أغنية مكرسة للكتلة الكبيرة، الخضراء الجميلة (5)
“سموك.”
“لا أريد أن أكون فظاً وأقاطع راحة أحد قد عاد للتو من ساحة معركة، لكن المسألة جادة. اتبعوني.”
اقتربت أروين.
“لقد فزنا!”
غلفت الدماء جسدها، وكانت تفوح منها رائحة العرق والوسخ.
“ستة عشر.”
كان المظهر الفوضوي تناقض صارخ لطلعتها الملكية. بالرغم من ذلك، كانت تلمع بشكل مشرق أكثر من أي وقت.
كيف سيبدو الأمر لو كانوا كلهم لي وليس لأولئك الذين ادعوا أنهم أسيادي؟ لقد تخيلتُ هذا مرات لا تحصى وتقت له خلال كياني بأكمله.
“شكرا لك على البقاء حياً، وأحييك على معركة التنين المذهلة تلك.”
اقتربت أروين.
وضعت يدها على صدرها ورفعت شارة الخدمة العسكرية.
كان شكلهم المتعب لا يزال متوتر بسبب الخوف من المعركة الاولى، لكن عيونهم كانت تلمع بفضل الفرح والانتصار.
تااك!
“لا أحد من الجوالة اكتشف تحرك وحدة الأوركس القتالية.”
صوت حركة ثقيلة خطوة بعد الأخرى ملأ أذناي. عندما نظرت، كان المشاة الملكيين في تشكيلة ويحدقون بي بروعة.
بدلا من الرد، نظر إليّ. انقلبت تعبيراته باستمرار لبضعة لحظات.
“شرفوا تنين الأمير!”
ترددت وفتحت فمي.
صاح الجنود بابتهاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كافياً أن تقول أن ترتيب ساحة معركة الفيلق الثالث كانت سريعة حقاً.
الدروع المهترئة المسحوقة أظهرت قاموا بعملهم إلى حد ما أثناء المعركة.
حان وقت العودة.
كان شكلهم المتعب لا يزال متوتر بسبب الخوف من المعركة الاولى، لكن عيونهم كانت تلمع بفضل الفرح والانتصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأوركس، لدي ستة عشر أيضاً.”
“عمل جيد أروين. نفس الأمر لكم، عمل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذه اللحظة، لم أرد التفكير في أي شيء آخر غير الحاضر.
رطم!
“حسنا، لندخل في العمل. هل كان هناك أي نشاط مريب في الجبال؟”
داست أروين والجنود على الأرض في نفس الوقت ورفعوا شارات الخدمة العسكرية.
كيف سيبدو الأمر لو كانوا كلهم لي وليس لأولئك الذين ادعوا أنهم أسيادي؟ لقد تخيلتُ هذا مرات لا تحصى وتقت له خلال كياني بأكمله.
“اعتنوا بالمصابين. سوف أعود الآن.”
لقد بدا لا بأس به بالنسبة لي. متباهي ومدرك لفخره قليلاً، لكن يتصرف بطريقة طفولية نوعا ما.
“تشو-ووو-ووونج!”
سار فينسينت مع والده ونظر للخلف فجأة.
استدرت للنظر إلى هانز ديك حيث صاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف الجوالة. رحب الفرسان بي. قدم المشاة الملكيين الاحترام لي.
“سموك.”
بعد انضمامهم، أظلم وجه فينسينت. كان يبدو أن هناك مسألة عاجلة. تقدمت وسألته ما الأمر.
توقف فينسينت عندما وصل أمامي. في يده، كان يحمل سلاح أحد جنود الأورك الممزقين.
استدرت للنظر إلى هانز ديك حيث صاح.
“لما هذا؟”
الحرارة في قلبي التي كانت تذبل ببطء خلال وقت عودتنا، أصبحت دافئة مرة أخرى.
بدلا من الرد، نظر إليّ. انقلبت تعبيراته باستمرار لبضعة لحظات.
صحتُ مرة أخرى للتأكد من ذلك الشعور الغريب.
أعطى وجهه الانطباع بأنه كان لا يعلم ماذا يقول.
“لأنه رجل صلب، من المحرج له أن يغير طريقة معاملته لك فجأة.” قالت أروين بابتسامة.
فجأة، قام فينسينت الذي كان ينظر إليّ بتمعن بتقديم العلم لي.
“نحن…….نحن فزنا!”
تساءلتُ عما يريده، لذا نظرتُ إليه. لكنه لم يقل شيئا.
“هناك ستة عشر.”
“إنه تقليد الفيلق الثالث أن أكثر الجنود شجاعة في القتال يشغل تسلح الأوركس.”
“سعادة القائد قد أمر بذلك.”
كانت تسليحات (السيوف والمعدات) الأوركس هي الغنيمة الأكثر قيمة، وإثبات للانتصار المشرف الذي لا يمكن استبداله بأي شيء. فينسيت قال ذلك.
لم يكن حتى رأيتها واقفة أمامي بنظرة مرحبة أنني أدركتُ أن المعركة انتهت.
وكان هذا لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور حقاً.
عندما حاولتُ النظر بعيداً، تحرك فينسينت للأمام ودفع العلم نحو يدي.
بعد انضمامهم، أظلم وجه فينسينت. كان يبدو أن هناك مسألة عاجلة. تقدمت وسألته ما الأمر.
اه…
صوت حركة ثقيلة خطوة بعد الأخرى ملأ أذناي. عندما نظرت، كان المشاة الملكيين في تشكيلة ويحدقون بي بروعة.
حينها فقط لاحظتٌ أن العديد من الناس كانوا ينظرون إليّ. جوالة وفرسان الفيلق الثالث، المشاة الملكيين، أروين، فينسينت كانوا جميعهم ينظرون إليّ بعيون دافئة.
الفيلق الثالث، الذي قضوا حياتهم يقاتلون، أثبتوا أنهم مباشرين حتى في حدادهم.
هذا المشهد بدا مثيراً.
“نحن…..”
نبضات قلبي التي قد تباطأت بالفعل، بدأت بالتسارع مجدداً.
كان شعوراً رائعاً يجب الاعتراف به.
المشاعر المحتواة في نظرت الجنود بدت مريحة ومغرية.
بدا هذا قاسياً، حتى لمسامعي.
لم يبدو ساراً جداً أن يتم النظر إليّ بذلك الشكل.
“تحدث بصوت أعلى.”
أومأ فينسينت لي.
تصرفه بالقدوم وإخباري بنتائج الاجتماع وصل لنهايته.
“نحن…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط لاحظتٌ أن العديد من الناس كانوا ينظرون إليّ. جوالة وفرسان الفيلق الثالث، المشاة الملكيين، أروين، فينسينت كانوا جميعهم ينظرون إليّ بعيون دافئة.
ترددت وفتحت فمي.
جوالة الفيلق الذين ينظرون إليّ، المشاة الملكيين، والفرسان. رفع الجميع سيوفهم، ثم صاحوا كواحد.
“تحدث بصوت أعلى.”
“ماذا؟”
“نحن.”
“أنا سيد هذا السلاح!”
“أعلى حتى يسمع الجميع!”
سار فينسينت مع والده ونظر للخلف فجأة.
رفع فينسيت يدي في ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحيداً وجالساً على الكرسي الآن، أغرقت نفسي في أفكاري الخاصة.
“نحن…….نحن فزنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين ما هذا؟”
جوالة الفيلق الذين ينظرون إليّ، المشاة الملكيين، والفرسان. رفع الجميع سيوفهم، ثم صاحوا كواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه تقليد الفيلق الثالث أن أكثر الجنود شجاعة في القتال يشغل تسلح الأوركس.”
“لقد فزنا!”
“لما تنظر إليّ هكذا؟”
مشاهدتهم يصرخون بأعلى أصواتهم دغدغ قلبي. كان شعوراً غير مريح مع ذلك مذهل، وكانت هذه أول مرة شعرت به على الإطلاق.
في السابق عندما عشتُ كسيف، ماذا كانت أعمق رغباتي؟
“لقد فزنا!”
في السابق عندما عشتُ كسيف، ماذا كانت أعمق رغباتي؟
صحتُ مرة أخرى للتأكد من ذلك الشعور الغريب.
***
“مرحى للأمير!!”
“أحسنت عملاً.”
“مرحبا بك في قلعة الشتاء! سموك!”
داست أروين والجنود على الأرض في نفس الوقت ورفعوا شارات الخدمة العسكرية.
هتف الجوالة. رحب الفرسان بي. قدم المشاة الملكيين الاحترام لي.
كانت هناك مشكلة في حدود مراقبة الجوالة، أو حدث شيء ما بين الأوركس. لم يتم الترحيب بأي من التفسيرين، وعبر فينسينت عن قلقه.
كان حينها أن وصلتُ لإدراك.
***
في السابق عندما عشتُ كسيف، ماذا كانت أعمق رغباتي؟
كان حينها أن وصلتُ لإدراك.
النصر، الهتاف، المجد.
“لما تنظر إليّ هكذا؟”
كيف سيبدو الأمر لو كانوا كلهم لي وليس لأولئك الذين ادعوا أنهم أسيادي؟ لقد تخيلتُ هذا مرات لا تحصى وتقت له خلال كياني بأكمله.
برؤيتهم يتحدثون بجدية، أخفضتُ العلم ببطء.
والآن، كل تعجبي وتوقي تم حله.
“ماذا؟”
كان شعوراً رائعاً يجب الاعتراف به.
لم يكن هناك حزن أو يأس عند السؤال المتحدي.
“لقد فزنا!”
“لا أريد أن أكون فظاً وأقاطع راحة أحد قد عاد للتو من ساحة معركة، لكن المسألة جادة. اتبعوني.”
متحمساً، صحتُ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدتهم يصرخون بأعلى أصواتهم دغدغ قلبي. كان شعوراً غير مريح مع ذلك مذهل، وكانت هذه أول مرة شعرت به على الإطلاق.
سيمر الوقت، وسيأتي اليوم الذي سأفكر فيه فيما حدث اليوم. ربما سأشعر بالخجل من الطريقة التي أتصرف بها الآن. نعم، سأفعل بالتأكيد.
تااك!
لكن في هذه اللحظة، لم أرد التفكير في أي شيء آخر غير الحاضر.
في الطريق أسفل الجبل، انضم جوالة آخرون. كانوا جوالة قلعة الشتاء التي ذهبوا لهزم قرية الوحوش الصغيرة.
أردت تذوق انتصاري، والهتاف المعني لي، والحصول على المجد.
“لا أحد من الجوالة اكتشف تحرك وحدة الأوركس القتالية.”
مر الوقت ومجدداً، صحت بالنصر. ومجدداً، سوف أصيح.
غلفت الدماء جسدها، وكانت تفوح منها رائحة العرق والوسخ.
“أنا سيد هذا السلاح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيء جدا مع ذلك.”
“ستة عشر.”
“نحن…….نحن فزنا!”
كنت أصبح بإثارة لوقت طويل لكن فينسينت الذي كان بجانبي قال شيئا غير متوقع.
بعد المرور عبر ذلك، أعتقد أنه لم يكن شخصية تمتلك الكثير من الزوايا. لم يكن من الصعب الانسجام معه أيضاً.
“ماذا؟”
لم يكن حتى رأيتها واقفة أمامي بنظرة مرحبة أنني أدركتُ أن المعركة انتهت.
“هناك ستة عشر.”
اقتربت أروين.
“ماذا؟”
قام فينسينت بتسريع الوتيرة بوجه غير صبور.
عندما سألته عما كان يتحدث، أجاب فينسينت بوجه عارض عادي.
“مرحى للأمير!!”
“الأوركس، لدي ستة عشر أيضاً.”
في الطريق أسفل الجبل، انضم جوالة آخرون. كانوا جوالة قلعة الشتاء التي ذهبوا لهزم قرية الوحوش الصغيرة.
بالنظر إليه عن قرب، لاحظت أنه كان لديه تعبيرات معجبة بنفسه.
النصر، الهتاف، المجد.
“هذا ملكي!” صحت بشكل دفاعي. حول فينسينت وجهه بعيداً.
لم يكن هناك حزن أو يأس عند السؤال المتحدي.
شعور الانتصار ظل معي.
كيف سيبدو الأمر لو كانوا كلهم لي وليس لأولئك الذين ادعوا أنهم أسيادي؟ لقد تخيلتُ هذا مرات لا تحصى وتقت له خلال كياني بأكمله.
***
تقطر.
لم يكن كافياً أن تقول أن ترتيب ساحة معركة الفيلق الثالث كانت سريعة حقاً.
هاجيا أخذ 16 علم، لكن في الحقيقة، لابد أن الأوركس كانوا حزينين أيضاً.
لقد استعادوا لحم الأقواس والتقطوا الأسلحة المفيدة من بين أسلحة الأوركس. ثم أخذوا سيوف ومعدات الجوالة الساقطين.
استيقظتُ من أفكاري، متحيراً من الصوت الغريب.
كانت الجثث بشر وأوركس، وتم وضعهم وحرقهم معاً. هذا كل شيء.
تساءلتُ عما يريده، لذا نظرتُ إليه. لكنه لم يقل شيئا.
الفيلق الثالث، الذي قضوا حياتهم يقاتلون، أثبتوا أنهم مباشرين حتى في حدادهم.
“لقد فزنا!”
“إلى القلعة!” عند كلمات فينسينت، بدأ ثلاثين من الجولة تقريبا بالتوجه لأسفل الجبل.
غلفت الدماء جسدها، وكانت تفوح منها رائحة العرق والوسخ.
“لنذهب أيضاً.”
جوالة الفيلق الذين ينظرون إليّ، المشاة الملكيين، والفرسان. رفع الجميع سيوفهم، ثم صاحوا كواحد.
قاد أروين والمشاة واتبع الجوالة إلى أسفل الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطائر العادي لن يضحك بمنقاره المفتوح هكذا مثل البشر.
نظرتُ للخلف.
“لقد فزنا!”
أمكنني رؤية لفحات الدخان الضبابي التي بدا أنها تربط الأرض البيضاء النقية والسماء الزرقاء. نظرتُ إلى ذلك للحظة واستدرت.
“ستة عشر.”
حان وقت العودة.
كان حينها أن وصلتُ لإدراك.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه تقليد الفيلق الثالث أن أكثر الجنود شجاعة في القتال يشغل تسلح الأوركس.”
في الطريق أسفل الجبل، انضم جوالة آخرون. كانوا جوالة قلعة الشتاء التي ذهبوا لهزم قرية الوحوش الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأوركس، لدي ستة عشر أيضاً.”
بعد انضمامهم، أظلم وجه فينسينت. كان يبدو أن هناك مسألة عاجلة. تقدمت وسألته ما الأمر.
اه…
“لا أحد من الجوالة اكتشف تحرك وحدة الأوركس القتالية.”
عندما حاولتُ النظر بعيداً، تحرك فينسينت للأمام ودفع العلم نحو يدي.
كانت هناك مشكلة في حدود مراقبة الجوالة، أو حدث شيء ما بين الأوركس. لم يتم الترحيب بأي من التفسيرين، وعبر فينسينت عن قلقه.
شعور الانتصار ظل معي.
“يجب أن نعود بسرعة.”
لم يكن هناك حزن أو يأس عند السؤال المتحدي.
قام فينسينت بتسريع الوتيرة بوجه غير صبور.
“تحدث بصوت أعلى.”
“أحسنت عملاً.”
“مرحبا بك في قلعة الشتاء! سموك!”
عندما عدت لقلعة الشتاء، وجدت أن خالي كان ينتظرني. رحب الجنود في القلعة بالعودة الآمنة للجنود الذين كانوا يتقدمون.
سألتُ ما إذا كنت الوحيد الذي يفكر بشأن ذلك، وإذا ما كانت أروين بحاجة بحاجة للوقت للتعبير عن عزائها للموتى.
مع سماعي للهتاف والصيحات، رفعت ذراعاي مجدداً.
لم يكن حتى رأيتها واقفة أمامي بنظرة مرحبة أنني أدركتُ أن المعركة انتهت.
“أنا سيد هذا السلاح!”
“لقد فزنا!”
هزت أروين رأسها. بدا فينسينت يشعر بالملل. المشاة والجوالة الذين قاتلوا بجانبي صنعوا تعبيرات مشابهة.
“ألا تعتقدين أنه غريب قليلاً؟”
يبدو أنني كنت فخوراً جداً بنفسي.
المشاعر المحتواة في نظرت الجنود بدت مريحة ومغرية.
لكن هاي، من النادر جداً أن أشعر بتلك الطريقة بنفسي!
رطم!
على عكس أولئك الذين عادوا معي، أصبح جنود القلعة مذهولين عندما رأوا العمل الذي قد رفعته. كانوا مذهولين أنني كنتُ مالك العلم، ليس فرسان الفيلق الثالث. بالرغم من ذلك، استجابوا بهتاف متحمس.
لم يكن هناك حزن أو يأس عند السؤال المتحدي.
أنا أحب هذا الشعور حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط لاحظتٌ أن العديد من الناس كانوا ينظرون إليّ. جوالة وفرسان الفيلق الثالث، المشاة الملكيين، أروين، فينسينت كانوا جميعهم ينظرون إليّ بعيون دافئة.
الحرارة في قلبي التي كانت تذبل ببطء خلال وقت عودتنا، أصبحت دافئة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدتهم يصرخون بأعلى أصواتهم دغدغ قلبي. كان شعوراً غير مريح مع ذلك مذهل، وكانت هذه أول مرة شعرت به على الإطلاق.
“حسنا، لندخل في العمل. هل كان هناك أي نشاط مريب في الجبال؟”
بدا هذا قاسياً، حتى لمسامعي.
استجاب الخال.
كان حينها أن وصلتُ لإدراك.
“وحدة الأوركس القتالية التي ينبغي أنها لا تزال داخل سلسلة الجبال ظهرت مبكرا جدا. كنتُ في مدى قريب مع الكشافة.”
المشاعر المحتواة في نظرت الجنود بدت مريحة ومغرية.
“هل كان شيئا كبيراً أم…….”
ثلث جوالة الفيلق الثالث الذين قاتلوا معي تم قتلهم. لم يسبب فينسينت هذا القدر من الضرر في القتال مع وحدة الأوركس القتالية بتلك القوة.
“لابد أن شيئا قد حدث داخل سلسلة الجبال.”
لكن هاي، من النادر جداً أن أشعر بتلك الطريقة بنفسي!
برؤيتهم يتحدثون بجدية، أخفضتُ العلم ببطء.
كانت شعري، وفي نفس الوقت، كان عليّ العثور على طريقة لجعله جزء مني، ليس فقط كلمات أحتاج لغنائها. لابد أن أشعر به وكأن امتداد لذراعاي.
“لا أريد أن أكون فظاً وأقاطع راحة أحد قد عاد للتو من ساحة معركة، لكن المسألة جادة. اتبعوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على صدرها ورفعت شارة الخدمة العسكرية.
سار فينسينت مع والده ونظر للخلف فجأة.
اه…
“شكرا لك سموك.”
كانت تسليحات (السيوف والمعدات) الأوركس هي الغنيمة الأكثر قيمة، وإثبات للانتصار المشرف الذي لا يمكن استبداله بأي شيء. فينسيت قال ذلك.
بدا فينسينت محرجاً من نفسه واختفى بسرعة.
على عكس أولئك الذين عادوا معي، أصبح جنود القلعة مذهولين عندما رأوا العمل الذي قد رفعته. كانوا مذهولين أنني كنتُ مالك العلم، ليس فرسان الفيلق الثالث. بالرغم من ذلك، استجابوا بهتاف متحمس.
“ألا تعتقدين أنه غريب قليلاً؟”
“عمل جيد أروين. نفس الأمر لكم، عمل جيد.”
لقد بدا لا بأس به بالنسبة لي. متباهي ومدرك لفخره قليلاً، لكن يتصرف بطريقة طفولية نوعا ما.
على عكس أولئك الذين عادوا معي، أصبح جنود القلعة مذهولين عندما رأوا العمل الذي قد رفعته. كانوا مذهولين أنني كنتُ مالك العلم، ليس فرسان الفيلق الثالث. بالرغم من ذلك، استجابوا بهتاف متحمس.
“لأنه رجل صلب، من المحرج له أن يغير طريقة معاملته لك فجأة.” قالت أروين بابتسامة.
كان المظهر الفوضوي تناقض صارخ لطلعتها الملكية. بالرغم من ذلك، كانت تلمع بشكل مشرق أكثر من أي وقت.
“سيدي!” ظهرت أديليا من الداخل.
استجاب الخال.
سرعتُ وتيرتي.
عندما سألته عما كان يتحدث، أجاب فينسينت بوجه عارض عادي.
“أنا سعيدة أنك عدت بأمان.”
“نحن.”
لم يكن حتى رأيتها واقفة أمامي بنظرة مرحبة أنني أدركتُ أن المعركة انتهت.
“مرحبا بك في قلعة الشتاء! سموك!”
ضحكت على ضيافتها.
يبدو أنني كنت فخوراً جداً بنفسي.
“هل تعرفين ما هذا؟”
“لقد فزنا!”
تباهيتُ بعلمي العسكري.
تااك!
***
بدا فينسينت محرجاً من نفسه واختفى بسرعة.
ثلث جوالة الفيلق الثالث الذين قاتلوا معي تم قتلهم. لم يسبب فينسينت هذا القدر من الضرر في القتال مع وحدة الأوركس القتالية بتلك القوة.
على عكس أولئك الذين عادوا معي، أصبح جنود القلعة مذهولين عندما رأوا العمل الذي قد رفعته. كانوا مذهولين أنني كنتُ مالك العلم، ليس فرسان الفيلق الثالث. بالرغم من ذلك، استجابوا بهتاف متحمس.
بدا هذا قاسياً، حتى لمسامعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطائر العادي لن يضحك بمنقاره المفتوح هكذا مثل البشر.
“هذا سيء جدا مع ذلك.”
“لابد أن شيئا قد حدث داخل سلسلة الجبال.”
سألتُ ما إذا كنت الوحيد الذي يفكر بشأن ذلك، وإذا ما كانت أروين بحاجة بحاجة للوقت للتعبير عن عزائها للموتى.
داست أروين والجنود على الأرض في نفس الوقت ورفعوا شارات الخدمة العسكرية.
“الفوز يكفي كحداد وذكرى للمحاربين. طريقة بالاهارد في قتل الأوركس وإراحة أرواح الموتى بدمائهم.” قال فينسينت.
“لقد فزنا!”
في اللحظة التي سمعتُ ذلك، شعرت مجدداً بشعور من المشاركة.
المشاعر المحتواة في نظرت الجنود بدت مريحة ومغرية.
المنتقم المسكين ونفس الاسم قالا نفس الكلمات. لم يبدو هذا كمجرد صدفة.
“شكرا لك على البقاء حياً، وأحييك على معركة التنين المذهلة تلك.”
إعادة تجسد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدروع المهترئة المسحوقة أظهرت قاموا بعملهم إلى حد ما أثناء المعركة.
رأيتُ فينسينت.
الصوت الباقي لـ[شعر الانتقام] لم يختفي كلياً بعد. بدا أن الانغمار في الشعر الذي تم غناؤه كان غير ضروري.
“لما تنظر إليّ هكذا؟”
الحرارة في قلبي التي كانت تذبل ببطء خلال وقت عودتنا، أصبحت دافئة مرة أخرى.
لم يكن هناك حزن أو يأس عند السؤال المتحدي.
***
هاجيا أخذ 16 علم، لكن في الحقيقة، لابد أن الأوركس كانوا حزينين أيضاً.
[شعر الانتقام] قد أصبح [شعر الحقيقة].
لا، الأكثر من ذلك.
كان شعوراً رائعاً يجب الاعتراف به.
لما جاء هذا الشخص لغرفتي ويفعل هذا؟
ستريد أمي أن أنسجم جيداً مع ابن خالي.
تصرفه بالقدوم وإخباري بنتائج الاجتماع وصل لنهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان شيئا كبيراً أم…….”
لذا سألته لماذا.
“شكرا لك على البقاء حياً، وأحييك على معركة التنين المذهلة تلك.”
“سعادة القائد قد أمر بذلك.”
كان شعوراً رائعاً يجب الاعتراف به.
بكلمات أخرى، الخال أمره بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك سموك.”
ستريد أمي أن أنسجم جيداً مع ابن خالي.
أردت تذوق انتصاري، والهتاف المعني لي، والحصول على المجد.
بعد المرور عبر ذلك، أعتقد أنه لم يكن شخصية تمتلك الكثير من الزوايا. لم يكن من الصعب الانسجام معه أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعادة تجسد…
“إذن ارتاح قليلاً رجاء.”
قام فينسينت كما لو أن عمله انتهى. بقيت أروين لفترة ثم أخذت أديليا، التي نامت على الأريكة، معها عندما غادرت.
قام فينسينت كما لو أن عمله انتهى. بقيت أروين لفترة ثم أخذت أديليا، التي نامت على الأريكة، معها عندما غادرت.
“الفوز يكفي كحداد وذكرى للمحاربين. طريقة بالاهارد في قتل الأوركس وإراحة أرواح الموتى بدمائهم.” قال فينسينت.
وحيداً وجالساً على الكرسي الآن، أغرقت نفسي في أفكاري الخاصة.
سيمر الوقت، وسيأتي اليوم الذي سأفكر فيه فيما حدث اليوم. ربما سأشعر بالخجل من الطريقة التي أتصرف بها الآن. نعم، سأفعل بالتأكيد.
الصوت الباقي لـ[شعر الانتقام] لم يختفي كلياً بعد. بدا أن الانغمار في الشعر الذي تم غناؤه كان غير ضروري.
اقتربت أروين.
تجهمت. كنتُ أعرف أن هذا سيحدث كثيرا في المستقبل لأن تلك القصائد ليست ملكي كلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف الجوالة. رحب الفرسان بي. قدم المشاة الملكيين الاحترام لي.
كانت شعري، وفي نفس الوقت، كان عليّ العثور على طريقة لجعله جزء مني، ليس فقط كلمات أحتاج لغنائها. لابد أن أشعر به وكأن امتداد لذراعاي.
تصرفه بالقدوم وإخباري بنتائج الاجتماع وصل لنهايته.
[شعر الانتقام] قد أصبح [شعر الحقيقة].
“نحن…..”
تقطر.
سرعتُ وتيرتي.
استيقظتُ من أفكاري، متحيراً من الصوت الغريب.
“هذا ملكي!” صحت بشكل دفاعي. حول فينسينت وجهه بعيداً.
تقطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه تقليد الفيلق الثالث أن أكثر الجنود شجاعة في القتال يشغل تسلح الأوركس.”
خارج النافذة حيث يتدفق ظلام الليل فحسب، كان هناك طائر يميل على منقاره الطويل. كان لونه أبيض، ولم يكن شكله شكل طائر تقليدي أيضاً.
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
لكن هذا لم يكن طائراً عادياً.
بدا هذا قاسياً، حتى لمسامعي.
الطائر العادي لن يضحك بمنقاره المفتوح هكذا مثل البشر.
على عكس أولئك الذين عادوا معي، أصبح جنود القلعة مذهولين عندما رأوا العمل الذي قد رفعته. كانوا مذهولين أنني كنتُ مالك العلم، ليس فرسان الفيلق الثالث. بالرغم من ذلك، استجابوا بهتاف متحمس.
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان شيئا كبيراً أم…….”
عندما حاولتُ النظر بعيداً، تحرك فينسينت للأمام ودفع العلم نحو يدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
