ريكي (4)
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يواسيه؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 109 – ريكي (4)
بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.
كان من المؤسف أنه لن يسمع الجواب أبدًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكنه مساعدته.
“… لو- لورد.”
تلعثم ليرين.
كانت تنظر إلى المشهد أمامها بوجه يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع يا فراي. في عين اللورد … فقط أنصاف الآلهة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باتباع تعليمات اللورد ، ربما ذهبت لمساعدة من أصابهم ريكي.
لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تثير غضب أنصاف الآلهة التي عاشت لآلاف السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريكي لم ينكر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا لأن الخبرة التي راكموها على مر السنين سمحت لهم بالتعامل مع أي موقف تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.
لكن في تلك اللحظة ، لم تستطع ليرين مساعدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا لأن ريكي ، أنصاف الآلهة الذي كان اللورد يهتم به كثيرًا ، كان يرقد الآن على الأرض في حالة بائسة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.
أصيبت ذراعه اليمنى بحروق شديدة ، وأصيبت ذراعه اليسرى بسم قاتل ، وامتلأت ساقه اليمنى بطاقة الموت ، وتمزق ساقه اليسرى بفعل الرياح العاتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
كان واضحا من يفكر في طريقة العقاب هذه.
في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك من يعرف تشريح أنصاف الآلهة أفضل منها.
أنزل اللورد إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.
“… أنا آسف لأنني أريك مثل هذا المشهد المخزي ، لوسيد. ”
[هل تشعر بالألم من عرقك يا ريكي؟]
ريكي ، مثل الدمية ، لم يظهر أي رد فعل على الإطلاق لتعذيب لورد.
في ظل الظروف العادية ، كان هذا شيئًا سيرحب به بأذرع مفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك ريكي إلا في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونه أنصاف الآلهة لا يعني أنهم لم يشعروا بالألم ، ولا يعني ذلك أنه تم تخفيفه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا خطأي. هوو. اعتقدت أن لدي فرصة ، لكن اتضح أنه جاء إلى هنا. لم يكن من المفترض أن يعرف عن هذا المكان “.
بدلاً من ذلك ، كان أنصاف الآلهة أكثر عرضة للألم لأنه كان شيئًا نادرًا ما شعروا به.
لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع وفاة ريكي قبله.
“يعتني؟”
ومع ذلك ، لم يستهجن ريكي حتى.
“اقتلني.”
ارتعدت فراي قليلا.
“اشتريت لك سنة.”
بدلا من ذلك ، تحدث بصوت هادئ.
ثم هبطت نظرتها على ريكي.
“…!”
نظر إليه اللورد للحظة قبل أن يستدير دون أن ينبس ببنت شفة.
لم يكن خائفًا من ذلك ، لكنه لم يسعه إلا أن يعتقد أنه أمر مؤسف بعض الشيء
[…أنا راحل. Leyrin ، اعتني بـ أنانتا و أجني و نوزدوغ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك ريكي إلا في ذلك الوقت.
“ما كنت أحمله في يدي كان مجرد قطعة من المعدن. أدركت حينها كم كنت سخيفًا. عندما يتعلق الأمر بقدرة السيف الخالصة ، بدون قوة السيف التي ولدت بها … لم أستطع حتى خدش أصابع قدم لوسيد “.
“يعتني؟”
كان عليه أن ينهيها بيديه.
“وماذا عن اللورد؟”
[تعرضوا لإصابات قاتلة ويحتاجون إلى علاج عاجل. سأسافر في جميع أنحاء القارة في الوقت الحالي وأجهز العناصر الضرورية. لذا اعتني بهم حتى أعود.]
هذا كان إيمان لوسيد بسيفه.
بدا أن ريكي يريد الاتكاء على شاهد قبر لوسيد ، لذا فعل فراي ذلك بالضبط.
“وا- ، انتظر. ماذا عن ريكي؟ ”
إذا كان هناك عيب في اللورد ، الذي بدا وكأنه وجود مطلق ، فهو هذا. بالنسبة للورد ، كان أنصاف الآلهة هم كل شيء.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك ريكي إلا في ذلك الوقت.
نظر اللورد إلى ريكي قبل أن يبتعد دون كلمة أخرى.
لقد أصيب بجروح قاتلة.
شاهدته ليرين يغادر بتعبير مذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بطريقة ما ، كان هذا أمرًا لا مفر منه.
“ماذا علي أن أفعل في العالم …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت قصير ، اقترب فراي من ريكي ودعمه.
ثم هبطت نظرتها على ريكي.
“… يجب أن تندم حتى لحظة وفاتك ، ريكي. لا أعرف كيف يمكن أن تكون غبيًا جدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب الوحيد الذي يجعلني لن أقتلك الآن هو أنني لا أريد أن أرى النهاية البائسة لشخص كنت أعتبره أخًا في يوم من الأيام.”
لقد أصيب بجروح قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بطريقة ما ، كان هذا أمرًا لا مفر منه.
هل يقطع وعدا؟
لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت … أنت … هوهو. أنا مرتاح…”
حتى لو تركته كما هو ، كانت متأكدة أنه سيموت.
بهذه الكلمات ، اختفت ليرين.
كان عليه أن ينهيها بيديه.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك من يعرف تشريح أنصاف الآلهة أفضل منها.
لا شيء يمكن أن ينقذه الآن. كان موت ريكي مأكدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.
لا شيء يمكن أن ينقذه الآن. كان موت ريكي مأكدًا.
فريسة؟
رفعت ليرين يدها ، ولفت حولها عاصفة عنيفة.
في حالته الضعيفة الحالية ، حتى هذا القدر كان كافياً لإنهاء ريكي بسهولة. سوف يتم تمزيق جسده.
لكن ليرين لم تستطع فعلها.
هوك.
ألم يكن تصميمه على قتالهم هو الذي ساعده على العودة في المقام الأول؟
اختفت العاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… يجب أن تندم حتى لحظة وفاتك ، ريكي. لا أعرف كيف يمكن أن تكون غبيًا جدًا “.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السبب الوحيد الذي يجعلني لن أقتلك الآن هو أنني لا أريد أن أرى النهاية البائسة لشخص كنت أعتبره أخًا في يوم من الأيام.”
لم يكن لوسيد فريسته.
لم يستجب ريكي.
لم يشعر ريكي أبدًا بالغضب الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عضت ليرين شفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.
“اذهب إلى مكان آخر. إلى مكان ما لن تصل إليه عيني. ومُت هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صمت قصير ، اقترب فراي من ريكي ودعمه.
بهذه الكلمات ، اختفت ليرين.
باتباع تعليمات اللورد ، ربما ذهبت لمساعدة من أصابهم ريكي.
في تلك اللحظة ، أدرك ريكي.
نهض ريكي ببطء على قدميه.
حقيقة أن خصمه كان الأقوى بين أنصاف الآلهة لم يكن عذرا كافيا.
“وا- ، انتظر. ماذا عن ريكي؟ ”
ثم ترنح ببطء بعيدًا ، وسيفه المحطم ممسكًا بإحكام في يده.
“…!”
* * *
بمرور الوقت ، أصبح جسده كله رمادًا.
“… أخبرني يا لوسيد. ماذا فعلت بالضبط لريكي؟ ”
كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.
“نحن … لم يكن من المفترض أن نتواجد في المقام الأول.”
“… لولا مساعدة إيريس ، لكنت ميتًا هنا.”
“…”
حقيقة أن خصمه كان الأقوى بين أنصاف الآلهة لم يكن عذرا كافيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا سيقول؟
بعد كل شيء ، عاد في المقام الأول ليقتل ذلك الكائن بالذات.
نظر إلى السيف الذي كان عالقًا في القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يواسيه؟
لكن بينما يتذكر حالته البائسة منذ وقت ليس ببعيد …
عض فراي شفته بشدة حتى نزفت.
كان ريكي يفكر في هذه الحقيقة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيليا …؟”
“… اللعنة.”
كان ضعيفا.
ضعيفًا جدا.
ومع ذلك ، فقد على الفور الكلمات.
إذا سمع أي شخص آخر ذلك ، لكانوا قد نظروا إليه نظرة ازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وصل إلى 8 نجوم ، ووقع عقدًا مع أشورا ، حاكم مذبح الجحيم ، والآن ، يمكنه حتى التحكم في القوة الإلهية ، لكنه وصف نفسه بأنه ضعيف.
ومع ذلك ، بطريقة ما ، كان هذا أمرًا لا مفر منه.
“في الأراضي المجمدة في الشمال … هناك أنصاف الآلهة اسمه إيليا …”
لأن خصومه كانوا أنصاف الآلهة. كائنات سامية لا يستطيع البشر فعل أي شيء ضدها.
نهض ريكي ببطء على قدميه.
تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.
لكن هل يستطيع حقًا إقناع نفسه بهذه العذر؟
ألم يكن تصميمه على قتالهم هو الذي ساعده على العودة في المقام الأول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أنا آسف لأنني أريك مثل هذا المشهد المخزي ، لوسيد. ”
عرف فراي من كان هذا الرجل.
لقد عرض مثل هذا المشهد القبيح أمام قبر صديقه.
نظر إلى السيف الذي كان عالقًا في القبر.
على الرغم من مرور 4000 عام ، إلا أن حافة ديوكيد لم تتضاءل على الإطلاق.
أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.
لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كان لا يصدق حتى أنه كان قادرًا على الوقوف.
“… أخبرني يا لوسيد. ماذا فعلت بالضبط لريكي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيليا …؟”
ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟
لكن هل يستطيع حقًا إقناع نفسه بهذه العذر؟
جاء الجواب من ورائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
“ما كنت أحمله في يدي كان مجرد قطعة من المعدن. أدركت حينها كم كنت سخيفًا. عندما يتعلق الأمر بقدرة السيف الخالصة ، بدون قوة السيف التي ولدت بها … لم أستطع حتى خدش أصابع قدم لوسيد “.
“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”
ثم تشدد تعبير فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
استدار فراي.
بدلا من ذلك ، تحدث بصوت هادئ.
ومع ذلك ، فقد على الفور الكلمات.
لكن في تلك اللحظة ، لم تستطع ليرين مساعدتها.
كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.
لم يرَ فراي أبدًا أي شخص لا يزال بإمكانه التحرك بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك أماكن محترقة ، أماكن كانت أرجوانية من السم ، أماكن بدت وكأنها قد تم تقطيعها بواسطة شفرة ما ، وأماكن تغير لون الجلد فيها تمامًا ومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأن ريكي ، أنصاف الآلهة الذي كان اللورد يهتم به كثيرًا ، كان يرقد الآن على الأرض في حالة بائسة بشكل لا يصدق.
لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كان لا يصدق حتى أنه كان قادرًا على الوقوف.
كان فراي صامتًا للحظة.
“إصاباتك …”
ثم ابتسم ابتسامة راضية امتدت على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب الوحيد الذي يجعلني لن أقتلك الآن هو أنني لا أريد أن أرى النهاية البائسة لشخص كنت أعتبره أخًا في يوم من الأيام.”
“لا بأس.”
“إصاباتك …”
كما قال ذلك ، بدأ ريكي يمشي بخطى بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.
الدم المشوه يسيل مع كل خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا خطأي. هوو. اعتقدت أن لدي فرصة ، لكن اتضح أنه جاء إلى هنا. لم يكن من المفترض أن يعرف عن هذا المكان “.
“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”
رطم.
“… إنها غريبة الأطوار ولا تهتم بأنصاف الآلهة أو الدوائر. حتى اللورد قد تخلى عن محاولة حملها على فعل أي شيء … إذا كان هناك أي نصف إله من شأنه أن يساعدك … ستكون هي. ”
لأن خصومه كانوا أنصاف الآلهة. كائنات سامية لا يستطيع البشر فعل أي شيء ضدها.
انهار بعد بضع خطوات.
بهذه الكلمات ، اختفت ليرين.
ومع ذلك ، حتى عندما انهار بشدة على الأرض ، لم يظهر تعبير مؤلم على وجهه.
في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منافسهم الوحيد ، التنانين ، على وشك الانقراض.
نظر اللورد إلى ريكي قبل أن يبتعد دون كلمة أخرى.
عبس قليلا فقط كما قال.
بعد كل شيء ، عاد في المقام الأول ليقتل ذلك الكائن بالذات.
“… أنا آسف ، ولكن هل يمكنك مساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت … أنت … هوهو. أنا مرتاح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعتقد فراي أبدًا أنه سيكون هناك يوم يسمع فيه مثل هذا الطلب من نصف إله.
بعد صمت قصير ، اقترب فراي من ريكي ودعمه.
هوك.
بدا أن ريكي يريد الاتكاء على شاهد قبر لوسيد ، لذا فعل فراي ذلك بالضبط.
لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.
أخذ ريكي نفسا عميقا قبل أن يقول.
“… يبدو أن اللورد كان هنا.”
كان من المؤسف أنه لن يسمع الجواب أبدًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكنه مساعدته.
“أجل.”
كان ريكي يفكر في هذه الحقيقة لفترة طويلة.
“هذا خطأي. هوو. اعتقدت أن لدي فرصة ، لكن اتضح أنه جاء إلى هنا. لم يكن من المفترض أن يعرف عن هذا المكان “.
عرف فراي من كان هذا الرجل.
ضحك ريكي مستنكرًا نفسه قبل أن يسعل في فمه من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب الوحيد الذي يجعلني لن أقتلك الآن هو أنني لا أريد أن أرى النهاية البائسة لشخص كنت أعتبره أخًا في يوم من الأيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكلف نفسه عناء مسح الدم من ذقنه كما طلب.
“كيف نجوت؟”
“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”
“…”
عرف فراي من كان هذا الرجل.
“…حسنًا. هذا ليس مهمًا جدًا في الوقت الحالي “.
بمرور الوقت ، أصبح جسده كله رمادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا خطأي. هوو. اعتقدت أن لدي فرصة ، لكن اتضح أنه جاء إلى هنا. لم يكن من المفترض أن يعرف عن هذا المكان “.
ثم تشدد تعبير فراي.
“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”
ازدهر التردد على وجهه.
سقطت ذراع ريكي اليسرى ، التي كانت مليئة بالسم القاتل ، على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه كان في حدوده.
في حالته الضعيفة الحالية ، حتى هذا القدر كان كافياً لإنهاء ريكي بسهولة. سوف يتم تمزيق جسده.
نظر ريكي فقط إلى ذراعه اليسرى قبل أن يقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن القارة كان من المفترض أن تنتمي إلى أنصاف الآلهة.
ارتعدت فراي قليلا.
“اشتريت لك سنة.”
“…سنة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سنة؟”
“نعم. أصيب أنانتا وأجني ونوزدوغ بجروح خطيرة. خاصة نوزدوغ… بإصابة قاتلة. سيستغرق شفاءهم ما لا يقل عن عام. حتى ذلك الحين ، لن يكونوا قادرين على اتخاذ أي خطوات “.
فريسة؟
“وماذا عن اللورد؟”
توقفت المباراة.
“سوف يساعدهم مع ليرين. إذا تركهم على حالهم، فقد يموتون “.
ومع ذلك ، لم تتحقق رغبته.
“… هل تقول أنك تغلبت على الأربعة الآخرين بمفردك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريكي لم ينكر ذلك.
بدا منهكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو تركته كما هو ، كانت متأكدة أنه سيموت.
كما قال ذلك ، بدأ ريكي يمشي بخطى بطيئة.
كان مشهدًا غريبًا جدًا. كان جسده مليئًا بجروح مروعة ، لكن ريكي لم يئن مرة واحدة.
“السيف بدون قناعة هو مجرد قطعة من المعدن.”
“إنه غير قابل للشفاء.”
“… إنها غريبة الأطوار ولا تهتم بأنصاف الآلهة أو الدوائر. حتى اللورد قد تخلى عن محاولة حملها على فعل أي شيء … إذا كان هناك أي نصف إله من شأنه أن يساعدك … ستكون هي. ”
“… أخبرني يا لوسيد. ماذا فعلت بالضبط لريكي؟ ”
كان بإمكان فراي ، الذي قتل العديد من أنصاف الآلهة ، أن يعرف على الفور أن ريكي قد أصيب بالعديد من الإصابات القاتلة.
شاهدته ليرين يغادر بتعبير مذهول.
كان ريكي ، أبوكاليبس بالسيف ، يحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اللعنة.”
في ظل الظروف العادية ، كان هذا شيئًا سيرحب به بأذرع مفتوحة.
كان بإمكان فراي ، الذي قتل العديد من أنصاف الآلهة ، أن يعرف على الفور أن ريكي قد أصيب بالعديد من الإصابات القاتلة.
لكن فراي لا يمكن أن يكون سعيدًا في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليرين لم تستطع فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.
كان فراي صامتًا للحظة.
“… لماذا خنت أنصاف الآلهة؟”
عض فراي شفته بشدة حتى نزفت.
سأل السؤال الذي احتجزه بالداخل منذ أول يوم التقيا فيهما.
“… لو- لورد.”
أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.
“إذا كنت قد قاتلته الآن ، فهذا ما سيقوله لوسيد.”
بالنظر عن كثب ، كانت عينه اليسرى نصف مغلقة بالفعل.
“… قبل 4000 عام … قاتلت رجلاً.”
“… أخبرني يا لوسيد. ماذا فعلت بالضبط لريكي؟ ”
عرف فراي من كان هذا الرجل.
“ملك السيف لوسيد.”
ضعيفًا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل. لقد كان رجلا رائعا. كانت قدراته الجسدية رائعة ، لكن إرادته كانت مذهلة للغاية. كان لديه اقتناع قوي لا يتزعزع ولا يمكن أن يتأثر بأي شيء “.
أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.
استذكر ريكي بهدوء معركته مع لوسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وافق على هذا المثال. كان يعتقد أنه كان على حق.
تدفقت الذكريات في ذهنه كما لو كانت بالأمس فقط.
صُدم فراي ، لكن ريكي كان هادئًا كما كان دائمًا.
من بينها ، كانت كلمات لوسيد هي التي تركت انطباعًا قويًا عليه بشكل خاص.
حقيقة أن خصمه كان الأقوى بين أنصاف الآلهة لم يكن عذرا كافيا.
لن يكون من المبالغة القول إن هذه الكلمات قد غيرت كل شيء عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيف بدون قناعة هو مجرد قطعة من المعدن.”
بالنظر عن كثب ، كانت عينه اليسرى نصف مغلقة بالفعل.
“…!”
“…”
ارتعدت فراي قليلا.
أبوكاليبس السيف ريكي.
لكن بينما يتذكر حالته البائسة منذ وقت ليس ببعيد …
كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ريكي يقف هناك في حالة بائسة.
“في البداية ، اعتقدت أنه مجرد هراء. القناعة هي قناعة ، والعنف هو العنف. لطالما اعتقدت أن القوي لا يحتاج إلى غرض. لكن … كلما تعلمت مهاراته في استخدام المبارزة ، كلما فهمت أفكاره أكثر “.
كان هذا لأن الخبرة التي راكموها على مر السنين سمحت لهم بالتعامل مع أي موقف تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية ، اعتقدت أنه مجرد هراء. القناعة هي قناعة ، والعنف هو العنف. لطالما اعتقدت أن القوي لا يحتاج إلى غرض. لكن … كلما تعلمت مهاراته في استخدام المبارزة ، كلما فهمت أفكاره أكثر “.
لقد كانت تجربة غامضة لا يمكن أن تتكرر أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن القارة كان من المفترض أن تنتمي إلى أنصاف الآلهة.
في ذلك الوقت ، لم يكن ريكي قد انتهى. كان هذا لأنه أراد سرقة تقنيات سيف لوسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا سيقول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليرين لم تستطع فعلها.
لكي يسيطر تمامًا على قوة السيف ، كانت هناك حاجة له ليشهد ويتقن العديد من الأنواع المختلفة من فن المبارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يستغرق وقتًا طويلاً للإجابة.
وكان رعب لوسيد هو أفضل مهارة المبارزة التي واجهها على الإطلاق.
“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”
لكن الأمر لم يكن ذلك فقط.
كانت إرادة لوسيد حازمة. لا تتزعزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اللعنة.”
يبدو أنه سيكون قادرًا على الثبات حتى لو تم تدمير سيفه وثقب قلبه.
استدار فراي.
في تلك اللحظة ، أدرك ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمرور الوقت ، أصبح جسده كله رمادًا.
هذا كان إيمان لوسيد بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يستغرق وقتًا طويلاً للإجابة.
لقد أصيب بجروح قاتلة.
لكن عندما نظر إلى سيفه ، لم يشعر بشيء.
“ما كنت أحمله في يدي كان مجرد قطعة من المعدن. أدركت حينها كم كنت سخيفًا. عندما يتعلق الأمر بقدرة السيف الخالصة ، بدون قوة السيف التي ولدت بها … لم أستطع حتى خدش أصابع قدم لوسيد “.
لقد كانت تجربة غامضة لا يمكن أن تتكرر أبدًا.
أراد أن يتعلم أكثر.
ثم ابتسم ابتسامة راضية امتدت على وجهه.
لقد شعر أن هذا الجوع الغامض الذي ملأه سيشبع إذا استمر في القتال ضد هذا الرجل.
ماذا كان يقصد بالفريسة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم تتحقق رغبته.
كان هذا هو ضعفه الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منافسهم الوحيد ، التنانين ، على وشك الانقراض.
“اللورد قتل لوسيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حدث ذلك في لحظة.
ظهر لورد من صدع في الفضاء وقتل لوسيد على الفور.
توقفت المباراة.
“واضح … إذا رأيتني الآن … وإذا قاتلنا …”
لم يشعر ريكي أبدًا بالغضب الشديد.
لا معنى من هذا.
“هاجمت لورد في ذلك الوقت ، لكنه حاول تهدئتي بلطف. حتى أنه اعتذر. قال لي “كانت هذه فريستك ، أنا آسف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فريسة؟
ثم ماذا يفعل؟
ماذا كان يقصد بالفريسة؟
لقد شعر أن هذا الجوع الغامض الذي ملأه سيشبع إذا استمر في القتال ضد هذا الرجل.
كان مشهدًا غريبًا جدًا. كان جسده مليئًا بجروح مروعة ، لكن ريكي لم يئن مرة واحدة.
لم يكن الأمر كذلك.
عض فراي شفته بشدة حتى نزفت.
لا معنى من هذا.
لم يكن لوسيد فريسته.
هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليرين لم تستطع فعلها.
لم يدرك ريكي إلا في ذلك الوقت.
ثم ماذا يفعل؟
أي نوع من كونك اللورد كان.
رطم.
نظر ريكي إلى فراي بعين واحدة فقط لا تزال مفتوحة.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا علي أن أفعل في العالم …؟”
كان لديه شيء ليقوله له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من المبالغة القول إن هذه الكلمات قد غيرت كل شيء عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصف الإله بقوة السيف.
عن نفسه ، بالنسبة إلى فراي ، لكل الأنواع في القارة وحتى بالنسبة إلى أنصاف الآلهة.
ما الذي جعل هذا الرجل يخون جنسه؟
يمكنه فقط أن يتساءل.
“اسمع يا فراي. في عين اللورد … فقط أنصاف الآلهة. ”
لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.
إذا كان هناك عيب في اللورد ، الذي بدا وكأنه وجود مطلق ، فهو هذا. بالنسبة للورد ، كان أنصاف الآلهة هم كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو ضعفه الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصف الإله بقوة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ريكي لم يكن مرتاحًا للحديث عن ذلك. لأنه شعر أن ذلك كان خطأه مثل ذنب اللورد.
لا شيء يمكن أن ينقذه الآن. كان موت ريكي مأكدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وافق على هذا المثال. كان يعتقد أنه كان على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا. هذا ليس مهمًا جدًا في الوقت الحالي “.
كان يعتقد أن القارة كان من المفترض أن تنتمي إلى أنصاف الآلهة.
كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.
لكنها لم تكن كذلك.
كان هذا هو ضعفه الوحيد.
كيف يمكن أن يكون هذا هو الحال عندما كان هناك عدد لا يحصى من الكائنات تعيش في القارة الشاسعة؟
لم يرَ فراي أبدًا أي شخص لا يزال بإمكانه التحرك بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات.
* * *
كيف يمكن أن تنتمي كلها إلى أنصاف الآلهة الذين لم يصل عددهم إلى مائة؟
في ذلك الوقت ، لم يكن ريكي قد انتهى. كان هذا لأنه أراد سرقة تقنيات سيف لوسيد.
“نحن … لم يكن من المفترض أن نتواجد في المقام الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شظايا الطاقة التي انفصلت عن قوانين العالم التي اكتسبت وعيًا ويمكنها ممارسة قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شيئًا لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منافسهم الوحيد ، التنانين ، على وشك الانقراض.
كان ريكي يفكر في هذه الحقيقة لفترة طويلة.
بدلاً من ذلك ، كان أنصاف الآلهة أكثر عرضة للألم لأنه كان شيئًا نادرًا ما شعروا به.
ثم ماذا يفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لأن ريكي ، أنصاف الآلهة الذي كان اللورد يهتم به كثيرًا ، كان يرقد الآن على الأرض في حالة بائسة بشكل لا يصدق.
“… أنا آسف ، ولكن هل يمكنك مساعدتي؟”
إذا استمر كل شيء في التقدم بنفس المعدل ، فستكون مجرد مسألة وقت حتى يصبح أنصاف الآلهة هو الوجود المطلق الوحيد في القارة الذي سيحكمها حتى نهاية الوقت.
لقد حدث ذلك في لحظة.
كان منافسهم الوحيد ، التنانين ، على وشك الانقراض.
لن يتمكن حتى أنصاف الآلهة من النجاة بمثل هذه الإصابات.
في الواقع ، كان الأمر كما لو كان وجهه وجسده ينتميان إلى كيانين منفصلين.
الكائنات سامية الأخرى من عوالم أخرى والتي كانت قابلة للمقارنة مع أنصاف الآلهة لم تستطع ممارسة قوتها الكاملة في القارة ولم تكن حتى مهتمة. (ياما: أووه، عوالم أخرى؟ هذا تلميح مثير للإهتمام)
توقفت المباراة.
انهار بعد بضع خطوات.
ثم لم يتبق سوى خيار واحد.
انهار بعد بضع خطوات.
كان عليه أن ينهيها بيديه.
لكن في تلك اللحظة ، لم تستطع ليرين مساعدتها.
لكن ريكي فشل.
“نحن … لم يكن من المفترض أن نتواجد في المقام الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية ، اعتقدت أنه مجرد هراء. القناعة هي قناعة ، والعنف هو العنف. لطالما اعتقدت أن القوي لا يحتاج إلى غرض. لكن … كلما تعلمت مهاراته في استخدام المبارزة ، كلما فهمت أفكاره أكثر “.
بسسس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلني.”
هذا كان إيمان لوسيد بسيفه.
“…! ساقك … ”
أنزل اللورد إصبعه.
تحولت أصابع ريكي إلى رماد وتناثرت في الهواء.
“شكرًا لك ، لوكاس …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليرين لم تستطع فعلها.
صُدم فراي ، لكن ريكي كان هادئًا كما كان دائمًا.
نظر إلى فراي لفترة طويلة قبل أن يغلق عينيه أخيرًا.
ألم يكن تصميمه على قتالهم هو الذي ساعده على العودة في المقام الأول؟
تحدث بنبرته العادية الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت ، لم يكن ريكي قد انتهى. كان هذا لأنه أراد سرقة تقنيات سيف لوسيد.
“… اذهب إلى عائلة بليك. يجب أن يكون لديهم بعض الأدلة حول الإلومنيوم. إذا تمكن أنصاف الآلهة من إنتاجها بكميات كبيرة ، فسوف ينتهي كل شيء. عليك أن تمنعهم بطريقة ما “.
هذا كان إيمان لوسيد بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… مفهوم.”
كان بإمكان فراي أن يهز رأسه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد قتل لوسيد.”
كان بإمكان فراي أن يهز رأسه فقط.
أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.
ازدهر التردد على وجهه.
أدار ريكي رأسه لينظر إلى فراي.
لم يكن يعرف كيف يتفاعل مع وفاة ريكي قبله.
هل يواسيه؟
بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.
هل يقطع وعدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلني.”
“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”
لا معنى من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الجواب من ورائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله فحسب ، بل لم يكن ريكي يريده أن يفعل أي شيء أيضًا.
كان ريكي يفكر في هذه الحقيقة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الأراضي المجمدة في الشمال … هناك أنصاف الآلهة اسمه إيليا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملك السيف لوسيد.”
“إيليا …؟”
استذكر ريكي بهدوء معركته مع لوسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… إنها غريبة الأطوار ولا تهتم بأنصاف الآلهة أو الدوائر. حتى اللورد قد تخلى عن محاولة حملها على فعل أي شيء … إذا كان هناك أي نصف إله من شأنه أن يساعدك … ستكون هي. ”
لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه كان لا يصدق حتى أنه كان قادرًا على الوقوف.
كان صوته يتلاشى تدريجياً.
كان بإمكان فراي أن يهز رأسه فقط.
في ذلك الوقت ، لم يكن ريكي قد انتهى. كان هذا لأنه أراد سرقة تقنيات سيف لوسيد.
“بالنسبة لسنو … أخبرها أنني آسف … وأنه ليس لديها ما يدعو للقلق. حتى لو مت ، فلن يؤثر ذلك عليها … ”
لقد وافق على هذا المثال. كان يعتقد أنه كان على حق.
بدلا من ذلك ، شعر قلبه بالثقل.
أصبحت رؤية ريكي ضبابية بشكل متزايد.
كان يعلم أنه كان في حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان موت أنصاف الآلهة مختلفًا عن الكائنات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سنة؟”
كان يعني انهيار وعيهم ونهاية لحياتهم الأبدية.
كان فراي وحيدًا في الكهف مرة أخرى ، شعره بالعجز المفاجئ بشكل واضح.
لم يكن خائفًا من ذلك ، لكنه لم يسعه إلا أن يعتقد أنه أمر مؤسف بعض الشيء
[…أنا راحل. Leyrin ، اعتني بـ أنانتا و أجني و نوزدوغ.]
“أجل.”
“واضح … إذا رأيتني الآن … وإذا قاتلنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملك السيف لوسيد.”
“وا- ، انتظر. ماذا عن ريكي؟ ”
ماذا سيقول؟
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنه فقط أن يتساءل.
كان من المؤسف أنه لن يسمع الجواب أبدًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكنه مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهار بعد بضع خطوات.
في هذه اللحظة.
لم يرَ فراي أبدًا أي شخص لا يزال بإمكانه التحرك بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كانت مهارة المبارزة الرائعة.”
“لقد … أعطاني … تحذيرًا.”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عضت ليرين شفتها.
نظر ريكي إلى فراي ، واستمر فراي في الحديث دون تجنب نظرته.
في حالته الضعيفة الحالية ، حتى هذا القدر كان كافياً لإنهاء ريكي بسهولة. سوف يتم تمزيق جسده.
“إذا كنت قد قاتلته الآن ، فهذا ما سيقوله لوسيد.”
“وا- ، انتظر. ماذا عن ريكي؟ ”
سقطت ذراع ريكي اليسرى ، التي كانت مليئة بالسم القاتل ، على الأرض.
“أنت … من أنت …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يواسيه؟
إذا استمر كل شيء في التقدم بنفس المعدل ، فستكون مجرد مسألة وقت حتى يصبح أنصاف الآلهة هو الوجود المطلق الوحيد في القارة الذي سيحكمها حتى نهاية الوقت.
كان فراي صامتًا للحظة.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يستغرق وقتًا طويلاً للإجابة.
[…أنا راحل. Leyrin ، اعتني بـ أنانتا و أجني و نوزدوغ.]
“لوكاس ترومان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بطريقة ما ، كان هذا أمرًا لا مفر منه.
“…!”
كانت المشاعر المعقدة واضحة في عين ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى فراي لفترة طويلة قبل أن يغلق عينيه أخيرًا.
“فهمت … أنت … هوهو. أنا مرتاح…”
ضحك ريكي مستنكرًا نفسه قبل أن يسعل في فمه من الدم.
عضت ليرين شفتها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تنظر إلى المشهد أمامها بوجه يرتجف.
“شكرًا لك ، لوكاس …”
ثم ابتسم ابتسامة راضية امتدت على وجهه.
بمرور الوقت ، أصبح جسده كله رمادًا.
نصف الإله بقوة السيف.
أبوكاليبس السيف ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[…]
مات.
كان ذلك لأنه ، في تلك اللحظة ، رأى وجه لوسيد يتداخل مع وجه ريكي أثناء تلاوته لتلك الكلمات.
“… إنها غريبة الأطوار ولا تهتم بأنصاف الآلهة أو الدوائر. حتى اللورد قد تخلى عن محاولة حملها على فعل أي شيء … إذا كان هناك أي نصف إله من شأنه أن يساعدك … ستكون هي. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
