أنـَــا فَقَطْ أسَاس هَذِهِ المَصْفُوُفَة ، لَا أعْرِفُ كُلْ شَيئِ ، فكَيْفَ لي أَنْ أعْرِفُ؟”
إسْتَغْرَقَ صَقْلِ حُبُوُب من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) بَعْض الوَقْت لأَنـَّـه فَقَطْ بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام وَ ثَلَاثَ لَيَالِ لَمْ يختتم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كان لديه ـشُعُور بالضجر الشَدِيِد .
“حَسَنَاً!”
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ العالية ، وقُوَتَه الخــَــالـِــدْة الحـَـالِية كَانَت ضَعِيِفة للغَايَة ، وَ غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ تَحْمِلُ صَقْل أكثَرَ مِنْ فـُـرْنِ وَاحِد مِنْ الحُبُوُب .
“تَبَاً”
روح المَصْفُوُفَة لَمْ تنَظَر حَتَي فِيْ الحَبَة الَّتِي تَكُوُنت . كَانَ هَذَا مُجَرَدَ وهم تغَيْرَ دَاخلِ تَشْكِيِله . نَظَرت إلَي كُلْ خُطْوَة مِنْ خَطَوَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ تَعْرِفُ بشَكْلٍ طَبِيِعي مـَـا إِذَا كَانَت الحُبُوُب الطِبِيَة قَدْ صَقْلتُ بنَجَاح وكم عَدَدُ النُجُوم .
“هَل يسمي (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)؟” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ تخَوْف .
“خذهَا ، خذها!” روح المَصْفُوُفَة رمت كرة مِنْ الضَوء . وغني عَن القَوْل ، كَانَ هَذَا بالتَأكِيد الجُزْء الأَخِيِر مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة).
(هـُــو نِيُـوُ) لَم تهتم كَثِيِرا . هي ببَسَاطَة تَبِعَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أخَذَ كرة الضَوْء بِسُرْعَةٍ وضَغْط عَلَيْهَا عَلَيْ جبَيْنَه . كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، تغَيْرَت هَيْئَةٍ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) مَرَة أُخْرَي ، وأكْمَلت فِيْ النِهَاية .
“إِذَا كُنْت قَدْ استغلت ذَلِكَ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَيْفَ يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)؟ أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ سُؤَال .
“طفل ، أنْتَ مؤهَل لتُصْبِحَ تِلْمِيِذاً دَاخلِيَاً للقُصُوُر الإثني عَشَرَ . إِذَاً ، تَحْتَ أَيّ قَصْرِ تُرِيِدُ أَنْ تُصْبِحَ تِلْمِيِذاً؟” روح المَصْفُوُفَة سئلت فَجْأة .
ترجمة
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “أَرْسِلوا حِسِّي الإدْرَاكِي إلَي جَسَدْي أوَلَا . سأعرض لـَـكَ شَيْئاً ، لكنَّ لَا تدع أَيّ شَخْص أخَرُ يَعْرِفَ ” .
عاد الـحـِـس الإِدْرَاكي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ لَا يزَاَلُ دَاخلِ المبني وَ لكنَّ لَمْ يَعُد فِيْ الغُرْفَة الحَجَرية. كَمَا عادت سيطرته علي (البُرْج الأسْوَد) . أخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس ، تمايل فِيِ يَدِهِ .
“تسك ، تَتَصَرُف بشكلٍ غَامِضَ” تَشَاؤُم الروح التي كانت متحمسه ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَصَرَفَت وِفْقَاً لذَلِكَ .
وكَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَمْ يُوَاجَه (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مصادفة افتتاح عَالَم الإثنا عَشَرَية السَمَاوِي الغَامِض ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنَّه لفت الإنْتَباهَ إلَي وَضْع القَارَةُ الشَمَالِيَة مُنْذُ أَنْ حَصَلَ عَلَيْ المُفْتَاح .
عاد الـحـِـس الإِدْرَاكي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ لَا يزَاَلُ دَاخلِ المبني وَ لكنَّ لَمْ يَعُد فِيْ الغُرْفَة الحَجَرية. كَمَا عادت سيطرته علي (البُرْج الأسْوَد) . أخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس ، تمايل فِيِ يَدِهِ .
◉ℍ???????◉
“هاه ، لَدَيْك مُفْتَاح لِفَتَحَ قَصْرِ القَوْس؟” صَرَخَ رُوُح المَصْفُوُفَة : ” لِمَاذَا لَمْ تعلن فِيْ وَقْت سَابِقَ؟”
“اللعَنة” إستهزأت بهِ مَصْفُوُفَة رُوُحِيةٌ
“إِذَا كُنْت قَدْ استغلت ذَلِكَ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَيْفَ يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)؟ أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ سُؤَال .
“حَسَنَاً!”
“… الشَقِي اللعَيْن!” تَمْتَمت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ ضَحِكَت فَجْأة” لأُخْبِرَكَ بأخْبَار مُؤسِفة ، إنَهَا لَيْسَتْ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي تَمَ فِيهَا فَتَحَ قَصْرِ القَوْس ، لذَلِكَ تَمَ بالفِعْل تنَظِيِف الكُنُوُز الموُجَودَة دَاخلِ القَصْرِ ، تاركينَ شَيْئين فَقَطْ يُمْكِنُكَ الحصولُ عليِهِم”
“هَذَا صَحِيِح”
“تَبَاً”
“تَبَاً”
تي!”
“هَذَا صَحِيِح”
“هههه!” ضَحِكَ رُوُح المَصْفُوُفَة بِصَوْتٍ عَالِ . لَقَد كَانَ منزعجاً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لفَتْرَة طَوِيِلة ، وَ أصْبَحَ الأنْ قَادِراً عَلَيْ إثَارَة إشْمِئزَاز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَوْرَاً مِمَا جَعَلَهَا تشعر بالسعَادَة حَقَاً . تَوَقَفَت ، ثُمَ ذَهَبَت : “و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأشْيَاء ذات القِيِمَة الْحَقَيْقِيْة فِيْ قَصْرِ القَوْس هِيَ هَذَيِنِ الشيئَيِنِ الَّتِي لَا يُمْكِن أخَذَهَا بَعِيِداً” .
“خذهَا ، خذها!” روح المَصْفُوُفَة رمت كرة مِنْ الضَوء . وغني عَن القَوْل ، كَانَ هَذَا بالتَأكِيد الجُزْء الأَخِيِر مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة).
“ما هم؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ فَقَطْ عن القَضِيَةً .
“مَاذَا ، خمنت حَتَي ذَلِكَ؟” كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة مُندَهِشة ” قَبِلَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد طِفْل جَلْبِ المُفْتَاح فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره ، وَ لَمْ يحضر الإخْتِبَارات فِيْ وَقْت سَابِقَ ” .
و قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة “القُوَة الغَامِضة ومَجْمُوعَة مِنْ الأحْدَاثيات” .
“إِذَا كُنْت قَدْ استغلت ذَلِكَ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَيْفَ يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)؟ أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ سُؤَال .
قُوَة غَامِضَة !
“أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ” أشارَت رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي أولَئِكَ الذِيِنَ وَصَلُوُا فِيْ غُضُون عَشَرَة أيَّام . “جَمِيْعكم مؤهَلَون ليُصْبِحَ تِلْمِيِذاً خَارِجَياً فِيْ القُصُوُر الإثني عَشَرَ . المُهْتَمين ، اتبعوني” .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَعِيِداً . كَانَ هَذَا شَيْئاً عَظِيِماً ، لكنَّ مـَـا هي هذه الإحداثيات ؟ سَأَلَ “أحْدَاثيات مَاذَا؟”
“…حَبَةُ الرُوُح الزَرْقَاء”
“فِيْ السَنَوَات السَابِقَة ، اكْتَشِف مَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي يوماً إيداعاً مُذْهِلا مِنْ أحَدِ الخَالِدِيِن ، وَ أخَذَ بِضْعِة أشْيَاء فَقَطْ تَسْمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يَكُوْن قَوِياً فِيْ براهما الدَاو العُظْمَي . هَذِهِ الأحْدَاثيات هِيَ مَوقِع خَزِيِنَة الخَالِد” أجابت رُوُح المَصْفُوُفَة .
(آو فـِـيـنْج) وَ غَيْرَهُ مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَشْفَوا عَنْ نِيَةِ القَتْل فِيْ عُيُونهم . إَنْ لَمْ يَكُنْ خَوْفا مِنْ رُوُح المَصْفُوُفَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد سَوْفَ يُهَاجِمونه وَ يَسْتَغِلونه .
أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة أَنْ مـَـا أَرَادَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أن يسلبه كَانَ بالتَأكِيد تِلْكَ الأحْدَاثيات .
“لِمَاذَا لَمْ تَقُوُلِي فِيْ وَقْت سَابِقَ! “شوا ☄ شوا ☄ شوا ☄, (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إخْتَارَ بالفِعْل الأدْوِيَة مِنْ الرفوف ، بِسُرْعَةٍ فائقة بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي : “بِالنِسبَة للتَأمين ، سَاقَومُ بتنَقَية مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)…”
“هذه الأحْدَاثيات موُجَودَة فَقَطْ فِيْ قَصْرِ القَوْس الكَبِيِر؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “أَرْسِلوا حِسِّي الإدْرَاكِي إلَي جَسَدْي أوَلَا . سأعرض لـَـكَ شَيْئاً ، لكنَّ لَا تدع أَيّ شَخْص أخَرُ يَعْرِفَ ” .
“لَا ، فِيْ جَمِيْع القُصُوُر الاثني عَشَرَ . ولِكَوْنُهَا قَادِرَة عَلَيْ وراثة تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، فَإِنَّ المَرْأ مؤهَل بشَكْلٍ طَبِيِعي لإسْتِقْبَال كُنُوُز ملك النر السماوي البَاقِية ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ العالية ، وقُوَتَه الخــَــالـِــدْة الحـَـالِية كَانَت ضَعِيِفة للغَايَة ، وَ غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ تَحْمِلُ صَقْل أكثَرَ مِنْ فـُـرْنِ وَاحِد مِنْ الحُبُوُب .
“ياإلَهِي ، أَيّ نَوْع مِنْ المكَانَ هـُــوَ براهما الدَاو العُظْمَي؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
فُتِحَ فم رُوُح المَصْفُوُفَة بِبُطْءٍ ، وَ أصْبَحَ دَائِرَة فِيْ النِهَاية ، عَلَيْ مـَـا يَبْدُو صُدِمَت بشَكْلٍ مُفْرِط .
تبلورت رُوُحُ المَصْفُوُفَة فِيْ أعَيْنهَا ، وَ قَاْلَت : “أنـَــا فَقَطْ أسَاس هَذِهِ المَصْفُوُفَة ، لَا أعْرِفُ كُلْ شَيئِ ، فكَيْفَ لي أَنْ أعْرِفُ؟”
“اللعَنة” إستهزأت بهِ مَصْفُوُفَة رُوُحِيةٌ
“اللعَنة” إستهزأت بهِ مَصْفُوُفَة رُوُحِيةٌ
إذن ، هَكَذَا كَانَت الأُمُوُر.
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “هَل هُنَاْكَ شَخْص أخَرُ جَلْبِ المُفْتَاح فِيْ هَذَا الوَقْت؟”
(آو فـِـيـنْج) وَ غَيْرَهُ مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَشْفَوا عَنْ نِيَةِ القَتْل فِيْ عُيُونهم . إَنْ لَمْ يَكُنْ خَوْفا مِنْ رُوُح المَصْفُوُفَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد سَوْفَ يُهَاجِمونه وَ يَسْتَغِلونه .
“مَاذَا ، خمنت حَتَي ذَلِكَ؟” كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة مُندَهِشة ” قَبِلَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد طِفْل جَلْبِ المُفْتَاح فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره ، وَ لَمْ يحضر الإخْتِبَارات فِيْ وَقْت سَابِقَ ” .
“لَا ، فِيْ جَمِيْع القُصُوُر الاثني عَشَرَ . ولِكَوْنُهَا قَادِرَة عَلَيْ وراثة تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، فَإِنَّ المَرْأ مؤهَل بشَكْلٍ طَبِيِعي لإسْتِقْبَال كُنُوُز ملك النر السماوي البَاقِية ” .
“هَل يسمي (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)؟” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ تخَوْف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ العالية ، وقُوَتَه الخــَــالـِــدْة الحـَـالِية كَانَت ضَعِيِفة للغَايَة ، وَ غَيْرَ قَادِرَة عَلَيْ تَحْمِلُ صَقْل أكثَرَ مِنْ فـُـرْنِ وَاحِد مِنْ الحُبُوُب .
“هَذَا صَحِيِح”
“هَذَا صَحِيِح”
وكَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَمْ يُوَاجَه (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مصادفة افتتاح عَالَم الإثنا عَشَرَية السَمَاوِي الغَامِض ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنَّه لفت الإنْتَباهَ إلَي وَضْع القَارَةُ الشَمَالِيَة مُنْذُ أَنْ حَصَلَ عَلَيْ المُفْتَاح .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَعِيِداً . كَانَ هَذَا شَيْئاً عَظِيِماً ، لكنَّ مـَـا هي هذه الإحداثيات ؟ سَأَلَ “أحْدَاثيات مَاذَا؟”
“أي قَصْرِ افتتح؟”
وكَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَمْ يُوَاجَه (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مصادفة افتتاح عَالَم الإثنا عَشَرَية السَمَاوِي الغَامِض ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنَّه لفت الإنْتَباهَ إلَي وَضْع القَارَةُ الشَمَالِيَة مُنْذُ أَنْ حَصَلَ عَلَيْ المُفْتَاح .
“قَصْرِ العقُرْبَ” .
ترجمة
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَقْت قَصِيِر ، وَ قَاْلَ : “بِمَا أَنْ قَصْرِ القَوْس قَدْ تَمَ فَتَحَه بالفِعْل ، فهَل تم سَلْبُ هَذه الخزينة الخالدة؟”
“قَصْرِ العقُرْبَ” .
“لا” هز رُوُح التشَكْل رَأْسه ، وَ أعَادَت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُفْتَاح ، وَ قَاْلَت : “هَذَا لَيْسَ فَقَطْ مُفْتَاح لِفَتَحَ قَصْرِ القَوْس ، وَ لكنَّ أيْضَاً شَيْئ مصدق لدُخُولُ الخَزِيِنَة الخَالِدَة . هُنَاْكَ تَكْمُن القُيُوُد الَّتِي وَضْعهَا ملك النهر السماوي ، وَ بِدُونَ مُفْتَاح ، لَا يُمْكِنك الدُخُولُ عَلَيْ الإطْلَاٌق . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سيختفِيْ المُفْتَاح بَعْدَ إسْتِخْدَامِ وَاحِد . مُنْذُ ظُهُوُرهَا مَرَة أُخْرَي ، فهَذَا يعَني إِنَّ المَالك السَابِقَ لَمْ يَدْخُل الوَادِي الخَالِد ” .
روح المَصْفُوُفَة لَمْ تنَظَر حَتَي فِيْ الحَبَة الَّتِي تَكُوُنت . كَانَ هَذَا مُجَرَدَ وهم تغَيْرَ دَاخلِ تَشْكِيِله . نَظَرت إلَي كُلْ خُطْوَة مِنْ خَطَوَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ تَعْرِفُ بشَكْلٍ طَبِيِعي مـَـا إِذَا كَانَت الحُبُوُب الطِبِيَة قَدْ صَقْلتُ بنَجَاح وكم عَدَدُ النُجُوم .
إذن ، هَكَذَا كَانَت الأُمُوُر.
وكَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، لَمْ يُوَاجَه (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مصادفة افتتاح عَالَم الإثنا عَشَرَية السَمَاوِي الغَامِض ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنَّه لفت الإنْتَباهَ إلَي وَضْع القَارَةُ الشَمَالِيَة مُنْذُ أَنْ حَصَلَ عَلَيْ المُفْتَاح .
“بَعْدَ أَنْ تغَادَر مِن هُنَا ، سَوْفَ آخذك إلَي قَصْرِ القَوْس” إستَّمَرَّت رُوُح المَصْفُوُفَة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَعِيِداً . كَانَ هَذَا شَيْئاً عَظِيِماً ، لكنَّ مـَـا هي هذه الإحداثيات ؟ سَأَلَ “أحْدَاثيات مَاذَا؟”
“حَسَنَاً!”
أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة أَنْ مـَـا أَرَادَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أن يسلبه كَانَ بالتَأكِيد تِلْكَ الأحْدَاثيات .
خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إسْتَهْدِفته عَلَيْ الفَوْر قلة مِنْ الَنَاس . كَانَ الجَمِيْع يَعْلَمُوُنَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ أنَّهُ لَمْ يـَـمٌرَّ فَقَطْ عَلَيْ هَذِهِ المَرَحلَة ، وَ لكنَّه إكْتَسَبَ أيْضَاً سجلَا جَيْدَاً للغَايَة . لابد أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ كُنُوُز مُدْهِشة
ترجمة
(آو فـِـيـنْج) وَ غَيْرَهُ مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَشْفَوا عَنْ نِيَةِ القَتْل فِيْ عُيُونهم . إَنْ لَمْ يَكُنْ خَوْفا مِنْ رُوُح المَصْفُوُفَة ، فَإِنَّهُم بالتَأكِيد سَوْفَ يُهَاجِمونه وَ يَسْتَغِلونه .
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَقْت قَصِيِر ، وَ قَاْلَ : “بِمَا أَنْ قَصْرِ القَوْس قَدْ تَمَ فَتَحَه بالفِعْل ، فهَل تم سَلْبُ هَذه الخزينة الخالدة؟”
“أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ ، أنْتَ” أشارَت رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي أولَئِكَ الذِيِنَ وَصَلُوُا فِيْ غُضُون عَشَرَة أيَّام . “جَمِيْعكم مؤهَلَون ليُصْبِحَ تِلْمِيِذاً خَارِجَياً فِيْ القُصُوُر الإثني عَشَرَ . المُهْتَمين ، اتبعوني” .
“هَل يسمي (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)؟” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ تخَوْف .
اتبع ثَلَاثَة عَشَرَ شَخْصاً عَلَيْ عَجَل – ألم يأتوا للحُصُول عَلَيْ الْفَرص؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي قَصْرِ افتتح؟”
(هـُــو نِيُـوُ) لَم تهتم كَثِيِرا . هي ببَسَاطَة تَبِعَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“اللعَنة” إستهزأت بهِ مَصْفُوُفَة رُوُحِيةٌ
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“إِذَا كُنْت قَدْ استغلت ذَلِكَ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَيْفَ يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)؟ أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ سُؤَال .
ترجمة
◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
قُوَة غَامِضَة !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات