الفانوس
الفصل 19: الفانوس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جبان مثلها ليس له الحق في شخص مثل روبن ، ولا حق في المستقبل الذي تركت نفسها تتخيله معه . ومع ذلك ، انهارت على نفسها وبكت على ذلك . كانت التنهدات الصاخبة ستقطع الصمت ، فتلفت انتباه رجال منزل ماتسودا ، لذا خنقت الأصوات في أكمامها الطويلة .
تبعثرت النار في يد روبن بينما عصف بهم الرعد بزخة مطر أخرى . و أحدث ضوضاء استياء في حلقه .
قال تو-سما: “ميساكي” وحتى من خلال الغضب غير العقلاني ، لم تستطع تحمل سماعه يبدو حزينًا للغاية “انا اس-“
“قد نضطر إلى استعمال هذا الشيء قريبًا” ، قال وهو يشير برأسه إلى فانوس كايري غير المضاء الذي يتأرجح من أصابع ميساكي “إذا هطل المطر بغزارة ، فلن انتج ضوءًا جيدًا”
لقد فعلت حقا . كان روبن ديزانكا . لقد ورث شعبه سلطاتهم بالاختلاط مع غزاة يامانكا ، مما يعني أن دمه كان نجسًا ، كانت ميساكي بالطبع قد رأت ما يكفي لتعرف أن نقاء سلالة الدم لم يكن له تأثير على قدرة الشخص تقريبًا كما يعتقد الناس هنا ، لكنها بالكاد تتوقع أن تغير تجربتها الخاصة مفاهيم كايجن الراسخة عن الانظباط
“لقد انرت الطريق جيدا . روبن… لقد وصلنا بالفعل ” أشارت ميساكي إلى الضوء الصغير أمامهم – مصباح الشارع الذي يمثل محطة الحافلات الوحيدة في ايشيهاما.
ضحكت ميساكي “آسفة على هذا” مدت يدها المفتوحة فوق رأس روبن – لم يكن بالأمر السهل لأن التاجاكا كان أطول عدة مرات مما كانت عليه هي – مما أدى إلى صرف قطرات المطر من حوله “كان علينا حقًا أن نحاول ان ندبر لك مضلة”
“توقع والدك هذا” قال روبن وهو يحدق في سماء المساء ، التي أصبحت الآن سوداء تقريبًا مع السحب ، ” كل شيء حتى صوت الرعد وحجم قطرات المطر”
“هل هناك شيء خاطئ ، ميساكي؟”
“لقد فعل ذلك”
تسببت جيا تاكيرو في خفض درجة الحرارة إلى درجة الارتعاش . لم يتكلم هو وروبن نفس اللغة ، لكن النظرات التي تبادلوها لا تحتاج إلى ترجمة . قال كلاهما بوضوح أن شخصًا ما على وشك الموت .
“كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال أي شيء عن” الاستسلام “؟ لقد اتخذت قرارا.”
“إذا كنت أعرف ذلك ، كنت سأقدم طلبًا لوظيفة في التنبؤ بالطقس بدلاً من العلاج الطبي الطارئ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا؟” لم تستطع ميساكي إيقاف الدموع من الإنهمار على خديها “هل هذا فقط لأن روبن ليس جيجاكا؟ لأن قواه لا تتوافق وراثيًا مع قوتي؟ لماذا يجب أن يكون ذلك مهمًا؟ انا فتاه ؛ لست حنى من سيمرر نسل تسوسانو على أي حال – “
“كان يجب أن أطلب منه أن يعلمني” ، هذا ما قاله روبن عند وصولهم إلى محطة الحافلات ، التي وسمت فقط بعلامة خشبية مثبتة على عمود الإنارة .
“لن يفعلوا”
“لا استطيع تخيل هذا يحدث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا” ، قام روبن بتعديل معطفه المبلل تمامًا “وداعا ، اوجو-ساما” انحنى عند الخصر ووضع اصبعين على شفتيه في مزيج غريب بشكل ساحر من فراق يامانكا و وكايجين الذي تعلمه للتو
“لأنني تاجاكا؟”
لن يفوز
“لا . أعتقد أنها مسألة خبرة . لقد ولد في أراشيكي ، كما تعلم هناك . كلما زاد عدد العواصف التي اختبرتها ، زادت قدرتك على التقاط المؤشرات “
قالت بصلابة: “يجب ان تغادر”
هطلت الأمطار بغزارة وانطفأت شعلة روبن أخيرًا ، تاركةً فقط ضوء مصباح الشارع الوحيد في محطة الحافلات.
بجانب ميساكي ، تراجعت جيا تاكيرو ، وانحسرت اللدغة المتجمدة من جزيئات الماء من حوله . لكن ميساكي وجدت كل شيء فيها فجأة مرهقًا ومسعورًا.
ضحكت ميساكي “آسفة على هذا” مدت يدها المفتوحة فوق رأس روبن – لم يكن بالأمر السهل لأن التاجاكا كان أطول عدة مرات مما كانت عليه هي – مما أدى إلى صرف قطرات المطر من حوله “كان علينا حقًا أن نحاول ان ندبر لك مضلة”
لم يكن صوت تو-سما صارمًا أو قاسيًا وبطريقته الهادئة ، بدا وكأنه يعاني من الألم بقدر ما كانت هي . “أنا لا أفعل هذا لأؤذيك”
“فات الأوان على كل كال” هز كتفيه ، بدى غير منزعج على الإطلاق بينما هبت رياح المحيط ودفعت المطر عبر ميساكي ليرش رقبته ووجهه .
واحتجت قائلة: “لن يعرض روبن أطفاله للخطر”.”العمل الذي يقوم به يدور حول إنقاذ الأطفال . لن يعرض نفسه للخطر أبدا “
كانوا هادئين للحظة . وقفت ميساكي بالقرب منه لحمايته من المطر ، قريبًا بما يكفي لتشعر بالحرارة التي تشع من جسده من خلال معطفه الأسود . تنهدت وهي تذوب في الدفء محاولة أن تدع نفسها تتذوقه ، فقط في حال كانت هذه هي المرة الأخيرة … لكن ، لا لم تكن لتفكر في ذلك ، لم يكن روبن ليعف أنها تفكر في هذا . إذا كانت ستفعل هذا بشكل صحيح ، كان عليه أن يأخذ المبادرة
“لا . أعتقد أنها مسألة خبرة . لقد ولد في أراشيكي ، كما تعلم هناك . كلما زاد عدد العواصف التي اختبرتها ، زادت قدرتك على التقاط المؤشرات “
“وبالتالي؟” قال ، حدقت في وجهه و خرجت من أفكارها المظلمة “هل ابليت حسنا ؟ أم أنهم فقط يتظاهرون بأنهم معجبون بي؟ “
قالت تجاه قدميها: “هذا … لا يهم” “لقد حدث . لقد تم ذلك الآن “
”يتظاهرون؟ روبن ، لا … لقد أحبوك – كازو على وجه الخصوص “
قال روبن بجدية: “صديقك” – واللعنة بحق نامي ، لم ترى ميساكي الكثير من الألم في عينيه الثاقبتين – “لم نذهب إلى المدرسة معًا ؛ قاتلنا معًا ، وتعلمنا معًا ، وأنقذنا حياة بعضنا البعض — “
“لقد صفعني كثيرًا لشخص يحبني” قال روبن وهو يفرك كدمة في ذقنه حيث صدمته قبضة كازو في قتال ايدي
هطلت الأمطار بغزارة وانطفأت شعلة روبن أخيرًا ، تاركةً فقط ضوء مصباح الشارع الوحيد في محطة الحافلات.
أشارت “لقد قبلت الدعوة للتدريب”. “على أي حال ، إنه تسوسانو يبلغ من العمر ستة عشر عامًا ، هذه هي الطريقة التي يظهر بها المودة . سأكون أكثر قلقا إذا لم يكن قد أصابك بكدمات قليلا “
“كان علي التأكد من أنك بخير … ومساعدتك على الابتعاد إذا لم تكوني كذلك”
“حسنًا إذن” ضحك روبن ؛ “سآخذ كلامك على محمل الجد وسأكون سعيدا”
“لماذا لم تخبريني؟” لأول مرة ، ظهر الالم في صوت روبن “لقد اختفيت فقط . لماذا ا؟”
قالت: “أشكرك على عدم حرقه ، ولإعطائه بعض الانتصارات ، كان هذا لطفًا منك “
قال تو-ساما بحزم : “هذا لا يهمني”. “يمكن أن يكون جيجاكا آخر أو يمكن أن يكون أدينًا بلا قوة ولا اسم عائلة ؛ ستكون إجابتي هي نفسها “.
“أعطيه؟” كرر روبن “لقد قاتل بشكل جيد”
كانت النظرة على وجهه بمثابة كارثة . كان مستعدًا لضرب شخص ما ، لكن تاكيرو لن يسقط مثل مقاتل حجر الحياة أو مقاتل منجل . سيقتل روبن إذا حدث ذلك .
رفعت ميساكي حاجبها فقط ردا على صديقتها كتعبير على انها فهمته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “لقد سايرتك ، ثاندييل ، احتراما للتجارب التي شاركناها في كاريثيا ، لكن كان يجب أن تعرف أن هذا لن يحدث . هل كنت تعتقد حقًا أنني سأتزوج من ديزانكا يتيم؟ صبي نشأ في الشارع؟ “
تنهد روبن… قال: “كان يحاول جاهدًا” وأدارت ميساكي عينيها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح عقل ميساكي . كان هناك الآن تهديد حقيقي للغاية لسلامة روبن ، لن تقنعه بالتراجع بإخباره أن تاكيرو قوي للغاية ؛ كان عليها أن تستخدم تكتيكًا مختلفًا. ابق هادئا ، ميساكي. ابق هادئا. ورفعت ذقنها ، تبنت أكثر نبرة لاذعة يمكن أن تتعامل معها.
“بحق الالهة ، أنت ناعم ، ثاندييل(روبين ثاندييل) “
قال روبن ، بصوت متوسل وقوي في نفس الوقت: “ثم اشرحها لي”. “بكل صراحه. لأنه يشبه إلى حد كبير الزواج بالإكراه “
كان آل تسوسانو بارعين في استخدام السيف ، لكن القتال اليدوي كان مجال روبن . كان كازو بعيدا كل البعد عن تحدي ضيفه الأجنبي في قتال قبضات . في حين أن روبن لم يكن من يتراجع عن التحدي ، إلا أنه لم يكن أيضًا من النوع الذي يبتهج بإهانة مقاتل شاب كان يبذل قصارى جهده . حيث بينما اعتادت ميساكي ببساطة على ضرب كازو والخروج بعد تمرير يدها على شعرها ، ترك روبن للصبي فخره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا هادئين للحظة . وقفت ميساكي بالقرب منه لحمايته من المطر ، قريبًا بما يكفي لتشعر بالحرارة التي تشع من جسده من خلال معطفه الأسود . تنهدت وهي تذوب في الدفء محاولة أن تدع نفسها تتذوقه ، فقط في حال كانت هذه هي المرة الأخيرة … لكن ، لا لم تكن لتفكر في ذلك ، لم يكن روبن ليعف أنها تفكر في هذا . إذا كانت ستفعل هذا بشكل صحيح ، كان عليه أن يأخذ المبادرة
“علاوة على ذلك ،” أضافت روبن بعد لحظة ، “اعتقدت أن الفكرة هنا هي جعل والديك يحبوني . اعتقدت أن مسح وريثهم بارضية الدوجو ربما لم يكن طريقة جيدة للقيام بذلك؟ “
“توقع والدك هذا” قال روبن وهو يحدق في سماء المساء ، التي أصبحت الآن سوداء تقريبًا مع السحب ، ” كل شيء حتى صوت الرعد وحجم قطرات المطر”
ضحكت ميساكي بحسرة: “أوه ، روبن”. “أنت حقا لا تفهم ثقافة شيروجيما . أن تكون الأقوى هو أمر جيد . لهذا السبب تتزاوج دائمًا كل عائلات شيروجيما القوية مع بعضها ، أود أن أقول إن السماح لـ كازو بالحصول على عدد قليل من الضربات كان خطأً إلا أن والدي يحلل القتال مم تول نظرة . لقد أعجب بما فيه الكفاية ” هذا ما أملته
*(شخص من ديزا ….صفة تصف شخصًا أو شيءًا من أمة ديزانكا أو ثقافتها)
“القوة” قال روبن “هذا حقًا هو الشيء الوحيد الذي يستخدمه الناس ليقرروا من يتزوجون؟”
لقد فعلت حقا . كان روبن ديزانكا . لقد ورث شعبه سلطاتهم بالاختلاط مع غزاة يامانكا ، مما يعني أن دمه كان نجسًا ، كانت ميساكي بالطبع قد رأت ما يكفي لتعرف أن نقاء سلالة الدم لم يكن له تأثير على قدرة الشخص تقريبًا كما يعتقد الناس هنا ، لكنها بالكاد تتوقع أن تغير تجربتها الخاصة مفاهيم كايجن الراسخة عن الانظباط
أومأت ميساكي برأسها “كل اعمال للخطوبة هذه …” لقد تجنبت طرحه طوال الوقت ؛ لم تكن تعرف لماذا تحدثت عنه الآن. “جاب والداي المنطقة بحثًا عن أقوى منزل يمكن أن يأخذني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مخدرة ، وغير قادرة على المقاومة لأن المخلوق البارد الذي تزوجته دفعها إلى مجمع ماتسودا وأغلق الأبواب
“وهل حصلت على منزل جيد؟” سأل روبن عرضًا ، لكن ميساكي شعرت بالتوتر في صوته.
كان روبن يبتعد؟ كان روبن يبتعد
“مع من تظن نفسك تتحدث؟ ” قالت ميساكي ، متوترة بنفس القدر ، رغم أنها حاولت اعتبار ذلك سخطًا. “ماتسودا ، بيت نصل الهمس .”
اتخذ تاكيرو خطوة للأمام واندلعت شرارات في أطراف أصابع روبن
“لانجانا ،(,اللعنة) ميساكي ، ليس سيئًا!” كان روبن لا يزال يحاول بعض الشيء بصعوبة أن يبدو اير متأثر. هز رأسه. “كل هذا يبدو … من الطراز القديم “
“حقًا يا روبن؟ هل تعتقد بصدق أنني غبي بما يكفي للزواج من شخص قد يؤذيني؟ نظرًا لأنك على ما يبدو تحتاج إلى توضيح هذا الأمر لك ، فإن زوجي يحاول حمايتي من مجنون هائج ظهر من العدم لمضايقتي “.
جعلت هذه الملاحظة ميساكي تضحك بشدة “هل لاحظت الآن أننا من الطراز القديم؟ ألم تلاحظ كيف نضيء منزلنا؟ ” هزت فانوس الكايري في يدها اليسرى – كان يمينها لا يزال يحرس روبن من المطر – “أم حقيقة أن والدي ظل يناديك يا ابن كري؟” لقب تم استخدامه منذ قرون لمنادات التاجاكالو مجهولي النسب . “نحافظ على تقاليد المحاربين القديمة التي نسيها بقية العالم ونحن فخورون بها”
ضحكت ميساكي “آسفة على هذا” مدت يدها المفتوحة فوق رأس روبن – لم يكن بالأمر السهل لأن التاجاكا كان أطول عدة مرات مما كانت عليه هي – مما أدى إلى صرف قطرات المطر من حوله “كان علينا حقًا أن نحاول ان ندبر لك مضلة”
تفاقم المطر من مجرد قطرات إلى طوفان وامسك روبن بيدي ميساكي وترك الماء ينهمر عليه ، عادة ما تذبل مخلوقات النار وترتجف في المطر ، لكن يبدو أن روبن ثوندييل لم ينسجم أبدًا مع البقية من نوعه ، بشرته ديزانكا*، أغمق بكثير من ميساكي ولكنها أفتح مم اليامانكالو ذوي الصفة مضيئة ، مثل هالة الليتيجي ولكنها أكثر دفئًا . توهج بينما تهطل الأمطار . تبخرت قطرات المطر عندما سقطت عليه ، منتجة صرير رقيقًا ، التقط الضباب الذي انتجوه الضوء الناري لبشرته ، مما أدى إلى إخفاءه في أبخرة تشبه اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد ركعت ، ممسكة ابنة الظل لفترة طويلة ، أصابعها تلعب على المقبض الزجاجي للزيلازين. قال تو-ساما أن هناك أشياء أفضل وأجمل من اندفاع المعركة. ستفهميز عندما يكون لديك أطفال . سيكون الأمر يستحق ذلك عندما يكون لديها أطفال .
*(شخص من ديزا ….صفة تصف شخصًا أو شيءًا من أمة ديزانكا أو ثقافتها)
“بالطبع ، اوجو-ساما ،” تحدث السائق باحترام ، مشيرًا إلى شعار تسوسانو على يوكاتا+ ميساكي. “سيتم الاعتناء به. أي حقائب كبيرة؟ ” سأل مشيرًا نحو مقصورة الأمتعة تحت مقاعد الركاب
قال: “لا أريد أن أغادر بدونك”.
قامت ميساكي بخفض رأسها لإخفاء الألم على وجهها. لقد فقدت القوة على الحدال . هل توقعت أي شيء آخر؟ كان والدها أكثر حكمة ومنهجية من أي شخص تعرفه. لقد فكر في كل شيء . كيف كانت تتوقع أن تتغلب على ذلك بقلب ممتلئ وفيض من الدموع؟
نظرت إليه ميساكي من خلال المطر ورأت عاطفة غير مألوفة في تلك العيون السوداء كالفحم ، كان روبن ثونديل ، طائر النار ، مقاتل الجريمة الذي جعل المجرمين الأقوياء يرتعدون في ظله ، كان خائفًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه-!” ابعدت ميساكي ذراعها ، وهي تنظر من تاكيرو إلى روبن في ذعر “هذا … أمم …”
“سأكون خلفك مباشرة” ضغطت على ذراع “تمامًا كما خططنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “ليس أي شخص آخر”.”إنهما والداي . إنهم يعرفونني أكثر من أي شخص آخر ، وأنا أثق في حكمهم ، هكذا علمت أنهم سيحبونك ” إبتسمت.
قال روبن بحزم: “أسبوع واحد”. “هل ستعودين إلى كاريثا في غضون أسبوع واحد؟”
“أنا أعرف تكتيكاتك ، ميساكي . لن يعملوا معي ” لقد أصبح صوته رقيقًا جدًا ومفهوما بشكل لا يطاق – “وأنا أعرف صوتك” ، قالت بحدة “لا تستخدم هذا الصوت معي . أنا لست شخصًا مجنونًا بساطور على رقبة شخص ما “. لكنها ربما كانت كذلك . كان من الممكن أن يكون التوتر والغضب المحموم العاجز بينهما ينافس أي حالة رهائن “أنت الشخص الذي سافر كل هذا الطريق للدخول في مكان لم تتم دعوتك اليه . إذا احتاج أي شخص إلى التحدث بصوت منخفض ، فهو أنت “
“نعم” إذا كان كل شيء يسير بالفعل كما هو مخطط له “سأفعل”
“لماذا ا؟” ضحكت ميساكي لتغطية حقيقة أنها كانت قلقة بنفس القدر ، إن لم يكن أكثر من ذلك “لقد قمت بدورك . كنت رائعا”
إذا لم يتم تنفيذ ذلك كما هو مخطط له … حسنًا … لم تستطع ميساكي التفكير في ذلك الآن . إذا سمحت لعقلها بالتجول في هذا الاتجاه ، فلن تكون قادرة على التخلي عن كم روبن
قال روبن : “بالطبع ، يمكنك ذلك”، وعيناه تشرقان مع هذا التصميم الشرس الذي جذب ميساكي إليه في المقام الاول. “أنت لستي سجينة لأحد . أنت سيراو ، الظل. يمكنك الذهاب إلى أي مكان “
“حسنا .” كان روبن يومئ ، على ما يبدو أكثر لنفسه من ميساكي “أنت أذكى مني في هذه الأشياء , أنا أثق بك”
قالت “إذن” عندما لم تعد تتحمل الصمت “اجابتك؟”
فتى غبي ، صوت في رأسها سخر منه ، لكنه غرق بسبب جزء منها كان يأمل لكل الآلهة أن روبن لم يكن غبيًا ، وأن ثقته لم تكن في غير محلها . ظلت عالقة في أفكارها ، ولم تلاحظ أن روبن يميل حتى التقت شفتيه بخاصتها
“لا شيء ، فتاتي الحلوة . لا شئ . لم أكن بحاجة إلى مقابلته شخصيًا لأعرف ذلك . ربما لم أكن أبًا مثاليًا لك ، لكن ناجي يعلم أنني لم أقم بتربية أحمق . لن تلتصقي أبدًا بأي شيء أقل من التألق – وهو كذلك . لامع ، ومدفوع ، ولطيف … “تنهد ،” لكن لا يجب أن تتبعيه في الطريق الذي يسير فيه. بالتأكيد لا يمكن السماح لك بالزواج منه “
تشددت مع ضوضاء صغيرة من المفاجأة ، المياه التي تمكنت من التسرب إلى ملابس روبن ، والتي تم تسخينها بواسطة التايا ، هسهست لتتحول إلى بخار عندما لامست جلد ميساكي البارد ، بدلًا من الارتداد عن خطر قضمة الصقيع مثل اي تاجاكا عاقل ، غرق روبن فيها ، وامتص البرد مثل رجل عطشى في نهر نصف متجمد . ذابت ميساكي
“سأكون خلفك مباشرة” ضغطت على ذراع “تمامًا كما خططنا”
التقبيل كان أحد تلك الممارسات الكاريثية وليس الغريبة التي صدمت ميساكي أولاً ثم أغوتها فيما بعد ، على ما يبدو ، تم تقديم العادات الرومانسية إلى كاريثا من قبل العبيد البيض الذين تم استيرادهم من هاديس خلال ذروة استعمار يامانكا. معظم التاجاكالو لم يستخدموا التقبيل ، لكن ميساكي تذكرت شعور المرة الأولى التي التقت فيها شفاه روبن بشفاهها …بانها لم تكن أبدًا أكثر سعادة من هذا التاجاكا بالذات الذي نشأ في حي فقير أبيض بربري
تنهد روبن… قال: “كان يحاول جاهدًا” وأدارت ميساكي عينيها
بعد أن أصابها الحر الشديد ، كان عليها أن تتساءل ما هي الجاذبية التي يحملها هذا الأمر للبيض الذين ليس لديهم جيا أو تايا ، أين كان السحر في شيء لم يحصل بين طرفين نقيضين؟ أين كانت الإثارة في قبلة لم تشتعل ، وتتبخر ، وتحترق هكذا؟ ظمها روبن اليه مجروحة مع خيوط من البخار ، قبل ان ينفصل عنها.
لكن ميساكي لم تستطع الشرح بصدق . للقيام بذلك ، كان عليها أن تعترف بأنها ما زالت تحبه . ولم تستطع فعل ذلك . ليس له ، ليس لنفسها . ليس لأحد .
قال “آسف” بينما كانت ميساكي ترفع يدها إلى شفتيها الوخزتين ، وتبذل قصارى جهدها لتبدو كأنها قد اهينت بدلاً من انها ذابت .”كان علي فقط – فقط في حالة – أنا آسف . أنا متوتر فقط “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضتيها مشدودتان .”كيف تجرؤ؟”
“لماذا ا؟” ضحكت ميساكي لتغطية حقيقة أنها كانت قلقة بنفس القدر ، إن لم يكن أكثر من ذلك “لقد قمت بدورك . كنت رائعا”
“لقد صفعني كثيرًا لشخص يحبني” قال روبن وهو يفرك كدمة في ذقنه حيث صدمته قبضة كازو في قتال ايدي
“ماذا لو لم يكن ذلك كافيًا؟” سأل روبن “ماذا لو قالوا لا؟”
كانت تعتقد أنها يمكن أن تتجنب إغضاب أي شخص . إذا فعلت ما قاله والدها ولم يكن لديها أي اتصال مع روبن مرة أخرى ، فإن صديقها القديم سينسى أمرها ، ويمضي قدما ، ولن تضطر أبدًا إلى مواجهته ، العنة على روبن لتخريب ذلك . اللعنة عليه!
“لن يفعلوا”
“زوجي يشعر بالقلق لأسباب مفهومة على سلامتي ، لكنه وافق بسخاء على عدم قتلك إذا غادرت على الفور ولم تظهر وجهك هنا مرة أخرى” ما زال روبن مترددا ، لذلك جعلت صوتها جليدًا “إذا كنت لا تحترم قراري حقًا ، فاستمر. قاتله. و مت”
“لكن إذا فعلوا ذلك؟”
“نعم سيدي”
هز ميساكي كتفيه “إذن الجواب لا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهم الفصل الجاي 08/07 لان فصل بطول ذا واعذروني ಠ﹏ಠ ووو شكرا على الدعم الى فتويتر
“يبدو الأمر غريبًا بالنسبة لي أنكي ستسمحين لشخص آخر بأن يكون له الكلمة الأخيرة بشأن من تقضي بقية حياتك معه”
لم يكن صوت تو-سما صارمًا أو قاسيًا وبطريقته الهادئة ، بدا وكأنه يعاني من الألم بقدر ما كانت هي . “أنا لا أفعل هذا لأؤذيك”
قالت ميساكي: “ليس أي شخص آخر”.”إنهما والداي . إنهم يعرفونني أكثر من أي شخص آخر ، وأنا أثق في حكمهم ، هكذا علمت أنهم سيحبونك ” إبتسمت.
الفصل 19: الفانوس
ضحك روبن: “إذا قلت ذلك … أعتقد أنني سأضطر إلى الانصياع إلى خبرتك” “ليس لدي خبرة كبيرة في … الأشياء عائلية”
قالت ميساكي “لا” بينما حمل روبن حقيبته الوحيدة المقاومة للماء وعلقها على كتفه . في حين أن توائم ثاندييل حصلا مؤخرًا مبلغ سخيفًا من المال ، إلا أن عادات روبن لم تتكيف معه بعد . كان لا يزال يتصرف كصبي نشأ في دار للأيتام
لقد فقد روبن والديه وجميع إخوته باستثناء شقيقه التوأم ، راكيش ، في المناوشات الحدودية بين رانجا وديزا عندما كان في الخامسة من عمره فقط . كانت خسارة كهذه كافية لتحطيم طفل بشكل لا يمكن إصلاحه ، لكن بطريقة ما أعاد روبن هذه القطع معًا إلى ابتسامة عريضة وقلب مفتوح للجميع . صوت للأبكم ، ملجأ للعزل ، زوج من القبضات للضعفاء .
“محاولة حمايتي”
حدث ذلك ضد الحكم الأفضل لميساكي : وقفت على أصابع قدميها كما لو كانت تسقط لأعلى وأمسك بشفاه روبن بقبلة أخرى . انزلق الفانوس من أصابعها وتناثر على الأرض ، منسياً ، حيث تشابكت يداها في شعر روبن. شعر اخشن من شعر الكايجينيين ، أكثر استقامة من تجعيد يامانكا – حالة شاذة ، مثل كل شيء عنه . مقاتلها الذي يحفظ حياة اعدائه . الثيونايت خاصتها الذي قبلته مثل الآدين (البيض الذين بلا قوة ) ، التاجاكا خاصتها الذي امتص البرد كانه قادر على تحمله
لماذا ابتعد؟ صرخ صوت مؤلم عبر ميساكي . إنه روبن . روبن ينقذ الجميع ، روبن لا يترك صديقًا خلفه أبدًا . لماذا ابتعد؟
انفصلو بمجرد ظهور الحافلة على الطريق ، توهجت مصابيحها الأمامية تحت المطر . احترقت خدودهما ، واندفعا كلاهما للوقوف على مسافة مناسبة متباعدة بينما كانت المصابيح الأمامية تضيء فوق بخارهم المتشتت قبل ان تتوقف الحافلة. نزل السائق وهو يحدق ليرى المراهقين تحت المطر الدافئ
فتحت ميساكي فمها لتنادي من بعده – ارجع! عد! من فضلك يا روبن! خذني معك! لكن لم يخرج صوت. تجمد التنفس في صدرها.
“اثنين؟” سأل بلهجة شيروجيما ، مع بعض لهجة إيشيهاما
“كان اليوم الذي ولدت فيه ، ميساكي . منذ أن بدأت في بناء شيء أفضل وأجمل من مجد المقاتل ، أصابتني فكرة الحرب بالمرض . فكرة أن ابنتي الصغيرة قد تعاني أو أن أطفالي سيضطرون للذهاب إلى الحرب … هذا ليس شيئًا يريد الوالد المحب التفكير فيه ، حتى المحارب الأكثر صلابة ، الآن بعد أن أصبحت رجلًا عجوزًا ، بعد فترة طويلة من القتال ، أعتبرها نعمة عظيمة لم أضطر مطلقًا إلى التخلص من سيفي في معركة حقيقية . لن أراك أنت أو إخوتك في خطر من أجل كل مجد العالم “
“لا…” هزت ميساكي رأسها ، مشيرة إلى روبن “فقط واحد . إنه لا يتكلم لغة الكاينجا(الكايجينية) أو حتى اللهجة ، لذا يرجى التأكد من أنه لا يفوت محطته… محطة شيروجيما الكبرى “
“حسنًا ، يا زهرتي ، لقد جعلتني أشعر بالفضول الآن. ألفظيها .”
“بالطبع ، اوجو-ساما ،” تحدث السائق باحترام ، مشيرًا إلى شعار تسوسانو على يوكاتا+ ميساكي. “سيتم الاعتناء به. أي حقائب كبيرة؟ ” سأل مشيرًا نحو مقصورة الأمتعة تحت مقاعد الركاب
–+–
(+مثل الكيمينو)
قال روبن بجدية: “صديقك” – واللعنة بحق نامي ، لم ترى ميساكي الكثير من الألم في عينيه الثاقبتين – “لم نذهب إلى المدرسة معًا ؛ قاتلنا معًا ، وتعلمنا معًا ، وأنقذنا حياة بعضنا البعض — “
قالت ميساكي “لا” بينما حمل روبن حقيبته الوحيدة المقاومة للماء وعلقها على كتفه . في حين أن توائم ثاندييل حصلا مؤخرًا مبلغ سخيفًا من المال ، إلا أن عادات روبن لم تتكيف معه بعد . كان لا يزال يتصرف كصبي نشأ في دار للأيتام
“أنا …” لم تستطع ميساكي إنكار الملاحظة ، لكنها لم تستطع التعبير عن المشكلة الأعمق .’ أنا منجذبة إلى الخطر’ ، قالت بهدوء: “نعم ، تو-سما”.
“حسنًا” ، قام روبن بتعديل معطفه المبلل تمامًا “وداعا ، اوجو-ساما” انحنى عند الخصر ووضع اصبعين على شفتيه في مزيج غريب بشكل ساحر من فراق يامانكا و وكايجين الذي تعلمه للتو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عن قصد ، أنا متأكد . لكن الرجال مثله … الشر يتبعهم في كل مكان . قال تو-ساما مرة أخرى ، إنه ولد جيد ، لكنه مقامرة ، ولا يمكنني المقامرة بحياة ابنتي. ستفهمين عندما يكون لديك أطفال “
“آه ، انتظر!” انتزعت ميساكي الفانوس من البركة حيث أسقطته “انتظر ، روبن!” جففت الفانوس بجرعة سريعة من الجيا ورفعته للخارج “قبل ان تذهب…”
“يبدو الأمر غريبًا بالنسبة لي أنكي ستسمحين لشخص آخر بأن يكون له الكلمة الأخيرة بشأن من تقضي بقية حياتك معه”
“أوه” ابتسم روبن “بالطبع بكل تأكيد” وضع يده في الفانوس ، وأطلق لهبًا في طرف إصبعه ، اكلق هسهسة وأشعل الفتيل الصغير بالداخل
“لماذا ا؟” ضحكت ميساكي لتغطية حقيقة أنها كانت قلقة بنفس القدر ، إن لم يكن أكثر من ذلك “لقد قمت بدورك . كنت رائعا”
أضاء الفانوس روبن أثناء صعوده إلى الحافلة وابتسم لها أخيرًا ، أغلقت الأبواب وانطلقت المركبة بعيدًا ، وانكسر الحصى تحت إطاراتها .
“لماذا ا؟”
لقد كان طريق العودة إلى أراشيكي طويلاً ، لكن فانوس ميساكي ظل مشتعلاً طوال الطريق ، حتى مع استمرار هطول الأمطار . استمر تأثير القبلة ، ووخز شفتي ميساكي ، إلى جانب وعدها : سأكون خلفك مباشرة. عندما خرجت من الأشجار بالقرب من حافة الجرف وشقّت طريقها إلى أسفل الدرج الزلق المنحوت بمياه المطر على وجه الصخرة ، تضاءلت ألسنة اللهب في المقابل ، وأضاءت نوافذ ستورمفورت القوية . استخدمت معظم المنطقة الكهرباء لإضاءة منازلهم هذه الأيام ، لكن العواصف التي ضربت أراشيكي جعلت الكهرباء غير موثوقة . ما زالوا يستخدمون فوانيس كايري المحمولة للضوء .
“وهل حصلت على منزل جيد؟” سأل روبن عرضًا ، لكن ميساكي شعرت بالتوتر في صوته.
كانت السلالم المؤدية إلى أراشيكي تحتوي على درابزين قوي على طولها ، لمنع آل تسوسانو وزوارهم من الانزلاق إلى المحيط أدناه ، لم تعد ميساكي قلقة من الوقوع كما كانت عندما كانت طفلة . لم تعد تشكل تلك الطبقة الرقيقة من الجليد المتشبث أسفل التابي الخاص بها لإبقاء كل خطوة مثبتة على الحجر في مهب الريح . توقفت أشياء مثل الصخور والمرتفعات عن تخويفها . في مكان ما في السنوات الأربع الماضية ، نمت مخاوفها لكن اقل مادية .
“لانجانا ،(,اللعنة) ميساكي ، ليس سيئًا!” كان روبن لا يزال يحاول بعض الشيء بصعوبة أن يبدو اير متأثر. هز رأسه. “كل هذا يبدو … من الطراز القديم “
“آه ، ميساكي.” أعطاها تو-سما ابتسامة عريضة عندما دخلت “هل وصل صديقك إلى الحافلة على ما يرام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ تاكيرو خطوة أخرى للأمام ، وأصبح الجو أكثر برودة . تحول روبن إلى موقف قتالي –
“نعم” كان شعر ميساكي واليوكاتا غارقين في الماء ، لكن موجة سريعة من يديها حولت الماء إلى بخار.
ضحكت ميساكي بحسرة: “أوه ، روبن”. “أنت حقا لا تفهم ثقافة شيروجيما . أن تكون الأقوى هو أمر جيد . لهذا السبب تتزاوج دائمًا كل عائلات شيروجيما القوية مع بعضها ، أود أن أقول إن السماح لـ كازو بالحصول على عدد قليل من الضربات كان خطأً إلا أن والدي يحلل القتال مم تول نظرة . لقد أعجب بما فيه الكفاية ” هذا ما أملته
“من أجل مصلحته ، تمنيت أنك وصلتي قبل المطر”
“لقد صفعني كثيرًا لشخص يحبني” قال روبن وهو يفرك كدمة في ذقنه حيث صدمته قبضة كازو في قتال ايدي
“لا ، لكنه سيعيش . إنها تمطر في بعض الأحيان في كاريثا. إنه فقط غير معتاد على الكمية هنا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق الالهة ، أنت ناعم ، ثاندييل(روبين ثاندييل) “
قضى روبن أسبوعًا في أراشيكي . علق العديد من الأشخاص بأنه من السخف أن يعبر شخص ما العالم فقط ليبقى مثل هذا الوقت القصير ، ولكن لم يكن هناك فرصة لأن يبتعد روبن عن مدينته دون أن تبدأ الأشياء في الانهيار. في الأيام القليلة التي مكث فيها في منزل عائلة تسوسانو ، تمكن من تكوين صداقات مع الجميع ، على الرغم من حاجز اللغة . ما فعله روبن هو دوره في الامر . الآن كان على ميساكي أن تفعل جزئيتها.
لم يكن صوت تو-سما صارمًا أو قاسيًا وبطريقته الهادئة ، بدا وكأنه يعاني من الألم بقدر ما كانت هي . “أنا لا أفعل هذا لأؤذيك”
أخذت نفسا ، معتلا مع بعض الإضطراب
“نعم” أخفت ميساكي وجهها ، وأجبرت دموعها على التبخر وأرادت أن تتوقف عن الارتعاش . “نعم ، تاكيرو-ساما”
“هل هناك شيء خاطئ ، ميساكي؟”
بفكها مشدود
“الآن بعد أن رحل ، أنا … أريد أن أتحدث معك ، تو-ساما”
*(شخص من ديزا ….صفة تصف شخصًا أو شيءًا من أمة ديزانكا أو ثقافتها)
كانت تخطط للانتظار حتى اليوم التالي . كان الوقت متأخرًا الآن وكان والدها يريد النوم قريبًا ، لكنها لم تستطع الانتظار . لن تكون قادرة على الراحة إذا اضطرت إلى الاستلقاء والسؤال لا يزال يرتبك في ذهنها
قالت ميساكي بعناد: “حسنًا ، إنه كذلك” – واللعنة هلى الامر ، لماذا كانت الدموع تضغط على مؤخرة حلقها؟ لماذا أتى روبن إلى هنا؟ لماذا كان يفعل هذا بها؟ “ربما لا تعرفني كما تعتقد”
قال: “العاصفة بدأت للتو”. “يجب أن نتحدث في الداخل.”
“سأكون خلفك مباشرة” ضغطت على ذراع “تمامًا كما خططنا”
تبعت ميساكي والدها في إحدى غرف الجلوس الداخلية في أراشيكي ، عميقة جدًا لدرجة أنها كانت في الأساس كهفًا مكتملًا منحوتًا في جانب الجرف . حتى هنا ، كانت صفائح المطر لا تزال عالية على جدران أراشيكي ، مختلطة مع صوت الأمواج على الصخور أدناه . ركعت ميساكي أمام والدها ، ووضعت الفانوس بينهما.
قامت ميساكي بخفض رأسها لإخفاء الألم على وجهها. لقد فقدت القوة على الحدال . هل توقعت أي شيء آخر؟ كان والدها أكثر حكمة ومنهجية من أي شخص تعرفه. لقد فكر في كل شيء . كيف كانت تتوقع أن تتغلب على ذلك بقلب ممتلئ وفيض من الدموع؟
“الآن ، ميساكي ،” قال تو-سما بلطف ، “ما الأمر ، يا طفلتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا هادئين للحظة . وقفت ميساكي بالقرب منه لحمايته من المطر ، قريبًا بما يكفي لتشعر بالحرارة التي تشع من جسده من خلال معطفه الأسود . تنهدت وهي تذوب في الدفء محاولة أن تدع نفسها تتذوقه ، فقط في حال كانت هذه هي المرة الأخيرة … لكن ، لا لم تكن لتفكر في ذلك ، لم يكن روبن ليعف أنها تفكر في هذا . إذا كانت ستفعل هذا بشكل صحيح ، كان عليه أن يأخذ المبادرة
“تو-ساما … لا أريد أن اقلل احترامك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ابنة منزل تسوسانو” ارتفع صوت ميساكي وهي تكافح لإبقائه تحت السيطرة “هل تفترض أن مشاجراتك الصغيرة غير المتحضرة كانت أكثر من مجرد هواية بالنسبة لي؟ هل توقعت مني حقًا أن أبقى هناك ، في تلك المدينة القذرة التي يقطنها أهلها؟ “
“لم تفعلي ، ميساكي” كانت نبرته خفيفة مع بعض وروح الدعابة . “هل تخطط لذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عن قصد ، أنا متأكد . لكن الرجال مثله … الشر يتبعهم في كل مكان . قال تو-ساما مرة أخرى ، إنه ولد جيد ، لكنه مقامرة ، ولا يمكنني المقامرة بحياة ابنتي. ستفهمين عندما يكون لديك أطفال “
“إنه فقط … أعلم أنك واجهت الكثير من المتاعب لتأمين خطبتي لماتسودا تاكيرو . لا أريدك أن تعتقد أنني لا أقدر ذلك . أنا افعل . لكن … أنا فقط … “بحق سماء ناجي ، لماذا كانت تتلعثم كثيرًا؟ أخذت نفسا لتجمع كلماتها “أعلم أن روبن أخبرك – جعلته يخبرك – أنه كان هنا كجزء من مشروع بحثي”
نظرت إلى تو-سما ، قلقة ، متؤلمة . كانت قبضتيها مشدودة بشدة لدرجة أن أظافرها تركت آثار هلال في راحتيها
“هذا ليس السبب في أنك أحضرته إلى هنا” ربما يكون تو-ساما قد رأى الكذبة لحظة قولها لها ؛ يمكنه قراءة الناس كأنه يقرأ أنماط الطقس ، مثل أي شخص آخر .
“لقد انرت الطريق جيدا . روبن… لقد وصلنا بالفعل ” أشارت ميساكي إلى الضوء الصغير أمامهم – مصباح الشارع الذي يمثل محطة الحافلات الوحيدة في ايشيهاما.
“أنا آسف على الكذب ، تو-ساما.” حنت رأسها “كنت بحاجة إلى مقابلته ، حتى تفهم ما أنا … ما أنا على وشك أن أسألك عنه.”
“لا…” هزت ميساكي رأسها ، مشيرة إلى روبن “فقط واحد . إنه لا يتكلم لغة الكاينجا(الكايجينية) أو حتى اللهجة ، لذا يرجى التأكد من أنه لا يفوت محطته… محطة شيروجيما الكبرى “
“حسنًا ، يا زهرتي ، لقد جعلتني أشعر بالفضول الآن. ألفظيها .”
“كان يجب أن أطلب منه أن يعلمني” ، هذا ما قاله روبن عند وصولهم إلى محطة الحافلات ، التي وسمت فقط بعلامة خشبية مثبتة على عمود الإنارة .
“أنا … لا أريد الزواج من ماتسودا تاكيرو” قالت كل شيء في نفس واحدة ، وأغلقت عيناها “أريد أن أتبع روبن للعودة إلى كاريثا”
تبعت ميساكي والدها في إحدى غرف الجلوس الداخلية في أراشيكي ، عميقة جدًا لدرجة أنها كانت في الأساس كهفًا مكتملًا منحوتًا في جانب الجرف . حتى هنا ، كانت صفائح المطر لا تزال عالية على جدران أراشيكي ، مختلطة مع صوت الأمواج على الصخور أدناه . ركعت ميساكي أمام والدها ، ووضعت الفانوس بينهما.
فتحت عينيها ووجدت تعبير تو-ساما غير قابل للقراءة في ضوء الفانوس المتذبذب
“الآن بعد أن رحل ، أنا … أريد أن أتحدث معك ، تو-ساما”
“لقد وافق على الزواج مني” أضافت على عجل ، وشعرت بالدوار ، كما لو لم يكن هناك ما يكفي من الهواء في صدرها لكل الكلمات التي احتاجتها لجعل والدها يفهم ، “لأنني أعرف أن كا-سان تريدني حقًا أن أتزوج شابًا ، وأنت قلق بشأن أمان مستقبلي . لقد رأيت كم هو مقاتل جيد ، لقد ورث مؤخرا مالا اكثر من كافي لإعالة اسرة ، وما زلت سأتزوج وفقًا لمنزلتي الاجتماعية – من الناحية الفنية ، اعلى منها ، نظرًا لأن آل ثاندييل هم مانغا كورونو الفخريين في وطنهم . بالطبع أنت والدي. لن أفعل بدون إذنك … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كذبت “أنا بخير هنا يا روبن”. “يجب ان تغادر الآن. أعدك ، كل شيء على ما يرام “
نظرت إلى تو-سما ، قلقة ، متؤلمة . كانت قبضتيها مشدودة بشدة لدرجة أن أظافرها تركت آثار هلال في راحتيها
حدق ماتسودا تاكيرو في وجهها ، وتعبيره غير قابل للقراءة “هل يمكنك إجبار الرجل المجنون على تركك بمفردك اذن؟”
“أوه ، ميساكي … إنه ولد جيد” بدا صوت تو-ساما صادقًا ، فلماذا بدا حزينًا للغاية؟
إذا لم يتم تنفيذ ذلك كما هو مخطط له … حسنًا … لم تستطع ميساكي التفكير في ذلك الآن . إذا سمحت لعقلها بالتجول في هذا الاتجاه ، فلن تكون قادرة على التخلي عن كم روبن
قالت “إذن” عندما لم تعد تتحمل الصمت “اجابتك؟”
“ميساكي …؟” كان صوته المتجمد عادة قد لاحظ القلق. “هل انت بخير؟”
“لا.”
“وبالتالي؟” قال ، حدقت في وجهه و خرجت من أفكارها المظلمة “هل ابليت حسنا ؟ أم أنهم فقط يتظاهرون بأنهم معجبون بي؟ “
قاومت ميساكي موجة الغضب – الحزن – التي ارتفعت في صدرها. كانت تتوقع الجواب. كانت تعلم أنه لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة. لا يمكن أن تغضب من والدها. كان بإمكانها فقط أن تغضب من نفسها لأنها أملت ، لأنها تركت روبن يأمل . عندما اكتشف تواما ثاندييل ميراثهما ، رأت ميساكي فرصة . كان روبن مقاتلًا جيدًا ، ابن عائلة جيدة ، وريثًا لحسن الحظ . وفجأة استوفى جميع شروط الزواج من ابنة بيت عظيم . كانت هناك فرصة …
“الآن بعد أن رحل ، أنا … أريد أن أتحدث معك ، تو-ساما”
قال تو-سما: “ميساكي” وحتى من خلال الغضب غير العقلاني ، لم تستطع تحمل سماعه يبدو حزينًا للغاية “انا اس-“
“ما هو ، ثاندييل؟ هل تحترم قراراتي أم لا؟ “
قالت ميساكي بصوت ضعيف ومجهد: “أرجوك”. “لا تعتذر ، تو-ساما ، انا أفهم”
أضاء الفانوس روبن أثناء صعوده إلى الحافلة وابتسم لها أخيرًا ، أغلقت الأبواب وانطلقت المركبة بعيدًا ، وانكسر الحصى تحت إطاراتها .
لقد فعلت حقا . كان روبن ديزانكا . لقد ورث شعبه سلطاتهم بالاختلاط مع غزاة يامانكا ، مما يعني أن دمه كان نجسًا ، كانت ميساكي بالطبع قد رأت ما يكفي لتعرف أن نقاء سلالة الدم لم يكن له تأثير على قدرة الشخص تقريبًا كما يعتقد الناس هنا ، لكنها بالكاد تتوقع أن تغير تجربتها الخاصة مفاهيم كايجن الراسخة عن الانظباط
“أوه ، ميساكي … إنه ولد جيد” بدا صوت تو-ساما صادقًا ، فلماذا بدا حزينًا للغاية؟
إذا تزوجت ميساكي من روبن ، فإن أطفالهم سيكونون أكثر اختلاطًا ، وبالتالي أسوأ وفقًا للمعايير التقليدية . قد يوازن النار والماء بعضهما البعض ، لكنهما لا يختلطان جيدًا عندما يتعلق الأمر بالنسل . لقد عرفت ذلك . لماذا فعلت هذا؟ كيف يمكنها حتى أن تفكر في أن والديها سيسمحان لها بالزواج من أجنبي؟ لماذا اعتقدت أن هذا سيعمل؟ لماذا اعتقدت أن لقاء روبن سيغير رأي والدها؟
“زوجي يشعر بالقلق لأسباب مفهومة على سلامتي ، لكنه وافق بسخاء على عدم قتلك إذا غادرت على الفور ولم تظهر وجهك هنا مرة أخرى” ما زال روبن مترددا ، لذلك جعلت صوتها جليدًا “إذا كنت لا تحترم قراري حقًا ، فاستمر. قاتله. و مت”
“لذا …” حاولت التنفس بشكل طبيعي “هل ستجبرني على الزواج من ماتسودا؟”
“قلت إنني سأتحدث مع والدي .لم أقطع أي وعود لاتخاذ قرار بشأنك ، أو لإخبارك بموعد اتخاذ القرار
“لا ، ميساكي . لا يتوهمني أنني أستطيع إجبارك على فعل أي شيء لا تريد القيام به . أنت تسوسانو – يمكن ترويضك كعاصفة – لكني أمرتك بالزواج من ماتسودا تاكيرو “
“لا استطيع تخيل هذا يحدث”
كان معناه واضحا ، يمكنها التخلي عن خطوبتها . كان بإمكانها الذهاب إلى كاريثا مع روبن ، لكنها ستفعل ذلك متحدية اوامر والدها ، الإدراك لفها كالأم الجسدي في صدرها. لماذا ا؟ أيها الآلهة ، لماذا يفعل بها هذا؟
“محاولة حمايتي”
لم يكن صوت تو-سما صارمًا أو قاسيًا وبطريقته الهادئة ، بدا وكأنه يعاني من الألم بقدر ما كانت هي . “أنا لا أفعل هذا لأؤذيك”
حدق ماتسودا تاكيرو في وجهها ، وتعبيره غير قابل للقراءة “هل يمكنك إجبار الرجل المجنون على تركك بمفردك اذن؟”
“لكن لماذا؟” لم تستطع ميساكي إيقاف الدموع من الإنهمار على خديها “هل هذا فقط لأن روبن ليس جيجاكا؟ لأن قواه لا تتوافق وراثيًا مع قوتي؟ لماذا يجب أن يكون ذلك مهمًا؟ انا فتاه ؛ لست حنى من سيمرر نسل تسوسانو على أي حال – “
قالت: “أشكرك على عدم حرقه ، ولإعطائه بعض الانتصارات ، كان هذا لطفًا منك “
قال تو-ساما بحزم : “هذا لا يهمني”. “يمكن أن يكون جيجاكا آخر أو يمكن أن يكون أدينًا بلا قوة ولا اسم عائلة ؛ ستكون إجابتي هي نفسها “.
كانت النظرة على وجهه بمثابة كارثة . كان مستعدًا لضرب شخص ما ، لكن تاكيرو لن يسقط مثل مقاتل حجر الحياة أو مقاتل منجل . سيقتل روبن إذا حدث ذلك .
“أنا لا أفهم ، إذا لم يكن الأمر يتعلق بالدم ، فما هو؟ ماذا حل به؟”
“لماذا لم تخبريني؟” لأول مرة ، ظهر الالم في صوت روبن “لقد اختفيت فقط . لماذا ا؟”
“لا شيء ، فتاتي الحلوة . لا شئ . لم أكن بحاجة إلى مقابلته شخصيًا لأعرف ذلك . ربما لم أكن أبًا مثاليًا لك ، لكن ناجي يعلم أنني لم أقم بتربية أحمق . لن تلتصقي أبدًا بأي شيء أقل من التألق – وهو كذلك . لامع ، ومدفوع ، ولطيف … “تنهد ،” لكن لا يجب أن تتبعيه في الطريق الذي يسير فيه. بالتأكيد لا يمكن السماح لك بالزواج منه “
“علاوة على ذلك ،” أضافت روبن بعد لحظة ، “اعتقدت أن الفكرة هنا هي جعل والديك يحبوني . اعتقدت أن مسح وريثهم بارضية الدوجو ربما لم يكن طريقة جيدة للقيام بذلك؟ “
“لماذا ا؟”
“افعل ما؟” قطعت ميساكي “قول الحقيقه؟”
“هذا الصبي – الرجل الذي سيصبح عليه – سيقودك إلى الخطر ، وإلى المأساة حتماً . لم أضغط عليك بشأن الأعمال العنيفة التي دخلت فيها في أكاديمية الفجر ، لكنه مصدرها ، أليس كذلك؟ “
“وبالتالي؟” قال ، حدقت في وجهه و خرجت من أفكارها المظلمة “هل ابليت حسنا ؟ أم أنهم فقط يتظاهرون بأنهم معجبون بي؟ “
“أنا …” لم تستطع ميساكي إنكار الملاحظة ، لكنها لم تستطع التعبير عن المشكلة الأعمق .’ أنا منجذبة إلى الخطر’ ، قالت بهدوء: “نعم ، تو-سما”.
ترددت ميساكي للحظة في ارتباك . لم تتلق أي رسائل قط ، لماذا ا؟ هل كان زوجها أو وحماها يعترضونهم؟ هل هم حقا -؟ لا. لا يهم . لم تكن لتجيب على أي حال
قال تو-ساما: “أفهم أن هذا جزء من الجاذبية ، لا أعتقد أنني لا أستطيع التعرف على ذلك . عندما كنت في عمرك اتدرب من احل السيطرة على التيارات العكسية ، كنت أتمنى حربًا أخرى “
قالت: “أشكرك على عدم حرقه ، ولإعطائه بعض الانتصارات ، كان هذا لطفًا منك “
“انت ماذا؟” قال ميساكي متفاجئة . لطالما كان تو-ساما من دعاة السلام ، متسامح بقدر ما كان قوياً ، الرغبة في الحرب لم تبدو من شيمه على الإطلاق .
قال تاكيرو: “أخبر هذا الرجل أنه غير مرحب به هنا”. “يجب أن يغادر قبل أن يجد رأسه منفصلاً عن جسده”
لقد نشأت على القصص المجيدة لـ كيليبا والأيام التي سبقتها ، عندما أغرق شعبنا السفن وقاتل الغزاة . عندما كنت أتدرب ، كنت متعطشًا للحصول على فرصة لاستعراض مهاراتي في المعركة مثل أبطال أساطيرنا. حلمت برانجينيين أو بعض الأعداء غير المعروفين الذين يبحرون ضد ستورمفورت ، فقط حتى أتمكن من التخلص من هذا العطش . وذات يوم اختفى العطش. هل تعرفين ما كان ذلك اليوم؟ “
لم يكن صوت تو-سما صارمًا أو قاسيًا وبطريقته الهادئة ، بدا وكأنه يعاني من الألم بقدر ما كانت هي . “أنا لا أفعل هذا لأؤذيك”
هزت ميساكي رأسها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ميساكي برأسها “كل اعمال للخطوبة هذه …” لقد تجنبت طرحه طوال الوقت ؛ لم تكن تعرف لماذا تحدثت عنه الآن. “جاب والداي المنطقة بحثًا عن أقوى منزل يمكن أن يأخذني.”
“كان اليوم الذي ولدت فيه ، ميساكي . منذ أن بدأت في بناء شيء أفضل وأجمل من مجد المقاتل ، أصابتني فكرة الحرب بالمرض . فكرة أن ابنتي الصغيرة قد تعاني أو أن أطفالي سيضطرون للذهاب إلى الحرب … هذا ليس شيئًا يريد الوالد المحب التفكير فيه ، حتى المحارب الأكثر صلابة ، الآن بعد أن أصبحت رجلًا عجوزًا ، بعد فترة طويلة من القتال ، أعتبرها نعمة عظيمة لم أضطر مطلقًا إلى التخلص من سيفي في معركة حقيقية . لن أراك أنت أو إخوتك في خطر من أجل كل مجد العالم “
قال تاكيرو: “أخبر هذا الرجل أنه غير مرحب به هنا”. “يجب أن يغادر قبل أن يجد رأسه منفصلاً عن جسده”
قالت ميساكي والدموع ما زالت مبللة على خديها: “أنا أفهم ، تو-سما” على أقل تقدير ، فهمت منطق ذلك “ولكن ما علاقة ذلك بـ-“
“كان علي التأكد من أنك بخير … ومساعدتك على الابتعاد إذا لم تكوني كذلك”
“قد تبدو حياة مليئة بالمغامرات الخطيرة تستحق العناء الآن ، عندما تكون صغيرًا ويبدو أنك لا تقهر ، ولكن يومًا ما ، سيكون لديك أطفال ، ولن ترغب في هذه الحياة لهم.”
“توقع والدك هذا” قال روبن وهو يحدق في سماء المساء ، التي أصبحت الآن سوداء تقريبًا مع السحب ، ” كل شيء حتى صوت الرعد وحجم قطرات المطر”
واحتجت قائلة: “لن يعرض روبن أطفاله للخطر”.”العمل الذي يقوم به يدور حول إنقاذ الأطفال . لن يعرض نفسه للخطر أبدا “
تبعثرت النار في يد روبن بينما عصف بهم الرعد بزخة مطر أخرى . و أحدث ضوضاء استياء في حلقه .
“ليس عن قصد ، أنا متأكد . لكن الرجال مثله … الشر يتبعهم في كل مكان . قال تو-ساما مرة أخرى ، إنه ولد جيد ، لكنه مقامرة ، ولا يمكنني المقامرة بحياة ابنتي. ستفهمين عندما يكون لديك أطفال “
“أنا … لا أريد الزواج من ماتسودا تاكيرو” قالت كل شيء في نفس واحدة ، وأغلقت عيناها “أريد أن أتبع روبن للعودة إلى كاريثا”
قامت ميساكي بخفض رأسها لإخفاء الألم على وجهها. لقد فقدت القوة على الحدال . هل توقعت أي شيء آخر؟ كان والدها أكثر حكمة ومنهجية من أي شخص تعرفه. لقد فكر في كل شيء . كيف كانت تتوقع أن تتغلب على ذلك بقلب ممتلئ وفيض من الدموع؟
لطالما كان روبن يتعامل معها عندما يتعلق الأمر بمسائل البروتوكول والسياسة والناس . لماذا توقعت منه أن يدرك بطريقة سحرية الأشياء التي بالكاد فهمتها بنفسها؟ لماذا توقعت منه أن يقرأها ويتصرف كرجل؟ كانت الإجابة كامنة ، غير مرحب بها : لأنك تخشين أن تفعلي ذلك بنفسك ، أنت جبانة يا ميساكي
قال تو-ساما: “ماتسودا تاكيرو لديه كل قدرات المحارب ، لكن لديه أيضًا حسًا جيدًا يمنحك أنت وأطفالك في المستقبل حياة مستقرة وسلمية”. “إنه ليس من النوع الذي يبحث عن المتاعب ويسقطها عليك. سوف يحافظ على سلامتك “
“من أجل مصلحته ، تمنيت أنك وصلتي قبل المطر”
بدا أن تو-ساما شعر بألم ابنته وفهمه ، لكنه استسلم ، لا يوجد شيء يمكنه قوله لتخفيف ألمها .
“ما هو ، ثاندييل؟ هل تحترم قراراتي أم لا؟ “
قال: “سأدعك بمفردك” ، وغادر الغرفة ، بينما ارتفع ضجيح العاصفة إلى عواء
هوه …. فصل طويل ومتعب ومليء بالمشاعر ….?
واضطرب الضوء في الفانوس
“إذن ، أتيت إلى منزل زوجي؟ طول الطريق من كاريثا؟ هل أنت مجنون؟” حتى مع ثروة روبن المكتشفة حديثًا ، كانت رحلة باهظة الثمن ، ويبدو أنه قام بها بمفرده
بعد شهر ، تزوجت ميساكي من تاكيرو ، الابن الثاني لمنزل ماتسودا ، سيد نصل الهمس . كانت تاكايوبي هادئة بشكل مخيف . لقد تاقت بسبب الأمواج المتلاطمة في أراشيكي أو حركة المرور المستمرة في حجر الحياة ، أي شيء لدرء الصمت الذي يضغط من حولها . ربما كان ذلك بفضل هذا الصمت الذي لفت انتباهها على الفور خطوة على السطح الأمامي . ذهبت وفتحت الباب ، متوقعة أن تجد جارًا آخر مع هدية زفاف أخرى متأخرة . لم تكن مستعدة للعثور على الرائحة المتوهجة والدخانية التي كانت تحاول جاهدة أن تنساها .
“قد نضطر إلى استعمال هذا الشيء قريبًا” ، قال وهو يشير برأسه إلى فانوس كايري غير المضاء الذي يتأرجح من أصابع ميساكي “إذا هطل المطر بغزارة ، فلن انتج ضوءًا جيدًا”
“روبن!” قفز قلبها مع الكثير من المشاعر – الصدمة والرعب وشيء لا ينبغي أن يكون موجودًا على الإطلاق. أمل؟ لم يكن ذلك صحيحًا . هذا لم يكن له أي معنى.
كانت تخطط للانتظار حتى اليوم التالي . كان الوقت متأخرًا الآن وكان والدها يريد النوم قريبًا ، لكنها لم تستطع الانتظار . لن تكون قادرة على الراحة إذا اضطرت إلى الاستلقاء والسؤال لا يزال يرتبك في ذهنها
“ميساكي!” شكل وجهه ابتسامة ارتياح “إذن ، هذا يقرأ” ماتسودا “. نظر من الملاحظة في يده إلى اللافتة الحجرية فوق أبواب المجمع”
قال روبن ، بصوت متوسل وقوي في نفس الوقت: “ثم اشرحها لي”. “بكل صراحه. لأنه يشبه إلى حد كبير الزواج بالإكراه “
“ما الذي تفعله هنا؟”
قال روبن : “بالطبع ، يمكنك ذلك”، وعيناه تشرقان مع هذا التصميم الشرس الذي جذب ميساكي إليه في المقام الاول. “أنت لستي سجينة لأحد . أنت سيراو ، الظل. يمكنك الذهاب إلى أي مكان “
“كان علي أن أراكِ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كذبت “أنا بخير هنا يا روبن”. “يجب ان تغادر الآن. أعدك ، كل شيء على ما يرام “
“إذن ، أتيت إلى منزل زوجي؟ طول الطريق من كاريثا؟ هل أنت مجنون؟” حتى مع ثروة روبن المكتشفة حديثًا ، كانت رحلة باهظة الثمن ، ويبدو أنه قام بها بمفرده
“لا تلمسني. لا يمكنك – أعني … روبن ، أنا متزوجة “
“كان علي التأكد من أنك بخير … ومساعدتك على الابتعاد إذا لم تكوني كذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق الالهة ، أنت ناعم ، ثاندييل(روبين ثاندييل) “
“تساعدتي في الابتعاد؟” خرج صوت ميساكي قاصدة أن تبدو ساخطة ، لكنه خرج عالياً للغاية – لاهثًا وعاجزًا. “روبن ، لقد تزوجت ماتسودا تاكيرو . هذا هو بيتي الآن . لا أستطيع المغادرة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميساكي رأسها
قال روبن : “بالطبع ، يمكنك ذلك”، وعيناه تشرقان مع هذا التصميم الشرس الذي جذب ميساكي إليه في المقام الاول. “أنت لستي سجينة لأحد . أنت سيراو ، الظل. يمكنك الذهاب إلى أي مكان “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا؟” لم تستطع ميساكي إيقاف الدموع من الإنهمار على خديها “هل هذا فقط لأن روبن ليس جيجاكا؟ لأن قواه لا تتوافق وراثيًا مع قوتي؟ لماذا يجب أن يكون ذلك مهمًا؟ انا فتاه ؛ لست حنى من سيمرر نسل تسوسانو على أي حال – “
مد يده لأخذ ذراعها لكنها تركته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ تاكيرو خطوة أخرى للأمام ، وأصبح الجو أكثر برودة . تحول روبن إلى موقف قتالي –
“لا تلمسني. لا يمكنك – أعني … روبن ، أنا متزوجة “
“كيف تجرؤ على الادعاء باحترام اختياراتي ثم رفضها لأنك لا تتفق معها؟ كيف تجرؤ على الادعاء باحترام استقلاليتي ثم إنكارها لأنه يعني أنه لا يمكنك الاحتفاظ بي “
“أنا أعرف . حاولت الاتصال بك بمجرد أن سمعت . ميساكي … لماذا؟ ” تحطم صوته ونظرت بعيدًا غير قادرة على مقابلة عينيه “كيف حدث هذا؟”
“حسنًا ، يا زهرتي ، لقد جعلتني أشعر بالفضول الآن. ألفظيها .”
قالت تجاه قدميها: “هذا … لا يهم” “لقد حدث . لقد تم ذلك الآن “
انفصلو بمجرد ظهور الحافلة على الطريق ، توهجت مصابيحها الأمامية تحت المطر . احترقت خدودهما ، واندفعا كلاهما للوقوف على مسافة مناسبة متباعدة بينما كانت المصابيح الأمامية تضيء فوق بخارهم المتشتت قبل ان تتوقف الحافلة. نزل السائق وهو يحدق ليرى المراهقين تحت المطر الدافئ
“لا” كان روبن يهز رأسه “أنا لا أقبل ذلك .لا يمكنك الاستسلام فقط “
“سأكون خلفك مباشرة” ضغطت على ذراع “تمامًا كما خططنا”
“من قال أي شيء عن” الاستسلام “؟ لقد اتخذت قرارا.”
يد تاكيرو مغلقة على ذراعها. “تعال يا ميساكي . يجب أن تكون في الداخل ، حيث يكون ذلك آمنًا “
“لماذا لم تخبريني؟” لأول مرة ، ظهر الالم في صوت روبن “لقد اختفيت فقط . لماذا ا؟”
“توقع والدك هذا” قال روبن وهو يحدق في سماء المساء ، التي أصبحت الآن سوداء تقريبًا مع السحب ، ” كل شيء حتى صوت الرعد وحجم قطرات المطر”
تشابك الأمل والإنكار في ميساكي ، وتصارعا بينما حاولت العثور على الكلمات ، لكن لم يكن هناك شيء ، لم تكن هناك طريقة لتشرح …
قال تو-ساما: “أفهم أن هذا جزء من الجاذبية ، لا أعتقد أنني لا أستطيع التعرف على ذلك . عندما كنت في عمرك اتدرب من احل السيطرة على التيارات العكسية ، كنت أتمنى حربًا أخرى “
قالت بصلابة: “يجب ان تغادر”
إذا لم يتم تنفيذ ذلك كما هو مخطط له … حسنًا … لم تستطع ميساكي التفكير في ذلك الآن . إذا سمحت لعقلها بالتجول في هذا الاتجاه ، فلن تكون قادرة على التخلي عن كم روبن
“لا ، ميساكي ،لن أفعل ، لا أستطيع “
كان روبن مقاتلًا عمليًا في الشوارع ، أفضل بكثير من أي يتيم علم نفسه بنفسه في اي عمل . نعمته الطبيعية وطاعته فوق المتوسطة جعلته لا يمكن إيقافه أمام مجرمي حجر الحياة غير المدربين وذوي القوة المنخفضة ، لكن هنا لم تكن كاريثا . كان هذا هو مقر القوة التي كانت تحرس الإمبراطورية لسنوات . كان مزيج روبن من التفكير النقدي وقوة الإرادة التي لا تنضب جيدًا للتخبط في معركة مع ثيونيت أقوى ، لكن تاكيرو كان من عيار المقاتل الذي لم يواجهه روبن من قبل . الصدام المباشر مع ماتسودا ، هنا بين الكثير من الجليد والثلج ، سيكون بمثابة حكم بالإعدام .
كذبت “أنا بخير هنا يا روبن”. “يجب ان تغادر الآن. أعدك ، كل شيء على ما يرام “
نظرت إليه ميساكي من خلال المطر ورأت عاطفة غير مألوفة في تلك العيون السوداء كالفحم ، كان روبن ثونديل ، طائر النار ، مقاتل الجريمة الذي جعل المجرمين الأقوياء يرتعدون في ظله ، كان خائفًا
“هذا ما قلته في المرة السابقة” بدا وكأنه تمت خيانته “ما كان يجب أن أتركك حينها ، ولن أفعل ذلك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح عقل ميساكي . كان هناك الآن تهديد حقيقي للغاية لسلامة روبن ، لن تقنعه بالتراجع بإخباره أن تاكيرو قوي للغاية ؛ كان عليها أن تستخدم تكتيكًا مختلفًا. ابق هادئا ، ميساكي. ابق هادئا. ورفعت ذقنها ، تبنت أكثر نبرة لاذعة يمكن أن تتعامل معها.
بطبيعة الحال ، فإن عبارة بسيطة مثل “يجب ان تغادر” لن تكون جيدة بما يكفي لروبن إذا أرادت منه أن يبتعد ، كان عليها أن تجرحه ، وتجعل من نفسها العدو . وبهذه الطريقة يمكن أن يقوى نفسه ضدها ويتغلب عليها . يمكن لروبن دائمًا التغلب على العدو ؛ لم يكن أبدًا جيدًا مع الشعور بالذنب. كانت دائما أكثر بلاغة وقسوة من صديقتها. لسنوات ، كانت تستخدم ذلك لدعمه ، وملء الفجوات التي تركها مزاجه في عمله . الآن سوف تستخدمه لإيذائه
كانت تخطط للانتظار حتى اليوم التالي . كان الوقت متأخرًا الآن وكان والدها يريد النوم قريبًا ، لكنها لم تستطع الانتظار . لن تكون قادرة على الراحة إذا اضطرت إلى الاستلقاء والسؤال لا يزال يرتبك في ذهنها
“قلت إنني سأتحدث مع والدي .لم أقطع أي وعود لاتخاذ قرار بشأنك ، أو لإخبارك بموعد اتخاذ القرار
بطبيعة الحال ، فإن عبارة بسيطة مثل “يجب ان تغادر” لن تكون جيدة بما يكفي لروبن إذا أرادت منه أن يبتعد ، كان عليها أن تجرحه ، وتجعل من نفسها العدو . وبهذه الطريقة يمكن أن يقوى نفسه ضدها ويتغلب عليها . يمكن لروبن دائمًا التغلب على العدو ؛ لم يكن أبدًا جيدًا مع الشعور بالذنب. كانت دائما أكثر بلاغة وقسوة من صديقتها. لسنوات ، كانت تستخدم ذلك لدعمه ، وملء الفجوات التي تركها مزاجه في عمله . الآن سوف تستخدمه لإيذائه
“هذا كلام سخيف. أنت-“
قال روبن بجدية: “صديقك” – واللعنة بحق نامي ، لم ترى ميساكي الكثير من الألم في عينيه الثاقبتين – “لم نذهب إلى المدرسة معًا ؛ قاتلنا معًا ، وتعلمنا معًا ، وأنقذنا حياة بعضنا البعض — “
قالت: “لقد سايرتك ، ثاندييل ، احتراما للتجارب التي شاركناها في كاريثيا ، لكن كان يجب أن تعرف أن هذا لن يحدث . هل كنت تعتقد حقًا أنني سأتزوج من ديزانكا يتيم؟ صبي نشأ في الشارع؟ “
لقد وعدني تو-سما .
ارتعش روبن و قال بهدوء: “كلا”. “لا تفعل هذا.”
“حسنًا ، يا زهرتي ، لقد جعلتني أشعر بالفضول الآن. ألفظيها .”
“افعل ما؟” قطعت ميساكي “قول الحقيقه؟”
“هذا ما قلته في المرة السابقة” بدا وكأنه تمت خيانته “ما كان يجب أن أتركك حينها ، ولن أفعل ذلك مرة أخرى.”
“محاولة حمايتي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصر روبن ، “أنا أفعل” ، وصوته يرتفع “أنت تعرفين ذلك ، ميساكي! لهذا أنا قلق عليك . هذا … “أشار حوله بشكل غامض – من كيمونو ميساكي المقيد ، إلى بقية القرية الصغيرة الهادئة ، والجبل المتجمد المحيط بها -” لا يبدو هذا شيئًا كنت ستختاره بمحض إرادتك “
“حمايتك؟” سخرت ميساكي ، محاولة إخفاء الطريقة التي هزتها بها كلماته اللطيفة “أحاول إقناعك بالمغادرة -“
“وهل حصلت على منزل جيد؟” سأل روبن عرضًا ، لكن ميساكي شعرت بالتوتر في صوته.
قال: “إنك تحاولين أن تؤذيني ، حتى أتمكن من تركك هنا دون أي ذنب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد ركعت ، ممسكة ابنة الظل لفترة طويلة ، أصابعها تلعب على المقبض الزجاجي للزيلازين. قال تو-ساما أن هناك أشياء أفضل وأجمل من اندفاع المعركة. ستفهميز عندما يكون لديك أطفال . سيكون الأمر يستحق ذلك عندما يكون لديها أطفال .
بفكها مشدود
“علاوة على ذلك ،” أضافت روبن بعد لحظة ، “اعتقدت أن الفكرة هنا هي جعل والديك يحبوني . اعتقدت أن مسح وريثهم بارضية الدوجو ربما لم يكن طريقة جيدة للقيام بذلك؟ “
“أنا أعرف تكتيكاتك ، ميساكي . لن يعملوا معي ” لقد أصبح صوته رقيقًا جدًا ومفهوما بشكل لا يطاق – “وأنا أعرف صوتك” ، قالت بحدة “لا تستخدم هذا الصوت معي . أنا لست شخصًا مجنونًا بساطور على رقبة شخص ما “. لكنها ربما كانت كذلك . كان من الممكن أن يكون التوتر والغضب المحموم العاجز بينهما ينافس أي حالة رهائن “أنت الشخص الذي سافر كل هذا الطريق للدخول في مكان لم تتم دعوتك اليه . إذا احتاج أي شخص إلى التحدث بصوت منخفض ، فهو أنت “
“بالطبع ، اوجو-ساما ،” تحدث السائق باحترام ، مشيرًا إلى شعار تسوسانو على يوكاتا+ ميساكي. “سيتم الاعتناء به. أي حقائب كبيرة؟ ” سأل مشيرًا نحو مقصورة الأمتعة تحت مقاعد الركاب
“لم تردي على أي من رسائلي”
بجانب ميساكي ، تراجعت جيا تاكيرو ، وانحسرت اللدغة المتجمدة من جزيئات الماء من حوله . لكن ميساكي وجدت كل شيء فيها فجأة مرهقًا ومسعورًا.
ترددت ميساكي للحظة في ارتباك . لم تتلق أي رسائل قط ، لماذا ا؟ هل كان زوجها أو وحماها يعترضونهم؟ هل هم حقا -؟ لا. لا يهم . لم تكن لتجيب على أي حال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى روبن أسبوعًا في أراشيكي . علق العديد من الأشخاص بأنه من السخف أن يعبر شخص ما العالم فقط ليبقى مثل هذا الوقت القصير ، ولكن لم يكن هناك فرصة لأن يبتعد روبن عن مدينته دون أن تبدأ الأشياء في الانهيار. في الأيام القليلة التي مكث فيها في منزل عائلة تسوسانو ، تمكن من تكوين صداقات مع الجميع ، على الرغم من حاجز اللغة . ما فعله روبن هو دوره في الامر . الآن كان على ميساكي أن تفعل جزئيتها.
قالت: “هل فكرت يومًا في أنني لم أشعر برغبة في التحدث إليك؟”
“لقد انرت الطريق جيدا . روبن… لقد وصلنا بالفعل ” أشارت ميساكي إلى الضوء الصغير أمامهم – مصباح الشارع الذي يمثل محطة الحافلات الوحيدة في ايشيهاما.
كانت تعتقد أنها يمكن أن تتجنب إغضاب أي شخص . إذا فعلت ما قاله والدها ولم يكن لديها أي اتصال مع روبن مرة أخرى ، فإن صديقها القديم سينسى أمرها ، ويمضي قدما ، ولن تضطر أبدًا إلى مواجهته ، العنة على روبن لتخريب ذلك . اللعنة عليه!
“نعم” إذا كان كل شيء يسير بالفعل كما هو مخطط له “سأفعل”
قال: “أريد فقط أن أفهم”. “أريدك أن تكوني صادقة معي . هل هذا ما تريدينه؟”
لقد وعدني تو-سما .
سحبت ميساكي نفسها ، مستخدمة الوضع الذي تعلمته أن تعلو فوق الثيونيت الأطول . قالت بصوت جليدي “هو كذلك”. لم تشعر بأنها طويلة.
“لا ، لكنه سيعيش . إنها تمطر في بعض الأحيان في كاريثا. إنه فقط غير معتاد على الكمية هنا “
“أنا لا أصدقك” تسببت نبرة صوته اللطيفة في ارتفاع حدة الغضب في ميساكي
كانت تعتقد أنها يمكن أن تتجنب إغضاب أي شخص . إذا فعلت ما قاله والدها ولم يكن لديها أي اتصال مع روبن مرة أخرى ، فإن صديقها القديم سينسى أمرها ، ويمضي قدما ، ولن تضطر أبدًا إلى مواجهته ، العنة على روبن لتخريب ذلك . اللعنة عليه!
قبضتيها مشدودتان .”كيف تجرؤ؟”
انفصلو بمجرد ظهور الحافلة على الطريق ، توهجت مصابيحها الأمامية تحت المطر . احترقت خدودهما ، واندفعا كلاهما للوقوف على مسافة مناسبة متباعدة بينما كانت المصابيح الأمامية تضيء فوق بخارهم المتشتت قبل ان تتوقف الحافلة. نزل السائق وهو يحدق ليرى المراهقين تحت المطر الدافئ
“ماذا؟”
نظرت إلى تو-سما ، قلقة ، متؤلمة . كانت قبضتيها مشدودة بشدة لدرجة أن أظافرها تركت آثار هلال في راحتيها
“كيف تجرؤ على الادعاء باحترام اختياراتي ثم رفضها لأنك لا تتفق معها؟ كيف تجرؤ على الادعاء باحترام استقلاليتي ثم إنكارها لأنه يعني أنه لا يمكنك الاحتفاظ بي “
“لقد صفعني كثيرًا لشخص يحبني” قال روبن وهو يفرك كدمة في ذقنه حيث صدمته قبضة كازو في قتال ايدي
“أنا – هذا ليس ما أنا -“
بعد أن أصابها الحر الشديد ، كان عليها أن تتساءل ما هي الجاذبية التي يحملها هذا الأمر للبيض الذين ليس لديهم جيا أو تايا ، أين كان السحر في شيء لم يحصل بين طرفين نقيضين؟ أين كانت الإثارة في قبلة لم تشتعل ، وتتبخر ، وتحترق هكذا؟ ظمها روبن اليه مجروحة مع خيوط من البخار ، قبل ان ينفصل عنها.
“ما هو ، ثاندييل؟ هل تحترم قراراتي أم لا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده لأخذ ذراعها لكنها تركته.
أصر روبن ، “أنا أفعل” ، وصوته يرتفع “أنت تعرفين ذلك ، ميساكي! لهذا أنا قلق عليك . هذا … “أشار حوله بشكل غامض – من كيمونو ميساكي المقيد ، إلى بقية القرية الصغيرة الهادئة ، والجبل المتجمد المحيط بها -” لا يبدو هذا شيئًا كنت ستختاره بمحض إرادتك “
إذا لم يتم تنفيذ ذلك كما هو مخطط له … حسنًا … لم تستطع ميساكي التفكير في ذلك الآن . إذا سمحت لعقلها بالتجول في هذا الاتجاه ، فلن تكون قادرة على التخلي عن كم روبن
قالت ميساكي بعناد: “حسنًا ، إنه كذلك” – واللعنة هلى الامر ، لماذا كانت الدموع تضغط على مؤخرة حلقها؟ لماذا أتى روبن إلى هنا؟ لماذا كان يفعل هذا بها؟ “ربما لا تعرفني كما تعتقد”
“نعم” أخفت ميساكي وجهها ، وأجبرت دموعها على التبخر وأرادت أن تتوقف عن الارتعاش . “نعم ، تاكيرو-ساما”
“ولكن-“
“لا ، ميساكي . لا يتوهمني أنني أستطيع إجبارك على فعل أي شيء لا تريد القيام به . أنت تسوسانو – يمكن ترويضك كعاصفة – لكني أمرتك بالزواج من ماتسودا تاكيرو “
“أنت تفترض أنك تفهمني لأننا ذهبنا إلى المدرسة معًا لبضع سنوات؟” لقد قست هلى نفسها كل لا تبكي “من تظن نفسك؟”
“قلت إنني سأتحدث مع والدي .لم أقطع أي وعود لاتخاذ قرار بشأنك ، أو لإخبارك بموعد اتخاذ القرار
قال روبن بجدية: “صديقك” – واللعنة بحق نامي ، لم ترى ميساكي الكثير من الألم في عينيه الثاقبتين – “لم نذهب إلى المدرسة معًا ؛ قاتلنا معًا ، وتعلمنا معًا ، وأنقذنا حياة بعضنا البعض — “
وجدها تاكيرو هناك واتي في وقت لاحق ، ملتفة في منتصف غرفة النوم ، ترتجف
“أنا ابنة منزل تسوسانو” ارتفع صوت ميساكي وهي تكافح لإبقائه تحت السيطرة “هل تفترض أن مشاجراتك الصغيرة غير المتحضرة كانت أكثر من مجرد هواية بالنسبة لي؟ هل توقعت مني حقًا أن أبقى هناك ، في تلك المدينة القذرة التي يقطنها أهلها؟ “
قال روبن : “بالطبع ، يمكنك ذلك”، وعيناه تشرقان مع هذا التصميم الشرس الذي جذب ميساكي إليه في المقام الاول. “أنت لستي سجينة لأحد . أنت سيراو ، الظل. يمكنك الذهاب إلى أي مكان “
لقد أصاب ذلك العصب ، مرسلا وميض الغضب الحقيقي الأول من خلال تعبيرات روبن “لا تقولي ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال أي شيء عن” الاستسلام “؟ لقد اتخذت قرارا.”
قالت بهدوء ، “أنا آسفة” ، مستغلة ميزة لها ، حتى عندما صرخ شيء بداخلها “اعتقدت أنك تريد الصدق ، لكن من الواضح أنك لا تفهم -“
يدا روبن ملتفتان في قبضتين . كان يحدق في تاكيرو بغضب شديد كان يحتفظ به عادة للقتلة ، وأدركت ميساكي أنه لاحظ انها جفلت واستنتج الأسوأ ، يا إلهي ، لماذا جفلت؟ لماذا ا؟
قال روبن ، بصوت متوسل وقوي في نفس الوقت: “ثم اشرحها لي”. “بكل صراحه. لأنه يشبه إلى حد كبير الزواج بالإكراه “
كان روبن مقاتلًا عمليًا في الشوارع ، أفضل بكثير من أي يتيم علم نفسه بنفسه في اي عمل . نعمته الطبيعية وطاعته فوق المتوسطة جعلته لا يمكن إيقافه أمام مجرمي حجر الحياة غير المدربين وذوي القوة المنخفضة ، لكن هنا لم تكن كاريثا . كان هذا هو مقر القوة التي كانت تحرس الإمبراطورية لسنوات . كان مزيج روبن من التفكير النقدي وقوة الإرادة التي لا تنضب جيدًا للتخبط في معركة مع ثيونيت أقوى ، لكن تاكيرو كان من عيار المقاتل الذي لم يواجهه روبن من قبل . الصدام المباشر مع ماتسودا ، هنا بين الكثير من الجليد والثلج ، سيكون بمثابة حكم بالإعدام .
لكن ميساكي لم تستطع الشرح بصدق . للقيام بذلك ، كان عليها أن تعترف بأنها ما زالت تحبه . ولم تستطع فعل ذلك . ليس له ، ليس لنفسها . ليس لأحد .
قال روبن ، بصوت متوسل وقوي في نفس الوقت: “ثم اشرحها لي”. “بكل صراحه. لأنه يشبه إلى حد كبير الزواج بالإكراه “
“بحق الغائط ، ميساكي ، كنت أعلم أنك تحبين عائلتك لكن لم أكن أعتقد أنك جبانة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاقم المطر من مجرد قطرات إلى طوفان وامسك روبن بيدي ميساكي وترك الماء ينهمر عليه ، عادة ما تذبل مخلوقات النار وترتجف في المطر ، لكن يبدو أن روبن ثوندييل لم ينسجم أبدًا مع البقية من نوعه ، بشرته ديزانكا*، أغمق بكثير من ميساكي ولكنها أفتح مم اليامانكالو ذوي الصفة مضيئة ، مثل هالة الليتيجي ولكنها أكثر دفئًا . توهج بينما تهطل الأمطار . تبخرت قطرات المطر عندما سقطت عليه ، منتجة صرير رقيقًا ، التقط الضباب الذي انتجوه الضوء الناري لبشرته ، مما أدى إلى إخفاءه في أبخرة تشبه اللهب.
“أوه ، هل هذا ما أنا عليه؟ لقد اتخذت قرارًا لا يعجبك ، لذا فأنا جبان؟ “
“ماذا؟”
“هذا ليس عني!” انفجر روبن “ليس عليك أن تتزوجني إذا كنت لا تريد ذلك ..لست مضطرًا للعودة إلى كاريثيا أو رؤيتي مرة أخرى إذا كنت لا تريد ذلك ، ولكن من فضلك … لا يمكنك البقاء هنا . كصديق لك ، لا يمكنني السماح لك بذلك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد ركعت ، ممسكة ابنة الظل لفترة طويلة ، أصابعها تلعب على المقبض الزجاجي للزيلازين. قال تو-ساما أن هناك أشياء أفضل وأجمل من اندفاع المعركة. ستفهميز عندما يكون لديك أطفال . سيكون الأمر يستحق ذلك عندما يكون لديها أطفال .
لم تتراجع ميساكي حيث أمسك روبن ذراعها وشدها . ومع ذلك ، فقد جفلت من موجة نياما التي اجتاحت السطح الأمامي بعد لحظة. تاكيرو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “إنك تحاولين أن تؤذيني ، حتى أتمكن من تركك هنا دون أي ذنب”
قال زوجها “ميساكي” وظهر على كتفها في جدار من البرد القارس . “ما الذي يجري هنا؟ من هذا الشخص؟”
لقد كان طريق العودة إلى أراشيكي طويلاً ، لكن فانوس ميساكي ظل مشتعلاً طوال الطريق ، حتى مع استمرار هطول الأمطار . استمر تأثير القبلة ، ووخز شفتي ميساكي ، إلى جانب وعدها : سأكون خلفك مباشرة. عندما خرجت من الأشجار بالقرب من حافة الجرف وشقّت طريقها إلى أسفل الدرج الزلق المنحوت بمياه المطر على وجه الصخرة ، تضاءلت ألسنة اللهب في المقابل ، وأضاءت نوافذ ستورمفورت القوية . استخدمت معظم المنطقة الكهرباء لإضاءة منازلهم هذه الأيام ، لكن العواصف التي ضربت أراشيكي جعلت الكهرباء غير موثوقة . ما زالوا يستخدمون فوانيس كايري المحمولة للضوء .
“أوه-!” ابعدت ميساكي ذراعها ، وهي تنظر من تاكيرو إلى روبن في ذعر “هذا … أمم …”
“القوة” قال روبن “هذا حقًا هو الشيء الوحيد الذي يستخدمه الناس ليقرروا من يتزوجون؟”
يدا روبن ملتفتان في قبضتين . كان يحدق في تاكيرو بغضب شديد كان يحتفظ به عادة للقتلة ، وأدركت ميساكي أنه لاحظ انها جفلت واستنتج الأسوأ ، يا إلهي ، لماذا جفلت؟ لماذا ا؟
“كيف تجرؤ على الادعاء باحترام اختياراتي ثم رفضها لأنك لا تتفق معها؟ كيف تجرؤ على الادعاء باحترام استقلاليتي ثم إنكارها لأنه يعني أنه لا يمكنك الاحتفاظ بي “
تسببت جيا تاكيرو في خفض درجة الحرارة إلى درجة الارتعاش . لم يتكلم هو وروبن نفس اللغة ، لكن النظرات التي تبادلوها لا تحتاج إلى ترجمة . قال كلاهما بوضوح أن شخصًا ما على وشك الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا” ، قام روبن بتعديل معطفه المبلل تمامًا “وداعا ، اوجو-ساما” انحنى عند الخصر ووضع اصبعين على شفتيه في مزيج غريب بشكل ساحر من فراق يامانكا و وكايجين الذي تعلمه للتو
“انتظر …” قالت ميساكي اولا بشكل ضعيف ، لكن لم يكن لديها أي فكرة عما ستقوله . ماذا كان من المفترض أن تفعل في هذه الحالة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد ركعت ، ممسكة ابنة الظل لفترة طويلة ، أصابعها تلعب على المقبض الزجاجي للزيلازين. قال تو-ساما أن هناك أشياء أفضل وأجمل من اندفاع المعركة. ستفهميز عندما يكون لديك أطفال . سيكون الأمر يستحق ذلك عندما يكون لديها أطفال .
كان روبن يقوم بعمل جيد حيث لم يرتجف تحت قوة البرد ، لكن ميساكي كانت ترى على وجهه أن ذلك أثار قلقه ، لم يكن الثيونيت قويا مثل روبن معتادًا على أن تغمره نياما أخرى تمامًا
قالت ميساكي من بين أسنانها: “إنه كذلك”
“إذن ، أنت زوج ميساكي ، هاه؟” تحول روبن إلى لقة يامانكا ، على الرغم من أنه من غير المرجح أن يكون مفيدًا كثيرًا ؛ لم يتم تعليم في ريف كايجيت جيدًا بما يكفي لإنتاج متحدثين بطلاقة “كم عمرك ؟ ضعف عمرها مثلا؟”
“لقد صفعني كثيرًا لشخص يحبني” قال روبن وهو يفرك كدمة في ذقنه حيث صدمته قبضة كازو في قتال ايدي
اتخذ تاكيرو خطوة للأمام واندلعت شرارات في أطراف أصابع روبن
بفكها مشدود
لن يفوز
قالت ميساكي بعناد: “حسنًا ، إنه كذلك” – واللعنة هلى الامر ، لماذا كانت الدموع تضغط على مؤخرة حلقها؟ لماذا أتى روبن إلى هنا؟ لماذا كان يفعل هذا بها؟ “ربما لا تعرفني كما تعتقد”
كان روبن مقاتلًا عمليًا في الشوارع ، أفضل بكثير من أي يتيم علم نفسه بنفسه في اي عمل . نعمته الطبيعية وطاعته فوق المتوسطة جعلته لا يمكن إيقافه أمام مجرمي حجر الحياة غير المدربين وذوي القوة المنخفضة ، لكن هنا لم تكن كاريثا . كان هذا هو مقر القوة التي كانت تحرس الإمبراطورية لسنوات . كان مزيج روبن من التفكير النقدي وقوة الإرادة التي لا تنضب جيدًا للتخبط في معركة مع ثيونيت أقوى ، لكن تاكيرو كان من عيار المقاتل الذي لم يواجهه روبن من قبل . الصدام المباشر مع ماتسودا ، هنا بين الكثير من الجليد والثلج ، سيكون بمثابة حكم بالإعدام .
“أنا آسف على الكذب ، تو-ساما.” حنت رأسها “كنت بحاجة إلى مقابلته ، حتى تفهم ما أنا … ما أنا على وشك أن أسألك عنه.”
حذرت ميساكي بالليندية: “روبن ، لا تفعل”. “أنت لست متطابقًا معه”
فتحت ميساكي فمها لتنادي من بعده – ارجع! عد! من فضلك يا روبن! خذني معك! لكن لم يخرج صوت. تجمد التنفس في صدرها.
“هل هذا سبب بقائك هنا؟” طالب روبن ، وبدا مشمئزًا “لأنك تخافين منه؟”
“لا ، ميساكي ،لن أفعل ، لا أستطيع “
كانت النظرة على وجهه بمثابة كارثة . كان مستعدًا لضرب شخص ما ، لكن تاكيرو لن يسقط مثل مقاتل حجر الحياة أو مقاتل منجل . سيقتل روبن إذا حدث ذلك .
“يبدو الأمر غريبًا بالنسبة لي أنكي ستسمحين لشخص آخر بأن يكون له الكلمة الأخيرة بشأن من تقضي بقية حياتك معه”
قال تاكيرو: “أخبر هذا الرجل أنه غير مرحب به هنا”. “يجب أن يغادر قبل أن يجد رأسه منفصلاً عن جسده”
“لماذا ا؟” ضحكت ميساكي لتغطية حقيقة أنها كانت قلقة بنفس القدر ، إن لم يكن أكثر من ذلك “لقد قمت بدورك . كنت رائعا”
شعرت ببرود الكلمات ميساكي . حاولت ألا تبدو خائفة لأنها ترجمتهم إلى لينديش من أجل روبن
“لذا …” حاولت التنفس بشكل طبيعي “هل ستجبرني على الزواج من ماتسودا؟”
قال روبن: “أنت خائفة منه”. “لا يمكنني تركك هنا”
“أنت تفترض أنك تفهمني لأننا ذهبنا إلى المدرسة معًا لبضع سنوات؟” لقد قست هلى نفسها كل لا تبكي “من تظن نفسك؟”
ترنح عقل ميساكي . كان هناك الآن تهديد حقيقي للغاية لسلامة روبن ، لن تقنعه بالتراجع بإخباره أن تاكيرو قوي للغاية ؛ كان عليها أن تستخدم تكتيكًا مختلفًا. ابق هادئا ، ميساكي. ابق هادئا. ورفعت ذقنها ، تبنت أكثر نبرة لاذعة يمكن أن تتعامل معها.
“ميساكي …؟” كان صوته المتجمد عادة قد لاحظ القلق. “هل انت بخير؟”
“حقًا يا روبن؟ هل تعتقد بصدق أنني غبي بما يكفي للزواج من شخص قد يؤذيني؟ نظرًا لأنك على ما يبدو تحتاج إلى توضيح هذا الأمر لك ، فإن زوجي يحاول حمايتي من مجنون هائج ظهر من العدم لمضايقتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اثنين؟” سأل بلهجة شيروجيما ، مع بعض لهجة إيشيهاما
تحركت عينا روبن المتوهجة بشكل غامق ، مثل الفحم الحي ، بينها وبين تاكيرو . عرفت ميساكي تلك النظرة . حيث كان البحث عن الشيء الصحيح ليفعله . ليس بالشيء السهل ، ولكن الشيء الصحيح . في الوقت الحالي بدا متعثرًا لكن روبن كان يفعل الشيء الصحيح دائمًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك . لهذا السبب كانت ميساكي تتبعه دائمًا ، لهذا كانت تحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا هادئين للحظة . وقفت ميساكي بالقرب منه لحمايته من المطر ، قريبًا بما يكفي لتشعر بالحرارة التي تشع من جسده من خلال معطفه الأسود . تنهدت وهي تذوب في الدفء محاولة أن تدع نفسها تتذوقه ، فقط في حال كانت هذه هي المرة الأخيرة … لكن ، لا لم تكن لتفكر في ذلك ، لم يكن روبن ليعف أنها تفكر في هذا . إذا كانت ستفعل هذا بشكل صحيح ، كان عليه أن يأخذ المبادرة
قال تاكيرو مرة أخرى “أنت لست مرحبًا بك هنا ، أيها الخارجي” وهذه المرة لا يمكن أن يفوت روبن المعنى. “هذه فرصتك الأخيرة لتغادر دون أن تصاب بأذى”
“لقد صفعني كثيرًا لشخص يحبني” قال روبن وهو يفرك كدمة في ذقنه حيث صدمته قبضة كازو في قتال ايدي
بدا روبن غير مؤكد “ميساكي ، لن أغادر بدونك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضتيها مشدودتان .”كيف تجرؤ؟”
اتخذ تاكيرو خطوة أخرى للأمام ، وأصبح الجو أكثر برودة . تحول روبن إلى موقف قتالي –
كانت تعتقد أنها يمكن أن تتجنب إغضاب أي شخص . إذا فعلت ما قاله والدها ولم يكن لديها أي اتصال مع روبن مرة أخرى ، فإن صديقها القديم سينسى أمرها ، ويمضي قدما ، ولن تضطر أبدًا إلى مواجهته ، العنة على روبن لتخريب ذلك . اللعنة عليه!
“لا!” قبل أن تتمكن من إيقاف نفسها ، أمسك ميساكي بمعصم يد تاكيرو ، مما أدى إلى تشويش جيا قبل أن يتشكل نصل الهمس الأسطوري في أصابعه . زوجها الجديد – الذي لا يزال غريباً – نظر إليها باستياء في مفاجأة خفيفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا سبب بقائك هنا؟” طالب روبن ، وبدا مشمئزًا “لأنك تخافين منه؟”
سارعت لتشرح: “إنه مجرد صبي”. “إنه يعاني من مشاكل في الرأس. لن يكون من الصواب أن تقتله ، تاكيرو-ساما. من فضلك … لا أريدك أن يكون ذلك على كاهلك “
كانت النظرة على وجهه بمثابة كارثة . كان مستعدًا لضرب شخص ما ، لكن تاكيرو لن يسقط مثل مقاتل حجر الحياة أو مقاتل منجل . سيقتل روبن إذا حدث ذلك .
حدق ماتسودا تاكيرو في وجهها ، وتعبيره غير قابل للقراءة “هل يمكنك إجبار الرجل المجنون على تركك بمفردك اذن؟”
قال تو-ساما بحزم : “هذا لا يهمني”. “يمكن أن يكون جيجاكا آخر أو يمكن أن يكون أدينًا بلا قوة ولا اسم عائلة ؛ ستكون إجابتي هي نفسها “.
“نعم سيدي”
“لا استطيع تخيل هذا يحدث”
وجهت ميساكي وهجًا شديد البرودة إلى روبن ، صديقها المقرب ، الشخص الوحيد الذي كانت تريده على الإطلاق
“لا استطيع تخيل هذا يحدث”
“زوجي يشعر بالقلق لأسباب مفهومة على سلامتي ، لكنه وافق بسخاء على عدم قتلك إذا غادرت على الفور ولم تظهر وجهك هنا مرة أخرى” ما زال روبن مترددا ، لذلك جعلت صوتها جليدًا “إذا كنت لا تحترم قراري حقًا ، فاستمر. قاتله. و مت”
بعد شهر ، تزوجت ميساكي من تاكيرو ، الابن الثاني لمنزل ماتسودا ، سيد نصل الهمس . كانت تاكايوبي هادئة بشكل مخيف . لقد تاقت بسبب الأمواج المتلاطمة في أراشيكي أو حركة المرور المستمرة في حجر الحياة ، أي شيء لدرء الصمت الذي يضغط من حولها . ربما كان ذلك بفضل هذا الصمت الذي لفت انتباهها على الفور خطوة على السطح الأمامي . ذهبت وفتحت الباب ، متوقعة أن تجد جارًا آخر مع هدية زفاف أخرى متأخرة . لم تكن مستعدة للعثور على الرائحة المتوهجة والدخانية التي كانت تحاول جاهدة أن تنساها .
أضاءت نيران روبن عدم يقينه. عكست عيناه الواسعتان الارتباك والخيانة ، لكن ميساكي رآه يشق طريقه في طريق أسوأ من ذلك. رغم كل الصعاب ، كان يقاتل دائمًا. كان دائما يفعل الشيء الصحيح.
أضاءت نيران روبن عدم يقينه. عكست عيناه الواسعتان الارتباك والخيانة ، لكن ميساكي رآه يشق طريقه في طريق أسوأ من ذلك. رغم كل الصعاب ، كان يقاتل دائمًا. كان دائما يفعل الشيء الصحيح.
وتنابت النيران بين أصابعه وخرجت وهو يخفض بصره. “إذا كان هذا هو ما تريده حقًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “العاصفة بدأت للتو”. “يجب أن نتحدث في الداخل.”
قالت ميساكي من بين أسنانها: “إنه كذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهت ميساكي وهجًا شديد البرودة إلى روبن ، صديقها المقرب ، الشخص الوحيد الذي كانت تريده على الإطلاق
“إذن أنا آسف لأنني أزعجتك” اتجه لأسفل ، استدار روبن وذهب بعيدًا
“أوه ، هل هذا ما أنا عليه؟ لقد اتخذت قرارًا لا يعجبك ، لذا فأنا جبان؟ “
بجانب ميساكي ، تراجعت جيا تاكيرو ، وانحسرت اللدغة المتجمدة من جزيئات الماء من حوله . لكن ميساكي وجدت كل شيء فيها فجأة مرهقًا ومسعورًا.
“لذا …” حاولت التنفس بشكل طبيعي “هل ستجبرني على الزواج من ماتسودا؟”
كان روبن يبتعد؟ كان روبن يبتعد
قامت ميساكي بخفض رأسها لإخفاء الألم على وجهها. لقد فقدت القوة على الحدال . هل توقعت أي شيء آخر؟ كان والدها أكثر حكمة ومنهجية من أي شخص تعرفه. لقد فكر في كل شيء . كيف كانت تتوقع أن تتغلب على ذلك بقلب ممتلئ وفيض من الدموع؟
فتحت ميساكي فمها لتنادي من بعده – ارجع! عد! من فضلك يا روبن! خذني معك! لكن لم يخرج صوت. تجمد التنفس في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشددت مع ضوضاء صغيرة من المفاجأة ، المياه التي تمكنت من التسرب إلى ملابس روبن ، والتي تم تسخينها بواسطة التايا ، هسهست لتتحول إلى بخار عندما لامست جلد ميساكي البارد ، بدلًا من الارتداد عن خطر قضمة الصقيع مثل اي تاجاكا عاقل ، غرق روبن فيها ، وامتص البرد مثل رجل عطشى في نهر نصف متجمد . ذابت ميساكي
يد تاكيرو مغلقة على ذراعها. “تعال يا ميساكي . يجب أن تكون في الداخل ، حيث يكون ذلك آمنًا “
تحركت عينا روبن المتوهجة بشكل غامق ، مثل الفحم الحي ، بينها وبين تاكيرو . عرفت ميساكي تلك النظرة . حيث كان البحث عن الشيء الصحيح ليفعله . ليس بالشيء السهل ، ولكن الشيء الصحيح . في الوقت الحالي بدا متعثرًا لكن روبن كان يفعل الشيء الصحيح دائمًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك . لهذا السبب كانت ميساكي تتبعه دائمًا ، لهذا كانت تحبه.
كانت مخدرة ، وغير قادرة على المقاومة لأن المخلوق البارد الذي تزوجته دفعها إلى مجمع ماتسودا وأغلق الأبواب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميساكي رأسها
لماذا ابتعد؟ صرخ صوت مؤلم عبر ميساكي . إنه روبن . روبن ينقذ الجميع ، روبن لا يترك صديقًا خلفه أبدًا . لماذا ابتعد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضتيها مشدودتان .”كيف تجرؤ؟”
لكن الجزء الصادق المخنوق منها كان يعرف الحقيقة: لقد كان مجرد صبي . على الرغم من كل قدراته وإنجازاته وروحه الخارقة ، كان روبن ثاندييل في التاسعة عشرة من عمره فقط. لقد كان بعيدًا عن محيطه ، في ثقافة لم يفهمها ، عالقًا بين كبار السن ، واعتقد خطأً أنه أذكى منه . بكل المقاييس ، كان قد فعل الشيء الصحيح – الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله عندما نظرت في عينيه وطلبت منه المغادرة .
“كان يجب أن أطلب منه أن يعلمني” ، هذا ما قاله روبن عند وصولهم إلى محطة الحافلات ، التي وسمت فقط بعلامة خشبية مثبتة على عمود الإنارة .
لطالما كان روبن يتعامل معها عندما يتعلق الأمر بمسائل البروتوكول والسياسة والناس . لماذا توقعت منه أن يدرك بطريقة سحرية الأشياء التي بالكاد فهمتها بنفسها؟ لماذا توقعت منه أن يقرأها ويتصرف كرجل؟ كانت الإجابة كامنة ، غير مرحب بها : لأنك تخشين أن تفعلي ذلك بنفسك ، أنت جبانة يا ميساكي
“سأكون خلفك مباشرة” ضغطت على ذراع “تمامًا كما خططنا”
إذا لم تكن امرأة بما يكفي لخوض معاركها ، فما هو حقها في مساعدة روبن؟ كيف يمكن أن تتوقع منه أن ينقذها وهي لا ترغب في رفع إصبعها لإنقاذ نفسها؟ ما الذي اعتقدت أن روبن سيفعله على أي حال؟ محاربة شفرات الهمس وبقية الجبل ثم اختطافها بعيدًا؟ لم يكن ذلك في حدود قدرته . لم يكن لديه أي سلطة لتغيير هذا الوضع … كان لديها فقط . وكانت أضعف من أن تحقق ذلك
“آه ، ميساكي.” أعطاها تو-سما ابتسامة عريضة عندما دخلت “هل وصل صديقك إلى الحافلة على ما يرام؟”
جبان مثلها ليس له الحق في شخص مثل روبن ، ولا حق في المستقبل الذي تركت نفسها تتخيله معه . ومع ذلك ، انهارت على نفسها وبكت على ذلك . كانت التنهدات الصاخبة ستقطع الصمت ، فتلفت انتباه رجال منزل ماتسودا ، لذا خنقت الأصوات في أكمامها الطويلة .
كان آل تسوسانو بارعين في استخدام السيف ، لكن القتال اليدوي كان مجال روبن . كان كازو بعيدا كل البعد عن تحدي ضيفه الأجنبي في قتال قبضات . في حين أن روبن لم يكن من يتراجع عن التحدي ، إلا أنه لم يكن أيضًا من النوع الذي يبتهج بإهانة مقاتل شاب كان يبذل قصارى جهده . حيث بينما اعتادت ميساكي ببساطة على ضرب كازو والخروج بعد تمرير يدها على شعرها ، ترك روبن للصبي فخره
وجدها تاكيرو هناك واتي في وقت لاحق ، ملتفة في منتصف غرفة النوم ، ترتجف
“وبالتالي؟” قال ، حدقت في وجهه و خرجت من أفكارها المظلمة “هل ابليت حسنا ؟ أم أنهم فقط يتظاهرون بأنهم معجبون بي؟ “
“ميساكي …؟” كان صوته المتجمد عادة قد لاحظ القلق. “هل انت بخير؟”
“الآن ، ميساكي ،” قال تو-سما بلطف ، “ما الأمر ، يا طفلتي؟”
“نعم” أخفت ميساكي وجهها ، وأجبرت دموعها على التبخر وأرادت أن تتوقف عن الارتعاش . “نعم ، تاكيرو-ساما”
قاومت ميساكي موجة الغضب – الحزن – التي ارتفعت في صدرها. كانت تتوقع الجواب. كانت تعلم أنه لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة. لا يمكن أن تغضب من والدها. كان بإمكانها فقط أن تغضب من نفسها لأنها أملت ، لأنها تركت روبن يأمل . عندما اكتشف تواما ثاندييل ميراثهما ، رأت ميساكي فرصة . كان روبن مقاتلًا جيدًا ، ابن عائلة جيدة ، وريثًا لحسن الحظ . وفجأة استوفى جميع شروط الزواج من ابنة بيت عظيم . كانت هناك فرصة …
لم تجد ميساكي الحقيبة التي تركها لها روبن في أحد أركان السطح الأمامي إلا في اليوم التالي . كان يحتوي على شيء واحد فقط: السيف الذي كان رفيقها خلال جميع مغامراتهم – نداء أخير لتذكر كل ما كان لديهم معًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق الغائط ، ميساكي ، كنت أعلم أنك تحبين عائلتك لكن لم أكن أعتقد أنك جبانة “
كانت قد ركعت ، ممسكة ابنة الظل لفترة طويلة ، أصابعها تلعب على المقبض الزجاجي للزيلازين. قال تو-ساما أن هناك أشياء أفضل وأجمل من اندفاع المعركة. ستفهميز عندما يكون لديك أطفال . سيكون الأمر يستحق ذلك عندما يكون لديها أطفال .
“لا…” هزت ميساكي رأسها ، مشيرة إلى روبن “فقط واحد . إنه لا يتكلم لغة الكاينجا(الكايجينية) أو حتى اللهجة ، لذا يرجى التأكد من أنه لا يفوت محطته… محطة شيروجيما الكبرى “
لقد وعدني تو-سما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضطرب الضوء في الفانوس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد ركعت ، ممسكة ابنة الظل لفترة طويلة ، أصابعها تلعب على المقبض الزجاجي للزيلازين. قال تو-ساما أن هناك أشياء أفضل وأجمل من اندفاع المعركة. ستفهميز عندما يكون لديك أطفال . سيكون الأمر يستحق ذلك عندما يكون لديها أطفال .
–+–
سحبت ميساكي نفسها ، مستخدمة الوضع الذي تعلمته أن تعلو فوق الثيونيت الأطول . قالت بصوت جليدي “هو كذلك”. لم تشعر بأنها طويلة.
هوه …. فصل طويل ومتعب ومليء بالمشاعر ….?
قال: “سأدعك بمفردك” ، وغادر الغرفة ، بينما ارتفع ضجيح العاصفة إلى عواء
المهم الفصل الجاي 08/07 لان فصل بطول ذا واعذروني ಠ﹏ಠ ووو شكرا على الدعم الى فتويتر
نظرت إلى تو-سما ، قلقة ، متؤلمة . كانت قبضتيها مشدودة بشدة لدرجة أن أظافرها تركت آثار هلال في راحتيها
وخذلكم نظرة هلى رواية سجلات سقوط الالهة. ಠ‿ಠ
“روبن!” قفز قلبها مع الكثير من المشاعر – الصدمة والرعب وشيء لا ينبغي أن يكون موجودًا على الإطلاق. أمل؟ لم يكن ذلك صحيحًا . هذا لم يكن له أي معنى.
“لذا …” حاولت التنفس بشكل طبيعي “هل ستجبرني على الزواج من ماتسودا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
