الضعيف يجب أن يرحب بالموت
『الفصل≺317≻ المجلد≺4≻ الفصل≺42≻: الشخص الغير قادر على أن يصبح اقوى يجب عليه فقط الترحيب بالموت』
وضع مي يي كلماته في الاعتبار بعناية. من بين الجميع هنا، لم يكن مي يي الأقوى ولا الأذكى، لكنه كان بالتأكيد الأكثر حساسية.
نتيجة لذلك، لم يعرف ريب زد مدى قدرات مي يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
“ما الأمر يا ريب؟” سأل الدكتور بريبة.
مسحت نظرة سميث عبر الجميع هنا، ثم قفز إلى السماء بقفزة واحدة، واخترق السقف. قام بسرعة بإمساك شخص قريب وسكب كوده به.
كان الجميع هنا من النخبة، كل منهم خبير في مجالات تخصصه وكذلك محاربًا، لذلك سيلاحظون بطبيعة الحال التوقف القصير في كلمات ريب.
“إذن وصلوا أخيرًا؟ مع ما لا يقل عن ورقة رابحة جديدة. حسنًا، دعنا نرى إلى أي درجة ستتمكن من الضغط علي تمتم شو فو بتعبير هستيري.
“لا شيء، لقد شعرت أن شيئًا ما غير صحيح” لم يحاول ريب زد تفادي الموضوع. لقد فهم رفاقه جيدًا، مدركًا أن محاولة إخفاء الأشياء لن يؤدي إلا إلى إثارة شكوكهم، لذلك ذكر بشكل مباشر بعض الأعراض غير العادية التي كان يجب أن يعاني منها البعض أو جميعهم.
من أجل الخلود وحلمه بإمبراطورية أبدية، اختار الإمبراطور التحول إلى لاميت. علاوة على ذلك، من أجل الاستقرار والسلام على المدى الطويل، قام أيضًا بتحويل جيشه إلى لاموتى. قريبا، إذا اتبع التاريخ مجراه، لكان قد تعاون مع شو فو وحول أمته بأكملها إلى إمبراطورية من اللاموتى، وبالتالي أسس حضارة اللاموتى الفريدة.
“في تلك اللحظة، شعرت بإحساس غريب بـالديجا فو” عرف ريب زد أن فرقة الزمكان الفائقة، وخاصة الدكتور، الذي عاش وتنفس تدفق الوقت سيشعر بالتأكيد باضطرابات مماثلة.
ومع ذلك، لم يلاحظ ريب زد كيف خفض مي يي رأسه للمرة الثانية. تم استخام مواهب الفرد المسمى مي يي فقط في مجموعة العوالم المتوازية التي تنتمي إلى الخط الزمني للتماثيل الحية، لكن الخط الزمني للتماثيل الحية لم يكن لديه الكثير من الإمكانات داخله في المقام الأول. في الواقع، قبل شو فو، لم يكن هناك الكثير ممن تمكنوا من تبديد التدخل الإدراكي لعين الاله.
ربما يشعرون بأمور حدثت في عوالم متوازية، لكنهم سينسونها بسرعة تحت تأثير عين الاله.
تلقى الدكتور هذه الإجابة، أومأ برأسه، لكنه لم يستطع التوصل إلى إجابة بغض النظر عن مقدار تعذيب دماغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، لم تجمع الجبهة الموحدة الكثير من المعلومات حول الخط الزمني للتماثيل الحية. بعد كل شيء، لم يكونوا سوى مجموعة من الأفراد اليائسين الذين كانوا يكافحون للهروب ومقاومة قبضة نيجاري. كانوا بحاجة إلى توخي الحذر في كل خطوة يقومون بها، مما لم يترك لهم مجالًا كبيرًا لجمع المعلومات غير الضرورية.
لقد فهم ريب زد أعضاء فرقة الزمكان الفائقة جيدًا، وبما أنه وروح ريب جاءت من نفس المصدر، كان من السهل عليه التموه أثناء الاندماج مع ريب ومنع أعضاء الزمكان الفائقة من ملاحظة أي شيء غير عادي.
“لم يعد هناك عودة. فيروس سميث الآن إما أن يدمر هذا العالم أو يدمر نفسه، فدعوه ينفذ أوامره.” قال ريب زد. بعد أن أكمل الاندماج مع (T-800) الذي كان نصف تحول إلى سميث، فهم سميث جيدًا.
ومع ذلك، لم يلاحظ ريب زد كيف خفض مي يي رأسه للمرة الثانية. تم استخام مواهب الفرد المسمى مي يي فقط في مجموعة العوالم المتوازية التي تنتمي إلى الخط الزمني للتماثيل الحية، لكن الخط الزمني للتماثيل الحية لم يكن لديه الكثير من الإمكانات داخله في المقام الأول. في الواقع، قبل شو فو، لم يكن هناك الكثير ممن تمكنوا من تبديد التدخل الإدراكي لعين الاله.
من قبيل الصدفة، كان شو فو المحرض والسلف لخط اللاموتى الزمني، وهو بطل حقيقي يتمتع بخاصية فريدة تتمثل في وجود حظ هائل، على الرغم من أفعاله التي تشير إلى أنه كان شريرًا بدلاً من ذلك.
لهذا السبب، لم تجمع الجبهة الموحدة الكثير من المعلومات حول الخط الزمني للتماثيل الحية. بعد كل شيء، لم يكونوا سوى مجموعة من الأفراد اليائسين الذين كانوا يكافحون للهروب ومقاومة قبضة نيجاري. كانوا بحاجة إلى توخي الحذر في كل خطوة يقومون بها، مما لم يترك لهم مجالًا كبيرًا لجمع المعلومات غير الضرورية.
نتيجة لذلك، لم يعرف ريب زد مدى قدرات مي يي.
وضع مي يي كلماته في الاعتبار بعناية. من بين الجميع هنا، لم يكن مي يي الأقوى ولا الأذكى، لكنه كان بالتأكيد الأكثر حساسية.
في عالم موازٍ آخر، بفضل هذه القدرة أيضًا، نجح في اغتصاب عرش شو فو وهزمه.
كما قال، تمكن من توقع الصحوة الوشيكة لـ شو فو، لذلك انشق عن عشيرة مي لينضم إلى اللاموتى بطموحات عظيمة مخبئة في قلبه.
كان شو فو جالسًا حاليًا على العرش في القصر الملكي.
بعد أن قام شو فو بتنشيط سلالته، تمكن من تحقيق الصحوة وحصل على قدرة [أصله] : [لهب الطموح]، والذي تجسد في شكل ألسنة اللهب.
أصبح أحدهما اثنين وأصبح اثنان أربعة، وكان السميث يتكاثرون بمعدل أسي، وبعد ذلك اندفعوا نحو القصر الملكي كجيش فوضوي ولكنه موحد.
في الواقع، لم يكن لهذا اللهب أي قدرات هجومية ؛ بدلاً من ذلك، كان له وظيفة واحدة فقط: أي تفاصيل ومعلومات دقيقة من شأنها أن تكون مفيدة لطموحات مي يي من شأنها أن تتسبب في رد فعل [لهب الطموح]. من الطبيعي أن تجذب الشعلة المتفاعلة انتباه مي يي، مع إدراك التفاصيل التي يجب أن ينتبه إليها بعناية.
تبع أعضاء فرقة الزمكان الفائقة، بالإضافة إلى مي يي و مي زي و فو المركزي جميعًا سميث في القصر الملكي. عند مشاهدة القصر الفارغ، لم يسعهم إلا أن يتنهدوا من قدرات سميث التدميرية.
في عالم موازٍ آخر، بفضل هذه القدرة أيضًا، نجح في اغتصاب عرش شو فو وهزمه.
مسحت نظرة سميث عبر الجميع هنا، ثم قفز إلى السماء بقفزة واحدة، واخترق السقف. قام بسرعة بإمساك شخص قريب وسكب كوده به.
لم يظهر مي يي أي شذوذ لأنه كان رجل الفرص. لتحقيق طموحاته، يمكنه أن يخون عشيرته وحتى هويته كإنسان، وكذلك أي شيء وكل شيء طالما أنها لا تفيد طموحاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال، لم يكن الجنود العاديون في القصر الملكي يضاهون سميث، ولم يتمكنوا من مقاومة نقل الكود الخاص بسميث. بسرعة كبيرة، اشتبك جيش سميث ضد جيش الجنود اللاموتى الذين تم تحويلهم سراً.
من ناحية أخرى، طالما أن هناك شيئًا ما سيفيد طموحاته، فإنه سيضعه في الاعتبار ويدخله ببطء في خططه.
“ما الأمر يا ريب؟” سأل الدكتور بريبة.
“لم يعد هناك عودة. فيروس سميث الآن إما أن يدمر هذا العالم أو يدمر نفسه، فدعوه ينفذ أوامره.” قال ريب زد. بعد أن أكمل الاندماج مع (T-800) الذي كان نصف تحول إلى سميث، فهم سميث جيدًا.
وضع مي يي كلماته في الاعتبار بعناية. من بين الجميع هنا، لم يكن مي يي الأقوى ولا الأذكى، لكنه كان بالتأكيد الأكثر حساسية.
كان سميث في الأصل برنامجًا مضادًا للفيروسات، ولكن بسبب خطأ منطقي في أكواده، أصبح فيروسًا بدلاً من ذلك. لم يكن هناك سوى مسارين يمكن أن يسلكهما، إما أن يتحول بشكل غير صحيح ويدمر نفسه أو يتضاعف بسرعة دون حدود مما يؤدي في النهاية إلى نهاية العالم.
ومع ذلك، لم يلاحظ ريب زد كيف خفض مي يي رأسه للمرة الثانية. تم استخام مواهب الفرد المسمى مي يي فقط في مجموعة العوالم المتوازية التي تنتمي إلى الخط الزمني للتماثيل الحية، لكن الخط الزمني للتماثيل الحية لم يكن لديه الكثير من الإمكانات داخله في المقام الأول. في الواقع، قبل شو فو، لم يكن هناك الكثير ممن تمكنوا من تبديد التدخل الإدراكي لعين الاله.
من وجهة نظر ريب زد، كانت مؤسسة (SCR) محظوظة جدًا في إيجاد طريقة للتحكم في سميث. على الرغم من أنه أصبح الآن فيروسًا، إلا أن سميث لا يزال يحتفظ بخصائص معينة لبرنامج مكافحة الفيروسات، لذلك كان هناك سطر خاص من التعليمات البرمجية من شأنه أن يجعله يستهدف فردًا معينًا بخاصية فريدة معينة.
من قبيل الصدفة، كان شو فو المحرض والسلف لخط اللاموتى الزمني، وهو بطل حقيقي يتمتع بخاصية فريدة تتمثل في وجود حظ هائل، على الرغم من أفعاله التي تشير إلى أنه كان شريرًا بدلاً من ذلك.
من بحث مؤسسة (SCR)، يجب أن يتمتع الفرد المستهدف بخصائص البطل أو بطل الرواية ؛ ربما كان هذا بسبب رغبة سميث الأكبر في جدوله الزمني الأصلي: الانتصار على بطل هذا العالم.
كانت هذه المشاعر من (T-800) هي التي أصبحت مفتاح اندماج ريب و سيمث. عندما حصل سميث على حرية الفكر، أصبح ريب زد شخصًا مختلفًا تمامًا عن ذي قبل، مما سمح له باختراق حدود عالمه الموازي.
من قبيل الصدفة، كان شو فو المحرض والسلف لخط اللاموتى الزمني، وهو بطل حقيقي يتمتع بخاصية فريدة تتمثل في وجود حظ هائل، على الرغم من أفعاله التي تشير إلى أنه كان شريرًا بدلاً من ذلك.
لقد فهم ريب زد أعضاء فرقة الزمكان الفائقة جيدًا، وبما أنه وروح ريب جاءت من نفس المصدر، كان من السهل عليه التموه أثناء الاندماج مع ريب ومنع أعضاء الزمكان الفائقة من ملاحظة أي شيء غير عادي.
لم يفهم سميث فريق الزمكان الفائق جيدا لمجرد أنه قرر كونهم مفيدين لهدفه النهائي.
على الرغم من عددهم الكبير، كان السميثات كيانًا واحدًا، لذلك خضع تعاونهم لحسابات خوارزمية مثالية لتحقيق أكبر فائدة ممكنة. علاوة على ذلك، بعد استخراج البيانات المتعلقة باللاموتى، بدأ السميثات في إظهار طفرات اللاموتى وأصبحوا أقوى.
كان السبب وراء تمكن ريب زد من الاندماج مع سيمث ومقاومة هذا الجنون بفضل وجود (T-800). خلال الرحلة الطويلة للمجموعة، تمكن هذا الروبوت من تجميع كمية كبيرة من البيانات المتعلقة بالعواطف البشرية، والتي أصبحت في النهاية بذرة العواطف خلال إحدى مغامرات الأرملة السوداء المغامرة التي تختبر ‘مجموعته’ الميكانيكية، مما منحه المشاعر التي فقط يمكن للعديد من الروبوتات ان تحلم بها.
كان شو فو جالسًا حاليًا على العرش في القصر الملكي.
كانت هذه المشاعر من (T-800) هي التي أصبحت مفتاح اندماج ريب و سيمث. عندما حصل سميث على حرية الفكر، أصبح ريب زد شخصًا مختلفًا تمامًا عن ذي قبل، مما سمح له باختراق حدود عالمه الموازي.
من قبيل الصدفة، كان شو فو المحرض والسلف لخط اللاموتى الزمني، وهو بطل حقيقي يتمتع بخاصية فريدة تتمثل في وجود حظ هائل، على الرغم من أفعاله التي تشير إلى أنه كان شريرًا بدلاً من ذلك.
مسحت نظرة سميث عبر الجميع هنا، ثم قفز إلى السماء بقفزة واحدة، واخترق السقف. قام بسرعة بإمساك شخص قريب وسكب كوده به.
تم نقل هذا الكود من خلال الروح، وتسلل بسهولة إلى دفاعات الروح غير الموجودة لدى الشخص وظهر سميث الثاني بسرعة.
نتيجة لذلك، لم يعرف ريب زد مدى قدرات مي يي.
أصبح أحدهما اثنين وأصبح اثنان أربعة، وكان السميث يتكاثرون بمعدل أسي، وبعد ذلك اندفعوا نحو القصر الملكي كجيش فوضوي ولكنه موحد.
نتيجة لذلك، لم يعرف ريب زد مدى قدرات مي يي.
بطبيعة الحال، لم يكن الجنود العاديون في القصر الملكي يضاهون سميث، ولم يتمكنوا من مقاومة نقل الكود الخاص بسميث. بسرعة كبيرة، اشتبك جيش سميث ضد جيش الجنود اللاموتى الذين تم تحويلهم سراً.
من وجهة نظر ريب زد، كانت مؤسسة (SCR) محظوظة جدًا في إيجاد طريقة للتحكم في سميث. على الرغم من أنه أصبح الآن فيروسًا، إلا أن سميث لا يزال يحتفظ بخصائص معينة لبرنامج مكافحة الفيروسات، لذلك كان هناك سطر خاص من التعليمات البرمجية من شأنه أن يجعله يستهدف فردًا معينًا بخاصية فريدة معينة.
من أجل الخلود وحلمه بإمبراطورية أبدية، اختار الإمبراطور التحول إلى لاميت. علاوة على ذلك، من أجل الاستقرار والسلام على المدى الطويل، قام أيضًا بتحويل جيشه إلى لاموتى. قريبا، إذا اتبع التاريخ مجراه، لكان قد تعاون مع شو فو وحول أمته بأكملها إلى إمبراطورية من اللاموتى، وبالتالي أسس حضارة اللاموتى الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السبب وراء تمكن ريب زد من الاندماج مع سيمث ومقاومة هذا الجنون بفضل وجود (T-800). خلال الرحلة الطويلة للمجموعة، تمكن هذا الروبوت من تجميع كمية كبيرة من البيانات المتعلقة بالعواطف البشرية، والتي أصبحت في النهاية بذرة العواطف خلال إحدى مغامرات الأرملة السوداء المغامرة التي تختبر ‘مجموعته’ الميكانيكية، مما منحه المشاعر التي فقط يمكن للعديد من الروبوتات ان تحلم بها.
على الرغم من عددهم الكبير، كان السميثات كيانًا واحدًا، لذلك خضع تعاونهم لحسابات خوارزمية مثالية لتحقيق أكبر فائدة ممكنة. علاوة على ذلك، بعد استخراج البيانات المتعلقة باللاموتى، بدأ السميثات في إظهار طفرات اللاموتى وأصبحوا أقوى.
كان شو فو جالسًا حاليًا على العرش في القصر الملكي.
تبع أعضاء فرقة الزمكان الفائقة، بالإضافة إلى مي يي و مي زي و فو المركزي جميعًا سميث في القصر الملكي. عند مشاهدة القصر الفارغ، لم يسعهم إلا أن يتنهدوا من قدرات سميث التدميرية.
تم نقل هذا الكود من خلال الروح، وتسلل بسهولة إلى دفاعات الروح غير الموجودة لدى الشخص وظهر سميث الثاني بسرعة.
إذا لم يكن الأمر ضروريًا تمامًا، فإن فرقة الزمكان الفائقة لا تريد إطلاق العنان لسميث أيضًا، لأن أي أخطاء قد تعني التدمير الكامل للعالم. ومع ذلك، نظرًا لأن شو فو أصبح قوياً لدرجة أنه من المستحيل عليهم مواجهته، لم يكن لديهم خيار سوى إطلاق سراح هذا الكلب المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سميث في الأصل برنامجًا مضادًا للفيروسات، ولكن بسبب خطأ منطقي في أكواده، أصبح فيروسًا بدلاً من ذلك. لم يكن هناك سوى مسارين يمكن أن يسلكهما، إما أن يتحول بشكل غير صحيح ويدمر نفسه أو يتضاعف بسرعة دون حدود مما يؤدي في النهاية إلى نهاية العالم.
….
“لا شيء، لقد شعرت أن شيئًا ما غير صحيح” لم يحاول ريب زد تفادي الموضوع. لقد فهم رفاقه جيدًا، مدركًا أن محاولة إخفاء الأشياء لن يؤدي إلا إلى إثارة شكوكهم، لذلك ذكر بشكل مباشر بعض الأعراض غير العادية التي كان يجب أن يعاني منها البعض أو جميعهم.
كان شو فو جالسًا حاليًا على العرش في القصر الملكي.
كان الإمبراطور بالفعل فردًا موهوبًا بشكل غير عادي، إذا واجهه شو فو على قدم المساواة، فلن يكون بالضرورة قادرًا على تحقيق نفس المآثر، ناهيك عن التفوق عليه ؛ ولكن في هذا العالم، كان لـ شو فو ميزة طبيعية، لذلك تم الاستيلاء على الإمبراطور بالفعل من قبل أحد أرواح شو فو المنقسمة، ليصبح أحد تجسيداته.
كان ظل نيجاري لا يزال ملفوفًا عليه حاليًا، حتى لا يسحقه مجرد ظل لكيان آخر، لم يكن أمام شو فو خيار سوى الاستمرار في دفع نفسه بشكل أكثر قسوة، حيث إن الشخص الذي لا يمكن أن يصبح أقوى يحتاج فقط إلى الترحيب بالموت.
“إذن وصلوا أخيرًا؟ مع ما لا يقل عن ورقة رابحة جديدة. حسنًا، دعنا نرى إلى أي درجة ستتمكن من الضغط علي تمتم شو فو بتعبير هستيري.
كان شو فو جالسًا حاليًا على العرش في القصر الملكي.
كان ظل نيجاري لا يزال ملفوفًا عليه حاليًا، حتى لا يسحقه مجرد ظل لكيان آخر، لم يكن أمام شو فو خيار سوى الاستمرار في دفع نفسه بشكل أكثر قسوة، حيث إن الشخص الذي لا يمكن أن يصبح أقوى يحتاج فقط إلى الترحيب بالموت.
لم يظهر مي يي أي شذوذ لأنه كان رجل الفرص. لتحقيق طموحاته، يمكنه أن يخون عشيرته وحتى هويته كإنسان، وكذلك أي شيء وكل شيء طالما أنها لا تفيد طموحاته.
وضع مي يي كلماته في الاعتبار بعناية. من بين الجميع هنا، لم يكن مي يي الأقوى ولا الأذكى، لكنه كان بالتأكيد الأكثر حساسية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات