الفصل 63
أدرت أنا و أمي رؤوسنا في نفس الوقت .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
“أنا بخير .”
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“سألت . ماذا تعنين بخيانة ؟ لا ، لماذا إسم فرير ظهر في هذا الحوار في المقام الأول ؟”
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
في اللحظة التي ظهر فيها إسم فرير أصبحت تعابير وجه أكسيليوس قاسية .
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
“ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
“إنها الطفلة التي هربت من الموت ، ستواجه دافني صعوبة أكبر إن تم كشف السر .”
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
سأل أكسيليوس أمي مرة أخرى .
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
“لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
“أُصيبت دافني بجروح في قدمها لتحقيق هذا الشرط … وكادت أن تعيش مع إعاقتها لبقية حياتها .”
عندما سمعت أكسيليوس تدفق العرق البارد على ظهري .
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
“توقف . توقف . لم يفت الأوان على التحدث قي الأمر غداً . دافني ، تعالي .”
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
من أين سمعت ؟
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
وأخيراً خرجت كلمات لا ينبغي أن تخرج من فم أكسيليوس .
وعلى الفور فتحت عيني .
“دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
“هل هذا صحيح ….؟”
و بالمثل عانقني راجنار .
أرتجف صوت أكسيليوس قليلاً .
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
عندما لم تُجب والدتي أطلق أكسيليوس إبتسامة مُخيبة للأمال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
وعلى الفور فتحت عيني .
أخذت أمي نفساً عميقاً .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
“……..”
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
ليس ظلاماً مخيفاً لكنه ضوء يشتعل بحرارة أكثر من أى وقت مضى .
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة سعيدة ، دافني .”
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكسيل …”
“كيف …”
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
سأل أكسيليوس أمي مرة أخرى .
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
لقد كان مظلماً و مخيفاً و بارداً .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
نظرت إلى الأسفل ولفد كان كيكي ينظر لي بوجه متهجم .
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
“هل ايقظتكَ ؟”
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
بدا أن صرخة كيكي المنخفضة تبكي من أجلي .
بالتأكيد لن تخفي غضبها بمرور الوقت .
عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
لا أريد أن أنام بمفردي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
‘راجنار …’
كان لدىّ حلم مخيف .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
شخص سيبقى معي حتى عندما يتركني الجميع .
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
ولقد كان راجنار الوحيد الذي كان هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
“…نعم .”
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
ربما أقوم بإيقاظه ؟
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
“..ماذا قالت ؟”
“دافني ؟”
كان لدىّ حلم مخيف .
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
“آه .”
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
انفجرت الدموع التي بالكاد توقفت بهدوء .
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
“دافني ؟ ما خطبكِ ؟”
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
رأى راجنار دموعي و ذُعر و أدخلني للغرقة .
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
نيابة عني ، التي كنت أحاول أن أكبح دموعي ، أمسكَ راجنار بكيكي و أغلق الباب .
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
“…نعم .”
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
كان لدىّ حلم مخيف .
وعلى الفور فتحت عيني .
لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
لا أريد أن أنام بمفردي .
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
لا أريد أن أنام بمفردي .
ثم وضعني على الفراش برفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
“إذاً ، هل ننام معاً اليوم ؟”
ربما أقوم بإيقاظه ؟
“…هل لا بأس بهذا ؟”
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
“سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلة سعيدة ، دافني .”
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
‘راجنار …’
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
“دافني ؟ ما خطبكِ ؟”
ليس ظلاماً مخيفاً لكنه ضوء يشتعل بحرارة أكثر من أى وقت مضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأحياء الفقيرة .”
عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
شخص سيبقى معي حتى عندما يتركني الجميع .
و بالمثل عانقني راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……..”
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
“…نعم .”
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
وعلى الفور فتحت عيني .
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
لم أستطع حتى إغلاق عيني .
في اللحظة التي ظهر فيها إسم فرير أصبحت تعابير وجه أكسيليوس قاسية .
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
“……..”
“ليلة سعيدة ، دافني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأحياء الفقيرة .”
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
سأصاب بالكوابيس .
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
“دافني ؟ ما خطبكِ ؟”
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
كيكي نام بيننا و هو على شكل كرة لولبية . «ملفوف يعني ونايم ف وسطهم .»
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
سيكون ذلكَ كافياً .
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
***
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
“إذاً ، هل ننام معاً اليوم ؟”
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
“نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
“كيف …”
“أنا لا أمزح !”
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
سيكون ذلكَ كافياً .
“من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
“نعم .”
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
ولقد كان راجنار الوحيد الذي كان هكذا .
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
هزت كلوي رأسها بإبتسامة حزينة .
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
“أُصيبت دافني بجروح في قدمها لتحقيق هذا الشرط … وكادت أن تعيش مع إعاقتها لبقية حياتها .”
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
“أكسيل …”
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
سأصاب بالكوابيس .
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
“لن أفعل أى شيء تخافين منه ، لذا هل يُمكنكِ إخباري الآن … ؟”
أخذت أمي نفساً عميقاً .
“……..”
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
ربما أقوم بإيقاظه ؟
“أقسم بإسمي أنني سأبقي الأمر سراً حتى لا أؤذيكما .”
تشوه تعبير أكسيليوس كما لو كان غاضباً .
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
كان لدىّ حلم مخيف .
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
“أنا بخير .”
عندما أصبح أكسيليوس هادئاً واصلت كلوي التحدث ببطء .
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
“…الأحياء الفقيرة .”
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
تشوه تعبير أكسيليوس كما لو كان غاضباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
واصلت كلوي التحدث كما لو كانت مذعورة .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
“من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
“..ماذا قالت ؟”
“أُصيبت دافني بجروح في قدمها لتحقيق هذا الشرط … وكادت أن تعيش مع إعاقتها لبقية حياتها .”
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
“..ماذا قالت ؟”
سيكون ذلكَ كافياً .
“ساق واحدة رخيصة مقابل الحياة . هذا ما قالته .”
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
ربما أقوم بإيقاظه ؟
بالتأكيد لن تخفي غضبها بمرور الوقت .
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
ارتجفت عيون أكسيليوس من إرتفاع صوت كلوي .
في اللحظة التي ظهر فيها إسم فرير أصبحت تعابير وجه أكسيليوس قاسية .
“إنها الطفلة التي هربت من الموت ، ستواجه دافني صعوبة أكبر إن تم كشف السر .”
“كيف …”
“……..”
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
“أنا آسفة ، أكسيل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
“أنا بخير .”
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
“…نعم .”
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه .
«يادي النيلة السوداااا .»
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
يتبع …
ليس ظلاماً مخيفاً لكنه ضوء يشتعل بحرارة أكثر من أى وقت مضى .
لا أريد أن أنام بمفردي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات