فوضى فحسب (2)
⸢أديليا بافاريا قد شعرت بالمانا.⸥
⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥
⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون الخال تشتعل.
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
“اه….”
عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
كنتُ راضياً فقط من النظر إليها، لكنني شعرتُ بالدوار فجأة.
⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥
مم…
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
“اوه، رجاء.”
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
لقد كانت محاولتي الأولى لفعلها كبشري، لا كسيف، لذا استهلك ذلك الكثير جداً من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
كان العالم يدور في عيوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.
“سموك؟”
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، إنه خطأي. بسببي….”
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
علمتُها المزيد من الحركات.
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
“سموك؟”
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
هي أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
“همم….”
“أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
***
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.
هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.
كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.
كانت عيون أديليا تتوسل.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
هز كارلس رأسه.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
كانت عيون أديليا تتوسل.
حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
“هاه.”
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.
لا شيء جديد.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
“اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.
هي أومأت.
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
“هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”
——————————————————————— Ahmed Elgamal
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
“اوه، رجاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
حدقت به.
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
كانت عيون أديليا تتوسل.
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
لا شيء جديد.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
يعجبني الوضع هكذا.
هز كارلس رأسه.
لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
“سموك، إنه خطأي. بسببي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
“سموك؟”
اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
لكن لم أستطع.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
علمتُها المزيد من الحركات.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.
التقطيع، الطعن، السحب.
لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
“سموك، التالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطيع، الطعن، السحب.
كانت عيون أديليا تتوسل.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطيع، الطعن، السحب.
عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
“همم….”
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
“ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
“سموك، التالي؟”
كانت عيون الخال تشتعل.
كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.
حدقت به.
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
مم…
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
“اوه، رجاء.”
“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
ضحكتُ.
لقد كانت محاولتي الأولى لفعلها كبشري، لا كسيف، لذا استهلك ذلك الكثير جداً من القوة.
“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.
***
كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
لكنني لم أكن فوضى مثله.
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
“إنها لي.”
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
حدقت به.
⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥
لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
———————————————————————
Ahmed Elgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
