“أنا لا أبكي .”
منذ حوالي ٣٠ دقيقة .
“أنتَ كذلك .”
“لم أكن أريد أن أصبح ولياً للعهد . ومع ذلك ، لقد قال كل من حولي أنني يجب علىّ أن أصبح كذلك لذا تحملت الأمر .”
“لست كذلك .”
“أنتَ كذلك .”
مسح سيباستيان عينيه و نظر أخيراً إلى چو-دي .
“نعم ، لقد كان ممتعاً .”
“رأيت أختكَ مع شخص ما منذ فترة .”
“هل تعتقد ذلكَ ؟”
“من يكون ؟”
كانت بيئة مستحيل فيها إستخدام القطعان و عدم إرتكاب الأخطاء . كان دائماً يُراقب نفسه ليكون مثالياً .
“كان يبدو كـحبيبها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت و كأن لديها ذكريات لا تريد أن تنساها . إذا نظرت إلى اللحظات السعيدة قبل أن تموت فلابد أن يكون اليوم .
كان سيباستيان حزيناً و أخبر چو-دي بكل ما رآه .
تقلبت و استدارت لأنها شعرت بعدم الإرتياح ، ولاحظت القلادة التي على الطاولة .
منذ حوالي ٣٠ دقيقة .
رجفة لحظة الرقص و حسن نية من قامو بالترحيب بها .
جلس سيباستيان الذي رحل بعد أن رفضته آستر كشريك لها على مقعد في الهواء الطلق .
“كل شيء مثل الحلم .”
‘تبدو جميلة جداً اليوم .’
عندما فكرت في نواه شعرت بالخجل و دفنت وجهها في الوسادة .
ضحك وهو يُفكر في آستر على الرغم من أنها قد رفضته و رآها تخرج إلى الشرفة .
استمع بالين بهدوء إلى قصة نواه التي بدأت ببطء .
بعد ذلكَ اقترب نواه من آستر التي كانت في الحديقة و أعطاها باقة من الزهور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت دوروثي بشكل مشرق وسحبت البطانية لتغطي عنق آستر حتى لا يكون الجو بارداً .
لم يتمكن من رؤية وجه نواه لأنه كان يعيطه ظهره ، لكنه كان قادراً على رؤية وجه آستر الخجول بوضوح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت دوروثي بشكل مشرق وسحبت البطانية لتغطي عنق آستر حتى لا يكون الجو بارداً .
“كانت نظرتها مختلفة تماماً عندما رأتني ، أعتقد أنه حبيبها .”
“هل تعتقد ذلكَ ؟”
لم تكن آستر ضد سيباستيان لكن مع ذلكَ كان الخط بينهما واضحاً . ومع ذلكَ ، لم يرى هذا الخط في آستر التي كانت تتلقى الباقة .
[بمعنى إنها عاملة حدود بس الحدود دي مكانتش موجودة لما كانت بتاخد الباقة من نواه .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل كنتِ تعلمين ؟”
“هل آستر لديها حبيب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جئت هنا لأول مرة لم أستطع النوم إلا هناك .’
چو-دي الذي أصبح جاداً في نفس الوقت وجلس بجانب سيباستيان .
ليس قدمها فقط ، و لكن حسدها كله كان منهكاً . لم تكن ترغب في ذلك لذا استلقت على السرير .
“من يكون ؟”
كانت قلقة لأنها كانت سعيدة .
هز چو-دي رأسه بقوة ، لم يخطر بباله أحد . آستر ليس لديها أى أصدقاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر ضد سيباستيان لكن مع ذلكَ كان الخط بينهما واضحاً . ومع ذلكَ ، لم يرى هذا الخط في آستر التي كانت تتلقى الباقة . [بمعنى إنها عاملة حدود بس الحدود دي مكانتش موجودة لما كانت بتاخد الباقة من نواه .]
“ألستَ مُخطئاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت و كأن لديها ذكريات لا تريد أن تنساها . إذا نظرت إلى اللحظات السعيدة قبل أن تموت فلابد أن يكون اليوم .
عندما اعتقد چو-دي أن سيباستيان مخطئ أعطاه وقتاً عصيباً . هز سيباستيان رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية اليوم الطويل .
“لاتوجد طريقة يُمكن بها أن أُخطئ بين آستر وشخص آخر . أنا متأكد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، هل تعلمين .”
كان سيباستيان شغوفاً جداً بما فعلته آستر ، ضاقت عينا چو-دي و قد كان مرتاباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعرف .”
“كيف يبدو ذلكَ الرجل ؟”
“مهلاً ! ماذا لو تناولت كل شيء ؟”
“لا أعرف و لكنه يمتلك شعر أسود اللون .”
وضع نواه الكأس و نظر إلى بالين بعيون جادة .
“حسناً ، يجب أن أسأل آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وُلد نواه و لدى الجميع من حوله توقعات عاليه ، ولقد كان يتحكم في مشاعره منذ سن مبكرة .
انخفض الجو بين الإثنان فجأة . چو-دي الذي جاء ليضايق سيباستيان تدلى هو الآخر بجانبه .
“كل شيء مثل الحلم .”
“حبيب ….”
“حسناً ، يجب أن أسأل آستر .”
تمتم چو-دي و عض شفتيه .
“من يكون ؟”
لم يكن يصدق كلمات سيباستيان ، لكن فقط تخيل الأمر جعله يحترق من الغيرة . [Pray for Noah]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر ضد سيباستيان لكن مع ذلكَ كان الخط بينهما واضحاً . ومع ذلكَ ، لم يرى هذا الخط في آستر التي كانت تتلقى الباقة . [بمعنى إنها عاملة حدود بس الحدود دي مكانتش موجودة لما كانت بتاخد الباقة من نواه .]
“لا ، لكن لماذا أنتَ من تواجه هذا و كأنها مشكلة خطيرة ؟ ما خطبك ؟”
“لقد فكرت كثيراً كيف سيكون الأمر إن وُلدت بطريقة عادية .”
ارتد الشرر إلى سيباستيان ، نظر چو-دي إلى سيباستيان وقال بصوت مليئ بالإنزعاج .
لا يُمكن أن تخرج هذه الكلمات من فم طفلة . ومع ذلك ، بدى تعبير آستر بعد هذا السؤال غير مبال لدرجة أن دوروثي أصبحت عاطفية جداً .
“ألم أخبركَ ألا تستهدف أختي ؟”
هز بالين رأسه في ألم . كشخص كان دائماً بجانب نواه شعر بالأسف و الشفقة .
“لا ، أنا ….”
حتى رآى آستر في حلمه .
لم يقل سيباستيان أى شيء و أدار عينيه . وبدا وكأنه جرو مثير للشفقة غارق تحت المطر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجلس بالين مقابل نواه الذي لا يستطيع النوم ويعيطه الحليب الساخن .
“لا أحد يستطيع ولا أنتَ تستطيع ، لذا فقط كُل هذه .”
عندما فكرت في نواه شعرت بالخجل و دفنت وجهها في الوسادة .
التقط چو-دي مجموعة من الرقائق الرفيعة المصنوعة من شرائح البطاطس من خادمة تمر بجانبهم و أعطاها لسيباستيان .
***
سيباستيان الذي لم يستطع تناول الطعام بشكل صحيح لبضعة أيام حتى حفلة اليوم ، حاول الحصول على رقائق البطاطس بنفسه .
ابتسم نواه و شرب الحليب الدافىء ، لقد تظاهر بالمزاح لكن عيناه كانت هادئة .
“لا ، لا أستطيع .”
“هل أنتَ سعيد بهذا ؟”
ومع ذلكَ ، فقد تناولت يديه بالفعل حفنة من الوجبات الخفيفة ووضعها في فمه .
“كل شيء مثل الحلم .”
بعد تذوقها سكبها و قال “لا أعرف .”
أحضرت القلادة التي من الألماس التي أعطاها لها نواه و لقد كان ضوء القمر يجعلها تلمع .
“مهلاً ! ماذا لو تناولت كل شيء ؟”
تمتم چو-دي و عض شفتيه .
“لا تمنعني . سآكل كل شيء تحملته اليوم !”
فركت آستر عيناها نصف المغلقتين و تثائبت .
قال سيباستيان أنه سوف يتخلص من الإكتئاب و ركض إلى الطاولة المليئة بالوجبات الخفيفة .
لا توجد طريقة تكون بها سعيدة على الإطلاق . وكأنها كانت تمشي على زجاج رقيق قبل أن ينكسر .
***
لم يكن المنزل واسعاً لذا كان بالين و نواه يعيشان معاً .
انتهت الحفلة بسلام .
تقلبت و استدارت لأنها شعرت بعدم الإرتياح ، ولاحظت القلادة التي على الطاولة .
إنتهى الوقت الذي كان من المفترض فيه أن تُحيي الناس و عائلتها في قاعة المعرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر ضد سيباستيان لكن مع ذلكَ كان الخط بينهما واضحاً . ومع ذلكَ ، لم يرى هذا الخط في آستر التي كانت تتلقى الباقة . [بمعنى إنها عاملة حدود بس الحدود دي مكانتش موجودة لما كانت بتاخد الباقة من نواه .]
“آه ، لقد تعبت .”
سألت آستر متفاجئة عندما اعتقدت أن لا أحد يعلم بالأمر .
شعرت و كأنها تعيش عندما أزالت المكياج ، وبدلاً من محاولا الإستلقاء على السرير جلست و نظرت إلى قدميها .
“أنتَ كذلك .”
“قدمي متورمة أيضاً .”
“أردت أن أموت في أسرع وقت ممكن .”
“يبدو أن الأحذية لم تكن مريحة .”
“أنا لا أبكي .”
“قليلاً .”
لم يكن المنزل واسعاً لذا كان بالين و نواه يعيشان معاً .
ليس قدمها فقط ، و لكن حسدها كله كان منهكاً . لم تكن ترغب في ذلك لذا استلقت على السرير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن بعد أن هُجرت ، إبتعد الجميع عني .”
“هل أنتِ متعبة جداً ؟”
فركت آستر عيناها نصف المغلقتين و تثائبت .
“نعم ، أعتقد أنني سأنام على الفور .”
“لا ، لكن لماذا أنتَ من تواجه هذا و كأنها مشكلة خطيرة ؟ ما خطبك ؟”
فركت آستر عيناها نصف المغلقتين و تثائبت .
انتهت الحفلة بسلام .
كان يوماً طويلاً منذ مسيرة الصباح حتى حفلة عيد ميلاد التوأم .
إنتهى الوقت الذي كان من المفترض فيه أن تُحيي الناس و عائلتها في قاعة المعرض .
لم تلتقي أو تتحدث مع هذا القدر من الناس من قبل . لظ تكن تعرف كيف مضى الوقت ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يصدق كلمات سيباستيان ، لكن فقط تخيل الأمر جعله يحترق من الغيرة . [Pray for Noah]
“إستمتعتي صحيح ؟”
“لا ، لا أستطيع .”
ابتسمت دوروثي بشكل مشرق وسحبت البطانية لتغطي عنق آستر حتى لا يكون الجو بارداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جئت هنا لأول مرة لم أستطع النوم إلا هناك .’
فركت آستر وجهها وهي تعانق دمية الأرنب اللطيقة بإحكام .
سيباستيان الذي لم يستطع تناول الطعام بشكل صحيح لبضعة أيام حتى حفلة اليوم ، حاول الحصول على رقائق البطاطس بنفسه .
“نعم ، لقد كان ممتعاً .”
انتهت الحفلة بسلام .
لقد كان هناك أشخاص يتحدثون عن أنفسهم لكن لقد كان هناك القليل منهم فقط . لقد كانت الحفلة ممتعة أكثر مما كانت قلقة .
وضع نواه الكأس و نظر إلى بالين بعيون جادة .
رجفة لحظة الرقص و حسن نية من قامو بالترحيب بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هذا لا يكفي . عليكِ أن تكوني أكثر سعادة .”
شعرت و كأن لديها ذكريات لا تريد أن تنساها . إذا نظرت إلى اللحظات السعيدة قبل أن تموت فلابد أن يكون اليوم .
فركت آستر عيناها نصف المغلقتين و تثائبت .
إذا نظرت إلى الوراء و اليوم شعرت أن كل هذا حلم ، وقفت آستر التي كانت تبتسم و رأت دوروثي .
“هذا ليس لأنني دُفعت كما كان من قبل ، هذا لأنني أريد أن أصبح ولياً للعهد.”
“كنت أتألق اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وسوف تستمرين في التألق أكثر بكثير مما أنتِ عليه الآن .”
“نعم ، كانت سيدتي الأجمل و الألمع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعرف .”
كانت الطريقة التي تحدثت فيها وعيناها تلمعان جميلة جداً لدرجة أن دوروثي لم تستطع سوى الإبتسام .
“يبدو أن الأحذية لم تكن مريحة .”
“وسوف تستمرين في التألق أكثر بكثير مما أنتِ عليه الآن .”
لا توجد طريقة تكون بها سعيدة على الإطلاق . وكأنها كانت تمشي على زجاج رقيق قبل أن ينكسر .
“حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
“نعم ، آنستي . لذا إذهبي للفراش لقد تأخر الوقت بالفعل .”
تقلبت و استدارت لأنها شعرت بعدم الإرتياح ، ولاحظت القلادة التي على الطاولة .
استلقت آستر على الفراش مع تعبير فارغ و يد دوروثي كانت تربت على بطنها .
“لقد فكرت كثيراً كيف سيكون الأمر إن وُلدت بطريقة عادية .”
“أنتِ لم تعودي تنامين على السجادة صحيح ؟”
تمتم چو-دي و عض شفتيه .
“….هل كنتِ تعلمين ؟”
كانت قلقة لأنها كانت سعيدة .
سألت آستر متفاجئة عندما اعتقدت أن لا أحد يعلم بالأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر ضد سيباستيان لكن مع ذلكَ كان الخط بينهما واضحاً . ومع ذلكَ ، لم يرى هذا الخط في آستر التي كانت تتلقى الباقة . [بمعنى إنها عاملة حدود بس الحدود دي مكانتش موجودة لما كانت بتاخد الباقة من نواه .]
“نعم ، لأن هناكَ مرات كنت أفتح فيها الباب للتأكد من أنكِ تنامين بشكل جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرَ بالين إلى نواه بحزن . على الرغم من أن بالين كان خادمه إلا أن نواه كان مؤلماً بالنسبة له .
“فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف و لكنه يمتلك شعر أسود اللون .”
نظرت إلى السجادة التي في الزاوية معتقدة أنه لن تتم ملاحظتها أبداً .
“كل شيء مثل الحلم .”
‘عندما جئت هنا لأول مرة لم أستطع النوم إلا هناك .’
“كنت أتألق اليوم .”
كان من الغريب أن ترى أنها أصبحت تستلقي على فراش ناعم و بطانية دافئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجلس بالين مقابل نواه الذي لا يستطيع النوم ويعيطه الحليب الساخن .
“نعم ، أنا أنام فقط على السرير الآن .”
وضع نواه الكأس و نظر إلى بالين بعيون جادة .
“يالها من راحة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وُلد نواه و لدى الجميع من حوله توقعات عاليه ، ولقد كان يتحكم في مشاعره منذ سن مبكرة .
ربتت دوروثي على صدرها و جلست بجانبها .
“كنت أتألق اليوم .”
“دوروثي ، هل تعلمين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ذهب إلى المنزل بأمان ؟’
اليوم ، لقد كانت آستر ثرثارة للغاية . كانت الثرثرة لطيفة ، ولقد كانت دوروثي تبتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألستَ مُخطئاً ؟”
“…هل يُمكنني أن أكون سعيدة إلى تلكَ الدرجة ؟”
التقط چو-دي مجموعة من الرقائق الرفيعة المصنوعة من شرائح البطاطس من خادمة تمر بجانبهم و أعطاها لسيباستيان .
لا يُمكن أن تخرج هذه الكلمات من فم طفلة . ومع ذلك ، بدى تعبير آستر بعد هذا السؤال غير مبال لدرجة أن دوروثي أصبحت عاطفية جداً .
“لا يُمكنني أن أكون مع آستر هكذا ، لا يُمكنني مساعدتها .”
قامت دوروثي بالضغط على يد آستر برفق . كانت يد آستر صغيرة جداً و كانت دوروثي تمسكها بالكامل .
استلقت آستر على الفراش مع تعبير فارغ و يد دوروثي كانت تربت على بطنها .
“لا ، هذا لا يكفي . عليكِ أن تكوني أكثر سعادة .”
“فهمت .”
“أكثر من الآن ؟ مازلت متوترة لأنني سعيدة جداً .”
“هل تعتقد ذلكَ ؟”
استدارت عينا آستر و سرعان ما هزت رأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، هل تعلمين .”
كانت السعادة الآن أكثر من اللازم بالنسبة لآستر لذا كلما كانت سعيدة كلما أصبحت متوترة أكثر .
“كانت نظرتها مختلفة تماماً عندما رأتني ، أعتقد أنه حبيبها .”
لا توجد طريقة تكون بها سعيدة على الإطلاق . وكأنها كانت تمشي على زجاج رقيق قبل أن ينكسر .
استمعت دوروثي إلى آستر بعد ذلك لفترة قصيرة و غادرت الغرفة .
“لا تكوني متوترة ، نحن هنا .”
هز چو-دي رأسه بقوة ، لم يخطر بباله أحد . آستر ليس لديها أى أصدقاء .
“نعم .”
سألت آستر متفاجئة عندما اعتقدت أن لا أحد يعلم بالأمر .
كانت قلقة لأنها كانت سعيدة .
قامت دوروثي بالضغط على يد آستر برفق . كانت يد آستر صغيرة جداً و كانت دوروثي تمسكها بالكامل .
لا تستطيع تخيل الحياة من هنا بعد الآن . الآن بعد أن شعرت بهذا النور لا يُمكنها العودة إلى ظلام الماضي .
ابتسم نواه و شرب الحليب الدافىء ، لقد تظاهر بالمزاح لكن عيناه كانت هادئة .
استمعت دوروثي إلى آستر بعد ذلك لفترة قصيرة و غادرت الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعرف .”
نهاية اليوم الطويل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما جئت هنا لأول مرة لم أستطع النوم إلا هناك .’
نظرت آستر إلى السقف التي أصبحت وحيدة وهي تشعر بالفراغ أكثر اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل كنتِ تعلمين ؟”
“كل شيء مثل الحلم .”
نواه الذي كان ينتظر الموت في الملجأ كان مُحطماً بشكل رهيب .
تقلبت و استدارت لأنها شعرت بعدم الإرتياح ، ولاحظت القلادة التي على الطاولة .
حتى رآى آستر في حلمه .
أحضرت القلادة التي من الألماس التي أعطاها لها نواه و لقد كان ضوء القمر يجعلها تلمع .
“لا أحد يستطيع ولا أنتَ تستطيع ، لذا فقط كُل هذه .”
‘هل ذهب إلى المنزل بأمان ؟’
“أيها الأمير ….”
عندما فكرت في نواه شعرت بالخجل و دفنت وجهها في الوسادة .
“أنتِ لم تعودي تنامين على السجادة صحيح ؟”
***
“لست كذلك .”
في نفس الوقت .
في نفس الوقت .
لم تكن آستر هي الوحيدة التي لم تستطع النوم بسهولة .
“لكن ليس بعد الآن ، لدىّ سبب يجعلني أرغب في العيش .”
لم تكن تعلم أن الضحكة لم تختفي من على وجه نواه عندما يذهب إلى المنزل .
لا تستطيع تخيل الحياة من هنا بعد الآن . الآن بعد أن شعرت بهذا النور لا يُمكنها العودة إلى ظلام الماضي .
“لقد كانت جميلة جداً اليوم . أنا سعيد لأني ذهبت .”
السبب في أنه يجب أن يعود على الرغم من أنه يعلم أنه إن عاد إلى القصر الإمبراطوري سيكون مليئةً بالتظاهر و الوحدة .
لم يكن مملاً على الإطلاق مجرد في كيف كان مظهر آستر الجميل على الشرفة وكيف بدت و كأنها تستمتع بين الناس .
ربتت دوروثي على صدرها و جلست بجانبها .
“هل أنتَ سعيد بهذا ؟”
“لكن ليس بعد الآن ، لدىّ سبب يجعلني أرغب في العيش .”
لم يكن المنزل واسعاً لذا كان بالين و نواه يعيشان معاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، هل تعلمين .”
يجلس بالين مقابل نواه الذي لا يستطيع النوم ويعيطه الحليب الساخن .
فركت آستر وجهها وهي تعانق دمية الأرنب اللطيقة بإحكام .
“هل تعتقد ذلكَ ؟”
“حسناً ، يجب أن أسأل آستر .”
“نعم ، إبتسامتكَ لا تختفي . لم أكن أعرف أن الأمير يُمكنه الضحك جيداً .”
“لا يُمكنني أن أكون مع آستر هكذا ، لا يُمكنني مساعدتها .”
“صحيح ، أنا لا أكترث لولاية العهد . أريد أن أعيش هنا .”
“نعم ، آنستي . لذا إذهبي للفراش لقد تأخر الوقت بالفعل .”
ابتسم نواه و شرب الحليب الدافىء ، لقد تظاهر بالمزاح لكن عيناه كانت هادئة .
قامت دوروثي بالضغط على يد آستر برفق . كانت يد آستر صغيرة جداً و كانت دوروثي تمسكها بالكامل .
نظرَ بالين إلى نواه بحزن . على الرغم من أن بالين كان خادمه إلا أن نواه كان مؤلماً بالنسبة له .
“أردت أن أموت في أسرع وقت ممكن .”
“إذا كنت أكثر سعادة الآن … أنا بخير معك كما أنت .”
هز بالين رأسه في ألم . كشخص كان دائماً بجانب نواه شعر بالأسف و الشفقة .
قال بالين بصدق .
فركت آستر عيناها نصف المغلقتين و تثائبت .
كان لديه رغبة في رؤية نواه الذي يخدمه يطغي على الجميع و يتم الإعتراف به كما كان من قبل .
“نعم ، لأن هناكَ مرات كنت أفتح فيها الباب للتأكد من أنكِ تنامين بشكل جيد .”
ومع ذلك ، يبدو نواه الآن أكثر سعادة من ذي قبل لذا أراد تركه .
منذ حوالي ٣٠ دقيقة .
“أنتَ تعرف .”
وضع نواه الكأس و نظر إلى بالين بعيون جادة .
وضع نواه الكأس و نظر إلى بالين بعيون جادة .
“كل شيء مثل الحلم .”
“في الواقع ، كوني أميراً أمر صعب بعض الشيء . كان من الصعب الحصول على الكثير من التوقعات لدرجة أنني إضطررت أن أصبح أميراً .”
“يالها من راحة .”
استمع بالين بهدوء إلى قصة نواه التي بدأت ببطء .
ارتد الشرر إلى سيباستيان ، نظر چو-دي إلى سيباستيان وقال بصوت مليئ بالإنزعاج .
“لقد فكرت كثيراً كيف سيكون الأمر إن وُلدت بطريقة عادية .”
تمتم چو-دي و عض شفتيه .
وُلد نواه و لدى الجميع من حوله توقعات عاليه ، ولقد كان يتحكم في مشاعره منذ سن مبكرة .
نظرت إلى السجادة التي في الزاوية معتقدة أنه لن تتم ملاحظتها أبداً .
كانت بيئة مستحيل فيها إستخدام القطعان و عدم إرتكاب الأخطاء . كان دائماً يُراقب نفسه ليكون مثالياً .
على الرغم من أنه كان يمتلك كل شيء مادي ، إلا أنه كان وحيداً لأنه لم يستطع الحصول على الوقت الذي يحتاجه مع والده و القيام بالمحادثات اللطيفة و ما إلى ذلك .
على الرغم من أنه كان يمتلك كل شيء مادي ، إلا أنه كان وحيداً لأنه لم يستطع الحصول على الوقت الذي يحتاجه مع والده و القيام بالمحادثات اللطيفة و ما إلى ذلك .
على الرغم من أنه كان يمتلك كل شيء مادي ، إلا أنه كان وحيداً لأنه لم يستطع الحصول على الوقت الذي يحتاجه مع والده و القيام بالمحادثات اللطيفة و ما إلى ذلك .
“لم أكن أريد أن أصبح ولياً للعهد . ومع ذلك ، لقد قال كل من حولي أنني يجب علىّ أن أصبح كذلك لذا تحملت الأمر .”
تمتم چو-دي و عض شفتيه .
أصبح تعبير نواه أكثر وحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وُلد نواه و لدى الجميع من حوله توقعات عاليه ، ولقد كان يتحكم في مشاعره منذ سن مبكرة .
“ولكن بعد أن هُجرت ، إبتعد الجميع عني .”
وضع نواه الكأس و نظر إلى بالين بعيون جادة .
بعد طرده من ولاية العرش ، لم ينظر أحد إلى نواه . كل من كان يسانده ابتعد عنه .
“لا أحد يستطيع ولا أنتَ تستطيع ، لذا فقط كُل هذه .”
اكتشف ذلك فقط عند طرده . كان سبب وجودهم هو المكانة التي حصل عليها عند الولادة لا أكثر .
“إستمتعتي صحيح ؟”
“أردت أن أموت في أسرع وقت ممكن .”
كانت بيئة مستحيل فيها إستخدام القطعان و عدم إرتكاب الأخطاء . كان دائماً يُراقب نفسه ليكون مثالياً .
نواه الذي كان ينتظر الموت في الملجأ كان مُحطماً بشكل رهيب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعرف .”
فقد هدفه للحياة وعاش كل يوم بلا أمل . لقد كان مُستاء في كل لحظة في حياته .
جلس سيباستيان الذي رحل بعد أن رفضته آستر كشريك لها على مقعد في الهواء الطلق .
حتى رآى آستر في حلمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل سيباستيان أى شيء و أدار عينيه . وبدا وكأنه جرو مثير للشفقة غارق تحت المطر .
“أيها الأمير ….”
ارتد الشرر إلى سيباستيان ، نظر چو-دي إلى سيباستيان وقال بصوت مليئ بالإنزعاج .
هز بالين رأسه في ألم . كشخص كان دائماً بجانب نواه شعر بالأسف و الشفقة .
قال بالين بصدق .
“لكن ليس بعد الآن ، لدىّ سبب يجعلني أرغب في العيش .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، هل تعلمين .”
أصبح صوت نواه مشرقاً بعدما كان حزيناً طوال سرد القصة . عند سماع هذا ، رفع بالين رأسه مرة أخرى .
“كيف يبدو ذلكَ الرجل ؟”
“هذا ليس لأنني دُفعت كما كان من قبل ، هذا لأنني أريد أن أصبح ولياً للعهد.”
“آه ، لقد تعبت .”
السبب في أنه يجب أن يعود على الرغم من أنه يعلم أنه إن عاد إلى القصر الإمبراطوري سيكون مليئةً بالتظاهر و الوحدة .
“نعم ، لأن هناكَ مرات كنت أفتح فيها الباب للتأكد من أنكِ تنامين بشكل جيد .”
“لا يُمكنني أن أكون مع آستر هكذا ، لا يُمكنني مساعدتها .”
هز بالين رأسه في ألم . كشخص كان دائماً بجانب نواه شعر بالأسف و الشفقة .
ضحك نواه بهدوء و أغمض عينه . ظهرت إبتسامة آستر التي قال أنها كانت جميلة للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، هل تعلمين .”
يتبع ….
تقلبت و استدارت لأنها شعرت بعدم الإرتياح ، ولاحظت القلادة التي على الطاولة .
“لقد كانت جميلة جداً اليوم . أنا سعيد لأني ذهبت .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات