آستر التي لم تكن تعرف كيف بكت بهذه الطريقة عندما ذكرت قصة نواه كانت تشعر بالحرج .
“وما طلبته هو …”
“سأخبره عندما أراه ، لكنني لا أعرف ما إن كان بإمكاني مقابلته …”
“حقاً ؟”
قالت أنها ستخبر نواه بدون مقابل لكنها تظاهرت أنها كانت في ورطة .
على الرغم من تهدئة آستر إلا أن راينا لم تتوقف عن البكاء .
“أخشى أن يعتقد نواه أن عائلته قد تخلت عنه . أنا حقاً أريد أن أخبره أن الأمر ليس كذلك . هيك .”
كان عقل راينا تجاه نواه معقداً .
“نعم، ذهبت مع أبي و التقيت بالأميرة راينا .”
كانت تفتقده كثيراً ، لكنها تشعر بالألم أكثر من ذلكَ بكثير ، ولقد كانت تعاني من الشعور بالذنب .
كان من المؤلم رؤية عيون نواه التي كانت دائماً مشرقة غارقة في الظلام .
تم نقل مشاعر راينا العزيزة كما هي ، لذا ابتلعت آستر الدموع .
بينما كانت تتردد آستر ، نادى الرجل آستر و ڤيكتور أولاً .
“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”
يتبع ….
“شكراً لكِ .”
“ماذا تقصدين ، ماذا سوف تقولين ؟”
على الرغم من تهدئة آستر إلا أن راينا لم تتوقف عن البكاء .
ابتسمت آستر التي خرجت من القصر بهدوء ، كما أن خطواتها كانت خفيفة .
بينما كانت راينا التي تكبرها سناً تبكي أمامها ، حركت آستر قدميها وهي عاجزة عن فعل أى شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت راينا التي تكبرها سناً تبكي أمامها ، حركت آستر قدميها وهي عاجزة عن فعل أى شيء .
ثم اقترب ڤيكتور و أعطى آستر منديلاً و عاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت برأسها و سارت إلى مقدمة المنزل مع ڤيكتور ممسكة بالماء المقدس .
أخذت آستر المنديل بنظرة شكر .
“لا ، أنا بخير مع الذي أنا به الآن .”
“حسناً ، لقد كنت لئيمة للغاية .”
طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .
يجب أن تكون عادت إلى رشدها عندما رأت المنديل و عيناها كانت مفتوحتان على مصراعيهما ولكن لحسن الحظ توقفت عن البكاء .
على الرغم من تهدئة آستر إلا أن راينا لم تتوقف عن البكاء .
“لا ، أنا أفهم تماماً .”
آستر التي لم تكن تعرف كيف بكت بهذه الطريقة عندما ذكرت قصة نواه كانت تشعر بالحرج .
أصبحت عينا راينا التي تنظر إلى آستر ودودة إلى أبعد الحدود و ليس فقط عيونها و لكن موقفها أيضاً .
ضحك ديمون و أمسكَ ذقنه ، لقد كانت عادته عندما يجد شيئاً مثيراً للإهتمام .
“الأمر ليس على هذا النحو ، لما لا ندخل القصر و نشرب الشاي ؟”
“كل الأشجار كبيرة جداً .”
“ألا تخرجين بسبب الشعور بالحزن ؟”
ثم اقترب ڤيكتور و أعطى آستر منديلاً و عاد .
“شكراً لكِ ، أشعر بالقليل من التحسن . وبعد سماع أن نواه يُبلي جيداً ، أشعر بتحسن أكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تفتقده كثيراً ، لكنها تشعر بالألم أكثر من ذلكَ بكثير ، ولقد كانت تعاني من الشعور بالذنب .
أمسكت راينا يد آستر و أخذتها إلى القصر .
“ألن يخرج ؟”
راينا التي بدت مكتئبة أصبحت تتمتع بشخصية أكثر إشراقاً مما كانت تعتقد . اعتقدت آستر أن هذا الأمر يسري في العائلة .
‘لو كنت أن هذا سيحدث لجلست فترة أطول مع راينا .’
بفضل راينا التي تجيد التعامل مع الناس ، استطاعت آستر التواصل معها بدون حرج .
“ألا تخرجين بسبب الشعور بالحزن ؟”
“دولوريس ؟ أوه ، فهمت . طلبت معظم هذه الملابس من دولوريس . إنها مدهشة .”
***
كما أصبح طلب الملابس من مصممة الملابس نفسها موضوعاً للمحادثة .
“أنا أيضاً . لقد كنت أبكي طوال اليوم ولكن بفضل الآنسة ، ضحكت لأول مرة منذ فترة . لنكن أصدقاء من الآن فصاعداً .”
اقتربت آستر وراينا في الحال . استمتعت آستر التي ليس لديها أصدقاء من نفس سنها ، بوقتها مع راينا .
تكسير – [بصو الفرع ابن الجزمة بتاع افلام الرعب دا .]
بعد محادثة طويلة ، مر الوقت . نهضت آستر أولاً ، معتقدة أن دي هين قد يبحث عنها .
لقد كان هناكَ الكثير من الفرسان اللذين تبعوها إلى القصر الإمبراطوري لكن آستر لم تأخذ سوى مرافقها ڤيكتور .
“كان من دواعي سروري مقابلتكِ اليوم ، أيتها الأميرة .”
كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .
“أنا أيضاً . لقد كنت أبكي طوال اليوم ولكن بفضل الآنسة ، ضحكت لأول مرة منذ فترة . لنكن أصدقاء من الآن فصاعداً .”
“اقتربي .”
“سأحب هذا .”
آستر التي لم تكن تعرف كيف بكت بهذه الطريقة عندما ذكرت قصة نواه كانت تشعر بالحرج .
اتفق الإثنان على الإجتماع مرة أخرى و ابتسما وودعا بعضهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .
ابتسمت آستر التي خرجت من القصر بهدوء ، كما أن خطواتها كانت خفيفة .
في الأصل كانت ستقول له فقط أنهم التقيا ، لكن اعتقدت أنها يجب أن تخبره أن راينا تشعر أنها في غاية الأسف .
يبدو أن الغرض من زيارة القصر اليون قد تحقق بالكامل . كان الإقتراب من الأميرة بمثابة حصاد كبير بشكل خاص .
“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”
‘يجب أن أخبر نواه .’
“حسناً ، لقد كنت لئيمة للغاية .”
في الأصل كانت ستقول له فقط أنهم التقيا ، لكن اعتقدت أنها يجب أن تخبره أن راينا تشعر أنها في غاية الأسف .
***
قررت آستر مقابلة نواه بمجرد عودتها إلى تريزيا .
كان يشعر بالفضول من حقيقة أن دي هين قد تبنى طفلة ، لكن عندما رأها اعتقد أنه يفهم الأمر .
ومع ذلكَ ، قيل لها بالقرب من غرفة الإستقبال أن الحديث بين الإمبراطور و دي هين لازال على قدم و ساق .
“ماذا تقصدين ، ماذا سوف تقولين ؟”
“أعقتد أن الأمر سيأخذ وقتاً أطول قليلاً .”
بينما كانت تتردد آستر ، نادى الرجل آستر و ڤيكتور أولاً .
“حقاً ؟”
انتفخ خدىّ آستر عند التفكير في أنه كان سيغادر بدون أن يقول شيء .
‘لو كنت أن هذا سيحدث لجلست فترة أطول مع راينا .’
كان صوتاً صغيراً جداً ، لكن بطريقة ما لم يكن جيداً . فقط في هذه الحالة ، نظرت إلى الوراء له مرة أخرى .
إستدارت آستر بأسف ، لم يكن هناكَ حاجة للإنتظار هنا ، لقد كانت تخطط لزيارة القصر الإمبراطوري .
انتفخ خدىّ آستر عند التفكير في أنه كان سيغادر بدون أن يقول شيء .
لقد كان هناكَ الكثير من الفرسان اللذين تبعوها إلى القصر الإمبراطوري لكن آستر لم تأخذ سوى مرافقها ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت آستر وراينا في الحال . استمتعت آستر التي ليس لديها أصدقاء من نفس سنها ، بوقتها مع راينا .
“هل ڤيكتور يزور القصر الإمبراطوري أيضاً لأول مرة ؟”
“لا أستطيع أن أعدكِ ، لكنني سأخبره عندما أراه لذا لا تبكي .”
“نعم ، أنا متوتر الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يبدوا في مثل عمر ڤيكتور ، بإستثناء عينيه الحمراوتين ، إلا أنه يبدوا كنواه تماماً .
كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، أشعر بالنعاس .”
“هل ڤيكتور يريد الإنضمام إلى الفرسان الإمبراطوريين أيضاً ؟”
“آستر .”
“لا ، أنا بخير مع الذي أنا به الآن .”
“ألن يخرج ؟”
حتى مع ذلكَ ، لم يستطع ڤيكتور رفع عينيه عن الفرسان الإمبراطوريين .
حدقت آستر في نواه للحظة .
سخرت آستر من ڤيكتور و سارت إلى الأمام .
سخرت آستر من ڤيكتور و سارت إلى الأمام .
“إنه مثل المتاهة هنا ، صحيح ؟”
بمجرد النظر إلى تلكَ العيون المتغطرسة ، خمنت أنه سيكون أرستقراطياً رفيع المستوى .
“نعم . إن ذهبنا في طريق خاطئ ربما لن نتمكن من الخروج ؟”
ضحك ديمون و أمسكَ ذقنه ، لقد كانت عادته عندما يجد شيئاً مثيراً للإهتمام .
بعد التفكير في الذهاب أم لا ، لم تستطع أن توقف الإغراء ووطئت قدمها الحديقة .
راينا التي بدت مكتئبة أصبحت تتمتع بشخصية أكثر إشراقاً مما كانت تعتقد . اعتقدت آستر أن هذا الأمر يسري في العائلة .
نظراً لوجود الكثير من الحدائق في القصر الإمبراطوري ، لم يكن هناكَ أحد يتجول .
“إذاً ، دعيني أسألكِ شيئاً ما .”
اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن تأخذ استراحة ، لذلك تعمقت قليلاً .
كان صوتاً صغيراً جداً ، لكن بطريقة ما لم يكن جيداً . فقط في هذه الحالة ، نظرت إلى الوراء له مرة أخرى .
“كل الأشجار كبيرة جداً .”
أخبرت ڤيكتور أن يكون هادئاً أيضاً .
كان هناكَ العديد من الأشجارة الكبيرة لتسميتها غابة بدلاً من حديقة . عابرة بين الأشجار فجأة ظهرت مساحرة فارغة .
عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .
“هاااه …”
سخرت آستر من ڤيكتور و سارت إلى الأمام .
كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .
“كيف تم تبنيكِ لهذا المنزل ؟”
“….نواه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعذرة ، تشرفت بلقائكَ . أنا آستر دي تريزيا .”
تراجعت آستر في مفاجأة . لا يُمكن أن يكون نواه في القصر الإمبراطوري ، وعلى الرغم من أنه كان يشبهه إلا أنه كان شخصاً مختلفاً تماماً منذ البداية .
كان الشخص الذي كان ينام يستيقظ و يتمدد .
‘هذا فاجئني .’
“ليس هناكَ طريقة تجعلني لا اعرف هذا .”
بدت مرتبكة بسبب شعره الأسود و حضوره .
“………….”
توقفت آستر عن الإقتراب من الرجل .
“لماذا تبكي ؟ تلكَ الحمقاء .”
أخبرت ڤيكتور أن يكون هادئاً أيضاً .
طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .
[دعنا نعود .]
طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .
[نعم ، فهمت .]
“الأمر ليس على هذا النحو ، لما لا ندخل القصر و نشرب الشاي ؟”
حرك الإثنان أفواههما و تحركا بحذر . كانت ترغب في أن تسير الأمور على ما يرام كما هي ، لكنها داست على فرع.
‘لو كنت أن هذا سيحدث لجلست فترة أطول مع راينا .’
تكسير –
[بصو الفرع ابن الجزمة بتاع افلام الرعب دا .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يبدوا في مثل عمر ڤيكتور ، بإستثناء عينيه الحمراوتين ، إلا أنه يبدوا كنواه تماماً .
كان صوتاً صغيراً جداً ، لكن بطريقة ما لم يكن جيداً . فقط في هذه الحالة ، نظرت إلى الوراء له مرة أخرى .
“لماذا تبكي ؟ تلكَ الحمقاء .”
كان الشخص الذي كان ينام يستيقظ و يتمدد .
تكسير – [بصو الفرع ابن الجزمة بتاع افلام الرعب دا .]
“آه ، أشعر بالنعاس .”
كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .
بينما كانت تتردد آستر ، نادى الرجل آستر و ڤيكتور أولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن راينا ونواه كانا يؤلمان بعضهما البعض، فقد أصاب نواه الإكتئاب بمجرد ظهور إسم راينا .
“من أنتم ؟ ماذا هناك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ العديد من الأشجارة الكبيرة لتسميتها غابة بدلاً من حديقة . عابرة بين الأشجار فجأة ظهرت مساحرة فارغة .
قال شيء يُقال بشكل طبيعي عندما يُقابل أشخاص لم يكن يعرفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت برأسها و سارت إلى مقدمة المنزل مع ڤيكتور ممسكة بالماء المقدس .
بمجرد النظر إلى تلكَ العيون المتغطرسة ، خمنت أنه سيكون أرستقراطياً رفيع المستوى .
“كيف تم تبنيكِ لهذا المنزل ؟”
“سلكت الطريق الخطأ أثناء المشي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدارت آستر بأسف ، لم يكن هناكَ حاجة للإنتظار هنا ، لقد كانت تخطط لزيارة القصر الإمبراطوري .
“اقتربي .”
“ليس هناكَ طريقة تجعلني لا اعرف هذا .”
تنهدت آستر التي لم تكن ترغب في التورط مع الرجل و سارت ببطء .
يجب أن تكون عادت إلى رشدها عندما رأت المنديل و عيناها كانت مفتوحتان على مصراعيهما ولكن لحسن الحظ توقفت عن البكاء .
“لماذا ؟”
قال شيء يُقال بشكل طبيعي عندما يُقابل أشخاص لم يكن يعرفهم .
إذا نظرت عن كثبت استطاعت أن ترى لماذا خلطت بينه و بين نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . أبي يتحدث إلى جلالته الآن .”
على الرغم من أنه يبدوا في مثل عمر ڤيكتور ، بإستثناء عينيه الحمراوتين ، إلا أنه يبدوا كنواه تماماً .
كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .
“أنا ديمون .”
كان من المؤلم رؤية عيون نواه التي كانت دائماً مشرقة غارقة في الظلام .
بمجرد أن سمع إسمه ، تحدث ڤيكتور بهدوء حتى تستطيع سماعه .
‘لو كنت أن هذا سيحدث لجلست فترة أطول مع راينا .’
“إنه الأمير الثالث .”
لقد كان هناكَ الكثير من الفرسان اللذين تبعوها إلى القصر الإمبراطوري لكن آستر لم تأخذ سوى مرافقها ڤيكتور .
جفلت آستر و شبكت يديها معاً .
لقد كان سؤالاً وقحاً حتى ڤيكتور الذي في الخلف تنهد .
“المعذرة ، تشرفت بلقائكَ . أنا آستر دي تريزيا .”
بينما كانت تتردد آستر ، نادى الرجل آستر و ڤيكتور أولاً .
كانت تحية نظيفة لا تشوبها شائبة . ما تعلمته من چيمس تم استخدامه جيداً .
نظراً لوجود الكثير من الحدائق في القصر الإمبراطوري ، لم يكن هناكَ أحد يتجول .
“تريزيا ؟ الطفلة بالتبني ؟”
“نعم ، أنا متوتر الآن .”
كانت طريقته للتحدث لا تهتم بالمستمع على الإطلاق . تجعد جبين آستر قليلاً .
آستر التي لم تكن تعرف كيف بكت بهذه الطريقة عندما ذكرت قصة نواه كانت تشعر بالحرج .
“هل أتيتِ مع الدوق دي هين ؟”
“نعم . أبي يتحدث إلى جلالته الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تفتقده كثيراً ، لكنها تشعر بالألم أكثر من ذلكَ بكثير ، ولقد كانت تعاني من الشعور بالذنب .
“إذاً ، دعيني أسألكِ شيئاً ما .”
“أنا أيضاً . لقد كنت أبكي طوال اليوم ولكن بفضل الآنسة ، ضحكت لأول مرة منذ فترة . لنكن أصدقاء من الآن فصاعداً .”
سأل ديمون وهو بمسك ذقنه بإهتمام .
يبدو أن الغرض من زيارة القصر اليون قد تحقق بالكامل . كان الإقتراب من الأميرة بمثابة حصاد كبير بشكل خاص .
“كيف تم تبنيكِ لهذا المنزل ؟”
“لقد كانت قلقة جداً عليك ، إنها تبكي كل يوم و تفكر فيك .”
لقد كان سؤالاً وقحاً حتى ڤيكتور الذي في الخلف تنهد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي غادرت من القصر الإمبراطوري .
ومع ذلكَ ، أجابت آستر بهدوء بدون أن يتغير تعبيرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لديها رغبة كبيرة في تجاهله ، لكن بالنظر إلى حقيقة أنها تريد الإنسجام مع العائلة الإمبراطورية لم تستطع هذا .
“لا يجب علىّ الإجابة ، صحيح ؟”
“ليس الأمر أنني أتجاهل ذلكَ ، إنه سؤال لا أعرف إجابته .”
“نعم ، لكنكِ ذكية صحيح ؟ لن تحاولي تجاهل سؤالي .”
يجب أن تكون عادت إلى رشدها عندما رأت المنديل و عيناها كانت مفتوحتان على مصراعيهما ولكن لحسن الحظ توقفت عن البكاء .
ضحك ديمون و أمسكَ ذقنه ، لقد كانت عادته عندما يجد شيئاً مثيراً للإهتمام .
“وما طلبته هو …”
“ليس الأمر أنني أتجاهل ذلكَ ، إنه سؤال لا أعرف إجابته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت ، لم يحن وقت مجيئكِ لكنني كنت متفاجئاً أنكِ هنا .”
لقد كان لديها رغبة كبيرة في تجاهله ، لكن بالنظر إلى حقيقة أنها تريد الإنسجام مع العائلة الإمبراطورية لم تستطع هذا .
طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .
“عندما أعرف الجواب في يوم ما سوف أخبرك .”
“نعم، ذهبت مع أبي و التقيت بالأميرة راينا .”
“….نعم ، لنتوقف .”
“القصر ؟”
طرح السؤال عمداً لإثارة الغضب ، لكن آستر قبلته بسهولة و فقد ديمون الإهتمام .
“فهمت .”
“إلى اللقاء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت آستر وراينا في الحال . استمتعت آستر التي ليس لديها أصدقاء من نفس سنها ، بوقتها مع راينا .
اختفت استر على الفور من الحديقة . استلقى ديمون الذي تُركَ بمفرده مرة أخرى على الأرض .
“القصر ؟”
“آستر .”
حرك الإثنان أفواههما و تحركا بحذر . كانت ترغب في أن تسير الأمور على ما يرام كما هي ، لكنها داست على فرع.
كان يشعر بالفضول من حقيقة أن دي هين قد تبنى طفلة ، لكن عندما رأها اعتقد أنه يفهم الأمر .
“لقد كانت قلقة جداً عليك ، إنها تبكي كل يوم و تفكر فيك .”
“حسناً ، إن الأمر ممتع .”
[دعنا نعود .]
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدارت آستر بأسف ، لم يكن هناكَ حاجة للإنتظار هنا ، لقد كانت تخطط لزيارة القصر الإمبراطوري .
في اليوم التالي غادرت من القصر الإمبراطوري .
كانت عيون للفرسان الإمبراطوريين مليئة بالحسد .
ذهبت آستر إلى بيت نواه .
كما أصبح طلب الملابس من مصممة الملابس نفسها موضوعاً للمحادثة .
كانت ستخبره بما طلبته منها راينا ، و على سبيل الماكافأة أحضرت له بضع زجاجات من الماء المقدس .
كانت طريقته للتحدث لا تهتم بالمستمع على الإطلاق . تجعد جبين آستر قليلاً .
“ألن يخرج ؟”
اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن تأخذ استراحة ، لذلك تعمقت قليلاً .
في العادة كان يقفز بعد سماع صوت العربة ، لكن اليون كان غريباً ، فهو لم يخرج حتى بعد أن انتظرته .
ذهبت آستر إلى بيت نواه .
اومأت برأسها و سارت إلى مقدمة المنزل مع ڤيكتور ممسكة بالماء المقدس .
“تريزيا ؟ الطفلة بالتبني ؟”
طرقت على الباب و انتظرت ، ثم دوى دوي من الداخل و ظهر نواه و هو يلهث .
“آستر .”
“آستر ؟ ما الخطب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يبدوا في مثل عمر ڤيكتور ، بإستثناء عينيه الحمراوتين ، إلا أنه يبدوا كنواه تماماً .
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
“أعقتد أن الأمر سيأخذ وقتاً أطول قليلاً .”
نظرت آستر إلى المنزل من خلال الباب المفتوح ، لقد كان هناكَ فوضى عارمة . لقد كان هناك فوضى تامة لأنه كان يحزم أمتعته .
انتفخ خدىّ آستر عند التفكير في أنه كان سيغادر بدون أن يقول شيء .
“فهمت ، لم يحن وقت مجيئكِ لكنني كنت متفاجئاً أنكِ هنا .”
إذا نظرت عن كثبت استطاعت أن ترى لماذا خلطت بينه و بين نواه .
مع العلم أنه تم القبض عليه بالفعل ابتسم نواه بحرج و فتح الباب .
“أنا لم أتخلى عنكَ . أنا أفكر دائماً بكَ لذا يجب أن تكون بصحة جيدة .”
“الوضع محموم قليلاً ، لكن ادخلي .”
“سأحب هذا .”
كانت المرة الأولى التي تدخل فيها المنزل ، لقد كان صغيراً لكنه مريح .
“أنا ديمون .”
“ولكن لماذا تحزم أمتعتك ؟ هل أنتَ ذاهب لمكان ما ؟”
انتفخ خدىّ آستر عند التفكير في أنه كان سيغادر بدون أن يقول شيء .
“نعم ، أنا ذاهب لمكان ما .”
بعد التفكير في الذهاب أم لا ، لم تستطع أن توقف الإغراء ووطئت قدمها الحديقة .
انتفخ خدىّ آستر عند التفكير في أنه كان سيغادر بدون أن يقول شيء .
أخذت آستر المنديل بنظرة شكر .
“فهمت .”
“من أنتم ؟ ماذا هناك ؟”
ومع ذلك ، لم تكن مضطرة للتحدث معه حين نظرت له ، لذلكَ اخفت الأمر بدون أن تظهر خيبة أملها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . أبي يتحدث إلى جلالته الآن .”
“ماذا تقصدين ، ماذا سوف تقولين ؟”
“لماذا ؟”
“لقد ذهبت إلى القصر أمس .”
“أخشى أن يعتقد نواه أن عائلته قد تخلت عنه . أنا حقاً أريد أن أخبره أن الأمر ليس كذلك . هيك .”
يد نواه التي كانت تتحرك بإنشغال لصنع شيء تشربه توقفت و جفل .
“إلى اللقاء .”
“القصر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت آستر وراينا في الحال . استمتعت آستر التي ليس لديها أصدقاء من نفس سنها ، بوقتها مع راينا .
“نعم، ذهبت مع أبي و التقيت بالأميرة راينا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .
“………….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن راينا ونواه كانا يؤلمان بعضهما البعض، فقد أصاب نواه الإكتئاب بمجرد ظهور إسم راينا .
كما لو أن راينا ونواه كانا يؤلمان بعضهما البعض، فقد أصاب نواه الإكتئاب بمجرد ظهور إسم راينا .
كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .
“لقد كانت قلقة جداً عليك ، إنها تبكي كل يوم و تفكر فيك .”
“ماذا تقصدين ، ماذا سوف تقولين ؟”
“لماذا تبكي ؟ تلكَ الحمقاء .”
“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”
عندما فكر نواه في راينا غرق على الكرسي كما لو أن قلبه قد تحطم .
“آستر ؟ ما الخطب ؟”
“أخبرتها أنكَ تبلي بلاءاً حسناً لأن أخباركَ قد انقطعت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا فاجئني .’
“شكراً لكِ .”
“نعم ، لكنكِ ذكية صحيح ؟ لن تحاولي تجاهل سؤالي .”
“وما طلبته هو …”
جفلت آستر و شبكت يديها معاً .
حدقت آستر في نواه للحظة .
كان هناكَ شخص ينام وهو يشخر ، ومع ذلكَ .. لقد كان وجهه مألوفاً لدرجة أنها شكت في عيونها .
كان من المؤلم رؤية عيون نواه التي كانت دائماً مشرقة غارقة في الظلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تفتقده كثيراً ، لكنها تشعر بالألم أكثر من ذلكَ بكثير ، ولقد كانت تعاني من الشعور بالذنب .
“أنا لم أتخلى عنكَ . أنا أفكر دائماً بكَ لذا يجب أن تكون بصحة جيدة .”
بعد كلام آستر غطى نواه عينيه بيديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت برأسها و سارت إلى مقدمة المنزل مع ڤيكتور ممسكة بالماء المقدس .
“ليس هناكَ طريقة تجعلني لا اعرف هذا .”
جفلت آستر و شبكت يديها معاً .
تحولت عيون نواه إلى اللون الأحمر بعد أن مسحها بيديها و نظر إلى الأعلى .
“أخشى أن يعتقد نواه أن عائلته قد تخلت عنه . أنا حقاً أريد أن أخبره أن الأمر ليس كذلك . هيك .”
يتبع ….
“ليس الأمر أنني أتجاهل ذلكَ ، إنه سؤال لا أعرف إجابته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت راينا يد آستر و أخذتها إلى القصر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات