بعد أن وجدتُ مكاناً لي أخيراً (1)
عندما حضرتُ المأدبة مجدداً في اليوم التالي كان هناك المزيد من الناس الذين يراقبوني أكثر من السابق.
ضحك جيليان نحو الأمير الأول.
هؤلاء الذين لم يكونوا راضيين بالمشاهدة اقتربوا حتى.
“اللعنة!”
كانوا يسألوني ويتحدثون إليّ عن كل أنواع الأمور التافهة.
إنه يندفع إلى دماره الخاص. ابتسم جيليان عند ذلك التفكير وأومأ.
في بعض الأحيان، أجبت بنفس التملق؛ في أحيان أخرى، وجهتُ أسألتهم إلى أحد آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الماركيز. هل تعتقد أن خطيبة الأمير راقصة رخيصة ستأتي حسب رغبتك ونداءك؟”
إذا تركت المحادثة وبدأت بالتحرك إلى مكان آخر، تتشكل مجموعة مختلفة حولي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد أن الخطيبة ستبدو امرأة جميلة، لكن مظهرها كان في الواقع يفوق ما تخيله.
هل هكذا تكون المأدبات حقاً؟ هذا مرهق للغاية.
بينما يشاهدهم، تحدث الكونت شميلد شتوتغارت بنبرة باردة.
عندما كنتُ سيفاً، كانت مكاناً أردت أن أكون فيه، لكن الان علمت أنها كانت متعبة وغير مريحة وليست ممتعة على الإطلاق.
لابد من فعل هذا بسرعة. صر جيليان أسنانه.
شاهدتني الملكة. غير عالمة بما أشعر به، بدت سعيدة لرؤيتي أختلط بالناس. كان يبدو أنها أحبت رؤيتي أحصل على انتباه النبلاء الآخرين.
“إنهم ليسوا أكثر لمعاناً من النبلاء، لكنهم متحفظين أكثر بكثير. لن يكون من السهل الفوز بقلوبهم.”
ثم، ظهر السفير الإمبراطوري اللعين.
في الأساس، لم يكن لديه نية لحضور هذه المأدبة. مع ذلك، بعد سماع الشائعات عن الجنيات، لم يستطع التحمل بعد الان.
“أيها الأمير. سمعتُ أنه تمت خطبتك لجنية.”
أراد أن يلحق به أكثر هزيمة مذلة ممكنة.
كانت نبرة مونبيلر متغطرسة كما لو كنت أمير دولة صغيرة غير مهم بالنسبة له.
“نبلاء قادمين لمشاهدة قتال أطفال….تسك!” نقر الأمير الأول لسانه ثم بدأ يسير بعيداً.
“لم أستطع الحضور بالأمس بسبب واجباتي، لكنني فوتت مشهداً جيداً حقاً.” هو قال، مع تعبيرات حزن زائفة.
لكن اليوم، سكبه على مونبيلر، ليس أنا.
“لكن لما أنت بمفردك اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأجواء لا تزال نفسها. كانت العيون الباردة للملك والنبلاء تحدق بي.
كانت هناك حرارة غريبة في عيونه.
“لقد تم إمساكه حين غرة! تم ضربه حتى قبل أن يتمكن من استخدام يديه!”
طمع. توق. شهوة.
“سموك شخص ممتع حقاً.” هي اتكأت قريبة مني وهمست.
كانت غريزته تجاه الجنيات واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس، قبل أن أقطع ذلك اللسان.”
أنا لم أقبل خطبتها لأنني أردت ذلك، ولم أكن أنوي الزواج حقاً. لكن على السطح، كانت شيجرين خطيبتي بالفعل. كان سلوك معاملة خطيبة الأمير كراقصة رخيصة مثيراً للغضب حقاً.
سامعين الهياج، هرع الناس إلى غرفته.
حولتُ رأسي. العديد من الناس أومأوا عند كلمات مونبيلر. لم يشر أحد إلى كم هو قذر. كان الجميع يفكر في نفس الشيء مثله.
لم تكن النظرة في عيون الملك صريحة كالنبلاء، لكن المشاعر المحتواة داخلها لم تكن بذلك الاختلاف عن الآخرين.
كان هذا سخيفاً حقاً، لكن في النهاية هدأتُ غضبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم إسقاطه؟”
“هل يمكنني مقابلتها لمرة؟ للأسف، الجنيات ليسوا موجودين في الامبراطورية.”
“يجب أن تغير ملابسك! اوه لا، أنا آسف حقاً. لم أكن أريد إيذاء جسدك الثمين!”
واصل مونبيلر تحريك فمه البغيض.
هل كان هذا لأنه يكرهني؟
نظرتُ لأعلى المنصة.
“دعني أذهب!” كافح مونبيلر بخشونة ضد بيليفيلد، محاولاً التخلص منه، لكن ذراعي بيليفيد كانت قوية.
كان وجه الملكة شاحب. على أي حال، هي بدت قلقة من أنني سأتسبب بمشاكل.
لذا، كان الأمر لي كلياً.
كان نفسه مثل وجه الملك. على الرغم من أن خطيبة ابنهم كانت تعامل كراقصة رخيصة، إلا أن تعبيراتهم كانت محرجة فحسب.
“أمير دولة صغيرة يشير لوقاحة ماركيز دولة أخرى.”
هل كان هذا لأنه يكرهني؟
“سموك شخص ممتع حقاً.” هي اتكأت قريبة مني وهمست.
لا. مهما كان يكرهني، لا ينبغي على الملك أن يسمح بحدوث هذا.
“الطريق الملكي ليس مكاناً بعد الآن.”
ينبغي على الملك أن يخطو للداخل عندما يتصرف كلب الامبراطورية كما لو كان مالك مملكتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤيتي لها تقطع أطراف أعدائها، وتشاهدهم بتعبيرات راضية وكأنها طفلة تسحب أجنحة يعسوب كانت لا تزال حية في ذاكرتي
ينبغي على الملك أن يتدخل عندما يتم إهانة أمير.
حدق الكونت في الاتجاه الذي اختفى فيه الأمير الأول.
لكن لم يأتي أحد.
في الأساس، لم يكن لديه نية لحضور هذه المأدبة. مع ذلك، بعد سماع الشائعات عن الجنيات، لم يستطع التحمل بعد الان.
لذا، كان الأمر لي كلياً.
***
“أيها الماركيز. هل تعتقد أن خطيبة الأمير راقصة رخيصة ستأتي حسب رغبتك ونداءك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد أن الخطيبة ستبدو امرأة جميلة، لكن مظهرها كان في الواقع يفوق ما تخيله.
في تلك اللحظة، كان كما لو أن كل الهواء في قاعة المأدبة قد تم امتصاصه خارجاً. توقفت الموسيقى عن العزف، وتوقف ضجيج محادثات النبلاء.
تصلبت تعبيرات جيليان.
نظر النبلاء إليّ بعيون متوسلة، كما لو يريدوني أن أعتذر.
المهلة التي حصلتُ عليها من شيجرين ليست طويلة جداً. سأتزوجها حقاً. لا، على الأرجح، ستلتهمني حياً. لقد رأيتُ كيف دمرت الآخرين مرات لا تحصى.
لم تكن النظرة في عيون الملك صريحة كالنبلاء، لكن المشاعر المحتواة داخلها لم تكن بذلك الاختلاف عن الآخرين.
إنه يندفع إلى دماره الخاص. ابتسم جيليان عند ذلك التفكير وأومأ.
“كيف يجرؤ….”
نظرتُ لأعلى المنصة.
سمعتُ صوت مونبيلر. كان وجهه أحمر ساخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو جلب سيفه للأسفل وتنهد بشعور عميق من الخسارة.
فتح الكلب الإمبراطوري فمه مرة أخرى.
إنه يندفع إلى دماره الخاص. ابتسم جيليان عند ذلك التفكير وأومأ.
“أمير دولة صغيرة يسخر من ماركيز الإمبراطورية العظيمة….”
بعد المأدبة، قام بشحذ سيفه. أراده أن يكون حاداً قدر الإمكان في المبارزة القادمة.
“أمير دولة صغيرة يشير لوقاحة ماركيز دولة أخرى.”
“كسر زهرة فرسان الهيكل ليس كافياً؛ والآن، جنية؟!”
“كيف تجرؤ….”
“هل ينبغي أن أجعله يبدو كالأحمق؟ أو ربما أقتله وأتظاهر أنه كان حادث…”
“اخرس، قبل أن أقطع ذلك اللسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جهزت جمهوراً كبيراً من أجل أخي، هل أعجبك؟”
سقطت أفواه النبلاء مفتوحة كما لو كانوا يصرخون بصمت. كان جميع من في القاعة شاحباً.
“سمعت أنهم كانوا ذاهبين إلى الشمال، إلى حصن بالاهارد.”
عندما نظرت إلى وجوههم، اعتقدت أن ربما من هذا اليوم فصاعداً، سوف أعاني من الازدراء أكثر من السابق حتى. سيصبح من المستحيل الحصول على دعمهم.
“أنا أتطلع لثلاث سنوات من الآن.” قالت بعيون متوهجة وابتسامة جميلة.
كنت أعرف أن ما أفعله الآن غبياً.
مع ذلك، لم يتحرك الخدم والمرافقين.
لكن هذه هي الطريقة التي ينبغي أن أمشي بها.
“سموك، الأمير الاول ليس على الطريق الملكي.”
أرواح أولئك الذين يديرون عيونهم بعيداً من أجل السلام الزائف سوف تفقد ضوءها تدريجياً.
لكن هذه هي الطريقة التي ينبغي أن أمشي بها.
المتنازل لا يمكنه الحصول على التفوق أبداً.
التوت بطنه من الغيرة.
“هاي!”
كان من المستحيل الوصول لذلك في الطريق الملكي.
ظهر ماركيز بيليفيلد. مثلما فعل من قبل، تعثر وسكب الخمر كما لو كان ثملاً.
لذا قبل أن ينفذ صبرها، كان عليّ أن أسرع وأبني قوتي.
لكن اليوم، سكبه على مونبيلر، ليس أنا.
بدأ الماركيز بيليفيلد المرتعش بقيادة مونبيلر بعيداً.
“اوه لا، لقد ارتكبت غلطة هائلة! اعتذاراتي!” بدأ بيليفيلد بصنع ضجة وبدأ يمسح وجه مونبيلر بأكمامه. أطلق نظرة فاهمة تجاهي بينما يفعل.
بينما يشاهدهم، تحدث الكونت شميلد شتوتغارت بنبرة باردة.
“يجب أن تغير ملابسك! اوه لا، أنا آسف حقاً. لم أكن أريد إيذاء جسدك الثمين!”
“اااااه!”
بدأ الماركيز بيليفيلد المرتعش بقيادة مونبيلر بعيداً.
هو ابتسم عند ذلك الوهم. التفكير في ذلك فقط كان ممتعاً.
ضحكتُ على تمثيله الوقح.
“كلا الأميران يرغبان بإثبات فنون سيفهما ويريدان الظفر بالنصر، لذا أنا أعلن أن المعركة قد تم تهيئتها. تم منح بهذا بواسطة جلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر، الحاكم الشرعي للأرض، وسيتم توثيقها بواسطة شميلد شتوتغارت، الذي تلقى اللقب الفخري كقائد فرسان البلاط؛ لا يمكن لأحد أن يعترض على النتيجة…..”
“دعني أذهب!” كافح مونبيلر بخشونة ضد بيليفيلد، محاولاً التخلص منه، لكن ذراعي بيليفيد كانت قوية.
عند كلمات جيليان، بدا الخدم غير مرتاحين وبدأوا ينظرون إلى الأسفل.
كان مشهد من النادر رؤيته. ماركيز بيليفيلد الكبير في السن يقمع مونبيلر القوي بدون جهد.
المهلة التي حصلتُ عليها من شيجرين ليست طويلة جداً. سأتزوجها حقاً. لا، على الأرجح، ستلتهمني حياً. لقد رأيتُ كيف دمرت الآخرين مرات لا تحصى.
“اللعنة!”
وربما بذلك، ستفسخ المرأة الجنية الخطبة معه وتختاره بدلا منه.
مرهقاً، استدار مونبيلر وترك نفسه يقاد للخارج.
“استعدوا! سوف أذهب إلى قصر الأمير الأول!”
عند ذهابهم، نظر الماركيز بيليفيلد نحوي مرة أخرى. كانت عيونه المتجعدة تحتوي على الكثير من التوبيخ.
بينما حمل سيفه على كتفه، جالت عيونه وسط الحشد.
سرعان ما اختفوا خارج قاعة المأدبة.
ثم، ظهر السفير الإمبراطوري اللعين.
كانت الأجواء لا تزال نفسها. كانت العيون الباردة للملك والنبلاء تحدق بي.
المهلة التي حصلتُ عليها من شيجرين ليست طويلة جداً. سأتزوجها حقاً. لا، على الأرجح، ستلتهمني حياً. لقد رأيتُ كيف دمرت الآخرين مرات لا تحصى.
لكن كان لفترة فقط.
هو رمش لبضعة لحظات، ثم صرخ بعدما أدرك ما حدث.
بدأوا يتجاهلوني. كان كما لو أنني غير مرئي، رغم أنني كنت في منتصف القاعة مباشرةً.
ثم، رفع رأسه فجأة ونظر حوله.
“سموك.”
إلا إذا وصلتُ للتفوق.
لو لم يكن بفضل شيجرين، التي وصلت متأخرة، كنتُ سأنهي مأدبتي الخاصة على هذا الحال.
ضحكتُ على سؤال الخال.
مع ظهورها، ارتفع مزاج قاعة المأدبة مرة أخرى. هؤلاء الذين تصرفوا كما لو كنت غير مرئي رأوني مجدداً وبدأوا يقتربون مني.
هل كان هذا لأنه يكرهني؟
للدقة، يقتربون من شيجرين.
سألني الخال بينما ركضت خيولنا.
“سموك شخص ممتع حقاً.” هي اتكأت قريبة مني وهمست.
عندما حضرتُ المأدبة مجدداً في اليوم التالي كان هناك المزيد من الناس الذين يراقبوني أكثر من السابق.
“لست هنا للمتعة.”
مكان يمكن أن تولد فيه موهون-سي.
“أنا أتطلع لثلاث سنوات من الآن.” قالت بعيون متوهجة وابتسامة جميلة.
سامعين الهياج، هرع الناس إلى غرفته.
***
كان النبلاء الذين يشاهدون في حيرة من أمرهم.
كان الأمير الثالث جيليان ليونبيرجر منزعجاً عندما سمع عن خطبة الأمير الأول.
“هل خسر الأمير الثالث حقاً؟”
“كسر زهرة فرسان الهيكل ليس كافياً؛ والآن، جنية؟!”
اقترب الكونت من جيليان في الحال.
في الأساس، لم يكن لديه نية لحضور هذه المأدبة. مع ذلك، بعد سماع الشائعات عن الجنيات، لم يستطع التحمل بعد الان.
مرهقاً، استدار مونبيلر وترك نفسه يقاد للخارج.
انزلق إلى المأدبة غير مدعو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرواح أولئك الذين يديرون عيونهم بعيداً من أجل السلام الزائف سوف تفقد ضوءها تدريجياً.
اعتقد أن الخطيبة ستبدو امرأة جميلة، لكن مظهرها كان في الواقع يفوق ما تخيله.
لابد من فعل هذا بسرعة. صر جيليان أسنانه.
التوت بطنه من الغيرة.
بدأ الماركيز بيليفيلد المرتعش بقيادة مونبيلر بعيداً.
بعد المأدبة، قام بشحذ سيفه. أراده أن يكون حاداً قدر الإمكان في المبارزة القادمة.
نظر النبلاء إليّ بعيون متوسلة، كما لو يريدوني أن أعتذر.
“هل ينبغي أن أجعله يبدو كالأحمق؟ أو ربما أقتله وأتظاهر أنه كان حادث…”
“الحرب تبدأ. المباراة تنتهي عندما لا يتمكن أحد الجانبين من المواصلة، عندما يعترف المرء بالهزيمة، أو عندما يحكم الموثق أن الانتصار والهزيمة لا يمكن تحديده. لابد أن يكون الفائز كريماً تجاه الخاسر، وعلى الخاسر ألا يتحدى حقوق الفائز.”
لا. القتل سيكون مشكلة. هو قرر أنه سيكون من الأفضل قطع رجولته.
“سموك.”
ظل جيليان يفكر في كيفية التعامل مع الأمير الأول. كان ذلك مثل حمى استهلكته كل لحظة مارة.
لكن هذه هي الطريقة التي ينبغي أن أمشي بها.
أراد أن يلحق به أكثر هزيمة مذلة ممكنة.
إذا تركت المحادثة وبدأت بالتحرك إلى مكان آخر، تتشكل مجموعة مختلفة حولي مرة أخرى.
وربما بذلك، ستفسخ المرأة الجنية الخطبة معه وتختاره بدلا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. مهما كان يكرهني، لا ينبغي على الملك أن يسمح بحدوث هذا.
هو ابتسم عند ذلك الوهم. التفكير في ذلك فقط كان ممتعاً.
“كلا الأميران يرغبان بإثبات فنون سيفهما ويريدان الظفر بالنصر، لذا أنا أعلن أن المعركة قد تم تهيئتها. تم منح بهذا بواسطة جلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر، الحاكم الشرعي للأرض، وسيتم توثيقها بواسطة شميلد شتوتغارت، الذي تلقى اللقب الفخري كقائد فرسان البلاط؛ لا يمكن لأحد أن يعترض على النتيجة…..”
ظل جيليان ينتظر قدوم ذلك اليوم.
“اللعنة!”
كل يوم مار بدا كسنة؛ كل أسبوع بدا كعقد.
سرعان ما اختفوا خارج قاعة المأدبة.
أخيراً، جاء اليوم المبارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مونبيلر. كان وجهه أحمر ساخن.
بينما حمل سيفه على كتفه، جالت عيونه وسط الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد أن الخطيبة ستبدو امرأة جميلة، لكن مظهرها كان في الواقع يفوق ما تخيله.
“ماذا؟ هل تنتظر أحد؟” سأله الأمير الأول.
“كان ذلك مذهل…”
كان يبدو أن المرأة الجنية لم تأتي معه. تحطمت خطة جيليان في الفوز أمامها.
“هل حصلتم على العرض الذي تريدونه؟”
هو جلب سيفه للأسفل وتنهد بشعور عميق من الخسارة.
أومأ الأميران في نفس الوقت.
“إذا لم تكن كذلك، فلنبدأ مباشرة.”
“كسر زهرة فرسان الهيكل ليس كافياً؛ والآن، جنية؟!”
إنه يندفع إلى دماره الخاص. ابتسم جيليان عند ذلك التفكير وأومأ.
ركل جيليان الأرض أسرع، لكن بشكل غريب، كان يبدو وأن خصمه يبتعد أكثر.
خطى قائد فرسان البلاط الكونت شميلد شتوتغارت للأمام.
لذا، كان الأمر لي كلياً.
كان الكونت موثِقاً عاماً تم إرساله بواسطة العائلة الملكية للإشراف على المبارزة ومنع أي ظروف غير محببة.
“نعم.” أجاب جيليان بسرعة.
“سموه الأمير الأول قد تحدى سموه الأمير الثالث كخصم له، هل ذلك صحيح؟”
“لكن لما أنت بمفردك اليوم؟”
بدأ الكونت المراسم قبل المبارزة الرسمية.
هؤلاء الذين لم يكونوا راضيين بالمشاهدة اقتربوا حتى.
أومأ الأمير الأول بشكل عارض.
وربما بذلك، ستفسخ المرأة الجنية الخطبة معه وتختاره بدلا منه.
“سموه الأمير الثالث قد قبل التحدي مع سموه الأمير الأول، هل ذلك صحيح؟”
“اللعنة!”
“نعم.” أجاب جيليان بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرواح أولئك الذين يديرون عيونهم بعيداً من أجل السلام الزائف سوف تفقد ضوءها تدريجياً.
“يود الإثنان إثبات سيوفهما هنا، لكن واحد فقط سيحصل على ذلك. الاله سيختار واحداً بعين نزيهة، وأولئك المجتمعين في هذا المكان سيصبحون تلك العيون لتقرير الانتصار والهزيمة. بالتالي، حقيقة النتيجة تقبع وراء الكلمات. سموكم، هل تتفقان؟”
————————————————————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
أومأ الأميران في نفس الوقت.
خطى قائد فرسان البلاط الكونت شميلد شتوتغارت للأمام.
“كلا الأميران يرغبان بإثبات فنون سيفهما ويريدان الظفر بالنصر، لذا أنا أعلن أن المعركة قد تم تهيئتها. تم منح بهذا بواسطة جلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر، الحاكم الشرعي للأرض، وسيتم توثيقها بواسطة شميلد شتوتغارت، الذي تلقى اللقب الفخري كقائد فرسان البلاط؛ لا يمكن لأحد أن يعترض على النتيجة…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات الخال منطقية.
بدا أنه كان الكثير لقوله عن قتال سيوف واحد، لكن الكونت لم يأبه.
***
“الحرب تبدأ. المباراة تنتهي عندما لا يتمكن أحد الجانبين من المواصلة، عندما يعترف المرء بالهزيمة، أو عندما يحكم الموثق أن الانتصار والهزيمة لا يمكن تحديده. لابد أن يكون الفائز كريماً تجاه الخاسر، وعلى الخاسر ألا يتحدى حقوق الفائز.”
“إنهم ليسوا أكثر لمعاناً من النبلاء، لكنهم متحفظين أكثر بكثير. لن يكون من السهل الفوز بقلوبهم.”
عندما سار الكونت للخلف، سار الأمير الاول للأمام في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة-
تقدم جيليان أيضاً.، رافعاً سيفه بترقب.
“حتى الماركيز بيليفيد قال ذلك.” أخبرت الخال. “قال أنني لن أحصل على أي شيء في الطريق الملكي. لماذا سأضيع حياتي في البقاء هناك؟”
“سموكم، ارفعوا سيوفكم. رجاء، لا تدعوا هذه المعركة تؤذي نزاهة سموكم.”
كان كما لو أنهم أرادوا قول شيء ما لكن لم يستطيعوا.
أعلن الكونت بدء المبارزة أخيراً.
عندما كنتُ سيفاً، كانت مكاناً أردت أن أكون فيه، لكن الان علمت أنها كانت متعبة وغير مريحة وليست ممتعة على الإطلاق.
ضحك جيليان نحو الأمير الأول.
نظر النبلاء إليّ بعيون متوسلة، كما لو يريدوني أن أعتذر.
“لقد جهزت جمهوراً كبيراً من أجل أخي، هل أعجبك؟”
مرهقاً، استدار مونبيلر وترك نفسه يقاد للخارج.
بما أن الوقت كان سريعاً بعد المأدبة، تمكن الأمير الثالث من دعوة عدد نبلاء أكبر حتى مما يتوقع. كان من المؤسف أن المرأة الجنية لم تحضر، لكن كان لا يزال أمر جيد أن يحرج الأمير الاول أمام هؤلاء الناس.
أومأ الأمير الأول بشكل عارض.
لوى الأمير الأول رأسه وأخبره. “أنت تتحدث كثيراً جداً.”
لا. مازال بإمكاني القتال.
تصلبت تعبيرات جيليان.
استطعت الشعور بالعداء والازدراء من الجميع. أدركت أن لا أحد من النبلاء سيقف بجانبي على الإطلاق.
“آمل أن تكون نفس الشيء عندما تنتهي المبارزة.” أضاف الأمير.
في الأساس، لم يكن لديه نية لحضور هذه المأدبة. مع ذلك، بعد سماع الشائعات عن الجنيات، لم يستطع التحمل بعد الان.
رفع جيليان سيفه. العديد من الأساليب ومضت في عقله. من بينها، اختار فن السيف الأكثر روعة وتعقيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو جلب سيفه للأسفل وتنهد بشعور عميق من الخسارة.
هو ضبط وضعيته، وعندما ثبت عيونه على شكل الأمير الأول، اندفع نحوه.
“حسنا، إذا دحرجتُ الطين معهم، فسأحصل بالتأكيد على شيء لن أحصل عليه من النبلاء. ما الذي أنت قلق بشأنه؟”
كان زخمه حاداً مثل سيفه.
نظر جيليان في عيون الكونت، التي بدت وكأنها تشفق عليه.
لا يمكن أن يتم تدميره بواسطة شخص قد تعلم مهارات منخفضة المستوى مثل قلوب المانا.
“أنا أتطلع لثلاث سنوات من الآن.” قالت بعيون متوهجة وابتسامة جميلة.
ركل جيليان الأرض أسرع، لكن بشكل غريب، كان يبدو وأن خصمه يبتعد أكثر.
“ماذا؟ إلى أين سيذهب؟ ليس مسموح له الذهاب إلى مقاطعات المتعة خارج القصر!”
فجأة-
هو رمش لبضعة لحظات، ثم صرخ بعدما أدرك ما حدث.
كودانجتانجتانج-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الأمير الأول بهدوء، سيفه للأسفل. لم يحصل على الإثارة ولا الشعور بالانجاز اللذان ينبغي أن يحصل عليهما الفائز. بدلا من ذلك، كان يحدق في أخيه بوجه كئيب.
في عيون جيليان، تغيرت مواقع السماء والأرض مرات لا تحصى. شعر بألم شديد على صدره. كان هذا جنونياً. لم يمكنه أن يفهم لماذا كان يتدحرج على الأرض، أو لماذا كان الأمير الاول واقفاً عليه.
بدأ الكونت المراسم قبل المبارزة الرسمية.
“أردت اللعب معك لمزيد من الوقت، لكنني مشغول قليلاً.” لم يبدو صوت الأمير الأول مثل سخرية. لكن بدا معتذراً.
“ااه، ماذا حدث؟”
اقترب الكونت من جيليان في الحال.
أومأ الأميران في نفس الوقت.
“سموك، هل أنت بخير؟”
كانت أحشاؤه تغلي. كان من المحرج السقوط هكذا أمام الجمهور الذي جمعه بنفسه.
أراد جيليان أن يقول أنه كان بخير، وحاول النهوض.
“هاي!”
مع ذلك لم يستطع التحدث، ولم يستطع النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كيف؟ لقد بدأ الأمير الأول بالتدرب قبل بضعة شهور فقط صحيح؟”
استطاع سماع صوت المتفرجين.
ظهر ماركيز بيليفيلد. مثلما فعل من قبل، تعثر وسكب الخمر كما لو كان ثملاً.
“ااه، ماذا حدث؟”
“أنا أتطلع لثلاث سنوات من الآن.” قالت بعيون متوهجة وابتسامة جميلة.
“هل تم إسقاطه؟”
استطاع سماع صوت المتفرجين.
نظر جيليان في عيون الكونت، التي بدت وكأنها تشفق عليه.
كان وجه الملكة شاحب. على أي حال، هي بدت قلقة من أنني سأتسبب بمشاكل.
“كموثق لهذه المبارزة، أقرر باسم الملك أن الأمير الثالث لا يمكنه مواصلة المبارزة بعد الآن.”
“اااااه!”
لا. مازال بإمكاني القتال.
“سمعت أنهم كانوا ذاهبين إلى الشمال، إلى حصن بالاهارد.”
مجدداً، لم تخرج الكلمات من فمه.
“أيها الأمير. سمعتُ أنه تمت خطبتك لجنية.”
“الفائز هو الأمير الأول!”
فتح الكلب الإمبراطوري فمه مرة أخرى.
مع سماعه لإعلان الكونت، بدأت عيونه تدور، وفي النهاية اسودت رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكان يُختبر فيه البشر إلى حدودهم القصوى.
***
لابد من فعل هذا بسرعة. صر جيليان أسنانه.
كان النبلاء الذين يشاهدون في حيرة من أمرهم.
لكن اليوم، سكبه على مونبيلر، ليس أنا.
لم يتوقع أحد أن الأمير الثالث، المشهور بفنون سيفه، سيتم إيساعه ضرباً بتلك السهولة.
تشنج الأمير الثالث قليلاً قبل أن يفقد وعيه تماماً.
بدأ الكونت المراسم قبل المبارزة الرسمية.
وقف الأمير الأول بهدوء، سيفه للأسفل. لم يحصل على الإثارة ولا الشعور بالانجاز اللذان ينبغي أن يحصل عليهما الفائز. بدلا من ذلك، كان يحدق في أخيه بوجه كئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس، قبل أن أقطع ذلك اللسان.”
ثم، رفع رأسه فجأة ونظر حوله.
بدأ برمي أي شيء استطاعت يده الوصول إليه.
“هل حصلتم على العرض الذي تريدونه؟”
كانت أحشاؤه تغلي. كان من المحرج السقوط هكذا أمام الجمهور الذي جمعه بنفسه.
شعر النبلاء بالترهيب حيث حدق الأمير الأول بهم بغضب. خفضوا رؤوسهم بشكل غريزي وتبادلوا نظرات قلقة.
سأكون يقظاً هذه المرة. هو فكر. أنا لا أعلم كيف أصبت، لكنني لن أتعرض لضربة كتلك مجدداً.
“نبلاء قادمين لمشاهدة قتال أطفال….تسك!” نقر الأمير الأول لسانه ثم بدأ يسير بعيداً.
أراد أن يلحق به أكثر هزيمة مذلة ممكنة.
لم يقل أحد كلمة حتى غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلماته، صمت النبلاء الذين كانوا يتحدثون.
ثم بدأوا يفتحون أفواههم مجدداً.
في بعض الأحيان، أجبت بنفس التملق؛ في أحيان أخرى، وجهتُ أسألتهم إلى أحد آخر.
“هل خسر الأمير الثالث حقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأجواء لا تزال نفسها. كانت العيون الباردة للملك والنبلاء تحدق بي.
قال أحدهم ذلك. بدأ النبلاء بالمعارضة فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم مار بدا كسنة؛ كل أسبوع بدا كعقد.
“لكن كيف؟”
“كيف تجرؤ….”
“نعم، كيف؟ لقد بدأ الأمير الأول بالتدرب قبل بضعة شهور فقط صحيح؟”
بما أن الوقت كان سريعاً بعد المأدبة، تمكن الأمير الثالث من دعوة عدد نبلاء أكبر حتى مما يتوقع. كان من المؤسف أن المرأة الجنية لم تحضر، لكن كان لا يزال أمر جيد أن يحرج الأمير الاول أمام هؤلاء الناس.
“لقد تم إمساكه حين غرة! تم ضربه حتى قبل أن يتمكن من استخدام يديه!”
“ليس هناك وقت للاسترخاء.” أخبرته.
“صحيح! كان هجوماً جباناً!”
بينما يشاهدهم، تحدث الكونت شميلد شتوتغارت بنبرة باردة.
اقترب الكونت من جيليان في الحال.
“كمراقب وموثق لهذه المبارزة، سوف أحذركم. إذا كان هناك أحد هنا يلقي رأياً زائفاً عن اللعبة العادلة التي حدثت اليوم، فإنه يلقي الشكوك على شرفي.”
“يجب أن تغير ملابسك! اوه لا، أنا آسف حقاً. لم أكن أريد إيذاء جسدك الثمين!”
عند كلماته، صمت النبلاء الذين كانوا يتحدثون.
ثم، رفع رأسه فجأة ونظر حوله.
حدق الكونت في الاتجاه الذي اختفى فيه الأمير الأول.
بدأ جيليان بالصراخ ورمي الأشياء مرة أخرى.
“كان ذلك مذهل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل علينا المغادرة بهذه السرعة حقاً؟ لما العجلة؟”
كان هناك إعجاب في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس، قبل أن أقطع ذلك اللسان.”
***
استغرق الأمر يوم كامل قبل أن يستعيد جيليان وعيه.
“إلى أين؟”
هو رمش لبضعة لحظات، ثم صرخ بعدما أدرك ما حدث.
بدا أنه كان الكثير لقوله عن قتال سيوف واحد، لكن الكونت لم يأبه.
“اللعنة على ذلك! تبا! تبا!!”
كان من الأفضل استثمار وقتي في شيء آخر بدلا من الانتباه لتلك المخلوقات المثيرة للشفقة.
بدأ برمي أي شيء استطاعت يده الوصول إليه.
بدا أنه كان الكثير لقوله عن قتال سيوف واحد، لكن الكونت لم يأبه.
سامعين الهياج، هرع الناس إلى غرفته.
“لست هنا للمتعة.”
“سموك!”
أنا لم أكن أريد التعلق بأولئك الذين يتذللون لكلاب الإمبراطورية.
كانت أحشاؤه تغلي. كان من المحرج السقوط هكذا أمام الجمهور الذي جمعه بنفسه.
إذا تركت المحادثة وبدأت بالتحرك إلى مكان آخر، تتشكل مجموعة مختلفة حولي مرة أخرى.
“استعدوا! سوف أذهب إلى قصر الأمير الأول!”
هل كان هذا لأنه يكرهني؟
عند كلمات جيليان، بدا الخدم غير مرتاحين وبدأوا ينظرون إلى الأسفل.
إلا إذا وصلتُ للتفوق.
كان كما لو أنهم أرادوا قول شيء ما لكن لم يستطيعوا.
“ألم تسمعوني؟! سوف أذهب وأنافس مجدداً!”
هؤلاء الذين لم يكونوا راضيين بالمشاهدة اقتربوا حتى.
سأكون يقظاً هذه المرة. هو فكر. أنا لا أعلم كيف أصبت، لكنني لن أتعرض لضربة كتلك مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيليان مذهولاً عند كلمات الفارس.
القدرة الغير متوقعة للأمير الأول كانت مفاجئة، لكن إذا ركز جيداً، كان واثق أنه سيفوز. إن قوة خصمه تأتي من أداة قديمة تجمع المانا في القلب. لم يكن هناك سبب ليخسر إذا استخدم حلقات المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيليان مذهولاً عند كلمات الفارس.
لابد من فعل هذا بسرعة. صر جيليان أسنانه.
في اللحظة التي رددتُ على مونبيلر، تغير الهواء حولي.
مع ذلك، لم يتحرك الخدم والمرافقين.
“سموكم، ارفعوا سيوفكم. رجاء، لا تدعوا هذه المعركة تؤذي نزاهة سموكم.”
“قلت أنني سأعود وأنتقم لشرفي! كم مرة علي إخباركم؟!”
هؤلاء الذين لم يكونوا راضيين بالمشاهدة اقتربوا حتى.
فارسه الخاص الذي كان في العادة سريعاً، تماطل قليلاً قبل أن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو جلب سيفه للأسفل وتنهد بشعور عميق من الخسارة.
“سموك، الأمير الاول قد غادر.”
كان نفسه مثل وجه الملك. على الرغم من أن خطيبة ابنهم كانت تعامل كراقصة رخيصة، إلا أن تعبيراتهم كانت محرجة فحسب.
“ماذا؟ إلى أين سيذهب؟ ليس مسموح له الذهاب إلى مقاطعات المتعة خارج القصر!”
بينما يشاهدهم، تحدث الكونت شميلد شتوتغارت بنبرة باردة.
“سموك، الأمير الاول ليس على الطريق الملكي.”
“إذا لم تكن كذلك، فلنبدأ مباشرة.”
كان جيليان مذهولاً عند كلمات الفارس.
“كلا الأميران يرغبان بإثبات فنون سيفهما ويريدان الظفر بالنصر، لذا أنا أعلن أن المعركة قد تم تهيئتها. تم منح بهذا بواسطة جلالته الملك ليونبيل ليونبيرجر، الحاكم الشرعي للأرض، وسيتم توثيقها بواسطة شميلد شتوتغارت، الذي تلقى اللقب الفخري كقائد فرسان البلاط؛ لا يمكن لأحد أن يعترض على النتيجة…..”
“الأمير الأول غادر مع سعادته الكونت بالاهارد.”
“إلى أين؟”
“إلى أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيليان مذهولاً عند كلمات الفارس.
“سمعت أنهم كانوا ذاهبين إلى الشمال، إلى حصن بالاهارد.”
في بعض الأحيان، أجبت بنفس التملق؛ في أحيان أخرى، وجهتُ أسألتهم إلى أحد آخر.
كان جيليان مصعوقاً للحظات، ثم بدأت يتلعثم.
تصلبت تعبيرات جيليان.
“ل-لكن….أنا…”
“هاي!”
حنى فارس البلاط رأسه لسيده ذو الأربعة عشر عاماً، الذي قد عاش حياة عقيمة.
بدأوا يتجاهلوني. كان كما لو أنني غير مرئي، رغم أنني كنت في منتصف القاعة مباشرةً.
“اااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، هل أنت بخير؟”
بدأ جيليان بالصراخ ورمي الأشياء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند كلماته، صمت النبلاء الذين كانوا يتحدثون.
***
“كان ذلك مذهل…”
“هل علينا المغادرة بهذه السرعة حقاً؟ لما العجلة؟”
كودانجتانجتانج-!
سألني الخال بينما ركضت خيولنا.
فتح الكلب الإمبراطوري فمه مرة أخرى.
“الطريق الملكي ليس مكاناً بعد الآن.”
***
في اللحظة التي رددتُ على مونبيلر، تغير الهواء حولي.
بدأ برمي أي شيء استطاعت يده الوصول إليه.
استطعت الشعور بالعداء والازدراء من الجميع. أدركت أن لا أحد من النبلاء سيقف بجانبي على الإطلاق.
مع ذلك لم يستطع التحدث، ولم يستطع النهوض.
لم أكن حزيناً.
بدأ جيليان بالصراخ ورمي الأشياء مرة أخرى.
أنا لم أكن أريد التعلق بأولئك الذين يتذللون لكلاب الإمبراطورية.
أراد أن يلحق به أكثر هزيمة مذلة ممكنة.
كان من الأفضل استثمار وقتي في شيء آخر بدلا من الانتباه لتلك المخلوقات المثيرة للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كيف؟ لقد بدأ الأمير الأول بالتدرب قبل بضعة شهور فقط صحيح؟”
“وهل هناك أي مكان سيلائمك؟”
بدأ الماركيز بيليفيلد المرتعش بقيادة مونبيلر بعيداً.
ضحكتُ على سؤال الخال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعتقد أن الجنود والفرسان سيلائموني أكثر من النبلاء؟”
“ألا تعتقد أن الجنود والفرسان سيلائموني أكثر من النبلاء؟”
“إنهم ليسوا أكثر لمعاناً من النبلاء، لكنهم متحفظين أكثر بكثير. لن يكون من السهل الفوز بقلوبهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر يوم كامل قبل أن يستعيد جيليان وعيه.
“حسنا، إذا دحرجتُ الطين معهم، فسأحصل بالتأكيد على شيء لن أحصل عليه من النبلاء. ما الذي أنت قلق بشأنه؟”
سأكون يقظاً هذه المرة. هو فكر. أنا لا أعلم كيف أصبت، لكنني لن أتعرض لضربة كتلك مجدداً.
هز الخال رأسه.
“سموه الأمير الثالث قد قبل التحدي مع سموه الأمير الأول، هل ذلك صحيح؟”
“لا أعلم. لا يسعني سوى التفكير بأنك في عجلة شديدة.”
“استعدوا! سوف أذهب إلى قصر الأمير الأول!”
كانت كلمات الخال منطقية.
هو ابتسم عند ذلك الوهم. التفكير في ذلك فقط كان ممتعاً.
بعد المأدبة، سعينا وراء إذن من الملك للسفر إلى الشمال، ومباشرة بعد منحنا الإذن، أسرعنا خارج الطريق الملكي في الحال.
“وهل هناك أي مكان سيلائمك؟”
“حتى الماركيز بيليفيد قال ذلك.” أخبرت الخال. “قال أنني لن أحصل على أي شيء في الطريق الملكي. لماذا سأضيع حياتي في البقاء هناك؟”
“وهل هناك أي مكان سيلائمك؟”
عندما انتهت المأدبة، جاء الماركيز بيليفيلد إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نبرة مونبيلر متغطرسة كما لو كنت أمير دولة صغيرة غير مهم بالنسبة له.
لم يعبر عن دعمه مباشرةً، لكنه أعطاني نصيحة مفيدة نوعا ما.
“لم أستطع الحضور بالأمس بسبب واجباتي، لكنني فوتت مشهداً جيداً حقاً.” هو قال، مع تعبيرات حزن زائفة.
أخبرني أن أنشأ قوة خارج الطريق الملكي.
“الحرب تبدأ. المباراة تنتهي عندما لا يتمكن أحد الجانبين من المواصلة، عندما يعترف المرء بالهزيمة، أو عندما يحكم الموثق أن الانتصار والهزيمة لا يمكن تحديده. لابد أن يكون الفائز كريماً تجاه الخاسر، وعلى الخاسر ألا يتحدى حقوق الفائز.”
“لكنك متسرع جداً. وإذا كنتَ في عجلة، ستبدأ بتفويت الأشياء. أليس هذا هو الوقت المناسب للسير بعناية، خطوة بخطوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك!”
“ليس هناك وقت للاسترخاء.” أخبرته.
لا يمكنه معرفة ذلك. المجنونة الأكثر رعباً في العالم كانت تطاردني.
لا يمكنه معرفة ذلك. المجنونة الأكثر رعباً في العالم كانت تطاردني.
لذا، كان الأمر لي كلياً.
المهلة التي حصلتُ عليها من شيجرين ليست طويلة جداً. سأتزوجها حقاً. لا، على الأرجح، ستلتهمني حياً. لقد رأيتُ كيف دمرت الآخرين مرات لا تحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جهزت جمهوراً كبيراً من أجل أخي، هل أعجبك؟”
رؤيتي لها تقطع أطراف أعدائها، وتشاهدهم بتعبيرات راضية وكأنها طفلة تسحب أجنحة يعسوب كانت لا تزال حية في ذاكرتي
ثم، رفع رأسه فجأة ونظر حوله.
كل شيء كانت مهتمة به كان يلقى نفس النهاية.
“هل يمكنني مقابلتها لمرة؟ للأسف، الجنيات ليسوا موجودين في الامبراطورية.”
الآن، هي مهتمة بي.
لكن هذه هي الطريقة التي ينبغي أن أمشي بها.
لذا قبل أن ينفذ صبرها، كان عليّ أن أسرع وأبني قوتي.
نظرتُ لأعلى المنصة.
كنت أعلم أن من المستحيل تجاوز قوة وشدة جنية عالية كبيرة في فترة قصيرة من الوقت.
كان نفسه مثل وجه الملك. على الرغم من أن خطيبة ابنهم كانت تعامل كراقصة رخيصة، إلا أن تعبيراتهم كانت محرجة فحسب.
لن أتمكن من الوقوف ضد القوة التي كدستها لألف سنة.
تصلبت تعبيرات جيليان.
إلا إذا وصلتُ للتفوق.
خطى قائد فرسان البلاط الكونت شميلد شتوتغارت للأمام.
كان من المستحيل الوصول لذلك في الطريق الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهد من النادر رؤيته. ماركيز بيليفيلد الكبير في السن يقمع مونبيلر القوي بدون جهد.
السلام يجعل المرء ضعيفاً ويبلد سيفه.
“اااااه!”
كنت بحاجة لمكان لتسريع نموي وشحذ سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. مهما كان يكرهني، لا ينبغي على الملك أن يسمح بحدوث هذا.
مكان يُختبر فيه البشر إلى حدودهم القصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. مهما كان يكرهني، لا ينبغي على الملك أن يسمح بحدوث هذا.
مكان يمكن أن تولد فيه موهون-سي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك!”
المكان الذي ينبغي أن أكون فيه كان ساحة المعركة.
لا يمكنه معرفة ذلك. المجنونة الأكثر رعباً في العالم كانت تطاردني.
————————————————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
“حسنا، إذا دحرجتُ الطين معهم، فسأحصل بالتأكيد على شيء لن أحصل عليه من النبلاء. ما الذي أنت قلق بشأنه؟”
شعر النبلاء بالترهيب حيث حدق الأمير الأول بهم بغضب. خفضوا رؤوسهم بشكل غريزي وتبادلوا نظرات قلقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
