فات ماما
أحمر وجه فات ماما والتوى وجهها القبيح بشكل لا يصدق. صرخت بغضب “توقف عن اللعب معي يا فتى!”
تمامًا كما أخبرهم العجوز السكير ، كان لدى فيشمنونجر بورووڤ سوق سوداء لا يشبه أي شيء رأوه من قبل. طالما أغراضك جيدة ، فلا يهم مدى سخونة العنصر ، يمكنك العثور على مشتر. طالما لديك العملة المعدنية ، كان أي شيء معروضًا للبيع. السوق السوداء لـ مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ أكبر نقطة جذب للأجانب.
“لقد فهمت “
هناك كنوز لا تعد ولا تحصى ، طريق حقيقي مرصوف بالذهب. أينما نظر المرء هناك فرص للثراء والإغراءات. اتبع كلاود هوك الإشارات الإرشادية من المصعد ، مما أدى بهم إلى الجادة كثيفة الحركة. لم يكن هناك أي مكان تقريبًا للتنقل من كشك إلى آخر.
بمجرد أن علمت أنه صائد شياطين ، لم تكن فات ماما حمقاء بما يكفي للتقليل من شأن كلاود هوك. لقد أراد فقط بعض المعلومات على أي حال. كان عدد سكان المدينة خمسين ألف شخص ، ولكن بعد فترة طويلة من التجارة لم يكن هناك أي شيء لم تستطع الكشف عنه.
هناك كل أنواع القفر في الملابس الغريبة أو الخيوط الفاخرة. كان لديهم بضاعتهم في أكشاك أو البساط ، وحتى كلاود هوك فوجئ بالبضائع التي رآها.
جلس رجل متواضع ذو بشرة داكنة أمام بساط ، مع عرض جميع أنواع البنادق. هناك عدد من الأدوات الأخرى التي تم نصبها خلفه على درع أسلحة ؛ أدوات كهربائية ، ومناشير ، وقاذفات اللهب وما إلى ذلك.
اختار كلاود هوك بشكل عشوائي أحد الكهوف التي بمثابة واجهة متجر ودخل إلى الداخل. تم استقباله بمخزن صغير من الروبوتات المعدنية الصدئة بأسعار باهظة.
على الجانب الآخر من الشارع ، جلس رجل قوي البنية أمام بساط. تم تعليق جميع أنواع القنابل اليدوية على جسده والبساط مليء بالمتفجرات الأخرى.
” أنتِ عنيدة. أخبريني على الأقل ما الذي نبحث عنه لكي نسأل من حولنا. هل تتوقعين منا أن نتجول في بعض الأكشاك العشوائية ونجده؟ “
اختار كلاود هوك بشكل عشوائي أحد الكهوف التي بمثابة واجهة متجر ودخل إلى الداخل. تم استقباله بمخزن صغير من الروبوتات المعدنية الصدئة بأسعار باهظة.
احتفظت ورقة الخريف بوجه مستقيم ولم توافق على هراء كلاود هوك “أحتاج إلى العثور عليه بغض النظر عن أي شيء“
بصرف النظر عن هذه الأنواع من الأشياء ، كانت التكنولوجيا من العصور القديمة شائعة نسبيًا ؛ قاذفات الصواريخ وشفرات الجسيمات وحتى بنادق الليزر. تم تكديس المواد النادرة وشظايا القطع الأثرية مع عناصر أخرى غامضة وغير معروفة. انتهز كلاود هوك الفرصة لشراء أشياء لنفسه ، بما في ذلك الأسلحة النارية والذخيرة أو شظايا الآثار. اعتقد أن إعادة البيع في ساندبار سيحقق له ربحًا كبيرًا.
” أنتِ عنيدة. أخبريني على الأقل ما الذي نبحث عنه لكي نسأل من حولنا. هل تتوقعين منا أن نتجول في بعض الأكشاك العشوائية ونجده؟ “
كافحت ورقة الخريف لاحتواء انزعاجها.
“يمكنك تبديل الموقف أسرع من حك مؤخرتي. في الواقع هناك شيء يمكنك مساعدتي به ” غيّر كلاود هوك تقديره. لن يكون من المفيد الالتفاف والتسبب في مشاكل قبل أن يتم الانتهاء من مهمته “سمعت أن مجموعة من المبشرين جاءوا مؤخرًا. ماذا تستطيعين أن تخبريني عنهم؟“
هل هذا الأحمق هنا لإعادة تخزين متجره الخاص ، أو لمساعدتها في مهمتها؟ كان يخطف البنادق والرصاص ، كأنه نسيها تمامًا! الأسوأ من ذلك كله أنه ينفق أموالها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا تلوميني” وضع كلاود هوك يديه على جانب رأسه “هذا المكان كبير، لا جدوى من ذلك. بحلول الوقت الذي تجدي ما تحتاجينه ، ستكون الرمال قد ابتلعت هذا المكان “.
” لا تلوميني” وضع كلاود هوك يديه على جانب رأسه “هذا المكان كبير، لا جدوى من ذلك. بحلول الوقت الذي تجدي ما تحتاجينه ، ستكون الرمال قد ابتلعت هذا المكان “.
نظر كلاود هوك إلى وجهها “لديك أربع وعشرون ساعة. احصلي على ما أريد وهذا الإيبونكريس لكِ. إذا لم تفعلي لن أبالي بشأن القطة الكيوت أو أيا كان اسمه ، سأحرص على إثارة ضجة، فهمتي؟“
احتفظت ورقة الخريف بوجه مستقيم ولم توافق على هراء كلاود هوك “أحتاج إلى العثور عليه بغض النظر عن أي شيء“
كافحت ورقة الخريف لاحتواء انزعاجها.
” أنتِ عنيدة. أخبريني على الأقل ما الذي نبحث عنه لكي نسأل من حولنا. هل تتوقعين منا أن نتجول في بعض الأكشاك العشوائية ونجده؟ “
فهل هذا من يريد فعله؟
وقفت ورقة الخريف. لقد كان مجرد الوصول إلى هنا مهمة ضخمة ، وإذا أرادت حتى نصف فرصة للنجاح في مهمتها ، فهي بحاجة إلى مساعدة هذا الوغد. كان سيعلم ما هو عليه على أي حال ، عاجلاً أم آجلاً. قد تخبره الآن أيضًا “أنا أبحث عن ناي. لقد سُرق من قبيلتي قبل خمس سنوات على يد منشق من شعبنا يُدعى برير “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ناي؟ كيف يمكن أن يكون ذا قيمة! “
“ناي؟ كيف يمكن أن يكون ذا قيمة! “
“إنه ليس مجرد ناي. إنه قطعة أثرية منحها لنا إلهنا الراعي! ” بدا أن استجابة كلاود هوك المتقلبة تثير غضبها حقًا. هذا الشرير المبتذل لم يكن في ذهنه سوى الربح! كيف يمكن للذهب أن يقيس قيمة هدية الآلهة؟ “الناي يسمى ناي نداء الإله الراعي، أنتم صائدي الشياطين تسمونه بقايا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هناك شيء واحد يعرفه كلاود هوك عن الأراضي القاحلة ، فهو عدم التقليل من شأن السمين.
‘بقايا ، أليس كذلك؟ لا عجب‘
قرر كلاود هوك أن الوقت قد حان لإنهاء اللعبة ” أريد مليون ذهبة. ولن أقبل نحاسة واحدة أقل “.
هز كلاود هوك رأسه “إذا كان الأمر كذلك ، فلنتوقف عن إضاعة الوقت. لا شيء هنا يطابق ما نبحث عنه “.
لم يكن الاسم مجرد رادع لتخويف المنافسين المحتملين. لقد كان ذلك النوع من الرجل الذي يأخذ ما يريد ، ويستهلك دون تردد. كان أيضًا مصابًا بجنون العظمة بشكل كبير وأدار المدينة بما لا يمكن وصفه إلا بقبضة لا ترحم. أوضح وجوده كيف يمكن لهذه المدينة أن تكون مزيجًا من الثعابين والتنانين ، مع بقاءها على عارضة.
عبست ورقة الخريف “أنت لم تنظر حتى ، كيف تعرف؟“
“حسنًا ، ربما يكون رجل يدعى برير قد مر مؤخرًا أيضًا. إذا عرفتِ أي شيء عنه فسوف تقولين لي، صحيح؟ “
“لقد عرفت فقط“
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت هذه موهبة كلاود هوك الفريدة ، لكن ورقة الخريف لم تفهم.
كانت فات ماما بالتأكيد سيدة أعمال ماهرة.
تجول كلاود هوك في دائرة حول السوق معها. لقد شعر بصدى من بضع قطع أثرية ، لكن لا شيء كامل – وبالتأكيد لا شيء من شأنه أن يستحق اسم “ناي نداء الإله الراعي“. كما أنه لم يعلم شيئًا عن كريمسون وان أو خططه. كان كلا المسافرين في حيرة.
اختار كلاود هوك بشكل عشوائي أحد الكهوف التي بمثابة واجهة متجر ودخل إلى الداخل. تم استقباله بمخزن صغير من الروبوتات المعدنية الصدئة بأسعار باهظة.
فجأة صُدم كلاود هوك بوميض من الإلهام. سحب ورقة الخريف بسرعة.
جلس رجل متواضع ذو بشرة داكنة أمام بساط ، مع عرض جميع أنواع البنادق. هناك عدد من الأدوات الأخرى التي تم نصبها خلفه على درع أسلحة ؛ أدوات كهربائية ، ومناشير ، وقاذفات اللهب وما إلى ذلك.
كان القطاع الذي قادها إليه مختلفًا عن القطاعات الأخرى. تم بيع سلع هنا – العبيد.
هناك كنوز لا تعد ولا تحصى ، طريق حقيقي مرصوف بالذهب. أينما نظر المرء هناك فرص للثراء والإغراءات. اتبع كلاود هوك الإشارات الإرشادية من المصعد ، مما أدى بهم إلى الجادة كثيفة الحركة. لم يكن هناك أي مكان تقريبًا للتنقل من كشك إلى آخر.
“مرحبًا يا أصدقاء ، هل هذه الفتاة للبيع؟“
هناك كل أنواع القفر في الملابس الغريبة أو الخيوط الفاخرة. كان لديهم بضاعتهم في أكشاك أو البساط ، وحتى كلاود هوك فوجئ بالبضائع التي رآها.
تقدم تاجر رقيق وسد طريقه. كانت امرأة مستديرة ذات وجه متوحش. لم يرَ كلاود هوك امرأة بهذا الحجم من قبل. كان وجهها على شكل قمر وفم كبير. امتلكت مجموعة من العيون الخرزية على شكل لفائف من الدهون ، وعلى رأسها الشعر ممزق بعشرات من الضفائر القذرة التي جعلته يبدو وكأنه عش من الثعابين. كانت نظرة واحدة على وجهها كافية لنستنتج أنها لم تكن شخصًا جيدًا. نظرت إلى ورقة الخريف بعيون جائعة. أخبرتها سنوات من الخبرة في بيع الناس لكسب لقمة العيش أن هذا المنتج سيحقق سعرًا جيدًا.
مجرد الكلام جعل ورقة الخريف خائفة. ما كان هذا الجحيم؟ هل هنا سيتخلى عنها هذا الوغد؟ التظاهر بالمساعدة ثم بيعها كعبيد؟
لكن كلاود هوك هز رأسه.
لم يمنحها كلاود هوك فرصة للحديث. ابتسم قبل أن تتمكن من فتح فمها وسأل “كم تعرضين؟“
“ناي؟ كيف يمكن أن يكون ذا قيمة! “
“شاب. الفتاة من السلع الأساسية لكن ليس لديك لمسة تاجر ولن تحصل على سعر جيد. لقد كنت أفعل هذا منذ وقت طويل. اسأل في جولة ، فلن تجد شخصًا واحدًا في هذا المكان بأكمله لا يعرف فات ماما. أعرف الكثير من الناس في السوق والناس الذين سيدفعون الثمن الأعلى هي أنا “.
مجرد الكلام جعل ورقة الخريف خائفة. ما كان هذا الجحيم؟ هل هنا سيتخلى عنها هذا الوغد؟ التظاهر بالمساعدة ثم بيعها كعبيد؟
في الأراضي القاحلة ، لم تُمنح النساء في كثير من الأحيان مكانة. الجار النساء على وجه الخصوص. كانت تاجر العبيد ، فات ماما ، سمينة وقبيحة . لكن الجودة الغنية لـ لباسها تحدث عن الكثير. القلادة المرصعة بالجواهر الموجودة على رقبتها فعلت. كان كل من أصابعها العشرة الشبيهة بالنقانق مزين خاتمًا مرصعًا بالجواهر. تم رسم وجهها في طبقات من المكياج المتفاخر. مع كل حركة غزت رائحة عطرها فتحتي أنفها كما لو كانت تستحم فيه. لا يهم بالطبع. كان الخنزير خنزيرًا بغض النظر عن كيفية قيامك بتجميله.
فهل هذا من يريد فعله؟
إذا هناك شيء واحد يعرفه كلاود هوك عن الأراضي القاحلة ، فهو عدم التقليل من شأن السمين.
جلس رجل متواضع ذو بشرة داكنة أمام بساط ، مع عرض جميع أنواع البنادق. هناك عدد من الأدوات الأخرى التي تم نصبها خلفه على درع أسلحة ؛ أدوات كهربائية ، ومناشير ، وقاذفات اللهب وما إلى ذلك.
“طريقتان للقيام بذلك يا بني. أولاً يمكنك إعطاء الفتاة لي وسأستخدم جهات الاتصال الخاصة بي للعثور على صفقة جيدة. سأحتفظ بأربعين في المائة من السعر ، وستحصل على الباقي. الطريقة الثانية أكثر ملاءمة ، إذا كان انتظار المشتري يمثل مشكلة كبيرة ، فسأكون سعيدة بمبادلة عشرين فتاة جيدة المظهر مقابل هذه الفتاة. مخزون جيد وسهل البيع. تخلص من الأشياء التي لا تحبها واحتفظ ببعضها لنفسك. يمكنك الابتعاد بكيس ضخم من الذهب – ربما أكثر مما لو حاولت بيع فتاتك مباشرة “.
“لقد عرفت فقط“
كانت فات ماما بالتأكيد سيدة أعمال ماهرة.
جلس رجل متواضع ذو بشرة داكنة أمام بساط ، مع عرض جميع أنواع البنادق. هناك عدد من الأدوات الأخرى التي تم نصبها خلفه على درع أسلحة ؛ أدوات كهربائية ، ومناشير ، وقاذفات اللهب وما إلى ذلك.
هز كلاود هوك رأسه بابتسامة “أنا أقبل المال فقط. إذا كنتِ تستطيعين تحملها ، فقد يكون لدينا صفقة “.
ترجمة : Sadegyptian
عبست فات ماما. كانت المقايضة هي الطريقة المفضلة في هذه الأجزاء. لقد كانت الأراضي القاحلة بعد كل شيء. لم تكن العملة المعدنية متداولة. تأملت لحظة “في كم تفكر؟“
لم تصل فات ماما إلى ما كانت عليه اليوم عن طريق الحظ. ربما بدت غاضبة وغير منطقية ، لكنها في الداخل باردة كالثلج. بدت وكأنها تعرف ما يفكر فيه كلاود هوك وقلبها المرهق ينبض بقوة في صدرها. ألقت نظرة فاحصة عليه ، ورأت الدرع خلف فجوة في عباءته ، وعرفت من هو. كانت سيدة ذكية ، وعرفت الطريقة التي يعمل بها العالم. كان هذا درع صائد شياطين .
رفع كلاود هوك إصبع واحد.
“مائة ذهبة؟“
هز رأسه.
في الأراضي القاحلة ، لم تُمنح النساء في كثير من الأحيان مكانة. الجار النساء على وجه الخصوص. كانت تاجر العبيد ، فات ماما ، سمينة وقبيحة . لكن الجودة الغنية لـ لباسها تحدث عن الكثير. القلادة المرصعة بالجواهر الموجودة على رقبتها فعلت. كان كل من أصابعها العشرة الشبيهة بالنقانق مزين خاتمًا مرصعًا بالجواهر. تم رسم وجهها في طبقات من المكياج المتفاخر. مع كل حركة غزت رائحة عطرها فتحتي أنفها كما لو كانت تستحم فيه. لا يهم بالطبع. كان الخنزير خنزيرًا بغض النظر عن كيفية قيامك بتجميله.
مائة ذهب مقابل جارية واحدة لم تكن رخيصة. بيع متوسط العبيد لعشر فضيات ، أكثر أو أقل. بيعت الفتيات الجميلات أو الذكور الذين يتمتعون بلياقة بدنية جيدة إلى قطعة ذهبية أو قطعتين. كانت مائة قطعة ذهبية عالية ، ولكنها عادية بالنسبة للأناث من الدرجة الأولى.
لم يكن الاسم مجرد رادع لتخويف المنافسين المحتملين. لقد كان ذلك النوع من الرجل الذي يأخذ ما يريد ، ويستهلك دون تردد. كان أيضًا مصابًا بجنون العظمة بشكل كبير وأدار المدينة بما لا يمكن وصفه إلا بقبضة لا ترحم. أوضح وجوده كيف يمكن لهذه المدينة أن تكون مزيجًا من الثعابين والتنانين ، مع بقاءها على عارضة.
“ألف ذهبة؟“
التقط كلاود هوك قطعة خشب من حقيبته التي ينقر أودبول عليها. دحرجها في يده عمدا “فقط بعض المعلومات ، لا شيء كبير، يمكنني دائمًا أن أسأل شخصًا آخر إذا لم تكوني مهتمة … “
تيبس وجه فات ماما وكأنها شممت رائحة كريهة. كانت ألف ذهب في حدود ما تستطيع أن تحمّله. عند هذا السعر ، لا يهم مدى تميز العبد ، فهي لن يحقق ربحًا. في الواقع كانت مخاطرة كبيرة. لكنها علمت أيضًا أنه من الصعب العثور على عينة نادرة مثل هذه الفتاة. لم تكن القيمة تقاس فقط من حيث الربح بعد كل شيء. إذا وجدت المشتري المناسب ، يمكنها إثبات نفسها كمورد جيد وتستحق المزيد من المال في المستقبل. كانت هذه فائدة لا يمكن لأي كمية من الذهب شراؤها.
لكن كلاود هوك هز رأسه.
“مائة ذهبة؟“
“لا يمكن أن تعني عشرة آلاف ذهبة!” صرخت فات مام. كان الرجل مجنون!
كان القطاع الذي قادها إليه مختلفًا عن القطاعات الأخرى. تم بيع سلع هنا – العبيد.
قرر كلاود هوك أن الوقت قد حان لإنهاء اللعبة ” أريد مليون ذهبة. ولن أقبل نحاسة واحدة أقل “.
هز رأسه.
أحمر وجه فات ماما والتوى وجهها القبيح بشكل لا يصدق. صرخت بغضب “توقف عن اللعب معي يا فتى!”
” أنتِ عنيدة. أخبريني على الأقل ما الذي نبحث عنه لكي نسأل من حولنا. هل تتوقعين منا أن نتجول في بعض الأكشاك العشوائية ونجده؟ “
ضحك في مواجهة غضبها وقال “هذا ما تستحقه. إذا كنتِ لا تستطيعين تحمل تكاليفها ، فلا تلوميني “.
نظر كلاود هوك إلى وجهها “لديك أربع وعشرون ساعة. احصلي على ما أريد وهذا الإيبونكريس لكِ. إذا لم تفعلي لن أبالي بشأن القطة الكيوت أو أيا كان اسمه ، سأحرص على إثارة ضجة، فهمتي؟“
لم يكن كلاود هوك خائفًا من هذه البقرة. كان يكره بائعي وأنواعهم على أي حال. تمنى تقريبًا أن تفعل شيئًا ما ، ثم يكون لديه عذر لرفع سيفه. ما مقدار المتاعب التي يمكن أن يواجهها بائع متجول ، حتى مع وجود داعم؟ في الأيام القليلة الماضية ، قتل الوجه الأحمر ، وتمكن من إثارة غضب مجموعة رجال الطرق بالكامل. لم يكن يريد أن تفشل متمته بسبب بقرة سمينة .
“مائة ذهبة؟“
لم تصل فات ماما إلى ما كانت عليه اليوم عن طريق الحظ. ربما بدت غاضبة وغير منطقية ، لكنها في الداخل باردة كالثلج. بدت وكأنها تعرف ما يفكر فيه كلاود هوك وقلبها المرهق ينبض بقوة في صدرها. ألقت نظرة فاحصة عليه ، ورأت الدرع خلف فجوة في عباءته ، وعرفت من هو. كانت سيدة ذكية ، وعرفت الطريقة التي يعمل بها العالم. كان هذا درع صائد شياطين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه موهبة كلاود هوك الفريدة ، لكن ورقة الخريف لم تفهم.
فهل هذا من يريد فعله؟
بصرف النظر عن هذه الأنواع من الأشياء ، كانت التكنولوجيا من العصور القديمة شائعة نسبيًا ؛ قاذفات الصواريخ وشفرات الجسيمات وحتى بنادق الليزر. تم تكديس المواد النادرة وشظايا القطع الأثرية مع عناصر أخرى غامضة وغير معروفة. انتهز كلاود هوك الفرصة لشراء أشياء لنفسه ، بما في ذلك الأسلحة النارية والذخيرة أو شظايا الآثار. اعتقد أن إعادة البيع في ساندبار سيحقق له ربحًا كبيرًا.
أُخذت فات ماما على حين غرة. لا عجب أنه متعجرف جدًا. هرب الغضب من وجهها وضحكت بلطف “العمل هو عمل ، ليس لدينا مشكلة هنا. لكن النمر المفترس ليس شخصًا تريد الإساءة إليه – لا أحد يريد أن يقع في مشكلة بسبب تبادل بسيط. اسمع أيها الفتى ، أنت بحاجة إلى شيء ما. إذا لم يكن لدي ما تحتاجه ، فأنا متأكدة من أنني أعرف شخصًا ما لديه “.
النمر المفترس كان حاكم منطقة فيشمنونجر . قال الاسم وحده لـ كلاود هوك أنه لم يكن سهلًا.
‘بقايا ، أليس كذلك؟ لا عجب‘
لم يكن الاسم مجرد رادع لتخويف المنافسين المحتملين. لقد كان ذلك النوع من الرجل الذي يأخذ ما يريد ، ويستهلك دون تردد. كان أيضًا مصابًا بجنون العظمة بشكل كبير وأدار المدينة بما لا يمكن وصفه إلا بقبضة لا ترحم. أوضح وجوده كيف يمكن لهذه المدينة أن تكون مزيجًا من الثعابين والتنانين ، مع بقاءها على عارضة.
“لقد فهمت “
“يمكنك تبديل الموقف أسرع من حك مؤخرتي. في الواقع هناك شيء يمكنك مساعدتي به ” غيّر كلاود هوك تقديره. لن يكون من المفيد الالتفاف والتسبب في مشاكل قبل أن يتم الانتهاء من مهمته “سمعت أن مجموعة من المبشرين جاءوا مؤخرًا. ماذا تستطيعين أن تخبريني عنهم؟“
بصرف النظر عن هذه الأنواع من الأشياء ، كانت التكنولوجيا من العصور القديمة شائعة نسبيًا ؛ قاذفات الصواريخ وشفرات الجسيمات وحتى بنادق الليزر. تم تكديس المواد النادرة وشظايا القطع الأثرية مع عناصر أخرى غامضة وغير معروفة. انتهز كلاود هوك الفرصة لشراء أشياء لنفسه ، بما في ذلك الأسلحة النارية والذخيرة أو شظايا الآثار. اعتقد أن إعادة البيع في ساندبار سيحقق له ربحًا كبيرًا.
ترددت فات ماما “دعني أفكر ثانية ، الآن …”
هل هذا الأحمق هنا لإعادة تخزين متجره الخاص ، أو لمساعدتها في مهمتها؟ كان يخطف البنادق والرصاص ، كأنه نسيها تمامًا! الأسوأ من ذلك كله أنه ينفق أموالها!
التقط كلاود هوك قطعة خشب من حقيبته التي ينقر أودبول عليها. دحرجها في يده عمدا “فقط بعض المعلومات ، لا شيء كبير، يمكنني دائمًا أن أسأل شخصًا آخر إذا لم تكوني مهتمة … “
كان القطاع الذي قادها إليه مختلفًا عن القطاعات الأخرى. تم بيع سلع هنا – العبيد.
“لماذا تمر بهذا الصداع؟” صفعت فات ماما بطنها المستدير “يمكنني معرفة كل ما تحتاجه.”
لم تصل فات ماما إلى ما كانت عليه اليوم عن طريق الحظ. ربما بدت غاضبة وغير منطقية ، لكنها في الداخل باردة كالثلج. بدت وكأنها تعرف ما يفكر فيه كلاود هوك وقلبها المرهق ينبض بقوة في صدرها. ألقت نظرة فاحصة عليه ، ورأت الدرع خلف فجوة في عباءته ، وعرفت من هو. كانت سيدة ذكية ، وعرفت الطريقة التي يعمل بها العالم. كان هذا درع صائد شياطين .
“حسنًا ، ربما يكون رجل يدعى برير قد مر مؤخرًا أيضًا. إذا عرفتِ أي شيء عنه فسوف تقولين لي، صحيح؟ “
“مائة ذهبة؟“
نظر كلاود هوك إلى وجهها “لديك أربع وعشرون ساعة. احصلي على ما أريد وهذا الإيبونكريس لكِ. إذا لم تفعلي لن أبالي بشأن القطة الكيوت أو أيا كان اسمه ، سأحرص على إثارة ضجة، فهمتي؟“
فجأة صُدم كلاود هوك بوميض من الإلهام. سحب ورقة الخريف بسرعة.
“لقد فهمت “
“لقد عرفت فقط“
بمجرد أن علمت أنه صائد شياطين ، لم تكن فات ماما حمقاء بما يكفي للتقليل من شأن كلاود هوك. لقد أراد فقط بعض المعلومات على أي حال. كان عدد سكان المدينة خمسين ألف شخص ، ولكن بعد فترة طويلة من التجارة لم يكن هناك أي شيء لم تستطع الكشف عنه.
مجرد الكلام جعل ورقة الخريف خائفة. ما كان هذا الجحيم؟ هل هنا سيتخلى عنها هذا الوغد؟ التظاهر بالمساعدة ثم بيعها كعبيد؟
[ المترجم: فصلين كإعتذار على عدم التنزيل إمبارح، كدا فاضل فصلين ونار الكتاب الثالث وتخطيط الفصول السابقة تولع وكله يولع نار، فصلين فقط!! ].
بصرف النظر عن هذه الأنواع من الأشياء ، كانت التكنولوجيا من العصور القديمة شائعة نسبيًا ؛ قاذفات الصواريخ وشفرات الجسيمات وحتى بنادق الليزر. تم تكديس المواد النادرة وشظايا القطع الأثرية مع عناصر أخرى غامضة وغير معروفة. انتهز كلاود هوك الفرصة لشراء أشياء لنفسه ، بما في ذلك الأسلحة النارية والذخيرة أو شظايا الآثار. اعتقد أن إعادة البيع في ساندبار سيحقق له ربحًا كبيرًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن الاسم مجرد رادع لتخويف المنافسين المحتملين. لقد كان ذلك النوع من الرجل الذي يأخذ ما يريد ، ويستهلك دون تردد. كان أيضًا مصابًا بجنون العظمة بشكل كبير وأدار المدينة بما لا يمكن وصفه إلا بقبضة لا ترحم. أوضح وجوده كيف يمكن لهذه المدينة أن تكون مزيجًا من الثعابين والتنانين ، مع بقاءها على عارضة.
ترجمة : Sadegyptian
“طريقتان للقيام بذلك يا بني. أولاً يمكنك إعطاء الفتاة لي وسأستخدم جهات الاتصال الخاصة بي للعثور على صفقة جيدة. سأحتفظ بأربعين في المائة من السعر ، وستحصل على الباقي. الطريقة الثانية أكثر ملاءمة ، إذا كان انتظار المشتري يمثل مشكلة كبيرة ، فسأكون سعيدة بمبادلة عشرين فتاة جيدة المظهر مقابل هذه الفتاة. مخزون جيد وسهل البيع. تخلص من الأشياء التي لا تحبها واحتفظ ببعضها لنفسك. يمكنك الابتعاد بكيس ضخم من الذهب – ربما أكثر مما لو حاولت بيع فتاتك مباشرة “.
“لا يمكن أن تعني عشرة آلاف ذهبة!” صرخت فات مام. كان الرجل مجنون!
“يمكنك تبديل الموقف أسرع من حك مؤخرتي. في الواقع هناك شيء يمكنك مساعدتي به ” غيّر كلاود هوك تقديره. لن يكون من المفيد الالتفاف والتسبب في مشاكل قبل أن يتم الانتهاء من مهمته “سمعت أن مجموعة من المبشرين جاءوا مؤخرًا. ماذا تستطيعين أن تخبريني عنهم؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
