You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 542

㊎إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء㊎

㊎إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَحَوَلَت عُيُون تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وَ قَاْلَ فَجْأة : “الرَجُل العَجُوز ، أنْتَ بالفِعْل عالقٌ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لسَنَوَات عَدِيِدة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ إسْمَحُوُا لي أَنْ أخَمِن ، أوَلَا ، لَيْسَ لَدَيْك تِقَنِيَة فِي الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ مِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ ثَانِيا ، أنْتَ لَسْت قَوِياً بِمَا يكفِيْ لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، وَ بالتَالِي غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الإخْتِرَاقِ مِنْ خِلَال حَاجِزَ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] .

إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَيْخُ شي يصرخ بِشِدَةٍ ، وأعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، لذَلِكَ أود أيْضَاً أَنْ أطْلُب مِنْكَ عَدَمَ مُعَارَضَتِي!”

عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشرت هَالَة مُرْعِبةٌ وَ قَمَعَ بقُوَة (تشُو جآو فـِـيـنْج) . الشَخْص الذِيْ تَصَرُف كَانَ شَخْصاً مكرساً لجَنَاحَ الحُبُوُب الشَمَالِيَة . . لَقَد كَانَ نخبةً بارزةً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ كَانَ لَدَيْه لقب شي . لَمْ يَعْرِفَ الكَثِيِرون إِسْمه الْحَقَيْقِيْ ، وَ الأخَرُون كٌلٌهم خاطبُوُهُ كـَـ شيو شي .

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

“أتجروء! أتجروء!” و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْدَلَعَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ غَضَب عارم : ” لَقَد تجْرُؤتُم عَلَيْ منعَني مِنْ قَتْل شَخْص أرَيْدُ قَتْله . هَل أنْتُم لَا تخافُوُنَ مِنْ أَنْ أغْضَبَ ، وَ أهْدِمَ هَذَا المكَانَ فِيْ غَضَبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَيْخُ شي يصرخ بِشِدَةٍ ، وأعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، لذَلِكَ أود أيْضَاً أَنْ أطْلُب مِنْكَ عَدَمَ مُعَارَضَتِي!”

عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَرَاء ، وَجْهه مَلِيْئٌ بَالِغَضَب . وَ قَدْ شاهد عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ السَادَةِ الشَبَاب المدللين ، وَ لكنَّهم كَانَوا متَعَمَّدَيْن إلَي أقْصَي حَد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هـُــوَ الوَحِيِد . لمُجَرَدَ أَنْ جده كَانَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَكَبِراً إلَي مُسْتَوَي مُبَالِغَ فيه!

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

كَانَ الشيخ شي حامياً مُخَصَصاً لجَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، وَ كَانَ يَحْمِي هَذَا المكَانَ لما يقُرْبَ مِنْ مَائَة عَام . وَ لأَنـَّـه لَمْ يسبق لـَـهُ أَنْ غامر بالقَارَة الوُسْطَي فِيْ شَبَابه ، فِيْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ مسناً ، كَانَ أقَلَ إحْتِمَالَا لـَـهُ أَنْ يذَهَبَ إلَي هُنَاْكَ . حَاجِزَ النَقْل لَنْ يضعف فَقَطْ تَدْرِيِبُهُ ، بل يُمْكِن أَنْ يَهُزُ جَوْهَرَ حَيَاتِهِ .

تَحَوَلَت عُيُون تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وَ قَاْلَ فَجْأة : “الرَجُل العَجُوز ، أنْتَ بالفِعْل عالقٌ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لسَنَوَات عَدِيِدة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ إسْمَحُوُا لي أَنْ أخَمِن ، أوَلَا ، لَيْسَ لَدَيْك تِقَنِيَة فِي الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ مِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ ثَانِيا ، أنْتَ لَسْت قَوِياً بِمَا يكفِيْ لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، وَ بالتَالِي غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الإخْتِرَاقِ مِنْ خِلَال حَاجِزَ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] .

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا سَاعَدتني فِيْ قَتْل هَذَا الشَقِي ، فيُمْكِنني أَنْ أُعْطِيِكَ تِقَنِيَة مِنَ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ فِي الْفِنُوُن القِتَالِية ، بالإضَافَة إلَي حَبَة القلب مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء لمسَاعَدتك عَلَيْ تَعْزِيِز أُسُسك وَ رَفَعَ قُوَتِكَ لتتَرَاكُم طَاقَةُ كَافِيَة للإخْتِرَاقِ”

“أنْتَ بالتَأكِيدِ سَتَمُوُتُ اليَوْم!” أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ . كَانَت قُوَتَه العَظِيِمة هِيَ إِسْتِخُدَّام هُوِيَتِه الخَاصَة ، وَ رَمَي الموارد المُخْتَلِفة الَّتِي كَانَ يَمٍلِكُهَا لِلأخَرِيِن . سيجَعَلَ النِسَاء الجَمِيِلات يخلعَن مَلَابِسَهُنَّ عَن طـِــيِبِ خَاطـِــرٍ ، وَ ستنجرف المُعْجِزَاتْ عَلَي رُؤُوُسهن بإحْتِرَام ، وَ الأعْدَاء… سيَكُوْن لهم نِهَاية مَأسَاوِيْة بشَكْلٍ طَبِيِعي .

“مَاذَا!؟” هَتَفَ الشَيْخُ شي عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ يَرْتَجِف . وَ قَدْ أثِيِرَ إهْتِمَامه .

تَنَهَد غُوُنْغ يـَـانْغ تاي ، وَ قَاْلَ : “انهَا مُجَرَدَ كَلِمَاتَ فَارِغة ، وكُنْت ببَسَاطَة تَثِقُ بكلمته مِثْل هَذَا؟”

كَانَ الشيخ شي حامياً مُخَصَصاً لجَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، وَ كَانَ يَحْمِي هَذَا المكَانَ لما يقُرْبَ مِنْ مَائَة عَام . وَ لأَنـَّـه لَمْ يسبق لـَـهُ أَنْ غامر بالقَارَة الوُسْطَي فِيْ شَبَابه ، فِيْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ مسناً ، كَانَ أقَلَ إحْتِمَالَا لـَـهُ أَنْ يذَهَبَ إلَي هُنَاْكَ . حَاجِزَ النَقْل لَنْ يضعف فَقَطْ تَدْرِيِبُهُ ، بل يُمْكِن أَنْ يَهُزُ جَوْهَرَ حَيَاتِهِ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يَعُد لَدَيْه أَيّ طَمُوُحَات كَـَـبِيِرَة أو تَطَلَعات سامية ، وَ كَانَ يَرْغَب فَقَطْ فِيْ قَضَاء بَقِيَة حَيَاتِه هُنَا فِيْ سَلَام .

“من فَضلِكَ لَا تقَلَقْ ، الشَيْخُ شـِـي . أنا ، تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أقْسَمَ بأنَنِي سأفِيْ بالتَأكِيد بوعدي . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يضَرْبَني البَرْق مـَـيِّــتا حَيْثُ أقف!”أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بِسُرْعَةٍ .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ كَلِمَاتَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ جَعَلَت قَلْبَهُ يَنْبِضُ بِحِدَةٍ.

من لَمْ يَرْغَب فِيْ العيش لبِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي ، مَاذَا كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَي عَام ؟ كَانَ ذَلِكَ أكثَرَ مِنْ ضَعْفِ عُمْر الشَخْص العَادِي!

تِقَنِيَةٌ مِنْ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ حَبَةٌ مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء حَبَةُ قَلْبِ الفَرَاغ لتقَوِيَةً أُسُسه وَ مُسَاعَدته عَلَيْ تَطْثِيِفِ طَاقَةُ الأَصْل – هَذَا سَمَحَ لـَـهُ برُؤيَة الأمَل فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] . إِذَا إسْتَطَاعَ أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] ، فَإِنَّه سَيَحْصُل عَلَيْ مَائَتَي عَامٍ أُخْرَي مِنْ الحَيَاة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا هـُــوَ الرَئِيِس الكَبِيِر الْحَقَيْقِيْ لجَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، الخِيِمْيَائِي بـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً مِنْ كِبَارِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ لَدَيْه أمل بالفِعْل فِيْ محَاوَلة إخْتِرَاق [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ؛ لسُوُء الحَظْ ، كَانَ قَدْ صرف الكَثِيِر مِنْ طاقته عَلَيْ الخِيِميَاء . وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَقَد جفّت إحْتِيَاطِيَاتُهُ مِنْ الطَاقَةِ ، وَ لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة الْلَأزْمَة لمحَاوَلة إخْتِرَاق مُسْتَوَي زِرَاْعَة أعْلَيَ .

من لَمْ يَرْغَب فِيْ العيش لبِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي ، مَاذَا كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَي عَام ؟ كَانَ ذَلِكَ أكثَرَ مِنْ ضَعْفِ عُمْر الشَخْص العَادِي!

عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشرت هَالَة مُرْعِبةٌ وَ قَمَعَ بقُوَة (تشُو جآو فـِـيـنْج) . الشَخْص الذِيْ تَصَرُف كَانَ شَخْصاً مكرساً لجَنَاحَ الحُبُوُب الشَمَالِيَة . . لَقَد كَانَ نخبةً بارزةً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ كَانَ لَدَيْه لقب شي . لَمْ يَعْرِفَ الكَثِيِرون إِسْمه الْحَقَيْقِيْ ، وَ الأخَرُون كٌلٌهم خاطبُوُهُ كـَـ شيو شي .

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ هَذَا هـُــوَ الرَئِيِس الكَبِيِر الْحَقَيْقِيْ لجَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، الخِيِمْيَائِي بـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً مِنْ كِبَارِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ لَدَيْه أمل بالفِعْل فِيْ محَاوَلة إخْتِرَاق [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ؛ لسُوُء الحَظْ ، كَانَ قَدْ صرف الكَثِيِر مِنْ طاقته عَلَيْ الخِيِميَاء . وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَقَد جفّت إحْتِيَاطِيَاتُهُ مِنْ الطَاقَةِ ، وَ لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة الْلَأزْمَة لمحَاوَلة إخْتِرَاق مُسْتَوَي زِرَاْعَة أعْلَيَ .

“مَاذَا!؟” هَتَفَ الشَيْخُ شي عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ يَرْتَجِف . وَ قَدْ أثِيِرَ إهْتِمَامه .

الشَيْخُ شي أعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَقَد كرست نَفَسْك بالكَامِلِ للخِيِميَاء ، وَ أنا مَعَجب جِدَاً بتفَانَّيك . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ الأمَل الوَحِيِد الذِيْ يَجِب أَنْ أخوضه ، لِذَا أطْلُب مِنْكَ ألَا تَوَقَفَني!”

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

“هوو هووو شي القَدِيِم ، أنْتَ حامي لجَنَاحَنا الشَمَالِي . لَقَد تُلْقِيت أمْوَالَاً مِنْ مجتمَعَ الخِيِميَاء التابع لَنَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَنوي الالتفاف ومُطَارَدَة أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين لَدَيْنا . لَا يوجد أحَدٌ صَادِقٌ فِيْ هَذَا العَالَم” رَنَّ صَوتٌ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي مِنْ جَدِيِد .

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ كَلِمَاتَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ جَعَلَت قَلْبَهُ يَنْبِضُ بِحِدَةٍ.

تَنَهَد غُوُنْغ يـَـانْغ تاي ، وَ قَاْلَ : “انهَا مُجَرَدَ كَلِمَاتَ فَارِغة ، وكُنْت ببَسَاطَة تَثِقُ بكلمته مِثْل هَذَا؟”

عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشرت هَالَة مُرْعِبةٌ وَ قَمَعَ بقُوَة (تشُو جآو فـِـيـنْج) . الشَخْص الذِيْ تَصَرُف كَانَ شَخْصاً مكرساً لجَنَاحَ الحُبُوُب الشَمَالِيَة . . لَقَد كَانَ نخبةً بارزةً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ كَانَ لَدَيْه لقب شي . لَمْ يَعْرِفَ الكَثِيِرون إِسْمه الْحَقَيْقِيْ ، وَ الأخَرُون كٌلٌهم خاطبُوُهُ كـَـ شيو شي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هنغ ، لَا توجد وسيلة لِيجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِي!” قَاْلَ الشيخُ شي بكل ثِقَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

“هَل هَذَا صَحِيِح؟” هز غُوُنُغ يـَـانْغ تاي رَأْسه “القديم شي ، حَتَي أحْكَامِي يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا هفوة مُؤَقَتة ! مَعَ وُجُود الحَاجِزَ الذِيْ يفصل مَنَاطِقنا ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ ستتَمَكَن مِنْ مُطَارَدَتِي طُوَال الطَرِيْق إلَي القَارَة الوُسْطَي ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار صِغَارِ المُقَاتَليِن فَقَطْ كَأحَدِ النُخْبَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَيْسُوُا مِنْ أَفْضَل النُخْبِ” .

من لَمْ يَرْغَب فِيْ العيش لبِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي ، مَاذَا كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَي عَام ؟ كَانَ ذَلِكَ أكثَرَ مِنْ ضَعْفِ عُمْر الشَخْص العَادِي!

الشَيْخُ شي لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَتَصَنَّعَ الكَلَام . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِه ، وَ لكنَّ مَاذَا لـَــوْ عَادَ خِنْزِيِر التـَــانْغ إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ لَمْ يَعُد؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ سليل و صَغِيِر لخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ إِذَا كَانَ حَقَاً لَدَيْهِ نية للاختباء ، هَل يجْرُؤ حَتَي الشيخ شي عَلَيْ الذَهَابُ إلَي إلَي مقر إقَامَته وَ يَطْلُبَ السداد لصالح الذِيْ كَانَ قَدْ فِعل لأوَل السَابِقَ؟

“هوو هووو شي القَدِيِم ، أنْتَ حامي لجَنَاحَنا الشَمَالِي . لَقَد تُلْقِيت أمْوَالَاً مِنْ مجتمَعَ الخِيِميَاء التابع لَنَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَنوي الالتفاف ومُطَارَدَة أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين لَدَيْنا . لَا يوجد أحَدٌ صَادِقٌ فِيْ هَذَا العَالَم” رَنَّ صَوتٌ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي مِنْ جَدِيِد .

“من فَضلِكَ لَا تقَلَقْ ، الشَيْخُ شـِـي . أنا ، تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أقْسَمَ بأنَنِي سأفِيْ بالتَأكِيد بوعدي . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يضَرْبَني البَرْق مـَـيِّــتا حَيْثُ أقف!”أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بِسُرْعَةٍ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لَقَد كَانَ سيداً شَاْباً مدللَا ، وَ كَانَ مُتَغَطْرِساً ، وَ كَانَ أيْضَاً مُتَعَجْرِفَاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد أحْمَقاً . حَتَي إِذَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ يُمْكِن أَنْ يزداد مَعَ إِسْتِخُدَّام الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ وَضْعه كخِيِمْيَائِي عَالِي الَمُسْتَوَي فِيْ الـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) هـُــوَ شَيئِ حَصَلَ عَلَيْه بِقُدْرَة حَقِيْقِيْة بَعْدَ كُلْ شَيئِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا سَاعَدتني فِيْ قَتْل هَذَا الشَقِي ، فيُمْكِنني أَنْ أُعْطِيِكَ تِقَنِيَة مِنَ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ فِي الْفِنُوُن القِتَالِية ، بالإضَافَة إلَي حَبَة القلب مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء لمسَاعَدتك عَلَيْ تَعْزِيِز أُسُسك وَ رَفَعَ قُوَتِكَ لتتَرَاكُم طَاقَةُ كَافِيَة للإخْتِرَاقِ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شَيْخُ شي يصرخ بِشِدَةٍ ، وأعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، لذَلِكَ أود أيْضَاً أَنْ أطْلُب مِنْكَ عَدَمَ مُعَارَضَتِي!”

من لَمْ يَرْغَب فِيْ العيش لبِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي ، مَاذَا كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَي عَام ؟ كَانَ ذَلِكَ أكثَرَ مِنْ ضَعْفِ عُمْر الشَخْص العَادِي!

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

“أتجروء! أتجروء!” و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْدَلَعَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ غَضَب عارم : ” لَقَد تجْرُؤتُم عَلَيْ منعَني مِنْ قَتْل شَخْص أرَيْدُ قَتْله . هَل أنْتُم لَا تخافُوُنَ مِنْ أَنْ أغْضَبَ ، وَ أهْدِمَ هَذَا المكَانَ فِيْ غَضَبي؟”

“أنْتَ بالتَأكِيدِ سَتَمُوُتُ اليَوْم!” أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ . كَانَت قُوَتَه العَظِيِمة هِيَ إِسْتِخُدَّام هُوِيَتِه الخَاصَة ، وَ رَمَي الموارد المُخْتَلِفة الَّتِي كَانَ يَمٍلِكُهَا لِلأخَرِيِن . سيجَعَلَ النِسَاء الجَمِيِلات يخلعَن مَلَابِسَهُنَّ عَن طـِــيِبِ خَاطـِــرٍ ، وَ ستنجرف المُعْجِزَاتْ عَلَي رُؤُوُسهن بإحْتِرَام ، وَ الأعْدَاء… سيَكُوْن لهم نِهَاية مَأسَاوِيْة بشَكْلٍ طَبِيِعي .

الشَيْخُ شي لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَتَصَنَّعَ الكَلَام . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِه ، وَ لكنَّ مَاذَا لـَــوْ عَادَ خِنْزِيِر التـَــانْغ إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ لَمْ يَعُد؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ سليل و صَغِيِر لخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ إِذَا كَانَ حَقَاً لَدَيْهِ نية للاختباء ، هَل يجْرُؤ حَتَي الشيخ شي عَلَيْ الذَهَابُ إلَي إلَي مقر إقَامَته وَ يَطْلُبَ السداد لصالح الذِيْ كَانَ قَدْ فِعل لأوَل السَابِقَ؟

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء ، وَ قَاْلَ : “أنْ يَكُوْن لَدَيْك فَقَطْ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كجد ، فَمَا هـُــوَ الرَائِع جِدَاً حَوْلَ ذَلِكَ! أَخِيِ غُوُنُغ يـَـانْغ ، مِن فَضْلِكَ سَاعَدني فِيْ التحضير . أرَيْدُ أَنْ أشَارِكَ فِي الإخْتِبَارِ كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!”

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

بووووووووووووووووم

كَانَ الشيخ شي حامياً مُخَصَصاً لجَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، وَ كَانَ يَحْمِي هَذَا المكَانَ لما يقُرْبَ مِنْ مَائَة عَام . وَ لأَنـَّـه لَمْ يسبق لـَـهُ أَنْ غامر بالقَارَة الوُسْطَي فِيْ شَبَابه ، فِيْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ مسناً ، كَانَ أقَلَ إحْتِمَالَا لـَـهُ أَنْ يذَهَبَ إلَي هُنَاْكَ . حَاجِزَ النَقْل لَنْ يضعف فَقَطْ تَدْرِيِبُهُ ، بل يُمْكِن أَنْ يَهُزُ جَوْهَرَ حَيَاتِهِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟

◉ℍ???????◉

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَرَاء ، وَجْهه مَلِيْئٌ بَالِغَضَب . وَ قَدْ شاهد عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ السَادَةِ الشَبَاب المدللين ، وَ لكنَّهم كَانَوا متَعَمَّدَيْن إلَي أقْصَي حَد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هـُــوَ الوَحِيِد . لمُجَرَدَ أَنْ جده كَانَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَكَبِراً إلَي مُسْتَوَي مُبَالِغَ فيه!

ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

ℍ???????

“هَل هَذَا صَحِيِح؟” هز غُوُنُغ يـَـانْغ تاي رَأْسه “القديم شي ، حَتَي أحْكَامِي يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا هفوة مُؤَقَتة ! مَعَ وُجُود الحَاجِزَ الذِيْ يفصل مَنَاطِقنا ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ ستتَمَكَن مِنْ مُطَارَدَتِي طُوَال الطَرِيْق إلَي القَارَة الوُسْطَي ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار صِغَارِ المُقَاتَليِن فَقَطْ كَأحَدِ النُخْبَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَيْسُوُا مِنْ أَفْضَل النُخْبِ” .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط