القتلة
الفصل 15: القتلة
“وبقية أفراد الأسرة؟” سأل مامورو
تردد الرانجيون عند مدخل مجمع ماتسودا ، فيما يتعلق بميساكي فتعابيرها تراوحت بين القلق والتسلية . لو كانت رجلاً أو حتى امرأة أكثر فخرا ، لكانوا بالتأكيد سيهاجمون الآن ، لكنهم علقوا في اماكنهم ، يبدو أنهم مرتبكون ليجدوا ربة منزل صغيرة تقف أمامهم ، كانت الردهة ضيقة جدًا لاستيعاب الأربعة كتفًا إلى كتف . كان على شخص ما أن يقوم بالخطوة الأولى . تقدمت ضحيتها إلى الأمام ، وحددت مصيرهل دون أن تدري .
كانت قاتلة من هذا النوع
بدا وكأنه يقترب من منتصف العمر – في أواخر الثلاثينيات من عمره أو أوائل الأربعينيات – ومع ذلك لا يزال يرتدي ألوان جندي من رتب منخفضة . يجب ألا يكون ماهرًا أو قويًا بشكل خاص ليقضى وقتًا طويلاً دون ترقية . نظرة واحدة في وجهه هي كل ما تحتاج ميساكي لترى من خلاله ، من الآليات الداخلية التي حركته ، كان هذا الرجل غير آمن ، يبحث عن طريقة سهلة للشعور بالقوة ، مثل اختيار ربة منزل ضعيفة .
تحرك الجندي في الردهة بخطوات حذرة . إذا كان ذكيًا ، كان ليستمع عن كثب ،ويداه مفتوحتان محاولًا اكتشاف أنفاسها تثير الهواء . لكن ميساكي يمكن أن تحبس أنفاسها لفترة طويلة . هذا المكان المظلم وضع الفونياكا في وضع غير مؤاتٍ خطير : على الرغم من سمعهم الحاد ، لم يكن لدى الفونياكالو أي إدراك بحرارة الشخص أو تدفق الدم ، مما يجعله أعمى عن خصم متخفي بدرجة كافية . من ناحية أخرى ، يمكن أن تشعر ميساكي بكل شبر من فريستها عندما تقترب – شبكة نابضة من الشرايين والشعيرات الدموية والنخاع والسائل النخاعي.
كان روبن يرى الإنسانية في مثل هذا النوع من القسوة ، حتى لو انقلبت عليه . كان سيرى طريقة لجعل هذا الرجل أفضل . رأت ميساكي فقط تجاويف العين ، والحلق ، مناطق حساسة في ركبته وساقن ، ومائة نقطة هجوم للاختيار من بينها .
اتسعت عيناه من الصدمة . فتح فمه كأنه يصرخ والدم ينفجر من بين شفتيه ويتساقط على ذقنه ، سحبت ميساكي يدها ، وهي تحني أصابعها إلى الداخل . وسحبت قصبته الهوائية في أصابعها.
بدلاً من سحب كتفيها للخلف مع اقتراب الفونياكا ، انكمشت . مثل إسقاط الطُعم في الماء أمام سمكة جاهلة . ابتسم – ابتسامة رجل ضعيف يرى فرصة نادرة جدًا للشعور بالقوة .
كان الأمر كما لو أن كل قطرة من نياما العم تاكاشي الشبيهة بالإله قد تجلت في الجليد حتى النهاية – في نوع من اشكال الدفاع النهائي . لم يكن التكوين الناتج شكلاً يمكن التعرف عليه مثل كاتانا أو تنين . لقد كان شيئًا بدائيًا وخامًا.
“لا تؤذيني ،” توسلت بلهجة شيروجيما . كانت تعرف كيف تنطق الكلمات في لغة رانجا ، لكن لماذا تركتهم يعرفون لغتها؟ لماذا سمحت لهم برؤية أي منها قبل فوات الأوان؟ “من فضلك ، لا تؤذيني.”
كان حذاء الفونياكا على رقبتها . على ما يبدو غير مدرك لوجود مامورو ، رفع قدمه للدوس مرة أخرى .
سقط الرجل في جاذبيتها ، وأغلق المسافة بينهما والجوع في عينيه . انتظرت ميساكي حتى أصبح فوقها تقريبًا ، ثم اختارت أبسط نقطة للهجوم . لماذا تضيع أفضل موادها على هذا الأحمق؟ وجهت ركلة الى ركبته . مع نخر شديد ، ضعف الفونياكا
كانت الردهة الخالية من النوافذ مظلمة للغاية لدرجة أنها بدت كإحدى أزقة مدينة حجر الحياة ، وكانت ستبقى على هذا النحو . شكلت ميساكي كتلة من الجليد الصلب فوق مدخل الضوء . عندما ذهبت ، انزلقت جميع الأبواب وفتحت ، وغطت إطارات الباب بالجليد . ثم سوت نفسها على الحائط ، واختفت في الظل ، وانتظرت.
لم تكن الركلة معيقة بأي حال من الأحوال ، لكنها اشترت لها اللحظة التي احتاجتها لتجميع الثلج في أطراف أصابعها . وقبل أن يستقيم الرجل ، حملته من حلقه . كانت يدا ميساكي حساسة للغاية لدرجة أن قبضتها لم تكن خطيرة بشكل خاص في حد ذاتها . هذا هو السبب في أنها استثمرت الكثير من الوقت والتدريب في مخالبها . انا هؤلاء الرجال أو أطفالها . سوف يغفر لها روبن. اخترقت خمسة مسامير من الجليد في عمق رقبة الرجل.
“من ما انت خائف؟” سأل كوتيتسو بعد محاولة مامورو الرابعة الفاشلة .
اتسعت عيناه من الصدمة . فتح فمه كأنه يصرخ والدم ينفجر من بين شفتيه ويتساقط على ذقنه ، سحبت ميساكي يدها ، وهي تحني أصابعها إلى الداخل . وسحبت قصبته الهوائية في أصابعها.
“أنا لا أفهم.”
كانت قاتلة من هذا النوع
سقط الرجل في جاذبيتها ، وأغلق المسافة بينهما والجوع في عينيه . انتظرت ميساكي حتى أصبح فوقها تقريبًا ، ثم اختارت أبسط نقطة للهجوم . لماذا تضيع أفضل موادها على هذا الأحمق؟ وجهت ركلة الى ركبته . مع نخر شديد ، ضعف الفونياكا
أطلق الرجال الباقون صيحات إنذار عندما سقط رفيقهم ، لكن ميساكي لم تمنحهم الوقت لتقييم الوضع. قبل أن يرتطم الجسد على الأرض ، كانت تتحرك ، وهي تركض حافية القدمين باتجاه أقرب جندي آخر . زادت سرعتها وركزت على وجه هدفها ، وقرأت تعبيراته . لقد وقعت في فخه . كان يعتقد أنها كانت غبية بما يكفي لتوجيه هجومها إليه .
في منتصف الطريق عبر القرية ، واجه مامورو جدارًا سميكًا من الجليد . وقد ذاب معظمه ، لكنه نجح في إطفاء ألسنة اللهب من منازل القرية الواقعة في أقصى الشرق . فتح مامورو ممرة تقر الجليد المليء بالماء وشعر بالراحة تغسل أعصابه المنهارة ، كان يعرف هذا الجليد ، وتعرف على هياكله الأساسية المستقرة . عند تقريبه من نهاية الجدار ، وجد أخيرًا حركة بشرية بين الأنقاض . ظنرت تلى وجهه ابتسامة ارتياح عندما تعرف على وجه معلمه الملطخ بالسخام .
بدا واثقًا ، سحب ذراعه إلى الوراء وألقى بضربات بكفه. قبل أن يغادر انفجار الفونيا يده ، انحرفت ميساكي إلى اليمين ، وركض إلى الحائط . في النهاية ، لم تكتشف ميساكي أبدًا ما إذا كانت ساقيها تتمتعان بالقوة اللازمة لحملها حتى نهاية مناورتها القديمة . دفعت الرياح المحيطية من الانفجار جسدها ، وقلبتها على قدميها مباشرة خلف الفونياكا . بعد أن أدرك الجندي خطأه ، بدأ يستدير ، لكن الأوان كان قد فات . سيرادينيا كانت خارج غلافها ، قطعت عموده الفقري.
توقف لإغراق المعدن الساخن بالماء “في هذا التوازن ، هناك خلق” هسهس البخار من المعدن ، وتشتت ليكشف عن الثعابين الملتوية التي ستشكل يومًا ما واقي سيف مامورو “بصفتك محاربًا يسعى إلى الاعتماد على فنون النومو ، من الضروري أن تفهم هذا”
في نفس الدوران ، استدارت ميساكي وقطعت الجندي التالي . فقط على بعد خطوات قليلة خلف رفيقه ، ربما لم ير حتى ما حدث قبل أن تفصل ابنة الضل جذعه عن ساقيه.
في محاولة لتجاهل الحرق في عضلاتها والغرزة المتزايدة في جانبها ، شقت طريقها عبر الجثث لاستعادة سيرادينيا . أبقت عينها حذرة على الأبواب المكسورة بينما كانت تبعد الدماء من النصل ولكن لم يظهر المزيد من الجنود . كانت قد وضعت للتو الجزء العلوي من سيرادينيا على مفصل إصبعها الأيسر لإعادة السلاح إلى غمده عندما تحرك الهواء عبر شعرها الفضفاض ، مما جعلها تتوقف -فونيا… فونيا قوية ، أعادت كلتا يديها إلى مقبض سيفها عندما ظهر زوج من الشخصيات بالزي الرسمي عند المدخل
واحد آخر فقط.
“أنا لا أفهم.”
أجبرت ميساكي على القطع ، لكن هذا الجندي الأخير كان شابًا – سريعًا – وتراجع بعيدًا عن النطاق ، تحركت عيناه الحذرة ، وأخذتها في الاعتبار ، هي و وسلاحها ، وموقفها ، وتضخمت في حجمها ، لم تستطع السماح بذلك ، لذلك ضغطت عليه ، ومض النصل الأسود في هجوم ثانٍ كان هدفه دفعه نحو الحائط وحشره في الزاوية
في نفس الدوران ، استدارت ميساكي وقطعت الجندي التالي . فقط على بعد خطوات قليلة خلف رفيقه ، ربما لم ير حتى ما حدث قبل أن تفصل ابنة الضل جذعه عن ساقيه.
بشكل مزعج ، تهرب مرة أخرى ، مستخدما الجينكان(مثل الرواق) وخرج من الباب جزئيًا ، وسحب سيفه . فتى ذكي . كان الجزء العدواني من ميساكي يتوق لمتابعته ، لكنها كانت تعلم أنها إذا سمحت له بخوض القتال في الخارج على أرض مفتوحة ، فإنها ستكون امرأة ميتة . لذا بدلاً من ذلك اندفعت إلى اليمين ، من خلال الرواق الجانبي الأقرب واختفت عندما كانت في طريقها
بجانب مامورو ، ارتجف الفونياكا على الأرض ، ويسعل الدم لم يمت تماما ، غمر الغضب مامورو وجلب سيفه وضرب حلق الرجل المكشوف . تسببت الزاوية الغير ملائمة والتقنية القذرة في التصاق النصل بالعمود الفقري للفونياكا. قام مامورو بهز نصله لتحريره ووقف بزمجرة
كانت الردهة الخالية من النوافذ مظلمة للغاية لدرجة أنها بدت كإحدى أزقة مدينة حجر الحياة ، وكانت ستبقى على هذا النحو . شكلت ميساكي كتلة من الجليد الصلب فوق مدخل الضوء . عندما ذهبت ، انزلقت جميع الأبواب وفتحت ، وغطت إطارات الباب بالجليد . ثم سوت نفسها على الحائط ، واختفت في الظل ، وانتظرت.
“ماتسودا دونو” نظر الحداد لأعلى بينما ركض مامورو إليه. “عليك مساعدتي!”
تحرك الجندي في الردهة بخطوات حذرة . إذا كان ذكيًا ، كان ليستمع عن كثب ،ويداه مفتوحتان محاولًا اكتشاف أنفاسها تثير الهواء . لكن ميساكي يمكن أن تحبس أنفاسها لفترة طويلة . هذا المكان المظلم وضع الفونياكا في وضع غير مؤاتٍ خطير : على الرغم من سمعهم الحاد ، لم يكن لدى الفونياكالو أي إدراك بحرارة الشخص أو تدفق الدم ، مما يجعله أعمى عن خصم متخفي بدرجة كافية . من ناحية أخرى ، يمكن أن تشعر ميساكي بكل شبر من فريستها عندما تقترب – شبكة نابضة من الشرايين والشعيرات الدموية والنخاع والسائل النخاعي.
كان الأمر كما لو أن كل قطرة من نياما العم تاكاشي الشبيهة بالإله قد تجلت في الجليد حتى النهاية – في نوع من اشكال الدفاع النهائي . لم يكن التكوين الناتج شكلاً يمكن التعرف عليه مثل كاتانا أو تنين . لقد كان شيئًا بدائيًا وخامًا.
عندما اقتربت الفونيا من موقعها ، حركت ميساكي أصابعها ، مستخدمة الجليد الذي شكلته على أحد الأبواب لإغلاقه بشكل غريزي ، استدار الرجل باتجاه الصوت ، وأدار ظهره لها
للحظة ، شعر برغبة غامرة في رفع قدمه والدوس على الفونياكا ، الشعور بجسده ينكسر تحت كعبه . سحقه. وتحطيمه مثل النساء والأطفال الصغار الذين قتلهم .
تحركت ميساكي من الظل وطعنت
في الحدادة ، كان تلميذا لكوتيتسو ، لكن المشابك اختفت الآن ، تحولت هذه القرية إلى ساحة معركة ، وفي ساحة المعركة ، كان القيادة للكورو .
كانت هناك صرخة ، مصحوبة بنخر مفاجئ ، حيث ضربت سيرادينيا وتركت اثرها ، لم يكن على الفونياكا ان يتعذب كثيرا . أعطى الظلام هجمات ميساكي دقة لا مثيل لها . بدون تشتيت الملابس والجلد والاشياء المرئية الأخرى ، يمكن أن تصطدم بالجزء الداخلي الدقيق للشخص الذي كانت تستهدفه . دون أن تعيقها العظام التي كانت ستوقف سيفًا أصغر ، كانت سيرادينيا قد دفعت مباشرة من خلال قلب الشاب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوتيتسو-سان!” سقط على ركبتيه بجانب المرأة ولمس كتفها. “كوتيتسو-سان ، هل تسمعينني؟” لكن الدم في عروقها تباطأ. النياما خاصتها متوقفة . لقد رحلت …
انزلق نصل ميساكي ليتحرر من صدر الجندي الذي شعر بدمه يتدفق على الأرض وهو يسقط . وقفت ساكنة للحظة ، تختبر الإحساس ، لطالما تساءلت عما سيكون عليه شعور طعن شخص ما في قلبه ، لكن هذا … هذا كان مخيبا للآمال
“بروية، ، ايها الكورو” ، قام كوتيتسو بضرب يده للخلف بملقط “هذه ليست معركة . هل تفهم؟”
لقد افترضت -لسبب ما- أن قتل شخص ما سيكون صعبًا . لكنه لم يكن كذلك . عندما كانت معتادة على تقطيع الأوتار ، كان قطع الرجل إلى نصفين أمرًا سهلاً بالطبع ، عندما كانت قد تدربت على الطعن بين الشرايين الرئيسية ، كان ثقب العضو بأكمله أمرًا سهلاً بالطبع . باستخدام نصل مثل سيرادينيا ، من الواضح أن القتل سيكون أسهل من تجنبه . كان يجب أن تفهم ذلك لكنها لم تستطع تفسير الفراغ الذي طغى عليها فجأة.
“ماتسودا دونو” نظر الحداد لأعلى بينما ركض مامورو إليه. “عليك مساعدتي!”
كان الخط الفاصل بين الاصابة والموت أمرًا ملموسًا وغير قابل للتفاوض بالنسبة لروبن وإلين . ومع ذلك ، كانت ميساكي قد عبرت للتو هذا الخط دون أن تواجه قدرًا كبيرًا من المقاومة ، أرادت أن تكون هناك مقاومة في أعماق قلبها ، كانت تأمل أن يكون فيها شيء من روبن
كان الخط الفاصل بين الاصابة والموت أمرًا ملموسًا وغير قابل للتفاوض بالنسبة لروبن وإلين . ومع ذلك ، كانت ميساكي قد عبرت للتو هذا الخط دون أن تواجه قدرًا كبيرًا من المقاومة ، أرادت أن تكون هناك مقاومة في أعماق قلبها ، كانت تأمل أن يكون فيها شيء من روبن
انتشر دم الشاب من جسده ليتسرب بين أصابع قدميها العاريتين ، ولا يزال دافئًا بشكل مخيف من حياة لم تعد موجودة ، لقد كان ابن شخص ما . لماذا لا تشعر بأي شيء؟ كأم ، امرأة ، كإنسان ، كيف لا تشعر بأي شيء؟
حاول أن يركض مباشرة إلى منزل كوتيتسو ، ولكن في اللحظة التي اقترب فيها من أقرب مبنى ، قفزت ألسنة اللهب إليه مثل الشياطين الجائعة ، في نفس الوقت ضربت جلده وتبخرت وسيلة دفاعه الوحيدة . بالضغط إلى الأمام ، رفع الجيا ورشق الثلج في النار في محاولة لفتح طريق من خلال النيران ، لكن بلا فائدة. تبخر معظم ما ألقاه في هسهسة مزعجة . تنين ماتسودا نفسه كان سيعاني مز هذا المخلوق . غارقا في الحرارة ، لم يكن لدى مامورو خيار سوى مضاعفة الكريق والالتفاف حول أسوأ النيران
رفعت يدها الحرة لتلمس خصرها
“بروية، ، ايها الكورو” ، قام كوتيتسو بضرب يده للخلف بملقط “هذه ليست معركة . هل تفهم؟”
كيف يمكنها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن-“
لفتت حركة المراوغة من الردهة انتباه ميساكي. عندما غادرت يدها بطنها لتقبض على ابنة الظل ، رحبت بالفراغ . لم تترك أي مجال للخوف حيث ذهبت لمواجهة ضحاياها القادمين ، واجهتها ثلاثة فونياكالو يرتدون ملابس صفراء في القاعة الأمامية .
كيف يمكنها؟
وفي الوقت الحالي ، سمحت ميساكي لنفسها أن تكون شاكرة لما كانت عليه . بعد كل شيء لم تكن السيدة قادرة على قطع ساقي الرجل من تحته ثم غرس شفرة في فمه عندما فتحه للصراخ ، لم تكن الأم قادرة على قطع رأس شابة من كتفيها . لم يكن الإنسان ليتمكن من الابتعاد عن جثثهم المقطعة دون ذنب واحد .
لم يكن هناك وقت للانهيار والحزن . فعل مامورو ما يكفي من ذلك على جسد يوكينو سينسي ، على الأرجح ، كان ذلك عندما اقتحم فونياكالو قرية نومو – بينما جثا مامورو وهو يبكي مثل طفل . سقط مامورو لفترة وجيزة على ركبة واحدة ، وأخذ يد كاتاكوري ولفها حول قبضة قوسه حيث تنتمي .
الشكر للآلهة انها كانت وحشا .
قبل بعض السيرانو، لم يكن مامورو يعتقد أنه من الممكن أن يكون هناك أي شيء أسوأ من التحديق في أصابع معلمه الملتوية وجمجمته المحطمة . لكن يوكينو سينسي كان محاربًا ، لقد عاش ليقاتل . كان قتل الكورو الذي واجهك بكل فخر وشجاعة أمرًا واحدًا . لكن الموت في المعركة لم يكن لها معنى بالنسبة للنمو . ما تم القيام به هنا كان غير وارد لا يغتفر.
تمكن الجندي الثالث من الإمساك بميساكي في ذراعه بضربة من الفونيا ، مما أدى إلى سقوط ابنة الظل من يدها ، بالعودة إلى حجر الحياة ، كان لديها دائمًا خناجرها لتقاتل إذا تم نزع سلاحها . “لكن أعظم أسلحتك المخفية ليست في الحقيقة هذا أو ذاك ،” أخبرها كولي وهو يحمل كل من السكاكين بدوره “إنها براعتك … ووحشيتك”
لم يكن هناك وقت للانهيار والحزن . فعل مامورو ما يكفي من ذلك على جسد يوكينو سينسي ، على الأرجح ، كان ذلك عندما اقتحم فونياكالو قرية نومو – بينما جثا مامورو وهو يبكي مثل طفل . سقط مامورو لفترة وجيزة على ركبة واحدة ، وأخذ يد كاتاكوري ولفها حول قبضة قوسه حيث تنتمي .
انتزعت أحد الدبابيس الطويلة من شعرها ، وانطلقت نحو آخر فونيكا . ألقى بضربة كف ، لكنها كانت مكشوفة . تهربت وقادت دبوس شعرها إلى جانب رقبته ، ودفنته على طول الطريق حتى الزينة في اخره. اختنق وتناثر الدم من فمه ،ووضع اصابته في حلقة لعدم رغبته في أن يعاني لفترة أطول من اللازم ، قامت ميساكي بضرب الجيا المتمركزة في طرف إصبعها في إحدى عينيه . اخترقت إبرة الدم في عمق دماغه ، مما أدى إلى مقتله على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوتيتسو ، وهو يسحب قطعة من المعدن الساخن المتوهج من الفحم : “أعلم أنكم ايها الكورونو تحبون تأطير العلاقات بين الأضداد من حيث الصراع”. “النار ضد الماء ، والنور ضد الظلام ، وانهار ضد الليل ، ولكن من يتأمل في الخلق سيفهم أن الأضداد موجودة لتتوازن وتتكامل مع بعضها البعض ، هذا هو السبب في أن القمر الذي يجلب المد والجزر تتبعه أشعة الشمس الجافة ، ولماذا يتبع النهار الليل ، ولماذا يتزوج الرجال من النساء. أعتقد أن هذا هو السبب في أن أعظم إمبراطوريتين هما ياما ، المبنية على قوة النار ، و كايجين الخاصة بنا ، المبنية على قوة الماء. الاثنان موجودان في هذا المجال ، ليس لتدمير أحدهما الآخر ، ولكن لخلق توازن بين الجيا والتايا “
أخذت نفسا بينما جسد الرجل ينهار على الأرض ، ارتجف ثم استلقى ، والدم يسيل من رقبته وعينه على زهور دبوس شعر ميساكي ، مثل كل أعمال كوتيتسو تامامي ، كانت الزخرفة تحفة فنية ، وهي تركيبة حساسة من اللؤلؤ وأزهار الورنيش الوردية . تدفق الدم بين البتلات ، وأبرز جمال كل تفاصيله للحظة قبل أن يلتهمه اللون الأحمر .
تلعثم كوتيتسو كاما. “هـ-هم …” لم يرى مامورو من قبل كوتيتسو يكافح للسيطرة على صوته. “كان الصغار قادرين على الزحف والركض بعد …” سعال… بعد رحيل الجنود ، أعتقد أنهم وصلوا إلى بر الأمان “.
شعر ميساكي ، الذي أصبحت الآن خاليًا من اكسسواره المثبت ، عالقًا في رقبتها أدركت مدى تعرقها . في حجر الحياة ، كان تعطيل سبعة أعداء بمثابة إحماء لها . الآن كانت تتنفس كما لو كانت قد قطعت للتو مسافة مدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مم الامور صارت حماسية….
في محاولة لتجاهل الحرق في عضلاتها والغرزة المتزايدة في جانبها ، شقت طريقها عبر الجثث لاستعادة سيرادينيا . أبقت عينها حذرة على الأبواب المكسورة بينما كانت تبعد الدماء من النصل ولكن لم يظهر المزيد من الجنود . كانت قد وضعت للتو الجزء العلوي من سيرادينيا على مفصل إصبعها الأيسر لإعادة السلاح إلى غمده عندما تحرك الهواء عبر شعرها الفضفاض ، مما جعلها تتوقف -فونيا… فونيا قوية ، أعادت كلتا يديها إلى مقبض سيفها عندما ظهر زوج من الشخصيات بالزي الرسمي عند المدخل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع شعور بالغثيان في معدته ، تذكر مامورو أن العم تاكاشي قد أمر النوموو بالبقاء في منازلهم . وتساءل عن عدد هؤلاء الذين استطاعوا اجتياز النيران ، وكم عدد الذين فروا من جنود رانجا
“ااه ، تشورو(شيت)” سقط قلب ميساكي
وجد مامورو نفسه يريد الإيماء بالموافقة . شيء بداخله لا يريد أن يذهب كوتيتسو . كان النومو دائمًا مصدرًا للراحة والتوجيه ، لكنهز كانوا حدادين. لم يكن في وسعهظ أن يوقفوا التهديد الذي يصعد الجبل ، ولم يكن هذا من مسؤوليتهم . بل كانت مسؤولية مامورو.
كان هؤلاء الجنود يرتدون ملابس سوداء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنفَس بطيء ، رفع مامورو سيفه . كان أتسوشي وكوتيتسو كاما ورائه يعتمدان عليه لحمايتهما . وراءهم ، والدته ووالده كانا يعتمدان عليه . وراء هذا الجبل ، كان الصيادون في جزر شيروجيما ومزارعو يوي وهاكوداو يعتمدون عليه ، كانت إمبراطوريته تعتمد عليه.
مامورو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل مزعج ، تهرب مرة أخرى ، مستخدما الجينكان(مثل الرواق) وخرج من الباب جزئيًا ، وسحب سيفه . فتى ذكي . كان الجزء العدواني من ميساكي يتوق لمتابعته ، لكنها كانت تعلم أنها إذا سمحت له بخوض القتال في الخارج على أرض مفتوحة ، فإنها ستكون امرأة ميتة . لذا بدلاً من ذلك اندفعت إلى اليمين ، من خلال الرواق الجانبي الأقرب واختفت عندما كانت في طريقها
ركض مامورو أسرع مما فعل في اي وقت من حياته. لم يكن لديه الوقت لاختيار أسهل طريق على الصخور المغطاة بالثلوج ، لذلك فعل ما فعله والده ، حيث صنع درجات جليدية لنفسه أثناء الركض . في عجلة من أمره للوصول إلى قرية الحداد ، كاد يتعثر وسقط على جثة ملقاة في طريقه .
اذا سأفعل انا
كان كاتاكوري هاكوزورا ميتًا في الثلج .
“انتظر ، حسنًا؟ سأخرجك من هناك . أنا فقط بحاجة للهتمام ببعض الفونياكالو أولا . تمسك”
في طريق عودته إلى القرية القديمة ، لابد ان الرامي قد سمع الصراخ أو رأى الدخان وانعطف لمساعدة الحدادين ، كان قوسه ممزقًا بجانبه ، وعيناه مغمضتان قليلاً كما لو كان نائما عندما مات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نياما لك ، ماتسودا دونو” قال كوتيتسو ، وهرب إلى الجبل
لم يكن هناك وقت للانهيار والحزن . فعل مامورو ما يكفي من ذلك على جسد يوكينو سينسي ، على الأرجح ، كان ذلك عندما اقتحم فونياكالو قرية نومو – بينما جثا مامورو وهو يبكي مثل طفل . سقط مامورو لفترة وجيزة على ركبة واحدة ، وأخذ يد كاتاكوري ولفها حول قبضة قوسه حيث تنتمي .
“لقد رحل كل من آل يوكينو و ميزوماكي . أُعيد والدي إلى القرية الرئيسية لحماية النساء والأطفال ، وعمي … “لم يستطع مامورو فهم كيف عرف فجأة . قال بهدوء: “عمي مات”.
“نياما لروحك ، سينباي” ، غمغم ، وعاد للركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب من قرية نومو ، شعر مامورو للمرة الثانية في ذلك اليوم أن جلده قد يتقشر – ليس من الرياح هذه المرة ، ولكن من الحرارة . كان معتادًا على الدفء المنبعث من نيران الحدادين في تلك القرية الصغيرة ، لكن موجات الهواء التي هبت بالنيران المتدفقة عليه كانت أكثر سخونة مما كان ينبغي أن تكون عليه .
على الرغم من إنكار كوتيتسو ، عرف مامورو . ما زال غير متأكد من كيفية حدوث ذلك ، ربما جاء اليقين من خلال وعيه بالنياما من حوله . ربما كان هذا هو المنطق البسيط لمقدار الدم الذي فقده العم تاكاشي ، وعدد الأعداء الذين كان يواجههم ، والمدة التي قضاها.
قفز فوق اخر تل إلى القرية واصطدم بجدار من الحرارة شديد لدرجة انه شعر برغبة في العودة. كان يعلم من أعمدة الدخان الضخمة أن شيئًا كان يشتعل ، لكن لا شيء يمكن أن يفعله للجحيم المنتشر أمامه الآن. للحظة ، امكنه فقط الوقوف في حالة ذهول وخوف لأن الدخان أخذ أنفاسه والحرارة امتصت الرطوبة من جلده.
وجد مامورو نفسه يريد الإيماء بالموافقة . شيء بداخله لا يريد أن يذهب كوتيتسو . كان النومو دائمًا مصدرًا للراحة والتوجيه ، لكنهز كانوا حدادين. لم يكن في وسعهظ أن يوقفوا التهديد الذي يصعد الجبل ، ولم يكن هذا من مسؤوليتهم . بل كانت مسؤولية مامورو.
اخبره كوتيتسو كاما دائمًا : “النار كالحيوان”. “إذا أطعمتها ، وآويتها ، وعاملتها بعناية ، فلا داعي لها لعضك”
عندما اقترب من قرية نومو ، شعر مامورو للمرة الثانية في ذلك اليوم أن جلده قد يتقشر – ليس من الرياح هذه المرة ، ولكن من الحرارة . كان معتادًا على الدفء المنبعث من نيران الحدادين في تلك القرية الصغيرة ، لكن موجات الهواء التي هبت بالنيران المتدفقة عليه كانت أكثر سخونة مما كان ينبغي أن تكون عليه .
في المرات القليلة الأولى التي أضرم فيها سيد الحدادين نارا ، كان مامورو قد أخمدها عن طريق الخطأ عندما قفز الجيا رداً على الحرارة
لم يكن هناك وقت للانهيار والحزن . فعل مامورو ما يكفي من ذلك على جسد يوكينو سينسي ، على الأرجح ، كان ذلك عندما اقتحم فونياكالو قرية نومو – بينما جثا مامورو وهو يبكي مثل طفل . سقط مامورو لفترة وجيزة على ركبة واحدة ، وأخذ يد كاتاكوري ولفها حول قبضة قوسه حيث تنتمي .
“بروية، ، ايها الكورو” ، قام كوتيتسو بضرب يده للخلف بملقط “هذه ليست معركة . هل تفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدها الحرة لتلمس خصرها
“نعم ، كاما.” قام مامورو بفرك مفاصل أصابعه ، وسحب الرطوبة من النيران التي اخمدها للتو ، والتقط الحجارة المدمرة ليبدأ من جديد . ولكن في كل مرة تضخم فيها اللهب ، تصاعدت جيا مامورو ضده بسبب رد الفعل – مثل اندفاع المياه مرة أخرى لملء الفراغ الذي تركه الحجر عندما سقط في بركة.
كانت هذه هي القوة التي دمرت نظام العالم ، وزعزعت استقرار مستعمرات ناميندوغو في ياما ، ومزقت إمبراطورية كايجين إلى قسمين … كانت هذه قوة الفوضى
“من ما انت خائف؟” سأل كوتيتسو بعد محاولة مامورو الرابعة الفاشلة .
شعر ميساكي ، الذي أصبحت الآن خاليًا من اكسسواره المثبت ، عالقًا في رقبتها أدركت مدى تعرقها . في حجر الحياة ، كان تعطيل سبعة أعداء بمثابة إحماء لها . الآن كانت تتنفس كما لو كانت قد قطعت للتو مسافة مدينة.
بدأ مامورو في الاحتجاج “أنا لست كذلك”. كان من غير اللائق أن يعترف كورو بالخوف ، لكنه توقف عن نظرة المعرفة على وجه معلمه . “إنها فقط … أليست النار ما يتكون منها الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن الجندي الثالث من الإمساك بميساكي في ذراعه بضربة من الفونيا ، مما أدى إلى سقوط ابنة الظل من يدها ، بالعودة إلى حجر الحياة ، كان لديها دائمًا خناجرها لتقاتل إذا تم نزع سلاحها . “لكن أعظم أسلحتك المخفية ليست في الحقيقة هذا أو ذاك ،” أخبرها كولي وهو يحمل كل من السكاكين بدوره “إنها براعتك … ووحشيتك”
”ليس مجرد نار . أشار كوتيتسو إلى وجود بحار تغلي في الجحيم أيضًا .
تحرك الجندي في الردهة بخطوات حذرة . إذا كان ذكيًا ، كان ليستمع عن كثب ،ويداه مفتوحتان محاولًا اكتشاف أنفاسها تثير الهواء . لكن ميساكي يمكن أن تحبس أنفاسها لفترة طويلة . هذا المكان المظلم وضع الفونياكا في وضع غير مؤاتٍ خطير : على الرغم من سمعهم الحاد ، لم يكن لدى الفونياكالو أي إدراك بحرارة الشخص أو تدفق الدم ، مما يجعله أعمى عن خصم متخفي بدرجة كافية . من ناحية أخرى ، يمكن أن تشعر ميساكي بكل شبر من فريستها عندما تقترب – شبكة نابضة من الشرايين والشعيرات الدموية والنخاع والسائل النخاعي.
“أوه” لم يفكر مامورو في ذلك “لم أفعل …”
لم يكن هناك وقت للانهيار والحزن . فعل مامورو ما يكفي من ذلك على جسد يوكينو سينسي ، على الأرجح ، كان ذلك عندما اقتحم فونياكالو قرية نومو – بينما جثا مامورو وهو يبكي مثل طفل . سقط مامورو لفترة وجيزة على ركبة واحدة ، وأخذ يد كاتاكوري ولفها حول قبضة قوسه حيث تنتمي .
“أنت تسيء فهم نظام العالم ، الجحيم نار بدون التأثير المهدئ لناجي ونامي. نار بدون قوة الآلهة لتحقيق توازنها ، وما هو جيا لدينا؟ “
كان الأمر كما لو أن كل قطرة من نياما العم تاكاشي الشبيهة بالإله قد تجلت في الجليد حتى النهاية – في نوع من اشكال الدفاع النهائي . لم يكن التكوين الناتج شكلاً يمكن التعرف عليه مثل كاتانا أو تنين . لقد كان شيئًا بدائيًا وخامًا.
قال مامورو: “قوة الآلهة”
“بروية، ، ايها الكورو” ، قام كوتيتسو بضرب يده للخلف بملقط “هذه ليست معركة . هل تفهم؟”
قال كوتيتسو ، وهو يسحب قطعة من المعدن الساخن المتوهج من الفحم : “أعلم أنكم ايها الكورونو تحبون تأطير العلاقات بين الأضداد من حيث الصراع”. “النار ضد الماء ، والنور ضد الظلام ، وانهار ضد الليل ، ولكن من يتأمل في الخلق سيفهم أن الأضداد موجودة لتتوازن وتتكامل مع بعضها البعض ، هذا هو السبب في أن القمر الذي يجلب المد والجزر تتبعه أشعة الشمس الجافة ، ولماذا يتبع النهار الليل ، ولماذا يتزوج الرجال من النساء. أعتقد أن هذا هو السبب في أن أعظم إمبراطوريتين هما ياما ، المبنية على قوة النار ، و كايجين الخاصة بنا ، المبنية على قوة الماء. الاثنان موجودان في هذا المجال ، ليس لتدمير أحدهما الآخر ، ولكن لخلق توازن بين الجيا والتايا “
اذا سأفعل انا
توقف لإغراق المعدن الساخن بالماء “في هذا التوازن ، هناك خلق” هسهس البخار من المعدن ، وتشتت ليكشف عن الثعابين الملتوية التي ستشكل يومًا ما واقي سيف مامورو “بصفتك محاربًا يسعى إلى الاعتماد على فنون النومو ، من الضروري أن تفهم هذا”
للحظة ، شعر برغبة غامرة في رفع قدمه والدوس على الفونياكا ، الشعور بجسده ينكسر تحت كعبه . سحقه. وتحطيمه مثل النساء والأطفال الصغار الذين قتلهم .
“ماذا عن الفونيا؟” سأل مامورو ، وهو يحدق في الثعابين ، المصنوعة من معدنين مختلفين ولكنها ملفوفة بإحكام شديد “يقول الفيناوو أن الفونياكالو ولدوا من هذا المحيط ، تمامًا مثل أسلافنا ، لقد ولدوا من الآلهة أيضًا “
كانت الردهة الخالية من النوافذ مظلمة للغاية لدرجة أنها بدت كإحدى أزقة مدينة حجر الحياة ، وكانت ستبقى على هذا النحو . شكلت ميساكي كتلة من الجليد الصلب فوق مدخل الضوء . عندما ذهبت ، انزلقت جميع الأبواب وفتحت ، وغطت إطارات الباب بالجليد . ثم سوت نفسها على الحائط ، واختفت في الظل ، وانتظرت.
أصدر كوتيتسو ضوضاء متعمدة “أعتقد أن الفونياكالو … أيا كانت الألوهية التي يحملونها قد تم إفسادها إلى نوع من القوة التي لم يكن من المفترض أن تكون أبدًا . ليس في عالز دونا “
“بروية، ، ايها الكورو” ، قام كوتيتسو بضرب يده للخلف بملقط “هذه ليست معركة . هل تفهم؟”
“أنا لا أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ماذا ؟” سأل مامورو.
“بناءً على ما أعرفه عن الرياح – ما تفعله بالنار ، والمحيطات ، والإمبراطوريات – أود أن أقول إن الفونيا هي قوة الفوضى ، أي شخص يستخدم قوة الرياح سواء أدرك ذلك أم لا ، هو نوع من الشياطين “
“أنت تسيء فهم نظام العالم ، الجحيم نار بدون التأثير المهدئ لناجي ونامي. نار بدون قوة الآلهة لتحقيق توازنها ، وما هو جيا لدينا؟ “
لم يفهم مامورو منطق معلمه في ذلك الوقت . يتحكم الفونياكالو في الهواء ، وهو جزء أساسي من الماء والنار. كان كوتيتسو نفسه قد علم مامورو استخدام المنفاخ لضمان تأكسج الحريق بشكل صحيح ، كل إنسان حي ، بما في ذلك الجيجاكالو و التاجاكالو ، يتنفسون الهواء للبقاء على قيد الحياة . لم يكن قد فهم أبدًا كيف أن شيئًا حيويًا جدًا لكل أشكال الحياة في عالم دونا يمكن أن يكون قوة من قوى الجحيم .
انتزعت أحد الدبابيس الطويلة من شعرها ، وانطلقت نحو آخر فونيكا . ألقى بضربة كف ، لكنها كانت مكشوفة . تهربت وقادت دبوس شعرها إلى جانب رقبته ، ودفنته على طول الطريق حتى الزينة في اخره. اختنق وتناثر الدم من فمه ،ووضع اصابته في حلقة لعدم رغبته في أن يعاني لفترة أطول من اللازم ، قامت ميساكي بضرب الجيا المتمركزة في طرف إصبعها في إحدى عينيه . اخترقت إبرة الدم في عمق دماغه ، مما أدى إلى مقتله على الفور.
لقد فهم الآن.
“ماتسودا دونو” نظر الحداد لأعلى بينما ركض مامورو إليه. “عليك مساعدتي!”
لم يكن من الممكن أن يصل الفونياكالو إلى هذا المكان قبل أكثر من بضع سييرانو ، لكن قرية الحدادين كانت مبادى بالفعل . حتى مع تحطيم المشابك إلى أشلاء ، لم يكن من الممكن أن تنتشر النار بهذه السرعة أو تشتعل بشدة دون وجود رياح خلفها. كان مامورو يعرف النار كحيوان يمكن ترويضه باستخدام الجيا ، لكن هذه النار كانت خارجة عن السيطرة – حيوان يتغذى حتى ينفجر غبا ويؤذي مروضه .
كيف يمكنها؟
كانت هذه هي القوة التي دمرت نظام العالم ، وزعزعت استقرار مستعمرات ناميندوغو في ياما ، ومزقت إمبراطورية كايجين إلى قسمين … كانت هذه قوة الفوضى
“نياما لروحك ، سينباي” ، غمغم ، وعاد للركض.
مع شعور بالغثيان في معدته ، تذكر مامورو أن العم تاكاشي قد أمر النوموو بالبقاء في منازلهم . وتساءل عن عدد هؤلاء الذين استطاعوا اجتياز النيران ، وكم عدد الذين فروا من جنود رانجا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن-“
حاول أن يركض مباشرة إلى منزل كوتيتسو ، ولكن في اللحظة التي اقترب فيها من أقرب مبنى ، قفزت ألسنة اللهب إليه مثل الشياطين الجائعة ، في نفس الوقت ضربت جلده وتبخرت وسيلة دفاعه الوحيدة . بالضغط إلى الأمام ، رفع الجيا ورشق الثلج في النار في محاولة لفتح طريق من خلال النيران ، لكن بلا فائدة. تبخر معظم ما ألقاه في هسهسة مزعجة . تنين ماتسودا نفسه كان سيعاني مز هذا المخلوق . غارقا في الحرارة ، لم يكن لدى مامورو خيار سوى مضاعفة الكريق والالتفاف حول أسوأ النيران
في محاولة لتجاهل الحرق في عضلاتها والغرزة المتزايدة في جانبها ، شقت طريقها عبر الجثث لاستعادة سيرادينيا . أبقت عينها حذرة على الأبواب المكسورة بينما كانت تبعد الدماء من النصل ولكن لم يظهر المزيد من الجنود . كانت قد وضعت للتو الجزء العلوي من سيرادينيا على مفصل إصبعها الأيسر لإعادة السلاح إلى غمده عندما تحرك الهواء عبر شعرها الفضفاض ، مما جعلها تتوقف -فونيا… فونيا قوية ، أعادت كلتا يديها إلى مقبض سيفها عندما ظهر زوج من الشخصيات بالزي الرسمي عند المدخل
أفضل ما يمكنه فعله الآن هو العثور على ناجين وإخراجهم . وبينما كان يجري في جزء من القرية حيث كانت النيران أقل حدة ، لفت انتباهه صوت . بكاء ، توقف البكاء فجأة في صوت تحطم للعظام . قام بتدوير منزل محترق ليجد جنديًا من رانجا يقف فوق امرأة ممدى . كان وجهها ملطخًا بالدماء لدرجة أن الأمر استغرق من مامورو لحظة للتعرف عليها كانت. كوتيتسو ساوري ، واحدة من أبناء اعمام كوتيتسو كاما. كانت هي التي قامت بتركيب الورنيش على الأغماد ، كانت قد أمضت أكثر من عام في تصميم صندوق خياطة والدته ، وتتألم من كل بتلة زهرة متقزحة الألوان .
قتل
كان حذاء الفونياكا على رقبتها . على ما يبدو غير مدرك لوجود مامورو ، رفع قدمه للدوس مرة أخرى .
“ماذا عن زوجتك؟” سأل مامورو “أمك؟”
لم يشكل مامورو ويطلق رمحًا بهذه السرعة في حياته. بدأ الماء في التشكل قبل أن تصل أفكاره حتى إلى الهجوم ، مدفوعًا إلى الأمام بالغضب الخالص . بالكاد أتيحت الفرصة للفونياكا لرفع رأسه قبل أن يتم خوزقه من خلال الصدر ، بينما كانت المقذوفة الجليدية تخرج من ظهر الجندي ، كان مامورو يتقدم بالفعل إلى الأمام.
مامورو
“كوتيتسو-سان!” سقط على ركبتيه بجانب المرأة ولمس كتفها. “كوتيتسو-سان ، هل تسمعينني؟” لكن الدم في عروقها تباطأ. النياما خاصتها متوقفة . لقد رحلت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مم الامور صارت حماسية….
كانت ابنتها الصغيرة مقيدة بعيدًا ، وعمودها الفقري ملتوي بزاوية مروعة -مكسورًا- وعلى مسافة أبعد على الطريق المؤلوف عبر وسط القرية ، كانت هناك أجساد أخرى – كبيرة وصغيرة ، رجال ونساء . رقدت ابنة كوتيتسو ساوري الكبرى ، كاسومي ، ميتة بجانب كومة صغيرة من الجثث . و ابنتها حديثة الولادة . رضيعة . ليست اكبر من إيزومو الصغير .
تحرك الجندي في الردهة بخطوات حذرة . إذا كان ذكيًا ، كان ليستمع عن كثب ،ويداه مفتوحتان محاولًا اكتشاف أنفاسها تثير الهواء . لكن ميساكي يمكن أن تحبس أنفاسها لفترة طويلة . هذا المكان المظلم وضع الفونياكا في وضع غير مؤاتٍ خطير : على الرغم من سمعهم الحاد ، لم يكن لدى الفونياكالو أي إدراك بحرارة الشخص أو تدفق الدم ، مما يجعله أعمى عن خصم متخفي بدرجة كافية . من ناحية أخرى ، يمكن أن تشعر ميساكي بكل شبر من فريستها عندما تقترب – شبكة نابضة من الشرايين والشعيرات الدموية والنخاع والسائل النخاعي.
قبل بعض السيرانو، لم يكن مامورو يعتقد أنه من الممكن أن يكون هناك أي شيء أسوأ من التحديق في أصابع معلمه الملتوية وجمجمته المحطمة . لكن يوكينو سينسي كان محاربًا ، لقد عاش ليقاتل . كان قتل الكورو الذي واجهك بكل فخر وشجاعة أمرًا واحدًا . لكن الموت في المعركة لم يكن لها معنى بالنسبة للنمو . ما تم القيام به هنا كان غير وارد لا يغتفر.
“أتسوشي-كون؟” نادى صديقه ، اهتز صوته في البداية ، لكنه دفع الهزة بابتسامة . “أتسوشي-كون؟” كان صوته أقوى الآن وأكثر تشجيعًا “أيمكنك سماعي؟”
بجانب مامورو ، ارتجف الفونياكا على الأرض ، ويسعل الدم لم يمت تماما ، غمر الغضب مامورو وجلب سيفه وضرب حلق الرجل المكشوف . تسببت الزاوية الغير ملائمة والتقنية القذرة في التصاق النصل بالعمود الفقري للفونياكا. قام مامورو بهز نصله لتحريره ووقف بزمجرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نياما لك ، ماتسودا دونو” قال كوتيتسو ، وهرب إلى الجبل
للحظة ، شعر برغبة غامرة في رفع قدمه والدوس على الفونياكا ، الشعور بجسده ينكسر تحت كعبه . سحقه. وتحطيمه مثل النساء والأطفال الصغار الذين قتلهم .
“ماتسودا دونو” نظر الحداد لأعلى بينما ركض مامورو إليه. “عليك مساعدتي!”
ولكن كان هناك المزيد من النومووو في هذه القرية ، وإذا كان أحدهم ما زال يتنفس ، كان على مامورو حمايته ، شد كفه في قبضة ، وخطى فوق جثة الفونياكا وانتقل للبحث عن ناجين . قام بمسح كل قطعة من الحطام أثناء ذهابه ، لكنه لم يجد أي حركة باستثناء بقايا النيران الجهنمية . يبدو أن اي رانجنيي كان هنا قد تحرك بعد التأكد من وفاة ضحاياهم. لا بد أن قاتل كوتيتسو ساوري كان مخبولا .
لفتت حركة المراوغة من الردهة انتباه ميساكي. عندما غادرت يدها بطنها لتقبض على ابنة الظل ، رحبت بالفراغ . لم تترك أي مجال للخوف حيث ذهبت لمواجهة ضحاياها القادمين ، واجهتها ثلاثة فونياكالو يرتدون ملابس صفراء في القاعة الأمامية .
في منتصف الطريق عبر القرية ، واجه مامورو جدارًا سميكًا من الجليد . وقد ذاب معظمه ، لكنه نجح في إطفاء ألسنة اللهب من منازل القرية الواقعة في أقصى الشرق . فتح مامورو ممرة تقر الجليد المليء بالماء وشعر بالراحة تغسل أعصابه المنهارة ، كان يعرف هذا الجليد ، وتعرف على هياكله الأساسية المستقرة . عند تقريبه من نهاية الجدار ، وجد أخيرًا حركة بشرية بين الأنقاض . ظنرت تلى وجهه ابتسامة ارتياح عندما تعرف على وجه معلمه الملطخ بالسخام .
بدلاً من سحب كتفيها للخلف مع اقتراب الفونياكا ، انكمشت . مثل إسقاط الطُعم في الماء أمام سمكة جاهلة . ابتسم – ابتسامة رجل ضعيف يرى فرصة نادرة جدًا للشعور بالقوة .
“كوتيتسو كاما!” تصدع صوته “أنت حي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نياما لك ، ماتسودا دونو” قال كوتيتسو ، وهرب إلى الجبل
منع الجدار الجليدي النيران من الوصول إلى منزل كوتيتسو الخشبي ، لكن الفونياكالو دمر الهيكل ، وحولته إلى كومة من الأنقاض
لم يكن من الممكن أن يصل الفونياكالو إلى هذا المكان قبل أكثر من بضع سييرانو ، لكن قرية الحدادين كانت مبادى بالفعل . حتى مع تحطيم المشابك إلى أشلاء ، لم يكن من الممكن أن تنتشر النار بهذه السرعة أو تشتعل بشدة دون وجود رياح خلفها. كان مامورو يعرف النار كحيوان يمكن ترويضه باستخدام الجيا ، لكن هذه النار كانت خارجة عن السيطرة – حيوان يتغذى حتى ينفجر غبا ويؤذي مروضه .
“ماتسودا دونو” نظر الحداد لأعلى بينما ركض مامورو إليه. “عليك مساعدتي!”
“ماذا؟” ذكّرت النظرة المنكوبة على وجه كوتيتسو مامورو بأن الحداد ساعد ذات مرة في تدريب تاكاشي الشاب عند الصياغة ، لقد كانوا أصدقاء منذ الطفولة “لا يمكن هذا …”
“في ماذا ؟” سأل مامورو.
“وبقية أفراد الأسرة؟” سأل مامورو
“ابني.” اهتزت يدا كوتيتسو الثابتة في العادة وأدرك مامورو أنهما ملطختان بالدم من اصابعه “أتسوشي محاصر تحت المنزل.”
لم يكن هناك وقت للانهيار والحزن . فعل مامورو ما يكفي من ذلك على جسد يوكينو سينسي ، على الأرجح ، كان ذلك عندما اقتحم فونياكالو قرية نومو – بينما جثا مامورو وهو يبكي مثل طفل . سقط مامورو لفترة وجيزة على ركبة واحدة ، وأخذ يد كاتاكوري ولفها حول قبضة قوسه حيث تنتمي .
“وبقية أفراد الأسرة؟” سأل مامورو
لقد فهم الآن.
تلعثم كوتيتسو كاما. “هـ-هم …” لم يرى مامورو من قبل كوتيتسو يكافح للسيطرة على صوته. “كان الصغار قادرين على الزحف والركض بعد …” سعال… بعد رحيل الجنود ، أعتقد أنهم وصلوا إلى بر الأمان “.
كان روبن يرى الإنسانية في مثل هذا النوع من القسوة ، حتى لو انقلبت عليه . كان سيرى طريقة لجعل هذا الرجل أفضل . رأت ميساكي فقط تجاويف العين ، والحلق ، مناطق حساسة في ركبته وساقن ، ومائة نقطة هجوم للاختيار من بينها .
“ماذا عن زوجتك؟” سأل مامورو “أمك؟”
أصدر كوتيتسو ضوضاء متعمدة “أعتقد أن الفونياكالو … أيا كانت الألوهية التي يحملونها قد تم إفسادها إلى نوع من القوة التي لم يكن من المفترض أن تكون أبدًا . ليس في عالز دونا “
هز كوتيتسو رأسه ” كان الامر سريعا جدًا ، لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم ، لكنهم أخرجوا النار من المشابك. ثم عندما خرج الناس يركضون خارج المنازل ، قتلوهم. عرفت كا-سان فقالت لنا ألا نبقى في الداخل من البداية … “وضع يده على عينيه . لم ير مامورو من قبل معلمه بهذه الطريقة ، كزوج وابن ، كشخص قد يشعر بالضياع.
قتل
“كوتيتسو كاما” لم يكن لدى مامورو أي فكرة عن كيفية منع صوته من الارتعاش “عليك أن تخرج من هنا لا يزال هناك جنود من رانجا يصعدون الجبل قال العم تاكاشي إنه سيعطلهم ، لكنني لا أعرف إلى متى – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أغادر بدون ابني”
“انتظر ، حسنًا؟ سأخرجك من هناك . أنا فقط بحاجة للهتمام ببعض الفونياكالو أولا . تمسك”
وجد مامورو نفسه يريد الإيماء بالموافقة . شيء بداخله لا يريد أن يذهب كوتيتسو . كان النومو دائمًا مصدرًا للراحة والتوجيه ، لكنهز كانوا حدادين. لم يكن في وسعهظ أن يوقفوا التهديد الذي يصعد الجبل ، ولم يكن هذا من مسؤوليتهم . بل كانت مسؤولية مامورو.
قفز فوق اخر تل إلى القرية واصطدم بجدار من الحرارة شديد لدرجة انه شعر برغبة في العودة. كان يعلم من أعمدة الدخان الضخمة أن شيئًا كان يشتعل ، لكن لا شيء يمكن أن يفعله للجحيم المنتشر أمامه الآن. للحظة ، امكنه فقط الوقوف في حالة ذهول وخوف لأن الدخان أخذ أنفاسه والحرارة امتصت الرطوبة من جلده.
وعد مامورو: “سأحمي ابنك”. “لكني احتاج منك ان تخرج من الخطر . أنا مقاتل واحد فقط ، لا أعرف ما إذا كان بإمكاني حمايتكما معًا في وقت واحد “
“وبقية أفراد الأسرة؟” سأل مامورو
قال كوتيتسو: “من المؤكد أنك لست وحدك”
أومأ مامورو برأسه ، متقبلاً المسؤولية بصمت
“لقد رحل كل من آل يوكينو و ميزوماكي . أُعيد والدي إلى القرية الرئيسية لحماية النساء والأطفال ، وعمي … “لم يستطع مامورو فهم كيف عرف فجأة . قال بهدوء: “عمي مات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدها الحرة لتلمس خصرها
“ماذا؟” ذكّرت النظرة المنكوبة على وجه كوتيتسو مامورو بأن الحداد ساعد ذات مرة في تدريب تاكاشي الشاب عند الصياغة ، لقد كانوا أصدقاء منذ الطفولة “لا يمكن هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوتيتسو: “من المؤكد أنك لست وحدك”
على الرغم من إنكار كوتيتسو ، عرف مامورو . ما زال غير متأكد من كيفية حدوث ذلك ، ربما جاء اليقين من خلال وعيه بالنياما من حوله . ربما كان هذا هو المنطق البسيط لمقدار الدم الذي فقده العم تاكاشي ، وعدد الأعداء الذين كان يواجههم ، والمدة التي قضاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوتيتسو-سان!” سقط على ركبتيه بجانب المرأة ولمس كتفها. “كوتيتسو-سان ، هل تسمعينني؟” لكن الدم في عروقها تباطأ. النياما خاصتها متوقفة . لقد رحلت …
قال لكوتيتسو بإلحاح جديد: “الرانجنيون سيكونون هنا في أي دينما”. “يجب أن تذهب قبل أن يصلوا إلى هنا سأعتني بأتسوشي . اذهب!”
“كوتيتسو كاما” لم يكن لدى مامورو أي فكرة عن كيفية منع صوته من الارتعاش “عليك أن تخرج من هنا لا يزال هناك جنود من رانجا يصعدون الجبل قال العم تاكاشي إنه سيعطلهم ، لكنني لا أعرف إلى متى – “
“لكن-“
ركض مامورو أسرع مما فعل في اي وقت من حياته. لم يكن لديه الوقت لاختيار أسهل طريق على الصخور المغطاة بالثلوج ، لذلك فعل ما فعله والده ، حيث صنع درجات جليدية لنفسه أثناء الركض . في عجلة من أمره للوصول إلى قرية الحداد ، كاد يتعثر وسقط على جثة ملقاة في طريقه .
“افعل ما اقول!” صاح مامورو متفاجئًا من قوة صوته
تحرك الجندي في الردهة بخطوات حذرة . إذا كان ذكيًا ، كان ليستمع عن كثب ،ويداه مفتوحتان محاولًا اكتشاف أنفاسها تثير الهواء . لكن ميساكي يمكن أن تحبس أنفاسها لفترة طويلة . هذا المكان المظلم وضع الفونياكا في وضع غير مؤاتٍ خطير : على الرغم من سمعهم الحاد ، لم يكن لدى الفونياكالو أي إدراك بحرارة الشخص أو تدفق الدم ، مما يجعله أعمى عن خصم متخفي بدرجة كافية . من ناحية أخرى ، يمكن أن تشعر ميساكي بكل شبر من فريستها عندما تقترب – شبكة نابضة من الشرايين والشعيرات الدموية والنخاع والسائل النخاعي.
في الحدادة ، كان تلميذا لكوتيتسو ، لكن المشابك اختفت الآن ، تحولت هذه القرية إلى ساحة معركة ، وفي ساحة المعركة ، كان القيادة للكورو .
عندما اقترب من قرية نومو ، شعر مامورو للمرة الثانية في ذلك اليوم أن جلده قد يتقشر – ليس من الرياح هذه المرة ، ولكن من الحرارة . كان معتادًا على الدفء المنبعث من نيران الحدادين في تلك القرية الصغيرة ، لكن موجات الهواء التي هبت بالنيران المتدفقة عليه كانت أكثر سخونة مما كان ينبغي أن تكون عليه .
تردد كوتيتسو للحظة فقط ، معتبرا أن مامورو كان يراه للمرة الأولى “أنت كورو جيد ، ماتسودا مامورو” أحنى رأسه في القبول “أترك ابني لك”
“ماذا؟” ذكّرت النظرة المنكوبة على وجه كوتيتسو مامورو بأن الحداد ساعد ذات مرة في تدريب تاكاشي الشاب عند الصياغة ، لقد كانوا أصدقاء منذ الطفولة “لا يمكن هذا …”
أومأ مامورو برأسه ، متقبلاً المسؤولية بصمت
عندما اقترب من قرية نومو ، شعر مامورو للمرة الثانية في ذلك اليوم أن جلده قد يتقشر – ليس من الرياح هذه المرة ، ولكن من الحرارة . كان معتادًا على الدفء المنبعث من نيران الحدادين في تلك القرية الصغيرة ، لكن موجات الهواء التي هبت بالنيران المتدفقة عليه كانت أكثر سخونة مما كان ينبغي أن تكون عليه .
“نياما لك ، ماتسودا دونو” قال كوتيتسو ، وهرب إلى الجبل
ما لم يخدم سيف كايجن غرضه
على الفور ، نزل مامورو على يديه وركبتيه ونظر في الظلام تحت الأنقاض
“أتسوشي-كون؟” نادى صديقه ، اهتز صوته في البداية ، لكنه دفع الهزة بابتسامة . “أتسوشي-كون؟” كان صوته أقوى الآن وأكثر تشجيعًا “أيمكنك سماعي؟”
“أتسوشي-كون؟” نادى صديقه ، اهتز صوته في البداية ، لكنه دفع الهزة بابتسامة . “أتسوشي-كون؟” كان صوته أقوى الآن وأكثر تشجيعًا “أيمكنك سماعي؟”
كانت هذه هي القوة التي دمرت نظام العالم ، وزعزعت استقرار مستعمرات ناميندوغو في ياما ، ومزقت إمبراطورية كايجين إلى قسمين … كانت هذه قوة الفوضى
لم يستطع نطق الكلمات تمامًا ، ولكن كانت هناك استجابة مكتومة من تحت الاخشاب والاحجار المكسورة ، ضربت الرياح ألسنة اللهب على الجانب الآخر من جدار كوتيتسو الجليدي ، لقد كاد الفونياكالو أن يصل إليهم
لم يكن من الممكن أن يصل الفونياكالو إلى هذا المكان قبل أكثر من بضع سييرانو ، لكن قرية الحدادين كانت مبادى بالفعل . حتى مع تحطيم المشابك إلى أشلاء ، لم يكن من الممكن أن تنتشر النار بهذه السرعة أو تشتعل بشدة دون وجود رياح خلفها. كان مامورو يعرف النار كحيوان يمكن ترويضه باستخدام الجيا ، لكن هذه النار كانت خارجة عن السيطرة – حيوان يتغذى حتى ينفجر غبا ويؤذي مروضه .
“انتظر ، حسنًا؟ سأخرجك من هناك . أنا فقط بحاجة للهتمام ببعض الفونياكالو أولا . تمسك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوتيتسو ، وهو يسحب قطعة من المعدن الساخن المتوهج من الفحم : “أعلم أنكم ايها الكورونو تحبون تأطير العلاقات بين الأضداد من حيث الصراع”. “النار ضد الماء ، والنور ضد الظلام ، وانهار ضد الليل ، ولكن من يتأمل في الخلق سيفهم أن الأضداد موجودة لتتوازن وتتكامل مع بعضها البعض ، هذا هو السبب في أن القمر الذي يجلب المد والجزر تتبعه أشعة الشمس الجافة ، ولماذا يتبع النهار الليل ، ولماذا يتزوج الرجال من النساء. أعتقد أن هذا هو السبب في أن أعظم إمبراطوريتين هما ياما ، المبنية على قوة النار ، و كايجين الخاصة بنا ، المبنية على قوة الماء. الاثنان موجودان في هذا المجال ، ليس لتدمير أحدهما الآخر ، ولكن لخلق توازن بين الجيا والتايا “
امسك مامورو بسيفه ، وركض إلى حافة القرية ، بعيدًا عن النيران ، حيث يمكنه مواجهة أعدائه بالقوة المجمدة الكاملة للجيا . إذا كان هناك ذرة انل في أن يعيش عمه لمساعدته ، فقد اختفى عندما وصل إلى التلال المطلة على الممر الجنوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ماذا ؟” سأل مامورو.
لقد سمع دائمًا أن نياما الثيونايت يمكن أن تفعل أشياء غريبة في لحظة الموت . لقد شعر بتشنج الهواء عندما قتل الفونياكالو ، لكن المشهد المروع أدناه كان مختلفًا عن أي شيء سمع عنه من قبل.
قفز فوق اخر تل إلى القرية واصطدم بجدار من الحرارة شديد لدرجة انه شعر برغبة في العودة. كان يعلم من أعمدة الدخان الضخمة أن شيئًا كان يشتعل ، لكن لا شيء يمكن أن يفعله للجحيم المنتشر أمامه الآن. للحظة ، امكنه فقط الوقوف في حالة ذهول وخوف لأن الدخان أخذ أنفاسه والحرارة امتصت الرطوبة من جلده.
كان الأمر كما لو أن كل قطرة من نياما العم تاكاشي الشبيهة بالإله قد تجلت في الجليد حتى النهاية – في نوع من اشكال الدفاع النهائي . لم يكن التكوين الناتج شكلاً يمكن التعرف عليه مثل كاتانا أو تنين . لقد كان شيئًا بدائيًا وخامًا.
شعر ميساكي ، الذي أصبحت الآن خاليًا من اكسسواره المثبت ، عالقًا في رقبتها أدركت مدى تعرقها . في حجر الحياة ، كان تعطيل سبعة أعداء بمثابة إحماء لها . الآن كانت تتنفس كما لو كانت قد قطعت للتو مسافة مدينة.
شخصية انفجارية في الحياة ، أصبح ماتسودا تاكاشي انفجارًا في الموت ، أغصانًا وشفرات مجمدة تنفجر من جسده في جميع الاتجاهات – جليد بلوري معرق بالدم. تم ضرب الفونياكالو غير الواعيين الذين كانوة بطيئًين جدًا في القفز بشكل واضح من خلال أطرافهم وصدورهم وبطونهم بقوة الجيا المحتضر . تم رفع البعض عن أقدامهم عالياً في الهواء ، مما خلق شجرة من الجثث التي تلمع باللون الأحمر في غروب الشمس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نياما لك ، ماتسودا دونو” قال كوتيتسو ، وهرب إلى الجبل
أولئك الذين نجوا من المذبحة كانوا يتسلقون المنحدر نحو مامورو.
لقد افترضت -لسبب ما- أن قتل شخص ما سيكون صعبًا . لكنه لم يكن كذلك . عندما كانت معتادة على تقطيع الأوتار ، كان قطع الرجل إلى نصفين أمرًا سهلاً بالطبع ، عندما كانت قد تدربت على الطعن بين الشرايين الرئيسية ، كان ثقب العضو بأكمله أمرًا سهلاً بالطبع . باستخدام نصل مثل سيرادينيا ، من الواضح أن القتل سيكون أسهل من تجنبه . كان يجب أن تفهم ذلك لكنها لم تستطع تفسير الفراغ الذي طغى عليها فجأة.
بنفَس بطيء ، رفع مامورو سيفه . كان أتسوشي وكوتيتسو كاما ورائه يعتمدان عليه لحمايتهما . وراءهم ، والدته ووالده كانا يعتمدان عليه . وراء هذا الجبل ، كان الصيادون في جزر شيروجيما ومزارعو يوي وهاكوداو يعتمدون عليه ، كانت إمبراطوريته تعتمد عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بناءً على ما أعرفه عن الرياح – ما تفعله بالنار ، والمحيطات ، والإمبراطوريات – أود أن أقول إن الفونيا هي قوة الفوضى ، أي شخص يستخدم قوة الرياح سواء أدرك ذلك أم لا ، هو نوع من الشياطين “
حدق في أعداءه – واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة ، خمسة فونياكالو يطيرون على المنحدر . أي واحد من هؤلاء الجنود اذ تجاوز هذه النقطة سيقتل كوتيتسو كاما على الطريق. سيقتلون أتسوشي أيضًا ، إذا وجدوه ، ثم ينتقلون إلى القرية الرئيسية لقتل المزيد . وبعد ذلك ، بعد وفاة كل شخص في تاكايوبي ، هؤلاء الجنود سيضغطون على الأراضي الداخلية ، جاعلين نفس المصير لمئات آخرين
أولئك الذين نجوا من المذبحة كانوا يتسلقون المنحدر نحو مامورو.
ما لم يخدم سيف كايجن غرضه
كيف يمكنها؟
اذا سأفعل انا
لقد افترضت -لسبب ما- أن قتل شخص ما سيكون صعبًا . لكنه لم يكن كذلك . عندما كانت معتادة على تقطيع الأوتار ، كان قطع الرجل إلى نصفين أمرًا سهلاً بالطبع ، عندما كانت قد تدربت على الطعن بين الشرايين الرئيسية ، كان ثقب العضو بأكمله أمرًا سهلاً بالطبع . باستخدام نصل مثل سيرادينيا ، من الواضح أن القتل سيكون أسهل من تجنبه . كان يجب أن تفهم ذلك لكنها لم تستطع تفسير الفراغ الذي طغى عليها فجأة.
مع هذا الفكرة ، بدا أن أطراف مامورو تنبت ضوءًا مدعومًا بطاقة جديدة ، لقد ضحى يوكينو سينسي بحياته حتى يتمكن من القتال ، وكان العم تاكاشي قد بذل لحظاته الأخيرة لتسهيل المهمة . كانت قوتهم في أطرافه ، تضخ من قلبه الى عروقه . لم يعد هناك أي غموض أو خيارات صعبة محيرة . لم يكن هناك سوى ما تربى وتدرب عليه مامورو منذ أن بلغ من العمر ما يكفي لحمل سيف خشبي – لشن هجوم على أعدائه في الجبل وقتلهم.
“بروية، ، ايها الكورو” ، قام كوتيتسو بضرب يده للخلف بملقط “هذه ليست معركة . هل تفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هناك المزيد من النومووو في هذه القرية ، وإذا كان أحدهم ما زال يتنفس ، كان على مامورو حمايته ، شد كفه في قبضة ، وخطى فوق جثة الفونياكا وانتقل للبحث عن ناجين . قام بمسح كل قطعة من الحطام أثناء ذهابه ، لكنه لم يجد أي حركة باستثناء بقايا النيران الجهنمية . يبدو أن اي رانجنيي كان هنا قد تحرك بعد التأكد من وفاة ضحاياهم. لا بد أن قاتل كوتيتسو ساوري كان مخبولا .
قتل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوتيتسو-سان!” سقط على ركبتيه بجانب المرأة ولمس كتفها. “كوتيتسو-سان ، هل تسمعينني؟” لكن الدم في عروقها تباطأ. النياما خاصتها متوقفة . لقد رحلت …
قتل
شعر ميساكي ، الذي أصبحت الآن خاليًا من اكسسواره المثبت ، عالقًا في رقبتها أدركت مدى تعرقها . في حجر الحياة ، كان تعطيل سبعة أعداء بمثابة إحماء لها . الآن كانت تتنفس كما لو كانت قد قطعت للتو مسافة مدينة.
—+—
بجانب مامورو ، ارتجف الفونياكا على الأرض ، ويسعل الدم لم يمت تماما ، غمر الغضب مامورو وجلب سيفه وضرب حلق الرجل المكشوف . تسببت الزاوية الغير ملائمة والتقنية القذرة في التصاق النصل بالعمود الفقري للفونياكا. قام مامورو بهز نصله لتحريره ووقف بزمجرة
ترجمة : nero99ا
كانت قاتلة من هذا النوع
مم الامور صارت حماسية….
كان هؤلاء الجنود يرتدون ملابس سوداء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كوتيتسو: “من المؤكد أنك لست وحدك”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات