الفصل 66
حدق سايمون بوضوح في الإتجاه الذي ركضت فيه دافني .
على الرغم من أن الدوق كان مُستاءاً إلا أنه أحنى رأسه برفق و غادر مع زوجته يونيس و إبنته ماريا .
‘ماذا يحدث هنا ؟’
“آه ، الآن . أريد أن أراه الآن . الآن .”
لقد كانت دافني اليوم غريبة بعض الشيء .
لكن على عكس توقعاتي لقد كان السرير فارغاً .
كان الجو الغامض الذي يحيط بها كما لو أنها تشاجرت مع الدوق الأكبر هو نفسه ، ولقد كان نفس الجو وهي تشاهد المسرحية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد صوت ريكاردو ، اختفت القوة التي أثقلت كاهلي .
كان التعبير المتألم على وجهها كما لو أنها رأت شيئاً لا يجب عليها رؤيته غريباً .
لم يكلف سايمون نفسه عناء الرد وهز رأسه بخفة .
‘لقد فوجئت عندما ماتت الممثلة التي كانت تلعب دور الشريرة .’
“ماخبطكَ راجنار …؟”
لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة لأنها كانت تثني رأسها ، لكنه بالتأكيد لم يكن تعبيراً ساطعاً .
لا ، كانت يدي التي تمسك أكسيليوس هي التي ترتجف .
“إنها طفلة وقحة ، كيف أصبحت صديقاً لمثل هذه الطفلة ؟”
تداخلت شخصيته مع اليون الأول الذي قابلته فيه .
على حد تعبير الدوق هيرونيس ، تذكر سايمون من كان يتعامل معه .
كنت في نهاية نظرته .
‘الدوق هيرونيس .’
عرف أكسيليوس سري و أراد أن يبتعد قليلاً ، وتناولت المسرحية موت الشريرة .
على الرغم من أنه كان يُطلق عليه دوقاً ، لذلك لم يخجل من الأمر و بدا الأمر كما لو أنه يفتتح مسرحية في منتهى الروعة .
“ماخبطكَ راجنار …؟”
لا يوجد ضمير للمؤلف حتى لو قدم نصيحة شخصية ، فإنه لا يدرك أنه يوجد شيء خاطئ .
‘الموت لم يغادر جانبي بعد .’
“يبدو أن هناك شيء ما قد حدث .”
فقط عندما شعرت بالإرتياح لعدوم وجود أحد هناك ، سمعت صوت أحدهم .
“إن كان بإمكاني إعطائكَ نصيحة واحدة مثل والدك ، فلا تبقى مع الأطفال اللذين يتفقون معك .”
في الوقت نفسه قفز راجنار برفق .
“من يُقرر من يكون أصدقائي هو أنا وليس أنت .”
‘هل لأن كيكي جاء إلينا بالقدر ؟’
استخف سايمون بهذه الكلمات ورفع إحدى زوايا فمه .
لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة لأنها كانت تثني رأسها ، لكنه بالتأكيد لم يكن تعبيراً ساطعاً .
“سأقدم لك نصيحة أيضاً . إن كنتَ تريد أن تُربي إبنتك كولية العهد فلا يجب عليكَ اللعب مثل هذه الألعاب .”
دون إنتظار رد والدتي خرجت من السرير و ركضت و نزلت على الدرج .
“….حسناً ، سنعود .”
لقد كانت دافني اليوم غريبة بعض الشيء .
لم يكلف سايمون نفسه عناء الرد وهز رأسه بخفة .
كان الجو الغامض الذي يحيط بها كما لو أنها تشاجرت مع الدوق الأكبر هو نفسه ، ولقد كان نفس الجو وهي تشاهد المسرحية .
على الرغم من أن الدوق كان مُستاءاً إلا أنه أحنى رأسه برفق و غادر مع زوجته يونيس و إبنته ماريا .
حدق سايمون بوضوح في الإتجاه الذي ركضت فيه دافني .
نقر سايمون على لسانه عندما نظر إليهم مرة أخرى وهم يبتعدون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو الأمر وكأن شيئاً ما تم بناؤه بعناية بداخلي ينهار فجأة .
“يالها من عائلة بلا خجل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس راجنار في الزاوية ملفوفاً حول نفسه .
لم يكن ليحدث هذا ما لم يقع الدوق هيرونيس في حب الدوقة الحالية في المقام الأول .
كنت أسمع صوت والدتي الحائر ورائي لكنني لم أستطع التوقف .
ومع ذلكَ ، كان من المضحك التراجع خطوة إلى الوراء و التظاهر بأنك ضحية .
صوت الضحك علىّ ، والعيون المستهترة ، والقلب البارد ، كله يتجه إلىّ .
“إن لم يكن الأمر متعلقاً بمكانة الدوق لدخل في فضيحة .”
شخص سيكون دائماً بجانبي .
إستدار سايمون بسرعة .
لقد كانت نزهة منذ وقت طويل لطنه إضطر لإضاعة الوقت معهم .
ومع ذلكَ ، كان من المضحك التراجع خطوة إلى الوراء و التظاهر بأنك ضحية .
قبل كل شيء ، لقد كان قلقاً للغاية بشأن دافني التي ركضت لدرجة أنه لم يستطع البقاء ساكناً .
“إهربي !”
‘لماذا لم يظهر الدوق الأكبر بعد ؟’
“إهربي !”
نفخ سايمون و بدأ يركض في الإتجاه الذي ركضت فيه دافني .
“يبدو أن هناك شيء ما قد حدث .”
‘ماذا يحدث هنا ؟’
كنت في نهاية نظرته .
نظر حولي و ركضت بخفة لكنني رأىت الناس يتجمعون في مكان ليس ببعيد .
‘ماذا يحدث هنا ؟’
شعرت بشيء سيء وركضت نحوه بسرعة .
(الموت دائماً بجانبكَ باحثاً عن فرصة .)
وعلى الرغم من أنه لم يكن طريقاً للعربات إلا أنه قد رأى العربة الملونة تتوقف بشكل عشوائي .
كان هناكَ هاجس غريب و غريب يلفني مرة أخرى.
بمجرد أن راى الطفلة الصغيرة الملقاة في الأرض نادى سايمون إسمها بشدة .
“دعينا نذهب إلى المنزل أولاً .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ، هل تأذيتِ ؟”
عيون مغلقة بسبب العربة القادمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد فوجئت عندما ماتت الممثلة التي كانت تلعب دور الشريرة .’
كنت أرتجف من الألم الذي سيأتي و شعرت بيد تمسك بي .
إندلع مني تأوه بسبب الصفعة التي كانت على الظهر ، لكن راجنار ضغط علىّ بقوة لدرجة أنني لم أتمكن من الهروب ، كما لو كان قد فقد تحكمه بنفسه .
ودار العالم .
“يالها من عائلة بلا خجل .”
بعد الدوارن و الدوران عدة مرات فتحت عيني ببطء و بذهول .
لم أستطع التعامل مع هذا القلق جيداً .
“دافني ، هل تأذيتِ ؟”
تسللت إلى راجنار ، ظننت أنه كان مجرد وهم .
كان أكسيليوس ينظر لي بتعبير مندهش للغاية .
“ماخبطكَ راجنار …؟”
“بطريقة ما …. لا ، أولاً وقبل كل شيء ، أنتِ متفاجئة لذا من الأفضل أن نعود للمنزل.”
كان الخوف يُمسك بي بقوة كما لو كان سيخرج من قلبي .
أخذت نفساً عميقاً و أدرت رأسي ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ليس بعيداً عن المكان الذي كنت فيه ، رأيت أن العربة توقفت بشكل عشوائي .
لم يكن ليحدث هذا ما لم يقع الدوق هيرونيس في حب الدوقة الحالية في المقام الأول .
كانت العربة رائعة و ضخمة .
‘الموت لم يغادر جانبي بعد .’
إذا صدمتني تلكَ العربة و طرت بعيداً فمن المحتمل أن أكون ميتة .
تسللت إلى راجنار ، ظننت أنه كان مجرد وهم .
كان جسد أكسيليوس يرتجف .
إنه أشبه بـ … أكثر من كونه متألماً .
لا ، كانت يدي التي تمسك أكسيليوس هي التي ترتجف .
كان الجو الغامض الذي يحيط بها كما لو أنها تشاجرت مع الدوق الأكبر هو نفسه ، ولقد كان نفس الجو وهي تشاهد المسرحية .
‘موت…..؟’
نفخ سايمون و بدأ يركض في الإتجاه الذي ركضت فيه دافني .
فجأة تذكرت محتويات الكتاب الذي كان في المعبد .
“سمعت أن العربة كادت أن تصدم بكِ . هل تتألمين في أى مكان ؟”
(الموت دائماً بجانبكَ باحثاً عن فرصة .)
عندما فتحت عينىّ المغلقتين رأيت أمي تنظر لي بقلق .
معه بدأت الأشياء التي كانت غريبة تتبادر إلى ذهني الواحدة تلو الأخرى .
“رارا !”
راجنار الذي كان فخوراً بكونه قوياً ، مرض فجأة و لم يكن قادراً على الحراك .
“….حسناً ، سنعود .”
عرف أكسيليوس سري و أراد أن يبتعد قليلاً ، وتناولت المسرحية موت الشريرة .
تسللت إلى راجنار ، ظننت أنه كان مجرد وهم .
كان والدي البيولوجي الدوق هيرونيس هو من قدم المسرحية ، وكدت أموت وأنا أهرب منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو الأمر وكأن شيئاً ما تم بناؤه بعناية بداخلي ينهار فجأة .
‘الموت لم يغادر جانبي بعد .’
تماماً مثل اليوم الذي إلتقينا فيه للمرة الأولى .
لأن لدىّ عائلة ،لأن راجنار كان بجانبي ، ولأنني أصبحت صديقة لسايمون ، لقد كان من الوهم أن كل شيء يتغير .
دون إنتظار رد والدتي خرجت من السرير و ركضت و نزلت على الدرج .
‘هل لأن كيكي جاء إلينا بالقدر ؟’
كان هذا الشعور سيئاً لدرجة أن الكلمات لم تستطع وصفه ، ولم أكن واثقة من مواجهة سايمون .
“ها ها ها ها .”
كنت في نهاية نظرته .
خرجت ضحكتي .
“رارا !”
لم يتغير شيء ، لكنني إعتقدت أنني أتغير لشخص آخر ، وأعتقد أنني سأصاب بالجنون .
“ماخبطكَ راجنار …؟”
لكن هل يقلق سايمون علىّ إن إكتشف أنني إبنة الشريرة ؟
شعرت بشيء سيء وركضت نحوه بسرعة .
بالتفكير بهذه الطريقة لم أستطع النظر إلى سايمن بإرتياح .
راجنار الذي كان فخوراً بكونه قوياً ، مرض فجأة و لم يكن قادراً على الحراك .
لم أستطع التعامل مع هذا القلق جيداً .
كان التعبير المتألم على وجهها كما لو أنها رأت شيئاً لا يجب عليها رؤيته غريباً .
يبدو الأمر وكأن شيئاً ما تم بناؤه بعناية بداخلي ينهار فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنني كنت أركض بكل قوتي ، لكنني اصطدمت بشيء ما ،وعندما رفعت رأسي ، رأيت الدوق هيرونيس ينظر إلىّ بتعبير بارد .
كان هذا الشعور سيئاً لدرجة أن الكلمات لم تستطع وصفه ، ولم أكن واثقة من مواجهة سايمون .
‘اشتقت لراجنار …’
“دعينا نذهب إلى المنزل أولاً .”
قبل كل شيء ، لقد كان قلقاً للغاية بشأن دافني التي ركضت لدرجة أنه لم يستطع البقاء ساكناً .
بعد أن أدركت أنني كنت في حالة غريبة ، إحتضنني أكسيليوس ، وتبعنا سايمون على عجل ودخل في العربة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الموت ….”
على الرغم من إغلاق باب العربة ، فإن النظرات من حولي لا تختفي .
لم يكن هناكَ مكان يُمكنني فيه رؤية راجنار .
“لا أريد الموت ….”
“من يُقرر من يكون أصدقائي هو أنا وليس أنت .”
“ماذا ؟ دافني ؟”
في الوقت نفسه قفز راجنار برفق .
لففت ذراعي المرتجفتين حول رأسي و جسدي .
‘لماذا لم يظهر الدوق الأكبر بعد ؟’
لم أرغب في سماع أى شيء يزعجني .
أخذت نفساً عميقاً و أدرت رأسي ببطء .
صوت سايمون القلق بدأ في التلاشي بشكل تدريجي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدار سايمون بسرعة .
أغمضت عيني بإحكام ، ولم أرغب في سماع و رؤية شيء .
أخذت نفساً عميقاً و أدرت رأسي ببطء .
لقد تُركت وحدي في الفضاء الأسود .
لكن على عكس توقعاتي لقد كان السرير فارغاً .
فقط عندما شعرت بالإرتياح لعدوم وجود أحد هناك ، سمعت صوت أحدهم .
لأن لدىّ عائلة ،لأن راجنار كان بجانبي ، ولأنني أصبحت صديقة لسايمون ، لقد كان من الوهم أن كل شيء يتغير .
صوت الضحك علىّ ، والعيون المستهترة ، والقلب البارد ، كله يتجه إلىّ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني بإحكام ، ولم أرغب في سماع و رؤية شيء .
لا يُمكنني أن أكون حرة في مساحتي الخاصة ، لذلكَ هربت مرة أخرى .
“ماذا ؟ دافني ؟”
اعتقدت أنني كنت أركض بكل قوتي ، لكنني اصطدمت بشيء ما ،وعندما رفعت رأسي ، رأيت الدوق هيرونيس ينظر إلىّ بتعبير بارد .
كان جسد أكسيليوس يرتجف .
“أنتِ لستِ إبنتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والدي البيولوجي الدوق هيرونيس هو من قدم المسرحية ، وكدت أموت وأنا أهرب منه .
إختفى الدوق مثل الدخان مع الكلمات الصارمة التي سمعتها قبل عام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أخرج من القصة بعد .
لقد تُركت وحدي مرة أخرى ، لكن لم يعد بإمكاني الركض أو الخروج من هذا المكان .
كان جسد أكسيليوس يرتجف .
شعرت أن العالم قد تخلى عني ، لذا جلست .
نفخ سايمون و بدأ يركض في الإتجاه الذي ركضت فيه دافني .
ظهرت شخصية واحدة في هذا العقل المظلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخف سايمون بهذه الكلمات ورفع إحدى زوايا فمه .
شخص لا يهتم من أنا ، شخص يثق بي بغض النظر عن هويتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
شخص سيكون دائماً بجانبي .
كنت أسمع صوت والدتي الحائر ورائي لكنني لم أستطع التوقف .
‘اشتقت لراجنار …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الموت ….”
افتقدكَ كثيراً .
كان جسد أكسيليوس يرتجف .
***
“آه ، آهه …”
استيقظت على شعور بشخص ما يهز جسدي بقوة .
عندما فتحت عيني رأيت راجنار وهو يطوف في الهواء بسبب سحر ريكاردو .
عندما فتحت عينىّ المغلقتين رأيت أمي تنظر لي بقلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت باب غرفة راجنار بقوة .
عندما استفقت أدركت أن هذه كانت غرفتي .
لم يكن ليحدث هذا ما لم يقع الدوق هيرونيس في حب الدوقة الحالية في المقام الأول .
“سمعت أن العربة كادت أن تصدم بكِ . هل تتألمين في أى مكان ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
اومأت برأسي و نظرت حولي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أخرج من القصة بعد .
لم يكن هناكَ مكان يُمكنني فيه رؤية راجنار .
كان جسد أكسيليوس يرتجف .
“لا , أين راجنار ؟”
إختفى الدوق مثل الدخان مع الكلمات الصارمة التي سمعتها قبل عام .
“إنه يستريح في غرفته . أولاً دعينا نعالج المكان المصاب و نذهب له .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدار سايمون بسرعة .
“آه ، الآن . أريد أن أراه الآن . الآن .”
كان الخوف يُمسك بي بقوة كما لو كان سيخرج من قلبي .
دون أن أدرك رفعت صوتي وصرخت .
لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة لأنها كانت تثني رأسها ، لكنه بالتأكيد لم يكن تعبيراً ساطعاً .
دون إنتظار رد والدتي خرجت من السرير و ركضت و نزلت على الدرج .
“سمعت أن العربة كادت أن تصدم بكِ . هل تتألمين في أى مكان ؟”
كان الخوف يُمسك بي بقوة كما لو كان سيخرج من قلبي .
“إن لم يكن الأمر متعلقاً بمكانة الدوق لدخل في فضيحة .”
كنت أسمع صوت والدتي الحائر ورائي لكنني لم أستطع التوقف .
إذا صدمتني تلكَ العربة و طرت بعيداً فمن المحتمل أن أكون ميتة .
هذه الأصوات التي تزعجني ، أعتقدت أنه عندما أرى راجنار هذه العيون سوف تختفي .
عندما فتحت عينىّ المغلقتين رأيت أمي تنظر لي بقلق .
فتحت باب غرفة راجنار بقوة .
جاء صوت مريض من الزاوية .
“رارا !”
لا يُمكنني أن أكون حرة في مساحتي الخاصة ، لذلكَ هربت مرة أخرى .
لكن على عكس توقعاتي لقد كان السرير فارغاً .
صرخ راجنار بحدة .
“آه ، آهه …”
صوت الضحك علىّ ، والعيون المستهترة ، والقلب البارد ، كله يتجه إلىّ .
جاء صوت مريض من الزاوية .
كان هذا الشعور سيئاً لدرجة أن الكلمات لم تستطع وصفه ، ولم أكن واثقة من مواجهة سايمون .
جلس راجنار في الزاوية ملفوفاً حول نفسه .
كنت أسمع صوت والدتي الحائر ورائي لكنني لم أستطع التوقف .
“ماخبطكَ راجنار …؟”
تماماً مثل اليوم الذي إلتقينا فيه للمرة الأولى .
كان هناكَ هاجس غريب و غريب يلفني مرة أخرى.
فقط عندما شعرت بالإرتياح لعدوم وجود أحد هناك ، سمعت صوت أحدهم .
هززت رأسي كما لو كانت ستصدمني عربة .
“آه ، آهه …”
تسللت إلى راجنار ، ظننت أنه كان مجرد وهم .
كنت في نهاية نظرته .
بدت حالة راجنار غير عادية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تذكرت محتويات الكتاب الذي كان في المعبد .
إنه أشبه بـ … أكثر من كونه متألماً .
في الوقت نفسه قفز راجنار برفق .
“إهربي !”
جاء صوت مريض من الزاوية .
صرخ راجنار بحدة .
“آهغ ، قدمكِ … أهربي ، دافني .”
“ما الذي تتحدث عنه …؟ لماذا..؟”
كان هذا الشعور سيئاً لدرجة أن الكلمات لم تستطع وصفه ، ولم أكن واثقة من مواجهة سايمون .
ثم رفع راجنار رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان يُطلق عليه دوقاً ، لذلك لم يخجل من الأمر و بدا الأمر كما لو أنه يفتتح مسرحية في منتهى الروعة .
كان المكان الأبيض في عيون راجنار ملطخ باللون الأسود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر سايمون على لسانه عندما نظر إليهم مرة أخرى وهم يبتعدون .
تماماً مثل اليوم الذي إلتقينا فيه للمرة الأولى .
عيون مغلقة بسبب العربة القادمة
في الوقت نفسه قفز راجنار برفق .
ومع ذلكَ ، كان من المضحك التراجع خطوة إلى الوراء و التظاهر بأنك ضحية .
ضربني و طرحني بقوة على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد الموت ….”
“آخغ ..!”
كان جسد أكسيليوس يرتجف .
إندلع مني تأوه بسبب الصفعة التي كانت على الظهر ، لكن راجنار ضغط علىّ بقوة لدرجة أنني لم أتمكن من الهروب ، كما لو كان قد فقد تحكمه بنفسه .
“سأقدم لك نصيحة أيضاً . إن كنتَ تريد أن تُربي إبنتك كولية العهد فلا يجب عليكَ اللعب مثل هذه الألعاب .”
“آهغ ، قدمكِ … أهربي ، دافني .”
“إهربي !”
أغمضت عيني في اللحظة التي رأيت فيها شيئاً يتلألأ في يده .
لم يتغير شيء ، لكنني إعتقدت أنني أتغير لشخص آخر ، وأعتقد أنني سأصاب بالجنون .
“ما الذي تفعله بحق الجحيم ، راجنار !”
إذا صدمتني تلكَ العربة و طرت بعيداً فمن المحتمل أن أكون ميتة .
بعد صوت ريكاردو ، اختفت القوة التي أثقلت كاهلي .
ومع ذلكَ ، كان من المضحك التراجع خطوة إلى الوراء و التظاهر بأنك ضحية .
عندما فتحت عيني رأيت راجنار وهو يطوف في الهواء بسبب سحر ريكاردو .
لم أتمكن من إلقاء نظرة فاحصة لأنها كانت تثني رأسها ، لكنه بالتأكيد لم يكن تعبيراً ساطعاً .
تداخلت شخصيته مع اليون الأول الذي قابلته فيه .
كان جسد أكسيليوس يرتجف .
كنت في نهاية نظرته .
لا يُمكنني أن أكون حرة في مساحتي الخاصة ، لذلكَ هربت مرة أخرى .
مرة أخرى ، تمكنت من معرفة ذلك على وجه اليقين .
على حد تعبير الدوق هيرونيس ، تذكر سايمون من كان يتعامل معه .
لم أخرج من القصة بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والدي البيولوجي الدوق هيرونيس هو من قدم المسرحية ، وكدت أموت وأنا أهرب منه .
يتبع …
“آهغ ، قدمكِ … أهربي ، دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخغ ..!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات