مشكلتين (1)
مشكلتين (1)
* الرابع *
تدلعت عينا الفتاة الصغيرة. بدت و كأنها شجرة ستسقط من أي نسيم . “تنهد … لا يمكن فعل أي شيئ إذن ” . استدارت و تنهدت بضجر من ديسير. عندما بدأت في المغادرة ، ناداها ديسير و قدم لها أربعة خوخات جافة . “إذا كان الطعام هو الذي تريدينه ، فلدي هذا. “
* ملك الشر *
________________________________________
________________________________________
“يا ديسير! تعال الى هنا! الآن!” دوى صوت جفران وهو ينادي مساعده. كان الوقت قد حان للذهاب . احتاج ديسير إلى الإسراع بالعودة ، لذا سلم الفتاة الصغيرة آخر حبة برقوق جافة. “ليليكا ، هل ترين تلك الشمس؟ عندما تقف في منتصف الطريق تقريبًا ، تعالي إلى الباب الخلفي للقلعة وسأقدم لك المزيد من الطعام ، حسنًا؟ “
اهتزت العربة و هي تسير في طريقها. مال ديسير نحو النافذة معجبًا بالمناظر الطبيعية. بقيت قطع الأرض الكبيرة المعدة للزراعة عالقة في ذهنه. مع وجود الكثير من الأراضي الزراعية الخصبة الوفيرة فلا عجب أنهم قادرون على إنتاج الكثير من الغذاء. ” لم يتخذ الإيرل هذا القرار لمجرد نزوة. “
“يمكنك مناداتي بي ديسير. “
عند الوصول إلى حدود المدينة ، توقفت العربة خارج نزل رث. كان الخشب مهترئًا وكان الباب يصر ، لكنه صمد أمام اختبار الزمن و لم يطلق رائحة العفن كان ذلك كافيا .
| لقد انخفض انطباع الإيرل عنك من [مفضل] إلى [محايد].
“ابق هنا وانتظرني. دخل جفران إلى النزل و شرع في تأمين سكن لهما. وافق ديسير و أعطاه إيماءة سريعة قبل أن يلاحظ مدى تألمه من ركوب العربة الى هنا. بمجرد أن نزل ديسير من العربة ، بدأ في التمدد. شعر بتحسن كبير بعد خروجه من المنطقة الضيقة لكنه شعر فجأة شعر بشيء يسحبه .
“صحيح . ابتلع عالم الظل المنطقة بأكملها ، باستثناء منطقة أوران حيث نعيش حاليًا. “
استدار ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيئ . عندما بدأ يعتقد أنه لم يكن هناك أحد ، نظر إلى الأسفل ليجد طفلة هزيلة بشفتين متشققتين . رفعت الفتاة المتشردة يديها أمام ديسير و توسلت “سيدي ، هل يمكنك إعطائي بعض المال ؟ لو سمحت؟” كانت النظرة في عينيها يائسة ، ولم تستطع إخفاء إرهاقها الناتج عن التعب أو الجوع – أو كليهما.
ل” ا يمكنني الاقتراب منه بالوسائل العادية. أحتاج إلى النظر إلى هذا من اتجاه مختلف. “
بحث ديسير في جيوبه عن شيء ما ، أي شيء يعطيه للفتاة الصغيرة ، لكنه لم يكن لديه عملة واحدة ليعطيها إياها. “أنا آسف . ليس لدي أي نقود أيضًا. “
“أليس الأمر كذلك بالنسبة لك أيضًا؟”
تدلعت عينا الفتاة الصغيرة. بدت و كأنها شجرة ستسقط من أي نسيم . “تنهد … لا يمكن فعل أي شيئ إذن ” . استدارت و تنهدت بضجر من ديسير. عندما بدأت في المغادرة ، ناداها ديسير و قدم لها أربعة خوخات جافة . “إذا كان الطعام هو الذي تريدينه ، فلدي هذا. “
“سيدي ما اسمك؟”
أشرق وجهها ونظرت عيناها إلى ديسير وكأنها تطلب الإذن. ابتسم لها و أومأ مستحسناً للفتاة الصغيرة قبل أن يسلمها أحد الخوخات المجففة و هي بدورها التهمتها بشراهة ، قبل أن تتطلع إلى الخوخ الباقي بشغف.
* ملك الشر *
“هل تريدين المزيد؟” أومأت الفتاة الصغيرة بشراسة ردا على ذلك. “هناك الكثير من الأشياء التي لا أعرفها. هل سيكون الأمر بخير إذا طرحت عليك بعض الأسئلة مقابل هذه الخوخ؟ ” لم يكن هناك أي تردد عندما أومأت برأسها مرة أخرى.
________________________________________
“هل تعيشين هناك؟” أشار ديسير إلى مدينة الصفيح حيث أقام المتجولون.
بعد اللحاق بـ ديسير ، غفر له برام واجتمع الاثنان معًا لمناقشة عالم الظل. “إذن … يبدو أن عالم الظل هذا مبني على الإمبراطورية المقدسة؟”
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية مظهر برام ، لاحظ أن عضو حزبه كان يرتدي زي حراس إيفرناتن . “إذن لقد بدأت كحارس ، هاه؟”
أومأت الفتاة الصغيرة برأسها. “نعم . أعيش مع أمي وأخي الصغير. فقط نحن الثلاثة . “
“يا ديسير! تعال الى هنا! الآن!” دوى صوت جفران وهو ينادي مساعده. كان الوقت قد حان للذهاب . احتاج ديسير إلى الإسراع بالعودة ، لذا سلم الفتاة الصغيرة آخر حبة برقوق جافة. “ليليكا ، هل ترين تلك الشمس؟ عندما تقف في منتصف الطريق تقريبًا ، تعالي إلى الباب الخلفي للقلعة وسأقدم لك المزيد من الطعام ، حسنًا؟ “
“أين والدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أغلق النافذة من أجلك؟”
“لا أدري . لم تخبرني أمي. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين المزيد؟” أومأت الفتاة الصغيرة بشراسة ردا على ذلك. “هناك الكثير من الأشياء التي لا أعرفها. هل سيكون الأمر بخير إذا طرحت عليك بعض الأسئلة مقابل هذه الخوخ؟ ” لم يكن هناك أي تردد عندما أومأت برأسها مرة أخرى.
أعطت ديسير الفتاة الصغيرة حبة برقوق أخرى. لقد أكلته بنفس السرعة الأولى. “سمعت أنهم يقدمون لكم طعامًا مجانيًا هنا. أليس هذا صحيحا؟ “
ل” ا يمكنني الاقتراب منه بالوسائل العادية. أحتاج إلى النظر إلى هذا من اتجاه مختلف. “
“إنهم يفعلون . كل صباح يأتون من هناك. “أشارت إلى الساحة. “إذا انتظرت في الطابور ، فإنهم يقدمون الطعام. “
عند الوصول إلى حدود المدينة ، توقفت العربة خارج نزل رث. كان الخشب مهترئًا وكان الباب يصر ، لكنه صمد أمام اختبار الزمن و لم يطلق رائحة العفن كان ذلك كافيا .
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا -” توقفت كلمات ديسير لأنه رأى الفتاة الصغيرة تبحث عن شيء في جيوبها. أخرجته كما لو كانت تتعامل مع كنز ثمين: كان قطعة خبز.
“تأكدي من أن لا يراك أحد. بعد أن تأكد من فهمها ، غادر ديسير و هرع عائدا نحو جفران. بعد فترة وجيزة ، رن إشعار.
“يعطوننا قطعة خبز لنأكلها كل يوم ، لكن هذا لا يكفي . لهذا السبب تشعر ليليكا بالجوع دائمًا. “
“سيدي ، يبدو أن هناك قدرًا كبيرًا من العمل الذي يتعين القيام به. إذا كنت ترغب في ذلك ، فسيسعدني مساعدتك في عملك. “
“من هي ليليكا؟” سأل ديسير هذا السؤال قبل أن تشير الفتاة الصغيرة إلى نفسها ، أخذ بطنها يتضور جوعًا. ردا على ذلك ، سلمها ديسير واحدة أخرى من الخوخ المجفف. و التي اختفت في غضون ثوان.
“… فقط انتظر هنا للحظة. سأحضر لك شيئا لتأكله. “
“سيدي ما اسمك؟”
“نعم سيدي! أنا أعمل كحارس ، تمكنت من التجول حول القلعة بسبب عملي و لهذا كان من السهل العثور عليك. إلى جانب ذلك ، هل تعرف منذ متى وأنا أبحث عنك؟! ” كان وجه برام الحزين قريبًا جدًا من وجه ديسير. تراجع ديسير خطوة إلى الوراء و اعتذر.
“يمكنك مناداتي بي ديسير. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com | لقد وجدت المشكلة رقم 2: [المتشردون] ، إحدى مشكلتين في نطاق إيفرناتن.
“حسنا ، ديسير . بما أنك لطيف جدًا ، سأعطيك هذا. كان منديلًا مطرزًا بنقوش الأزهار ؛ يمكن أن يقول أن الأمر استغرق سنوات لإمتلاك هذا النوع من البراعة . “أمي صنعتها ؛ إنها جيدة جدًا في الخياطة. حتى أنها صنعت ملابسي! ” استدارت ليليكا و عرضت فستانها.
تدلعت عينا الفتاة الصغيرة. بدت و كأنها شجرة ستسقط من أي نسيم . “تنهد … لا يمكن فعل أي شيئ إذن ” . استدارت و تنهدت بضجر من ديسير. عندما بدأت في المغادرة ، ناداها ديسير و قدم لها أربعة خوخات جافة . “إذا كان الطعام هو الذي تريدينه ، فلدي هذا. “
فوجئ ديسير بأنها أعطته هذا. “هذا جميل . هل أنت متأكدة أنك لا تريدين بيع هذا في السوق؟ مع صنعة والدتك ، يجب أن تحصل على سعر جيد. “
“نعم سيدي! أنا أعمل كحارس ، تمكنت من التجول حول القلعة بسبب عملي و لهذا كان من السهل العثور عليك. إلى جانب ذلك ، هل تعرف منذ متى وأنا أبحث عنك؟! ” كان وجه برام الحزين قريبًا جدًا من وجه ديسير. تراجع ديسير خطوة إلى الوراء و اعتذر.
” قال لنا الناس ألا نأتي الى السوق. قالوا إنهم سيضربون أمي حتى الموت إذا جاءت. “عبّست الصغيرة و هي تتذكر الذكرى. قالوا إننا لصوص يسرقون كل شيء . بالإضافة إلى جوفري ، قالوا إن الأشخاص الآخرين الذين عاشوا معنا سرقوا أشياء منهم. على الرغم من أننا لم نسرق أي شيء ، إلا أنهم استمروا في مناداتنا باللصوص. أخبرتني أمي أن أمسكها . قالت إنه بما أننا لسنا من هنا ، فمن الطبيعي أن يتصرفوا على هذا النحو. “
تدلعت عينا الفتاة الصغيرة. بدت و كأنها شجرة ستسقط من أي نسيم . “تنهد … لا يمكن فعل أي شيئ إذن ” . استدارت و تنهدت بضجر من ديسير. عندما بدأت في المغادرة ، ناداها ديسير و قدم لها أربعة خوخات جافة . “إذا كان الطعام هو الذي تريدينه ، فلدي هذا. “
________________________________________
“يعطوننا قطعة خبز لنأكلها كل يوم ، لكن هذا لا يكفي . لهذا السبب تشعر ليليكا بالجوع دائمًا. “
“يا ديسير! تعال الى هنا! الآن!” دوى صوت جفران وهو ينادي مساعده. كان الوقت قد حان للذهاب . احتاج ديسير إلى الإسراع بالعودة ، لذا سلم الفتاة الصغيرة آخر حبة برقوق جافة. “ليليكا ، هل ترين تلك الشمس؟ عندما تقف في منتصف الطريق تقريبًا ، تعالي إلى الباب الخلفي للقلعة وسأقدم لك المزيد من الطعام ، حسنًا؟ “
أعطت ديسير الفتاة الصغيرة حبة برقوق أخرى. لقد أكلته بنفس السرعة الأولى. “سمعت أنهم يقدمون لكم طعامًا مجانيًا هنا. أليس هذا صحيحا؟ “
“حقا؟ حسنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابق هنا وانتظرني. دخل جفران إلى النزل و شرع في تأمين سكن لهما. وافق ديسير و أعطاه إيماءة سريعة قبل أن يلاحظ مدى تألمه من ركوب العربة الى هنا. بمجرد أن نزل ديسير من العربة ، بدأ في التمدد. شعر بتحسن كبير بعد خروجه من المنطقة الضيقة لكنه شعر فجأة شعر بشيء يسحبه .
“تأكدي من أن لا يراك أحد. بعد أن تأكد من فهمها ، غادر ديسير و هرع عائدا نحو جفران. بعد فترة وجيزة ، رن إشعار.
“حسنا ، ديسير . بما أنك لطيف جدًا ، سأعطيك هذا. كان منديلًا مطرزًا بنقوش الأزهار ؛ يمكن أن يقول أن الأمر استغرق سنوات لإمتلاك هذا النوع من البراعة . “أمي صنعتها ؛ إنها جيدة جدًا في الخياطة. حتى أنها صنعت ملابسي! ” استدارت ليليكا و عرضت فستانها.
| لقد وجدت المشكلة رقم 2: [المتشردون] ، إحدى مشكلتين في نطاق إيفرناتن.
“أتركها كما هي . ” نظر الإيرل إلى ديسير و سحب عينيه ….. فشل ذريع. هذه المرة ، حاول ديسير تغيير الموضوع بدلاً من إجراء محادثة قصيرة. بالنظر إلى الأوراق المكدسة فوق مكتب إيرل ، خلص إلى أن هناك الكثير من الأعمال الورقية التي لا يمكن لشخص واحد إنهاءها.
قلعة اللورد إيفرناتن ، 11:00 صباحًا.
“حقا؟ حسنا!”
بعد أن تصاعد البخار من الغلاية وانتشرت رائحته في المكتب ، صب ديسير الشاي في فنجان شاي فضي ثم وضعه في طبق فضي. فتح أبواب الغرفة ، ووضع الصينية الفضية برفق أمام سيادته ، الذي كان يقرأ كومة من الأوراق. لقد كان رجلاً عجوزًا فظًا بوجه مليء بندوب المعارك التي تشققت بسبب المواسم التي لا حصر لها التي نجا منها. كان يعمل بصمت و أحاط به جو من الشدة.
“يمكنك مناداتي بي ديسير. “
| لقد واجهت البطل الفريد [ويليام إيفرناتن]. هذا هو الشخصية الرئيسية في السيناريو الرئيسي.
| لقد انخفض انطباع الإيرل عنك من [مفضل] إلى [محايد].
| اقترب منه. بمجرد أن يصل انطباع إيرل عنك إلى [جدير بالثقة] ، ستبدأ المهمة الرئيسية. حاليًا ، انطباعه عنك [مفضل].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتلقيه السؤال على حين غرة نهض ديسير من مقعده و تجنب الإجابة .
إذا كان هذا الشخص شخصية رئيسية في عالم الظل ، فيجب أن تكون المهمة الرئيسية هي مساعدته في حل مشاكل مجال إيفرناتن . وضع ديسير فنجان الشاي برفق فوق مكتب إيرل. بعد إنهاء مهمة [خدمة العشاء ] ، تمت مكافأة ديسير بمنصب مساعد إيرل. تحركت ريشة الإيرل دون راحة ، بينما ظلت عيناه مثبتتين على الأوراق أمامه . تناول بضع رشفات من الشاي ، لكنه ظل صامتًا.
مشكلتين (1) * الرابع *
من أجل بدء المهمة الرئيسية في أسرع وقت ممكن ، يجب أن أقنع الإيرل أنه يستطيع الوثوق بي ؛ لا بد لي من حل مشكلة المتشرد في أسرع وقت ممكن. راقب ديسير بلباقة الإيرل. بصرف النظر عن أصوات الكتاية على المخطوطات و رشفات الشاي ، لم يكن هناك صوت.
| اقترب منه. بمجرد أن يصل انطباع إيرل عنك إلى [جدير بالثقة] ، ستبدأ المهمة الرئيسية. حاليًا ، انطباعه عنك [مفضل].
”أححم. ” طهر ديسير حلقه. أراد أن يبدأ محادثة غير رسمية مع الإيرل. كانت أفضل طريقة للتعارف معه في وقت قصير. “الجو بارد حقًا اليوم. “
| اقترب منه. بمجرد أن يصل انطباع إيرل عنك إلى [جدير بالثقة] ، ستبدأ المهمة الرئيسية. حاليًا ، انطباعه عنك [مفضل].
“أرى .” أجاب الإيرل مرة أخرى دون أن ينظر.
“سيدي ما اسمك؟”
________________________________________
“إنهم يفعلون . كل صباح يأتون من هناك. “أشارت إلى الساحة. “إذا انتظرت في الطابور ، فإنهم يقدمون الطعام. “
“هل يجب أن أغلق النافذة من أجلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصل ديسير إلى هذا الاستنتاج بعد بضعة أيام في منصبه الجديد كمساعد الإيرل. بعد الاجتماع الأول المخيب للآمال ، بذل ديسير قصارى جهده لإعطاء انطباع جيد للإيرل: تقديم الحلويات ، وإحضار أنواع الشاي الغريبة المختلفة ، وتنظيف غرفة إيرل في وقت مبكر. لسوء الحظ ، لم يكن لأي من هؤلاء أي تأثير على مزاج إيرل. بعد أربعة أيام من المهمة بينما كان ديسير يفكر في كيفية كسب ثقة إيرل ، بدأ السيناريو ينقسم إلى تطور جديد.
“أتركها كما هي . ” نظر الإيرل إلى ديسير و سحب عينيه ….. فشل ذريع. هذه المرة ، حاول ديسير تغيير الموضوع بدلاً من إجراء محادثة قصيرة. بالنظر إلى الأوراق المكدسة فوق مكتب إيرل ، خلص إلى أن هناك الكثير من الأعمال الورقية التي لا يمكن لشخص واحد إنهاءها.
بعد اللحاق بـ ديسير ، غفر له برام واجتمع الاثنان معًا لمناقشة عالم الظل. “إذن … يبدو أن عالم الظل هذا مبني على الإمبراطورية المقدسة؟”
“سيدي ، يبدو أن هناك قدرًا كبيرًا من العمل الذي يتعين القيام به. إذا كنت ترغب في ذلك ، فسيسعدني مساعدتك في عملك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا الشخص شخصية رئيسية في عالم الظل ، فيجب أن تكون المهمة الرئيسية هي مساعدته في حل مشاكل مجال إيفرناتن . وضع ديسير فنجان الشاي برفق فوق مكتب إيرل. بعد إنهاء مهمة [خدمة العشاء ] ، تمت مكافأة ديسير بمنصب مساعد إيرل. تحركت ريشة الإيرل دون راحة ، بينما ظلت عيناه مثبتتين على الأوراق أمامه . تناول بضع رشفات من الشاي ، لكنه ظل صامتًا.
وضع ويليام الشاي و وجه انتباهه إلى ديسير. “هل تعرف كيف تقرأ؟”
استدار ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيئ . عندما بدأ يعتقد أنه لم يكن هناك أحد ، نظر إلى الأسفل ليجد طفلة هزيلة بشفتين متشققتين . رفعت الفتاة المتشردة يديها أمام ديسير و توسلت “سيدي ، هل يمكنك إعطائي بعض المال ؟ لو سمحت؟” كانت النظرة في عينيها يائسة ، ولم تستطع إخفاء إرهاقها الناتج عن التعب أو الجوع – أو كليهما.
“نعم سيدي . “
قلعة اللورد إيفرناتن ، 11:00 صباحًا.
وضع (إيرل إيفرنيشن) قلم الريشة الخاص به. “إذن سأجعلك تفعل شيئًا واحدًا من أجلي. “اقترب ديسير للتأكد من أن يسمع كل كلمة.
“هل تعيشين هناك؟” أشار ديسير إلى مدينة الصفيح حيث أقام المتجولون.
“لا تتحدث معي بينما أنا مشغول بالعمل. إنت تشتت إنتباهي. “
* ملك الشر *
* بصوت ساسوكي : أنت مزعج *
“صحيح . ابتلع عالم الظل المنطقة بأكملها ، باستثناء منطقة أوران حيث نعيش حاليًا. “
| لقد انخفض انطباع الإيرل عنك من [مفضل] إلى [محايد].
“أتركها كما هي . ” نظر الإيرل إلى ديسير و سحب عينيه ….. فشل ذريع. هذه المرة ، حاول ديسير تغيير الموضوع بدلاً من إجراء محادثة قصيرة. بالنظر إلى الأوراق المكدسة فوق مكتب إيرل ، خلص إلى أن هناك الكثير من الأعمال الورقية التي لا يمكن لشخص واحد إنهاءها.
ل” ا يمكنني الاقتراب منه بالوسائل العادية. أحتاج إلى النظر إلى هذا من اتجاه مختلف. “
| اقترب منه. بمجرد أن يصل انطباع إيرل عنك إلى [جدير بالثقة] ، ستبدأ المهمة الرئيسية. حاليًا ، انطباعه عنك [مفضل].
توصل ديسير إلى هذا الاستنتاج بعد بضعة أيام في منصبه الجديد كمساعد الإيرل. بعد الاجتماع الأول المخيب للآمال ، بذل ديسير قصارى جهده لإعطاء انطباع جيد للإيرل: تقديم الحلويات ، وإحضار أنواع الشاي الغريبة المختلفة ، وتنظيف غرفة إيرل في وقت مبكر. لسوء الحظ ، لم يكن لأي من هؤلاء أي تأثير على مزاج إيرل. بعد أربعة أيام من المهمة بينما كان ديسير يفكر في كيفية كسب ثقة إيرل ، بدأ السيناريو ينقسم إلى تطور جديد.
“يعطوننا قطعة خبز لنأكلها كل يوم ، لكن هذا لا يكفي . لهذا السبب تشعر ليليكا بالجوع دائمًا. “
مطبخ القلعة.
“يمكنك مناداتي بي ديسير. “
كان ديسير يحضر البصل في المطبخ بنفسه لمساعدة جفران الذي كان لا يزال يبحث عن مساعد جديد . ثم مع صرير فتح الباب قليلاً ، ظهرت عين لطيفة وشريرة للتأكد من أن الطريق خالي . عندما رأت العين ديسير ، اتسعت قبل أن يفتح الباب على مصراعيه . انطلق الظل السريع مباشرة نحو ديسير و قفز ، بسط الظل ذراعيه على استعداد لتطويق هدفه . “السيد . ديسير ، خمن من؟ “
________________________________________
ذهل ديسير واستدار ليرى عضو حزبه الذكي. “برام ؟ كيف وصلت إلى هنا؟ أوتش! آآآآغ !”
| لقد انخفض انطباع الإيرل عنك من [مفضل] إلى [محايد].
“آسف! لم أستطع كبح نفسي بعد أن وجدتك . ” تخلى برام عن عناقه الضيق وعاد خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ديسير ، ألم تكن الإمبراطورية المقدسة -“
عند رؤية مظهر برام ، لاحظ أن عضو حزبه كان يرتدي زي حراس إيفرناتن . “إذن لقد بدأت كحارس ، هاه؟”
“… فقط انتظر هنا للحظة. سأحضر لك شيئا لتأكله. “
“نعم سيدي! أنا أعمل كحارس ، تمكنت من التجول حول القلعة بسبب عملي و لهذا كان من السهل العثور عليك. إلى جانب ذلك ، هل تعرف منذ متى وأنا أبحث عنك؟! ” كان وجه برام الحزين قريبًا جدًا من وجه ديسير. تراجع ديسير خطوة إلى الوراء و اعتذر.
أومأت الفتاة الصغيرة برأسها. “نعم . أعيش مع أمي وأخي الصغير. فقط نحن الثلاثة . “
“آسف ، كان هناك الكثير مما يحدث. ” أطلع ديسير برام على ما حدث حتى الآن في منطقة أوران. وأشار إلى المتجولين الذين يعيشون خارج المدينة ، والمعاملة المتباينة التي يتلقونها من سكان المدينة. ذكر ديسير أيضًا ليليكا ، الفتاة الصغيرة التي قابلها خارج الجدران.
“أرى .” أجاب الإيرل مرة أخرى دون أن ينظر.
بعد اللحاق بـ ديسير ، غفر له برام واجتمع الاثنان معًا لمناقشة عالم الظل. “إذن … يبدو أن عالم الظل هذا مبني على الإمبراطورية المقدسة؟”
“أرى .” أجاب الإيرل مرة أخرى دون أن ينظر.
ردا على سؤال برام ، أومأ ديسير. “لقد أكدت ذلك. قبل أيام قليلة ، أخذت لحظة لمغادرة القلعة. لقد وجدت أن الهندسة المعمارية للمدينة تشبه هندسة الإمبراطورية المقدسة. “
“يا ديسير! تعال الى هنا! الآن!” دوى صوت جفران وهو ينادي مساعده. كان الوقت قد حان للذهاب . احتاج ديسير إلى الإسراع بالعودة ، لذا سلم الفتاة الصغيرة آخر حبة برقوق جافة. “ليليكا ، هل ترين تلك الشمس؟ عندما تقف في منتصف الطريق تقريبًا ، تعالي إلى الباب الخلفي للقلعة وسأقدم لك المزيد من الطعام ، حسنًا؟ “
“لكن ديسير ، ألم تكن الإمبراطورية المقدسة -“
“نعم سيدي! أنا أعمل كحارس ، تمكنت من التجول حول القلعة بسبب عملي و لهذا كان من السهل العثور عليك. إلى جانب ذلك ، هل تعرف منذ متى وأنا أبحث عنك؟! ” كان وجه برام الحزين قريبًا جدًا من وجه ديسير. تراجع ديسير خطوة إلى الوراء و اعتذر.
“صحيح . ابتلع عالم الظل المنطقة بأكملها ، باستثناء منطقة أوران حيث نعيش حاليًا. “
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا -” توقفت كلمات ديسير لأنه رأى الفتاة الصغيرة تبحث عن شيء في جيوبها. أخرجته كما لو كانت تتعامل مع كنز ثمين: كان قطعة خبز.
“لكنه غريب: إنه شعور غريب أن تكون في بلد قد انتهى بالفعل. إنه مختلف تمامًا عن المكان الذي أتينا منه. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية مظهر برام ، لاحظ أن عضو حزبه كان يرتدي زي حراس إيفرناتن . “إذن لقد بدأت كحارس ، هاه؟”
“حسنًا ، هذه هي المرة الأولى لك في عالم الظل. ابتسم ديسير لبرام ، مستذكرًا أول مرة له .
وضع ويليام الشاي و وجه انتباهه إلى ديسير. “هل تعرف كيف تقرأ؟”
“أليس الأمر كذلك بالنسبة لك أيضًا؟”
“أين والدك؟”
لتلقيه السؤال على حين غرة نهض ديسير من مقعده و تجنب الإجابة .
تدلعت عينا الفتاة الصغيرة. بدت و كأنها شجرة ستسقط من أي نسيم . “تنهد … لا يمكن فعل أي شيئ إذن ” . استدارت و تنهدت بضجر من ديسير. عندما بدأت في المغادرة ، ناداها ديسير و قدم لها أربعة خوخات جافة . “إذا كان الطعام هو الذي تريدينه ، فلدي هذا. “
“… فقط انتظر هنا للحظة. سأحضر لك شيئا لتأكله. “
”أححم. ” طهر ديسير حلقه. أراد أن يبدأ محادثة غير رسمية مع الإيرل. كانت أفضل طريقة للتعارف معه في وقت قصير. “الجو بارد حقًا اليوم. “
“نعم سيدي! أنا أعمل كحارس ، تمكنت من التجول حول القلعة بسبب عملي و لهذا كان من السهل العثور عليك. إلى جانب ذلك ، هل تعرف منذ متى وأنا أبحث عنك؟! ” كان وجه برام الحزين قريبًا جدًا من وجه ديسير. تراجع ديسير خطوة إلى الوراء و اعتذر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
