“هذا صحيح . أنتَ فتى لعوب صحيح ؟ صديقتي المسؤولة عن التنظيف تعرضت للهجر !”
“آستر ، هل أنتِ مشغولة ؟”
نقرت دوروثي على صدرها قائلة أنها تموت من الإحباط .
“حقاً ؟ ياي ! جيد جداً !”
“إنه ليس ڤيكتور .”
“سوف تكتشفين عندما تفتحينه .”
“لا يُمكنكِ الإعتراف بذلك . عليكِ أن تكوني حذرة .”
“هل هو صديق أوبا ؟”
حدقت آستر و أرسلت إلى ڤيكتور نظرة شك .
إسم الشخص الذي أرسل هذا هو …
قم قدم ڤيكتور الكثير من الأعذار للتعبير عن ظلم حقيقي .
تمتم سيباستيان بدون أن يدرك ذلك .
“لا يُمكنني فعل شيئ حيال كوني وسيماً وأن تتبعني إمرأة . كيف يُمكنني خداعها عندما تقول لي أنها معجبة بي بنفسها ؟”
“أنا متأكدة من أنكَ كنتَ تغازلها !”
“أنا متأكدة من أنكَ كنتَ تغازلها !”
نظرت آستر إلى دوروثي و ڤيكتور بالتناوب اللذان كانا في حرب وعلى أعصابهما منذ أيام وابتسمت .
“لم أفعل هذا ابداً !”
“هل يُمكنكِ النظر إلى مكان آخر لثانية ؟”
نظرت آستر إلى دوروثي و ڤيكتور بالتناوب اللذان كانا في حرب وعلى أعصابهما منذ أيام وابتسمت .
“هم .”
“سنرى بعضنا البعض دائماً ، لذا كونا على وفاق .”
تنهد سيباستيان بإرتياح و ابتلع لعابه . ثم سرعان ما ألقى كلمات الإعتذار التي أعدها لآستر .
بمجرد أن أصبح ڤيكتور مرافق آستر ، إنفجرت دوروثي و بدأت تجمع الشائعات حول ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع چو-دي جانباً ليترك الإثنان يتحدثان بشكل مريح . بالطبع لقد كان هناكَ تحذير لسيباستيان «إن تحدثتَ بالهراء سوف تموت .»
على ما يبدوا أن صديقة دوروثي قد تعرضت للخداع بشدة من قِبل ڤيكتور .
أدارت آستر رأسها نحو سيباستيان ثم بالطبع قست تعابيرها .
“آنستي ، أنا محرج حقاً .”
“سيد چو-دي ! من فضلكَ تفضل .”
“هل تشعر بالأسف ؟ لقد سمعتُ أن هناكَ العديد من الضحايا بجانب صديقتي !”
“أنا آسف حقاً ، هل تقبلين اعتذاري ؟”
كانت آستر تشعر أن الجو مليئ بالضوضاء في الأيام الأخيرة السابقة ، لكنها اعتقدت أن هذه الضوضاء لم تكن سيئة .
ظل تعبير آستر داكناً عندما تذكرت آخر الكلمات التي سمعتها منه في الحديقة .
“آه ، تحتاج بام بام لتناول الطعام .”
نظرت آستر إلى دوروثي و ڤيكتور بالتناوب اللذان كانا في حرب وعلى أعصابهما منذ أيام وابتسمت .
نظرت آستر التي لم تلاحظ مرور الوقت لهما و أخرجت الطعام من الدرج .
مع الصوت الصادق ، استرخي قلب آستر .
كانت بام بام نائمة وذيلها يلف الوسادة . كان من الغريب قليلاً أن تنام بدون ان تستيقظ للأيام القليلة الماضية .
عندما فكرت في سيباستيان الذي تباهى بسلالته و أهانها بالطبع لن تريد الذهاب .
“هل هي مريضة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب .”
قال آستر بقلق بينما كانت تملأ طعام بام بام أمامها .
كانت وجبة اليوم هادئة للغاية ، ربما بسبب دعوتهما فقط و أصدقاء سيباستيان .
“قيل أن وقت وضع البيض قد إنتهى بالفعل .”
“هنا . تعال !”
سألت آستر خبيراً في الثعابين ، لكنه قال إن لم تضع البيض حتى الآن سيكون الطفل قد مات بالفعل .
كان سيباستيان يرتدي بذلة سوداء و ربطة عنق حمراء و لقد كان مرفوعاً عالياً .
إلى جانب ذلك ، في الماضي عندما كانت تنظر إلى بام بام شعرت بما تفكر فيه ، لكن الآن لا يُمكنها هذا حتى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ، أمسكِ بيدي .”
كان هناكَ خطأ ما بالتأكيد ، شعرت بالإحباط لأنها لم تكن تستطيع أن تعرف ما الخطب .
“حسناً ….”
الشخص الوحيد الذي جاء بدون أن يطرق الباب كان چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ولكن لماذا تفعل هذا ؟”
“آستر ، هل أنتِ مشغولة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر تشعر أن الجو مليئ بالضوضاء في الأيام الأخيرة السابقة ، لكنها اعتقدت أن هذه الضوضاء لم تكن سيئة .
كانت ملابس چو-دي لاتزال مغطاة بالتراب من المكان الذي كان يركض فيه .
“أنا آسف حقاً ، هل تقبلين اعتذاري ؟”
هزت آستر رأسها .
سيباستيان الذي كان متوتراً لأن جو-دي لم يأتِ بعد إثارة كل هذه الجلبة وجه دعوة رسمية و أرسلها بنفسه .
“لقد كنتُ أُطعم بام بام .”
***
“إذن ، ألقي نظرة على هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي جاء بدون أن يطرق الباب كان چو-دي .
سلم چو-دي ظرفاً ذهبي اللون لآستر . كان الورق الأبيض في يد چو-دي مختلفاً .
ابتسم كبير الخدم بلطف و قادهما إلى الحديقة .
“ماهذا ؟”
شعرت آستر بالإهانة لفهمها سيباستيان بشكل خاطئ أنه يتجاهلها .
“سوف تكتشفين عندما تفتحينه .”
“سيد چو-دي ! من فضلكَ تفضل .”
فتحت آستر الظرف بعناية .
حك سيباستيان مرخرة رأسه في حرج .
كان هناكَ بطاقة في الداخل ، وعندما قرأتها تقريباً كان الأمر يتعلق بدعوة آستر وچو-دي لتناول العشاء .
عندما رآها لأول مرة لقد كانت نحيفة للغاية ، لم يشعر ابداً أنها كانت فتاة نبيلة .
إسم الشخص الذي أرسل هذا هو …
كان السبب الأكبر للذهاب إلى سيباستيان هو جعله يعتذر إلى آستر بشكل مباشر ، لكن أن لم يكن الشخص المعني يريد الذهاب فلا داع لذلك .
“….سيباستيان ؟”
“هل يُمكنكِ النظر إلى مكان آخر لثانية ؟”
“نعم . ألا تتذكرينه ؟”
“على أى حال ، هذا غريب . قُل مرحباً لآستر ايضاً. ”
ظنت أنها لا تعرفه لذلكَ نظرت في ذكرياتها و خطر على بالها .
“يُمكنني إرتداء الذي إشتريته آخر مرة .”
“آه ، تذكرت !”
ظنت أنها لا تعرفه لذلكَ نظرت في ذكرياتها و خطر على بالها .
كان سيباستيان هو إسم الصبي الذي كان يشتمها في الحديقة .
شعرت آستر بالإهانة لفهمها سيباستيان بشكل خاطئ أنه يتجاهلها .
ظل تعبير آستر داكناً عندما تذكرت آخر الكلمات التي سمعتها منه في الحديقة .
عرف كبير الخدم الذي كان يقف أمام الباب چو-دي وحياه بسرور . لقد كانا يعرفان وجوه بعضهما لأنه كان يذهب إلى هناكَ كثيراً .
“هل هو صديق أوبا ؟”
“….سيباستيان ؟”
“صحيح . ألم يخطئ معكِ بشكل كبير ؟ يريد أن يعتذر منكِ .”
ابتسم كبير الخدم بلطف و قادهما إلى الحديقة .
“فجأة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى سيباستيان اليهما بتعبير مستاء على وجهه .
“في الواقع لقد دعاكِ منذُ وقت طويل ، لكنني نسيت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ولكن لماذا تفعل هذا ؟”
ابتسم چو-دي و حك جبينه .
“هذا صحيح . أنتَ فتى لعوب صحيح ؟ صديقتي المسؤولة عن التنظيف تعرضت للهجر !”
لقد كان وعداً بعد أن ضرب سيباستيان بعد تدريب المعسكر ، لكن الوقت قد مضى ونسي الأمر .
انفجر چو-دي من الضحك عنده رآى سيباستيان الذي أصبح قاسياً .
سيباستيان الذي كان متوتراً لأن جو-دي لم يأتِ بعد إثارة كل هذه الجلبة وجه دعوة رسمية و أرسلها بنفسه .
“ما رأيكِ ؟ هل تريدين الذهاب معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، تذكرت !”
عرف چو-دي أن آستر لم يعجبها الأمر عندما لم تُجب وهز يده فقط .
“….سيباستيان ؟”
“إذا كنتِ لا تريدين الذهاب فلا داعي للذهاب .”
‘ماخطب قلبي ؟’
كان السبب الأكبر للذهاب إلى سيباستيان هو جعله يعتذر إلى آستر بشكل مباشر ، لكن أن لم يكن الشخص المعني يريد الذهاب فلا داع لذلك .
مع الصوت الصادق ، استرخي قلب آستر .
“هم .”
ربما كانوا أكثر قلقاً بشأن قدومهما ، لكن الحديقة كانت بحالة جيدة بشكل خاص .
كانت آستر ستقول لا حقاً .
نظرت آستر إلى دوروثي و ڤيكتور بالتناوب اللذان كانا في حرب وعلى أعصابهما منذ أيام وابتسمت .
عندما فكرت في سيباستيان الذي تباهى بسلالته و أهانها بالطبع لن تريد الذهاب .
“هم .”
ومع ذلكَ ، فإن عائلة سيباستيان المكتوبة في الدعوة قد لفتت إنتباهها .
“في الواقع لقد دعاكِ منذُ وقت طويل ، لكنني نسيت .”
كان الدوق بيسيل أحد أكبر العائلات التي دعمت الإمبراطور .
اتسعت عينا آستر بسبب الهدية الغير متوقعة . لم تتوقع اعتذاراً حقيقياً .
ألهذا كان يعلق أهمية كبيرة على الدم ؟
“الحديقة جميلة جداً .”
يجب أن يكون قد رآه كثيراً منذ أن كان صغيراً ، لذا كان من المنطقي أن يكون صديقاً لچو-دي ، مع الأخذ في الإعتبار عن خلفية عائلته .
تمتم سيباستيان بدون أن يدرك ذلك .
بالنظر إلى مستقبل محاربة المعبد ، اعتقدت أنها سيكون من الأفضل أن تمتلك علاقة وثيقة مع سيباستيان .
“مرحباً .”
“هل قلتَ أنه سيعتذر حقاً ؟”
ابتسم چو-دي و حك جبينه .
“نعم . أنه يشعر بالأسف جداً من أجلكِ .”
إلى جانب ذلك ، في الماضي عندما كانت تنظر إلى بام بام شعرت بما تفكر فيه ، لكن الآن لا يُمكنها هذا حتى .
قد تكون كذبة ، لكنها غير مؤذية . أعادت آستر التي أنهت الحسابات في رأسها الدعوة إلى چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر مشغولة بالنظر حولها ، سمع سيباستيان خبر وصولهما و خرج من القصر .
“سأذهب .”
هزت آستر رأسها .
“حقاً ؟ ياي ! جيد جداً !”
كان سيباستيان محرجاً ايضاً من رؤية آستر . كان محرجاً جداً بالتفكير أنه مضطر للإعتذار .
كان چو-دي سعيداً و قام بالقفز . كان سيقوم بسحق أنف سيباستيان مرة أخرى الذي تفاخر بإمتلاكه أختاً صغرى عندما يذهب إلى الدوق بيسيل.
أدارت آستر رأسها نحو سيباستيان ثم بالطبع قست تعابيرها .
“لنتحدث إلى والدي و نغادر بعد غد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال آستر بقلق بينما كانت تملأ طعام بام بام أمامها .
يستغرق الذهاب إلى هناكَ حوالي النصف يوم بالنقل السريع .
“صحيح . ألم يخطئ معكِ بشكل كبير ؟ يريد أن يعتذر منكِ .”
نظراً لأن العشاء كان بعد ثلاثة أيام ، كان عليهم المغادرة بعد غد عند الفجر للوفاء بالوعد .
ظل تعبير آستر داكناً عندما تذكرت آخر الكلمات التي سمعتها منه في الحديقة .
“آنستي ، لا أعتقد أنه سيكون هناك وقت لشراء فستان ، لذا إن لم تمانعي …”
نظرت آستر التي لم تلاحظ مرور الوقت لهما و أخرجت الطعام من الدرج .
“يُمكنني إرتداء الذي إشتريته آخر مرة .”
“مرحباً .”
تذكرت آستر الفستان الأخضر الذي اختارته لها دولوريس و كانت عيناها تتألقان .
كان چو-دي سعيداً و قام بالقفز . كان سيقوم بسحق أنف سيباستيان مرة أخرى الذي تفاخر بإمتلاكه أختاً صغرى عندما يذهب إلى الدوق بيسيل.
***
“لم أفعل هذا ابداً !”
“آستر ، أمسكِ بيدي .”
كانت بام بام نائمة وذيلها يلف الوسادة . كان من الغريب قليلاً أن تنام بدون ان تستيقظ للأيام القليلة الماضية .
نزل چو-دي من العربة أولاً و تواصل مع آستر . لقد كان مرافقها بنفسه .
“في الواقع لقد دعاكِ منذُ وقت طويل ، لكنني نسيت .”
ابتسمت آستر و أمسكت بيد چو-دي . لقد كان الإثنين أخ و أخت يتطابقان بشكل جيد .
هزت آستر رأسها .
“سيد چو-دي ! من فضلكَ تفضل .”
وقف سيباستيان أمام الإثنان وهو مرتبك ، لم يكن يتحمل النظر إلى آستر و نظر إلى چو-دي .
عرف كبير الخدم الذي كان يقف أمام الباب چو-دي وحياه بسرور . لقد كانا يعرفان وجوه بعضهما لأنه كان يذهب إلى هناكَ كثيراً .
“مرحباً .”
“هل هذه الآنسة آستر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها الآن نبيلة بكل المقاييس . لم يكن الشخص المجاور لچو-دي محرجاً على الإطلاق .
“هذا صحيح .”
إلى جانب ذلك ، بدت جميلة جداً في الفستان . ظهر وجهها اللطيف في عيون سيباستيان .
“مرحباً بكِ في بيسيل .”
‘آششش.’
ابتسم كبير الخدم بلطف و قادهما إلى الحديقة .
“هاه ؟ إنه سيباستيان .”
كانت وجبة اليوم هادئة للغاية ، ربما بسبب دعوتهما فقط و أصدقاء سيباستيان .
وقف سيباستيان أمام الإثنان وهو مرتبك ، لم يكن يتحمل النظر إلى آستر و نظر إلى چو-دي .
“دعينا نتناول العشاء هنا في وقت لاحق .”
“مرحباً .”
أشار چو-دي إلى الطاولة المليئة بالتجهيزات على العشب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعينا نتناول العشاء هنا في وقت لاحق .”
“الحديقة جميلة جداً .”
كان چو-دي سعيداً و قام بالقفز . كان سيقوم بسحق أنف سيباستيان مرة أخرى الذي تفاخر بإمتلاكه أختاً صغرى عندما يذهب إلى الدوق بيسيل.
نظرت آستر حولها بفضول إلى منزل الدوق الرائع والذي كان مختلفاً تماماً عن منزل الدوق الأكبر .
انفجر چو-دي من الضحك عنده رآى سيباستيان الذي أصبح قاسياً .
ربما كانوا أكثر قلقاً بشأن قدومهما ، لكن الحديقة كانت بحالة جيدة بشكل خاص .
سيباستيان الذي كان متوتراً لأن جو-دي لم يأتِ بعد إثارة كل هذه الجلبة وجه دعوة رسمية و أرسلها بنفسه .
بينما كانت آستر مشغولة بالنظر حولها ، سمع سيباستيان خبر وصولهما و خرج من القصر .
“ماذا ؟ نعم .”
كان سيباستيان يرتدي بذلة سوداء و ربطة عنق حمراء و لقد كان مرفوعاً عالياً .
“لا يُمكنكِ الإعتراف بذلك . عليكِ أن تكوني حذرة .”
ولكن لأنه كان ممتلئ الجسم بدت جميع الأزرار الموجودة على قميصه و كأنها ستنفجر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجَ سيباستيان تفاحة حمراء ، لقد أعدها ليقدمها لها عند الاعتذار .
إلى جانب ذلك ، لم يستطع مقاولة حرارة جسده واستمر العرق في التدفق من جبهته . لقد كان يعرف ذلك لذا أمسكَ بالمنديل بإحكام .
لم يكن هناكَ غطرسة كما إلتقيا للمرة الأولى ، لكن الكراهية التي كانت في ذلك اليوم لاتزال حية .
“هاه ؟ إنه سيباستيان .”
كان سيباستيان يرتدي بذلة سوداء و ربطة عنق حمراء و لقد كان مرفوعاً عالياً .
رصدَ چو-دي سيباستيان و لوح بيده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألقي نظرة على هذا .”
“هنا . تعال !”
عندما فكرت في سيباستيان الذي تباهى بسلالته و أهانها بالطبع لن تريد الذهاب .
أدارت آستر رأسها نحو سيباستيان ثم بالطبع قست تعابيرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ولكن لماذا تفعل هذا ؟”
كان سيباستيان محرجاً ايضاً من رؤية آستر . كان محرجاً جداً بالتفكير أنه مضطر للإعتذار .
‘آششش.’
‘آششش.’
“شكراً لقدومكَ .”
مشى سيباستيان اليهما بتعبير مستاء على وجهه .
عندما رآها لأول مرة لقد كانت نحيفة للغاية ، لم يشعر ابداً أنها كانت فتاة نبيلة .
ومع ذلكَ ، لقد كان ظهور آستر بجانب چو-دي مختلفاً تماماً عن المرة الأولى التي رآها فيها .
‘آششش.’
“هل هي نفس الشخص ؟”
“شكراً لقدومكَ .”
تمتم سيباستيان بدون أن يدرك ذلك .
“الحديقة جميلة جداً .”
عندما رآها لأول مرة لقد كانت نحيفة للغاية ، لم يشعر ابداً أنها كانت فتاة نبيلة .
“شكراً لقدومكَ .”
لكنها الآن نبيلة بكل المقاييس . لم يكن الشخص المجاور لچو-دي محرجاً على الإطلاق .
“قيل أن وقت وضع البيض قد إنتهى بالفعل .”
إلى جانب ذلك ، بدت جميلة جداً في الفستان . ظهر وجهها اللطيف في عيون سيباستيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر مشغولة بالنظر حولها ، سمع سيباستيان خبر وصولهما و خرج من القصر .
‘ماخطب قلبي ؟’
نظرت آستر حولها بفضول إلى منزل الدوق الرائع والذي كان مختلفاً تماماً عن منزل الدوق الأكبر .
وقف سيباستيان أمام الإثنان وهو مرتبك ، لم يكن يتحمل النظر إلى آستر و نظر إلى چو-دي .
قرر سيباستيان أن يعتذر بسرعة ويغادر ، و نظر إلى آستر .
“شكراً لقدومكَ .”
إلى جانب ذلك ، لم يستطع مقاولة حرارة جسده واستمر العرق في التدفق من جبهته . لقد كان يعرف ذلك لذا أمسكَ بالمنديل بإحكام .
“نعم ، ولكن لماذا تفعل هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال آستر بقلق بينما كانت تملأ طعام بام بام أمامها .
انفجر چو-دي من الضحك عنده رآى سيباستيان الذي أصبح قاسياً .
إلى جانب ذلك ، لم يستطع مقاولة حرارة جسده واستمر العرق في التدفق من جبهته . لقد كان يعرف ذلك لذا أمسكَ بالمنديل بإحكام .
“لا شيئ .”
ابتسم چو-دي و حك جبينه .
“على أى حال ، هذا غريب . قُل مرحباً لآستر ايضاً. ”
سألت آستر خبيراً في الثعابين ، لكنه قال إن لم تضع البيض حتى الآن سيكون الطفل قد مات بالفعل .
سيباستيان استدار لآستر بعيداً ليقول مرحباً .
“مرحباً .”
“أهلاً .”
‘أعتقد أنه إن لمسته سوف ينفجر .’
“مرحباً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر ستقول لا حقاً .
شعرت آستر بالإهانة لفهمها سيباستيان بشكل خاطئ أنه يتجاهلها .
“في الواقع لقد دعاكِ منذُ وقت طويل ، لكنني نسيت .”
لم يكن هناكَ غطرسة كما إلتقيا للمرة الأولى ، لكن الكراهية التي كانت في ذلك اليوم لاتزال حية .
“على أى حال ، هذا غريب . قُل مرحباً لآستر ايضاً. ”
“إذاً ، سأبقي خارج الأمر .”
“أنا من قال ….. يا رجل . سأصاب بالجنون .”
تراجع چو-دي جانباً ليترك الإثنان يتحدثان بشكل مريح . بالطبع لقد كان هناكَ تحذير لسيباستيان «إن تحدثتَ بالهراء سوف تموت .»
“لم أفعل هذا ابداً !”
“حسناً ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ بطاقة في الداخل ، وعندما قرأتها تقريباً كان الأمر يتعلق بدعوة آستر وچو-دي لتناول العشاء .
قرر سيباستيان أن يعتذر بسرعة ويغادر ، و نظر إلى آستر .
“هل هو صديق أوبا ؟”
لكن في اللحظة التي رآى فيها عيون آستر الوردية تجمد سيباستيان . ولقد كان الخدين المنتفخين لطيفين للغاية .
“هل هي مريضة ؟”
“أنا من قال ….. يا رجل . سأصاب بالجنون .”
“أنا من قال ….. يا رجل . سأصاب بالجنون .”
انتظرت آستر و شاهدت وجه سيباستيان يتغير كل دقيقة .
“ماهذا ؟”
‘أعتقد أنه إن لمسته سوف ينفجر .’
تمسكَ بها لآستر و لقد كان طرف يده يرتجف مت التفاحة .
بدا أكثر إحمراراً أكثر من أى شيئ ، و الآن يحترق مثل جذور الشمندر .
على ما يبدوا أن صديقة دوروثي قد تعرضت للخداع بشدة من قِبل ڤيكتور .
“هل يُمكنكِ النظر إلى مكان آخر لثانية ؟”
فتحت آستر الظرف بعناية .
“ماذا ؟ نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ولكن لماذا تفعل هذا ؟”
لم تكن تعرف لماذا ، لكن سيباستيان سأل على عجل لدرجة أنها أدارت رأسها إلى الجانب .
سألت آستر خبيراً في الثعابين ، لكنه قال إن لم تضع البيض حتى الآن سيكون الطفل قد مات بالفعل .
تنهد سيباستيان بإرتياح و ابتلع لعابه . ثم سرعان ما ألقى كلمات الإعتذار التي أعدها لآستر .
“نعم . ألا تتذكرينه ؟”
“في ذلكَ اليوم ، كلماتي كانت قاسية للغاية . في ذلكَ اليوم كان لدىّ بعض الأشياء التي يجب أن أفعلها مع چو-دي لذلكَ أخرجتها عليكِ بدون قصد .”
سلم چو-دي ظرفاً ذهبي اللون لآستر . كان الورق الأبيض في يد چو-دي مختلفاً .
مع الصوت الصادق ، استرخي قلب آستر .
‘آششش.’
“أنا آسف حقاً ، هل تقبلين اعتذاري ؟”
“إذا كنتِ لا تريدين الذهاب فلا داعي للذهاب .”
أخرجَ سيباستيان تفاحة حمراء ، لقد أعدها ليقدمها لها عند الاعتذار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قم قدم ڤيكتور الكثير من الأعذار للتعبير عن ظلم حقيقي .
تمسكَ بها لآستر و لقد كان طرف يده يرتجف مت التفاحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ولكن لماذا تفعل هذا ؟”
اتسعت عينا آستر بسبب الهدية الغير متوقعة . لم تتوقع اعتذاراً حقيقياً .
“اخترتُ الأكبر و الأمتن .”
“هذه تفاحة حقيقية .. بفف .”
ظل تعبير آستر داكناً عندما تذكرت آخر الكلمات التي سمعتها منه في الحديقة .
في النهاية ضحكت آستر بصوت عال .
“قيل أن وقت وضع البيض قد إنتهى بالفعل .”
كان خطأ سيباستيان لا يُغتفر ، لكنها قررت أن تغفر له بهذا القدر من الاعتذار .
“لا شيئ .”
“اخترتُ الأكبر و الأمتن .”
“أنا من قال ….. يا رجل . سأصاب بالجنون .”
حك سيباستيان مرخرة رأسه في حرج .
***
يتبع ….
“شكراً لقدومكَ .”
“هل تشعر بالأسف ؟ لقد سمعتُ أن هناكَ العديد من الضحايا بجانب صديقتي !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
