فجأة، هناك شتاء شديد قادم (2)
“يسمح باستراحة وجبة للجنود الذين لا يشكلون جزء من قائمة مراقبة الأسوار الحالية. يمكنكم التعافي في الثكنات حتى يتم استدعاؤكم مجدداً. مع ذلك، تأكدوا من الحفاظ على تسليحكم الأساسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرررروووو….كرووووو….كرووووو….
حتى عند سماع الأوامر من الخال، لم يحرك أي من الجنود ساكناً. لم يغادروا المتراس. لم يتحركوا من مكانهم. كانت العيون لا تزال مثبتة على راكبي الذئاب الذين كانوا يتحركون على مسافة.
نظر الخال في اتجاههم. “لو كنا نعلم هذا من قبل، هل كان من الممكن تسوية الأمور معهم بطريقة دبلوماسية؟”
“تشه.” نقر الخال لسانه وأشار لضباطه بأن ينفذوا أوامره بالطريقة القديمة. قفزوا للعمل في الحال، راكلين مؤخرات الجنود وممسكين بالهراوات، دفعوهم للأسفل من رقابهم.
“لقد بدأ الشتاء للتو، لا يمكننا التنقل في الأنحاء.”
“لما لم تسأل؟”
الرجال الذين كانوا راقدين الآن عند أقدام الذئاب كانوا جميعهم من محاربين الشتاء المخضرمين. كان أغلبهم يفهم أن في بعض الأحيان، على القادة أن يتخذوا قرارات في حين أنها تأتي بمنفعة استراتيجية إلا أنها تأتي على حساب حياتهم. كوني لم أعطي أي أمر للهجوم على الأوركس وتحرير الجوالة، كنتُ أعلم أن تقاعسي قد وجه ضربة قوية لمعنويات رجالي، مع ذلك تجنبنا مؤامرة واضحة لكن خطيرة بواسطة عدونا.
سأل الخال بينما كنتُ أشاهد الفوضى.
كان رد فعل متوقع لأورك. تجاهلت سؤاله وصحت. “سوف أقبل المبارزة، إذا نزل مقاتليك عن ذئابهم وقادوهم بعيداً بـ300 خطوة.”
“ماذا تعني؟”
كان الأورك على الذئب الأعظم يشير لنا بينما يصيح. “وااااااااااااغغغ!”
“لما لم تنقذهم؟ إذا كنت فارس سلسلة رباعية، فقد كان مطلوب منك حماية الجوالة.”
عرفتُ الآن ما كانت تعنيه. عرفتُ الآن ما كان علي فعله.
“حتى لو أرسلتُ فرسان القلعة لم أكن سأتمكن من إنقاذهم في الوقت المناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط أولئك الأوركس الذين خدموا ملك العشيرة من يستطيعون التحدث باللغة القديمة، والوحش الذي أمام الجدران كان أحد هؤلاء الخدم.
“هل أنت متأكد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العديد من الجنود الصادقين كانوا يحملون ذلك الإلحاح الذي لا يمكن مقاومته لإنقاذ زملائهم، مهما كانت الاحتمالات. مع ذلك، كان يلزم وضع الخير الجماعي في الحسبان دائماً.
“من الواضح أنه كان فخ. ما الذي يمكنني فعله؟”
تعرف عليهم فينسينت كجوالة لقلعة الشتاء، كانوا في مهمة.
لم ينكر الخال هذا.
فقط أنا من كنت أعلم أن الأمر تطلب مئات السنوات لإتقان الأوركية القديمة وألسنة أخرى بجانبها.
راكبي الذئاب معروفين بقدرتهم على التحرك بسرعة بقدر الفرسان التقليديين. كان للجوالة فرصة صغيرة للغاية في اجتياز الثلج بنجاح عندما هاجم الأوركس.
أيام مثل هذه نادراً ما بشرت بالخير لمستقبل قلعة الشتاء.
مع ذلك، لن أعرف أبداً ما إذا كنتُ أبقيت الفرسان لغرض مجهول آخر. تحدث خالي مجدداً، قاطعاً تيار أفكاري.
كان صوت فينسينت ثقيلاً بقدر والده. كان جميع الجنود الواقفين بجانبنا مصدومين حتى النخاع أيضاً.
“المضي قدماً، أفكر في جعل القوات تتقدم خارجاً تجاه البوابة الثانوية بسرعة بقدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثت مع الخال عن المعركة السابقة بالأمس.
اقترب فينسينت وقام بعمله: شرح ما رآه يحدث لي. وبعد تقريره، قال هذا عن الأوركس.
“ماذا تعتقد أنهم سيفعلون؟”
“جلالتك، إذا كان أي باب مفتوح، يهرعون للداخل، وإذا تتواجد فجوة في دفاعك، يطعنون ويعضون حتى يتأكدوا أنك توقفت عن التنفس. المنطق لا يعمل معهم دائماً عند قتالهم لأن هدفهم ليس استراتيجي مثلنا. إنهم فقط يسعون للإبادة التامة.”
بتفسير تقريبي، بدا هكذا:
كان وجه فينسينت كئيب. شعرتُ بقدر كبير من المسؤولية ينزل على جسدي، أنني لم أستطع حماية هؤلاء الجنود. بالرغم من ذلك، هو كان عنيداً في توسيع نصيحته.
“من الواضح أنه كان فخ. ما الذي يمكنني فعله؟”
“لقد بدأ الشتاء للتو، لا يمكننا التنقل في الأنحاء.”
مع ذلك، لن أعرف أبداً ما إذا كنتُ أبقيت الفرسان لغرض مجهول آخر. تحدث خالي مجدداً، قاطعاً تيار أفكاري.
كانت هناك أسباب جيدة لكون المعارك مع الوحوش متعبة للغاية. كان غرضهم في شن الحرب مختلفاً عن البشر. بالنسبة لهم، مركبة الحصار لا تعني شيئاً.
كان صوت فينسينت ثقيلاً بقدر والده. كان جميع الجنود الواقفين بجانبنا مصدومين حتى النخاع أيضاً.
رغبوا فقط في افتراس الفريسة واستهلاك لحمها.
بتفسير تقريبي، بدا هكذا:
حتى لو كانت وحوش ذات تغذية جيدة، أو تم حرقها بالنار أو قطعها بالأنصال، مازال لا يمكنهم تجاهل رائحة اللحم.
“حتى لو أرسلتُ فرسان القلعة لم أكن سأتمكن من إنقاذهم في الوقت المناسب.”
هكذا كانوا يفهمون قلعة الشتاء.
هكذا كانوا يفهمون قلعة الشتاء.
“بالإضافة إلى ذلك، قد تبدو الحقول الثلجية وأنها لا تقدم أي غطاء للعدو، لكن في الحقيقة، إنها تعطيهم أفضلية.”
مع رؤيتي للأورك يلوح علمه فوق رأسه، تذكرت الحديث الذي خضته مع شيجرين.
أصبحت تعبيرات فينسينت جادة.
كانت هناك أسباب جيدة لكون المعارك مع الوحوش متعبة للغاية. كان غرضهم في شن الحرب مختلفاً عن البشر. بالنسبة لهم، مركبة الحصار لا تعني شيئاً.
“احتمال وجود أوركس مختبئين خلف ذلك النتوء الجبلي لا يمكن استبعاده. يمكنهم محاصرتنا بسهولة من خلال تكدس الثلو-”
انفتحت الآن. لم يسعني سوى التساؤل كم قد تكون سرعة راكبي الذئاب وراء ذلك الحقل الثلجي في الزحف إلى موقعنا.
“راكبي الذئاب يقتربون!” قبل أن تنتهي كلمات فينسينت، صاح أحدهم. قفزت رأسي للأعلى حيث رنت صيحة إنذار.
حتى عند سماع الأوامر من الخال، لم يحرك أي من الجنود ساكناً. لم يغادروا المتراس. لم يتحركوا من مكانهم. كانت العيون لا تزال مثبتة على راكبي الذئاب الذين كانوا يتحركون على مسافة.
وعيونهم مثبتة علينا في الأعلى، كان الوحوش الذين قتلوا الجوالة يقتربون من برج البوابة.
“هذا حدث نادر للغاية، أيها الخال.”
كانت بعض الذئاب تحمل الأجساد المشوهة في أفواهها.
ثم توقفوا جميعاً، بمكر خارج مدى الرماة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تقوله بحق الجحيم؟” سأل خالي.
قضم. نخر. زمجرة.
“حتى لو أرسلتُ فرسان القلعة لم أكن سأتمكن من إنقاذهم في الوقت المناسب.”
لفترة، ركزت الوحوش على فرائسها بوحشية لدرجة أنني سمعت عظاماً تسحق. في الأخير، أوقفوا هذا الفعل المروع حيث سيطر عليهم الأوركس، سقطت أجساد الجوالة مثل دمى محطمة على الأرض.
بعد الشروع في رحلتي عبر العالم، كانت سفارة الجنيات قد زارت المملكة، من بينهم كان هناك جنيات عاليات كبيرات.
“هاه؟ ه-هاي!!” صاح جندي في الصف.
أصبحت تعبيرات فينسينت جادة.
“أحياء! إنهم أحياء!”
كان رد فعل متوقع لأورك. تجاهلت سؤاله وصحت. “سوف أقبل المبارزة، إذا نزل مقاتليك عن ذئابهم وقادوهم بعيداً بـ300 خطوة.”
أظهر بعض الجوالة علامات على الحياة حقاً. كان بعضهم يزحف ببطء أقرب إلى الجدران، مستغلين جثث زملائهم كغطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت وحوش ذات تغذية جيدة، أو تم حرقها بالنار أو قطعها بالأنصال، مازال لا يمكنهم تجاهل رائحة اللحم.
لم يتحرك راكبي الذئاب. حصلتُ على الانطباع بأنهم كانوا ينتظرون شيئا ما.
“سيشارك خمسة منا في المبارزة. يجب أن يكون خصومنا نفس البشر الذين قاتلناهم في الجبال.”
بعد فترة، أثبتت شكوكي صحتها حيث ظهرت مجموعة أخرى من راكبي الذئاب. كانت ذئابهم تحمل أجساداً بشرية أيضاً في أفواهها.
“لقد عانينا المزيد هذه المرة.”
تعرف عليهم فينسينت كجوالة لقلعة الشتاء، كانوا في مهمة.
بتفسير تقريبي، بدا هكذا:
تم رمي أولئك الجوالة الدمويين أيضاً إلى الأرض، لكن جميعهم كانوا يتنفسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت على الجدار وصحتُ بهذا نحو الأوركس. تدفقت تلك اللغة الغير مريحة من فمي، كل مقطع يبدو وكأنني أمضغ مسامير حديدية.
ظهرت المزيد من مجموعات راكبي الذئاب واحدة تلو الأخرى. وفي كل مرة ظهروا، ازداد عدد الجوالة المستلقين على الثلج.
“إنه من أجل دماء العشيرة، أيها البشري! العديد يجب أن يقاتلوا.”
قمتُ بعد ستة وثلاثين جثة واثنين وعشرين جوالاً حياً في المجمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت على الجدار وصحتُ بهذا نحو الأوركس. تدفقت تلك اللغة الغير مريحة من فمي، كل مقطع يبدو وكأنني أمضغ مسامير حديدية.
“الأمر سيء حقاً هذا الشتاء.” كان صوت الخال ثقيل.
في نفس الوقت، ظهر ملك الأورك في الشمال للمرة الأولى في 4 قرون. هل ينبغي أن أعتبر هذا صدفة؟
“لقد عانينا المزيد هذه المرة.”
كان قائد الأورك والمحاربين الخمسة يبدأون بإظهار علامات عدم الصبر.
كان صوت فينسينت ثقيلاً بقدر والده. كان جميع الجنود الواقفين بجانبنا مصدومين حتى النخاع أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راكبي الذئاب يقتربون!” قبل أن تنتهي كلمات فينسينت، صاح أحدهم. قفزت رأسي للأعلى حيث رنت صيحة إنذار.
مسألة المعنويات برزت في عقلي، حيث كان لا يزال هناك ناجون في الميدان.
قمتُ بعد ستة وثلاثين جثة واثنين وعشرين جوالاً حياً في المجمل.
كانت معضلة تكتيكية.
رغم أنهم مروا بعشرات من الشتاء في بالاهارد، لم يرى أي من الرجال على الجدار شيئا كهذا أبداً من قبل.
العديد من الجنود الصادقين كانوا يحملون ذلك الإلحاح الذي لا يمكن مقاومته لإنقاذ زملائهم، مهما كانت الاحتمالات. مع ذلك، كان يلزم وضع الخير الجماعي في الحسبان دائماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تقوله بحق الجحيم؟” سأل خالي.
الرجال الذين كانوا راقدين الآن عند أقدام الذئاب كانوا جميعهم من محاربين الشتاء المخضرمين. كان أغلبهم يفهم أن في بعض الأحيان، على القادة أن يتخذوا قرارات في حين أنها تأتي بمنفعة استراتيجية إلا أنها تأتي على حساب حياتهم. كوني لم أعطي أي أمر للهجوم على الأوركس وتحرير الجوالة، كنتُ أعلم أن تقاعسي قد وجه ضربة قوية لمعنويات رجالي، مع ذلك تجنبنا مؤامرة واضحة لكن خطيرة بواسطة عدونا.
“لا، كيف يعرف هذا البشري لغة عشيرتنا؟”
أيام مثل هذه نادراً ما بشرت بالخير لمستقبل قلعة الشتاء.
سأل الخال بينما كنتُ أشاهد الفوضى.
“إنها أول مرة يحدث شيء مثل هذا. ليس من العادي أن يهاجم الأوركس بسلالة وبكفاءة شديدة هكذا.” أعلن فينسينت.
أدركت أن هذا المخلوق كان لديه سلسلة معقدة من الأفكار بالنسبة لأورك وبالتالي كان عدواً يجب قياسه بشكل جيد.
“في آخر معركة قاتلنا فيها كانوا سريعين. والآن يأتون مع راكبي الذئاب. ما الذي يخططون له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك، إذا كان أي باب مفتوح، يهرعون للداخل، وإذا تتواجد فجوة في دفاعك، يطعنون ويعضون حتى يتأكدوا أنك توقفت عن التنفس. المنطق لا يعمل معهم دائماً عند قتالهم لأن هدفهم ليس استراتيجي مثلنا. إنهم فقط يسعون للإبادة التامة.”
لقد تحدثت مع الخال عن المعركة السابقة بالأمس.
فقط أنا من كنت أعلم أن الأمر تطلب مئات السنوات لإتقان الأوركية القديمة وألسنة أخرى بجانبها.
لسبب ما، ذكرتني كلماته بتلك الجنيات العالية اللعينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت على الجدار وصحتُ بهذا نحو الأوركس. تدفقت تلك اللغة الغير مريحة من فمي، كل مقطع يبدو وكأنني أمضغ مسامير حديدية.
شيجرين. هل كان لتلك الجنية البغيضة يد في هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت على الجدار وصحتُ بهذا نحو الأوركس. تدفقت تلك اللغة الغير مريحة من فمي، كل مقطع يبدو وكأنني أمضغ مسامير حديدية.
بعد التفكير في الوضع، بدأتُ أشك في ما إذا كان لديها يد في هذه الفطيرة.
نظر الخال في اتجاههم. “لو كنا نعلم هذا من قبل، هل كان من الممكن تسوية الأمور معهم بطريقة دبلوماسية؟”
“وااااااهغغااااا!”
“حتى لو أرسلتُ فرسان القلعة لم أكن سأتمكن من إنقاذهم في الوقت المناسب.”
اخترق أذناي زئير لا يشبه أي صوت بشري ممكن. جاء هذا الزئير من وحش يستخدم حباله الصوتية بقدرتها الكاملة.
“كراك هاراكجو! كاراكدا جوندوك! كراكس!”
كان الأورك على الذئب الأعظم يشير لنا بينما يصيح. “وااااااااااااغغغ!”
بدلا من إجابته، نظرت مرة أخرى نحو عدونا.
“أيها القائد، سيدي! ما هي أوامرك؟” تجمع الضباط الكبار حول الخال. كنا نعلم جميعاً أن الأوركس كانوا يستعدون لإعدام سجنائهم.
أشار كل من فينسينت والفرسان إلى أي أورك رغبوا بمواجهته، باحثين عن وجوهاً يعرفونها.
“ننتظر.” قال الخال، بعد رؤية أن تلك كانت رغبتي.
“إنها أول مرة يحدث شيء مثل هذا. ليس من العادي أن يهاجم الأوركس بسلالة وبكفاءة شديدة هكذا.” أعلن فينسينت.
“سيدي القائد! لا يوجد وقت لهذا! لن نتمكن من إنقاذهم لاحقاً!” صرخ فارس غير صبور، سيفه في يده. مع كل حركة بدا وكأنه أراد القفز من فوق الجدار ومهاجمة الأوركس.
الرجال الذين كانوا راقدين الآن عند أقدام الذئاب كانوا جميعهم من محاربين الشتاء المخضرمين. كان أغلبهم يفهم أن في بعض الأحيان، على القادة أن يتخذوا قرارات في حين أنها تأتي بمنفعة استراتيجية إلا أنها تأتي على حساب حياتهم. كوني لم أعطي أي أمر للهجوم على الأوركس وتحرير الجوالة، كنتُ أعلم أن تقاعسي قد وجه ضربة قوية لمعنويات رجالي، مع ذلك تجنبنا مؤامرة واضحة لكن خطيرة بواسطة عدونا.
رفع الخال يده. توقفت جميع الأصوات في نفس الوقت حيث تجنب جميع الجنود عيونه. بعد ذلك التف لي.
“لنذهب ونلاقي مصيرنا!” قلت لأولئك الذين تم اختيارهم في النهاية، رفاقي في القتال الوشيك.
“ماذا تعتقد أنهم سيفعلون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثت مع الخال عن المعركة السابقة بالأمس.
بدلا من إجابته، نظرت مرة أخرى نحو عدونا.
أصبحت تعبيرات فينسينت جادة.
الأورك الضخم الغير عادي رفع علماً دموياً. بالنسبة لأي رجل آخر، سوف يبدو علماً بسيطاً. مع ذلك، بالنسبة لي، كان نمطه معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، أثبتت شكوكي صحتها حيث ظهرت مجموعة أخرى من راكبي الذئاب. كانت ذئابهم تحمل أجساداً بشرية أيضاً في أفواهها.
صاح الأورك.
“هاه؟ ه-هاي!!” صاح جندي في الصف.
ما بدا لجنودي مثل عواء كراهية الوحوش، أنا فهمته ككلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني؟”
“دعنا نخوض المعركة! سوف أقاتل بالشرف وأنتزع النصر لفيلقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العديد من الجنود الصادقين كانوا يحملون ذلك الإلحاح الذي لا يمكن مقاومته لإنقاذ زملائهم، مهما كانت الاحتمالات. مع ذلك، كان يلزم وضع الخير الجماعي في الحسبان دائماً.
لغة الأوركس القدماء، التي فقدت من الذاكرة العالمية منذ وقت طويل، تدفقت بحرية من فمه الدموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط أولئك الأوركس الذين خدموا ملك العشيرة من يستطيعون التحدث باللغة القديمة، والوحش الذي أمام الجدران كان أحد هؤلاء الخدم.
مع رؤيتي للأورك يلوح علمه فوق رأسه، تذكرت الحديث الذي خضته مع شيجرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت وحوش ذات تغذية جيدة، أو تم حرقها بالنار أو قطعها بالأنصال، مازال لا يمكنهم تجاهل رائحة اللحم.
[هناك شيء عليّ إخبارك به، عميقاً داخل سلسلة الجبال.]
كروووو….تشااااااك.
[كائن قديم جداً نائم هناك.]
ثم توقفوا جميعاً، بمكر خارج مدى الرماة.
[إذا كتبت عنه في أغنية، أراهن أنها ستكون قصيدة رائعة!]
“لا، كيف يعرف هذا البشري لغة عشيرتنا؟”
عرفتُ الآن ما كانت تعنيه. عرفتُ الآن ما كان علي فعله.
[إذا كتبت عنه في أغنية، أراهن أنها ستكون قصيدة رائعة!]
الملك العظيم في متناول يدي.
بدلا من إجابته، نظرت مرة أخرى نحو عدونا.
ذلك الأورك الصاخب تمكن من منحي الجواب الذي سعيتُ له بشدة، وعرفت لماذا جمع هؤلاء الجوالة.
مع ذلك، لن أعرف أبداً ما إذا كنتُ أبقيت الفرسان لغرض مجهول آخر. تحدث خالي مجدداً، قاطعاً تيار أفكاري.
***
رغم أنهم مروا بعشرات من الشتاء في بالاهارد، لم يرى أي من الرجال على الجدار شيئا كهذا أبداً من قبل.
“إذن أنت تقول أن هؤلاء الأوركس يحتجزون الرهائن من أجل طلب مبارزة؟”
انفتحت الآن. لم يسعني سوى التساؤل كم قد تكون سرعة راكبي الذئاب وراء ذلك الحقل الثلجي في الزحف إلى موقعنا.
عندما أومأت، تنهد خالي.
في نفس الوقت، ظهر ملك الأورك في الشمال للمرة الأولى في 4 قرون. هل ينبغي أن أعتبر هذا صدفة؟
الأوركس الذين يطلبون مبارزة بكلمات الشرف غرباء، لكن البشري الذي تحدث باللغة الأوركية كان أكثر ندرة. أظهرت تعبيرات خالي أنه كان غير معتاد على مثل تلك الأشياء. لم تكن هناك طريقة لأخرى للتعامل مع هذا الموقف. كان عليّ قبول هذا.
“سوف أرسل الآخرين عائدين!” صاح قائد الأورك، الذي وعد حتى بأنه سيقتل الأورك الذي كسر قوانين الشرف.
“كراك هاراكجو! كاراكدا جوندوك! كراكس!”
تعرف عليهم فينسينت كجوالة لقلعة الشتاء، كانوا في مهمة.
وقفت على الجدار وصحتُ بهذا نحو الأوركس. تدفقت تلك اللغة الغير مريحة من فمي، كل مقطع يبدو وكأنني أمضغ مسامير حديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صنع قائد الاورك ضوضاء فظة.
كان الأوركس متفاجئين عند سماع ردي. أشار راكب الذئب العملاق الذي بدا أنه القائد تجاهي وصاح.
“تشه.” نقر الخال لسانه وأشار لضباطه بأن ينفذوا أوامره بالطريقة القديمة. قفزوا للعمل في الحال، راكلين مؤخرات الجنود وممسكين بالهراوات، دفعوهم للأسفل من رقابهم.
بتفسير تقريبي، بدا هكذا:
[إذا كتبت عنه في أغنية، أراهن أنها ستكون قصيدة رائعة!]
“لا، كيف يعرف هذا البشري لغة عشيرتنا؟”
صاح الأورك.
كان رد فعل متوقع لأورك. تجاهلت سؤاله وصحت. “سوف أقبل المبارزة، إذا نزل مقاتليك عن ذئابهم وقادوهم بعيداً بـ300 خطوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق الجحيم؟”
صنع قائد الاورك ضوضاء فظة.
كان قائد الأورك والمحاربين الخمسة يبدأون بإظهار علامات عدم الصبر.
“إنه من أجل دماء العشيرة، أيها البشري! العديد يجب أن يقاتلوا.”
“أيها القائد، سيدي! ما هي أوامرك؟” تجمع الضباط الكبار حول الخال. كنا نعلم جميعاً أن الأوركس كانوا يستعدون لإعدام سجنائهم.
حافظتُ على الصمت لفترة، تاركاً طلبي يغوص أكثر داخله.
كان وجه فينسينت كئيب. شعرتُ بقدر كبير من المسؤولية ينزل على جسدي، أنني لم أستطع حماية هؤلاء الجنود. بالرغم من ذلك، هو كان عنيداً في توسيع نصيحته.
أدركت أن هذا المخلوق كان لديه سلسلة معقدة من الأفكار بالنسبة لأورك وبالتالي كان عدواً يجب قياسه بشكل جيد.
“إذن أنت تقول أن هؤلاء الأوركس يحتجزون الرهائن من أجل طلب مبارزة؟”
“سوف أرسل الآخرين عائدين!” صاح قائد الأورك، الذي وعد حتى بأنه سيقتل الأورك الذي كسر قوانين الشرف.
كان قائد الأورك والمحاربين الخمسة يبدأون بإظهار علامات عدم الصبر.
“ما الذي تقوله بحق الجحيم؟” سأل خالي.
“سيدي القائد! لا يوجد وقت لهذا! لن نتمكن من إنقاذهم لاحقاً!” صرخ فارس غير صبور، سيفه في يده. مع كل حركة بدا وكأنه أراد القفز من فوق الجدار ومهاجمة الأوركس.
كان الآخرون ينظرون إليّ أيضاً كما لو كنتُ أحد الساكسونيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، أثبتت شكوكي صحتها حيث ظهرت مجموعة أخرى من راكبي الذئاب. كانت ذئابهم تحمل أجساداً بشرية أيضاً في أفواهها.
“لما لا ترى بنفسك؟” أجبت.
“سيشارك خمسة منا في المبارزة. يجب أن يكون خصومنا نفس البشر الذين قاتلناهم في الجبال.”
باستثناء الأوركس الخمسة المختارين للمشاركة في المبارزة، كان راكبوا الذئاب الآخرين ينسحبون جميعاً. كافح خالي وضباطه لإخفاء تفاجئهم.
لم يتحرك راكبي الذئاب. حصلتُ على الانطباع بأنهم كانوا ينتظرون شيئا ما.
“أ، أ….ماذا يفعلون؟!”
“أيها القائد، سيدي! ما هي أوامرك؟” تجمع الضباط الكبار حول الخال. كنا نعلم جميعاً أن الأوركس كانوا يستعدون لإعدام سجنائهم.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
حتى عند سماع الأوامر من الخال، لم يحرك أي من الجنود ساكناً. لم يغادروا المتراس. لم يتحركوا من مكانهم. كانت العيون لا تزال مثبتة على راكبي الذئاب الذين كانوا يتحركون على مسافة.
رغم أنهم مروا بعشرات من الشتاء في بالاهارد، لم يرى أي من الرجال على الجدار شيئا كهذا أبداً من قبل.
كان الأورك على الذئب الأعظم يشير لنا بينما يصيح. “وااااااااااااغغغ!”
صاح قائد الأورك الآن بالمزيد من شروط المبارزة.
الأوركس الذين يطلبون مبارزة بكلمات الشرف غرباء، لكن البشري الذي تحدث باللغة الأوركية كان أكثر ندرة. أظهرت تعبيرات خالي أنه كان غير معتاد على مثل تلك الأشياء. لم تكن هناك طريقة لأخرى للتعامل مع هذا الموقف. كان عليّ قبول هذا.
“سيشارك خمسة منا في المبارزة. يجب أن يكون خصومنا نفس البشر الذين قاتلناهم في الجبال.”
بعد الشروع في رحلتي عبر العالم، كانت سفارة الجنيات قد زارت المملكة، من بينهم كان هناك جنيات عاليات كبيرات.
اندلع الكثير من النقاش لتحديد من سيواجه العدو.
هذا بالطبع كان لي، ولي وحدي لأشتبك معه.
تم اختيار فينسينت وفارس السلسلة الثلاثية الذي قاتل ذلك اليوم.
ظهرت المزيد من مجموعات راكبي الذئاب واحدة تلو الأخرى. وفي كل مرة ظهروا، ازداد عدد الجوالة المستلقين على الثلج.
“سوف أذهب! سأنتقم من أعداء الجوالة!” صاح فينسينت بانفعال.
نظر الخال في اتجاههم. “لو كنا نعلم هذا من قبل، هل كان من الممكن تسوية الأمور معهم بطريقة دبلوماسية؟”
اندلع هتاف كبير من كل الجنود المجتمعين عند كلماته. كان هناك مكانان بشكل افتراضي لي ولأروين. تذمر بعض الفرسان والمخضرمين وحاملي الضغينة تجاه الأوركس أن اللوردات سيخاطرون بأنفسهم بشكل خارج عن السيطرة. قمتُ بتنويرهم لحقيقة بسيطة: بغض النظر عن أي شيء، أنا الوحيد الذي يتحدث الأوركية.
“سيشارك خمسة منا في المبارزة. يجب أن يكون خصومنا نفس البشر الذين قاتلناهم في الجبال.”
تجاهلت معارضتهم، ومع ذلك فهمت مخاوفهم.
وعيونهم مثبتة علينا في الأعلى، كان الوحوش الذين قتلوا الجوالة يقتربون من برج البوابة.
“أين تعلمت كلمات الأوركس؟ لم أسمع أبداً أن الأوركس خصوم يتحدثون.” سأل خالي.
لا….كانت هناك بعض المصادفات الحقيقية في كون السبب والنتيجة. عندما تتحرك كائنات غريبة في الأنحاء، تتبعها الأحداث الغريبة مثل سمكة كاريون في أعقاب حوت جريح.
“لقد درست.” أعطيته هذا الرد، مع ابتسامة باردة.
“ننتظر.” قال الخال، بعد رؤية أن تلك كانت رغبتي.
فقط أنا من كنت أعلم أن الأمر تطلب مئات السنوات لإتقان الأوركية القديمة وألسنة أخرى بجانبها.
قضم. نخر. زمجرة.
كان قائد الأورك والمحاربين الخمسة يبدأون بإظهار علامات عدم الصبر.
حتى إذا كانت هذه المبارزة بطلب من قائد الأورك، سوف أمنحه معركة بكل سرور، وإذا تطلب، محو.
نظر الخال في اتجاههم. “لو كنا نعلم هذا من قبل، هل كان من الممكن تسوية الأمور معهم بطريقة دبلوماسية؟”
“لقد بدأ الشتاء للتو، لا يمكننا التنقل في الأنحاء.”
“هذا حدث نادر للغاية، أيها الخال.”
سأل الخال بينما كنتُ أشاهد الفوضى.
فقط أولئك الأوركس الذين خدموا ملك العشيرة من يستطيعون التحدث باللغة القديمة، والوحش الذي أمام الجدران كان أحد هؤلاء الخدم.
“لنذهب ونلاقي مصيرنا!” قلت لأولئك الذين تم اختيارهم في النهاية، رفاقي في القتال الوشيك.
بعد الشروع في رحلتي عبر العالم، كانت سفارة الجنيات قد زارت المملكة، من بينهم كان هناك جنيات عاليات كبيرات.
“سيشارك خمسة منا في المبارزة. يجب أن يكون خصومنا نفس البشر الذين قاتلناهم في الجبال.”
في نفس الوقت، ظهر ملك الأورك في الشمال للمرة الأولى في 4 قرون. هل ينبغي أن أعتبر هذا صدفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راكبي الذئاب يقتربون!” قبل أن تنتهي كلمات فينسينت، صاح أحدهم. قفزت رأسي للأعلى حيث رنت صيحة إنذار.
لا….كانت هناك بعض المصادفات الحقيقية في كون السبب والنتيجة. عندما تتحرك كائنات غريبة في الأنحاء، تتبعها الأحداث الغريبة مثل سمكة كاريون في أعقاب حوت جريح.
“لما لم تنقذهم؟ إذا كنت فارس سلسلة رباعية، فقد كان مطلوب منك حماية الجوالة.”
“لنذهب ونلاقي مصيرنا!” قلت لأولئك الذين تم اختيارهم في النهاية، رفاقي في القتال الوشيك.
كانت بعض الذئاب تحمل الأجساد المشوهة في أفواهها.
كرررروووو….كرووووو….كرووووو….
الرجال الذين كانوا راقدين الآن عند أقدام الذئاب كانوا جميعهم من محاربين الشتاء المخضرمين. كان أغلبهم يفهم أن في بعض الأحيان، على القادة أن يتخذوا قرارات في حين أنها تأتي بمنفعة استراتيجية إلا أنها تأتي على حساب حياتهم. كوني لم أعطي أي أمر للهجوم على الأوركس وتحرير الجوالة، كنتُ أعلم أن تقاعسي قد وجه ضربة قوية لمعنويات رجالي، مع ذلك تجنبنا مؤامرة واضحة لكن خطيرة بواسطة عدونا.
قام الجنود في برج البوابة بتشغيل السلاسل حيث رفعوا البوابة العظيمة مستخدمين لا شيء سوى قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما بدا لجنودي مثل عواء كراهية الوحوش، أنا فهمته ككلمات.
كروووو….تشااااااك.
“لنذهب ونلاقي مصيرنا!” قلت لأولئك الذين تم اختيارهم في النهاية، رفاقي في القتال الوشيك.
انفتحت الآن. لم يسعني سوى التساؤل كم قد تكون سرعة راكبي الذئاب وراء ذلك الحقل الثلجي في الزحف إلى موقعنا.
أظهر بعض الجوالة علامات على الحياة حقاً. كان بعضهم يزحف ببطء أقرب إلى الجدران، مستغلين جثث زملائهم كغطاء.
قدتُ مجموعة فرساني خارج البوابة، كان بعض الجنود متحيرين من تهوري مع ذلك نظروا نحونا بترقب لتبجيل قوتنا في المعركة.
كان الأوركس متفاجئين عند سماع ردي. أشار راكب الذئب العملاق الذي بدا أنه القائد تجاهي وصاح.
ضربني شعور قصير من التفوق، وتأكدت من أن يرى فرساني أنقى طموح للانتصار مكتوب عبر كياني بأكمله.
[إذا كتبت عنه في أغنية، أراهن أنها ستكون قصيدة رائعة!]
حتى إذا كانت هذه المبارزة بطلب من قائد الأورك، سوف أمنحه معركة بكل سرور، وإذا تطلب، محو.
لا….كانت هناك بعض المصادفات الحقيقية في كون السبب والنتيجة. عندما تتحرك كائنات غريبة في الأنحاء، تتبعها الأحداث الغريبة مثل سمكة كاريون في أعقاب حوت جريح.
أشار كل من فينسينت والفرسان إلى أي أورك رغبوا بمواجهته، باحثين عن وجوهاً يعرفونها.
كانت معضلة تكتيكية.
تصرفتُ كالمترجم وأخبرت كل أورك بالتتابع عن خصمه.
“لقد بدأ الشتاء للتو، لا يمكننا التنقل في الأنحاء.”
هؤلاء الأوركس الذين كانوا لا يزالون راكبين نزلوا إلى الأرض، والذئاب بطريقة ما تعرف أن عليها الآن إبقاء مسافتها.
[إذا كتبت عنه في أغنية، أراهن أنها ستكون قصيدة رائعة!]
“حسنا، جلالتك؟ أنا واثق أنني أستطيع التعامل معه.” قال فينسينت حيث رفع ذقنه نحو الرفيق العملاق الذي تحداني بشكل مباشر.
ثم توقفوا جميعاً، بمكر خارج مدى الرماة.
لم أعترف حتى بكلماته. بدلا من ذلك، تركزت عيوني على عيون الزعيم.
كانت معضلة تكتيكية.
هذا بالطبع كان لي، ولي وحدي لأشتبك معه.
رغم أنهم مروا بعشرات من الشتاء في بالاهارد، لم يرى أي من الرجال على الجدار شيئا كهذا أبداً من قبل.
——————————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
“تشه.” نقر الخال لسانه وأشار لضباطه بأن ينفذوا أوامره بالطريقة القديمة. قفزوا للعمل في الحال، راكلين مؤخرات الجنود وممسكين بالهراوات، دفعوهم للأسفل من رقابهم.
اقترب فينسينت وقام بعمله: شرح ما رآه يحدث لي. وبعد تقريره، قال هذا عن الأوركس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
