لا يوجد تمييز بين الرجال والنساء (2)
لدي تخمين تقريبي لسبب ارتكابه لفعل مروع كهذا.
أصبح وجه أروين كيرجاين شاحباً. حينها فقط أدركت عاقبة ما وافقت عليه مسبقاً.
ربما قد وجد الفتى الصغير نفسه منجذباً بسهولة لهذه المرأة – مغازلة ملتوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك وحدك، شرف العائلة الملكية….”
لو لم يكن هذا السبب الحقيقي، فإن عيونه كانت متعفنة.
“كاااااه!”
كانت عيونه الآن عيوني؛ عيوني كانت ترى شكلاً مثالياً أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أهدأ. لا ينبغي أن يكون الأمر صعباً. كان كل ما عليّ فعله هو التركيز….
مع ذلك، كان وجه أروين كيرجاين ممتلئ بالكره.
“هيوه، هيو.”
“سموك لم تتغير على الإطلاق.” قالت بطريقة باردة وجافة، لكن بالرغم من ذلك، كان من الجيد سماع صوتها.
“هاي، ألا ينبغي أن تبقى محايداً بما أنك مراقب؟” سألته، لكنه بدا أن كلامي سقط على أذن صماء.
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
عملياً، كنتُ مختلفاً تماما. لكنها لا تستطيع أن تعرف ذلك. حدقتُ بها فقط مقدراً لجمالها.
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
“لقد وصل السيد بالاهارد!” أعلن فارس بلاط. “أروين كيرجاين، فارسة مبتدئة من فرسان الهيكل، تقابل السيد بالاهارد.”
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
سار الخال للداخل بسعادة واضحة في عيونه.
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
“أروين! لما أنتِ هنا؟ كيف حالك أبيك؟”
“هاي، ألا ينبغي أن تبقى محايداً بما أنك مراقب؟” سألته، لكنه بدا أن كلامي سقط على أذن صماء.
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صدري يهتز. صرخ قلب المانا خاصتي كما لو أصيب بطاعون من حلقة المانا خاصتها. لم أتوقع هذا على الاطلاق، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
“شكرا على اهتمامك؛ والدي سليم ومعافى.”
“ما رأيك بهذا؟” اقترحتُ. “الفائز يفعل ما يريده للخاسر. إذا خسرت، يمكنك أن تجعليني أركع وأعتذر أمامك.”
“صحيح. بالمناسبة….” تحولت نظرة الخال لي. بدا أن عيونه كانت تسأل ما الذي فعلته لها، لماذا أرادت مقاتلتك.
مع ذلك، كان وجه أروين كيرجاين ممتلئ بالكره.
بالطبع، لم تكن لدي نية في إجابته لذا تجنبتُ نظرته ببساطة.
ومضت عيون أروين حيث اندفعت نحوي، سيفها يتأرجح نحو وسطي.
بدا الخال مشمئزاً مني، ثم تحول إلى أروين.
“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.
“كوني حذرة.” هو حذرها.
“أنا لن أقبل اعتذاراً منك.” قالت وعيونها مشتعلة.
“هاي، ألا ينبغي أن تبقى محايداً بما أنك مراقب؟” سألته، لكنه بدا أن كلامي سقط على أذن صماء.
================
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نافذة حالتها مرئية.
مع ذلك، مع استماعها لنصيحة خالي أومأت أروين كيرجاين ببساطة بشكل رسمي وعبرت عن امتنانها للنصيحة.
مع قول ذلك، رفعت أروين سيفها واتخذت وضعية استعداد.
أعلن الخال أنه لن يتدخل بعد الآن، خطا للخلف، وأعلن بداية المباراة رسمياً.
***
“ابدئوا….الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أهدأ. لا ينبغي أن يكون الأمر صعباً. كان كل ما عليّ فعله هو التركيز….
ومضت عيون أروين حيث اندفعت نحوي، سيفها يتأرجح نحو وسطي.
كوانج!
كوانج!
في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.
كنتُ قد استعديت لذلك مسبقاً، ولم يكن من الصعب إيقاف أرجحتها. مع ذلك، في اللحظة التي تصادمت سيوفنا، شعرتُ بموجة غريبة تمر خلالي.
حتى الخال تفاعل بعنف وبدأ يوبخني. “ما رأيك بهذا؛ كن واعياً أكثر لمكانتك؟”
كان صدري يهتز. صرخ قلب المانا خاصتي كما لو أصيب بطاعون من حلقة المانا خاصتها. لم أتوقع هذا على الاطلاق، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
بانج!
لأنها كانت لا تزال تستهدفني، بعيون مثل طائر ينظر لفريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانج!
اوه!
لكن مازال، لاحقني سيفها.
كان هجومها الثاني أرجحة رأسية تنوي قطعي من الرأس للفرج.
“لقد وصل السيد بالاهارد!” أعلن فارس بلاط. “أروين كيرجاين، فارسة مبتدئة من فرسان الهيكل، تقابل السيد بالاهارد.”
أخذتُ خطوة واحدة للجانب ودرتُ بسرعة. مع مرور السيف بجانبي بعرض شعرة، دفعته بعيداً بسيفي. وبمساعدة قوة الطرد الناجمة عن دوراني، كشطتُ سيفي نحو وسطها بينما ألتف.
بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.
بدلا من التراجع للخلف، هي أمسكت ذراعي ودفعت يدي بعيداً. تم تحييد هجومي.
“كوني حذرة.” هو حذرها.
ثم بدأت الهجوم المضاد.
لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.
كانت عيونه الآن عيوني؛ عيوني كانت ترى شكلاً مثالياً أمامي.
لكن مازال، لاحقني سيفها.
“كوني حذرة.” هو حذرها.
كوانج!
“لنبدأ اللعب الآن.”
اندلع صوت هسهسة عندما اصطدمت سيوفنا مرة أخرى، تطاير الشرر في الهواء. كنتُ مجبراً على الخطو للخلف مجدداً.
فكرت أروين لبضعة لحظات ثم تحولت إلى الخال للنصيحة.
انقلبت معدتي رأساً على عقب. اهتزت المانا داخل جسدي.
أصبح وجه أروين كيرجاين شاحباً. حينها فقط أدركت عاقبة ما وافقت عليه مسبقاً.
لم يكن هناك وقت للهدوء. واصل سيف أروين القدوم تجاهي، لم يعطيني الفرصة لالتقاط أنفاسي حتى.
اندلع صوت هسهسة عندما اصطدمت سيوفنا مرة أخرى، تطاير الشرر في الهواء. كنتُ مجبراً على الخطو للخلف مجدداً.
هي، على الجانب الآخر، لم تكن لديها مشكلة على الإطلاق. ظل تنفسها متناغماً مع هجومها ودفاعها، مما أظهر كم كانت خبيرة في القتال.
في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.
كان عليّ أن أهدأ. لا ينبغي أن يكون الأمر صعباً. كان كل ما عليّ فعله هو التركيز….
“ابدئوا….الآن!”
شعرتُ بقلب المانا خاصتي يهدأ، وشعرتُ بالمانا تتدفق بسلاسة في جميع أنحاء جسدي.
جلبت أروين سيفها للأسفل ونظرت إليّ.
ثم التقت سيوفنا مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ وحفرتُ قدماي على الأرض بقوة، هامساً لنفسي.
بانج!
فكرتُ لبضعة لحظات، ثم تحدثتُ إليها.
خطت أروين كيرجاين للخلف. لا، بدا أنها ارتدت للخلف.
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
هي تعثرت للخلف، ليس بسلاسة مثل تحركاتها السابقة، كما لو أنه تم رميها للخلف بدون أن تتمكن من التحكم بنفسها.
– أروين كيرجاين [أنثى، 19 سنة]، [فارسة مبتدئة]
بمجرد أن كشف سيف التنين خاصتي سمه، كانت هي الفريسة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أروين! لما أنتِ هنا؟ كيف حالك أبيك؟”
“حسناً…” بدت متفاجئة وممتعضة.
“ما رأيك بهذا؟” اقترحتُ. “الفائز يفعل ما يريده للخاسر. إذا خسرت، يمكنك أن تجعليني أركع وأعتذر أمامك.”
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
[…حتى الفرسان الكاملين لا يستطيعون التعامل معها بسهولة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي وقت تريد.”
[….يجب أن تكون حذراً للغاية.]
– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]
رنت نصيحة كارلس في رأسي.
لكن لم يمكنني الضحك على شكلها. لابد أنني أبدو فوضوياً مثلها.
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
***
كان الفرق بين فارس مبتدئ لنبيل ريفي وفارس مبتدئ في أحد مجموعات النخبة في المملكة عالياً كالسماء والأرض.
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
مع ذلك، لم يكن هذا كافي.
“رجاء استعد ما قلته!”
================
“يا لها من صدفة، سموك. أنا أيضاً كنت على وشك فعلها.” قالت أروين كيرجاين.
– أروين كيرجاين [أنثى، 19 سنة]، [فارسة مبتدئة]
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
– الصفات [فنون سيف النخبة]، [جمال فائق]
كنا نلتقط أنفاسنا، منتظرين أي ثغرة، لكن الخال أوقف المباراة.
================
“أوقفا ذلك.” تحول الخال إلى الأطباء المنتظرين في غرفة التدريب. “عالجوا جروحهم بسرعة.”
كانت نافذة حالتها مرئية.
سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بتعب ثقيل في جميع أنحاء جسدي. المانا وقدرة التحمل كانتا منهكتين تماماً. أردتُ السقوط في النوم سريعا بقدر الإمكان، لكنني أجبرتُ نفسي على الجلوس.
ذلك يعني أنها لم تكن لها أفضلية عليّ.
لكن مازال، لاحقني سيفها.
بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.
مع ذلك، كان وجه أروين كيرجاين ممتلئ بالكره.
لكن، في هذه المرحلة من الوقت، لن تتمكن من هزمي.
مع ذلك، كان وجه أروين كيرجاين ممتلئ بالكره.
ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.
“يا لها من صدفة، سموك. أنا أيضاً كنت على وشك فعلها.” قالت أروين كيرجاين.
هي بصقت على الأرض بينما تمسك سيفها بقوة بيديها، عيونها تحدق بي بشراسة.
فكرتُ لبضعة لحظات، ثم تحدثتُ إليها.
ثم، صرخت حيث اندفعت نحوي مجدداً.
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
“كاااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.
ابتسمتُ وحفرتُ قدماي على الأرض بقوة، هامساً لنفسي.
“انتظر رجاء.” رفعت أروين سيفها وقاطعت بشكل غير متوقع. “لدي شيء لأقوله.”
“لنبدأ اللعب الآن.”
سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.
***
“أنا لن أقبل اعتذاراً منك.” قالت وعيونها مشتعلة.
“هيوه، هيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….يجب أن تكون حذراً للغاية.]
“هووو، هوووو.”
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
اختلطت أنفاسنا في الهواء حيث لهثنا. كانت أروين كيرجاين منهكة بشكل واضح، كتفاها يرتفعان ويسقطان مع كل نفس، وفمها مفتوح على مصرعيه.
بمجرد أن كشف سيف التنين خاصتي سمه، كانت هي الفريسة الآن.
لكنها كانت لا تزال تقاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.
لم تكن جميلة بقدر ما كانت هذا الصباح. شعرها الذي كان مربوطاً بأناقة كان قد تحرر بالفعل وغطى نصف وجهها، ملابسها غير مرتبة ومقطوعة في أماكن مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختلطت أنفاسنا في الهواء حيث لهثنا. كانت أروين كيرجاين منهكة بشكل واضح، كتفاها يرتفعان ويسقطان مع كل نفس، وفمها مفتوح على مصرعيه.
كانت تبدو مثل امرأة مجنونة.
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
لكن لم يمكنني الضحك على شكلها. لابد أنني أبدو فوضوياً مثلها.
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
“توقفا! ذلك يكفي.”
كوانج!
كنا نلتقط أنفاسنا، منتظرين أي ثغرة، لكن الخال أوقف المباراة.
“رجاء استعد ما قلته!”
“اوه.” كنتُ خائب الأمل. “كنتُ على وشك إنهائها.”
ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.
“يا لها من صدفة، سموك. أنا أيضاً كنت على وشك فعلها.” قالت أروين كيرجاين.
***
“إذن، هل نستمر؟” تحديتها.
نظرتُ إليه. “هل هناك أمر من الملكة ألا أقوم بتصحيح الأفعال الخاطئة؟ ما الخاطئ كثيراً في الركوع؟”
“أي وقت تريد.”
جلبت أروين سيفها للأسفل ونظرت إليّ.
“أوقفا ذلك.” تحول الخال إلى الأطباء المنتظرين في غرفة التدريب. “عالجوا جروحهم بسرعة.”
“هووو، هوووو.”
بينما اندفع الأطباء نحونا، حدقتُ في أروين كيرجاين. هي استقبلت نظرتي لبضعة لحظات قبل أن تنظر بعيداً بدون قول أي شيء.
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
بعد وقت قصير من اختفائها، صرف الخال جميع من في غرقة التدريب، وأنا ترنحت إلى غرفتي.
“هيوه، هيو.”
رميتُ نفسي على السرير.
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
شعرتُ بتعب ثقيل في جميع أنحاء جسدي. المانا وقدرة التحمل كانتا منهكتين تماماً. أردتُ السقوط في النوم سريعا بقدر الإمكان، لكنني أجبرتُ نفسي على الجلوس.
– أروين كيرجاين [أنثى، 19 سنة]، [فارسة مبتدئة]
كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.
كنتُ قد استعديت لذلك مسبقاً، ولم يكن من الصعب إيقاف أرجحتها. مع ذلك، في اللحظة التي تصادمت سيوفنا، شعرتُ بموجة غريبة تمر خلالي.
لأنني سأحتاجه مجدداً في الغد.
رنت نصيحة كارلس في رأسي.
***
“لكن، سموك!”
أعلن الخال كالعادة بداية المباراة. اليوم عندما أمسكتُ سيفي بإحكام، كان جسدي ممتلئ بالتصميم على تجاوز حدودي وإنهاء المباراة.
“هيوه، هيو.”
“ابدأوا الآن!”
لكن، في هذه المرحلة من الوقت، لن تتمكن من هزمي.
“انتظر رجاء.” رفعت أروين سيفها وقاطعت بشكل غير متوقع. “لدي شيء لأقوله.”
برؤية وجهها الشاحب، لم يسعني سوى الانفجار من الضحك.
جلبت أروين سيفها للأسفل ونظرت إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانج!
“أنا لن أقبل اعتذاراً منك.” قالت وعيونها مشتعلة.
بدلا من الرد، صاحت واندفعت نحوي بسيفها.
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.
كانت حركة عجيبة وجريئة.
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.
أخبرها الخال أن تبقي شرف العائلة الملكية في عقلها عندما تقوم بطلبها.
في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.
برؤية وجهها الشاحب، لم يسعني سوى الانفجار من الضحك.
“ما رأيك بهذا؟” اقترحتُ. “الفائز يفعل ما يريده للخاسر. إذا خسرت، يمكنك أن تجعليني أركع وأعتذر أمامك.”
ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.
رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.
“لنبدأ اللعب الآن.”
مع ذلك، لم تكن هي فقط من تفاعلت. تفاعل فرسان البلاط في قاعة التدريب مع اقتراحي كذلك.
لم تكن جميلة بقدر ما كانت هذا الصباح. شعرها الذي كان مربوطاً بأناقة كان قد تحرر بالفعل وغطى نصف وجهها، ملابسها غير مرتبة ومقطوعة في أماكن مختلفة.
“لكن، سموك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ================
“رجاء استعد ما قلته!”
حتى الخال تفاعل بعنف وبدأ يوبخني. “ما رأيك بهذا؛ كن واعياً أكثر لمكانتك؟”
حتى الخال تفاعل بعنف وبدأ يوبخني. “ما رأيك بهذا؛ كن واعياً أكثر لمكانتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أهدأ. لا ينبغي أن يكون الأمر صعباً. كان كل ما عليّ فعله هو التركيز….
نظرتُ إليه. “هل هناك أمر من الملكة ألا أقوم بتصحيح الأفعال الخاطئة؟ ما الخاطئ كثيراً في الركوع؟”
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
“لأنك وحدك، شرف العائلة الملكية….”
كان من الصعب عليها فهم هزيمتها. لابد أنها اعتقدت أنها كانت تفوز. لابد أنها اعتقدت أن بعد لحظات أخرى بعد، سيمكنها تحقيق الانتقام التي تاقت له طويلاً.
“هل سأتعرض للدمار؟ هل ستُفقد سمعة العائلة الملكية؟ أم أن الأكثر خزياً هو ألا أعتذر على خطأ جليل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من التراجع للخلف، هي أمسكت ذراعي ودفعت يدي بعيداً. تم تحييد هجومي.
فكرت أروين لبضعة لحظات ثم تحولت إلى الخال للنصيحة.
سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.
عبرت عن نيتها في قبول اقتراحي. “ماذا تعتقد، سيد بالاهارد؟”
“كوني حذرة.” هو حذرها.
أخبرها الخال أن تبقي شرف العائلة الملكية في عقلها عندما تقوم بطلبها.
رنت نصيحة كارلس في رأسي.
هي أومأت. “أنا لا أجرؤ على ارتكاب أي عدم احترام.”
“صحيح. بالمناسبة….” تحولت نظرة الخال لي. بدا أن عيونه كانت تسأل ما الذي فعلته لها، لماذا أرادت مقاتلتك.
مع قول ذلك، رفعت أروين سيفها واتخذت وضعية استعداد.
هي بصقت على الأرض بينما تمسك سيفها بقوة بيديها، عيونها تحدق بي بشراسة.
“هل أنت متأكدة؟” سألتها. “أنت لا تعلمين ماذا سوف أطلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك لم تتغير على الإطلاق.” قالت بطريقة باردة وجافة، لكن بالرغم من ذلك، كان من الجيد سماع صوتها.
“لو خسرتُ، افعل ما تنويه سموك.” قالت بثقة في أنها لن تخسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي وقت تريد.”
“ماذا لو طلبتُ شيئا غريبا؟ ينبغي ألا توجد أي شكاوى.” حذرتُها.
في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.
كان جوابها صارماً. “لن يحدث ذلك أبداً.”
“رجاء استعد ما قلته!”
“جيد. لا يمكنك أن تشكين لاحقاً.”
– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]
بدلا من الرد، صاحت واندفعت نحوي بسيفها.
“جيد. لا يمكنك أن تشكين لاحقاً.”
***
أعلن الخال كالعادة بداية المباراة. اليوم عندما أمسكتُ سيفي بإحكام، كان جسدي ممتلئ بالتصميم على تجاوز حدودي وإنهاء المباراة.
أروين كيرجاين، الراكعة على الأرض، تلهث وتمسك سيفها للحفاظ على توازنها، نظرت للأعلى إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بتعب ثقيل في جميع أنحاء جسدي. المانا وقدرة التحمل كانتا منهكتين تماماً. أردتُ السقوط في النوم سريعا بقدر الإمكان، لكنني أجبرتُ نفسي على الجلوس.
“كيف بحق الجحيم؟!!” كانت تعبيراتها ممتلئة بعدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابدأوا الآن!”
ضحكتُ نحوها “حسناً.”
———————————————————————————————————— Ahmed Elgamal
ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.
كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.
كان من الصعب عليها فهم هزيمتها. لابد أنها اعتقدت أنها كانت تفوز. لابد أنها اعتقدت أن بعد لحظات أخرى بعد، سيمكنها تحقيق الانتقام التي تاقت له طويلاً.
انقلبت معدتي رأساً على عقب. اهتزت المانا داخل جسدي.
فكرتُ لبضعة لحظات، ثم تحدثتُ إليها.
ثم بدأت الهجوم المضاد.
“إذن….دعيني أخبرك ما أريدك أن تفعليه.”
اوه!
أصبح وجه أروين كيرجاين شاحباً. حينها فقط أدركت عاقبة ما وافقت عليه مسبقاً.
شعرتُ بقلب المانا خاصتي يهدأ، وشعرتُ بالمانا تتدفق بسلاسة في جميع أنحاء جسدي.
برؤية وجهها الشاحب، لم يسعني سوى الانفجار من الضحك.
================
————————————————————————————————————
Ahmed Elgamal
مع ذلك، كان وجه أروين كيرجاين ممتلئ بالكره.
عبرت عن نيتها في قبول اقتراحي. “ماذا تعتقد، سيد بالاهارد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
