اللورد (4)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 105 – اللورد (4)
ثم أدرك ريكي أنه وضع يده دون وعي على مقبض سيفه.
قال اللورد أنه سيتعين عليهم الانتظار لفترة أطول قليلاً حتى يجتمع باقي أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن هذا.”
ثم أمر الرُسل بالمغادرة لأنه أراد مناقشة شيء ما مع الأبوكاليبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تخبرني بهذا؟”
لم يكن من الممكن أن يعصوه ، لذلك توجه الرسل الخمسة إلى قبو القلعة.
لم يكن ريكي يتوقع مثل هذه النتيجة ، لكنه كان يعلم أن لورد لم يكن يحاول خداعه.
كان فراي هو الذي عمل كمرشد ، وكان ذلك طبيعيًا لأن فراي وريكي كانا أول من وصل إلى هناك.
كانت بشرته حمراء وعيناه بلا حدقة ، وبدا أنه لا ينوي الاختباء وراء قناع.
كان الطابق السفلي كبيرًا جدًا ، ولكن نظرًا لأنه كان يستخدم لإيواء العبيد ، فقد كان كئيبًا وقذرًا.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أفضل من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
لم يكلف فراي وريكي عناء تنظيفه لأنهما بقيا في الطوابق العليا فقط.
لم يكن يعرف أين انزلق أو متى اكتشف اللورد ذلك ، لكن ريكي كان يعلم أنه لن يعرف كل التفاصيل الصغيرة.
بفضل ذلك ، امتلأت الغرفة بأكملها برائحة كريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا واضح يا لورد.”
“…”
[لأنني وعدت بالعثور على الخائن دون قيد أو شرط. قد لا يقول الآخرون أي شيء ، لكن نوزدوج وأنانتا لن يقتنعوا.]
ومع ذلك ، لا يبدو أن أيًا من الرسل قد انزعج.
نهض اللورد من مقعده.
حتى سيدة عائلة بليك ،ليتيا أمسكت كرسيًا خشبيًا قديمًا وغرست أردافها عليه دون تردد. (المترجم الأجنبي: كلمات المؤلف … وليست كلماتي …)
كما لم يأكل فراي أي شيء.
كان الباقي نفس الشيء.
بفضل ذلك ، امتلأت الغرفة بأكملها برائحة كريهة.
وجد كل منهم ركنًا للجلوس بهدوء.
هذه الحقيقة وحدها أعطت اللورد فجأة إرادة الحياة.
“هل لديك ما تأكله؟”
كان تصريحًا غير متوقع ، لكن صوت لورد كان مليئًا بالحنين لدرجة أنه لم يستجوبه.
كان الشيطان هو الذي طرح هذا السؤال بصوت عميق.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 105 – اللورد (4)
نظر إليه فراي للحظة قبل الإجابة.
فجأة أصبحت الغرفة مغطاة بطبقات من الحواجز.
“لدي خبز.”
لم يمض وقت طويل سوى لورد وريكي في القاعة.
“ماذا عن الشرب؟”
[قبل 4000 سنة. لم أشاهدك أبدًا غاضبًا كما فعلت بعد أن قتلت ذلك الفارس.]
“جعة.”
[لقد اخترت مرشحًا مناسبًا من أنصاف الآلهة الذين سيأتون إلى هذا الاجتماع. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق.]
“هذا جيد.”
قال اللورد أنه سيتعين عليهم الانتظار لفترة أطول قليلاً حتى يجتمع باقي أنصاف الآلهة.
“…”
ابتسم اللورد.
ثم صعد فراي إلى الطابق العلوي إلى مخزن المواد الغذائية وأعاد أربع حصص من الخبز والبيرة لتقديمها للجميع.
“…”
“لا احتاج.”
“هل سيقبل النصف الآخر من الآلهة شيئًا كهذا؟”
كانت ليتيا هي الوحيدة التي لم تقبل.
ثم أمر الرُسل بالمغادرة لأنه أراد مناقشة شيء ما مع الأبوكاليبس.
كما لم يأكل فراي أي شيء.
لم يكن يعرف حتى سبب وجوده في المقام الأول. وبمرور الوقت ، استهلك ببطء شعور عميق بالوحدة.
لم يكن جائعًا ، ولم يرغب في نزع القناع عن وجهه.
[قبل 4000 سنة. لم أشاهدك أبدًا غاضبًا كما فعلت بعد أن قتلت ذلك الفارس.]
بعد الوجبة القصيرة ، اقترب جينتا من فراي ، الذي كان جالسًا في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قد يغادر الباقون. ريكي ، أود التحدث معك للحظة.]
“اخلع قناعك.”
منذ ذلك الحين ، كان لورد يقود أنصاف الآلهة بطريقة رائعة.
كان من الواضح أنه أمر.
“لا يمكنك فعل الكثير حيال فضولك. خاصة عندما يكون أنصاف الآلهة في الجوار “.
لم يتفاجأ فراي. بدلا من ذلك ، توقع حدوث شيء كهذا.
بفضل ذلك ، امتلأت الغرفة بأكملها برائحة كريهة.
كانوا لا بد أن يكونوا غير راضين عن فراي الذي لم يكشف عن وجهه مثل أي شخص آخر.
كان ذلك لأن هذه كانت المرة الأولى التي يظهر فيها تفكير سلبي تجاه اللورد في ذهنه.
“ماذا لو لم أفعل؟”
ثم أمر الرُسل بالمغادرة لأنه أراد مناقشة شيء ما مع الأبوكاليبس.
بالطبع ، لم يكن مضطرًا للرد ، لكن فراي اختار استفزازه.
اختفت عيناه الثاقبتان مرة أخرى.
“هل تنوي خلعه بالقوة؟”
كان ذلك غير متوقع على الإطلاق.
“لا أرى لما لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتوقف؟ ألا تشعر بالفضول بشأن هوية هذا الرجل؟ ”
“توقف عن هذا.”
“أعرف.”
لم يكن فراي من قال ذلك.
“خداع؟”
كان الشيطان الذي كان يمزق الخبز بشراسة.
‘فهمت.’
كانت بشرته حمراء وعيناه بلا حدقة ، وبدا أنه لا ينوي الاختباء وراء قناع.
“ماذا لو لم أفعل؟”
أكل كل من جينتا و فينيكس خبزهما بينما كانا يحاولان تغطية وجوههما قدر الإمكان.
في ذلك الوقت ، لم يستغرق اللورد وقتًا طويلاً حتى أدرك أنه أقوى من أي شخص آخر على قيد الحياة ، وأنه كان متفوقًا على كل الأجناس الأخرى.
“أتوقف؟ ألا تشعر بالفضول بشأن هوية هذا الرجل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على يقين من أن اللورد سيولي الآن اهتمامًا وثيقًا لريكي.
“بالطبع أنا فضولي. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن نقلق بشأنه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قد يغادر الباقون. ريكي ، أود التحدث معك للحظة.]
“…”
[هذا كل ما أردت أن أقوله ، ريكي. ضع في اعتبارك ، إذا اخترت قبول هذا ، فيمكننا البدء من جديد. تمامًا مثلما ستصلب الأرض بعد المطر ، يمكننا بناء علاقة أقوى بثقة أكبر من ذي قبل.]
“لا يمكنك فعل الكثير حيال فضولك. خاصة عندما يكون أنصاف الآلهة في الجوار “.
نهض اللورد من مقعده.
لم يقل جينتا أي شيء آخر. استدار ببساطة ، وعاد إلى ركنه وجلس.
صافحه اللورد قليلا.
تنهد فراي للداخل قبل أن يتجه إلى الشيطان.
[ثم ستسقط في السبات. ربما لمدة 100 عام. هذا ليس وقتًا طويلاً بالنسبة لنا ، لذا خذ قيلولة طويلة. في غضون ذلك ، سأحميك. وعندما تستيقظ ، أؤكد لك. لن يتبقى لك شيء تقلق بشأنه.]
مستشعرًا بنظرته ، التفت الشيطان أيضًا لإلقاء نظرة على فراي.
“لا احتاج.”
إلى جانب ذلك ، كانت هناك أيضًا شخص آخر ينظر إلى فراي.
هل أفعالنا صحيحة حقًا؟
فينيكس.
هذه الحقيقة وحدها أعطت اللورد فجأة إرادة الحياة.
كانت تنظر إليه أيضًا.
خلاف ذلك ، لكانت قد كشفت بالفعل عن هويته.
أدار فراي رأسه وقابل بصرها ، لكن الجميع ظلوا هادئين.
بعد ظهور ريكي ، بدأ المزيد من أنصاف الآلهة فى الظهور واحدا تلو الآخر.
‘إنه لأمر محبط للغاية عدم القدرة على استخدام التخاطر.’
لم يكن يعرف حتى لماذا كانت لديه مثل هذه القوة المطلقة.
تساءل كيف أصبحت بالضبط رسول أجني وما الذي كان يدور في ذهنها بالضبط في تلك اللحظة.
“… هل ستتهم نصف إله بريء وتقتله؟”
أحد الأشياء الجيدة هو أنه لم يشعر بأي شك أو عداء في نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأغفر لك يا ريكي. لأن هذا خطأي بقدر ما هو خطأك.]
خلاف ذلك ، لكانت قد كشفت بالفعل عن هويته.
ربما لم يفهم فراي سبب تصرفه بهذه الطريقة ، لكنه احتاج إلى خلق موقف يمنع لورد من أن يصبح لينًا مرة أخرى.
كان فراي يأمل بصدق أن يكون لها لم شمل سعيد معها. ومع ذلك ، كان هذا يتناقض تمامًا مع لم الشمل الذي كان يتصوره.
لم يكن ريكي متفاجئًا.
في الوقت الحالي ، قرر عدم التفكير في ذلك.
لم يكن فراي من قال ذلك.
* * *
[بالطبع ، سيتطلب الأمر بعض التصرف من جانبك.]
[هذا كل ما يجب أن أقوله الآن.]
“ماذا تريد أن نتحدث عن؟”
عندما قال اللورد ذلك ، أومأ النصف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[قد يغادر الباقون. ريكي ، أود التحدث معك للحظة.]
“لدي خبز.”
“… مفهوم.”
كان ذلك غير متوقع على الإطلاق.
‘شيء قادم.’
“اخلع قناعك.”
طاف هذا الفكر في رأس ريكي بينما غادر النصف الآخرون من الآلهة الغرفة ببطء.
[قتل نوعنا].
عندما مر أنانتا ، أطلق على ريكي نظرة ساخرة.
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم منهم.]
كان على يقين من أن اللورد سيولي الآن اهتمامًا وثيقًا لريكي.
بعد ظهور ريكي ، بدأ المزيد من أنصاف الآلهة فى الظهور واحدا تلو الآخر.
لم يمض وقت طويل سوى لورد وريكي في القاعة.
أكل كل من جينتا و فينيكس خبزهما بينما كانا يحاولان تغطية وجوههما قدر الإمكان.
صافحه اللورد قليلا.
كان على يقين من أنه لن يكون قادرًا على الهروب منها ما لم يستخدم قوته الكاملة.
وو وونغ.
كان الشيطان هو الذي طرح هذا السؤال بصوت عميق.
فجأة أصبحت الغرفة مغطاة بطبقات من الحواجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا واضح يا لورد.”
تصلب تعبير ريكي لأنه شعر بقوة الحواجز.
[قتل نوعنا].
كان على يقين من أنه لن يكون قادرًا على الهروب منها ما لم يستخدم قوته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما أدرك اللورد ما هو هدفه.
[ليست هناك حاجة للشعور بالتوتر ، ريكي.]
“… هل ستتهم نصف إله بريء وتقتله؟”
تكلم اللورد بهدوء.
حتى بعد التفكير لفترة طويلة ، لم تأت الإجابة بسهولة.
ثم أدرك ريكي أنه وضع يده دون وعي على مقبض سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يمكنه العمل مع اللورد لتغيير أنصاف الآلهة من الداخل؟
[أنا فقط لا أريد أن يسمع أي شخص حديثنا. أنت تعلم أن نوزدوغ و أنانتا ليس لديهما أي مشاعر إيجابية تجاهك حاليًا. لا تبدو ليرين مشبوهة … لكنها فضولية بالتأكيد.]
منذ ذلك الحين ، كان لورد يقود أنصاف الآلهة بطريقة رائعة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما أدرك اللورد ما هو هدفه.
كانت هناك بالتأكيد فرصة لمحاولة التنصت على هذه المحادثة.
“…”
ولكن الآن بعد أن أقام لورد طبقات متعددة من الحواجز ، فلن يكونوا قادرين على ذلك.
“…”
“ماذا تريد أن نتحدث عن؟”
“…”
[ريكي ، أخي الأكبر ، ما زلت أتذكر الفرحة التي شعرت بها عندما رأيتك للمرة الأولى.]
“… هل ستتهم نصف إله بريء وتقتله؟”
كان تصريحًا غير متوقع ، لكن صوت لورد كان مليئًا بالحنين لدرجة أنه لم يستجوبه.
كان فراي هو الذي عمل كمرشد ، وكان ذلك طبيعيًا لأن فراي وريكي كانا أول من وصل إلى هناك.
فكر اللورد للحظة.
كانت تنظر إليه أيضًا.
لم يستطع حتى أن يتذكر منذ متى كانت.
عندما صمت ، ظهرت عيون على وجه اللورد.
في الأيام الخوالي ، لم يتعلم البشر والمخلوقات البشرية الأخرى حتى الآن استخدام الأدوات المناسبة ، كان التنين ببساطة وحوشًا كبيرة ، وكانت تضاريس القارة مختلفة تمامًا.
[هذا صحيح.]
كان ذلك عندما قطع اللورد. قطعة صغيرة مكسورة انفصلت عن إرادة العالم.
“هذا صحيح.”
لقد استغرق الأمر مئات السنين حتى يكتسب الوعي الذاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار فراي رأسه وقابل بصرها ، لكن الجميع ظلوا هادئين.
في ذلك الوقت ، لم يستغرق اللورد وقتًا طويلاً حتى أدرك أنه أقوى من أي شخص آخر على قيد الحياة ، وأنه كان متفوقًا على كل الأجناس الأخرى.
القائد الذي سيرشد هؤلاء الناس الذين لم يعرفوا كيف يتحكمون بقواهم الفائقة.
لقد شعر أنه حتى لو عملت كل هذه الكائنات معًا للقتال ضده ، فسيظل قادرًا على الفوز دون صعوبة.
[ثم ستسقط في السبات. ربما لمدة 100 عام. هذا ليس وقتًا طويلاً بالنسبة لنا ، لذا خذ قيلولة طويلة. في غضون ذلك ، سأحميك. وعندما تستيقظ ، أؤكد لك. لن يتبقى لك شيء تقلق بشأنه.]
لكن هذه الحقيقة لم تبهر اللورد.
* * *
ماذا يهم؟
صافحه اللورد قليلا.
لم يكن يعرف حتى لماذا كانت لديه مثل هذه القوة المطلقة.
ربما يقتنع حتى أنصاف الآلهة الذى سيتم تأطيره.
كان لديه القدرة على حكم العالم ، لكن لم يكن لديه أي هدف.
ولكن الآن بعد أن أقام لورد طبقات متعددة من الحواجز ، فلن يكونوا قادرين على ذلك.
لم يكن يعرف حتى سبب وجوده في المقام الأول. وبمرور الوقت ، استهلك ببطء شعور عميق بالوحدة.
كان فراي هو الذي عمل كمرشد ، وكان ذلك طبيعيًا لأن فراي وريكي كانا أول من وصل إلى هناك.
ثم سقطت قطعة أخرى من إرادة العالم.
أكل كل من جينتا و فينيكس خبزهما بينما كانا يحاولان تغطية وجوههما قدر الإمكان.
[لن تفهم الفرحة المطلقة التي شعرت بها لأني وجدت أخيرًا شخصًا آخر في هذا العالم يشبهني.]
لم يكن من الممكن أن يعصوه ، لذلك توجه الرسل الخمسة إلى قبو القلعة.
لم يكن في النهاية وحده.
“هل تنوي خلعه بالقوة؟”
هذه الحقيقة وحدها أعطت اللورد فجأة إرادة الحياة.
“… مفهوم.”
بدون غرض؟
[لقد اخترت مرشحًا مناسبًا من أنصاف الآلهة الذين سيأتون إلى هذا الاجتماع. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق.]
ثم عليه فقط أن يصنع واحدة.
لم يتفاجأ فراي. بدلا من ذلك ، توقع حدوث شيء كهذا.
كان لديه القدرة على فعل ما يريد بعد كل شيء.
لم يكن فراي من قال ذلك.
لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
بعد ظهور ريكي ، بدأ المزيد من أنصاف الآلهة فى الظهور واحدا تلو الآخر.
بعد الوجبة القصيرة ، اقترب جينتا من فراي ، الذي كان جالسًا في الزاوية.
كانوا ، مثله ، مرتبكين في البداية.
“…”
لقد عانوا من نفس الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به.
كانت الكلمات التي كان يقولها الآن صادقة حقًا.
كان ذلك عندما أدرك اللورد ما هو هدفه.
لم يكن ريكي متفاجئًا.
كان من المقرر أن يكون قائدهم.
لقد استغرق الأمر مئات السنين حتى يكتسب الوعي الذاتي.
القائد الذي سيرشد هؤلاء الناس الذين لم يعرفوا كيف يتحكمون بقواهم الفائقة.
أو بالأحرى ، شعرت أنه كان يبتسم.
كان السبب في حصوله على الوعي قبل الآخرين هو أنه سيكون هناك دائمًا رائد يجب أن يعاني بسبب نوعه.
كان الشيطان هو الذي طرح هذا السؤال بصوت عميق.
منذ ذلك الحين ، كان لورد يقود أنصاف الآلهة بطريقة رائعة.
تساءل كيف أصبحت بالضبط رسول أجني وما الذي كان يدور في ذهنها بالضبط في تلك اللحظة.
“لماذا تخبرني بهذا؟”
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم منهم.]
[ريكي ، أريد أن أعامل جميع نوعي بإنصاف ، وأنا أحاول فعل ذلك. لكن … أشعر أن هناك بعض الحقيقة في شكوى نوزدوج.]
اختفت عيناه الثاقبتان مرة أخرى.
“…”
“لا يمكنك فعل الكثير حيال فضولك. خاصة عندما يكون أنصاف الآلهة في الجوار “.
[كما قال ، أنا رقيق جدًا تجاهك. لقد سمحت لك بالابتعاد عن أشياء لم يجرؤ عليها أنصاف الآلهة الآخرون. عدم تلبية حصتك ، ولا إدارة منطقتك ، وتجاهل طلباتي …]
كان على يقين من أنه لن يكون قادرًا على الهروب منها ما لم يستخدم قوته الكاملة.
عندما صمت ، ظهرت عيون على وجه اللورد.
“ماذا؟”
أدار هذه العيون لينظر إلى ريكي.
أو بالأحرى ، شعرت أنه كان يبتسم.
[قتل نوعنا].
لكن عندما طلب منهم اللورد أن يكشفوا عن رسلهم للآخرين ، كان متأكداً.
“…”
يبدو أنه استعاد رباطة جأشه.
لم يكن ريكي متفاجئًا.
إلى جانب ذلك ، كانت هناك أيضًا شخص آخر ينظر إلى فراي.
بدلاً من ذلك ، كان يتوقع هذا.
حتى بعد التفكير لفترة طويلة ، لم تأت الإجابة بسهولة.
كان يشك في أن اللورد عرف أنه خائن.
عندما مر أنانتا ، أطلق على ريكي نظرة ساخرة.
لكن عندما طلب منهم اللورد أن يكشفوا عن رسلهم للآخرين ، كان متأكداً.
إذا كان سيقع في حالة سبات ، فسيؤدي ذلك إلى إزالة شك أنانتا ونوزدوج.
لذلك ذهب إلى أبعد من ذلك.
“بالطبع أنا فضولي. لكن هذا ليس شيئًا يجب أن نقلق بشأنه “.
ربما لم يفهم فراي سبب تصرفه بهذه الطريقة ، لكنه احتاج إلى خلق موقف يمنع لورد من أن يصبح لينًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن هذا.”
لم يكن يعرف أين انزلق أو متى اكتشف اللورد ذلك ، لكن ريكي كان يعلم أنه لن يعرف كل التفاصيل الصغيرة.
خلاف ذلك ، لكانت قد كشفت بالفعل عن هويته.
بفضل بصيرته ، كان لورد قادرًا على ملاحظة أدق التفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يمكنه العمل مع اللورد لتغيير أنصاف الآلهة من الداخل؟
بدا صوت اللورد مرة أخرى.
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر ، ريكي.]
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر ، ريكي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأغفر لك يا ريكي. لأن هذا خطأي بقدر ما هو خطأك.]
“أعرف.”
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أفضل من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
منذ أن تغير ، لم يكن هناك ما يمنع الآخرين من التغيير أيضًا.
“هذا واضح يا لورد.”
نظر إليه ريكي بريبة.
نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
“هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
“هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
طاف هذا الفكر في رأس ريكي بينما غادر النصف الآخرون من الآلهة الغرفة ببطء.
[إذن أنت تقول أنك في الوقت الحالي؟]
إذا كان سيقع في حالة سبات ، فسيؤدي ذلك إلى إزالة شك أنانتا ونوزدوج.
“هذا صحيح.”
‘إنه لأمر محبط للغاية عدم القدرة على استخدام التخاطر.’
تنهد اللورد عاطفيا.
كانت هناك بالتأكيد فرصة لمحاولة التنصت على هذه المحادثة.
اختفت عيناه الثاقبتان مرة أخرى.
لقد عانوا من نفس الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به.
تغيرت ملامح لورد فقط عندما كان هناك تغيير كبير في عواطفه.
إذا كان سيقع في حالة سبات ، فسيؤدي ذلك إلى إزالة شك أنانتا ونوزدوج.
يبدو أنه استعاد رباطة جأشه.
“لا أرى لما لا.”
[ربما هذا كله خطأي.]
أحد الأشياء الجيدة هو أنه لم يشعر بأي شك أو عداء في نظرها.
“ماذا؟”
* * *
[قبل 4000 سنة. لم أشاهدك أبدًا غاضبًا كما فعلت بعد أن قتلت ذلك الفارس.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار هذه العيون لينظر إلى ريكي.
“…”
[لأنني وعدت بالعثور على الخائن دون قيد أو شرط. قد لا يقول الآخرون أي شيء ، لكن نوزدوج وأنانتا لن يقتنعوا.]
لم يستطع إنكار ذلك.
ثم سقطت قطعة أخرى من إرادة العالم.
كان ذلك لأن هذه كانت المرة الأولى التي يظهر فيها تفكير سلبي تجاه اللورد في ذهنه.
“… مفهوم.”
كانت تلك بداية كل شيء.
بدون غرض؟
هذه النظرة السلبية تجاه اللورد غيرت طريقة تفكيره وبدأت تجعله يشكك في وجود أنصاف الآلهة.
“لا احتاج.”
وبدأ يشعر بالنفور مما كانوا يفعلونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللورد على استعداد أن يغفر له رغم أنه قتل الكثير من شعبهم.
هل أفعالنا صحيحة حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
[أنصاف الآلهة الذى سوف يأخذ اللوم عنك سيكون “أور”. سيستغرق الأمر بضعة أيام حتى يصل إلى هنا. اقتل الرسول الخاص بك بعد وصوله مباشرة. سأتعامل مع الباقي.]
“…ماذا؟”
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم منهم.]
كان ذلك غير متوقع على الإطلاق.
كان الشيطان هو الذي طرح هذا السؤال بصوت عميق.
نظر إليه ريكي بريبة.
ابتسم اللورد.
ومع ذلك ، كان من المستحيل قراءة نوايا لورد عندما كان في حالة لا ملامح لها.
تجمد نبض ريكي في تلك اللحظة.
الطريقة الوحيدة لإلقاء نظرة خاطفة على مشاعره كانت من خلال صوته ، لكن حتى ذلك كان يتحول إلى رتابة.
[هذا كل ما يجب أن أقوله الآن.]
[سأغفر لك يا ريكي. لأن هذا خطأي بقدر ما هو خطأك.]
ومع ذلك ، لا يبدو أن أيًا من الرسل قد انزعج.
“هل تسامحني لقتل نوعنا؟”
“خداع؟”
[هذا صحيح.]
فجأة أصبحت الغرفة مغطاة بطبقات من الحواجز.
لم يكن ريكي يتوقع مثل هذه النتيجة ، لكنه كان يعلم أن لورد لم يكن يحاول خداعه.
كما لم يأكل فراي أي شيء.
كانت الكلمات التي كان يقولها الآن صادقة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يمكنه العمل مع اللورد لتغيير أنصاف الآلهة من الداخل؟
كان اللورد على استعداد أن يغفر له رغم أنه قتل الكثير من شعبهم.
هل أفعالنا صحيحة حقًا؟
“هل سيقبل النصف الآخر من الآلهة شيئًا كهذا؟”
لو كان هو رب الماضي ، لما قدم مثل هذا الاقتراح.
[هذا صحيح. لذلك … هذا أمر مؤسف ، لكن علينا خداعهم.]
“…”
“خداع؟”
في الأيام الخوالي ، لم يتعلم البشر والمخلوقات البشرية الأخرى حتى الآن استخدام الأدوات المناسبة ، كان التنين ببساطة وحوشًا كبيرة ، وكانت تضاريس القارة مختلفة تمامًا.
[لأنني وعدت بالعثور على الخائن دون قيد أو شرط. قد لا يقول الآخرون أي شيء ، لكن نوزدوج وأنانتا لن يقتنعوا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريكي ، أخي الأكبر ، ما زلت أتذكر الفرحة التي شعرت بها عندما رأيتك للمرة الأولى.]
“…من المؤكد.”
* * *
ابتسم اللورد.
تغيرت ملامح لورد فقط عندما كان هناك تغيير كبير في عواطفه.
أو بالأحرى ، شعرت أنه كان يبتسم.
كان من المقرر أن يكون قائدهم.
[لقد اخترت مرشحًا مناسبًا من أنصاف الآلهة الذين سيأتون إلى هذا الاجتماع. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق.]
لم يكلف فراي وريكي عناء تنظيفه لأنهما بقيا في الطوابق العليا فقط.
هذه الكلمات جعلت ريكي عاجزا عن الكلام.
“هل تسامحني لقتل نوعنا؟”
حدق في اللورد بالكفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا بالشيء الكثير. فقط اقتل رسولك.]
“… هل ستتهم نصف إله بريء وتقتله؟”
كان السبب في حصوله على الوعي قبل الآخرين هو أنه سيكون هناك دائمًا رائد يجب أن يعاني بسبب نوعه.
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم منهم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من المؤكد.”
تجمد نبض ريكي في تلك اللحظة.
بدلاً من ذلك ، كان يتوقع هذا.
‘فهمت.’
نهض اللورد من مقعده.
لم يكن الوحيد الذي تغير على مر السنين.
الطريقة الوحيدة لإلقاء نظرة خاطفة على مشاعره كانت من خلال صوته ، لكن حتى ذلك كان يتحول إلى رتابة.
لو كان هو رب الماضي ، لما قدم مثل هذا الاقتراح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
بغض النظر عن مدى اهتمامه بريكي ، فإنه لن يتهم أو يعدم عضوًا بريئًا من عرقه.
[بالطبع ، سيتطلب الأمر بعض التصرف من جانبك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا بالشيء الكثير. فقط اقتل رسولك.]
“…”
… إذا كان ذلك ممكنًا ، فسيكون منطقيًا أكثر بكثير من محاولة القتال ضد أنصاف الآلهة بمفرده.
[لا بالشيء الكثير. فقط اقتل رسولك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قد يغادر الباقون. ريكي ، أود التحدث معك للحظة.]
“ماذا؟”
لقد استغرق الأمر مئات السنين حتى يكتسب الوعي الذاتي.
[ثم ستسقط في السبات. ربما لمدة 100 عام. هذا ليس وقتًا طويلاً بالنسبة لنا ، لذا خذ قيلولة طويلة. في غضون ذلك ، سأحميك. وعندما تستيقظ ، أؤكد لك. لن يتبقى لك شيء تقلق بشأنه.]
ثم أمر الرُسل بالمغادرة لأنه أراد مناقشة شيء ما مع الأبوكاليبس.
…حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريكي ، أخي الأكبر ، ما زلت أتذكر الفرحة التي شعرت بها عندما رأيتك للمرة الأولى.]
إذا كان سيقع في حالة سبات ، فسيؤدي ذلك إلى إزالة شك أنانتا ونوزدوج.
أحد الأشياء الجيدة هو أنه لم يشعر بأي شك أو عداء في نظرها.
كان من الواضح أن لورد قد فكر في كل شيء لضمان سير الخطة بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت اللورد على كتف ريكي وغادر الغرفة.
ربما يقتنع حتى أنصاف الآلهة الذى سيتم تأطيره.
أو بالأحرى ، شعرت أنه كان يبتسم.
[أنصاف الآلهة الذى سوف يأخذ اللوم عنك سيكون “أور”. سيستغرق الأمر بضعة أيام حتى يصل إلى هنا. اقتل الرسول الخاص بك بعد وصوله مباشرة. سأتعامل مع الباقي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في اللورد بالكفر.
نهض اللورد من مقعده.
وجد كل منهم ركنًا للجلوس بهدوء.
[هذا كل ما أردت أن أقوله ، ريكي. ضع في اعتبارك ، إذا اخترت قبول هذا ، فيمكننا البدء من جديد. تمامًا مثلما ستصلب الأرض بعد المطر ، يمكننا بناء علاقة أقوى بثقة أكبر من ذي قبل.]
كانت ليتيا هي الوحيدة التي لم تقبل.
ربت اللورد على كتف ريكي وغادر الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتوقف؟ ألا تشعر بالفضول بشأن هوية هذا الرجل؟ ”
بحلول ذلك الوقت ، كانت الحواجز قد اختفت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يمكنه العمل مع اللورد لتغيير أنصاف الآلهة من الداخل؟
“… هل يمكن أن يتغيروا حقًا؟ يا لورد ، أنصاف الآلهة؟
خلاف ذلك ، لكانت قد كشفت بالفعل عن هويته.
منذ أن تغير ، لم يكن هناك ما يمنع الآخرين من التغيير أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريكي ، أخي الأكبر ، ما زلت أتذكر الفرحة التي شعرت بها عندما رأيتك للمرة الأولى.]
إذن هل سيظل بحاجة لقتلهم؟
القائد الذي سيرشد هؤلاء الناس الذين لم يعرفوا كيف يتحكمون بقواهم الفائقة.
ألا يمكنه العمل مع اللورد لتغيير أنصاف الآلهة من الداخل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ريكي ، أخي الأكبر ، ما زلت أتذكر الفرحة التي شعرت بها عندما رأيتك للمرة الأولى.]
… إذا كان ذلك ممكنًا ، فسيكون منطقيًا أكثر بكثير من محاولة القتال ضد أنصاف الآلهة بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا لا بد أن يكونوا غير راضين عن فراي الذي لم يكشف عن وجهه مثل أي شخص آخر.
“…”
* * *
حتى بعد التفكير لفترة طويلة ، لم تأت الإجابة بسهولة.
ثم أدرك ريكي أنه وضع يده دون وعي على مقبض سيفه.
وقف ريكي كما لو كان مسمرًا في تلك البقعة.
تغيرت ملامح لورد فقط عندما كان هناك تغيير كبير في عواطفه.
أكل كل من جينتا و فينيكس خبزهما بينما كانا يحاولان تغطية وجوههما قدر الإمكان.
ومع ذلك ، لا يبدو أن أيًا من الرسل قد انزعج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
