الفصل 52. سيناريو الحرب - 5
لسوء الحظ ، لم تدم ابتسامتها طويلاً. لقد مرو بالمدينة ودخلو المنشأة حيث كان سيلين محاصر ، ولكن فجأة ، توترت أجسادهم وعقولهم.
الفصل 52. سيناريو الحرب – 5
كان الأمر سهل للغاية ، فلماذا لم تفعل ذلك منذ فترة؟ كادت أن تشعر بالغباء مثل لويد. “لهذا السبب نتعايش جيداً” ، فكرت وابتسمت مرة أخرى.
اعتقدت إريان أنها قد تموت هذه المرة. لم تأخذ تحذير لي شين وو باستخفاف.
لويد و اريان اتجهو نحو موقع سيلين فيسا بسبب اشارة الاستغاثة (منطقة الخطر مستوى 4 وهي مدينة قريبة من بايران ) بأسرع ما يمكن . أثناء القيام بذلك ، ظل وجه لويد متوتر ومستاء.
“لا أستطيع أن أصدق ذلك. اعتقدت أنه كان يقدر رفاقه أكثر من أي شخص آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم ، لكن لا يمكنك إلقاء اللوم عليه حقاً لويد.”
“أنا أحبك بما يكفي للمخاطرة بحياتي من أجلك.”
اريان ، التي كانت تركض بجانبه ، ابتسمت بمرارة. لقد حاولت ، مثل لويد ، إقناع لي شين وو داخل قناة الدردشة ، لكنها كانت تشك في أن محاولة إنقاذهم ستنجح.
“ساقتلك . أقسم أنني سأقتلك. من اجل كل الأبطال الذين قتلتهم!”
في إحدى يديه ، أمسك بلورة يكتنفها ظلام دامس ، وفي اليد الأخرى ، أمسك بسيف عظم اله الموت اللامع… وصرخ الليتش .
“لي شين وو لديه الحق في إعطاء الأولوية لحياته على حياة الآخرين. علاوة على ذلك … هل تتذكر لويد؟ عندما كان لا يزال مبتدئ ، طلب شينو مساعدتنا ، لكننا تخلينا عنه. لقد فعلنا الشيء نفسه أيضاً مع جين جين كذلك…”
بعد إبادة اثنين من الجنرالات الـ 12 ، تأثر لويد بـ لي شين وو بعدة طرق ، اثنتان منهما كانتا رغبته في التحسين و عار لا يمكن محوه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جين جين ” ، تمتمت وشعرت بألم خفيف في قلبها. على الرغم من أنها شككت في خطته ، إلا أنها ركضت بجانبه رغم ذلك , ربما كان ذلك بسبب تكفيرها عن عدم حشد شجاعتها لإنقاذ يي جين جين من قبل.
“ماذا عن ذلك؟ هل هذا أصلي بما فيه الكفاية؟”
“لقد تعلم كيف يكون بطل منا ، لذلك … إنه الخيار الذي يجب ان يختاره كبطل.”
لم يشعر به أحد من اللاموتي . حتى إريان ، بحواسها القوية ، لم تستطع الإحساس به ، ولا لويد. وحتى الخيميائي …
“آه. ومع ذلك ، في ذلك الوقت … لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل ان يتوقعو ذلك. كان الليتش قد تعرف علي وجود الأبطال منذ زمن طويل وجمع الأبطال الذين ماتو داخل الإمبراطورية …!
“أنا أعلم. لم أستطع فعل أي شيء أيضاً … ومن المحتمل أن يكون لي شين وو في نفس الموقف الآن أليس كذلك؟ اخبرنا أنه لا يستطيع التحرك الآن. أنا لا أعتقد أنه يكذب. أعرف هذا لأنني من الجان “.
“… هل تقول أنه محق؟”
“لماذا … لماذا قتلت سيلين …!؟ ما الخطأ الذي فعله … !؟ “
“لن أتحدث عن ذلك بعد الآن ، لويد . كنت ضدك لأنني اعتقدت أنه خطير للغاية ، لكنني أتيت معك لأنك كنت على استعداد للمخاطرة بحياتك . لأنه سيكون من الأفضل لنا أن نموت معاً بدلاً من تركك تموت وحدك “.
“إنها ليست مسألة صواب أو خطأ . أنت تعرف هذا بالفعل ، أليس كذلك؟”
لقد توقعو بعض الفخاخ ، لكنهم لم يعرفو ما هي أنواع الفخاخ التي ستكون موجودة ، وكذلك من سينتظرهم . والشخص الذي ينتظرهم تجاوز توقعاتهم بكثير.
“ساقتلك . أقسم أنني سأقتلك. من اجل كل الأبطال الذين قتلتهم!”
بقي تعبير لويد عابس . تنهدت اريان بهدوء حتى لا يسمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، بدأ لويد في الجري مرة أخرى ، وإن كان ذلك بشكل محرج . تمسكت اريان بالقرب منه وابتسمت للتو.
على أي حال ، بعد أحداث ذلك اليوم ، استمر لويد في التدريب دون أن يعتني بنفسه. وبسبب ذلك ، تمكنت بطريقة ما من الوصول إلى المستوى 7 أيضاً. … لابد أن لويد اعتقد أنه أقوى من لي شين وو في هذه المرحلة.
بعد إبادة اثنين من الجنرالات الـ 12 ، تأثر لويد بـ لي شين وو بعدة طرق ، اثنتان منهما كانتا رغبته في التحسين و عار لا يمكن محوه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تعبير لويد عابس . تنهدت اريان بهدوء حتى لا يسمعها.
كان لويد دائماً صاحب دماء حارة و التعامل معه مرهق إلى حد ما ، لكن … أصبح أسوء بعد هذا الحدث.
[ كيهيك ، لاموتي … لاموتي …!]
على أي حال ، بعد أحداث ذلك اليوم ، استمر لويد في التدريب دون أن يعتني بنفسه. وبسبب ذلك ، تمكنت بطريقة ما من الوصول إلى المستوى 7 أيضاً. … لابد أن لويد اعتقد أنه أقوى من لي شين وو في هذه المرحلة.
“هاااي ، أعلم أنني ممل وكل شيء ، لكن هذا النوع من الألم …”
في رأيها الصادق ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق. اعتقدت أنه “ حتى لو قام اثنان من لويد بمهاجمته في وقت واحد ، فإن لي شين وو سيفوز بسهولة ” ، لكنها كانت تخشى أن يؤدي ذلك إلى إيذاء مشاعر لويد ، لذلك لم تكن صادقة معه
ولكن بعد ذلك ، جائت إشارة استغاثة سيلين فيسا في هذا الوقت الميمون. ربما جعل هذا لويد … يتذكر كيف أنقذ لي شين وو جين جين . إنه أمر مؤسف ، لكن ريتادان ماتت أيضاً. … لابد أن لويد يفكر في أن لي شين وو فشل في إنقاذ رفيقه هذه المرة ، لذلك إذا نجح في انقاذ سيلين ، فسيكون بطل أعظم من لي شين وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أصدق ذلك. اعتقدت أنه كان يقدر رفاقه أكثر من أي شخص آخر.”
لم تستطع إلا أن تتنهد . هذه المنافسة التي لا طائل من ورائها ، والتي لن تسمح لي شين وو بأن يتفوق عليه ، تسببت في اتخاذه مثل هذا القرار الأحمق.
[ جو … أوه …]
اعتقدت إريان أنها قد تموت هذه المرة. لم تأخذ تحذير لي شين وو باستخفاف.
“أنا خائفة من الموت دون أن أخبرك بمشاعري ، لذا فأنا أعترف الآن. لست بحاجة إلى إجابتي على الفور ، لذلك دعنا نذهب. دعنا نذهب. علينا أن نذهب لإنقاذ سيلين .”
لكن ما الذي يمكنها فعله؟ كانت تحب ذلك الأحمق. لذلك ، قررت الذهاب معه ، بغض النظر عن الخطر … أو هكذا فكرت ، لكنها شعرت بعد ذلك بتأجيج أعصابها. إن اتباعه حتى وفاتهم دون التعبير عن معارضتها لن يكون أكثر من موتة كلب. وهكذا توقفت عن الركض.
“أنا خائفة من الموت دون أن أخبرك بمشاعري ، لذا فأنا أعترف الآن. لست بحاجة إلى إجابتي على الفور ، لذلك دعنا نذهب. دعنا نذهب. علينا أن نذهب لإنقاذ سيلين .”
“إنها ليست مسألة صواب أو خطأ . أنت تعرف هذا بالفعل ، أليس كذلك؟”
“… لويد”.
“لويد”.
“لا أعتقد أن لي شين وو كان مخطئ أيضاً. لكن من فضلك تفهمي ، اريان . بمدى قوتنا ، لا أعتقد أنه يمكننا غض الطرف عن رفاقنا المعرضين للخطر …”
الفصل 52. سيناريو الحرب – 5
“لويد”.
“اللعنة…”
“ال-الكبير . لماذا أنت هنا …؟”
ظل يراكم الأعذار ، لكن صوت إريان الهادئ خنقه. جعله صوتها الذي لا ينضب يصمت.
كان لويد دائماً صاحب دماء حارة و التعامل معه مرهق إلى حد ما ، لكن … أصبح أسوء بعد هذا الحدث.
“ال-الكبير . لماذا أنت هنا …؟”
“لن أتحدث عن ذلك بعد الآن ، لويد . كنت ضدك لأنني اعتقدت أنه خطير للغاية ، لكنني أتيت معك لأنك كنت على استعداد للمخاطرة بحياتك . لأنه سيكون من الأفضل لنا أن نموت معاً بدلاً من تركك تموت وحدك “.
لم يتوقعو منه أن ينتظرهم ، مع وجود عشرات من ذوي الرتب العالية … لا ، أبطال لاموتي.
[ تسك . إذاً أنتما فقط حضرتما ، هاه؟]
” اريان …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ما زلت لا تفهم ذلك ، لويد؟”
لكن ما الذي يمكنها فعله؟ كانت تحب ذلك الأحمق. لذلك ، قررت الذهاب معه ، بغض النظر عن الخطر … أو هكذا فكرت ، لكنها شعرت بعد ذلك بتأجيج أعصابها. إن اتباعه حتى وفاتهم دون التعبير عن معارضتها لن يكون أكثر من موتة كلب. وهكذا توقفت عن الركض.
لم تكن تعرف حقاً ماذا تفعل معه . ابتسمت اريان بمرارة وقالت.
“الكبار … حتى الكبار الذين سمعنا قصصاً عنهم فقط . لماذا؟ لماذا أنتم جميعاً هنا …؟”
“أنا أحبك بما يكفي للمخاطرة بحياتي من أجلك.”
“أنا أحبك بما يكفي للمخاطرة بحياتي من أجلك.”
“هاه؟ هاه …؟ اريان ، أنتي تحبيني؟ انتظري ثانية. هاه …؟ تقصدين كصديق؟”
الفصل 52. سيناريو الحرب – 5
“هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع التفريق بين الاثنين؟ أنا لست أنت . الحب الذي شاركه جميع والدينا , أنا أتحدث عن هذا الحب . هل تفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاااي ، أعلم أنني ممل وكل شيء ، لكن هذا النوع من الألم …”
“الكبار …! أنا آسف. أعدكم بأنني سأنتقم لكم …!”
احمر وجه لويد على الفور . تردد ولم يستطع الرد. حقاً سمة تليق بطلا. لكن اريان تنهدت بارتياح لأنها تجنبت أسوء المواقف. بعد كل شيء ، لم يقل لويد شيئاً مثل ، “لا أعتقد أن هذا هو وقت النكات” ليرفضها ببساطة.
كان الأمر سهل للغاية ، فلماذا لم تفعل ذلك منذ فترة؟ كادت أن تشعر بالغباء مثل لويد. “لهذا السبب نتعايش جيداً” ، فكرت وابتسمت مرة أخرى.
“أنا خائفة من الموت دون أن أخبرك بمشاعري ، لذا فأنا أعترف الآن. لست بحاجة إلى إجابتي على الفور ، لذلك دعنا نذهب. دعنا نذهب. علينا أن نذهب لإنقاذ سيلين .”
“… فهمت. نعم ، علينا إنقاذه. لا يهم.”
وهكذا ، بدأ لويد في الجري مرة أخرى ، وإن كان ذلك بشكل محرج . تمسكت اريان بالقرب منه وابتسمت للتو.
[ جو … أوه …]
كان الأمر سهل للغاية ، فلماذا لم تفعل ذلك منذ فترة؟ كادت أن تشعر بالغباء مثل لويد. “لهذا السبب نتعايش جيداً” ، فكرت وابتسمت مرة أخرى.
لسوء الحظ ، لم تدم ابتسامتها طويلاً. لقد مرو بالمدينة ودخلو المنشأة حيث كان سيلين محاصر ، ولكن فجأة ، توترت أجسادهم وعقولهم.
“أنا أعلم. لم أستطع فعل أي شيء أيضاً … ومن المحتمل أن يكون لي شين وو في نفس الموقف الآن أليس كذلك؟ اخبرنا أنه لا يستطيع التحرك الآن. أنا لا أعتقد أنه يكذب. أعرف هذا لأنني من الجان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ تسك . إذاً أنتما فقط حضرتما ، هاه؟]
في رأيها الصادق ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق. اعتقدت أنه “ حتى لو قام اثنان من لويد بمهاجمته في وقت واحد ، فإن لي شين وو سيفوز بسهولة ” ، لكنها كانت تخشى أن يؤدي ذلك إلى إيذاء مشاعر لويد ، لذلك لم تكن صادقة معه
“ا-أنت … الليتش!”
لقد توقعو بعض الفخاخ ، لكنهم لم يعرفو ما هي أنواع الفخاخ التي ستكون موجودة ، وكذلك من سينتظرهم . والشخص الذي ينتظرهم تجاوز توقعاتهم بكثير.
[ قو … غااهااك …!]
لقد توقعو بعض الفخاخ ، لكنهم لم يعرفو ما هي أنواع الفخاخ التي ستكون موجودة ، وكذلك من سينتظرهم . والشخص الذي ينتظرهم تجاوز توقعاتهم بكثير.
البطل ، لويد هونغ كونغ ، صر على أسنانه وأمسك بسيفه. الكبير الذي يقترب … البطل من المستوى 6 الذي التقى به مرة واحدة فقط منذ عدة سنوات و قطعه ثم أعلن.
[مستوي 8 الخيميائي فيوتاني فون سيلدين ]
كان لويد دائماً صاحب دماء حارة و التعامل معه مرهق إلى حد ما ، لكن … أصبح أسوء بعد هذا الحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع التفريق بين الاثنين؟ أنا لست أنت . الحب الذي شاركه جميع والدينا , أنا أتحدث عن هذا الحب . هل تفهم؟”
كان … مستوى 8 , كان الليتش ينتظرهم.
[ جو … أوه …]
“هاه؟ هاه …؟ اريان ، أنتي تحبيني؟ انتظري ثانية. هاه …؟ تقصدين كصديق؟”
[ كيهي …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أصدق ذلك. اعتقدت أنه كان يقدر رفاقه أكثر من أي شخص آخر.”
“ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ال-الكبير . لماذا أنت هنا …؟”
لم يتوقعو منه أن ينتظرهم ، مع وجود عشرات من ذوي الرتب العالية … لا ، أبطال لاموتي.
“لي شين وو لديه الحق في إعطاء الأولوية لحياته على حياة الآخرين. علاوة على ذلك … هل تتذكر لويد؟ عندما كان لا يزال مبتدئ ، طلب شينو مساعدتنا ، لكننا تخلينا عنه. لقد فعلنا الشيء نفسه أيضاً مع جين جين كذلك…”
“الكبار … حتى الكبار الذين سمعنا قصصاً عنهم فقط . لماذا؟ لماذا أنتم جميعاً هنا …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان من المستحيل ان يتوقعو ذلك. كان الليتش قد تعرف علي وجود الأبطال منذ زمن طويل وجمع الأبطال الذين ماتو داخل الإمبراطورية …!
“… فهمت. نعم ، علينا إنقاذه. لا يهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان أحدكم ذكي جداً … لكن لا بد أنه لم يكن يعلم أنني كنت أتتبعكم أيضاً. مع قوتي الجديدة التي تربط الفضاء بالظلام ، الفضاء المظلم!]
“ليس لدي قلب ، لذلك … دعنا نحاول تحطيم قلبك.”
سيلين فيسا ، الذي احضرهم الي هنا ، أصبح أيضاً لاميت . لقد أثرت عليه لعنة اللاموتي بأسوء طريقة ممكنة , على الرغم من أنه أصبح لاميت ، إلا أنه لا يزال يكره اللاموتي ، لذلك كان يحاول خنق نفسه.
“فا-الفضاء المظلم …؟ ما الذي تتحدث عنه !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[كما اعتقدت ، أنت لا تعرف . هذا يعني فقط أن هذا الزميل المحظوظ سيصبح مثلك قريباً.]
[أن تعتقدو أن رد فعلكم الأول عند رؤية هذا كان “الكبار”. أنا مندهش. أنتم تعتبروهم أبطال ، وليسو لاموتي ، كما أرى. إنه دليل على أنكم “تغلبتم” على اللعنة مثلنا. لا أشك في أنكم ستكونون قادرين على قبول الواقع ، حتى بعد أن تصبح لاموتي مثلنا!]
كان الليتش سعيد لأنه حصل أخيراً على عنصر فطري ، وهو شيء لم يحققه في الماضي. ومع ذلك ، لم يستطع لويد و اريان فهمه ، لأنهم لم يعرفو حتى ما هو العنصر الفطري. قام الليتش فقط بالنقر على لسانه عند رد فعلهم ومد يديه.
“الكبار …! أنا آسف. أعدكم بأنني سأنتقم لكم …!”
[الآن ، تعال إلى هنا. لا تقلق ، سأحاول أن أحافظ على سلامتك. بما أنك ستصبح قريباً جزء من جيشنا الإمبراطوري!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الكافي أن نطلق على المشهد اسم “فظيع”. كان أسوء بكثير.
[ كيهيك ، لاموتي … لاموتي …!]
[انه مجرد قمامة . حتي أنه لم يستطيع قبول حياته الجديدة وحاول إنهائها. كيف يكون بهذا الغباء؟ لقد كان ماهر جداً ، لذلك جندته في الجيش الإمبراطوري ، لكن إذا استمر في إثارة مثل هذه الضجة ، فلن يكون لدي خيار سوى تركه ورائي. الآن لدي آمال كبيرة لكما.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، بدأ لويد في الجري مرة أخرى ، وإن كان ذلك بشكل محرج . تمسكت اريان بالقرب منه وابتسمت للتو.
” كيوك ، سيلين …!”
“الكبار …! أنا آسف. أعدكم بأنني سأنتقم لكم …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تعبير لويد عابس . تنهدت اريان بهدوء حتى لا يسمعها.
سيلين فيسا ، الذي احضرهم الي هنا ، أصبح أيضاً لاميت . لقد أثرت عليه لعنة اللاموتي بأسوء طريقة ممكنة , على الرغم من أنه أصبح لاميت ، إلا أنه لا يزال يكره اللاموتي ، لذلك كان يحاول خنق نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الليتش ، الذي يبدو مهتم على ما يبدو ، بتلويح عصاه وتكثيف الظلام المحيط بالأبطال اللاموتي. على الرغم من أنه واجه قوة شبيهة بقوة مستحضر الأرواح ، إلا أن لويد لم يتراجع. وعندما رأت ذلك ، اتبعته إريان وهي تصر علي أسنانها وترفع قوسها.
“… لويد”.
ومع ذلك ، لن يموت اللاموتي من مجرد خنق . لذلك هو ، الذي فقد حياته بسبب الخيميائي وسجن هنا ، تدحرج على الأرض ، وحاول باستمرار إنهاء حياته على الرغم من عدم تمكنه من ذلك.
لقد توقعو بعض الفخاخ ، لكنهم لم يعرفو ما هي أنواع الفخاخ التي ستكون موجودة ، وكذلك من سينتظرهم . والشخص الذي ينتظرهم تجاوز توقعاتهم بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تعلم كيف يكون بطل منا ، لذلك … إنه الخيار الذي يجب ان يختاره كبطل.”
لم يكن من الكافي أن نطلق على المشهد اسم “فظيع”. كان أسوء بكثير.
“أنا أحبك بما يكفي للمخاطرة بحياتي من أجلك.”
“لماذا … لماذا قتلت سيلين …!؟ ما الخطأ الذي فعله … !؟ “
[الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان أحدكم ذكي جداً … لكن لا بد أنه لم يكن يعلم أنني كنت أتتبعكم أيضاً. مع قوتي الجديدة التي تربط الفضاء بالظلام ، الفضاء المظلم!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أن لي شين وو كان مخطئ أيضاً. لكن من فضلك تفهمي ، اريان . بمدى قوتنا ، لا أعتقد أنه يمكننا غض الطرف عن رفاقنا المعرضين للخطر …”
[انه مجرد قمامة . حتي أنه لم يستطيع قبول حياته الجديدة وحاول إنهائها. كيف يكون بهذا الغباء؟ لقد كان ماهر جداً ، لذلك جندته في الجيش الإمبراطوري ، لكن إذا استمر في إثارة مثل هذه الضجة ، فلن يكون لدي خيار سوى تركه ورائي. الآن لدي آمال كبيرة لكما.]
في رأيها الصادق ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق. اعتقدت أنه “ حتى لو قام اثنان من لويد بمهاجمته في وقت واحد ، فإن لي شين وو سيفوز بسهولة ” ، لكنها كانت تخشى أن يؤدي ذلك إلى إيذاء مشاعر لويد ، لذلك لم تكن صادقة معه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل الليتش ، غير قادر على إخفاء حماسته.
“مرحباً ، اسم لي شين وو. أنا خلفك تماماً.”
[أن تعتقدو أن رد فعلكم الأول عند رؤية هذا كان “الكبار”. أنا مندهش. أنتم تعتبروهم أبطال ، وليسو لاموتي ، كما أرى. إنه دليل على أنكم “تغلبتم” على اللعنة مثلنا. لا أشك في أنكم ستكونون قادرين على قبول الواقع ، حتى بعد أن تصبح لاموتي مثلنا!]
[أن تعتقدو أن رد فعلكم الأول عند رؤية هذا كان “الكبار”. أنا مندهش. أنتم تعتبروهم أبطال ، وليسو لاموتي ، كما أرى. إنه دليل على أنكم “تغلبتم” على اللعنة مثلنا. لا أشك في أنكم ستكونون قادرين على قبول الواقع ، حتى بعد أن تصبح لاموتي مثلنا!]
“هممم … !؟ “
في رأيها الصادق ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق. اعتقدت أنه “ حتى لو قام اثنان من لويد بمهاجمته في وقت واحد ، فإن لي شين وو سيفوز بسهولة ” ، لكنها كانت تخشى أن يؤدي ذلك إلى إيذاء مشاعر لويد ، لذلك لم تكن صادقة معه
“ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟”
بسماع ذلك ، فهم لويد. حتى لو كانو سابقاً كبار ، فإن المشاعر الأولى التي كان يجب أن تتبادر إلى ذهنهم هي “الكراهية”. كان هذا نتيجة لعنة اللاموتي ، وهو أمر لم يستطع حتى الأبطال تجنبه. إذن لماذا…؟
لم يتوقعو منه أن ينتظرهم ، مع وجود عشرات من ذوي الرتب العالية … لا ، أبطال لاموتي.
“لا يهمني ما إذا كانوا أحياء أم لا.”
“ربما … ربما لأنني قابلت شينو تلك المرة …”
“لماذا … لماذا قتلت سيلين …!؟ ما الخطأ الذي فعله … !؟ “
بماذا كان يفكر في هذا الوقت؟ عندما رأى شينو ريندو يندفع إلى المعركة لإنقاذ رفاقه ، على الرغم من كونه لاميت ، هل كان أول ما فكر فيه هو قتله؟
“آه. ومع ذلك ، في ذلك الوقت … لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به.”
لا ، لم يكن هذا . لقد قال إنه سعيد برؤيته ، وأنه من المؤسف أن هذا قد حدث له ، وأنه على الرغم من كل شيء ، كان ممتن له … هذا ما كان يفكر فيه في ذلك الوقت. نعم ، الآن بعد أن فكر في الأمر ، في ذلك الوقت تغير كل شيء.
“ربما … ربما لأنني قابلت شينو تلك المرة …”
لكن هل رفض تلك المشاعر …؟ لا على الاطلاق! على العكس ، كانت تلك المشاعر طبيعية! كان من الطبيعي أن يشعر الإنسان بهذا . لا يهم ما إذا كانو لاموتي أم لا!
“أنا خائفة من الموت دون أن أخبرك بمشاعري ، لذا فأنا أعترف الآن. لست بحاجة إلى إجابتي على الفور ، لذلك دعنا نذهب. دعنا نذهب. علينا أن نذهب لإنقاذ سيلين .”
“لا يهمني ما إذا كانوا أحياء أم لا.”
شم لي شين وو ورفع الكريستال الأحمر الداكن . كان لا بأس به خصوصا باللمعان الغامض داخله ، الذي تضمن روح الخيميائي ، فيوتاني فون سيلدين .
البطل ، لويد هونغ كونغ ، صر على أسنانه وأمسك بسيفه. الكبير الذي يقترب … البطل من المستوى 6 الذي التقى به مرة واحدة فقط منذ عدة سنوات و قطعه ثم أعلن.
“هل ما زلت لا تفهم ذلك ، لويد؟”
“لقد كانوا جميعاً أبطال بأرواح نبيلة. أنا لا أقوم بقطعهم لأنهم أحياء , أنا اعطيهم السلام حتى لا يتم تدنيس إرادتهم بعد الآن . وأنت ، الليتش. أنا لن … “
لكن ما الذي يمكنها فعله؟ كانت تحب ذلك الأحمق. لذلك ، قررت الذهاب معه ، بغض النظر عن الخطر … أو هكذا فكرت ، لكنها شعرت بعد ذلك بتأجيج أعصابها. إن اتباعه حتى وفاتهم دون التعبير عن معارضتها لن يكون أكثر من موتة كلب. وهكذا توقفت عن الركض.
[لن ماذا؟]
“ليس لدي قلب ، لذلك … دعنا نحاول تحطيم قلبك.”
قام الليتش ، الذي يبدو مهتم على ما يبدو ، بتلويح عصاه وتكثيف الظلام المحيط بالأبطال اللاموتي. على الرغم من أنه واجه قوة شبيهة بقوة مستحضر الأرواح ، إلا أن لويد لم يتراجع. وعندما رأت ذلك ، اتبعته إريان وهي تصر علي أسنانها وترفع قوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساقتلك . أقسم أنني سأقتلك. من اجل كل الأبطال الذين قتلتهم!”
“ماذا عن ذلك؟ هل هذا أصلي بما فيه الكفاية؟”
[ هههههههه . حقا جواب يليق بأحد أبطال الالهة! أعتقد أنني سمعت نفس السطر … حوالي عشر مرات الآن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ كيهي …]
ضحك الليتش من الإثارة و لويد صر على أسنانه. على الرغم من أنه قال كل ذلك ، إلا أنه تم دفعه للخلف شيئاً فشيئاً بسبب موجة الأبطال الأموتي . كان لا مفر من هذا , كلما بدوت أكثر ثقة ، بدوت أضعف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكبار …! أنا آسف. أعدكم بأنني سأنتقم لكم …!”
“لن أتحدث عن ذلك بعد الآن ، لويد . كنت ضدك لأنني اعتقدت أنه خطير للغاية ، لكنني أتيت معك لأنك كنت على استعداد للمخاطرة بحياتك . لأنه سيكون من الأفضل لنا أن نموت معاً بدلاً من تركك تموت وحدك “.
[ألا يمكنك قول شيء أصلي؟ كل كلمة تقولها مبتذلة لدرجة أنني لا أستطيع تحملها . هل كل الأبطال محبطين مثلك؟]
اريان ، التي كانت تركض بجانبه ، ابتسمت بمرارة. لقد حاولت ، مثل لويد ، إقناع لي شين وو داخل قناة الدردشة ، لكنها كانت تشك في أن محاولة إنقاذهم ستنجح.
“المقاتل رقم 2 ، لي شين وو . سأحاول ايجاد شيء أصلي.”
“ساقتلك . أقسم أنني سأقتلك. من اجل كل الأبطال الذين قتلتهم!”
ثم … الليتش ، الذي كان يطفو في الهواء ، سمع صوتاً قادماً من خلفه.
“لي شين وو لديه الحق في إعطاء الأولوية لحياته على حياة الآخرين. علاوة على ذلك … هل تتذكر لويد؟ عندما كان لا يزال مبتدئ ، طلب شينو مساعدتنا ، لكننا تخلينا عنه. لقد فعلنا الشيء نفسه أيضاً مع جين جين كذلك…”
شم لي شين وو ورفع الكريستال الأحمر الداكن . كان لا بأس به خصوصا باللمعان الغامض داخله ، الذي تضمن روح الخيميائي ، فيوتاني فون سيلدين .
“مرحباً ، اسم لي شين وو. أنا خلفك تماماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ما- ماذا …]
“… لويد”.
لم يشعر به أحد من اللاموتي . حتى إريان ، بحواسها القوية ، لم تستطع الإحساس به ، ولا لويد. وحتى الخيميائي …
“ا-أنت … الليتش!”
“الكبار … حتى الكبار الذين سمعنا قصصاً عنهم فقط . لماذا؟ لماذا أنتم جميعاً هنا …؟”
[ما- ماذا …]
احمر وجه لويد على الفور . تردد ولم يستطع الرد. حقاً سمة تليق بطلا. لكن اريان تنهدت بارتياح لأنها تجنبت أسوء المواقف. بعد كل شيء ، لم يقل لويد شيئاً مثل ، “لا أعتقد أن هذا هو وقت النكات” ليرفضها ببساطة.
“ليس لدي قلب ، لذلك … دعنا نحاول تحطيم قلبك.”
بعد إبادة اثنين من الجنرالات الـ 12 ، تأثر لويد بـ لي شين وو بعدة طرق ، اثنتان منهما كانتا رغبته في التحسين و عار لا يمكن محوه .
[ هههههههه . حقا جواب يليق بأحد أبطال الالهة! أعتقد أنني سمعت نفس السطر … حوالي عشر مرات الآن.]
هذا الرجل ، الذي تمكن من خداع الليتش “ الوضع الفائق ” ، كان من الواضح أنه لي شين وو ، الذي جاء بعد الانتهاء من استعداداته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الكافي أن نطلق على المشهد اسم “فظيع”. كان أسوء بكثير.
“ماذا عن ذلك؟ هل هذا أصلي بما فيه الكفاية؟”
في إحدى يديه ، أمسك بلورة يكتنفها ظلام دامس ، وفي اليد الأخرى ، أمسك بسيف عظم اله الموت اللامع… وصرخ الليتش .
سيلين فيسا ، الذي احضرهم الي هنا ، أصبح أيضاً لاميت . لقد أثرت عليه لعنة اللاموتي بأسوء طريقة ممكنة , على الرغم من أنه أصبح لاميت ، إلا أنه لا يزال يكره اللاموتي ، لذلك كان يحاول خنق نفسه.
[ اااااايياااه ! قلبي! كيف!؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ألا يمكنك قول شيء أصلي؟ كل كلمة تقولها مبتذلة لدرجة أنني لا أستطيع تحملها . هل كل الأبطال محبطين مثلك؟]
هو الشخص الذي أرادهم أن يبتكرو شيئاً ما ، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل من رد فعل الخيميائي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شم لي شين وو ورفع الكريستال الأحمر الداكن . كان لا بأس به خصوصا باللمعان الغامض داخله ، الذي تضمن روح الخيميائي ، فيوتاني فون سيلدين .
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان … مستوى 8 , كان الليتش ينتظرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ اااااايياااه ! قلبي! كيف!؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
