الاختيار والإيقاض (2)
ترجمة : [ Yama ]
تمنى فراي ألا يضربه البرق بعد الآن.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 176 – الاختيار والإيقاض (2)
“لأن اللحظة التي تسبق الموت هي الأبدية. لست بحاجة إلى الإسراع. ”
بعد فترة وجيزة من استيقاظ فراي ، أدرك أن المكان الذي كان فيه لم يكن حقيقيًا.
بووم!
كان عالمه العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما تمكن ميليد من فهم ما حدث بشكل غامض.
كان فراي يطفو هناك.
لقد رأى هذا الوجه من قبل.
“لقد وصلت إلى الحد الخاص بك.”
لم يغير ريكي موقفه. لقد وقف ببساطة هناك وعيناه تحدقان في المسافة ، وسيفه معلق إلى جانبه.
ثم سمع صوتا.
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
استدار ، فرأى رجلاً بشعر أشقر لامع ولحية.
“لماذا؟”
لقد رأى هذا الوجه من قبل.
أطلق فراي نفسا.
حق.
[كيف…]
كان يرى الوجه فقط.
“لا أستطيع …”
كان هذا هو النصف إله ، إندرا ، الذي أحضره ريكي وأراه. كان ينظر حاليًا إلى فراي بابتسامة باردة.
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
“لقد عملت بجد من أجل إنسان. لكن…”
بوك!
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تتحدث هراء’.
لم يحصل فراي حتى على فرصة للصراخ.
تمتم في الكفر.
كان الأمر كما لو أن كل زنزانة في جسده صرخت في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيف قطعتني بهذه السهولة …؟]
اعتقد فراي أنه طور قدرة تحمل قوية للألم ، لكن الألم الذي شعر به من صاعقة البرق كان يفوق الخيال.
لقد رأى هذا الوجه من قبل.
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن كل زنزانة في جسده صرخت في نفس الوقت.
“لا يمكنك هزيمة أنصاف الآلهة.”
كان الشعور بأنه لا يستطيع حتى تحريك عضلة ما زال حياً.
بوك.
لم ينخدع. كان هذا مجرد مبالغة في عقله. كان هذا المكان مجرد عالم عقلي ، بعد كل شيء. ولم يكن جسده حقيقيًا.
تم إطلاق سهم في جسد فراي المحترق ، مما تسبب في اهتزازه وتشنجه.
لم يجب ريكي.
كان ميلد هو الذي ظهر هذه المرة.
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
“شباب…”
اعتقد فراي أنه طور قدرة تحمل قوية للألم ، لكن الألم الذي شعر به من صاعقة البرق كان يفوق الخيال.
حاول فراي استخدام تعويذة.
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
“أولاً ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تدمير عقلك.”
تصلب تعبيره. يتذكر ما حدث قبل أن يفقد وعيه.
أعاد ريكي سيفه إلى غمده.
كان الشعور بأنه لا يستطيع حتى تحريك عضلة ما زال حياً.
“لم أعتقد أنني سأراك مرة أخرى.”
كان الواقع والعالم العقلي مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
كان هناك شخص آخر في هذا العالم.
كان هذا لا مفر منه.
إذا كان هذا الرجل هو حقًا ريكيالذييعرفه فراي ، فلن تكون هناك مشكلة.
لم يجب ريكي.
بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الذي استقر فيه وعي فراي.
على الرغم من ذلك ، تم قطع جسد إندرا إلى نصفين قطريًا. من عظمة الترقوة اليسرى إلى خصره الأيمن.
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
كان يعتقد أن قوته العقلية أقوى من أي شيء آخر.
“ها ها ها ها! إنها ممتعة للغاية ، تلك الذكريات الخاصة بك. حسنًا … لذلك تبين أنك الساحر العظيم لوكاس ترومان “.
كان الشعور بأنه لا يستطيع حتى تحريك عضلة ما زال حياً.
“المثابرة على عدم الاستسلام حتى بعد الوقوع في الهاوية. أود أن أقول إنك كنت تستحق الكثير فقط بسبب ذلك “.
بعد فترة وجيزة من استيقاظ فراي ، أدرك أن المكان الذي كان فيه لم يكن حقيقيًا.
هل كان من الممكن أن تكون غرورهم موجودة في كتلة الطاقة المعروفة بالقوة الإلهية؟ أو العكس؟
بووم!
أم أن هذا كله مجرد وهم؟
[ريكي …]
لم يكن متأكدًا ، ولم يستطع الاستمرار في هذا الاتجاه لأن عقله كان ضبابيًا بسبب الألم.
“لأننا سنمزق عقلك. ستكون في مثل هذه الحالة البائسة لدرجة أنك لن تكون قادرًا على إعادة تجميعها “.
“لم تعتقد أنك استوعبت القوة الإلهية تمامًا ، أليس كذلك؟”
في كل مرة كان يشعر بألم لا يوصف ، لكنه أجبر نفسه على تحمله ومواصلة الحديث.
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
ضرب البرق مرة أخرى. وشعر بالألم مرة أخرى.
اقترب من فراي أثناء طرح هذه الأسئلة.
ثم سمع صوت خطى. خطى لا تنتمي إلى إندرا أو ميلد.
“لن تكون قادرًا على العودة هذه المرة. سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت في الهاوية “.
كم من الوقت مضى؟
“لأننا سنمزق عقلك. ستكون في مثل هذه الحالة البائسة لدرجة أنك لن تكون قادرًا على إعادة تجميعها “.
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
“بعد ذلك ، سوف نستخدم جسدك المقرف.”
عرف فراي ما يعنيه ذلك.
“يجب أن تكون ممتنًا. كوكوكو … ”
انطلق صوت إندرا مرة أخرى ، وكان فراي متأكدًا من أنه آخر شيء يسمعه.
أرادوا أن يأخذوا جسده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت إلى الحد الخاص بك.”
‘لا تتحدث هراء’.
“يجب أن تكون ممتنًا. كوكوكو … ”
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
“لأننا سنمزق عقلك. ستكون في مثل هذه الحالة البائسة لدرجة أنك لن تكون قادرًا على إعادة تجميعها “.
“أولاً ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تدمير عقلك.”
كعادته دائمًا ، لم يوجه سوى سيفه.
“أتساءل إلى متى ستستمر.”
“لم أستوعب بلورتك بعد …”
بهذه الكلمات ، بدأ التعذيب الذي لم يختبره فراي مطلقًا في حياته.
كان لديه ثقة في أنه لن يتراجع أبدًا.
….
“لا يهم. يبدو أنه في حدوده “.
….
كعادته دائمًا ، لم يوجه سوى سيفه.
مر الوقت.
لم يجب ريكي.
كم من الوقت مضى؟
بووم!
لم يكن لدى فراي أي فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرى الوجه فقط.
كان يعتقد أنه يعتاد على الألم ، لكنه لم يفعل. لم يكن برق إندرا مجرد حرق جسد فراي.
إذا كان هذا الرجل هو حقًا ريكيالذييعرفه فراي ، فلن تكون هناك مشكلة.
في كل مرة يضرب فيها البرق ، يقطع روح فراي.
أطلق فراي نفسا.
مرة مرتين. لا ، حتى لو حدث ذلك عشرات أو حتى مئات المرات ، فسيكون بخير.
[كيف…]
ومع ذلك ، عندما تغير هذا الرقم إلى آلاف وعشرات الآلاف ، أصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
“…”
“أنت وحش.”
“أنا مجرد شضية متبقية.”
كان صوت إندرا.
ثم سمع صوتا.
لكنه لم يسمع ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط فراي بقبضته مرتعشًا.
بووم!
ذهل فراي.
ضرب البرق مرة أخرى. وشعر بالألم مرة أخرى.
“لم تعتقد أنك استوعبت القوة الإلهية تمامًا ، أليس كذلك؟”
تمنى فراي ألا يضربه البرق بعد الآن.
لم يكن فراي متأكدا.
“لو كنت أي شخص آخر ، لكانت غرورك قد انهارت بالفعل الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت البرق.
“لا يهم. يبدو أنه في حدوده “.
“…”
كان فراي واثقًا من أنه لن ينكسر.
كانت حبة.
كان يعتقد أن قوته العقلية أقوى من أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط فراي بقبضته مرتعشًا.
ومع ذلك ، لم يكونوا يحاولون تحطيم روح فراي.
لقد رأى هذا الوجه من قبل.
“إنهم يحاولون التخلص من … غروري.”
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
كان وعيه قد انجرف بالفعل عدة مرات حتى الآن.
“لم أعتقد أنني سأراك مرة أخرى.”
عرف فراي ما يعنيه ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما تمكن ميليد من فهم ما حدث بشكل غامض.
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
انتهت مقل عيون فراي من التجدد ، لكنه لا يزال غير قادر على متابعة تحركاته.
هذا يعني أن وعي فراي كانت تحتضر.
باهت.
كانت خطتهم هي تدمير روح فراي.
“أنت بالكاد على قيد الحياة ، لكن هذا لا يهم في هذا العالم.”
“…”
كان وعيه قد انجرف بالفعل عدة مرات حتى الآن.
مستحيل. بالطبع لا.
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
كافح فراي.
كان فراي واثقًا من أنه لن ينكسر.
كان لديه ثقة في أنه لن يتراجع أبدًا.
كان هذا هو الكريستال الذي تركه ريكي بعد وفاته.
ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
“لا يمكنك هزيمة أنصاف الآلهة.”
‘التالي.’
مستحيل. بالطبع لا.
كان متأكدا.
باهت.
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
كسر.
هذا كان هو.
ذهل فراي.
ثم سيطر الاثنان من الآلهة على جسده الفارغ.
عرف فراي ما يعنيه ذلك.
“مع السلامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أنه يعتاد على الألم ، لكنه لم يفعل. لم يكن برق إندرا مجرد حرق جسد فراي.
انطلق صوت إندرا مرة أخرى ، وكان فراي متأكدًا من أنه آخر شيء يسمعه.
ثم تحولت عيناه إلى يساره.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصية إندرا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تتحدث هراء’.
لم يأت البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ستارًا ، بل أصبح عمودًا من أعمدة البرق.
لا لم يكن هذا كل شيء.
“لا يمكنك هزيمة أنصاف الآلهة.”
تغير الجو فجأة. لأول مرة ، بقي الصمت في العالم العقلي.
‘التالي.’
ثم سمع صوت خطى. خطى لا تنتمي إلى إندرا أو ميلد.
في كل مرة كان يشعر بألم لا يوصف ، لكنه أجبر نفسه على تحمله ومواصلة الحديث.
كان هناك شخص آخر في هذا العالم.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
“…كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن كل زنزانة في جسده صرخت في نفس الوقت.
إلى من كان ينظر؟
“أولاً ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تدمير عقلك.”
لم يكن فراي متأكدا.
“اختر.”
كانت عيناه قد احترقتا. لكن رؤيته كانت تعود ببطء. كان هذا ممكنًا فقط لأنه كان العالم العقلي.
أطلق فراي نفسا.
بمجرد أن رأى الرجل واقفًا من بعيد ، نسي فراي كيف يتكلم.
“ها ها ها ها! إنها ممتعة للغاية ، تلك الذكريات الخاصة بك. حسنًا … لذلك تبين أنك الساحر العظيم لوكاس ترومان “.
يمضغ إندرا بعض الكلمات تقريبًا.
كم من الوقت مضى؟
“كيف يمكنك أن تكون هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت هيئة إندرا الكبيرة قبل أن يختفي تمامًا.
“…”
بهذه الكلمات ، بدأ التعذيب الذي لم يختبره فراي مطلقًا في حياته.
“اجب…! ريكي …! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت إندرا.
لم يجب ريكي.
أطلق فراي نفسا.
تشوك.
“أولاً ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تدمير عقلك.”
كعادته دائمًا ، لم يوجه سوى سيفه.
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
* * *
باهت.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع ريكي كلمات الامتنان ورفع يده.
هبت عاصفة رعدية حول إندرا. لم يكن هذا حاجزًا من البرق.
بعد فترة وجيزة من استيقاظ فراي ، أدرك أن المكان الذي كان فيه لم يكن حقيقيًا.
لم يكن ستارًا ، بل أصبح عمودًا من أعمدة البرق.
“لا أستطيع …”
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
شد ميليد وتره بصلابة على وجهه. جاء رد فعله بعد فوات الأوان.
ربما كان ذلك لأن الرسول ، لوكس ، لم يكن لديه القدرة على استخدام مثل هذه القدرة قبل وفاته.
….
فكر فراي في المبادئ الكامنة وراءه.
باهت.
استدار ، فرأى رجلاً بشعر أشقر لامع ولحية.
اختفت شخصية إندرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تتحدث هراء’.
انتهت مقل عيون فراي من التجدد ، لكنه لا يزال غير قادر على متابعة تحركاته.
“بعد ذلك ، سوف نستخدم جسدك المقرف.”
لقد كان مشهدًا مخيفًا حقًا.
لقد كان مشهدًا مخيفًا حقًا.
من الواضح أنه كان يتحرك بسرعة الضوء.
“أنا مجرد شضية متبقية.”
اندلعت عاصفة رعدية في العالم العقلي. البرق يضرب في كل مكان.
بووم!
إن الوقوف في وسط هذه العاصفة جعل وضع ريكي يبدو محفوفًا بالمخاطر. لكن لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصية إندرا.
إذا كان هذا الرجل هو حقًا ريكيالذييعرفه فراي ، فلن تكون هناك مشكلة.
تمتم في الكفر.
لم يغير ريكي موقفه. لقد وقف ببساطة هناك وعيناه تحدقان في المسافة ، وسيفه معلق إلى جانبه.
“اختر.”
ثم تحولت عيناه إلى يساره.
لم يتفاجأ فراي.
–
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاصفة الرعدية التي كانت تسقط من حوله قد توقفت.
….
رسم ريكي خطًا قطريًا بسيفه.
كانت عيناه قد احترقتا. لكن رؤيته كانت تعود ببطء. كان هذا ممكنًا فقط لأنه كان العالم العقلي.
وبعد صوت قصير ، تبعثرت الغيوم وذهب البرق.
لم يتفاجأ فراي.
[كيف…]
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
كان صوت إندرا.
“اجب…! ريكي …! ”
ومع ذلك ، كان مظهره مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل اختفائه. بدا أن جسده كله مصنوع من البرق.
فتح ريكي فمه لأول مرة.
أدرك فراي أنه كان الجسد المتعالي الذي كان لدى بعض من أنصاف الآلهة.
كان هذا لا مفر منه.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
على الرغم من ذلك ، تم قطع جسد إندرا إلى نصفين قطريًا. من عظمة الترقوة اليسرى إلى خصره الأيمن.
ترجمة : [ Yama ]
ذهب سبب هذا دون أن يقول.
تغير الجو فجأة. لأول مرة ، بقي الصمت في العالم العقلي.
[كيف قطعتني بهذه السهولة …؟]
“هل أنت ريكي الذي كنت أعرفه؟”
بدا إندرا وكأنه يتوسل إلى ريكي للحصول على إجابة.
“…”
لكن ريكي ما زال يرفض أن ينبس ببنت شفة.
مر الوقت.
[ريكي …]
ومع ذلك ، عندما تغير هذا الرقم إلى آلاف وعشرات الآلاف ، أصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
سس.
لم يتفاجأ فراي.
تلاشت هيئة إندرا الكبيرة قبل أن يختفي تمامًا.
كان صوت إندرا.
شد ميليد وتره بصلابة على وجهه. جاء رد فعله بعد فوات الأوان.
بهذه الكلمات ، بدأ التعذيب الذي لم يختبره فراي مطلقًا في حياته.
كان يجب أن يتعاون مع إندرا عندما كان على قيد الحياة. لقد كان ندمًا متأخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الذي استقر فيه وعي فراي.
إذا كان عليه أن يقدم عذرًا ، فسيقول إنه لا يتوقع أن يموت إندرا بهذه السهولة.
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
“هاه؟”
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
عندما نظر إلى أسفل ، انقطع خيط القوس. لقد تم قطعه.
بووم!
“بحق السماء …”
أجبر نفسه على النهوض من الأرض ، وكان جسده كله يصرخ بعنف.
كسر.
مرة مرتين. لا ، حتى لو حدث ذلك عشرات أو حتى مئات المرات ، فسيكون بخير.
فجأة ، تم تقطيع قوسه أيضًا إلى قطعتين.
“لا يهم. يبدو أنه في حدوده “.
أعاد ريكي سيفه إلى غمده.
* * *
كان ذلك فقط عندما تمكن ميليد من فهم ما حدث بشكل غامض.
لحظة ما قبل الموت.
تمتم في الكفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت فراي لنفسه عدة مرات.
“لا أستطيع …”
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت أي شخص آخر ، لكانت غرورك قد انهارت بالفعل الآن.”
ثم انفتح صدر ميلد وسالت الدم مثل الشلال.
أطلق فراي نفسا.
تلاشى ميليد الساقط واختفى مثل إندرا.
“شباب…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوك.
لم يتفاجأ فراي.
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
كان من الصعب تخيل وعي اثنين من أنصاف الآلهة تختفي في لحظة ، ولكن إذا كان خصمهم هو ريكي ، فقد أصبح من السهل فهمه.
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
أجبر نفسه على النهوض من الأرض ، وكان جسده كله يصرخ بعنف.
ضرب البرق مرة أخرى. وشعر بالألم مرة أخرى.
ضغط فراي بقبضته مرتعشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصية إندرا.
لم ينخدع. كان هذا مجرد مبالغة في عقله. كان هذا المكان مجرد عالم عقلي ، بعد كل شيء. ولم يكن جسده حقيقيًا.
شد ميليد وتره بصلابة على وجهه. جاء رد فعله بعد فوات الأوان.
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
كسر.
“لم أعتقد أنني سأراك مرة أخرى.”
لا لم يكن هذا كل شيء.
كان صوته ، لكنه بدا غريباً. ربما كان ذلك بسبب حرق لسانه أيضًا.
“لا يمكنك هزيمة أنصاف الآلهة.”
تمتمت فراي لنفسه عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن كل زنزانة في جسده صرخت في نفس الوقت.
في كل مرة كان يشعر بألم لا يوصف ، لكنه أجبر نفسه على تحمله ومواصلة الحديث.
أجبر نفسه على النهوض من الأرض ، وكان جسده كله يصرخ بعنف.
“هل أنت ريكي الذي كنت أعرفه؟”
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
“أنا مجرد شضية متبقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
فتح ريكي فمه لأول مرة.
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
لم يكن متأكدًا تمامًا مما يعنيه وجود فكرة متبقية ، لكنه لا يزال يفهم إلى حد ما ما كان يقوله.
لم ينخدع. كان هذا مجرد مبالغة في عقله. كان هذا المكان مجرد عالم عقلي ، بعد كل شيء. ولم يكن جسده حقيقيًا.
شضية متبقية. بعبارة أخرى ، هذا يعني أن ريكي لم يكن ريكي الحقيقي. وكان إندرا وميلد الذين اختفوا نفس الشيء.
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
“لم أستوعب بلورتك بعد …”
شد ميليد وتره بصلابة على وجهه. جاء رد فعله بعد فوات الأوان.
“لقد سمك أنانتا. السم الذي يستخدمه هو سم قوي للغاية يعرف بسائل الموت. لولا البلورة التي تركتها ، لكنتَ ميت “.
–
أطلق فراي نفسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوك.
“هل هذا يعني أنني ما زلت على قيد الحياة؟”
مرة مرتين. لا ، حتى لو حدث ذلك عشرات أو حتى مئات المرات ، فسيكون بخير.
“أنت بالكاد على قيد الحياة ، لكن هذا لا يهم في هذا العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللحظة ، التي كانت أقل من ثانية ، كانت في الواقع طويلة للغاية.
“لماذا؟”
اندلعت عاصفة رعدية في العالم العقلي. البرق يضرب في كل مكان.
“لأن اللحظة التي تسبق الموت هي الأبدية. لست بحاجة إلى الإسراع. ”
“هل أنت ريكي الذي كنت أعرفه؟”
لحظة ما قبل الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يعني أنني ما زلت على قيد الحياة؟”
هذه اللحظة ، التي كانت أقل من ثانية ، كانت في الواقع طويلة للغاية.
بمجرد أن رأى الرجل واقفًا من بعيد ، نسي فراي كيف يتكلم.
كان هذا ممكنًا أيضًا لأن فراي كان في عالمه العقلي.
“هل أنت ريكي الذي كنت أعرفه؟”
بعد فهم كلمات ريكي مرة أخرى ، تحدث فراي.
كان هذا ممكنًا أيضًا لأن فراي كان في عالمه العقلي.
“على أي حال ، شكرًا لك -”
بعد فترة وجيزة من استيقاظ فراي ، أدرك أن المكان الذي كان فيه لم يكن حقيقيًا.
“اختر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما تمكن ميليد من فهم ما حدث بشكل غامض.
قطع ريكي كلمات الامتنان ورفع يده.
“لقد عملت بجد من أجل إنسان. لكن…”
كانت حبة.
“على أي حال ، شكرًا لك -”
ذهل فراي.
* * *
كان هذا هو الكريستال الذي تركه ريكي بعد وفاته.
“لقد سمك أنانتا. السم الذي يستخدمه هو سم قوي للغاية يعرف بسائل الموت. لولا البلورة التي تركتها ، لكنتَ ميت “.
اقترب من فراي أثناء طرح هذه الأسئلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
