الفصل 5 - الجزء الثاني
المجلد 1: ملك اللاموتى
الفصل 5 – الجزء الثاني – حاكم الموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يسير على طول السهول ليلاً ، رفع آينز رأسه. ما استقبله كان منظر النجوم الجميل في السماء.
“كانت هذه مشكلة تسببنا فيها ، لذا ألا يجب أن نحاول حلها بأنفسنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد آينز مع مشاهدته لهذا المنظر للمرة الثانية ، ثم عاد إلى القرية.
قال آينز بصوت منخفض بحيث لا تسمعه سوى ألبيدو: “لنعد إلى المنزل ، ألبيدو”. استدارت على الفور بفرح رداً على ذلك – رغم أنها كانت لا تزال ترتدي درعها الكامل.
طالما كانت ألبيدو إلى جانبه ، لم يكن قادر على أن يبدو عديم الفائدة لها. بصفته سيدها ، كان بحاجة إلى التصرف بطريقة مناسبة أمام مرؤوسيه. على الرغم من أنه ربما يكون قد تمادي بعض الشيء ، إلا أنه لا يزال مناسب للدور الذي كان يلعبه.
لقد ذهب قليلاً في البحر.
“آه … كما هو متوقع من آينز ساما … ولهذا السبب أخذت القائد والآخرين أحياء. رائع! “
طالما كانت ألبيدو إلى جانبه ، لم يكن قادر على أن يبدو عديم الفائدة لها. بصفته سيدها ، كان بحاجة إلى التصرف بطريقة مناسبة أمام مرؤوسيه. على الرغم من أنه ربما يكون قد تمادي بعض الشيء ، إلا أنه لا يزال مناسب للدور الذي كان يلعبه.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن ما لم يكن لديه . قرر آينز التفكير في شيء آخر:
لم يكن يعرف ما إذا كان قد فشل ، لكن سيكون الامر على ما يرام طالما لم يخيب أمل ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اغدراسيل ، يمكن تحديد قوة العدو من خلال لون أسمه . أبعد من ذلك ، يمكن للمرء أن يعتمد فقط على المعلومات من الأصدقاء والمواقع الإرشادية.
“مع ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل ، سيكون السفر الآن …”
لم يستطع آينز رؤية تعبير ألبيدو – ” اللعنة ، آينز ساما رائع للغاية ، كوفوفو” – تحت خوذتها المغلقة . نظراً لأنه لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه ، فقد راجع ما فعله اليوم مرة أخرى.
كان آينز في يوم من الأيام بشري ، والآن أصبح لاميت ، لقد شعر أن ألبيدو تكره البشر كثيراً. ومع ذلك ، لم يضايقه ذلك أو يجعله يشعر بالاكتئاب. بدلاً من ذلك ، شعر أن مثل هذه الأفكار كانت مناسبة تماماً لحارس معبد نازاريك العظيم تحت الأرض.
“ومع ذلك ، آينز ساما ، لماذا أنقذت غازيف؟”
لم يستطع آينز رؤية تعبير ألبيدو – ” اللعنة ، آينز ساما رائع للغاية ، كوفوفو” – تحت خوذتها المغلقة . نظراً لأنه لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه ، فقد راجع ما فعله اليوم مرة أخرى.
“سامحني ، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن شخص عظيم مثلك يا غون دونو . اذاً يرجى البحث عني عندما تصل إلى العاصمة. ستظل أبوابي مفتوحة لك دائماً. بالإضافة إلى ذلك ، أنا ممتن للغاية لك على هديتك ستكون المجموعة الكاملة من معدات الفرسان الذين هاجمو القرية مفيدة جداً لنا “.
لماذا؟ لم يستطع آينز التعبير عن مشاعره في ذلك الوقت ، فحاول تقريبها لها:
بينما كان يسير على طول السهول ليلاً ، رفع آينز رأسه. ما استقبله كان منظر النجوم الجميل في السماء.
“كانت هذه مشكلة تسببنا فيها ، لذا ألا يجب أن نحاول حلها بأنفسنا؟”
“هل هذا صحيح…”
“إذن لماذا أعطيته هذا العنصر؟”
“… ومع ذلك ، هل كان من الضروري أن تأخذ سيوف الملائكة بجسدك الثمين ، آينز ساما؟”
“كنت أضع الأساس للخطط المستقبلية . السماح له بالاحتفاظ به سيكون شيئ جيد بالنسبة لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان آينز قد أعطى لغازيف بند مستهلك من اغدراسيل ، لكن كان لديه الكثير منهم . على الرغم من أنه لم يستطع تجديد مخزونه منهم ، إلا أن التخلي عن أحدهم لم يكن خسارة كبيرة.
“كنت أضع الأساس للخطط المستقبلية . السماح له بالاحتفاظ به سيكون شيئ جيد بالنسبة لي “.
بالإضافة إلى ذلك ، كان آينز سعيداً بالفعل بحصوله على عدد أقل من هذه العناصر.
“كنت أضع الأساس للخطط المستقبلية . السماح له بالاحتفاظ به سيكون شيئ جيد بالنسبة لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار آينز بعيداً ، كما لو أنه رأى شيئ رائع . ذهبت عيناه بشكل انعكاسي إلى الخاتم الذي كان يرتديه غازيف في إصبعه الأيسر.
كان ذلك لأن تلك كانت جوائز ترضية من سحوبات غاتشا ال500 ين ، والتي ذكّرت آينز بمدى إسرافه في إنفاقه وأسلوب حياته السيئ في ذلك الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، في حين أنفق عدد لا يحصى من ال500 ين من العملات المعدنية للحصول أخيراً على القطعة النادرة للغاية التي كانت الجائزة الأولى ، فقد حصل عليها رفيقه السابق يامايكو من المحاولة الأولى. ألقى تأثير تلك الحادثة بظلالها على قلب آينز.
لماذا؟ لم يستطع آينز التعبير عن مشاعره في ذلك الوقت ، فحاول تقريبها لها:
لقد أراد التخلص من جوائز العزاء هذه ، ولكن عندما فكر في سعر ال500 ين… لم يستطع تحمل التخلص منها.
بدون جهاز لقياس مستويات الطاقة ، كان هذا كل ما يمكن أن يقوله آينز رداً على ذلك.
“كنت أضع الأساس للخطط المستقبلية . السماح له بالاحتفاظ به سيكون شيئ جيد بالنسبة لي “.
“حسناً ، لا يهم من سيصل اليه هذا العنصر في النهاية ، أو ما إذا كان سيتم استخدامه أم لا. ليست خسارة بالنسبة لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أعرف قوتك ألبيدو ، وأنا أثق بكي . ومع ذلك ، أود منكي أن تتجاهلي مثل هذا التفكير السطحي وأن تتذكري أن هناك عدو أقوى مني يمكن أن يظهر في أي وقت. هذا صحيح بشكل خاص نظراً لأننا لا نفهم هذا العالم تماماً … لذلك كنت آمل أن يقوم غازيف بعملنا من أجلنا “.
“… ألم يكن من الأفضل السماح لي بانهاء الامر؟ لم تكن هناك حاجة لتحرك آينز ساما لمساعدة هؤلاء الأشخاص شخصياً … لم تكن هذه مهمة صعبة ، وهذا هو السبب في أنني أقر بأن آينز ساما لم يكن بحاجة إلى التدخل شخصياً “.
“هل هذا صحيح…”
لقد ذهب قليلاً في البحر.
“هل هذا صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون جهاز لقياس مستويات الطاقة ، كان هذا كل ما يمكن أن يقوله آينز رداً على ذلك.
“هل هذا ما رأيته؟ عندما أتينا إلى قرية كارن لأول مرة ، استخدمنا الفرسان في الضواحي للتحقق من أن الإبطال البدني عالي المستوى لا يزال يعمل بشكل طبيعي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اغدراسيل ، يمكن تحديد قوة العدو من خلال لون أسمه . أبعد من ذلك ، يمكن للمرء أن يعتمد فقط على المعلومات من الأصدقاء والمواقع الإرشادية.
آينز لا يسعه إلا أن يشعر بالحنين.
كان مصاب بكدمات في كل مكان وكان نصف وجهه منتفخ ، مثل كرة مشوهة المظهر. ومع ذلك ، اشتعلت نار في عينيه.
كان مصاب بكدمات في كل مكان وكان نصف وجهه منتفخ ، مثل كرة مشوهة المظهر. ومع ذلك ، اشتعلت نار في عينيه.
لو كنت قد تعلمت بعض التعاويذ من نوع العرافة – فكر آينز ، مع تلميح من الأسف. بالطبع ، لم يكن يعرف ما إذا كان من الممكن استخدام هذه التعاويذ هنا. ومع ذلك ، إذا استطاع ، فلن يكون مضطر لأن يكون متوتر مثل الآن.
آينز لا يسعه إلا أن يشعر بالحنين.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن ما لم يكن لديه . قرر آينز التفكير في شيء آخر:
“هل هذا صحيح…”
“… أعرف قوتك ألبيدو ، وأنا أثق بكي . ومع ذلك ، أود منكي أن تتجاهلي مثل هذا التفكير السطحي وأن تتذكري أن هناك عدو أقوى مني يمكن أن يظهر في أي وقت. هذا صحيح بشكل خاص نظراً لأننا لا نفهم هذا العالم تماماً … لذلك كنت آمل أن يقوم غازيف بعملنا من أجلنا “.
“أرى … لذلك استخدمته كبيدق لتشعر بقوة العدو. من المناسب تماماً استخدام أشكال الحياة الأدنى مثل البشر بهذه الطريقة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الخوذة المغلقة لم تكشف عن أي من مشاعرها ، إلا أن سعادتها كانت واضحة في صوتها.
بدون جهاز لقياس مستويات الطاقة ، كان هذا كل ما يمكن أن يقوله آينز رداً على ذلك.
كان آينز في يوم من الأيام بشري ، والآن أصبح لاميت ، لقد شعر أن ألبيدو تكره البشر كثيراً. ومع ذلك ، لم يضايقه ذلك أو يجعله يشعر بالاكتئاب. بدلاً من ذلك ، شعر أن مثل هذه الأفكار كانت مناسبة تماماً لحارس معبد نازاريك العظيم تحت الأرض.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن ما لم يكن لديه . قرر آينز التفكير في شيء آخر:
“آه … كما هو متوقع من آينز ساما … ولهذا السبب أخذت القائد والآخرين أحياء. رائع! “
“…في الواقع . هذا ليس كل شيء. نظراً لأننا أنقذناه وهو علي حافة الموت ، فسيكون ممتن أكثر لنا. بالإضافة إلى ذلك ، بما أن العدو كان وحدة من القوات الخاصة ، فلن يقوم كبار المسؤولين في البلاد بالتحقيق في الأمر بشكل علني. لهذا تدخلت. “
لماذا؟ لم يستطع آينز التعبير عن مشاعره في ذلك الوقت ، فحاول تقريبها لها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه … كما هو متوقع من آينز ساما … ولهذا السبب أخذت القائد والآخرين أحياء. رائع! “
تنهد آينز مع مشاهدته لهذا المنظر للمرة الثانية ، ثم عاد إلى القرية.
آينز لم يستطع إلا أن يشعر بالفخر عندما سمع مديح ألبيدو. بعد كل شيء ، تمكن من وضع خطة معقولة ومتماسكة في فترة قصيرة من الزمن ؛ ربما كانت هذه موهبته القيادية . بعد ذلك ، دخل صوت ألبيدو المبتهج إلى آذان آينز الراضية:
“هل هذا صحيح؟ حسناً ، كنت أخطط للمضي قدماً ، على الرغم من أنني لم أحدد وجهتي بعد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد التخلص من جوائز العزاء هذه ، ولكن عندما فكر في سعر ال500 ين… لم يستطع تحمل التخلص منها.
“… ومع ذلك ، هل كان من الضروري أن تأخذ سيوف الملائكة بجسدك الثمين ، آينز ساما؟”
“هل هذا ما رأيته؟ عندما أتينا إلى قرية كارن لأول مرة ، استخدمنا الفرسان في الضواحي للتحقق من أن الإبطال البدني عالي المستوى لا يزال يعمل بشكل طبيعي “.
“… أعرف قوتك ألبيدو ، وأنا أثق بكي . ومع ذلك ، أود منكي أن تتجاهلي مثل هذا التفكير السطحي وأن تتذكري أن هناك عدو أقوى مني يمكن أن يظهر في أي وقت. هذا صحيح بشكل خاص نظراً لأننا لا نفهم هذا العالم تماماً … لذلك كنت آمل أن يقوم غازيف بعملنا من أجلنا “.
“في الواقع ، أنت محق . لقد تحققت من ذلك بأم عيني أيضاً. ومع ذلك ، لم أكن أرغب في أن تشاهد عيني بلا حول ولا قوة سيوف هؤلاء الملائكة الحقيرة تخترق جسدك ، آينز ساما “.
قال آينز بصوت منخفض بحيث لا تسمعه سوى ألبيدو: “لنعد إلى المنزل ، ألبيدو”. استدارت على الفور بفرح رداً على ذلك – رغم أنها كانت لا تزال ترتدي درعها الكامل.
“أرى. على الرغم من أنك كنتي درعي ، إلا أنني لم آخذ مشاعرك بعين الاعتبار. لديك – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- و حتى لو كنت أعرف أنك سوف لن تصاب ، اي امرأة تريد أن ترى الرجل الذي تحبه يعرض للطعن من قبل السيوف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آينز لم يستطع إلا أن يشعر بالفخر عندما سمع مديح ألبيدو. بعد كل شيء ، تمكن من وضع خطة معقولة ومتماسكة في فترة قصيرة من الزمن ؛ ربما كانت هذه موهبته القيادية . بعد ذلك ، دخل صوت ألبيدو المبتهج إلى آذان آينز الراضية:
“…أه نعم.”
“سامحني ، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن شخص عظيم مثلك يا غون دونو . اذاً يرجى البحث عني عندما تصل إلى العاصمة. ستظل أبوابي مفتوحة لك دائماً. بالإضافة إلى ذلك ، أنا ممتن للغاية لك على هديتك ستكون المجموعة الكاملة من معدات الفرسان الذين هاجمو القرية مفيدة جداً لنا “.
لم يعرف آينز كيف يجيب ، لذلك ترك الامر يمر وهو يواصل السير إلى القرية. يبدو أن ألبيدو لم ترغب في متابعة الأمر وتبعته بهدوء.
بمجرد وصولهم إلى القرية ، خرج القرويون ، بقيادة فارس الموت ، لمقابلتهم.
“حسناً ، لا يهم من سيصل اليه هذا العنصر في النهاية ، أو ما إذا كان سيتم استخدامه أم لا. ليست خسارة بالنسبة لي “.
لقد أغدقو عليهم سيل من المديح والشكر ، ورأي آينز غازيف بين القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدهش حقا. لا أعرف كيف يمكنني أن أرد لك مقابل مساعدتك ، غون دونو. من فضلك ، ابحث عني عندما تأتي إلى العاصمة الملكية . سأرحب بك بأذرع مفتوحة “.
“مع ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل ، سيكون السفر الآن …”
“أوه ، قائد المحاربين دونو ، أنا سعيد لأنك بخير . كان يجب أن أذهب إلى جانبك في وقت سابق ، لكن العنصر الذي أعطيتك إياه استغرق بعض الوقت للعمل ، وهذا هو السبب في أن الاوان قد فات تقريباً. اعتذاري.”
لو كنت قد تعلمت بعض التعاويذ من نوع العرافة – فكر آينز ، مع تلميح من الأسف. بالطبع ، لم يكن يعرف ما إذا كان من الممكن استخدام هذه التعاويذ هنا. ومع ذلك ، إذا استطاع ، فلن يكون مضطر لأن يكون متوتر مثل الآن.
“ماذا تقول؟ أنا من يجب أن أشكرك ، غون دونو. بعد كل شيء ، لقد أنقذتني … بالحديث عن ذلك ، أين اختفو؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ أن غير غازيف نبرته إلى حد ما ، قرر آينز مراقبته بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… غون دونو ، لا أعرف ما هي خططك ، لكن هل سترغب في السفر معنا؟ سنبقى في هذه القرية لبعض الوقت “.
كان غازيف قد نزع درعه ولم يحمل معه أسلحة.
“مع ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل ، سيكون السفر الآن …”
كان مصاب بكدمات في كل مكان وكان نصف وجهه منتفخ ، مثل كرة مشوهة المظهر. ومع ذلك ، اشتعلت نار في عينيه.
استدار آينز بعيداً ، كما لو أنه رأى شيئ رائع . ذهبت عيناه بشكل انعكاسي إلى الخاتم الذي كان يرتديه غازيف في إصبعه الأيسر.
“سامحني ، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن شخص عظيم مثلك يا غون دونو . اذاً يرجى البحث عني عندما تصل إلى العاصمة. ستظل أبوابي مفتوحة لك دائماً. بالإضافة إلى ذلك ، أنا ممتن للغاية لك على هديتك ستكون المجموعة الكاملة من معدات الفرسان الذين هاجمو القرية مفيدة جداً لنا “.
اذاً فهو متزوج . ربما يكون من الجيد ألا تضطر زوجته إلى ذرف الدموع من أجله. عندما فكر في ذلك ، قرر آينز أن يقوم بعمل ما:
“أوه ، لقد طاردتهم . لم أستطع الاعتناء بهم جميعاً كما اعتقدت “.
كانت تلك كذبة بالطبع . تم ارسالهم جميعاً إلى معبد نازاريك تحت الأرض. ضيق غازيف عينيه قليلاً ، لكن لم يتكلم أي منهما . توتر الهواء بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية كسر غازيف جدار الصمت:
كان مصاب بكدمات في كل مكان وكان نصف وجهه منتفخ ، مثل كرة مشوهة المظهر. ومع ذلك ، اشتعلت نار في عينيه.
“آه … كما هو متوقع من آينز ساما … ولهذا السبب أخذت القائد والآخرين أحياء. رائع! “
“مدهش حقا. لا أعرف كيف يمكنني أن أرد لك مقابل مساعدتك ، غون دونو. من فضلك ، ابحث عني عندما تأتي إلى العاصمة الملكية . سأرحب بك بأذرع مفتوحة “.
“هل هذا صحيح … سابحث عنك عندما يحين الوقت.”
“… غون دونو ، لا أعرف ما هي خططك ، لكن هل سترغب في السفر معنا؟ سنبقى في هذه القرية لبعض الوقت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدهش حقا. لا أعرف كيف يمكنني أن أرد لك مقابل مساعدتك ، غون دونو. من فضلك ، ابحث عني عندما تأتي إلى العاصمة الملكية . سأرحب بك بأذرع مفتوحة “.
“هل هذا صحيح؟ حسناً ، كنت أخطط للمضي قدماً ، على الرغم من أنني لم أحدد وجهتي بعد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مع ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل ، سيكون السفر الآن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- و حتى لو كنت أعرف أنك سوف لن تصاب ، اي امرأة تريد أن ترى الرجل الذي تحبه يعرض للطعن من قبل السيوف؟”
قطع غازيف نفسه في منتصف الحديث:
“سامحني ، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن شخص عظيم مثلك يا غون دونو . اذاً يرجى البحث عني عندما تصل إلى العاصمة. ستظل أبوابي مفتوحة لك دائماً. بالإضافة إلى ذلك ، أنا ممتن للغاية لك على هديتك ستكون المجموعة الكاملة من معدات الفرسان الذين هاجمو القرية مفيدة جداً لنا “.
أومأ آينز برأسه ، وقرر أن ينتهي من كل ما يحتاج إلى القيام به في هذه القرية. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا أكثر مما كان يتوقع ، وقد أمضى هنا وقتاً أطول مما كان يخطط له.
قال آينز بصوت منخفض بحيث لا تسمعه سوى ألبيدو: “لنعد إلى المنزل ، ألبيدو”. استدارت على الفور بفرح رداً على ذلك – رغم أنها كانت لا تزال ترتدي درعها الكامل.
لم يعرف آينز كيف يجيب ، لذلك ترك الامر يمر وهو يواصل السير إلى القرية. يبدو أن ألبيدو لم ترغب في متابعة الأمر وتبعته بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آينز لم يستطع إلا أن يشعر بالفخر عندما سمع مديح ألبيدو. بعد كل شيء ، تمكن من وضع خطة معقولة ومتماسكة في فترة قصيرة من الزمن ؛ ربما كانت هذه موهبته القيادية . بعد ذلك ، دخل صوت ألبيدو المبتهج إلى آذان آينز الراضية:
لماذا؟ لم يستطع آينز التعبير عن مشاعره في ذلك الوقت ، فحاول تقريبها لها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات