“دينيس أوبا . من فضلكَ أوقف چو-دي أوبا .”
سألت دوروثي آستر بعد التأكد من إغلاق باب العربة و جلوس آستر .
نظرت آستر إلى دينيس و الدموع في عينيها .«?»
نسى چو-دي البسيط غضبه و هز كتفيه .
ثم أرتجف دينيس من الجاذبية القاتلة .
في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .
“لا تقلقي ، سأخرج چو-دي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .
في نفس الوقت الذي تحدث فيه تقريباً قام بسحب ملابس چو-دي إلى الخلف .
“هنا .”
“آه ، لماذا ! أنا فقط أحاول أن أرى ما تخفيه ، لماذا هذا ؟”
“دينيس أوبا . من فضلكَ أوقف چو-دي أوبا .”
كافح چو-دي من أجل التخلص من يد دينيس ، لكنه لم يكن بهذه السهولة كما كان يعتقد .
يبدوا المنزل الذي يقف بمفرده في المنتصف غير مختلف كثيراً عن الملجأ .
لم يكن مثل چو-دي الذي كان يتدرب كل يوم ، لكن دينيس لديه أيدٍ قوية هو ايضاً .
“أعلم .”
هتفت آستر لدينيس بشدة .
“هل تريدين الدخول لمنزلي لدقيقة ؟”
“آستر ،هل تحبين دينيس أكثر مني ؟ هذا سيء .”
“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”
لم يُخفِ چو-دي حزنه أثناء قتال دينيس .
“آنستي ، أين أضع هذا ؟”
“هل تريد مني أن أكون مثلكَ و أفعل ما لا ينبغي علىّ فعله ؟”
“أنا ذاهب الآن ، عليكِ أن تخبريني ما هذا في المرة القادمة !”
“كنت أشعر بالفضول فقط . لم تلعب آستر معي لعدة أيام و كانت في غرفتها فقط …”
انتظرت آستر قليلاً في حالة عودتهما مرة أخرى و من ثم أزالت القماش من على اللوحة .
تدلت أكتاف چو-دي لأنه لم يكن يُصدق أن آستر كانت بجانب دينيس .
ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .
“سأريكَ اللوحة بعد الإنتهاء منها ، لذا أرجوكَ انتظر أكثر قليلاً .”
“نعم ، لماذا ؟”
“حسناً .”
لقد جائت في الوقت المناسب .
أراد چو-دي سحب القماش مرة أخرى لكنه كان يخشى أن تكرهه آستر .
يتبع …
“أوه ، إذاً فقط أسدي لي معروفاً .”
“آستر ،هل تحبين دينيس أكثر مني ؟ هذا سيء .”
لكن چو-دي لم يكن مكتئباً ، أشرقت عيناه و اقترب من آستر .
قال أنه تعرض للأضرار بسبب أنه كان بجانب المنجم . و بالإضافة إلى أنها لم تستطع رفض نواه الذي كان يبتسم بشكل جميل .
“ماذا ؟”
“إن الأمر أكثر إثارة مما قاله لي چو-دب !”
“ما فعلتيه عند النافورة في الحديقة آخر مرة .”
استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .
ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما فعلتيه عند النافورة في الحديقة آخر مرة .”
“الماء الذي يتدفق و يتحرك ! أرني هذا مرة أخرى .”
“أنا آسف على المقاطعة . سأخرج ايضاً .”
بعد زيارة منزل سيباستيان أخبر چو-دي دينيس بالمحادثة التي أجراها مع آستر في العربة .
تحولت عيون آستر التي كانت ترسم إلى لون ذهبي أجمل من أى وقتٍ مضى .
لذا لم يعد دينيس يُخفي ما يعرفه عن آستر .
“هل كان صاخباً ؟”
“ماذا لو رأها أحد ما ؟ لا تطلب أشياء غير معقولة .”
“آه .. أنا آسفة .”
ضرب دينيس الكتاب الذي كان يحمله على رأس چو-دي .
كافح چو-دي من أجل التخلص من يد دينيس ، لكنه لم يكن بهذه السهولة كما كان يعتقد .
“آه ، بجدية !”
“أنا حقاً ممتن لما …”
استدار چو-دي و نظر إلى دينيس . لقد كان يبدوا و كأن الأمر سيكون قتالاً .
في الوقت نفسه كشفت عن الرسمة التي لم تستطع عرضها لچو-دي و دينيس .
‘ماذا أفعل ؟’
“نعم . لقد وعدته .”
ظنت آستر أنه سيكون شجاراً بسببها ومدت يدها .
يتبع …
وبدلاً من أن تتحدث مدت آستر يدها من أجل المزهرية ثم سحبت الماء من المزهرية مثل الخيط .
“أعلم .”
كان تيار الماء الفوار و الرفيع متعرجاً و متصلاً بيد آستر . أوقف الماء دينيس و چو-دي .
“ماذا ، لا .”
“…يا إلهي !”
شعرت آستر بالحرج لأن نواه كان مُرحباً للغاية و تظاهرت أنها لا تلاحظ هذا .
“واو ! لم أرَ مثل هذا الشيء من قبل .”
لذا لم يعد دينيس يُخفي ما يعرفه عن آستر .
أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .
“آستر ،هل تحبين دينيس أكثر مني ؟ هذا سيء .”
“إن الأمر أكثر إثارة مما قاله لي چو-دب !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر و كأنه ليس لديه ماء ، لذا لماذا لديكِ الكثير من الماء ؟”
“إنظر ، إن آخر مرة كانت أفضل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وعدت نفسها بإستخدام بام بام كحارسة منذ الغد عندما تذهب إلى غرفة الرسم .
نسى چو-دي البسيط غضبه و هز كتفيه .
لكن چو-دي لم يكن مكتئباً ، أشرقت عيناه و اقترب من آستر .
“آه ، ولكن لماذا ساقاي تحكاني …”
“دينيس أوبا . من فضلكَ أوقف چو-دي أوبا .”
تم القبض على جسم أحضر و هو يخدش قدم چو-دي .
إبتسمت آستر وهي تنظر إلى چو-دي الذي كان مرعوباً و أعتقدت أنه قد نسى الأمر .
“آه آه ! لماذا هي هنا مرة أخرى !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .
بام بام التي كانت في نفس المكان منذ البداية ، اكتشف چو-دي هذا و صرخ .
لم تستطع الوفاء بالوعد الذي قطعته في البداية ، لكنها الآن تستطيع الوفاء به هذه المرة .
إبتسمت آستر وهي تنظر إلى چو-دي الذي كان مرعوباً و أعتقدت أنه قد نسى الأمر .
في نفس الوقت الذي تحدث فيه تقريباً قام بسحب ملابس چو-دي إلى الخلف .
‘كان يجب علىّ أن أستخدم بام بام منذ البداية .’
‘ماذا أفعل ؟’
لقد وعدت نفسها بإستخدام بام بام كحارسة منذ الغد عندما تذهب إلى غرفة الرسم .
“نعم . لقد وعدته .”
“أنا ذاهب الآن ، عليكِ أن تخبريني ما هذا في المرة القادمة !”
يتبع …
غادر چو-دي الذي كان يخشى الثعابين من الغرفة دون توقف .
“إن كنتِ آسفة خذيني معكِ .”
بقى صوت واحدة فقط كالصدى .
“إن الأمر أكثر إثارة مما قاله لي چو-دب !”
تدحرج دينيس ضاحكاً حتى الموت على مشهد چو-دي .
“هنا .”
“أخشى أن أحصل أنا ايضاً على ثعبان ، لا أصدق أن چو-دي يكرههم بهذه الطريقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخشى أن أحصل أنا ايضاً على ثعبان ، لا أصدق أن چو-دي يكرههم بهذه الطريقة .”
مسح الدموع الناتجة عن الضحك و نظر إلى آستر و ابتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ هنا لرؤيتي ؟”
“أنا آسف على المقاطعة . سأخرج ايضاً .”
“آه ، بجدية !”
عندما غادر دينيس الغرفة على الفور شعرت و كأنها عاصفة و ذهبت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين تريدين مني أن آخذكِ ؟”
انتظرت آستر قليلاً في حالة عودتهما مرة أخرى و من ثم أزالت القماش من على اللوحة .
انتظرت آستر قليلاً في حالة عودتهما مرة أخرى و من ثم أزالت القماش من على اللوحة .
“…كان يُمكن أن يكون الأمر كارثي .”
حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .
في الوقت نفسه كشفت عن الرسمة التي لم تستطع عرضها لچو-دي و دينيس .
ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .
على اللوحة القماشية لقد كان هناك ثلاثة رجال كن تريزيا كل منهم بمنظر مثالي .
شعرت آستر بالأسف ، ركضت العربة بشدة ووصلت إلى وجهتها .
دي هين والدها دائماً موثوق ، چو-دي مرح و لطيف ، دينيس ذكي وناضج .
سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .
“عائلتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتمت آستر وهي تلمس اللوحة .
“هذا صحيح . إن واصلنا المشي في هذا الطريق سيكون هناكَ المنجم ، صديقكِ يعيش في مكان بعيد حقاً …”
إنها بالفعل صورة تبدوا كافية فقط لثلاثة أشخاص ، ولكن بجانبهم كانت هناكَ مساحة فارغة لم يتم ملؤها بالفعل .
“سأضعهم في العربة .”
ترددت آستر قليلاً بالفرشاة و لكن سرعان ما قررت أن تملأ الفراغ بنفسها .
عندما غادر دينيس الغرفة على الفور شعرت و كأنها عاصفة و ذهبت .
“لأنني أيضاً فرد من الأسرة .”
“أنا آسف على المقاطعة . سأخرج ايضاً .”
تحولت عيون آستر التي كانت ترسم إلى لون ذهبي أجمل من أى وقتٍ مضى .
بعد زيارة منزل سيباستيان أخبر چو-دي دينيس بالمحادثة التي أجراها مع آستر في العربة .
***
“ماذا ، لا .”
بعد أيام قليلة .
إنها بالفعل صورة تبدوا كافية فقط لثلاثة أشخاص ، ولكن بجانبهم كانت هناكَ مساحة فارغة لم يتم ملؤها بالفعل .
استعدت آستر للخروج و عبأت زجاجات المياه أخيراً .
“هل ستأخذين كل شيء ؟”
“هل ستأخذين كل شيء ؟”
“آه .. أنا آسفة .”
“نعم ، لقد وعدته آخر مرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً .”
“ليس الأمر و كأنه ليس لديه ماء ، لذا لماذا لديكِ الكثير من الماء ؟”
سألها ڤيكتور و هو يأخذ زجاجات المياه من العربة و يضعها على الأرض .
نظرت دوروثي. ، هناكَ خمسة زجاجات كبيرة من الماء لا تبدو مميزة .
“نعم ، لقد وعدته آخر مرة .”
بالطبع لم يكن مجرد ماء .
كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .
صنعت آستر الماء المقدس لنواه بقوتها المقدسة ، ولقد صنعت الكثير .
سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .
ومع ذلك ، لقد كان من المستحيل التعرف على الماء المقدس من الخارج ما لم يكن الشخص حساساً منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالين ، إنقلهم إلى غرفتي .”
“ربما لا يوجد ماء .”
في الوقت المناسب فتح نواه الباب على مصراعيه . نواه الذي خرج لسبب ما وجد آستر .
التقط ڤيكتور زجاجة المياه و قال كلمة لدوروثي .
“أعلم .”
“سأضعهم في العربة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح .”
“نعم من فضلك .”
لذلكَ كان مكاناً لا يُمكن للناس العثور عليه حتى لو غسلو أعينهم .
هذا سيجعل من السهل على نواه البقاء واعياً حتى لو لم تقابله .
“هذا صحيح . إن واصلنا المشي في هذا الطريق سيكون هناكَ المنجم ، صديقكِ يعيش في مكان بعيد حقاً …”
“إلى أين تريدين مني أن آخذكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستقابلين هذا الفتى من آخر مرة ، صحيح ؟”
“هنا .”
في الوقت المناسب فتح نواه الباب على مصراعيه . نواه الذي خرج لسبب ما وجد آستر .
ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .
“أنا ذاهب الآن ، عليكِ أن تخبريني ما هذا في المرة القادمة !”
أظهرت الملاحظة التي أعطاها لها نواه مكان إقامته .
“واو ! لم أرَ مثل هذا الشيء من قبل .”
سألت دوروثي آستر بعد التأكد من إغلاق باب العربة و جلوس آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستقابلين هذا الفتى من آخر مرة ، صحيح ؟”
“ستقابلين هذا الفتى من آخر مرة ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتحدثين عن ذلكَ الجبل الذي في الخلف ؟”
“نعم . لقد وعدته .”
مسح بالين الدموع من عينيه بكمه وذهبت إلى ڤيكتور .
لقد كانت تعرف كم هو مؤلم إنتظار شخص لا يأتي .
“نعم . لن أزعجكِ .”
لم تستطع الوفاء بالوعد الذي قطعته في البداية ، لكنها الآن تستطيع الوفاء به هذه المرة .
“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”
“لكن ، أليس هذا الطريق إلى المنجم ؟”
ومع ذلك ، لقد كان من المستحيل التعرف على الماء المقدس من الخارج ما لم يكن الشخص حساساً منه .
نظرت آستر إلى الخارج بفضول ، لقد بدى الطريق مألوفاً .
“هل كان يبكي للتو ؟”
“هذا صحيح . إن واصلنا المشي في هذا الطريق سيكون هناكَ المنجم ، صديقكِ يعيش في مكان بعيد حقاً …”
“لأنني أيضاً فرد من الأسرة .”
“أعلم .”
“لقد مرّ وقت طويل .”
كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .
ضرب دينيس الكتاب الذي كان يحمله على رأس چو-دي .
لذلكَ كان مكاناً لا يُمكن للناس العثور عليه حتى لو غسلو أعينهم .
تدلت أكتاف چو-دي لأنه لم يكن يُصدق أن آستر كانت بجانب دينيس .
هل هو بسبب المرض ؟
“ماذا ؟”
شعرت آستر بالأسف ، ركضت العربة بشدة ووصلت إلى وجهتها .
شعرت آستر بالحرج لأن نواه كان مُرحباً للغاية و تظاهرت أنها لا تلاحظ هذا .
“إحذري .”
“كنت أشعر بالفضول فقط . لم تلعب آستر معي لعدة أيام و كانت في غرفتها فقط …”
عندما نزلت من العربة مُمسكة بيد ڤيكتور الذي دائماً ما يحمي آستر رأت مكاناً مهجوراً .
لقد كانت تعرف كم هو مؤلم إنتظار شخص لا يأتي .
يبدوا المنزل الذي يقف بمفرده في المنتصف غير مختلف كثيراً عن الملجأ .
ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .
‘هو يعيش هنا ؟’
“لأنني أيضاً فرد من الأسرة .”
حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .
بالطبع لم يكن مجرد ماء .
في الوقت المناسب فتح نواه الباب على مصراعيه . نواه الذي خرج لسبب ما وجد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت آستر وهي تلمس اللوحة .
فرك نواه عينيه في شك للحظة و أكد أنها كانت آستر حقاً و ركض لها .
“إن الأمر أكثر إثارة مما قاله لي چو-دب !”
في لحظة أصبح تعبير نواه الذي كان خالياً من التعبيرات سعيداً .
كما لو كان ينتظر ، قطع نواه كلام آستر .
“هل أنتِ هنا لرؤيتي ؟”
حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .
“نعم . كان يجب أن أمر على مكان ما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .
شعرت آستر بالحرج لأن نواه كان مُرحباً للغاية و تظاهرت أنها لا تلاحظ هذا .
“عائلتي .”
“آنستي ، أين أضع هذا ؟”
دي هين والدها دائماً موثوق ، چو-دي مرح و لطيف ، دينيس ذكي وناضج .
سألها ڤيكتور و هو يأخذ زجاجات المياه من العربة و يضعها على الأرض .
لكن بمجرد أن سمع نواه كلام آستر أُصيب بالذهول و صفق بيده .
“لقد جئت لأعطيكَ هذا .”
التقط ڤيكتور زجاجة المياه و قال كلمة لدوروثي .
لقد جائت في الوقت المناسب .
لقد جائت في الوقت المناسب .
ابتسمت آستر وهي تنظر إلى زجاجات المياه . لقد جائت حقاً لتعطيه هذا لذا لم تضطر لإجبار نفسها .
في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .
“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”
بعد أيام قليلة .
قال نواه بعض الكلمات المربكة مما جعل آستر لا تعرف ما إن كان جاداً أم مزحة .
ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .
ابعدت آستر عيونها المحرجة عن نواه و وجدت بالين يخرج من المنزل .
لقد جائت في الوقت المناسب .
سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .
ابتسمت آستر وهي تنظر إلى زجاجات المياه . لقد جائت حقاً لتعطيه هذا لذا لم تضطر لإجبار نفسها .
“لقد مرّ وقت طويل .”
بقى صوت واحدة فقط كالصدى .
“أوه ، أنتَ من ذلكَ الوقت … صحيح ؟ مساء الخير .”
“…يا إلهي !”
استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .
شعرت آستر بالحرج لأن نواه كان مُرحباً للغاية و تظاهرت أنها لا تلاحظ هذا .
“نعم هذا صحيح .”
“ماذا ، لا .”
لقد كان بالين ممتناً لآستر التي أنقذت نواه .
فرك نواه عينيه في شك للحظة و أكد أنها كانت آستر حقاً و ركض لها .
لذلكَ عندما واجه آستر أمامه لم يستطع السيطرة على مشاعره .
“أنا آسف على المقاطعة . سأخرج ايضاً .”
“أنا حقاً ممتن لما …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلاً .”
حرك بالين شفتيه و كان على وشكِ قول شيء لكن نواه أمسكَ ذراعه على عجل .
لكن چو-دي لم يكن مكتئباً ، أشرقت عيناه و اقترب من آستر .
“بالين ، إنقلهم إلى غرفتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتحدثين عن ذلكَ الجبل الذي في الخلف ؟”
“…حسناً .”
“ماذا ، لا .”
مسح بالين الدموع من عينيه بكمه وذهبت إلى ڤيكتور .
تدحرج دينيس ضاحكاً حتى الموت على مشهد چو-دي .
“هل كان يبكي للتو ؟”
“نعم ، لماذا ؟”
“ماذا ، لا .”
“إن الأمر أكثر إثارة مما قاله لي چو-دب !”
تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .
لقد كان بالين ممتناً لآستر التي أنقذت نواه .
“هل تريدين الدخول لمنزلي لدقيقة ؟”
“آنستي ، أين أضع هذا ؟”
“لا . هناكَ منجم قريب لذا أظن أنني سأتوقف هناك .”
يتبع …
في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .
“أعلم .”
لكن بمجرد أن سمع نواه كلام آستر أُصيب بالذهول و صفق بيده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وعدت نفسها بإستخدام بام بام كحارسة منذ الغد عندما تذهب إلى غرفة الرسم .
“هل تتحدثين عن ذلكَ الجبل الذي في الخلف ؟”
“الماء الذي يتدفق و يتحرك ! أرني هذا مرة أخرى .”
“نعم ، لماذا ؟”
“أعلم .”
“أعتقدت أن الصوت الذي هناكَ لن يتوقف كل يوم .”
عندما غادر دينيس الغرفة على الفور شعرت و كأنها عاصفة و ذهبت .
عبس نواه قليلاً و أشار لأذنه .
دي هين والدها دائماً موثوق ، چو-دي مرح و لطيف ، دينيس ذكي وناضج .
“هل كان صاخباً ؟”
استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .
“قليلاً .”
صنعت آستر الماء المقدس لنواه بقوتها المقدسة ، ولقد صنعت الكثير .
صمتت آستر قليلاً بسبب تأكيد نواه .
عندما نزلت من العربة مُمسكة بيد ڤيكتور الذي دائماً ما يحمي آستر رأت مكاناً مهجوراً .
“آه .. أنا آسفة .”
لذلكَ كان مكاناً لا يُمكن للناس العثور عليه حتى لو غسلو أعينهم .
كما لو كان ينتظر ، قطع نواه كلام آستر .
لكن بمجرد أن سمع نواه كلام آستر أُصيب بالذهول و صفق بيده .
“إن كنتِ آسفة خذيني معكِ .”
يتبع …
“إلى المنجم ؟”
“سأريكَ اللوحة بعد الإنتهاء منها ، لذا أرجوكَ انتظر أكثر قليلاً .”
“نعم . لن أزعجكِ .”
هذا سيجعل من السهل على نواه البقاء واعياً حتى لو لم تقابله .
قال أنه تعرض للأضرار بسبب أنه كان بجانب المنجم . و بالإضافة إلى أنها لم تستطع رفض نواه الذي كان يبتسم بشكل جميل .
تحولت عيون آستر التي كانت ترسم إلى لون ذهبي أجمل من أى وقتٍ مضى .
في النهاية ، أخذت آستر نواه إلى المنجم معها و هذا لم يكن مخططاً له أبداً و لم تكن تتخيل أنه سيحدث .
“نعم . لقد وعدته .”
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر و كأنه ليس لديه ماء ، لذا لماذا لديكِ الكثير من الماء ؟”
في نفس الوقت الذي تحدث فيه تقريباً قام بسحب ملابس چو-دي إلى الخلف .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
