إبادة 1
الفصل 667: إبادة 1
*ملك الشر *
قبل مجيئه إلى هنا ، في ذلك الوقت القصير ، كان قد بحث عن أعداء يتمتعون بسمات متشابهة و لكن الإجابة التي حصل عليها كانت لا شيء. على الرغم من أن هذا الرجل كان يرتدي قناعًا أسود ، إلا أنه يمكن على الأقل مقارنة خصائص مكانته وحجمه.
* الفصل اليومي الأول *
كانت هذه القاعدة مختلفة عن القاعدة العادية. بدت صغيرة بشكل غير عادي لكن الحماية كانت كثيفة للغاية.
المكسيك ، شارع جدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟” سأل سيد العنقاء البيضاء بفارغ الصبر. كان أعلى ضابط و مسؤول عن حراسة القاعدة وقيادة الحراس الأساسيين بالاسم الرمزي العنقاء البيضاء. كان موقعه أقل من جريملين فقط. في غياب جريملين ، كان مسؤولاً عن القاعدة بأكملها.
“هاهاها … السيد رود هو بالفعل رجل صادق في كلامه ، الاتفاق السابق قد اكتمل بالفعل. لا عجب أن الرفاق في الحلف مقتنعون بالسيد. الأمر ليس بدون سبب “.
كانت القاعة مظلمة باستثناء ومضات الضوء الأحمر من جهاز الإنذار. كان صوت أنثوي ميكانيكيًا يكرر إعلانًا بلغة غير مألوفة لغارين ، ومن ثم لم يفهم ما كان يقوله .
في كهف تحت الأرض تحت غابة كثيفة كانت بمثابة قاعدة بيضاء متواضعة ، كانت مجموعتان من الأشخاص يرتدون بدلات في اجتماع . تصافح القادة من الجانبين. كان أحدهم ممتلئًا بالشعر الأحمر و جسمه قويًا و كان يضحك بصوت عال . ترددت أصداء ضحكه في جميع أنحاء القاعة تحت الأرض.
الآن فقط ، قام غارين بتسارع مفاجئ في لحظة واحدة و بسبب السرعة ، اخترقت ذراعه صدر الكابتن تحت تأثير القصور الذاتي.
“قائد العنقاء البيضاء مهذب للغاية. بطبيعة الحال ، لم نتمكن من تأخير طلب المسؤول جريملين ، لذلك وجهنا على وجه السرعة مجموعة من البضائع من أمريكا الجنوبية وقمنا بجمعها هنا ، “تحدث الشخص الذي يرتدي البدلة الأرجوانية العميقة. كان وجهه مليئًا بالابتسامات وله نظرة ودودة كأنه رجل أعمال عادي.
طار القبطان و التصف بجدار القاعدة.
وبعد تبادل التحيات ، توجه الزعيمان إلى غرفة منفصلة و جلسا وطلبوا القهوة. جاءت العديد من النساء الفاتنات و قدمن لكلا الجانبين تدليك لطيف.
أصبح تعبير المرأة مفتونًا فجأة . فتحت عينيها على مصراعيها و كأنها لا تصدق ما رأته . مع فتح فمها على مصراعيه ، تجمد وجهها في هذه اللحظة.
كانت الغرفة البيضاء الصغيرة مغطاة بجدران معدنية فضية بيضاء. كانت هناك أيضًا أحجار كريمة بيضاوية خضراء زاهية مضمنة فيها . بدت الأحجار وكأنها زينة ، لكن الضوء الأخضر الخافت الذي كان يضيء من حين لآخر أثبت أنها ليست مجرد زينة. يبدو أن هناك تأثيرات خاصة.
مع بعض الأصوات الميكانيكية ، أطلق الأعضاء الأربعة المدرعون أكثر من عشرة قطع معدنية سوداء بحجم أظافر الأصابع والتي انطلقت نحو غارين من مواقع مخفية في كل مكان.
جلس أحمر الشعر من العنقاء البيضاء على الأريكة البيضاء ، مما سمح للنساء على الجانب بتدليك جسده.
الفصل 667: إبادة 1 *ملك الشر *
“هذه المرة ، بجانب الشحنة ، يجب أن يكون لدى السيد رود شيء آخر ليناقشه؟ على الرغم من أن الأفراد في هذه القاعدة الجديدة من العنقاء البيضاء ليسوا كثيرًا ، فقد تم نقل جميع النخب. لذا ، فقط قل أي شيء تريده “.
حدق القائد في المقدمة في عضلات غارين المرعبة ذات السمرة الفاتحة ، ثم الباب المعدني الذي مزقه و قام بإلقائه جانبًا. كانت جفونه ترتعش بلا توقف. كان قائد حماة العنقاء البيضاء ، وهو أعلى ضابط مسؤول عن حراسة القاعدة وقيادة الحراس الأساسيين بالاسم الرمزي العنقاء البيضاء. بعد مشاهدة العرض ، ارتدى على الفور دروعًا وجاء لاعتراض الدخيل و للسماح لجميع الحراس العاديين بالابتعاد عن هذا الشخص.
“سخي جدا” ابتسم رود و قال ذلك بينما كانت مرأة تخلع معطفه ، كاشفة القميص الأبيض أدناه.
“ماذا عن القائد ؟” سأل عضو لم يستطع الاتصال بقائده بعد عدة محاولات .
“لقد أحضرت لنا أحدث خامات عارفال. بدون هذا ، سيكون درعنا مجرد قطعة حديد عديمة الفائدة. من كان يتخيل أن … “
بوووم .
بوووم .
الآن فقط ، قام غارين بتسارع مفاجئ في لحظة واحدة و بسبب السرعة ، اخترقت ذراعه صدر الكابتن تحت تأثير القصور الذاتي.
فجأة ، جاءت رجفة طفيفة من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بسرعة.
أصبحت بشرة لقائد ذو الشعر الأحمر خطيرة لكنه سرعان ما عاد إلى وجهه الأصلي المبتسم.
الآن فقط ، قام غارين بتسارع مفاجئ في لحظة واحدة و بسبب السرعة ، اخترقت ذراعه صدر الكابتن تحت تأثير القصور الذاتي.
“دعني أذهب وألقي نظرة ، المعذرة.”
“رجاءا واصل.” قام رود بإيماءة تشير إلى أنه لم يتعرض للإهانة.
بوووم !!
مشى أحمر الشعر إلى الباب واستدار ، وكشف عن ابتسامة.
لقد قفز إلى أسفل في هذا العمود ذو العمق غير المعروف.
“تعامل مع الأمر كأنني غير موجود. لا تقلق ، لن أفسد الحالة المزاجية “.
الفصل 667: إبادة 1 *ملك الشر *
أظهر رود ابتسامته و أشار إلى أنه لا يرى أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بسرعة.
ووووم !!
فجأة ، تراجع خطوة إلى الوراء. اجتاز الليزر المكان الذي كان يقف فيه للتو و رسم خطا أسود على الأرض.
جاء هدير مدوي آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أذهب وألقي نظرة ، المعذرة.”
أغلق الباب تلقائيًا و إسود تعبير مدير العنقاء البيضاء على الفور.
بوووم .
رفع معصمه. تم عرض امرأة شابة سوداء الشعر على سطح سواره الأسود.
الفصل 667: إبادة 1 *ملك الشر *
“ماذا حدث؟”
“تعامل مع الأمر كأنني غير موجود. لا تقلق ، لن أفسد الحالة المزاجية “.
أجابت المرأة بسرعة.
ارتدى غارين قميصًا و بنطلونًا أسودًا بسيطًا بلا أكمام و كشف عن عضلاته المشمسة قليلاً. تحركت عضلاته مثل الأمواج في جميع أنحاء جسده و تجمعت بين ذراعيه .
“وجد شخص غريب المدخل. أنا أقوم بالتحقق من كمرات المراقبة … “قالت المرأة ، ولكن عندما رأت الشاشة تحطمت تعبيراتها الهادئة على الفور.
أغلق الباب تلقائيًا و إسود تعبير مدير العنقاء البيضاء على الفور.
تراجعت و اشتبهت في وجود خطأ ما فيما رأته ، قامت بفحص الشاشة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى دوي سلسلة من الانفجارات.
“أنا … أرى شخصًا يضرب بوابة القاعدة … دعني ألقي نظرة فاحصة … يا إلهي …”
بوووم .
أصبح تعبير المرأة مفتونًا فجأة . فتحت عينيها على مصراعيها و كأنها لا تصدق ما رأته . مع فتح فمها على مصراعيه ، تجمد وجهها في هذه اللحظة.
المكسيك ، شارع جدة
“ماذا حدث؟” سأل سيد العنقاء البيضاء بفارغ الصبر. كان أعلى ضابط و مسؤول عن حراسة القاعدة وقيادة الحراس الأساسيين بالاسم الرمزي العنقاء البيضاء. كان موقعه أقل من جريملين فقط. في غياب جريملين ، كان مسؤولاً عن القاعدة بأكملها.
رفع معصمه. تم عرض امرأة شابة سوداء الشعر على سطح سواره الأسود.
وضع عدسة أحادية فوق عينه اليمنى. عرضت العدسة بسرعة صفوفًا من كلمات المرور وسرعان ما تم رفع كلمات المرور.
كانت الغرفة البيضاء الصغيرة مغطاة بجدران معدنية فضية بيضاء. كانت هناك أيضًا أحجار كريمة بيضاوية خضراء زاهية مضمنة فيها . بدت الأحجار وكأنها زينة ، لكن الضوء الأخضر الخافت الذي كان يضيء من حين لآخر أثبت أنها ليست مجرد زينة. يبدو أن هناك تأثيرات خاصة.
تم عرض لقطات المراقبة أمامه على الفور.
قبل أن ينهي الأربعة اتصالاتهم أثناء التراجع ، فجأة طارت أربع قطع من المعادن السوداء بصوت خاطف.
في تلك اللحظة ، أصبح تعبيره أيضًا مندهشا . فتح فمه قليلا واتسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى دوي سلسلة من الانفجارات.
********************
لا يمكن حتى رؤية قبضته اليمنى. لم يكن هناك سوى وميض و كانت قد اصطدمت بالفعل بصدر هدفه.
بووووم !!
أغلق الباب تلقائيًا و إسود تعبير مدير العنقاء البيضاء على الفور.
أحدث غارين ثقبًا في جدار أبيض فضي سميك. أدخل يده الأخرى و فتح الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن ننجح ! إذا لم نتراجع الآن ، فسيكون الأوان قد فات! “
سيلا !!
كان هؤلاء القلائل جميعهم مرتزقة لا يرحمون. طالما أنهم اتخذوا قرارًا ، فلن يترددوا. لقد عقدوا اتفاقًا عبر أجهزة الاتصال الخاصة بهم على الفور.
لقد مزق جزءًا كبيرًا من الجدار المعدني. جنبًا إلى جنب مع صوت الإنذار الحاد والأضواء الحمراء الوامضة ، أطلق الجدار صوتًا لتمزق المعادن ثم تمزق مثل قطعة من الورق المقوى.
بعد السقوط لأكثر من عشر ثوان ، استطاع رؤية توهج أبيض خافت في الأسفل.
ارتدى غارين قميصًا و بنطلونًا أسودًا بسيطًا بلا أكمام و كشف عن عضلاته المشمسة قليلاً. تحركت عضلاته مثل الأمواج في جميع أنحاء جسده و تجمعت بين ذراعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، بينغ بينغ بينغ بينغ! بعد عدد قليل من الأصوات الباهتة ، تم إرسال الأربعة طائرين و ضربوا في الحائط. بشكل لا يصدق ، لم يتم فصل أي من جثثهم إلى نصفين. بدا أنهم مجرد فاقدين للوعي.
بوووووووووووووم !!
لا يمكن حتى رؤية قبضته اليمنى. لم يكن هناك سوى وميض و كانت قد اصطدمت بالفعل بصدر هدفه.
كشفت لكمة أخرى ما كان تحت طبقة الجدار ، وهو ثقب عميق يتجه لأسفل مباشرة. يبدو أنه بئر مصعد تحت الأرض.
تشي تشي تشي …
ألقى غارين نظرة على كاميرا المراقبة الموضوعة في الزاوية.
كان في الداخل قاعة واسعة تشبه المستودعات . يبدو أنه هبط الى القاع.
كان يسمع أصوات خطى من مسافة بعيدة. كانت هناك أيضا أصوات بنادق يتم تعديلها.
أظهر رود ابتسامته و أشار إلى أنه لا يرى أي شيء.
لقد قفز إلى أسفل في هذا العمود ذو العمق غير المعروف.
لقد قفز إلى أسفل في هذا العمود ذو العمق غير المعروف.
كان هدفه هو غرفة التحكم المركزية أو غرفة التحكم الأساسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم !!
ستكون هناك غرفة تحكم أساسية في أي قاعدة و طالما كانت تحت السيطرة ، سيكون كل شيء آخر تحت سيطرته أيضًا.
سقطت كلتا قدمي غارين مع دوي مدوي وخلقت حفرة بعرض بضعة أمتار. سقطت بعض الأجزاء المعدنية الصغيرة ، وصدرت قعقعة.
بعد السقوط لأكثر من عشر ثوان ، استطاع رؤية توهج أبيض خافت في الأسفل.
“سيد ، هذه هي قاعدة العنقاء البيضاء التابعة لمنظمة الألوان الأساسية ، هل اخترت هدفًا خاطئًا؟ نحن لا نتذكر الإساءة إليك بأي شكل من الأشكال “.
سقطت كلتا قدمي غارين مع دوي مدوي وخلقت حفرة بعرض بضعة أمتار. سقطت بعض الأجزاء المعدنية الصغيرة ، وصدرت قعقعة.
تم عرض لقطات المراقبة أمامه على الفور.
كانت هذه القاعدة مختلفة عن القاعدة العادية. بدت صغيرة بشكل غير عادي لكن الحماية كانت كثيفة للغاية.
فجأة ، تراجع خطوة إلى الوراء. اجتاز الليزر المكان الذي كان يقف فيه للتو و رسم خطا أسود على الأرض.
خرج غارين من الحفرة. كان هناك مخرج مصعد مربع إلى جانبه لكنه كان مسدودًا بباب حديدي. فتحه و دخل.
أغلق الباب تلقائيًا و إسود تعبير مدير العنقاء البيضاء على الفور.
كان في الداخل قاعة واسعة تشبه المستودعات . يبدو أنه هبط الى القاع.
“تذكروا ، الشخص الذي قتلكم جميعًا هو ملك صقور الليل!” توقف غارين عن التحدث بالهراء ، و بضغطة من قدمه ، انطلق إلى الأمام مثل قذيفة المدفع واصطدم بزعيم ذوي الزي الأبيض في المقدمة.
كانت القاعة مظلمة باستثناء ومضات الضوء الأحمر من جهاز الإنذار. كان صوت أنثوي ميكانيكيًا يكرر إعلانًا بلغة غير مألوفة لغارين ، ومن ثم لم يفهم ما كان يقوله .
“ماذا عن القائد ؟” سأل عضو لم يستطع الاتصال بقائده بعد عدة محاولات .
في الفضاء المركزي للقاعة ، كان هناك خمس شخصيات بشرية تقف على الأرضية السوداء. كانت الشخصيات الخمسة ترتدي بذلة داخلية تشبه درعًا معدنيًا أبيض. كانت ارتفاعاتهم مختلفة ولكن كان لديهم جميعًا نقطة مشتركة ؛ كانوا جميعًا يرتدون دروعًا بيضاء رقيقة ويبدو أن المكان الذي يتنفسون فيه كان مغطى دون أدنى فجوة.
جاء هدير مدوي آخر.
حدق القائد في المقدمة في عضلات غارين المرعبة ذات السمرة الفاتحة ، ثم الباب المعدني الذي مزقه و قام بإلقائه جانبًا. كانت جفونه ترتعش بلا توقف. كان قائد حماة العنقاء البيضاء ، وهو أعلى ضابط مسؤول عن حراسة القاعدة وقيادة الحراس الأساسيين بالاسم الرمزي العنقاء البيضاء. بعد مشاهدة العرض ، ارتدى على الفور دروعًا وجاء لاعتراض الدخيل و للسماح لجميع الحراس العاديين بالابتعاد عن هذا الشخص.
“وجد شخص غريب المدخل. أنا أقوم بالتحقق من كمرات المراقبة … “قالت المرأة ، ولكن عندما رأت الشاشة تحطمت تعبيراتها الهادئة على الفور.
هذا النوع من الوحوش الذي يمكنه حتى أن يثقب الجدران المعدنية لم يكن الحراس العاديون مناسبين له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووم !!
“سيد ، هذه هي قاعدة العنقاء البيضاء التابعة لمنظمة الألوان الأساسية ، هل اخترت هدفًا خاطئًا؟ نحن لا نتذكر الإساءة إليك بأي شكل من الأشكال “.
وضع عدسة أحادية فوق عينه اليمنى. عرضت العدسة بسرعة صفوفًا من كلمات المرور وسرعان ما تم رفع كلمات المرور.
قبل مجيئه إلى هنا ، في ذلك الوقت القصير ، كان قد بحث عن أعداء يتمتعون بسمات متشابهة و لكن الإجابة التي حصل عليها كانت لا شيء. على الرغم من أن هذا الرجل كان يرتدي قناعًا أسود ، إلا أنه يمكن على الأقل مقارنة خصائص مكانته وحجمه.
في لحظة ، انطلق ليزر تلو الآخر من الأشخاص الخمسة. كانت سرعتهم عالية جدًا لدرجة أنه في اللحظة التي تم فيها إطلاق النار ، وصل الليزر بالفعل إلى القبضة التي أطلقها غارين. انبعث دخان أخضر.
“هذا هو أقوى نظام يمكن لشركة العنقاء البيضاء تجميعه؟” نظر غارين إلى هؤلاء الأشخاص الخمسة. بدا هذا الدرع الأبيض الكامل للجسم قويًا جدًا.
“لقد نزل هنا. طالما قمنا بإيقاف تشغيل الطاقة ، فلن يكون قادرًا على الصعود وسيكون لدينا الكثير من الطرق للتعامل معه! تراجع!”
فجأة ، تراجع خطوة إلى الوراء. اجتاز الليزر المكان الذي كان يقف فيه للتو و رسم خطا أسود على الأرض.
“لقد أحضرت لنا أحدث خامات عارفال. بدون هذا ، سيكون درعنا مجرد قطعة حديد عديمة الفائدة. من كان يتخيل أن … “
تحركت أصابع غارين. طار حجر و ضرب مباشرة في قاذفة الليزر و حطمها إلى أشلاء. بعد صوت طفيف للكهرباء ، لم تعد هناك حركة.
لقد مزق جزءًا كبيرًا من الجدار المعدني. جنبًا إلى جنب مع صوت الإنذار الحاد والأضواء الحمراء الوامضة ، أطلق الجدار صوتًا لتمزق المعادن ثم تمزق مثل قطعة من الورق المقوى.
“تذكروا ، الشخص الذي قتلكم جميعًا هو ملك صقور الليل!” توقف غارين عن التحدث بالهراء ، و بضغطة من قدمه ، انطلق إلى الأمام مثل قذيفة المدفع واصطدم بزعيم ذوي الزي الأبيض في المقدمة.
الفصل 667: إبادة 1 *ملك الشر *
لا يمكن حتى رؤية قبضته اليمنى. لم يكن هناك سوى وميض و كانت قد اصطدمت بالفعل بصدر هدفه.
“سيد ، هذه هي قاعدة العنقاء البيضاء التابعة لمنظمة الألوان الأساسية ، هل اخترت هدفًا خاطئًا؟ نحن لا نتذكر الإساءة إليك بأي شكل من الأشكال “.
تشي تشي تشي …
في لحظة ، انطلق ليزر تلو الآخر من الأشخاص الخمسة. كانت سرعتهم عالية جدًا لدرجة أنه في اللحظة التي تم فيها إطلاق النار ، وصل الليزر بالفعل إلى القبضة التي أطلقها غارين. انبعث دخان أخضر.
في لحظة ، انطلق ليزر تلو الآخر من الأشخاص الخمسة. كانت سرعتهم عالية جدًا لدرجة أنه في اللحظة التي تم فيها إطلاق النار ، وصل الليزر بالفعل إلى القبضة التي أطلقها غارين. انبعث دخان أخضر.
حدق القائد في المقدمة في عضلات غارين المرعبة ذات السمرة الفاتحة ، ثم الباب المعدني الذي مزقه و قام بإلقائه جانبًا. كانت جفونه ترتعش بلا توقف. كان قائد حماة العنقاء البيضاء ، وهو أعلى ضابط مسؤول عن حراسة القاعدة وقيادة الحراس الأساسيين بالاسم الرمزي العنقاء البيضاء. بعد مشاهدة العرض ، ارتدى على الفور دروعًا وجاء لاعتراض الدخيل و للسماح لجميع الحراس العاديين بالابتعاد عن هذا الشخص.
أصدرت قدم القائد المدرع صوت كاكا ودفعته إلى الوراء. كانت سرعته أبطأ قليلاً من غارين لكنها كانت كافية لتفادي لكمة غارين.
طار القبطان و التصف بجدار القاعدة.
“اقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج غارين من الحفرة. كان هناك مخرج مصعد مربع إلى جانبه لكنه كان مسدودًا بباب حديدي. فتحه و دخل.
صرخ القبطان.
مع بعض الأصوات الميكانيكية ، أطلق الأعضاء الأربعة المدرعون أكثر من عشرة قطع معدنية سوداء بحجم أظافر الأصابع والتي انطلقت نحو غارين من مواقع مخفية في كل مكان.
مشى أحمر الشعر إلى الباب واستدار ، وكشف عن ابتسامة.
بوووم !!
كان يسمع أصوات خطى من مسافة بعيدة. كانت هناك أيضا أصوات بنادق يتم تعديلها.
اخترقت إحدى الأذرع صدر القبطان ، متجاهلة تمامًا دفاع الدرع كما لو كانت ورقة رقيقة. انهار الدرع إلى الداخل ، واخترقت الشظايا المكسورة بطن القبطان ومزقت لحمه الأحمر.
“أنا … أرى شخصًا يضرب بوابة القاعدة … دعني ألقي نظرة فاحصة … يا إلهي …”
الآن فقط ، قام غارين بتسارع مفاجئ في لحظة واحدة و بسبب السرعة ، اخترقت ذراعه صدر الكابتن تحت تأثير القصور الذاتي.
المكسيك ، شارع جدة
طار القبطان و التصف بجدار القاعدة.
كان هؤلاء القلائل جميعهم مرتزقة لا يرحمون. طالما أنهم اتخذوا قرارًا ، فلن يترددوا. لقد عقدوا اتفاقًا عبر أجهزة الاتصال الخاصة بهم على الفور.
في هذه اللحظة فقط ، تطاير العديد من القطع المعدنية السوداء و اخترقت ظهر غارين .
سيلا !!
بوم بوم بوم بوم !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم !!
دوى دوي سلسلة من الانفجارات.
في تلك اللحظة ، أصبح تعبيره أيضًا مندهشا . فتح فمه قليلا واتسع.
كانت هذه القطع المعدنية السوداء الصغيرة في الواقع قنابل مصغرة. وقعت سلسلة من الانفجارات على ظهر غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم !!
كان هناك دخان في كل مكان. الأربعة الآخرون تراجعوا بسرعة و بصمت دون أي تردد. بدا أنهم مستعدون للهروب. لم يكن الوضع الحالي لقئدهم معروفًا ولكن لم يكن أي منهم مخلصًا حقًا لـ العنقاء البيضاء. كان الجميع هنا من المرتزقة ، ولن يهدر أي منهم حياته من أجل المال.
تراجعت و اشتبهت في وجود خطأ ما فيما رأته ، قامت بفحص الشاشة مرة أخرى.
“لقد نزل هنا. طالما قمنا بإيقاف تشغيل الطاقة ، فلن يكون قادرًا على الصعود وسيكون لدينا الكثير من الطرق للتعامل معه! تراجع!”
أظهر رود ابتسامته و أشار إلى أنه لا يرى أي شيء.
“ماذا عن القائد ؟” سأل عضو لم يستطع الاتصال بقائده بعد عدة محاولات .
تراجعت و اشتبهت في وجود خطأ ما فيما رأته ، قامت بفحص الشاشة مرة أخرى.
“لن ننجح ! إذا لم نتراجع الآن ، فسيكون الأوان قد فات! “
جاء هدير مدوي آخر.
“اذهب!”
“اقتله!”
كان هؤلاء القلائل جميعهم مرتزقة لا يرحمون. طالما أنهم اتخذوا قرارًا ، فلن يترددوا. لقد عقدوا اتفاقًا عبر أجهزة الاتصال الخاصة بهم على الفور.
“لقد أحضرت لنا أحدث خامات عارفال. بدون هذا ، سيكون درعنا مجرد قطعة حديد عديمة الفائدة. من كان يتخيل أن … “
قبل أن ينهي الأربعة اتصالاتهم أثناء التراجع ، فجأة طارت أربع قطع من المعادن السوداء بصوت خاطف.
كان هناك دخان في كل مكان. الأربعة الآخرون تراجعوا بسرعة و بصمت دون أي تردد. بدا أنهم مستعدون للهروب. لم يكن الوضع الحالي لقئدهم معروفًا ولكن لم يكن أي منهم مخلصًا حقًا لـ العنقاء البيضاء. كان الجميع هنا من المرتزقة ، ولن يهدر أي منهم حياته من أجل المال.
لم يكن هناك سوى وميض أمام أعينهم ووصلت الشظايا المعدنية على الفور أمامهم بسرعة مذهلة.
كان يسمع أصوات خطى من مسافة بعيدة. كانت هناك أيضا أصوات بنادق يتم تعديلها.
ثم ، بينغ بينغ بينغ بينغ! بعد عدد قليل من الأصوات الباهتة ، تم إرسال الأربعة طائرين و ضربوا في الحائط. بشكل لا يصدق ، لم يتم فصل أي من جثثهم إلى نصفين. بدا أنهم مجرد فاقدين للوعي.
كانت هذه القاعدة مختلفة عن القاعدة العادية. بدت صغيرة بشكل غير عادي لكن الحماية كانت كثيفة للغاية.
كانت هذه القاعدة مختلفة عن القاعدة العادية. بدت صغيرة بشكل غير عادي لكن الحماية كانت كثيفة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
