الفصل 56
شخص يُمكنه أن يكون خطيبته .
أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .
لا يوجد سوى شخص واحد في هذه الإمبراطورية .
“إذا ذهبت ، هل هناكَ أى عناصر متبقية في المخزن ؟ استقبلت المكالمات بإستمرار تقول أنها تباع بشكل جيد جداً .”
‘…ماريا ، لم أكن أعلم إننا سنلتقي هكذا .’
وتبع ذلكَ ايضاً اسألة حول المستقبل الذي تغير معه .
الرواية الأصلية التي نسيتها بسبب السعادة لبعض الوقت بدأت تخطر على بالي .
وتبع ذلكَ ايضاً اسألة حول المستقبل الذي تغير معه .
وتبع ذلكَ ايضاً اسألة حول المستقبل الذي تغير معه .
لا داع للقلق بوجود صديق يهتم بي بهذه الطريقة .
‘بما أن راجنار بجاني ، هل سيتزوجها سايمون ؟’
لماذا بمتلك الموظفين في الخلف نفس التعبير ؟
ماذا إن تزوج سايمون من أختي الغير شقيقة ؟
“أوه ، لقد مرت فترة أيها الدوق الأكبر !”
على الرغم من أنه شيئ لا يُمكنني فعل شيئ حياله ، لكن لا أريد التورط معهم بهذه الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحقق من المخزن في المقر الآخر ، أين ذهبَ الشخض المسؤول ؟”
هل هي أمنيتي الجشعة ؟
“أنا لستُ خائفة منك .”
من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .
اعتقد أن هذا الشخص لا يستطيع التمثيل على الإطلاق .
انجذب الناس إلى هذا النوع من السحر ، ويجب أن تكون محبوبة من قِبل الجميع .
“لقد تحدثت عنكَ ايضاً .”
حتى سايمون الأصلي نظر إلى ماريا بعيون تملؤها الحب و الكراهية معاً
“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”
الآن بعد أن إختفى شعور سايمون بعدم الإستحقاق ، ربما قد يشعر بالحب بالكامل لها .
شعرت بالدهشة عندما سمعتُ هذا فجأة ، ولكن الآن تجمعت النظرات الفضولية حولي .
‘…ولكن ماذا عن راجنار ايضاً ؟’
سأل سايمون مرة أخرى و لكن إجابتي لم تتغير .
ربما لم يتعرفا على بعضهما البعض لأنهما كانا يرتديلن الأقنعة منذُ فترة .
عندما رفعتُ رأسي المنحني كان راجنار ينظر لي بتعبير قلق .
في الواقع ، حتى في النسخة الأصلية لم يتفق الإثنان في البداية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، يا إلهي . آسف ، من الجيد رؤيتها في العمل شخصياً بعد الإستماع عنها .”
‘أنا قلقة .’
‘لأنني أغطى وجهي بقناع لن يتمكنوا من رؤية وجهي بشكل صحيح .’
كنت أرى طرف ملابسي المجعد حيث كنتُ أقبض عليها بيدي .
آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .
لقد كانت نظرة كرهتُ أن أراها ، كما لو أنها ثد أظهرت أن قلبي البائس الذي يريد أن يُحرف الرواية الأصلية قد انهار .
ثم خرجت يد فجأة وغطت يدي .
“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .
“هاه ؟”
نظرَ سيلڤادور إلى راجنار و سايمون بالتناوب ، ثم لف ذقنه و أمسكها بيديها وكأنه كان قلقاً .
عندما رفعتُ رأسي المنحني كان راجنار ينظر لي بتعبير قلق .
“بالطبع ! لقد كانت تتحدث إلى نفسها في البداية لكنها الآن تطلب أن استمع لها .”
“هل أنتِ مريضة ؟”
“ما أخباركَ ؟”
“لا ، لستُ كذلك .”
هل هي أمنيتي الجشعة ؟
لم يكن راجنار الشخص الوحيد الذي نظر نحوي بقلق .
“لقد تحدثت عنكَ ايضاً .”
كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .
تأوه سيلڤادور بعد ذلكَ و أصدر صوتاً غير سعيد .
بطريقة ما ، بدى الجو غريباً بسببي .
“هل هو الفتى ذو الشعر الفضي أن الفتى ذو الشعر الأسود .”
“فقط ، لا شيئ .”
الآن بعد أن إختفى شعور سايمون بعدم الإستحقاق ، ربما قد يشعر بالحب بالكامل لها .
عندما اصبحت كلماتي غير واضحة بشكل غير معهود سأل سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بما أن راجنار بجاني ، هل سيتزوجها سايمون ؟’
“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”
“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”
كما هو متوقع ، سايمون سريع البديهة .
“هاي ، سيلڤادور ! دافني تفاجأت .”
كان هذا رائعاً . لكن ليس من الجيد هذا أن أرى أنهم لاحظوا أنني في حالة مزاجية سيئة على الفور .
ماذا إن تزوج سايمون من أختي الغير شقيقة ؟
لا أريد منهم معرفة ما يجول في ذهني . قد يتم القبض علىّ و كراهيتي .
“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”
بدا أن عقلي الذي كنتُ أعتقد أنه كان بخير دائماً قد انهار في لحظة .
أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .
قلتُ بإبتسامة على وجهي .
بينما دفنتُ رأسي فيه بينما كان يعانقني ، ظهر صوت من بعيد من خلفي .
“أنا مُتعبة فقط .”
“دافني ؟”
“…حقاً ؟”
“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”
“نعم حقاً .”
لا عجب أنني كنتُ متوترة للغاية للدخول .
سأل سايمون مرة أخرى و لكن إجابتي لم تتغير .
“أنا آسف دافني . هل فوجئتِ بسبب وجهي المخيف ؟”
“ما علاقة خطيبتكَ بي ؟ أنا بخير .”
‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’
“..نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، من هو راجنار ؟”
اومأت سايمون برأسه بنظرة استياء .
“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”
كنتُ مُمتنة للسؤال الذي لم أكن أطلبه .
ابتسم أكسيليوس بعد هذه التحية الترحيبية و مد يده .
لا داع للقلق بوجود صديق يهتم بي بهذه الطريقة .
“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”
شعرتُ بتحسن كبير بعد التفكير بهذه الطريقة .
“وبعد كل شيئ لقد كانت فخورة لأنكِ قمتِ بتقبيلها أكثر من أخواك .”
أخيراً ، لم يكن الأمر كذلكَ حتى قال أكسيليوس أن جو العربة المليئ بالتوتر قد تغير .
“…حقاً ؟”
ثم توقفت العربة أمام المقر الرئيسي لبينديكتو نتيجة تحركها بسرعة .
الرواية الأصلية التي نسيتها بسبب السعادة لبعض الوقت بدأت تخطر على بالي .
“واو ، إنه كبير جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مُتعبة فقط .”
“لهذا هو بينديكتو .”
كان لابدَ لي من طرح هذا السؤال .
كان من المفهوم وجود تعجب من كلمات راجنار .
“الإبنة الصغرى التي يتباهى بها حتى السادة الصغار لدرجة تصم الآذان ؟”
حتى سايمون كان مندهشاً ، لهذا يجب أن يكون مختلفاً عن المقرات الأخرى .
“لا ، لستُ كذلك .”
كنتُ في عجلة من أمرى لدرجة أنني لم استطع حتى رؤيتها بشكل صحيح .
“واو ، إنه كبير جداً .”
لا عجب أنني كنتُ متوترة للغاية للدخول .
“لقد فوجئتُ قليلاً .”
أنه يبدوا أكثر إثارة للإعجاب من المباني الأخرى الموجودة في الشارع .
شعرتُ أنه يجبُ أن أقول مرحباً ، وعندما احنيتُ رأسي قليلاً ابتسم ابتسامة خافتة .
“هذا المكان حيثُ تعمل والدتي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مُتعبة فقط .”
“هل أنتِ متوترة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بما أن راجنار بجاني ، هل سيتزوجها سايمون ؟’
“قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتحدث أمي عني ؟”
آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .
“أنا لستُ خائفة منك .”
أن أرى أين تعمل والدتي .
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
في الحقيقة ، أردتُ دائماً القدوم .
الرواية الأصلية التي نسيتها بسبب السعادة لبعض الوقت بدأت تخطر على بالي .
لكنني لم أستطع الذهاب لأنني كنتُ خائفة من أن يتعرف علىّ أحد .
آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .
فتح أكسيليوس الباب الكبير و أمسكت بيد راجنار و سايمون و دخلنا .
لا عجب أنني كنتُ متوترة للغاية للدخول .
بمجرد دخولي رأيتُ أشخاصاً يركضون من شدة الإنشغال .
“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”
“تلقيتُ طلباً للحصول على مواد عذائية من الشارع الأول ! يرجى التحقق من الفائض .”
“الإبنة الصغرى التي يتباهى بها حتى السادة الصغار لدرجة تصم الآذان ؟”
“إذا ذهبت ، هل هناكَ أى عناصر متبقية في المخزن ؟ استقبلت المكالمات بإستمرار تقول أنها تباع بشكل جيد جداً .”
كان إسماً لم أسمعه من قبل من قِبَل أفراد أسرتي الآخرين ، لذلكَ استمعتُ إلى حديثهم بتعبير فضولي على وجهي .
“تحقق من المخزن في المقر الآخر ، أين ذهبَ الشخض المسؤول ؟”
“…حقاً ؟”
الأشخاص العاملون مشغولون و يركضون و يرفعون أصواتهم لبعضهم البعض .
تأوه سيلڤادور بعد ذلكَ و أصدر صوتاً غير سعيد .
لم تكن لدىّ الشجاعة للدخول بين الناس المشغولين .
بطريقة ما ، بدى الجو غريباً بسببي .
“هل من المقبول الدخول ؟”
يتبع …
كان لابدَ لي من طرح هذا السؤال .
هل هي أمنيتي الجشعة ؟
“إنه يوم المهرجان اذا هم أكثر إنشغالاً من المعتاد . مرحباً ، أنا آسف ، لكن هل تعلم أين سيلڤادور ؟”
عندما رأيتُ الناس يضحكون مع بعضهم البعض ويقولون أنهم سمعوا هذا ايضاً ، شعرت بالحرج و أخفيتُ وجهي مرة أخرى .
“السيد سيلڤادور ؟ مرحباً أيها الدوق الأكبر ، متر وصلت ؟”
ابتسم أكسيليوس بعد هذه التحية الترحيبية و مد يده .
ظهر إسم غير مألوف .
“إذاً لنذهب إلى حيث تتواجد الرئيسة . إنها تنتظركم .”
من هو سيلڤادور ؟ ألم نكن متوجهين لوينستون ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتحدث أمي عني ؟”
كان إسماً لم أسمعه من قبل من قِبَل أفراد أسرتي الآخرين ، لذلكَ استمعتُ إلى حديثهم بتعبير فضولي على وجهي .
“أنا لستُ خائفة منك .”
“منذُ قليل ، لكنكم تبدون مشغولين حقاً .”
“كل الغرباء مخيفين بالنسبة للأطفال .”
“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”
“لا ، لستُ كذلك .”
انتشر إسم غير مألوف عبر المساحة الواسعة وبعد فترة وجيزة ظهر صاحب الإسم .
عندما اصبحت كلماتي غير واضحة بشكل غير معهود سأل سايمون .
“ما أخباركَ ؟”
“أوه ، الطفلة الصغرى من الإشاعة التي يُقال أن الرئيسة تحبها ؟”
ظهرَ رجل ذو إنطباع ودي بإبتسامة .
بمجرد دخولي رأيتُ أشخاصاً يركضون من شدة الإنشغال .
ربما كان في نفس عمر والدتي .
“وبعد كل شيئ لقد كانت فخورة لأنكِ قمتِ بتقبيلها أكثر من أخواك .”
“أوه ، لقد مرت فترة أيها الدوق الأكبر !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى سايمون كان مندهشاً ، لهذا يجب أن يكون مختلفاً عن المقرات الأخرى .
ابتسم أكسيليوس بعد هذه التحية الترحيبية و مد يده .
“اوه ، هذا هو !”
بعد تصافح الإثنان تحولت نظرة سيلڤادور إلينا .
لقد رأيتُ راجنار يتحرك قليلاً من التشتيت .
“أوه ، مستحيل . هل هذه هي الإبنة الصغرى من الشائعات ؟”
“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”
“…مرحباً .”
سأل سايمون مرة أخرى و لكن إجابتي لم تتغير .
شعرتُ أنه يجبُ أن أقول مرحباً ، وعندما احنيتُ رأسي قليلاً ابتسم ابتسامة خافتة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل من سايمون و أكسيليوس ينظران إلىّ بوجه قلق .
ثم عانقني بلطف ورفعني .
من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .
“مرحباً ، هل أنتِ دافني ؟”
‘…ماريا ، لم أكن أعلم إننا سنلتقي هكذا .’
“دافني ؟”
عندما اصبحت كلماتي غير واضحة بشكل غير معهود سأل سايمون .
“هل قلتَ دافني ؟”
ماذا إن تزوج سايمون من أختي الغير شقيقة ؟
شعرت بالدهشة عندما سمعتُ هذا فجأة ، ولكن الآن تجمعت النظرات الفضولية حولي .
الرواية الأصلية التي نسيتها بسبب السعادة لبعض الوقت بدأت تخطر على بالي .
بسبب تلكَ النظرات ، تشدد جسدي بالتوتر من تلقاء نفسه .
كان سايمون وراجنار يندهشان في كل مرة يتم فيها ذكرهم .
“أوه ، الطفلة الصغرى من الإشاعة التي يُقال أن الرئيسة تحبها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الجلبة لم يستطع سيلڤادور الفوز وقدم لي اعتذاراً .
“الإبنا الصغرى التي يُقال أنها لو مرضت تترك العمل و تذهب لها على الفور ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً ، لم يكن الأمر كذلكَ حتى قال أكسيليوس أن جو العربة المليئ بالتوتر قد تغير .
“رأيتَ هذا ! لقد أخبرتكم!”
‘…ولكن ماذا عن راجنار ايضاً ؟’
“الإبنة الصغرى التي يتباهى بها حتى السادة الصغار لدرجة تصم الآذان ؟”
كان من المفهوم وجود تعجب من كلمات راجنار .
تجمعت العيون المتلألة من حولي لدرجة أن الإنشغال بدى و كأنه قد تم محوه بسرعة .
شعرتُ أنه يجبُ أن أقول مرحباً ، وعندما احنيتُ رأسي قليلاً ابتسم ابتسامة خافتة .
كانت تلكَ النظرات مرهقة للغاية لدرجة أنني أردتُ الإختباء في مكان ما .
لابدَ أنه كان مخيفاً بعض أن ترى أشخاصاً مشغولين يتوقفون و بنظرون لي بنفس العيون كما لو كنت حددت موعداً من قبل .
“هاي ، سيلڤادور ! دافني تفاجأت .”
عندما رأيتُ الناس يضحكون مع بعضهم البعض ويقولون أنهم سمعوا هذا ايضاً ، شعرت بالحرج و أخفيتُ وجهي مرة أخرى .
“اوه ، يا إلهي . آسف ، من الجيد رؤيتها في العمل شخصياً بعد الإستماع عنها .”
أن أرى أين تعمل والدتي .
“أعني ، إنها تقلق من الغرباء . تعالي إلى هنا دافني .”
بعد تصافح الإثنان تحولت نظرة سيلڤادور إلينا .
عندما مد أكسيليوس ذراعبه سرعان ما مددت يدي إليه و وجدتُ الكلمات تنهمر من كل مكان .
آخر ما يجبُ فعله لهذا اليوم .
“كيف ذلكَ ؟ يديها صغيرة للغاية .”
كان من الغريب كيف بدوا .
“أقدامها المتدلية لطيفة ايضاً . إنها لطيفة للغاية !”
“واو ، إنه كبير جداً .”
“سيلڤادور من فضلكَ دعها تذهب . ماذا إن بكت لأنها خائفة ؟”
“إذا ذهبت ، هل هناكَ أى عناصر متبقية في المخزن ؟ استقبلت المكالمات بإستمرار تقول أنها تباع بشكل جيد جداً .”
سلمني سيلڤادور إلى أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه مع صيحات الموظفين من حوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا أن الموظفين اللذين يقفون خلفهم يعرفون ايضاً و يحاولون كبح ضحكاتهم .
بينما دفنتُ رأسي فيه بينما كان يعانقني ، ظهر صوت من بعيد من خلفي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع الذهاب لأنني كنتُ خائفة من أن يتعرف علىّ أحد .
“لابدَ أنكِ كنتِ خائفة ، سيلڤادور لم يتصرف بشكل جيد .”
شعرت بالدهشة عندما سمعتُ هذا فجأة ، ولكن الآن تجمعت النظرات الفضولية حولي .
“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحقق من المخزن في المقر الآخر ، أين ذهبَ الشخض المسؤول ؟”
“إنها خائفة لأنها كانت قريبة من وجهك المخيف ! لقد كنت مخطئاً حقاً .”
انتشر إسم غير مألوف عبر المساحة الواسعة وبعد فترة وجيزة ظهر صاحب الإسم .
تأوه سيلڤادور بعد ذلكَ و أصدر صوتاً غير سعيد .
أنه يبدوا أكثر إثارة للإعجاب من المباني الأخرى الموجودة في الشارع .
“لا ، وجهي ليس مخيفاً ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قلقاً نوعاً ما ووجه كان متهجماً ، مددتُ يدي و أمسكتُ بحافة ردائه .
“كل الغرباء مخيفين بالنسبة للأطفال .”
أن أرى أين تعمل والدتي .
عندها هز أكسيليوس كتفيه .
‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’
مع هذه الجلبة لم يستطع سيلڤادور الفوز وقدم لي اعتذاراً .
عندما أخفيت وجهي تغير الهدف .
“أنا آسف دافني . هل فوجئتِ بسبب وجهي المخيف ؟”
“هل أنتِ مريضة ؟”
“أممم…”
“مرحباً ، هل أنتِ دافني ؟”
لأكون صادقة ، وجه أكسيليوس أقرب من كونه مخيف أكثر من وجه سيلڤادور .
شخص يُمكنه أن يكون خطيبته .
لابدَ أنه كان مخيفاً بعض أن ترى أشخاصاً مشغولين يتوقفون و بنظرون لي بنفس العيون كما لو كنت حددت موعداً من قبل .
“أنا آسف دافني . هل فوجئتِ بسبب وجهي المخيف ؟”
لقد كان قلقاً نوعاً ما ووجه كان متهجماً ، مددتُ يدي و أمسكتُ بحافة ردائه .
أن أرى أين تعمل والدتي .
“لقد فوجئتُ قليلاً .”
سلمني سيلڤادور إلى أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه مع صيحات الموظفين من حوله .
“هاه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، حتى في النسخة الأصلية لم يتفق الإثنان في البداية .
“أنا لستُ خائفة منك .”
لماذا بمتلك الموظفين في الخلف نفس التعبير ؟
“هـ ، هذا صحيح ؟”
نظرَ سيلڤادور إلى راجنار و سايمون بالتناوب ، ثم لف ذقنه و أمسكها بيديها وكأنه كان قلقاً .
كيف يُمكنه أن يضحك هكذا فقط من كلمة «أنا لستُ خائفة ؟»
الآن بعد أن إختفى شعور سايمون بعدم الإستحقاق ، ربما قد يشعر بالحب بالكامل لها .
لماذا بمتلك الموظفين في الخلف نفس التعبير ؟
“فقط ، لا شيئ .”
‘لأنني أغطى وجهي بقناع لن يتمكنوا من رؤية وجهي بشكل صحيح .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذُ قليل ، لكنكم تبدون مشغولين حقاً .”
كان من الغريب كيف بدوا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى سايمون كان مندهشاً ، لهذا يجب أن يكون مختلفاً عن المقرات الأخرى .
“لا ، بغض النظر عن مدى حديث كلوي عنكِ حتى لو لم أرَ ذلكَ ، فإنني أشعر بذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، حتى في النسخة الأصلية لم يتفق الإثنان في البداية .
“هل تتحدث أمي عني ؟”
“هل من المقبول الدخول ؟”
“بالطبع ! لقد كانت تتحدث إلى نفسها في البداية لكنها الآن تطلب أن استمع لها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة الماضة أخبرتنا أن إبنتها عبقرية عندما تعلمت كتابة الرسائل ، صحيح ؟”
أمي ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قلقاً نوعاً ما ووجه كان متهجماً ، مددتُ يدي و أمسكتُ بحافة ردائه .
لا أعتقد أن أمي ستفعل هذا .
لا داع للقلق بوجود صديق يهتم بي بهذه الطريقة .
اندلعت شهادة موظف آخر ، تقريباً لأنني لم أصدق الأمر .
شعرتُ بتحسن كبير بعد التفكير بهذه الطريقة .
“في المرة الماضة أخبرتنا أن إبنتها عبقرية عندما تعلمت كتابة الرسائل ، صحيح ؟”
“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”
“الزهرة التي قدمتها لها لا تزال على مكتبها في مزهرية موضوع عليها سحر الحماية للحفاظ عليها .”
ربما لم يتعرفا على بعضهما البعض لأنهما كانا يرتديلن الأقنعة منذُ فترة .
“وبعد كل شيئ لقد كانت فخورة لأنكِ قمتِ بتقبيلها أكثر من أخواك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلڤادور من فضلكَ دعها تذهب . ماذا إن بكت لأنها خائفة ؟”
عند سماع هذه الشهادات الملموسة لم استطع إلا أن أصدق الأمر .
لا عجب أنني كنتُ متوترة للغاية للدخول .
عندما رأيتُ الناس يضحكون مع بعضهم البعض ويقولون أنهم سمعوا هذا ايضاً ، شعرت بالحرج و أخفيتُ وجهي مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضرني رؤية الموظفين يصرخون بلطف و يقولون أنهم يشعرون بالأسف .
“إذن ، من هو راجنار ؟”
“أوه ، الطفلة الصغرى من الإشاعة التي يُقال أن الرئيسة تحبها ؟”
عندما أخفيت وجهي تغير الهدف .
“تلقيتُ طلباً للحصول على مواد عذائية من الشارع الأول ! يرجى التحقق من الفائض .”
“سمعتُ أن هناكَ طفل صغير و موثوق دائماً معكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذُ قليل ، لكنكم تبدون مشغولين حقاً .”
نظرَ سيلڤادور إلى راجنار و سايمون بالتناوب ، ثم لف ذقنه و أمسكها بيديها وكأنه كان قلقاً .
“لقد تحدثت عنكَ ايضاً .”
‘أعتقد أنه يعلم بالفعل .’
“إذا ذهبت ، هل هناكَ أى عناصر متبقية في المخزن ؟ استقبلت المكالمات بإستمرار تقول أنها تباع بشكل جيد جداً .”
كانت نظرة سيلڤادور متوجهة بالفعل إلى راجنار .
“لا ، بغض النظر عن مدى حديث كلوي عنكِ حتى لو لم أرَ ذلكَ ، فإنني أشعر بذلك .”
اعتقد أن هذا الشخص لا يستطيع التمثيل على الإطلاق .
أنا الوحيدة التي تُفكر بهذه الطريقة ، لكن نظرة سايمون وراجنار كانت تبدوا قلقة .
أنا الوحيدة التي تُفكر بهذه الطريقة ، لكن نظرة سايمون وراجنار كانت تبدوا قلقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، من هو راجنار ؟”
“هل هو الفتى ذو الشعر الفضي أن الفتى ذو الشعر الأسود .”
“هل هذا بسبب الفتاة التي رأيتيها سابقاً ؟”
كان سايمون وراجنار يندهشان في كل مرة يتم فيها ذكرهم .
أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .
يبدوا أن الموظفين اللذين يقفون خلفهم يعرفون ايضاً و يحاولون كبح ضحكاتهم .
كان من الغريب كيف بدوا .
“اوه ، هذا هو !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً ، لم يكن الأمر كذلكَ حتى قال أكسيليوس أن جو العربة المليئ بالتوتر قد تغير .
بعد فترة وجيزة لقد كان هناك ابتسامى دافئة و لقد كنتُ أشاهد ابتسامة راجنار البراقة .
الرواية الأصلية التي نسيتها بسبب السعادة لبعض الوقت بدأت تخطر على بالي .
“لقد تحدثت عنكَ ايضاً .”
انتشر إسم غير مألوف عبر المساحة الواسعة وبعد فترة وجيزة ظهر صاحب الإسم .
لقد رأيتُ راجنار يتحرك قليلاً من التشتيت .
“اوه ، عليكَ أن تعتذر لها بصدق .”
‘أمي … ما الذي تحدثتِ عنه ؟’
“هـ ، هذا صحيح ؟”
بمجرد أن تنهدتُ ابتسم سيلڤادور ولفت انتباهنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يوم المهرجان اذا هم أكثر إنشغالاً من المعتاد . مرحباً ، أنا آسف ، لكن هل تعلم أين سيلڤادور ؟”
“إذاً لنذهب إلى حيث تتواجد الرئيسة . إنها تنتظركم .”
“أوه ، مستحيل . هل هذه هي الإبنة الصغرى من الشائعات ؟”
هل هي مشغولة جداً لدرجة عدم تواجدها هنا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة الماضة أخبرتنا أن إبنتها عبقرية عندما تعلمت كتابة الرسائل ، صحيح ؟”
أمسكَ أكسيليوس بيد سايمون ، لقد كان أمراً مؤسفاً لكن هذا جدول عملها .
يتبع …
لم يضرني رؤية الموظفين يصرخون بلطف و يقولون أنهم يشعرون بالأسف .
“لا أستطيع التحدث حقاً . انتظر لحظة . سلڤادور ! ها أنتَ !”
أمسكَ سيلڤادور بيد راجنار و خرجنا جميعاً وركبنا العربة .
لقد كانت نظرة كرهتُ أن أراها ، كما لو أنها ثد أظهرت أن قلبي البائس الذي يريد أن يُحرف الرواية الأصلية قد انهار . ثم خرجت يد فجأة وغطت يدي .
يتبع …
ربما لم يتعرفا على بعضهما البعض لأنهما كانا يرتديلن الأقنعة منذُ فترة .
من المؤكد أن ماريا كانت و ستظل دائماً طفلة قد ترعرعت في بيئة بلا شائبة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
