لم يختفوا جميعاً (2)
تجميع السحر والمانا كان لا شيء أمام الجنيات.
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”
القتال والصيد لا يمكنهما مطابقة الأوركس.
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.
الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
الأوركس كرهوا البشر، والعمالقة اجتاحوا قرى بأكملها بسهولة.
أمسك الابن الاكبر لبالسون فمه وارتطم بالأرض.
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.
كان وقتاً حيث لم يكن البشر يعاملون بشكل أفضل من الماشية.
عائلة بافاريا عائلة أسطورية.
ثم، قام بعض الأبطال بتوحيد البشر المتناثرين وقادوهم إلى حرب طويلة، والتي انتهت بكون البشر الفصيلة السائدة على الكوكب.
عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.
سماهم الناس الأسلاف الخمسة.
“أيها الصغير، لا أريد السخرية منك.”
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
[واصل…..! إذا…..]
[سيف تشيول-هيول] أجنيس بافاريا.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
ساحة المعركة التي كانت فيها برزت في عقلي. لقد داست على مئات العمالقة، مندفعة نحوهم، ومدمرة قلعتهم.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
كانت محاربة لم يمكن لأي خصم مجابهتها وكذلك قائدة عظيمة. لقد بدأت بدون أن يصدقها أحد، لكن مع نهاية الحرب، كان جميع الفرسان الناجين تحت سيف تشيول-هيول.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
هي وفرسانها كانوا أقوياء جداً، بما يكفي لإخافة الأسلاف الآخرين حتى.
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”
عائلة بافاريا عائلة أسطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
كان داخل وخارج القصر عالمين مختلفين تماماً.
“ها….”
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
كان شائناً للغاية أنني أصبت بصداع. الأكثر، هي لا تملك أدنى فكرة عن مدى عظمة أجدادها.
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.
هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.
توقفت العربة.
نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.
خطو.
هو تحدث للأمير. “هل قامت بأي شيء أزعجك؟ هل أحصل على عاهرة أخرى لك؟”
طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.
“سموك؟” كان وجهها خائفاً مثل غزالة خائفة في كل مرة نظرت إليّ. شعرتُ بالسوء.
“سموك، لقد وصلتَ إلى وجهتك.” قال كارلس من خارج النافذة.
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.
“عضو جديد؟”
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
هو تحدث للأمير. “هل قامت بأي شيء أزعجك؟ هل أحصل على عاهرة أخرى لك؟”
لم يكن الأمر هكذا لسليل عائلة إيلي. بعد اليوم، لن أحضر اجتماع آخر كهذا.
خطو.
“سموك؟” كان وجهها خائفاً مثل غزالة خائفة في كل مرة نظرت إليّ. شعرتُ بالسوء.
“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأتحدث معكِ لاحقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.
بعد فتح الباب نظر كارلس إليّ، ثم إلى أديليا.
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
“سموك، هل قامت بأي شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.
“لم تقم بأي شيء.”
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
توقفت العربة.
توقفت العربة في حديقة مزخرفة بشكل جيد. كان هناك مبنى كبير ليس بعيد عن العربة. كان قصر أبيض ضخم.
“سموك؟”
حوله كان هناك جنود مسلحين برماح. هم ألقوا نظرة واحدة على فرساني وشعار العربة، وسمحوا لنا بالدخول.
كان مشهداً صادماً تماماً.
رحب بنا رجل يرتدي ملابس مسرفة.
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.
“من الان فصاعداً، أخوك سيكون وريث عائلتك.”
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
عائلة إيلي.
أزالت المرأة يدها لكن ظلت قريبة من الأمير.
“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
بينما أنظر إلى الرجل الأشقر الوسيم، تحفصته في الحال. برزت نافذة حالة في رؤيتي.
رحب بنا رجل يرتدي ملابس مسرفة.
“سموك؟ هل أنت غير مرتاح؟”
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
“لا، إنه فقط…” ضحكت. “شكرا لك على اليوم.”
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.
“اوه، حقا. لقد وضعنا مقعداً في الجانب لفرسانك.”
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
كان داخل وخارج القصر عالمين مختلفين تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
كان الهواء الليلي للصيف صافياً في الخارج، لكن في هذا المكان، وخزت رائحة غريبة فمي.
على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.
مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
“سموك.”
“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
“تعال من هذا الطريق.”
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
الأوركس كرهوا البشر، والعمالقة اجتاحوا قرى بأكملها بسهولة.
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”
“اه، نعم.” أومأت.
“اوه، لقد سمعت. هل كسرت زهرة فرسان الهيكل؟ لقد كانت ملفتة للنظر للغاية منذ بدأت. إنها تبدو عظيمة حتى إذا كانت ترتدي الدرع، لكن كم سيكون لحمها عظيماً…”
بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
[واصل…..! إذا…..]
“سموك؟”
“سموك؟”
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
“أيها الصغير، لا أريد السخرية منك.”
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
“اوه، لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إيلي.
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”
“إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت العربة في حديقة مزخرفة بشكل جيد. كان هناك مبنى كبير ليس بعيد عن العربة. كان قصر أبيض ضخم.
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
دخل المشهد وراءه إلى ناظري.
بعد فتح الباب نظر كارلس إليّ، ثم إلى أديليا.
أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.
“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.
كان مشهداً صادماً تماماً.
أمسك الابن الاكبر لبالسون فمه وارتطم بالأرض.
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”
توقفت العربة.
أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
“من يكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
“عضو جديد؟”
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”
عند تلك الملاحظة، انفتحت عيون الجميع على آخرها من الصدمة.
هو تحدث للأمير. “هل قامت بأي شيء أزعجك؟ هل أحصل على عاهرة أخرى لك؟”
“لا! سموك! كيف أصبحت عضلياً هكذا؟ أنا لم أتعرف عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بيرنارد إيلي، رافعاً كأسه عالياً.
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
“اه، صفار البيض مثالي! اشربه هكذا! يمم!”
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”
ها، هكذا.
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، لقد وصلتَ إلى وجهتك.” قال كارلس من خارج النافذة.
“سموك؟”
“سموك، هل قامت بأي شيء…”
لم يعد بيرنارد إيلي شجاعاً بقدر ما تصرف عندما قابلني في الخارج.
“اوه، حقا. لقد وضعنا مقعداً في الجانب لفرسانك.”
“تعال من هذا الطريق.”
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
مثل الرجال الآخرين، كان وجهه ضبابياً بسبب الدخان. هو سحبني داخل مهجع ما.
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
ممتاز.
[واصل…..! إذا…..]
في الداخل كانت هناك العديد من النساء الذين بدوا وأنهم في انتظاري.
أزالت المرأة يدها لكن ظلت قريبة من الأمير.
“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
انزلق النساء نحوي، هامسين ببعض الهراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماهم الناس الأسلاف الخمسة.
“لقد وصل سموه، لذا دعونا نلعب بشكل جيد!”
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
قال بيرنارد إيلي، رافعاً كأسه عالياً.
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
***
كان مشهداً صادماً تماماً.
“اه، صفار البيض مثالي! اشربه هكذا! يمم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”
للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.
على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.
حوله كان هناك جنود مسلحين برماح. هم ألقوا نظرة واحدة على فرساني وشعار العربة، وسمحوا لنا بالدخول.
“هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
“أيها الصغير، لا أريد السخرية منك.”
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.
أزالت المرأة يدها لكن ظلت قريبة من الأمير.
مع ذلك، لم يبدو الأمير الأول في أي جانب. كان يشاهد كل شيء بصمت.
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك.”
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.
المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.
هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه، لنذهب.”
هل يمزح؟ فكر بيرناردو إيل. كان الأمير لا زال يبتسم. لم يستطع الجزم ما إذا كان يمزح أم يقول الحقيقة.
“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”
هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
أزالت المرأة يدها لكن ظلت قريبة من الأمير.
————————————————————————————— Ahmed Elgamal
هو تحدث للأمير. “هل قامت بأي شيء أزعجك؟ هل أحصل على عاهرة أخرى لك؟”
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”
دخل المشهد وراءه إلى ناظري.
جلس أحدهم بجانب الأمير.
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
كان ابن البارون بالسون.
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
“إذا وضعتُ سكيناً في جسدي، هل سيحدث ذلك لي أيضاً؟” أضاف الأحمق.
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
“اوه، حقا. لقد وضعنا مقعداً في الجانب لفرسانك.”
أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
واصل الأعضاء الضحك والثرثرة في الأنحاء، مثل العادة على ما يبدو.
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
لكن لماذا…واصل بيرنارده إيلي الشعور بقلبه يذبل بينما يشاهد الأمير الأول.
هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.
أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
“سموك؟”
“اوه، لقد سمعت. هل كسرت زهرة فرسان الهيكل؟ لقد كانت ملفتة للنظر للغاية منذ بدأت. إنها تبدو عظيمة حتى إذا كانت ترتدي الدرع، لكن كم سيكون لحمها عظيماً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.
“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
“اوه، حقا. لقد وضعنا مقعداً في الجانب لفرسانك.”
في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.
نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.
“هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”
بينما أنظر إلى الرجل الأشقر الوسيم، تحفصته في الحال. برزت نافذة حالة في رؤيتي.
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
“س-سموك؟ ماذا أنت-أوتش!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
أمسك الابن الاكبر لبالسون فمه وارتطم بالأرض.
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
“من الان فصاعداً، أخوك سيكون وريث عائلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.
—————————————————————————————
Ahmed Elgamal
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
