You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 74

“ولقد التقيت بالأمير الثالث .”

“هل تشعرين بالأسف لأنني سأغادر ؟”

“ديمون هيونج ؟ إنه مزعج جداً صحيح ؟”

مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .

ضحكت آستر و اتفقت مع كلام نواه .

مدت آستر يدها الأخرى و لوحت أمام عيون نواه .

“لقد سألني فقط بعض الأسألة الوقحة .”

كان قلبها ينبض . قفزت آستر معتقدة أنها إن استمرت في النظر له فستظهر كلمات لا يجب عليها قولها .

“أنا أكون هكذا غالباً . أنا لست قريباً من هيونج أيضاً ، لذا يُمكنني أن أعد المحادثات التي قمنا بها على يدي .”

“حقاً ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان نواه إبن الإمبراطورة و ديمون إبن أميرة جاءت من مملكة أخرى كرهينة ، ولقد كانا بعيدان جداً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نواه إلى آستر و عيناه مفتوحتان على مصرعيهما بإتساع . لقد كانت هذه اللحظة التي وقع فيها في حب آستر مرة أخرى .

حاول نواه أن يكون ودوداً معه ولكنه كان يدفعه دائماً ببرود ، ولم يكن لديه فرصة للإقتراب منه .

“إذهبي بحذر .”

“فهمت .”

فوجئت آستر بذكاء نواه ولكن بمجرد أن رأت الزهرة قي يدها ابتسمت .

أومأت آستر برأسها ، لكنها اعتقدت أنها قريبة جداً من نواه و سحبت نفسها جانباً .

“يجب أن أذهب . أتمنى لكَ رحلة جيدة .”

“آه ، لقد نسيت أن أخبركِ بالجلوس لأنني كنت سعيداً جداً بمجيئكِ ، هل ترغبين في البقاء لبعض الوقت ؟”

كما لو أنه كان مدركاً لنظراتها ابتسم نواه و جلس بجانبها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدركَ نواه أن آستر كانت واقفة بجانب الباب فذُهل و قادها إلى الأريكة . لقد كان على بعد أربع خطوات من الباب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر داخل عيون نواه التي تنظر لها دائماً و كأنهما الوحيدان في هذا العالم .

نظراً لأن المنزل تم إعداده على عجل ، لم يكن هناكَ سوى أريكة واحدة لثلاثة أشخاص في غرفة المعيشة في المنزل الصغير المكون من غرفة واحدة .

كانت آستر في حيرة من أمرها وكانت على وشكِ حمل الخنجر لكن بام بام فتحت فمها أولاً ثم و قامت بإبتلاعه .

اتكأت آستر على الأريكة و جلست و نظرت حولها .

نظرت آستر إلى نواه بعيون مثل الأرنب .

“إنه صغير قليلاً ، صحيح ؟”

***

كما لو أنه كان مدركاً لنظراتها ابتسم نواه و جلس بجانبها .

“فهمت .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا ، إنه كافٍ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، سأراكَ قريباً .”

مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالدهشة و نظرت إلى داخل فمها المفتوح لكن لم يكن هناك أثر للخنجر تم ابتلاعه بالفعل .

“أريد أن أعطيكِ شيئاً لتشربيه لكن ليس لدىّ شيء .”

فوجئت آستر و فتحت فمها ، ثم بمجرد أن استعادت حواسها أمسكت بام بام و فتحت فمها .

“سأكون هنا لبعض الوقت فقط لذا لا بأس .”

“حقاً ؟”

لوحت آستر بيدها قائلة أن الأمر بخير و هزت رأسها .

توقفت و نظرت إلى الوراء قبل أن تصعد مرة أخرى . كان نواه لا يزال واقفاً يراقب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان هناكَ الكثير من المرات التي كانا فيها لوحدهما بهذه الطريقة ، لكن نواه كان شديد الوعي اليوم .

توقفت و نظرت إلى الوراء قبل أن تصعد مرة أخرى . كان نواه لا يزال واقفاً يراقب .

شعرت به وهو يحدق بها من الجانب لكن لم تستطع أن تدير رأسها .

“فهمت .”

ساد الصمت بينهما للحظة ، لقد كان الجوء هادئاً جداً لدرجة أن صوت البلع كان مزعجاً .

“هااه .”

“آستر ، لدىّ ما أقوله لكِ .”

“هل أجريتما محادثة جيدة ؟”

تحدث نواه بهدوء و كسر الجو الهادئ .

“هذا جيد أيضاً .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احمر خد آستر بسبب صوت نواه الجدي أكثر من المعتاد الذي يكون مرحاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالدهشة و نظرت إلى داخل فمها المفتوح لكن لم يكن هناك أثر للخنجر تم ابتلاعه بالفعل .

‘ماذا ؟ هل يحاول أن يقول أنني جميلة مرة أخرى ؟’
[ينفع كدا ؟ ركزي معانا .]

حاول نواه أن يكون ودوداً معه ولكنه كان يدفعه دائماً ببرود ، ولم يكن لديه فرصة للإقتراب منه .

بدا الأمر ذا مغزى لضبط الحالة المزاجية بالقول أنه لديه ما يقوله فتقلصت أصابعها و خفق قلبها .

“لا شيء . فقط أعتقد أن الأمر جيد .”

“….ماذا ؟”

“هل ستحفر الماس مرة أخرى من المنجم ؟”

“لقد كنت سأخبركِ .”

‘ماهذا الشعور بحق الجحيم ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلما كان نواه يعاني إزداد توتر آستؤ و حبست أنفاسها منتظرة الكلمات التالية .

“إنه صغير قليلاً ، صحيح ؟”

“سأرى والدي ….”

“لا داعي لقول أى شيء آخر بعد ذلك .”

لكن ما تبع هذا لم يكن ما تتوقع آستر على الإطلاق .

فوجئت آستر و فتحت فمها ، ثم بمجرد أن استعادت حواسها أمسكت بام بام و فتحت فمها .

للحظة شعرت بالحرج بسبب الذي فكرت به و لكن بعدها أصبحت جادة .

“أنا نواه و أنتِ آستر ، لا يهم ما يطلقه علينا الآخرون .”

“في القصر الإمبراطوري ؟”

“سأكون هنا لبعض الوقت فقط لذا لا بأس .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، الشكر لكِ أنا أفضل بكثير . سأعود و أخبره أن عليه الغاء الحظر .”

‘ماذا ؟ هل يحاول أن يقول أنني جميلة مرة أخرى ؟’ [ينفع كدا ؟ ركزي معانا .]

“لست بخير تماماً .”

كما لو كان يقرأ أفكارها ، ثنى نواه رأسه من الجانب .

على عكس رغبتها في التهنئة خرج صوت ضعيف .

“نعم ، أنا سعيدة . سعيدة للغاية .”

“أعتقد أنني سأكون بخير الآن . منذ اللحظة التي أمسكتِ بها بيدي في الملجأ تحسنت و أصبحت حالتي مستقرة الآن .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالدهشة و نظرت إلى داخل فمها المفتوح لكن لم يكن هناك أثر للخنجر تم ابتلاعه بالفعل .

“…نعم هذا جيد .”

“لقد كنت سأخبركِ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخفت آستر استيائها و أجبرت نفسها على الإبتسام .

هز نواه كتفيه و مال تماماً نحو آستر .

السبب الذي جعلها تقترب من نواه هو بسبي العلاج ، لذا كانت حزينة لسماع أنه لم يعد بحاجة لها .

جلست آستر على الأرض بجانب السرير لتجد بام بام ثم انحنت لتنظر أسفل السرير .

كما لو كان يقرأ أفكارها ، ثنى نواه رأسه من الجانب .

“هل أجريتما محادثة جيدة ؟”

“هل تشعرين بالأسف لأنني سأغادر ؟”

“عندها سيكون من الصعب عليكَ العيش مثل الآن .”

“لا أشعر بالأسف على الإطلاق .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون آستر التي تنهدت من الإحباط تم القبض على بام بام وهي تتحرك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انكرت آستر بشدة و هزت رأسها ، بدا الأمر أكثر إيجابية ، لذلك ابتسم نواه .

على عكس رغبتها في التهنئة خرج صوت ضعيف .

“أنتِ لم تأتي لرؤيتي .”

مرت أيام قليلو منذ أن قابلت نواه .

“لأنني لا أشعر بالأسف .”

في تلكَ اللحظة ،

“حقاً ؟”

مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .

هز نواه كتفيه و مال تماماً نحو آستر .

جلست آستر على الأرض بجانب السرير لتجد بام بام ثم انحنت لتنظر أسفل السرير .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحركت للجانب لتفاديه لكن الأريكة كانت صغيرة جداً ولم يكن هناكَ مجال للهروب .

“آستر ، لدىّ ما أقوله لكِ .”

“إذا لم ترغبي في أن أذهب ، لن أفعل .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نواه برضا ووضع يده على اليد التي وُضع فيها الخاتم و شبكها .

دغدغ صوت نواه اللطيف أذن آستر . كانت عيناه مغمضتين و ابتسامته لاتزال جميلة .

دغدغ صوت نواه اللطيف أذن آستر . كانت عيناه مغمضتين و ابتسامته لاتزال جميلة .

عانت آستر من إحساس غريب و أغضمت عينيها للحظة و فتحتها .

“آستر ، لدىّ ما أقوله لكِ .”

‘ما الذي يحدث ؟’

مهما كان الثعبان يأكل أى شيء بالطبع لن يأكل خنجراً . حتى لو كان النصل مغطى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ عاد نواه إلى مكانه .

“ماذا هناك ؟”

“لماذا أقول لكَ لا تذهب ؟ هذا جيد لك .”

السبب الذي جعلها تقترب من نواه هو بسبي العلاج ، لذا كانت حزينة لسماع أنه لم يعد بحاجة لها .

كانت تريد حقاً أن تهنئه على حسن سير الأمور ، لكن آستر نفسها لم تستطع فهم سبب شعورها بالحزن .

نظرت بام بام حولها و نزلت تحت السرير . كانت تتوقع أنها سوف تخرج قريباً لكنها لم تفعل مهما انتظرت .

‘ماهذا الشعور بحق الجحيم ؟’

“هاه ؟ هل هذا خنجري…”

كان لايزال من الصعب عليه أن يعترف بحبه لآستر التي أُصيب بجرح عميق من الناس .

“إذهبي بحذر .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذاً سارت الأمور على ما يرام في القصر الإمبراطوري ، هل ستصبح أميراً مرة أخرى ؟”

مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .

“ربما ؟”

تحدث نواه بهدوء و كسر الجو الهادئ .

“عندها سيكون من الصعب عليكَ العيش مثل الآن .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نواه إلى آستر و عيناه مفتوحتان على مصرعيهما بإتساع . لقد كانت هذه اللحظة التي وقع فيها في حب آستر مرة أخرى .

كان نواه أول صديق لآستر منذ عودتها . شعرت أنه بعيد جداً لدرجة أنها أصبحت حزينة .

انزلق خاتم مصنوع من الزهور البرية في إصبع آستر . تحولت خدود آستر إلى اللون الأحمر بسبب الحرج .

“لن يتغير الأمر حتى لو أصبحت أميراً ، أو حتى لو أصبحت شخصاً مختلفاً .”

“يجب أن أذهب . أتمنى لكَ رحلة جيدة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نطق نواه بكلمات ذات معنى و مد يده نحو كومة الحطب المكدسة على جانب الأريكة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ ، مع مرور الوقت ازدادت مخاوف آستر .

كانت هناكَ زهرة برية كانت بين الحطب بالصدفة أخرجها و عبث بها لتشكيلها .

“هذا صحيح ، لكن …”

“أنا نواه و أنتِ آستر ، لا يهم ما يطلقه علينا الآخرون .”

جلست آستر على الأرض بجانب السرير لتجد بام بام ثم انحنت لتنظر أسفل السرير .

تم تشكيل الزهرة بشكل دائري و صنعها بالشكل الذي يناسب أصابعها . لقد كان خاتم من الزهور .

دغدغ صوت نواه اللطيف أذن آستر . كانت عيناه مغمضتين و ابتسامته لاتزال جميلة .

“أنتِ أيضاً ؟”

“سأرى والدي ….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سلم نواه خاتم الزهور الذي صنعه لآستر .

في الأيام الأخيرة ، كانت بام بام بالكاد تتحرك و تستلقي على الوسادة ولا تجيب حين يتم مناداتها .

“هذا صحيح ، لكن …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر خد آستر بسبب صوت نواه الجدي أكثر من المعتاد الذي يكون مرحاً .

“لا داعي لقول أى شيء آخر بعد ذلك .”

مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .

انزلق خاتم مصنوع من الزهور البرية في إصبع آستر . تحولت خدود آستر إلى اللون الأحمر بسبب الحرج .

“جميلة .”

“جميلة .”

نظرت آستر إلى نواه بعيون مثل الأرنب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم نواه برضا ووضع يده على اليد التي وُضع فيها الخاتم و شبكها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر خد آستر بسبب صوت نواه الجدي أكثر من المعتاد الذي يكون مرحاً .

“قد لا أراكِ لمدة شهر ، لذا سآخذ القليل من الطاقة .”

تحدث نواه بهدوء و كسر الجو الهادئ .

بمجرد أن أمسكَ بيدها شعر بالطاقة تتدفق من خلاله . على عكس ما سبق ، كان الأمر دقيقاً للغاية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكرت آستر بشدة و هزت رأسها ، بدا الأمر أكثر إيجابية ، لذلك ابتسم نواه .

على العكس أن آستر لم تهتم بالأمر ، لقد كان من الواضح أن مرض نواه قد شُفى تماماً .

مهما كان الثعبان يأكل أى شيء بالطبع لن يأكل خنجراً . حتى لو كان النصل مغطى .

فوجئت آستر بذكاء نواه ولكن بمجرد أن رأت الزهرة قي يدها ابتسمت .

السبب الذي جعلها تقترب من نواه هو بسبي العلاج ، لذا كانت حزينة لسماع أنه لم يعد بحاجة لها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه الزهرة ستذبل قريباً .”

علاوة على ذلكَ ، فقد خيم عليها التصميم للإنتقام ، وكانت في حالة ارتباك لأنها لا تعرف ماذا يجب أن تفعل .

“في المرة القادمة ، سأجعله شيء لن يذبل أبداً .”

“إنه صغير قليلاً ، صحيح ؟”

“هل ستحفر الماس مرة أخرى من المنجم ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، دعنا نذهب .”

“هذا جيد أيضاً .”

“لن يتغير الأمر حتى لو أصبحت أميراً ، أو حتى لو أصبحت شخصاً مختلفاً .”

لقد كانت محادثة يُمكن أن تُجرى لأنهما كانا يتشاركان نفس الذكريات . التقت أعينهم مرة أخرى في هذا الجو المشرق .

“أنتِ أيضاً ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت آستر داخل عيون نواه التي تنظر لها دائماً و كأنهما الوحيدان في هذا العالم .

“ديمون هيونج ؟ إنه مزعج جداً صحيح ؟”

كان قلبها ينبض . قفزت آستر معتقدة أنها إن استمرت في النظر له فستظهر كلمات لا يجب عليها قولها .

“كوني حذرة !”

“يجب أن أذهب . أتمنى لكَ رحلة جيدة .”

“…نعم هذا جيد .”

لكن نواه سرعان ما أمسكَ بيد آستر التي كانت على وشكِ الهروب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركَ نواه أن آستر كانت واقفة بجانب الباب فذُهل و قادها إلى الأريكة . لقد كان على بعد أربع خطوات من الباب .

نظرت آستر إلى نواه بعيون مثل الأرنب .

في تلكَ اللحظة ،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد مرت فترة منذ أن سألت … كيف حالكِ هذه الأيام ؟ هل أنتِ سعيدة ؟”

مقارنة بالغرفة الصغيرة التي عاشت فيها آستر في المعبد ، كان هذا فخماً للغاية . عندما فكرت آستر في الأمر شعرت بالغرابة .

سأل نواه بإبتسامة .

علاوة على ذلكَ ، فقد خيم عليها التصميم للإنتقام ، وكانت في حالة ارتباك لأنها لا تعرف ماذا يجب أن تفعل .

عندما طرح هذا السؤال ، لقد كان يبدوا ماليوم الذي قابلته فيها للمرة الأولى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ، سأراكَ قريباً .”

“نعم ، أنا سعيدة . سعيدة للغاية .”

‘ماهذا الشعور بحق الجحيم ؟’

كان أعلى صوت اطلقته آستر على الإطلاق . إبتسامة مشرقة بلا ظل دخلت إلى قلب نواه .

كان لايزال من الصعب عليه أن يعترف بحبه لآستر التي أُصيب بجرح عميق من الناس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر نواه إلى آستر و عيناه مفتوحتان على مصرعيهما بإتساع . لقد كانت هذه اللحظة التي وقع فيها في حب آستر مرة أخرى .

“لقد كنت سأخبركِ .”

“ماذا هناك ؟”

كما لو أنه كان مدركاً لنظراتها ابتسم نواه و جلس بجانبها .

مدت آستر يدها الأخرى و لوحت أمام عيون نواه .

حاولت آستر التي كانت قلقة أن تفعل شيء بنفسها لذا لمست جسد بام بام أولاً .

“لا شيء . فقط أعتقد أن الأمر جيد .”

“حقاً ؟”

استعاد نواه رشده و هز رأسه و ترك يد آستر .

كما لو أنه كان مدركاً لنظراتها ابتسم نواه و جلس بجانبها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذاً ، سأراكَ قريباً .”

كانت قلقة لأنها لم تضع بيضها و نامت و كأنها ميتة كل يوم .

“نعم ، وداعاً .”

“ربما ؟”

بعد أن تبادلا التحيات ، فتحت آستر الباب الأمامي .

حاولت آستر التي كانت قلقة أن تفعل شيء بنفسها لذا لمست جسد بام بام أولاً .

بمجرد فتح الباب الأمامي ، اقترب ڤيكتور و بالين اللذان كانا واقفان في الخارج في نفس الوقت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نواه إلى آستر و عيناه مفتوحتان على مصرعيهما بإتساع . لقد كانت هذه اللحظة التي وقع فيها في حب آستر مرة أخرى .

“هل أجريتما محادثة جيدة ؟”

“أعتقد أنني سأكون بخير الآن . منذ اللحظة التي أمسكتِ بها بيدي في الملجأ تحسنت و أصبحت حالتي مستقرة الآن .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، دعنا نذهب .”

“أعتقد أنني سأكون بخير الآن . منذ اللحظة التي أمسكتِ بها بيدي في الملجأ تحسنت و أصبحت حالتي مستقرة الآن .”

“إذهبي بحذر .”

“هل ستحفر الماس مرة أخرى من المنجم ؟”

أومأت آستر برأسها و سارت مع ڤيكتور إلى العربة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، إنه كافٍ .”

توقفت و نظرت إلى الوراء قبل أن تصعد مرة أخرى . كان نواه لا يزال واقفاً يراقب .

“أريد أن أعطيكِ شيئاً لتشربيه لكن ليس لدىّ شيء .”

“وداعاً ، نواه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هناكَ الكثير من المرات التي كانا فيها لوحدهما بهذه الطريقة ، لكن نواه كان شديد الوعي اليوم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت آستر للخلف و لوحت بيدها عدة مرات .

“نعم ، وداعاً .”

“كوني حذرة !”

نظرت آستر إلى نواه بعيون مثل الأرنب .

لوح نواه بيده وصاح بصوت عال .

“قد لا أراكِ لمدة شهر ، لذا سآخذ القليل من الطاقة .”

***

كانت هناكَ زهرة برية كانت بين الحطب بالصدفة أخرجها و عبث بها لتشكيلها .

مرت أيام قليلو منذ أن قابلت نواه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، دعنا نذهب .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يحدث شيء ولم يكن هناك أخبار مما جعل آستر قلقة .

نظرت بام بام حولها و نزلت تحت السرير . كانت تتوقع أنها سوف تخرج قريباً لكنها لم تفعل مهما انتظرت .

تنهدت آستر و نظرت إلى التقويم ووضعت يدها على ذقنها .

على العكس أن آستر لم تهتم بالأمر ، لقد كان من الواضح أن مرض نواه قد شُفى تماماً .

“هل القديسة سيسبيا بخير ؟ أنا أموت من الفضول .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً سارت الأمور على ما يرام في القصر الإمبراطوري ، هل ستصبح أميراً مرة أخرى ؟”

إنه بالفعل منتصف نوڤمبر ، لذا لم يتبقى سوى خمسة أشهر حتى وفاة القديسة مثل كل مرة .

***

عندما فكرت في حالة القديسة عندما رأتها في المرة الأخيرة ، لم يكن هناكَ ضمان أنها سوف تعيش إلى ذلك الحين .

“في المرة القادمة ، سأجعله شيء لن يذبل أبداً .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذلكَ ، مع مرور الوقت ازدادت مخاوف آستر .

“نعم ، وداعاً .”

أرادت أن تفعل الكثير قبل وفاتها ، لكن لم يكن هناكَ الكثير من الأشياء تستطيع أن تفعلها آستر الصغيرة لأنها لا تستطيع الكشف عن كونها قديسة .

“أنتِ لم تأتي لرؤيتي .”

كان الأمر الآن كما لو أنها استخدمت مكانتها كإبنة الدوق الأكبر لزيارة العائلة الإمبراطورية .

“لقد كنت سأخبركِ .”

علاوة على ذلكَ ، فقد خيم عليها التصميم للإنتقام ، وكانت في حالة ارتباك لأنها لا تعرف ماذا يجب أن تفعل .

“نعم ، وداعاً .”

“هااه .”

اتكأت آستر على الأريكة و جلست و نظرت حولها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في عيون آستر التي تنهدت من الإحباط تم القبض على بام بام وهي تتحرك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نواه برضا ووضع يده على اليد التي وُضع فيها الخاتم و شبكها .

‘إنها لا تتحرك هذه الأيام .’

أمسكت بام بام بشيء .

في الأيام الأخيرة ، كانت بام بام بالكاد تتحرك و تستلقي على الوسادة ولا تجيب حين يتم مناداتها .

مرت أيام قليلو منذ أن قابلت نواه .

كانت قلقة لأنها لم تضع بيضها و نامت و كأنها ميتة كل يوم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هناكَ الكثير من المرات التي كانا فيها لوحدهما بهذه الطريقة ، لكن نواه كان شديد الوعي اليوم .

نظرت بام بام حولها و نزلت تحت السرير . كانت تتوقع أنها سوف تخرج قريباً لكنها لم تفعل مهما انتظرت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هناكَ الكثير من المرات التي كانا فيها لوحدهما بهذه الطريقة ، لكن نواه كان شديد الوعي اليوم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ماذا ؟’

“عندها سيكون من الصعب عليكَ العيش مثل الآن .”

جلست آستر على الأرض بجانب السرير لتجد بام بام ثم انحنت لتنظر أسفل السرير .

“أعتقد أنني سأكون بخير الآن . منذ اللحظة التي أمسكتِ بها بيدي في الملجأ تحسنت و أصبحت حالتي مستقرة الآن .”

في تلكَ اللحظة ،

“آستر ، لدىّ ما أقوله لكِ .”

أمسكت بام بام بشيء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء ولم يكن هناك أخبار مما جعل آستر قلقة .

“هاه ؟ هل هذا خنجري…”

نظرت بام بام حولها و نزلت تحت السرير . كانت تتوقع أنها سوف تخرج قريباً لكنها لم تفعل مهما انتظرت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذُهلت آستر للحظة عندما رأت ما تركته بدون رقابة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر داخل عيون نواه التي تنظر لها دائماً و كأنهما الوحيدان في هذا العالم .

لقد كان خنجراً احضرته آستر من المعبد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركَ نواه أن آستر كانت واقفة بجانب الباب فذُهل و قادها إلى الأريكة . لقد كان على بعد أربع خطوات من الباب .

بعد أن توقفت عن إيذاء نفسها ، لم تعد بحاجة إليه ، لذا أبقته عميقاً تحت السرير . كيف عرفت و قامت بإخراجه ؟

“آه ، لقد نسيت أن أخبركِ بالجلوس لأنني كنت سعيداً جداً بمجيئكِ ، هل ترغبين في البقاء لبعض الوقت ؟”

كانت آستر في حيرة من أمرها وكانت على وشكِ حمل الخنجر لكن بام بام فتحت فمها أولاً ثم و قامت بإبتلاعه .

“هااه .”

كل شيء حتى الغمد !

عانت آستر من إحساس غريب و أغضمت عينيها للحظة و فتحتها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد حدث هذا في لحظة و لم يكن لديها وقت لإيقافها .

في الأيام الأخيرة ، كانت بام بام بالكاد تتحرك و تستلقي على الوسادة ولا تجيب حين يتم مناداتها .

“……؟؟؟”

كان أعلى صوت اطلقته آستر على الإطلاق . إبتسامة مشرقة بلا ظل دخلت إلى قلب نواه .

فوجئت آستر و فتحت فمها ، ثم بمجرد أن استعادت حواسها أمسكت بام بام و فتحت فمها .

كان لايزال من الصعب عليه أن يعترف بحبه لآستر التي أُصيب بجرح عميق من الناس .

“هل أنتِ مجنونة؟ ماذا أكلتِ الآن ؟ هذا خنجر !”

أومأت آستر برأسها و سارت مع ڤيكتور إلى العربة .

مهما كان الثعبان يأكل أى شيء بالطبع لن يأكل خنجراً . حتى لو كان النصل مغطى .

كان أعلى صوت اطلقته آستر على الإطلاق . إبتسامة مشرقة بلا ظل دخلت إلى قلب نواه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت آستر بالدهشة و نظرت إلى داخل فمها المفتوح لكن لم يكن هناك أثر للخنجر تم ابتلاعه بالفعل .

جلست آستر على الأرض بجانب السرير لتجد بام بام ثم انحنت لتنظر أسفل السرير .

“ماذا أفعل ؟ بام بام ، هل أنتِ بخير ؟”

كل شيء حتى الغمد !

حاولت آستر التي كانت قلقة أن تفعل شيء بنفسها لذا لمست جسد بام بام أولاً .

‘ما الذي يحدث ؟’

يتبع …

عانت آستر من إحساس غريب و أغضمت عينيها للحظة و فتحتها .

إنه بالفعل منتصف نوڤمبر ، لذا لم يتبقى سوى خمسة أشهر حتى وفاة القديسة مثل كل مرة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط