آستر التي لم تكن تعرف كيف بكت بهذه الطريقة عندما ذكرت قصة نواه كانت تشعر بالحرج .
“إذاً ، دعيني أسألكِ شيئاً ما .”
“سأخبره عندما أراه ، لكنني لا أعرف ما إن كان بإمكاني مقابلته …”
“دولوريس ؟ أوه ، فهمت . طلبت معظم هذه الملابس من دولوريس . إنها مدهشة .”
قالت أنها ستخبر نواه بدون مقابل لكنها تظاهرت أنها كانت في ورطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت راينا التي تكبرها سناً تبكي أمامها ، حركت آستر قدميها وهي عاجزة عن فعل أى شيء .
“أخشى أن يعتقد نواه أن عائلته قد تخلت عنه . أنا حقاً أريد أن أخبره أن الأمر ليس كذلك . هيك .”
عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .
كان عقل راينا تجاه نواه معقداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت راينا يد آستر و أخذتها إلى القصر .
كانت تفتقده كثيراً ، لكنها تشعر بالألم أكثر من ذلكَ بكثير ، ولقد كانت تعاني من الشعور بالذنب .
طرح السؤال عمداً لإثارة الغضب ، لكن آستر قبلته بسهولة و فقد ديمون الإهتمام .
تم نقل مشاعر راينا العزيزة كما هي ، لذا ابتلعت آستر الدموع .
“سأخبره عندما أراه ، لكنني لا أعرف ما إن كان بإمكاني مقابلته …”
“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”
ومع ذلكَ ، قيل لها بالقرب من غرفة الإستقبال أن الحديث بين الإمبراطور و دي هين لازال على قدم و ساق .
“شكراً لكِ .”
“نعم ، لكنكِ ذكية صحيح ؟ لن تحاولي تجاهل سؤالي .”
على الرغم من تهدئة آستر إلا أن راينا لم تتوقف عن البكاء .
سخرت آستر من ڤيكتور و سارت إلى الأمام .
بينما كانت راينا التي تكبرها سناً تبكي أمامها ، حركت آستر قدميها وهي عاجزة عن فعل أى شيء .
‘يجب أن أخبر نواه .’
ثم اقترب ڤيكتور و أعطى آستر منديلاً و عاد .
“أنا أيضاً . لقد كنت أبكي طوال اليوم ولكن بفضل الآنسة ، ضحكت لأول مرة منذ فترة . لنكن أصدقاء من الآن فصاعداً .”
أخذت آستر المنديل بنظرة شكر .
“فهمت .”
“حسناً ، لقد كنت لئيمة للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا أفهم تماماً .”
يجب أن تكون عادت إلى رشدها عندما رأت المنديل و عيناها كانت مفتوحتان على مصراعيهما ولكن لحسن الحظ توقفت عن البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتفق الإثنان على الإجتماع مرة أخرى و ابتسما وودعا بعضهما .
“لا ، أنا أفهم تماماً .”
“شكراً لكِ .”
أصبحت عينا راينا التي تنظر إلى آستر ودودة إلى أبعد الحدود و ليس فقط عيونها و لكن موقفها أيضاً .
“أعقتد أن الأمر سيأخذ وقتاً أطول قليلاً .”
“الأمر ليس على هذا النحو ، لما لا ندخل القصر و نشرب الشاي ؟”
كان الشخص الذي كان ينام يستيقظ و يتمدد .
“ألا تخرجين بسبب الشعور بالحزن ؟”
“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”
“شكراً لكِ ، أشعر بالقليل من التحسن . وبعد سماع أن نواه يُبلي جيداً ، أشعر بتحسن أكبر .”
“لا ، أنا بخير مع الذي أنا به الآن .”
أمسكت راينا يد آستر و أخذتها إلى القصر .
أخذت آستر المنديل بنظرة شكر .
راينا التي بدت مكتئبة أصبحت تتمتع بشخصية أكثر إشراقاً مما كانت تعتقد . اعتقدت آستر أن هذا الأمر يسري في العائلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ .”
بفضل راينا التي تجيد التعامل مع الناس ، استطاعت آستر التواصل معها بدون حرج .
يبدو أن الغرض من زيارة القصر اليون قد تحقق بالكامل . كان الإقتراب من الأميرة بمثابة حصاد كبير بشكل خاص .
“دولوريس ؟ أوه ، فهمت . طلبت معظم هذه الملابس من دولوريس . إنها مدهشة .”
“لا ، أنا بخير مع الذي أنا به الآن .”
كما أصبح طلب الملابس من مصممة الملابس نفسها موضوعاً للمحادثة .
تم نقل مشاعر راينا العزيزة كما هي ، لذا ابتلعت آستر الدموع .
اقتربت آستر وراينا في الحال . استمتعت آستر التي ليس لديها أصدقاء من نفس سنها ، بوقتها مع راينا .
“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”
بعد محادثة طويلة ، مر الوقت . نهضت آستر أولاً ، معتقدة أن دي هين قد يبحث عنها .
“إلى اللقاء .”
“كان من دواعي سروري مقابلتكِ اليوم ، أيتها الأميرة .”
حدقت آستر في نواه للحظة .
“أنا أيضاً . لقد كنت أبكي طوال اليوم ولكن بفضل الآنسة ، ضحكت لأول مرة منذ فترة . لنكن أصدقاء من الآن فصاعداً .”
“ولكن لماذا تحزم أمتعتك ؟ هل أنتَ ذاهب لمكان ما ؟”
“سأحب هذا .”
أصبحت عينا راينا التي تنظر إلى آستر ودودة إلى أبعد الحدود و ليس فقط عيونها و لكن موقفها أيضاً .
اتفق الإثنان على الإجتماع مرة أخرى و ابتسما وودعا بعضهما .
“نعم ، أنا متوتر الآن .”
ابتسمت آستر التي خرجت من القصر بهدوء ، كما أن خطواتها كانت خفيفة .
كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .
يبدو أن الغرض من زيارة القصر اليون قد تحقق بالكامل . كان الإقتراب من الأميرة بمثابة حصاد كبير بشكل خاص .
“كل الأشجار كبيرة جداً .”
‘يجب أن أخبر نواه .’
“وما طلبته هو …”
في الأصل كانت ستقول له فقط أنهم التقيا ، لكن اعتقدت أنها يجب أن تخبره أن راينا تشعر أنها في غاية الأسف .
“لا يجب علىّ الإجابة ، صحيح ؟”
قررت آستر مقابلة نواه بمجرد عودتها إلى تريزيا .
“آستر ؟ ما الخطب ؟”
ومع ذلكَ ، قيل لها بالقرب من غرفة الإستقبال أن الحديث بين الإمبراطور و دي هين لازال على قدم و ساق .
“تريزيا ؟ الطفلة بالتبني ؟”
“أعقتد أن الأمر سيأخذ وقتاً أطول قليلاً .”
كانت طريقته للتحدث لا تهتم بالمستمع على الإطلاق . تجعد جبين آستر قليلاً .
“حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتفق الإثنان على الإجتماع مرة أخرى و ابتسما وودعا بعضهما .
‘لو كنت أن هذا سيحدث لجلست فترة أطول مع راينا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعذرة ، تشرفت بلقائكَ . أنا آستر دي تريزيا .”
إستدارت آستر بأسف ، لم يكن هناكَ حاجة للإنتظار هنا ، لقد كانت تخطط لزيارة القصر الإمبراطوري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعذرة ، تشرفت بلقائكَ . أنا آستر دي تريزيا .”
لقد كان هناكَ الكثير من الفرسان اللذين تبعوها إلى القصر الإمبراطوري لكن آستر لم تأخذ سوى مرافقها ڤيكتور .
توقفت آستر عن الإقتراب من الرجل .
“هل ڤيكتور يزور القصر الإمبراطوري أيضاً لأول مرة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تفتقده كثيراً ، لكنها تشعر بالألم أكثر من ذلكَ بكثير ، ولقد كانت تعاني من الشعور بالذنب .
“نعم ، أنا متوتر الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت برأسها و سارت إلى مقدمة المنزل مع ڤيكتور ممسكة بالماء المقدس .
كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .
يبدو أن الغرض من زيارة القصر اليون قد تحقق بالكامل . كان الإقتراب من الأميرة بمثابة حصاد كبير بشكل خاص .
“هل ڤيكتور يريد الإنضمام إلى الفرسان الإمبراطوريين أيضاً ؟”
“ألا تخرجين بسبب الشعور بالحزن ؟”
“لا ، أنا بخير مع الذي أنا به الآن .”
حتى مع ذلكَ ، لم يستطع ڤيكتور رفع عينيه عن الفرسان الإمبراطوريين .
“………….”
سخرت آستر من ڤيكتور و سارت إلى الأمام .
“اقتربي .”
“إنه مثل المتاهة هنا ، صحيح ؟”
“حسناً ، إن الأمر ممتع .”
“نعم . إن ذهبنا في طريق خاطئ ربما لن نتمكن من الخروج ؟”
طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .
بعد التفكير في الذهاب أم لا ، لم تستطع أن توقف الإغراء ووطئت قدمها الحديقة .
يد نواه التي كانت تتحرك بإنشغال لصنع شيء تشربه توقفت و جفل .
نظراً لوجود الكثير من الحدائق في القصر الإمبراطوري ، لم يكن هناكَ أحد يتجول .
توقفت آستر عن الإقتراب من الرجل .
اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن تأخذ استراحة ، لذلك تعمقت قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت آستر وراينا في الحال . استمتعت آستر التي ليس لديها أصدقاء من نفس سنها ، بوقتها مع راينا .
“كل الأشجار كبيرة جداً .”
ثم اقترب ڤيكتور و أعطى آستر منديلاً و عاد .
كان هناكَ العديد من الأشجارة الكبيرة لتسميتها غابة بدلاً من حديقة . عابرة بين الأشجار فجأة ظهرت مساحرة فارغة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سلكت الطريق الخطأ أثناء المشي .”
“هاااه …”
أخذت آستر المنديل بنظرة شكر .
كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .
“أعقتد أن الأمر سيأخذ وقتاً أطول قليلاً .”
“….نواه ؟”
كما أصبح طلب الملابس من مصممة الملابس نفسها موضوعاً للمحادثة .
تراجعت آستر في مفاجأة . لا يُمكن أن يكون نواه في القصر الإمبراطوري ، وعلى الرغم من أنه كان يشبهه إلا أنه كان شخصاً مختلفاً تماماً منذ البداية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أشعر بالنعاس .”
‘هذا فاجئني .’
“اقتربي .”
بدت مرتبكة بسبب شعره الأسود و حضوره .
جفلت آستر و شبكت يديها معاً .
توقفت آستر عن الإقتراب من الرجل .
“أخشى أن يعتقد نواه أن عائلته قد تخلت عنه . أنا حقاً أريد أن أخبره أن الأمر ليس كذلك . هيك .”
أخبرت ڤيكتور أن يكون هادئاً أيضاً .
في الأصل كانت ستقول له فقط أنهم التقيا ، لكن اعتقدت أنها يجب أن تخبره أن راينا تشعر أنها في غاية الأسف .
[دعنا نعود .]
طرح السؤال عمداً لإثارة الغضب ، لكن آستر قبلته بسهولة و فقد ديمون الإهتمام .
[نعم ، فهمت .]
“نعم ، لكنكِ ذكية صحيح ؟ لن تحاولي تجاهل سؤالي .”
حرك الإثنان أفواههما و تحركا بحذر . كانت ترغب في أن تسير الأمور على ما يرام كما هي ، لكنها داست على فرع.
“حسناً ، إن الأمر ممتع .”
تكسير –
[بصو الفرع ابن الجزمة بتاع افلام الرعب دا .]
إذا نظرت عن كثبت استطاعت أن ترى لماذا خلطت بينه و بين نواه .
كان صوتاً صغيراً جداً ، لكن بطريقة ما لم يكن جيداً . فقط في هذه الحالة ، نظرت إلى الوراء له مرة أخرى .
سأل ديمون وهو بمسك ذقنه بإهتمام .
كان الشخص الذي كان ينام يستيقظ و يتمدد .
راينا التي بدت مكتئبة أصبحت تتمتع بشخصية أكثر إشراقاً مما كانت تعتقد . اعتقدت آستر أن هذا الأمر يسري في العائلة .
“آه ، أشعر بالنعاس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت راينا يد آستر و أخذتها إلى القصر .
بينما كانت تتردد آستر ، نادى الرجل آستر و ڤيكتور أولاً .
‘يجب أن أخبر نواه .’
“من أنتم ؟ ماذا هناك ؟”
“شكراً لكِ .”
قال شيء يُقال بشكل طبيعي عندما يُقابل أشخاص لم يكن يعرفهم .
لقد كان سؤالاً وقحاً حتى ڤيكتور الذي في الخلف تنهد .
بمجرد النظر إلى تلكَ العيون المتغطرسة ، خمنت أنه سيكون أرستقراطياً رفيع المستوى .
ثم اقترب ڤيكتور و أعطى آستر منديلاً و عاد .
“سلكت الطريق الخطأ أثناء المشي .”
“هل ڤيكتور يزور القصر الإمبراطوري أيضاً لأول مرة ؟”
“اقتربي .”
***
تنهدت آستر التي لم تكن ترغب في التورط مع الرجل و سارت ببطء .
“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”
“لماذا ؟”
كان من المؤلم رؤية عيون نواه التي كانت دائماً مشرقة غارقة في الظلام .
إذا نظرت عن كثبت استطاعت أن ترى لماذا خلطت بينه و بين نواه .
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
على الرغم من أنه يبدوا في مثل عمر ڤيكتور ، بإستثناء عينيه الحمراوتين ، إلا أنه يبدوا كنواه تماماً .
“لماذا تبكي ؟ تلكَ الحمقاء .”
“أنا ديمون .”
“فهمت .”
بمجرد أن سمع إسمه ، تحدث ڤيكتور بهدوء حتى تستطيع سماعه .
كان يشعر بالفضول من حقيقة أن دي هين قد تبنى طفلة ، لكن عندما رأها اعتقد أنه يفهم الأمر .
“إنه الأمير الثالث .”
“اقتربي .”
جفلت آستر و شبكت يديها معاً .
“الأمر ليس على هذا النحو ، لما لا ندخل القصر و نشرب الشاي ؟”
“المعذرة ، تشرفت بلقائكَ . أنا آستر دي تريزيا .”
لقد كان هناكَ الكثير من الفرسان اللذين تبعوها إلى القصر الإمبراطوري لكن آستر لم تأخذ سوى مرافقها ڤيكتور .
كانت تحية نظيفة لا تشوبها شائبة . ما تعلمته من چيمس تم استخدامه جيداً .
“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”
“تريزيا ؟ الطفلة بالتبني ؟”
راينا التي بدت مكتئبة أصبحت تتمتع بشخصية أكثر إشراقاً مما كانت تعتقد . اعتقدت آستر أن هذا الأمر يسري في العائلة .
كانت طريقته للتحدث لا تهتم بالمستمع على الإطلاق . تجعد جبين آستر قليلاً .
ثم اقترب ڤيكتور و أعطى آستر منديلاً و عاد .
“هل أتيتِ مع الدوق دي هين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم ، فهمت .]
“نعم . أبي يتحدث إلى جلالته الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي غادرت من القصر الإمبراطوري .
“إذاً ، دعيني أسألكِ شيئاً ما .”
“حقاً ؟”
سأل ديمون وهو بمسك ذقنه بإهتمام .
“هاااه …”
“كيف تم تبنيكِ لهذا المنزل ؟”
“دولوريس ؟ أوه ، فهمت . طلبت معظم هذه الملابس من دولوريس . إنها مدهشة .”
لقد كان سؤالاً وقحاً حتى ڤيكتور الذي في الخلف تنهد .
“لا يجب علىّ الإجابة ، صحيح ؟”
ومع ذلكَ ، أجابت آستر بهدوء بدون أن يتغير تعبيرها .
“ليس الأمر أنني أتجاهل ذلكَ ، إنه سؤال لا أعرف إجابته .”
“لا يجب علىّ الإجابة ، صحيح ؟”
“نعم ، لكنكِ ذكية صحيح ؟ لن تحاولي تجاهل سؤالي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ذهبت إلى القصر أمس .”
ضحك ديمون و أمسكَ ذقنه ، لقد كانت عادته عندما يجد شيئاً مثيراً للإهتمام .
“حقاً ؟”
“ليس الأمر أنني أتجاهل ذلكَ ، إنه سؤال لا أعرف إجابته .”
ابتسمت آستر التي خرجت من القصر بهدوء ، كما أن خطواتها كانت خفيفة .
لقد كان لديها رغبة كبيرة في تجاهله ، لكن بالنظر إلى حقيقة أنها تريد الإنسجام مع العائلة الإمبراطورية لم تستطع هذا .
كانت ستخبره بما طلبته منها راينا ، و على سبيل الماكافأة أحضرت له بضع زجاجات من الماء المقدس .
“عندما أعرف الجواب في يوم ما سوف أخبرك .”
“شكراً لكِ .”
“….نعم ، لنتوقف .”
قال شيء يُقال بشكل طبيعي عندما يُقابل أشخاص لم يكن يعرفهم .
طرح السؤال عمداً لإثارة الغضب ، لكن آستر قبلته بسهولة و فقد ديمون الإهتمام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنا ذاهب لمكان ما .”
“إلى اللقاء .”
أخذت آستر المنديل بنظرة شكر .
اختفت استر على الفور من الحديقة . استلقى ديمون الذي تُركَ بمفرده مرة أخرى على الأرض .
“هاااه …”
“آستر .”
تحولت عيون نواه إلى اللون الأحمر بعد أن مسحها بيديها و نظر إلى الأعلى .
كان يشعر بالفضول من حقيقة أن دي هين قد تبنى طفلة ، لكن عندما رأها اعتقد أنه يفهم الأمر .
تنهدت آستر التي لم تكن ترغب في التورط مع الرجل و سارت ببطء .
“حسناً ، إن الأمر ممتع .”
[دعنا نعود .]
***
“عندما أعرف الجواب في يوم ما سوف أخبرك .”
في اليوم التالي غادرت من القصر الإمبراطوري .
بمجرد النظر إلى تلكَ العيون المتغطرسة ، خمنت أنه سيكون أرستقراطياً رفيع المستوى .
ذهبت آستر إلى بيت نواه .
كانت ستخبره بما طلبته منها راينا ، و على سبيل الماكافأة أحضرت له بضع زجاجات من الماء المقدس .
جفلت آستر و شبكت يديها معاً .
“ألن يخرج ؟”
تكسير – [بصو الفرع ابن الجزمة بتاع افلام الرعب دا .]
في العادة كان يقفز بعد سماع صوت العربة ، لكن اليون كان غريباً ، فهو لم يخرج حتى بعد أن انتظرته .
ثم اقترب ڤيكتور و أعطى آستر منديلاً و عاد .
اومأت برأسها و سارت إلى مقدمة المنزل مع ڤيكتور ممسكة بالماء المقدس .
“سأحب هذا .”
طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .
“آستر .”
“آستر ؟ ما الخطب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ڤيكتور يريد الإنضمام إلى الفرسان الإمبراطوريين أيضاً ؟”
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
“هل أتيتِ مع الدوق دي هين ؟”
نظرت آستر إلى المنزل من خلال الباب المفتوح ، لقد كان هناكَ فوضى عارمة . لقد كان هناك فوضى تامة لأنه كان يحزم أمتعته .
كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .
“فهمت ، لم يحن وقت مجيئكِ لكنني كنت متفاجئاً أنكِ هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يبدوا في مثل عمر ڤيكتور ، بإستثناء عينيه الحمراوتين ، إلا أنه يبدوا كنواه تماماً .
مع العلم أنه تم القبض عليه بالفعل ابتسم نواه بحرج و فتح الباب .
راينا التي بدت مكتئبة أصبحت تتمتع بشخصية أكثر إشراقاً مما كانت تعتقد . اعتقدت آستر أن هذا الأمر يسري في العائلة .
“الوضع محموم قليلاً ، لكن ادخلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .
كانت المرة الأولى التي تدخل فيها المنزل ، لقد كان صغيراً لكنه مريح .
“ليس الأمر أنني أتجاهل ذلكَ ، إنه سؤال لا أعرف إجابته .”
“ولكن لماذا تحزم أمتعتك ؟ هل أنتَ ذاهب لمكان ما ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن راينا ونواه كانا يؤلمان بعضهما البعض، فقد أصاب نواه الإكتئاب بمجرد ظهور إسم راينا .
“نعم ، أنا ذاهب لمكان ما .”
“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”
انتفخ خدىّ آستر عند التفكير في أنه كان سيغادر بدون أن يقول شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .
“فهمت .”
يتبع ….
ومع ذلك ، لم تكن مضطرة للتحدث معه حين نظرت له ، لذلكَ اخفت الأمر بدون أن تظهر خيبة أملها .
كما أصبح طلب الملابس من مصممة الملابس نفسها موضوعاً للمحادثة .
“ماذا تقصدين ، ماذا سوف تقولين ؟”
“لماذا ؟”
“لقد ذهبت إلى القصر أمس .”
جفلت آستر و شبكت يديها معاً .
يد نواه التي كانت تتحرك بإنشغال لصنع شيء تشربه توقفت و جفل .
نظراً لوجود الكثير من الحدائق في القصر الإمبراطوري ، لم يكن هناكَ أحد يتجول .
“القصر ؟”
“لقد كانت قلقة جداً عليك ، إنها تبكي كل يوم و تفكر فيك .”
“نعم، ذهبت مع أبي و التقيت بالأميرة راينا .”
“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”
“………….”
ومع ذلكَ ، قيل لها بالقرب من غرفة الإستقبال أن الحديث بين الإمبراطور و دي هين لازال على قدم و ساق .
كما لو أن راينا ونواه كانا يؤلمان بعضهما البعض، فقد أصاب نواه الإكتئاب بمجرد ظهور إسم راينا .
تم نقل مشاعر راينا العزيزة كما هي ، لذا ابتلعت آستر الدموع .
“لقد كانت قلقة جداً عليك ، إنها تبكي كل يوم و تفكر فيك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ .”
“لماذا تبكي ؟ تلكَ الحمقاء .”
نظرت آستر إلى المنزل من خلال الباب المفتوح ، لقد كان هناكَ فوضى عارمة . لقد كان هناك فوضى تامة لأنه كان يحزم أمتعته .
عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .
“شكراً لكِ .”
“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”
حتى مع ذلكَ ، لم يستطع ڤيكتور رفع عينيه عن الفرسان الإمبراطوريين .
“شكراً لكِ .”
“شكراً لكِ ، أشعر بالقليل من التحسن . وبعد سماع أن نواه يُبلي جيداً ، أشعر بتحسن أكبر .”
“وما طلبته هو …”
ومع ذلكَ ، قيل لها بالقرب من غرفة الإستقبال أن الحديث بين الإمبراطور و دي هين لازال على قدم و ساق .
حدقت آستر في نواه للحظة .
ضحك ديمون و أمسكَ ذقنه ، لقد كانت عادته عندما يجد شيئاً مثيراً للإهتمام .
كان من المؤلم رؤية عيون نواه التي كانت دائماً مشرقة غارقة في الظلام .
“دولوريس ؟ أوه ، فهمت . طلبت معظم هذه الملابس من دولوريس . إنها مدهشة .”
“أنا لم أتخلى عنكَ . أنا أفكر دائماً بكَ لذا يجب أن تكون بصحة جيدة .”
بينما كانت تتردد آستر ، نادى الرجل آستر و ڤيكتور أولاً .
بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .
“فهمت .”
“ليس هناكَ طريقة تجعلني لا اعرف هذا .”
“تريزيا ؟ الطفلة بالتبني ؟”
تحولت عيون نواه إلى اللون الأحمر بعد أن مسحها بيديها و نظر إلى الأعلى .
‘يجب أن أخبر نواه .’
يتبع ….
‘يجب أن أخبر نواه .’
“حسناً ، لقد كنت لئيمة للغاية .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات