You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 539

㊎السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ㊎

㊎السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

السَيِدُ الشَابُ الغاَمِضِ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عِنْدَمَا ذَكَرَ أَنَّ هَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة ، وَ أنَّهُ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ العَوَلِمِ الدُنْيَا لَمْ يَكُوْنوا عَلَيْ علم بـِـهِ ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العُثُور عَلَيْ بَعْض الأشخَاْص ذَوِيِ المكَانَة المُرْتَفِعة وَ يسَأَلَهُم . وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص عَادِي أَنْ يَدْخُل فِيْ المَنَاطِق الَهَامَة فِيْ جَنَاحَ الخُبُوُبِ الشَمَالِيَ؟

“فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي نلتقي فِيهَا ، سأحولك بالتَأكِيد إلَي جُثَة!”

“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .

بَعْدَ قَوْلِ مِثْلَ هَذَا ، إنْطَلَقَ إلَي الجَرْيُ وهَرَبَ . هونغ ، إثْنَيْن مِنْ أجْنِحَةُ الضَوْء الأَخْضر نَبَتَتْ فِيْ الوَاقِع مِنْ ظَهَرَه ، وَ بَيْنَما كَانَ يَمُدُهَا ، هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر السـَـمـَـاء وهَرَبَ .

“عَلَيْك أَنْ تَنْتَبِه . كَانَ هَذَا الرَجُل قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ البائع يرفض أَنْ يعْطِيِنِي وَجْهَا . إما أنَّهُ يفتخر بِقُدُرَاتِهِ أو مَهَارَة لَا تُصَدِق ، أو لَدَيْه خَلْفِيَة بارزة للغَايَة” (يِيِنْ هُوُنْغ) قَاْلَت بِجِدِيَةٍ .

لم يمت حَتَي مِنْ ذَلِكَ؟

كَانَ هُنَاْكَ شَاْب مِنْ جَانِبهَا بَدَا أَنَّه فِيْ منتصف العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره وَ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . يُمْكِن إعْتِبَار رَجُل بهَذَا النَوْع مِنْ التَدْرِيِب كوَاحِد مِنْ أَفْضَل النُخْبَة فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يتبع مِن وَرَاءهما . كَانَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً عَن أقْصَي دَرَجَة مِنْ الجدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمسَاعَدة سَيْفه . يُمْكِن إعْتِبَار (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَجْسِيِداً لروحِ خَالِد قَدِيِم ، وَ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ التِقْنِيَات السِرِيَة . لَمْ يمت حَتَي مِنْ قَطْعه إلَي النِصْف ، لذَلِكَ فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلْتَقِيـان فِيهَا ، هَل سيَضْطَرُ إلَي سَحْق قَلْبَهُ ، أو رُبَمَا رَأْسه ؟

“أنـَــا أعلم” وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إتَجَهَ إلَي اليَسَار نَحْوَ البَاب .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَا تَكُنْ سَعِيِداً. سأحْصُلُ عَلَيْ جُثَة مدِرْعة ذَهَبَية ، وَ سَوْفَ أخُذَ حَيَاتَكَ بالتَأكِيد فِيْ المَرَة القَادِمة!” رمي (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أيْضَاً تَهْدِيِدَاً يُلَائِمُ الوَضْع ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّهُ ينوي الفِرَارَ .

“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”

“اعلم اعلم . إستَّمَرَّ : “قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفَارِغ الصَبْرِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

“أنْتَ… ” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . كَانَ مُسْتَاء للغَايَة مَعَ موَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ كَانَ بَعْض الطَابِع الثَانَوِي ذي أَهَمُية لَا تذكر . أقْسَمَ لنَفَسْه أَنَّه بالتَأكِيد سيجَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يندم عَلَيْ هَذَا

لم يمت حَتَي مِنْ ذَلِكَ؟

إنْزَلَقَت التَوَايِتِ الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة ، وَ لـَـفَّت (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) دَاخلِه .

هَذَا جَعَلَه يَشْعُر بِقَلِيِلٍ مِنْ الخَسَارَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَفْكِيِر عَمِيِق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

بِالنِسبَة لحـَـالة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) الذِي أثَرَت فِيِه ذِكْرَيَاتُ أحَدِ القُدَمَاء ، هَل يُمْكِن أنَّهُ مـَـا زَاَلَ هـُــوَ نَفَسْه ؟ فِيْ حـَـالته ، مـَـا هِيَ الفِئَة الَّتِي كَانَ ينتمي إلَيهَا ؟ هَل يُمْكِن أنَّهُ أيْضَاً فِيْ الحـَـالة الَّتِي نقُلتُ فِيهَا ذِكْرَيَاتُ حَيَاتِه السَابِقَة إلَي هَذِهِ الـهـَـيْئَة؟

“التفاصيل لَيْسَتْ وَاضِحة بَعْدَ . ذكروا فَقَطْ أنَهُم باعوهَا إلَي شَخْص مـَـا بإِسْم تانغ ، وَ بِالمصادفة ، وِفْقَاً لتَحْقِيِقِاتي ، أَنَّه جَاءَ أيْضَاً إلَي مَدِيِنَةِ اليَانْغ الأقْصَي ، وَ هـُــوَ موُجُود حـَـالِيا فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي” قَاْلَت يِيِن هُوُنْغ .

هَذَا جَعَلَه يَشْعُر بِقَلِيِلٍ مِنْ الخَسَارَة .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَاْلَ : “لَا يزَاَلُ عَلَيَّ أنْ أشْكُرُكِ” . عَلَيْ الأَقَل ، الأنَ أصْبَحَ يَعْرِفُ الأنْ المَوقِع التقَرِيِبي لـ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَه اوْرَاق .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أمْسَكَت يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر عَلَيْ الفَوْر فِيْ إبْتِسَامَة ، وطَاَرَد الإرْتِبَاك فِيْ قَلْبَهُ .

ترجمة

كَانَ مِنْ كَانَ . لَمْ يَكُنْ هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء الذِيْ عاشه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ هـُــوَ الشَاْب الذِيْ لَا فَائِدَة مِنْه فِيْ هَذَا العُمْرِ . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ وُجُوداً تَمَ تَشْكِيِله مِنْ دَمْج هَذَيِنِ الإثْنَيْن ، وَ حازَ عَلَيْ كُلٍ مِنْ مزياهُمَا وَ أوْجُهِ قُصُوُرِهِمَا – شَخْصاً حَقِيْقِيْاً حَيَّاً .

“أنـَــا أعلم” وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إتَجَهَ إلَي اليَسَار نَحْوَ البَاب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و كَانَ هَذَا كَافِيَاً .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أمْسَكَت يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر عَلَيْ الفَوْر فِيْ إبْتِسَامَة ، وطَاَرَد الإرْتِبَاك فِيْ قَلْبَهُ .

“تعال ، دَعُوُنَا نَعُوُد!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمسَاعَدة سَيْفه . يُمْكِن إعْتِبَار (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَجْسِيِداً لروحِ خَالِد قَدِيِم ، وَ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ التِقْنِيَات السِرِيَة . لَمْ يمت حَتَي مِنْ قَطْعه إلَي النِصْف ، لذَلِكَ فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلْتَقِيـان فِيهَا ، هَل سيَضْطَرُ إلَي سَحْق قَلْبَهُ ، أو رُبَمَا رَأْسه ؟

“أجْلِ!” أوْمَأَت (هـُــو نــِــيـُـو) فِيْ جدية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كُنْت انوي التوَاصَلَ مَعَ هَذَا الشَخْص مَعَ لقب تانغ وَ أرَي مـَـا إِذَا كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لإعَادَة بيعه لي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي قَبِلَ أَنْ أبْدَأ التوَاصَلَ ، كُنْتَ قَدْ وَصَلْتَ بالفِعْل هُنَا” تابعَت (يِيِنْ هُوُنْغ) .

فِيْ طَرِيْق العَوْدَة إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، أزَاَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تمويهه . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، فَإِنَّه استعاد بطَبِيِعة الحـَـال هُوِيَتِه بإعْتِبَاره صَاحِبِ كُلْ مِنْ “لَن تَنْسَي” وَ “جَنَاحَ المَلِك الـخِيِمْيَائِي” .

و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

كَانَ قَدْ إخـْـتَـفيْ لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن قَلَقْين للغَايَة . لحُسْنِ الحَظْ ، عَادَ أَخِيِراً ، مِمَا عَزَزَ مِنْ همومُهِم .

كَانَ قَدْ إخـْـتَـفيْ لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ، وَ كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن قَلَقْين للغَايَة . لحُسْنِ الحَظْ ، عَادَ أَخِيِراً ، مِمَا عَزَزَ مِنْ همومُهِم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] مَرَة أُخْرَي ، مَعَتقداً أَنْ (يِيِنْ هُوُنْغ) يَجِب أَنْ تَكُوْن قَدْ نَجَحَت أَخِيِراً فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ تِسْعَة أوراق لـَـهُ الأنَ , ألَيْسَ كذَلِكَ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمسَاعَدة سَيْفه . يُمْكِن إعْتِبَار (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تَجْسِيِداً لروحِ خَالِد قَدِيِم ، وَ كَانَ يَعْرِفَ عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ التِقْنِيَات السِرِيَة . لَمْ يمت حَتَي مِنْ قَطْعه إلَي النِصْف ، لذَلِكَ فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي يَلْتَقِيـان فِيهَا ، هَل سيَضْطَرُ إلَي سَحْق قَلْبَهُ ، أو رُبَمَا رَأْسه ؟

“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”

“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”

“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .

“من فِعلَهَا؟” نية قَتْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إرْتَفَعَت . هَذَا النَبَاتِ الرُوُحِي كَانَ مسَأَلَة حَاسِمة حَوْلَ مـَـا إِذَا كَانَ لِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التَدْرِيِب مَرَة أُخْرَي ، وَ لهَذَا السَبَب ، لَنْ يتَرَدُد فِيْ إرتكاب جريمة قَتْل .

“التفاصيل لَيْسَتْ وَاضِحة بَعْدَ . ذكروا فَقَطْ أنَهُم باعوهَا إلَي شَخْص مـَـا بإِسْم تانغ ، وَ بِالمصادفة ، وِفْقَاً لتَحْقِيِقِاتي ، أَنَّه جَاءَ أيْضَاً إلَي مَدِيِنَةِ اليَانْغ الأقْصَي ، وَ هـُــوَ موُجُود حـَـالِيا فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي” قَاْلَت يِيِن هُوُنْغ .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَاْلَ : “لَا يزَاَلُ عَلَيَّ أنْ أشْكُرُكِ” . عَلَيْ الأَقَل ، الأنَ أصْبَحَ يَعْرِفُ الأنْ المَوقِع التقَرِيِبي لـ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَه اوْرَاق .

“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .

من النَظَر إلَي موَقَفَه ، يَبْدُو هَذَا النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” يُشْبِهُ الخَادِم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كُنْت انوي التوَاصَلَ مَعَ هَذَا الشَخْص مَعَ لقب تانغ وَ أرَي مـَـا إِذَا كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لإعَادَة بيعه لي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي قَبِلَ أَنْ أبْدَأ التوَاصَلَ ، كُنْتَ قَدْ وَصَلْتَ بالفِعْل هُنَا” تابعَت (يِيِنْ هُوُنْغ) .

“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَاْلَ : “لَا يزَاَلُ عَلَيَّ أنْ أشْكُرُكِ” . عَلَيْ الأَقَل ، الأنَ أصْبَحَ يَعْرِفُ الأنْ المَوقِع التقَرِيِبي لـ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَه اوْرَاق .

“أنـَــا آسفة حَقَاً” فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رأتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، اعتذرت بِسُرْعَةٍ ، مِمَا أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً ينذر بالسُوُء . فِيْ الوَاقِع ، سمَعَهَا مـَـا زَاَلَت تَقُوُلَ : “هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ تُرِيِدُه تَمَ أخْذُهُ مِنْ قَبِلَ شَخْص أخَرُ”

“عَلَيْك أَنْ تَنْتَبِه . كَانَ هَذَا الرَجُل قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ البائع يرفض أَنْ يعْطِيِنِي وَجْهَا . إما أنَّهُ يفتخر بِقُدُرَاتِهِ أو مَهَارَة لَا تُصَدِق ، أو لَدَيْه خَلْفِيَة بارزة للغَايَة” (يِيِنْ هُوُنْغ) قَاْلَت بِجِدِيَةٍ .

“اعلم اعلم . إستَّمَرَّ : “قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفَارِغ الصَبْرِ .

“أنـَــا أعلم” وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إتَجَهَ إلَي اليَسَار نَحْوَ البَاب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] مَرَة أُخْرَي ، مَعَتقداً أَنْ (يِيِنْ هُوُنْغ) يَجِب أَنْ تَكُوْن قَدْ نَجَحَت أَخِيِراً فِيْ الحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ تِسْعَة أوراق لـَـهُ الأنَ , ألَيْسَ كذَلِكَ؟

عِنْدَمَا شاهدت (يِيِنْ هُوُنْغ) شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تختفِيْ تَدْرِيِجيَاً عَندَ الأبواب الرَئِيِسية للسَاحَة ، لَمْ تَستَطِع إلَا أَنْ تدعم ذَقْنَهَا وَ تَتَذَمَر : “هَذَا غريب ؛ هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص عَظِيِم يحَمَلَ لقب تانغ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”

من النَظَر إلَي موَقَفَه ، يَبْدُو هَذَا النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” يُشْبِهُ الخَادِم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كَانَ هَذَا كَافِيَاً .

توَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة إلَي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

… (تشُو شُوَانْ ايــر) .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ بالفِعْل فِيْ مَدَيْنه المتطَرَفة يـَـانْغ لِعِدّةِ أيَّام ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المَرَات الَّتِي غامر فِيهَا هُنَا . عَلَيْ الأكثَرَ ، كَانَ قَدْ جَاءَ لإخْتِيَار وَ شِرَاءِ بَعْضَ بُذُوُر النَبَاْتات الرُوُحِيَة لإثْرَاء المِسَاحَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أمْسَكَت يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر عَلَيْ الفَوْر فِيْ إبْتِسَامَة ، وطَاَرَد الإرْتِبَاك فِيْ قَلْبَهُ .

قَامَ ببَعْض التساؤلات حَوْلَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ بَيْنَ المُوَظَفِيِن فِيْ جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي ، لكنَّ كُلْ وَاحِد مِنْهُم هز رُأسَهُ ببَسَاطَة ، مَعَربا عَن أنَهُ لَا يَعْرِف .

“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .

عِنْدَمَا ذَكَرَ أَنَّ هَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة ، وَ أنَّهُ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ العَوَلِمِ الدُنْيَا لَمْ يَكُوْنوا عَلَيْ علم بـِـهِ ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العُثُور عَلَيْ بَعْض الأشخَاْص ذَوِيِ المكَانَة المُرْتَفِعة وَ يسَأَلَهُم . وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص عَادِي أَنْ يَدْخُل فِيْ المَنَاطِق الَهَامَة فِيْ جَنَاحَ الخُبُوُبِ الشَمَالِيَ؟

“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أمْسَكَت يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر عَلَيْ الفَوْر فِيْ إبْتِسَامَة ، وطَاَرَد الإرْتِبَاك فِيْ قَلْبَهُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الكَشْفَ عَن هُوِيَتِه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) عِنْدَمَا رَأَي ثَلَاثَة أشخَاْص يَدْخُلَون مِنْ الخَارِجَ . سَارَ إثْنَان مِنْهُم قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الثَالِث سَارَ خَلْفِهِم بَقَلِيِل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ هَذَانِ الشَخْصان اللذين كَانَا يَسِيِران إلَي الأَمَامَ يَرْتَدِيِـان مَلَابِس كَامِلِة فِيْ ثوب أبْيَض بَسِيِط وَ أنِيِقَ ، مَعَ شَعَرَ أسْوَد مُتْرف ، وَ حِجَاب أبْيَض حَرِيَرَي يخفِيْ وَجْههَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ تَكُوُن هُنَاْكَ إعْدَاد لَا تُحْصَي مِنْ النِسَاء الْلَاتِي يَرْتَدِيِن بِهَذِهِ الطَرِيْقة فِيْ العَالَم ، إلَا أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ شَخْص وَاحِد فَقَطْ يُمْكِن لصورته الغَامِضة أَنْ تجَعَلَه يتَخَيْلْ بِمـَـا لَا نِهَاية .

عِنْدَمَا ذَكَرَ أَنَّ هَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة ، وَ أنَّهُ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ العَوَلِمِ الدُنْيَا لَمْ يَكُوْنوا عَلَيْ علم بـِـهِ ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العُثُور عَلَيْ بَعْض الأشخَاْص ذَوِيِ المكَانَة المُرْتَفِعة وَ يسَأَلَهُم . وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص عَادِي أَنْ يَدْخُل فِيْ المَنَاطِق الَهَامَة فِيْ جَنَاحَ الخُبُوُبِ الشَمَالِيَ؟

… (تشُو شُوَانْ ايــر) .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ قَاْلَ : “لَا يزَاَلُ عَلَيَّ أنْ أشْكُرُكِ” . عَلَيْ الأَقَل ، الأنَ أصْبَحَ يَعْرِفُ الأنْ المَوقِع التقَرِيِبي لـ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَه اوْرَاق .

كَانَ هُنَاْكَ شَاْب مِنْ جَانِبهَا بَدَا أَنَّه فِيْ منتصف العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره وَ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . يُمْكِن إعْتِبَار رَجُل بهَذَا النَوْع مِنْ التَدْرِيِب كوَاحِد مِنْ أَفْضَل النُخْبَة فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يتبع مِن وَرَاءهما . كَانَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً عَن أقْصَي دَرَجَة مِنْ الجدية.

◉ℍ???????◉

من النَظَر إلَي موَقَفَه ، يَبْدُو هَذَا النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” يُشْبِهُ الخَادِم.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عـَـرِفَ أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا هَذَا النَوْع مِنْ الإسراًف . إِذَا ، هَذَا المُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لِذَلِكَ الشَاْب .

لم يمت حَتَي مِنْ ذَلِكَ؟

و مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي فِيْ حـَـالة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، مـَـا هِيَ الطَائِفَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ لتَلَامِيِذهم بالإِسْتِفَادَةِ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كحارس شَخْصي لَهُم ؟ كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بالتَأكِيد أَحَدُ أعمدة الِدَعْمِ لِأيِ طَائِفَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً أَنْ يُصْبِحَ هَذَا النَوْع مِنْ الأشخَاْص مِنْ النُخْبَة العَلَيْا المُسْتَقْبَلِيَة فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

كَانَ مِنْ كَانَ . لَمْ يَكُنْ هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء الذِيْ عاشه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ هـُــوَ الشَاْب الذِيْ لَا فَائِدَة مِنْه فِيْ هَذَا العُمْرِ . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَ وُجُوداً تَمَ تَشْكِيِله مِنْ دَمْج هَذَيِنِ الإثْنَيْن ، وَ حازَ عَلَيْ كُلٍ مِنْ مزياهُمَا وَ أوْجُهِ قُصُوُرِهِمَا – شَخْصاً حَقِيْقِيْاً حَيَّاً .

يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَاْب يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة!

“فِيْ المَرَة القَادِمة الَّتِي نلتقي فِيهَا ، سأحولك بالتَأكِيد إلَي جُثَة!”

عِنْدَمَا تذكر مـَـا قَاْلَه (يِيِنْ هُوُنْغ) سَابِقَاً ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَ مِنْ الَنَاحِيَة العَمَلية أَنَّ هَذَا الشَاْب كَانَ ذَلِكَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ إِسْم تانغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كُنْت انوي التوَاصَلَ مَعَ هَذَا الشَخْص مَعَ لقب تانغ وَ أرَي مـَـا إِذَا كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لإعَادَة بيعه لي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، حَتَي قَبِلَ أَنْ أبْدَأ التوَاصَلَ ، كُنْتَ قَدْ وَصَلْتَ بالفِعْل هُنَا” تابعَت (يِيِنْ هُوُنْغ) .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!”عِنْدَمَا رَأَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ كَمَا لـَــوْ أنَّهَا رات منقذهَا . كَانَت عَيْناهَا الجَمِيِلة تضيء عَلَيْ الفَوْر ، وَ سَارَت بشَكْلٍ رَائِع مَعَه . “إِذَا كَانَ لَدَيْك متِسْعَ مِنْ الوَقْت ، فَإِنَّ (شُوَانْ اِيـر) لَدَيْهَا شَيئِ تَوَدُ أَنْ يسَاعِدَهَا فِيِهِ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج “

قَامَ ببَعْض التساؤلات حَوْلَ الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ بَيْنَ المُوَظَفِيِن فِيْ جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي ، لكنَّ كُلْ وَاحِد مِنْهُم هز رُأسَهُ ببَسَاطَة ، مَعَربا عَن أنَهُ لَا يَعْرِف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“أنـَــا حَقَاً آسفَة . كُنْت قَدْ توَصَلَت فِيْ الأَصْل إلَي إتفاق مَعَ البائع ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن لهَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانج خَلْفِيَة بارزة جِدَاً . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ إِنَّ البائع لَمْ يتَرَدُد فِيْ الإساءة لي ، وَ لَا يزَاَلُ يبيع بقُوَة النَبَاْت الرُوُحِي لـَـهُ ” .

ترجمة

عِنْدَمَا ذَكَرَ أَنَّ هَذَا الشَخْص الذِيْ يحَمَلَ لقب تانغ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَأتِي مِنْ خَلْفِيَة بارزة للغَايَة ، وَ أنَّهُ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ العَوَلِمِ الدُنْيَا لَمْ يَكُوْنوا عَلَيْ علم بـِـهِ ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العُثُور عَلَيْ بَعْض الأشخَاْص ذَوِيِ المكَانَة المُرْتَفِعة وَ يسَأَلَهُم . وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص عَادِي أَنْ يَدْخُل فِيْ المَنَاطِق الَهَامَة فِيْ جَنَاحَ الخُبُوُبِ الشَمَالِيَ؟

ℍ???????

هَذَا جَعَلَه يَشْعُر بِقَلِيِلٍ مِنْ الخَسَارَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط