عصفور صغير غريب
أصبح كلاود هوك محبطًا جدًا لدرجة أنه أراد رميها في الحائط.
لقد أطلق النار عليها ، وضربها بفأس ، ولم يترك أي شيء أثرا. صدمته رؤية الشقوق الموجودة عليها الآن ، لكنه سرعان ما وجد أن مفاجأته قد بدأت للتو. بدأ شيء ما في الداخل يتحرك. كان هناك شيء ما على قيد الحياة.
فكر كلاود هوك في وادي الجحيم . ببساطة ، كان موقع تدريب سري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك كلاود هوك عينيه وحدق كما لو كان يحدق في معجزة..
من المعروف أنه مكان خطير حيث ترسل أفضل العائلات والمنظمات كل عام أعضائها الشباب اللامعين. كان بعضهم ورثة يتمتعون بإمكانيات كبيرة ، والبعض الآخر أعضاء موهوبين بشكل خاص في الرتب الدنيا في المنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك كلاود هوك عينيه وحدق كما لو كان يحدق في معجزة..
لكنم هناك شيء واحد مؤكد.
ما زال كما هو؟ لقد حاول من قبل خلال الشهرين الماضيين بنتائج مماثلة.
كل من تم إرساله إلى وادي الجحيم أكثر من مجرد قادر ، وعلى استعداد للموت. معدل الوفيات أثناء التدريب مرتفع بشكل مذهل ، لكن أي شخص نجا ظهر كأداة دقيقة لمن أرسلهم.
لقد كان مخلوقًا ، شيء لم يسبق له مثيل من قبل. حجمه حوالي ثلث حجم راحة يده وعاريًا من الرأس إلى أخمص القدمين. منذ لحظة خروجه من البيضة شعر كلاود هوك بصدى لم يختبره من قبل. يختلف عن جميع الآثار الأخرى التي واجهها ، كان هذا المخلوق يتمتع بجو عاطفي غني. ملأ كلاود هوك بشعور من المودة.
كان الأمل في بقاء كلاود هوك على قيد الحياة ليصبح جنديًا قويًا هو السبب في إنقاذ سكاي بولاريس له. تم الموازنة بين المزايا والعيوب ، وفي النهاية اختار الاستثمار.
لقد كان طائرًا فقس بالفعل من بقايا! يجب أن يعتبر كلاود هوك سيده لأنه كان يستلم طاقته النفسية من خلاله.
اعتقد كلاود هوك أن معسكر التدريب سيكون خطيرًا ، لكن إلى أي درجة فاجأه. لم يكن سكاي بولاريس يقدم أي خدمات لـ كلاود هوك ، لأنه إذا مات هناك فلن يحدث أي فرق. لكن إذا عاش ، فمن المؤكد أن الجنرال سيجد طريقة ما لإبقاء كلاود هوك تحت إبهامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما عن السم الذي حقنوه به؟ لم يكن كلاود هوك قلقًا جدًا. شعر خلال اليومين الماضيين أن الفيروس ينشط داخل جسده.
ولكن لم يكن لديه خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن كلاود هوك على وشك تغيير الجوانب والانضمام إلى أركتوروس كلود . إذا حاول الهرب من عائلة بولاريس ، فإنه يحرق الجسور دون أي وسيلة للتعويض – لن يأخذه أحد في سكايكلود . كان سكاي بولاريس قائدًا لجميع القوات ، لذلك لم يكن لدى كلاود هوك أي سبب للاشتباه في عدم وجود أي طريقة يستخدمها القائد للحصول على ما يريد.
حاول كلاود هوك حتى تكسير البيضة مرة واحدة.
أما عن السم الذي حقنوه به؟ لم يكن كلاود هوك قلقًا جدًا. شعر خلال اليومين الماضيين أن الفيروس ينشط داخل جسده.
اعتقد كلاود هوك أن معسكر التدريب سيكون خطيرًا ، لكن إلى أي درجة فاجأه. لم يكن سكاي بولاريس يقدم أي خدمات لـ كلاود هوك ، لأنه إذا مات هناك فلن يحدث أي فرق. لكن إذا عاش ، فمن المؤكد أن الجنرال سيجد طريقة ما لإبقاء كلاود هوك تحت إبهامه.
مهما كانت هذه الأشياء ، فقد شعر بالثقة في أنها يمكن أن توقف انتشار السم. لم يكن يعرف ما إذا بإمكانه تحييد السم تمامًا ، ولكن على الأقل لن يستخدم سكاي بولاريس هذه الخدعة للتحكم في كلاود هوك بهذه السهولة.
كانت تتفاعل أخيرًا!
الهروب لن يحدث على أي حال. اين سيذهب؟
ولكن لم يكن لديه خيار آخر.
في البداية كان هدفه هو الهروب من الأراضي القاحلة. لقد كان يائسًا للعثور على مكان ما دون قتل أو قسوة ، فقط ليكتشف أن افتراضاته عن الأراضي الإليسية حلمًا كاذبًا . كلما هناك بشر ستظل البيئة هي نفسها. السبيل الوحيد الذي سيهرب منه هو أن يعيش حياة العزلة ، وإلا لا بد أن يتبعه الأمر مثل لعنة. لم يكن هناك طريقة للهروب.
بدأ النص الغريب المحفور في جميع أنحاء البيضة يتوهج.
ملأه الإدراك بالاكتئاب وجلس على سريره بلا نوم.
كاد أن ينسى ذلك. تذكر كلاود هوك عندما وجد البيضة في تلك الأرض الغريبة. حملها طوال هذا الوقت كان من السهل التغاضي عنها – صغيرة وخاملة ، لكن بطريقة ما علم أن لها صلة بالآثار.
لسبب ما ، لفت انتباهه عنصر في جيبه ومد يده. عندما سحب يده سحب البيضة من مغامرته الأخيرة ، كانت محتجزة بالداخل.
مهما كانت هذه الأشياء ، فقد شعر بالثقة في أنها يمكن أن توقف انتشار السم. لم يكن يعرف ما إذا بإمكانه تحييد السم تمامًا ، ولكن على الأقل لن يستخدم سكاي بولاريس هذه الخدعة للتحكم في كلاود هوك بهذه السهولة.
كاد أن ينسى ذلك. تذكر كلاود هوك عندما وجد البيضة في تلك الأرض الغريبة. حملها طوال هذا الوقت كان من السهل التغاضي عنها – صغيرة وخاملة ، لكن بطريقة ما علم أن لها صلة بالآثار.
نظر عن كثب ورأى أنه قد تم إخراج قطعة من العمود ورأس الطائر الصغير الأبله قد استقر في الحفرة. تمايلت أرجله الصغيرة تتمايل وكافح أثناء محاولته للتحرر ، وتمكن في النهاية من شد رأسه بعد جهد كبير. من تلك النقطة فصاعدًا ، طار بمزيد من الحذر ، حيث أخذ بضع دوائر من الغرفة وفهم أجنحته الجديدة.
اعتقد كلاود هوك أن بقايا صائد الشياطين يجب أن يتم إنشاؤها بواسطة بعض الممارسات الغامضة التي لا يعرف عنها شيئًا. لقد كان شيئًا ربما فهمه الآلهة والشياطين فقط حقًا ، ومن المقرر أن يظل لغزا للبشر. لكل بقايا إيقاع خاص وصوت يمكن لـ كلاود هوك استخدامه لتحديد مكانهم وكيف كانوا مختلفين.
كان الطائر بطيئًا ودقيقًا حيث يأكل كل قطعة من القشرة. بعد خمس دقائق لم يبق شيء.
هناك جميع الأنواع ، ولا يبدو أن القطع الأثرية لها أي متطلبات تتعلق بالشكل.
مهما كانت هذه الأشياء ، فقد شعر بالثقة في أنها يمكن أن توقف انتشار السم. لم يكن يعرف ما إذا بإمكانه تحييد السم تمامًا ، ولكن على الأقل لن يستخدم سكاي بولاريس هذه الخدعة للتحكم في كلاود هوك بهذه السهولة.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بصدى مماثل قادم من البيضة ، لذلك اعتقد أنه يجب أن يكون نوعًا من البقايا. لكن مختلفة كثيرًا عن أي بقايا أخرى واجهها. لقد حملها منذ شهرين ولا يزال ليس لديه أي فكرة عما تفعله.
كاد أن ينسى ذلك. تذكر كلاود هوك عندما وجد البيضة في تلك الأرض الغريبة. حملها طوال هذا الوقت كان من السهل التغاضي عنها – صغيرة وخاملة ، لكن بطريقة ما علم أن لها صلة بالآثار.
ربما حان الوقت لتجربتها.
لقد أطلق النار عليها ، وضربها بفأس ، ولم يترك أي شيء أثرا. صدمته رؤية الشقوق الموجودة عليها الآن ، لكنه سرعان ما وجد أن مفاجأته قد بدأت للتو. بدأ شيء ما في الداخل يتحرك. كان هناك شيء ما على قيد الحياة.
قرفص كلاود هوك على الأرض وحمل البيضة في راحة يده. ركز طاقته النفسية بالتناغم معها ولكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها أن البيضة تشرب طاقتها مثل الإسفنج. ابتلعت كل ما وجهه كلاود هوك تجاهها لكنها لم تقدم أي رد. لم يكن يحصل على أي ردود فعل على الإطلاق.
نظر عن كثب ورأى أنه قد تم إخراج قطعة من العمود ورأس الطائر الصغير الأبله قد استقر في الحفرة. تمايلت أرجله الصغيرة تتمايل وكافح أثناء محاولته للتحرر ، وتمكن في النهاية من شد رأسه بعد جهد كبير. من تلك النقطة فصاعدًا ، طار بمزيد من الحذر ، حيث أخذ بضع دوائر من الغرفة وفهم أجنحته الجديدة.
ما زال كما هو؟ لقد حاول من قبل خلال الشهرين الماضيين بنتائج مماثلة.
أول شيء فعله هذا الشيء الصغير القبيح الأصلع بعد ولادته هو البدء في النقر على قشر البيض المبعثر على الأرض. كانت القطعة ، أكثر صلابة من الحديد ، لا تزال تتوهج بنور خافت كأنها خرجت من الفرن. لكن جعلتها الحرارة هشة ، لذلك في كل مرة ينقر الطائر الصغير الغريب على قطعة تتكسر قشرة البيضة ويلتهمها.
في كل مرة ، قوبلت جهوده بالصمت ، كانت البيضة تشرب طاقته النفسية وتحتجزها بالداخل. تصرفت هذه البيضة بحجم قبضة اليد مثل وعاء بلا قاع.
كان الأمل في بقاء كلاود هوك على قيد الحياة ليصبح جنديًا قويًا هو السبب في إنقاذ سكاي بولاريس له. تم الموازنة بين المزايا والعيوب ، وفي النهاية اختار الاستثمار.
أصبح كلاود هوك متشككًا. من المؤكد أنه لم يستجب لمحاولاته استخدامه لكنه حاول مع ذلك. استمر لعدة دقائق ، وصب كل تركيزه فيه حتى توقف كلاود هوك . انهار ، بالدوار من الجهد وفي حدوده. البيضة ما زالت تفعل شيئًا.
ما زال كما هو؟ لقد حاول من قبل خلال الشهرين الماضيين بنتائج مماثلة.
ما الهدف من هذه البيضة؟
ولكن لم يكن لديه خيار آخر.
أصبح كلاود هوك محبطًا جدًا لدرجة أنه أراد رميها في الحائط.
قرفص كلاود هوك على الأرض وحمل البيضة في راحة يده. ركز طاقته النفسية بالتناغم معها ولكن بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها أن البيضة تشرب طاقتها مثل الإسفنج. ابتلعت كل ما وجهه كلاود هوك تجاهها لكنها لم تقدم أي رد. لم يكن يحصل على أي ردود فعل على الإطلاق.
عندها فقط شعر بالحجر المعلق من رقبته يستيقظ. انتشرت موجة من الطاقة من الداخل مثل بحر من السحب ، أقوى بعشر مرات من أي شيء يمكن أن ينتجه كلاود هوك . جلس كلاود هوك في صمت مذهول. علم أن الحجر أكثر مما أدرك ولم يكشف عن هذه القوة إلا في ظل ظروف معينة. لم يكن متأكدًا مما أيقظه هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ظهر هذا الطوفان الغريب من الطاقة وعرف كلاود هوك أن الطائر لا يحمل أي عداء تجاهه. في الواقع ، بدا أن الطائر يعتمد عليه ، كما لو كان سيده.
بدأ النص الغريب المحفور في جميع أنحاء البيضة يتوهج.
كان الأمل في بقاء كلاود هوك على قيد الحياة ليصبح جنديًا قويًا هو السبب في إنقاذ سكاي بولاريس له. تم الموازنة بين المزايا والعيوب ، وفي النهاية اختار الاستثمار.
كانت تتفاعل أخيرًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك الآن كلاود هوك أن المشكلة لم تكن البيضة ، لكن طاقته النفسية كانت ضعيفة جدًا. لم يكن لديه ما يكفي للوصول إلى العتبة المطلوبة ، ولكن بعد عدة محاولات وبمساعدة الحجر الذي بدا أنه قد تغير. في النهاية عمل الأمر!
أول شيء فعله هذا الشيء الصغير القبيح الأصلع بعد ولادته هو البدء في النقر على قشر البيض المبعثر على الأرض. كانت القطعة ، أكثر صلابة من الحديد ، لا تزال تتوهج بنور خافت كأنها خرجت من الفرن. لكن جعلتها الحرارة هشة ، لذلك في كل مرة ينقر الطائر الصغير الغريب على قطعة تتكسر قشرة البيضة ويلتهمها.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بالطاقة الروحية من داخل الحجر تتدفق مثل النهر الهائج. في نفس الوقت بدأ بحر الطاقة الصاخب بالتبخر. عندما تم غمر البيضة بهذه القوة ، أصبح النقش أكثر إشراقًا ، أصبح ساخنًا عند اللمس ، حتى اضطر كلاود هوك أخيرًا إلى إسقاطها.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بالطاقة الروحية من داخل الحجر تتدفق مثل النهر الهائج. في نفس الوقت بدأ بحر الطاقة الصاخب بالتبخر. عندما تم غمر البيضة بهذه القوة ، أصبح النقش أكثر إشراقًا ، أصبح ساخنًا عند اللمس ، حتى اضطر كلاود هوك أخيرًا إلى إسقاطها.
أصبح قشر البيض ذو اللون البرونزي الداكن ذهبيًا لامعًا ، ثم أبيض متلألئًا. في النهاية أشع مثل المصباح الكهربائي. لم يستمر هذا لفترة طويلة ، ربما ثلاث أو أربع دقائق. ثم نشأ صوت تشقق هش وظهرت تشققات على سطح البيضة ، وانتشرت بسرعة.
أولاً ، عيونه مشرقة ومليئة بالذكاء. جمجمته مستديرة تمامًا ، نوعًا ما مثل البومة ولكن بمنقار عريض يشبه البطة. كان منتفخاً قليلاً ولكن أجنحتها كانت قصيرة مما جعله لغزا كيف كان قادراً على الطيران. مع ثني أجنحته للخلف ، بدا وكأنه أرنب صغير من الغبار على ركائز متينة ، لطيف حقًا إلى حد ما.
حاول كلاود هوك حتى تكسير البيضة مرة واحدة.
في كل مرة ، قوبلت جهوده بالصمت ، كانت البيضة تشرب طاقته النفسية وتحتجزها بالداخل. تصرفت هذه البيضة بحجم قبضة اليد مثل وعاء بلا قاع.
لقد أطلق النار عليها ، وضربها بفأس ، ولم يترك أي شيء أثرا. صدمته رؤية الشقوق الموجودة عليها الآن ، لكنه سرعان ما وجد أن مفاجأته قد بدأت للتو. بدأ شيء ما في الداخل يتحرك. كان هناك شيء ما على قيد الحياة.
طوال الوقت جلس كلاود هوك بصمت يراقب. مندهشًا ، حدق بينما الطائر يأكل نما ريش ذهبي لامع منتشر في جميع أنحاء جسده. على الفور أصبح يمتلك ريش ريش رائع. طائر غامض صغير جدا.
فرك كلاود هوك عينيه وحدق كما لو كان يحدق في معجزة..
أصبح كلاود هوك متشككًا. من المؤكد أنه لم يستجب لمحاولاته استخدامه لكنه حاول مع ذلك. استمر لعدة دقائق ، وصب كل تركيزه فيه حتى توقف كلاود هوك . انهار ، بالدوار من الجهد وفي حدوده. البيضة ما زالت تفعل شيئًا.
لقد كان مخلوقًا ، شيء لم يسبق له مثيل من قبل. حجمه حوالي ثلث حجم راحة يده وعاريًا من الرأس إلى أخمص القدمين. منذ لحظة خروجه من البيضة شعر كلاود هوك بصدى لم يختبره من قبل. يختلف عن جميع الآثار الأخرى التي واجهها ، كان هذا المخلوق يتمتع بجو عاطفي غني. ملأ كلاود هوك بشعور من المودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كلاود هوك يعرف شيئًا عن هذا المخلوق الصغير ، لكن هذا لم يمنعه من التكهن. الآثار التي رآها حتى الآن لم يكن لها شكل قياسي ؛ كتب ، سيوف ، أحجار ، مجوهرات ، قماش – لماذا لا يكون حيوانًا؟
أول شيء فعله هذا الشيء الصغير القبيح الأصلع بعد ولادته هو البدء في النقر على قشر البيض المبعثر على الأرض. كانت القطعة ، أكثر صلابة من الحديد ، لا تزال تتوهج بنور خافت كأنها خرجت من الفرن. لكن جعلتها الحرارة هشة ، لذلك في كل مرة ينقر الطائر الصغير الغريب على قطعة تتكسر قشرة البيضة ويلتهمها.
كاد أن ينسى ذلك. تذكر كلاود هوك عندما وجد البيضة في تلك الأرض الغريبة. حملها طوال هذا الوقت كان من السهل التغاضي عنها – صغيرة وخاملة ، لكن بطريقة ما علم أن لها صلة بالآثار.
كان الطائر بطيئًا ودقيقًا حيث يأكل كل قطعة من القشرة. بعد خمس دقائق لم يبق شيء.
كان الطائر سريعًا!
طوال الوقت جلس كلاود هوك بصمت يراقب. مندهشًا ، حدق بينما الطائر يأكل نما ريش ذهبي لامع منتشر في جميع أنحاء جسده. على الفور أصبح يمتلك ريش ريش رائع. طائر غامض صغير جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جربت جناحيها للحظة قبل أن تقلع في النهاية في الهواء. كانت رحلتها الأولى خرقاء لكنها انطلقت أمام وجه كلاود هوك تاركة خطوطًا من الضوء الذهبي. ثم كان هناك دوي مدوي مثل رصاصة أطلقت من مسدس ، وعندما استدار كلاود هوك لينظر، رأى الطائر قد اصطدم بعمود.
جربت جناحيها للحظة قبل أن تقلع في النهاية في الهواء. كانت رحلتها الأولى خرقاء لكنها انطلقت أمام وجه كلاود هوك تاركة خطوطًا من الضوء الذهبي. ثم كان هناك دوي مدوي مثل رصاصة أطلقت من مسدس ، وعندما استدار كلاود هوك لينظر، رأى الطائر قد اصطدم بعمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما عن السم الذي حقنوه به؟ لم يكن كلاود هوك قلقًا جدًا. شعر خلال اليومين الماضيين أن الفيروس ينشط داخل جسده.
كان الطائر سريعًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر عن كثب ورأى أنه قد تم إخراج قطعة من العمود ورأس الطائر الصغير الأبله قد استقر في الحفرة. تمايلت أرجله الصغيرة تتمايل وكافح أثناء محاولته للتحرر ، وتمكن في النهاية من شد رأسه بعد جهد كبير. من تلك النقطة فصاعدًا ، طار بمزيد من الحذر ، حيث أخذ بضع دوائر من الغرفة وفهم أجنحته الجديدة.
نظر عن كثب ورأى أنه قد تم إخراج قطعة من العمود ورأس الطائر الصغير الأبله قد استقر في الحفرة. تمايلت أرجله الصغيرة تتمايل وكافح أثناء محاولته للتحرر ، وتمكن في النهاية من شد رأسه بعد جهد كبير. من تلك النقطة فصاعدًا ، طار بمزيد من الحذر ، حيث أخذ بضع دوائر من الغرفة وفهم أجنحته الجديدة.
استقر على كتفه. تحرك الطائر برأسه ، ناظرًا إلى كلاود هوك أولاً بعين واحدة ثم الأخرى.
لقد كان طائرًا فقس بالفعل من بقايا! يجب أن يعتبر كلاود هوك سيده لأنه كان يستلم طاقته النفسية من خلاله.
لقد فوجئ لأنه رأى ما سيحدث إذا لم يهتم هذا الطائر بالهبوط. اصطدمت بالعمود مثل رصاصة ، تخيل ما ستفعله بكتفه. إذا كان يمكن أن يخترق الحجر ويخرج بشكل صحيح ، يجب أن يكون جسم الطائر مثل الفولاذ. هذا الرجل الصغير لديه القدرة على إحداث بعض الضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الهدف من هذه البيضة؟
مرة أخرى ظهر هذا الطوفان الغريب من الطاقة وعرف كلاود هوك أن الطائر لا يحمل أي عداء تجاهه. في الواقع ، بدا أن الطائر يعتمد عليه ، كما لو كان سيده.
كاد أن ينسى ذلك. تذكر كلاود هوك عندما وجد البيضة في تلك الأرض الغريبة. حملها طوال هذا الوقت كان من السهل التغاضي عنها – صغيرة وخاملة ، لكن بطريقة ما علم أن لها صلة بالآثار.
تسبب شيء ما في شعور كلاود هوك بالراحة دون وعي. عندما نظر إلى الطائر الصغير على كتفه ، خفت الضوء منه ويمكن لـ كلاود هوك إلقاء نظرة أفضل عليه.
من المعروف أنه مكان خطير حيث ترسل أفضل العائلات والمنظمات كل عام أعضائها الشباب اللامعين. كان بعضهم ورثة يتمتعون بإمكانيات كبيرة ، والبعض الآخر أعضاء موهوبين بشكل خاص في الرتب الدنيا في المنظمة.
لقد كان شيئًا صغيرًا ، لكن هذا متوقع منذ ولادته قبل قليل ، حوالي ثلث حجم قبضة اليد. إلى جانب ذلك ، كان شيئًا صغيرًا غريبًا جدًا ، على عكس أي طائر آخر رآه كلاود هوك على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الآن كلاود هوك أن المشكلة لم تكن البيضة ، لكن طاقته النفسية كانت ضعيفة جدًا. لم يكن لديه ما يكفي للوصول إلى العتبة المطلوبة ، ولكن بعد عدة محاولات وبمساعدة الحجر الذي بدا أنه قد تغير. في النهاية عمل الأمر!
أولاً ، عيونه مشرقة ومليئة بالذكاء. جمجمته مستديرة تمامًا ، نوعًا ما مثل البومة ولكن بمنقار عريض يشبه البطة. كان منتفخاً قليلاً ولكن أجنحتها كانت قصيرة مما جعله لغزا كيف كان قادراً على الطيران. مع ثني أجنحته للخلف ، بدا وكأنه أرنب صغير من الغبار على ركائز متينة ، لطيف حقًا إلى حد ما.
نظر عن كثب ورأى أنه قد تم إخراج قطعة من العمود ورأس الطائر الصغير الأبله قد استقر في الحفرة. تمايلت أرجله الصغيرة تتمايل وكافح أثناء محاولته للتحرر ، وتمكن في النهاية من شد رأسه بعد جهد كبير. من تلك النقطة فصاعدًا ، طار بمزيد من الحذر ، حيث أخذ بضع دوائر من الغرفة وفهم أجنحته الجديدة.
لقد كان طائرًا فقس بالفعل من بقايا! يجب أن يعتبر كلاود هوك سيده لأنه كان يستلم طاقته النفسية من خلاله.
لقد كان مخلوقًا ، شيء لم يسبق له مثيل من قبل. حجمه حوالي ثلث حجم راحة يده وعاريًا من الرأس إلى أخمص القدمين. منذ لحظة خروجه من البيضة شعر كلاود هوك بصدى لم يختبره من قبل. يختلف عن جميع الآثار الأخرى التي واجهها ، كان هذا المخلوق يتمتع بجو عاطفي غني. ملأ كلاود هوك بشعور من المودة.
لم يكن كلاود هوك يعرف شيئًا عن هذا المخلوق الصغير ، لكن هذا لم يمنعه من التكهن. الآثار التي رآها حتى الآن لم يكن لها شكل قياسي ؛ كتب ، سيوف ، أحجار ، مجوهرات ، قماش – لماذا لا يكون حيوانًا؟
في كل مرة ، قوبلت جهوده بالصمت ، كانت البيضة تشرب طاقته النفسية وتحتجزها بالداخل. تصرفت هذه البيضة بحجم قبضة اليد مثل وعاء بلا قاع.
اعتقد كلاود هوك أنه ربما هذا الطائر نوع خاص من الآثار. مثل الفرق بين السكين والوحش المدرّب. الرجل ذو السيف يمكن أن يقتل ، وكذلك الحيوان. السكاكين أدوات حرب ومن الممكن تدريب المخلوقات على القتال أيضًا ، فقط كانت أسلحة حية. لقد جاء هذا الطائر الصغير من بقايا بيضة ، لذلك لا بد من أن يكون نوعًا من الأسلحة الخاصة بحد ذاته. فقط ، كان حيًا وذكيًا.
ملأه الإدراك بالاكتئاب وجلس على سريره بلا نوم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان الطائر سريعًا!
ترجمة : Sadegyptian
أولاً ، عيونه مشرقة ومليئة بالذكاء. جمجمته مستديرة تمامًا ، نوعًا ما مثل البومة ولكن بمنقار عريض يشبه البطة. كان منتفخاً قليلاً ولكن أجنحتها كانت قصيرة مما جعله لغزا كيف كان قادراً على الطيران. مع ثني أجنحته للخلف ، بدا وكأنه أرنب صغير من الغبار على ركائز متينة ، لطيف حقًا إلى حد ما.
أصبح كلاود هوك متشككًا. من المؤكد أنه لم يستجب لمحاولاته استخدامه لكنه حاول مع ذلك. استمر لعدة دقائق ، وصب كل تركيزه فيه حتى توقف كلاود هوك . انهار ، بالدوار من الجهد وفي حدوده. البيضة ما زالت تفعل شيئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات