مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
في هذه الأثناء ، أصبح عقل آستر معقداً مرة أخرى . كان ذلكَ لأنها تذكرت المحادثة التي أجرتها مع دي هين .
كان يطحن أسنانه معتقداً أنه لن يغفر للدوق براونز على ما فعله لآستر ر.
إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
“…ماذا ؟”
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
“أبي .”
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
“تحدثي بشكل مريح .”
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
خف صوت آستر .
“إذا كان … المعبد ؟”
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه علامة القديسة ؟”
“لابأس .”
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الأمر إلا أنه أمسكَ بيدها بقوة وطلب منها ألا ترتجف .
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
تجرأت آستر عندما رأت اليد التي تمسك بها .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
“لدىّ … قوة القديسة.”
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
“قوة القديسة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
“نعم ، أنا القديسة التالية .”
أخذت راڤيان المفاتيح .
لم يكن هناك ثقة في صوت آستر .
“لم يصدقني أحد …”
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
“أنتِ قديسة … هل هذا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
لكن دي هين كان كريماً جداً مع عائلته . على حد التعبير ، كان سيصدق آستر إنبته الغالية إن قالت أن السماء قد انشقت .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
صحيح أنه كان متفاجئاً بعض الشيء ، ولكن عندما رأى أن آستر كانت ترتجف أزال القلق عنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
هزت آستر رأسها عندما سمعت صوت دي هين الهادئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
“هل تصدقني ؟”
تجرأت آستر عندما رأت اليد التي تمسك بها .
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
“لم يصدقني أحد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تصدقني ؟”
في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
“أبي .”
الأشخاص الوحيدون الذين اعترفوا أن آستر كانت قديسة هما التوأم اللذين رأوها تستخدم قوتها المقدسة .
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
“لم يصدقني أحد …”
“قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
صحيح أنه كان متفاجئاً بعض الشيء ، ولكن عندما رأى أن آستر كانت ترتجف أزال القلق عنها .
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قال ؟”
“آه ، لا تبكي . من قال هذا بحق خالق الججيم ؟ هؤلاء الأوغاد !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
“قوة القديسة ؟”
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
أراد أن يريحها لكنه لا يعرف كيف لذا فقط عانق آستر .
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
ارتجفت آستر الصغيرة التي تتناسب تماماً مع ذارعىّ دي هين الكبيرتين من الدفء الذي يحيط بها .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
“سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
“أبي ….”
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
“…ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
“كيف يجرؤون على جعل إبنتي تبكي ؟”
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
انهمرت دموع آستر من الرعب المفاجئ .
خف صوت آستر .
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
“لا يوجد شيء أفعله إن أردتِ هذا .”
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
“آه ، لا تبكي . من قال هذا بحق خالق الججيم ؟ هؤلاء الأوغاد !”
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم احتجاز آستر في ذراعىّ دي هين العريضتين طوال الطريق . كانت ذراعه دافئة للغاية لدرجة أن آستر نست كل شيء و ذهبت في النوم .
عندما شعرت آستر بالذعر عندما اعتقدت أن دي هين يتحدث بجدية ، ضحك .
“ماذا ؟ و لكن إن كُشِفَ الأمر أنني قديسة سيكون والدي في ورطة ….”
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
دس دي هين شعر آستر خلف أذنها و نظر لها بحزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
“أخيراً .”
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
كان يطحن أسنانه معتقداً أنه لن يغفر للدوق براونز على ما فعله لآستر ر.
“لدىّ … قوة القديسة.”
“لا . راڤيان لا تعرف شيئاً عن هذا بعد .”
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
سألت آستر وهي تهز رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ قديسة … هل هذا صحيح ؟”
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
“إذا كان … المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
انهمرت دموع آستر من الرعب المفاجئ .
“فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
بالطبع هذا هراء ، لكن زوايا شفتها ارتفعت لأنه من الجيد أن يقف بجانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
“تحدثي بشكل مريح .”
“لا ! لا أحد يعرف حتى الآن .”
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
كان سيشعر بالغرابة لو كان دي هين حاداً بشكل طبيعي ، لكنه أصيب بصدمة شديدة و ابعد نظره عن الظاهرة التي كان يراها لأول مرة ، و لم يلاحظها .
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
آستر التي لم تكن تجرؤ على قول الحقيقة بشأن عودتها بالزمن أدارت يدها و نظرت إلى مؤخرة يدها و شعرت و كأنها محظوظة .
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
دس دي هين شعر آستر خلف أذنها و نظر لها بحزن .
“هل هذه علامة القديسة ؟”
الأشخاص الوحيدون الذين اعترفوا أن آستر كانت قديسة هما التوأم اللذين رأوها تستخدم قوتها المقدسة .
“نعم ، هذا صحيح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها كان رئيس الكهنة لوكاس ، كان أعلى رئيس كهنة بعد القديسة .
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
“لدىّ … قوة القديسة.”
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
أخذت راڤيان المفاتيح .
“إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
“ماذا ؟ و لكن إن كُشِفَ الأمر أنني قديسة سيكون والدي في ورطة ….”
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
اتسعت عيون آستر .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
“لديكِ حرية الإختيار . إذا كنتِ تريدين العيش كقديسة ، سأحترم ذلك ، ولكن إن لم تفعلي ، سوف أحميكِ حتى النهاية .”
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
تم احتجاز آستر في ذراعىّ دي هين العريضتين طوال الطريق . كانت ذراعه دافئة للغاية لدرجة أن آستر نست كل شيء و ذهبت في النوم .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
***
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
كان جميع الزوار الذين ملأوا المعبد قد رحلوا بالفعل، و أغلق المعبد جميع الأبواب حداداً لمدة أسبوع .
يتبع ….
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
بجانبها كان رئيس الكهنة لوكاس ، كان أعلى رئيس كهنة بعد القديسة .
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
“ماذا قال ؟”
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
“أبي ….”
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
“تحدثي بشكل مريح .”
“نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
احتفظ بها لوكاس لفترة من الوقت عندما ماتت سيسبيا والآن تم تسليمها إلى راڤيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
“هنا ، هو اليوم الذي تحصلينه عليه .”
“هنا ، هو اليوم الذي تحصلينه عليه .”
“لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
أخذت راڤيان المفاتيح .
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
تم فتح القفل الواحد تلو الآخر و فتح الباب بقوة .
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
“أخيراً .”
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ قديسة … هل هذا صحيح ؟”
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
“قوة القديسة ؟”
يتبع ….
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
