57
سمع فان شيان الفتاة لأول مرة . صوت ناعم وبلا قوة. كان صوتًا مريحًا ، لكنه تركه أيضًا ضائعا في افكاره . كان هناك شعور بالإثارة حول صدره. فجأة ! … سعل فان شيان دمًا.
57
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا هو السبب في أنه كان يتعبد بإخلاص. صلى أن تخبره السماء والمعبد عن سبب وجوده في هذا العالم. ناهيك عن أنه صلى من أجل حياة خالية من المتاعب مع الكثير من المال.
أبقى فان شيان رأسه منخفضًا أثناء سيره نحو القاعة الجانبية ، لم يستطع التوقف عن النظر إلى المذبح السماوي في القاعة الرئيسية . كان فضوليًا جدًا لمعرفة من هو المبارك بما يكفي لطرد مثل هذا الخصم الماهر. كان يعلم أن خصمه يجب أن يكون لديه بالفعل خلفية عميقة بشكل لا يقاس ، لكنه كان هنا فقط للنظر حوله ، ولم يشعر بالرغبة في المشاركة ، على الرغم من أن “الاهتمام بشؤون الآخرين”• كان باسمه.
نظرت الفتاة إلى هذا الشاب الذي يعبد السماء بفضول. لم تكن تتوقع أن يبدو الشاب جميلا جدا برموشه الطويلة. لم تستطع إلا أن تنظر بضع نظرات أخرى إليه.
[أظن انه احد معني شيان الكثيرة]
ومع ذلك ، ما زالت ترفض ان تنظر بعيدًا. كانت فضوليّة إلى هذا الحدّ ، متسائلة من أين جاء هذا الشاب الوسيم.
كانت يده اليمنى ما زالت على فمه ، وكان يسعل مرة أو مرتين من حين لآخر. بعد مسح الجزء العلوي من جسده باستخدام الشين تشي تمكن من التأكد من عدم وجود أي إصابات خطيرة لم تتأذى رئتيه ومجرى الهواء ، لكن حباله الصوتية تمزقت عندما كان يقاتل.
لاحظ فان شيان أن اللوحات الجدارية تحكي عن الحكايات الشعبية القديمة الشائعة في الكتب ، بما في ذلك قصص مثل جون يو الذي يتحكم في الفيضان العظيم ، من بين أمور أخرى ، لم يتمكن فان شيان من مطابقة الجداريات مع كتبهم.
استمر فان شياز في السعال وهو يمشي ، شوهت بقع الدم منديله الأبيض . لقد فكر في لين داييو و سو مينجشن و تشو يو و لين تشينان والعديد من كبار السن – سعال- ، حسنًا ليس لين تشينان الذي لم يكن يرتعش مثل الثلاثة الآخرين.
ومع ذلك ، ما زالت ترفض ان تنظر بعيدًا. كانت فضوليّة إلى هذا الحدّ ، متسائلة من أين جاء هذا الشاب الوسيم.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى القاعة الجانبية ، كان الشين تشي قد شفى حلقه بالفعل . وضع فان شيان منديله بعيدًا بحزن إلى حد ما . استدار وألقى نظرة أخرى على مذبح السماء قبل أن يمشي إلى المعبد الجانبي.
تجول فان شيان بلا هدف ، حول بصره باستمرار عبر اللوحات الجدارية. اكتشف أن تلك الجداريات تشبه اللوحات الزيتية الأكثر حداثة من حياته السابقة. ومع ذلك ، فإن الآلهة التي تم تصويرها وهي تقف على قمم الجبال ، أو تطفو على البحر ، أو تجلس بجانب البراكين ، كانت جميعها ضبابية الوجوه. كان الأمر كما لو أن الفنان قصد أن يكونوا على هذا النحو.
كان المعبد الجانبي أصغر قليلاً ويحيط به جدار حجري أزرق لم يكن هناك أحد بالداخل أصيب فان شيان بخيبة أمل لعدم رؤيته أي رهبان . بينما كان يتوغل أكثر شعر بخيبة أمل أكثر بعد اكتشاف عدم وجود تماثيل للآلهة ، على عكس المعابد التي كان يعرفها في حياته السابقة.
…
غير أنه في النهاية غير تفكيره. يجب أن يكون هذا طبيعيًا ، لأن الناس كانوا يعبدون السماء فبطبيعة الحال لن يتمكنوا من فهم شكلها
سمع فان شيان الفتاة لأول مرة . صوت ناعم وبلا قوة. كان صوتًا مريحًا ، لكنه تركه أيضًا ضائعا في افكاره . كان هناك شعور بالإثارة حول صدره. فجأة ! … سعل فان شيان دمًا.
في وسط المعبد كانت هناك طاولة بخور واسعة للغاية. تدلى منها قماش اصفر باهت ، وصل إلى الأرض وغطي الارضية الحجرية .
أبقى فان شيان رأسه منخفضًا أثناء سيره نحو القاعة الجانبية ، لم يستطع التوقف عن النظر إلى المذبح السماوي في القاعة الرئيسية . كان فضوليًا جدًا لمعرفة من هو المبارك بما يكفي لطرد مثل هذا الخصم الماهر. كان يعلم أن خصمه يجب أن يكون لديه بالفعل خلفية عميقة بشكل لا يقاس ، لكنه كان هنا فقط للنظر حوله ، ولم يشعر بالرغبة في المشاركة ، على الرغم من أن “الاهتمام بشؤون الآخرين”• كان باسمه.
كان على المنضدة مبخرة خزفية أنيقة بثلاثة أعواد بخور تم حرق نصفها بالفعل الغرفة بأكملها كانت مليئة برائحة مهدئة.
57
تجول فان شيان بلا هدف ، حول بصره باستمرار عبر اللوحات الجدارية. اكتشف أن تلك الجداريات تشبه اللوحات الزيتية الأكثر حداثة من حياته السابقة. ومع ذلك ، فإن الآلهة التي تم تصويرها وهي تقف على قمم الجبال ، أو تطفو على البحر ، أو تجلس بجانب البراكين ، كانت جميعها ضبابية الوجوه. كان الأمر كما لو أن الفنان قصد أن يكونوا على هذا النحو.
تجول فان شيان بلا هدف ، حول بصره باستمرار عبر اللوحات الجدارية. اكتشف أن تلك الجداريات تشبه اللوحات الزيتية الأكثر حداثة من حياته السابقة. ومع ذلك ، فإن الآلهة التي تم تصويرها وهي تقف على قمم الجبال ، أو تطفو على البحر ، أو تجلس بجانب البراكين ، كانت جميعها ضبابية الوجوه. كان الأمر كما لو أن الفنان قصد أن يكونوا على هذا النحو.
لاحظ فان شيان أن اللوحات الجدارية تحكي عن الحكايات الشعبية القديمة الشائعة في الكتب ، بما في ذلك قصص مثل جون يو الذي يتحكم في الفيضان العظيم ، من بين أمور أخرى ، لم يتمكن فان شيان من مطابقة الجداريات مع كتبهم.
…
هز رأسه ، متخليًا عن فكرة أنه سيجد إجابات هنا. وجد وسادة رقيقة ، وألقى بها أمام منضدة البخور ، ونزل. ربط يديه ببعضهما البعض وأغمض عينيه. تحركت شفتاه قليلا إلى تصاعد دخان البخور وهو يواصل الصلاة.
نظرت الفتاة إلى هذا الشاب الذي يعبد السماء بفضول. لم تكن تتوقع أن يبدو الشاب جميلا جدا برموشه الطويلة. لم تستطع إلا أن تنظر بضع نظرات أخرى إليه.
كان فان شيان ملحدًا في حياته السابقة ، لكنه الآن اصبح متدينًا حقًا. مثل هذا التغيير كان متوقعا. أي شخص يمر بما اختبره سيفعل الشيء نفسه بالتأكيد.
تحدث الثنائي الجميل في نفس الوقت ، صوتهما المهتز بلطف يتطابق مع بعضهما البعض.
وهذا هو السبب في أنه كان يتعبد بإخلاص. صلى أن تخبره السماء والمعبد عن سبب وجوده في هذا العالم. ناهيك عن أنه صلى من أجل حياة خالية من المتاعب مع الكثير من المال.
فجأة حدث اضطراب في دخان البخور. ارتعشت آذان فان شيان كما لو أنهم سمعوا شيئًا . بعد أن شعر بالريبة ، فتح عينيه ورأى المبخرة الصغيرة ترتجف قليلاً. كان مندهشا للغاية. هل وصلت صلاته الشاردة إلى السماء أخيرًا؟
…
لاحظ فان شيان أن اللوحات الجدارية تحكي عن الحكايات الشعبية القديمة الشائعة في الكتب ، بما في ذلك قصص مثل جون يو الذي يتحكم في الفيضان العظيم ، من بين أمور أخرى ، لم يتمكن فان شيان من مطابقة الجداريات مع كتبهم.
…
توقف بصره عند طاولة البخور الواسعة. اكتشف أخيرًا مكان المشكلة لمعت عيناع مع يده اليسرى على مقبض خنجره المخفي ، مد يده اليمنى ببطء ولكن بحزم ورفع القماش الذي كان ملفوفًا على الطاولة.
فجأة حدث اضطراب في دخان البخور. ارتعشت آذان فان شيان كما لو أنهم سمعوا شيئًا . بعد أن شعر بالريبة ، فتح عينيه ورأى المبخرة الصغيرة ترتجف قليلاً. كان مندهشا للغاية. هل وصلت صلاته الشاردة إلى السماء أخيرًا؟
توقف بصره عند طاولة البخور الواسعة. اكتشف أخيرًا مكان المشكلة لمعت عيناع مع يده اليسرى على مقبض خنجره المخفي ، مد يده اليمنى ببطء ولكن بحزم ورفع القماش الذي كان ملفوفًا على الطاولة.
توقف بصره عند طاولة البخور الواسعة. اكتشف أخيرًا مكان المشكلة لمعت عيناع مع يده اليسرى على مقبض خنجره المخفي ، مد يده اليمنى ببطء ولكن بحزم ورفع القماش الذي كان ملفوفًا على الطاولة.
تحدث الثنائي الجميل في نفس الوقت ، صوتهما المهتز بلطف يتطابق مع بعضهما البعض.
——————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-
كانت تحت الطاولة فتاة نصف راكعة ترتدي ملابس هانفو ملفوفة بأسلوب انيق. لقد صُدمت أيضًا بينما كانت تحدق في فان شيان.
رفع القماش …لم يستطع فان زيان تصديق عينيه.
…
كانت تحت الطاولة فتاة نصف راكعة ترتدي ملابس هانفو ملفوفة بأسلوب انيق. لقد صُدمت أيضًا بينما كانت تحدق في فان شيان.
57
كانت للفتاة عيون كبيرة مع نظرة لطيفة تشبه سطح بحيرة هادئة كان وجهها رائع الجمال . كان لديها جلد شاحب وناعم ورموش طويلة مثل لوحة فنية
في وسط المعبد كانت هناك طاولة بخور واسعة للغاية. تدلى منها قماش اصفر باهت ، وصل إلى الأرض وغطي الارضية الحجرية .
مذهولا . فان شيان لم يستطع تحريك عينيه بعيدا . تدريجيًا لاحظ أن جبين الفتاة كان كبيرًا قليلاً وأنفها كان مدببًا قليلاً . كانت بشرتها أكثر بياضًا قليلاً من المعتاد ، وكانت شفتيها أكثر سمكًا إلى حد ما من معايير الجمال التقليدية . على الرغم من هذه العيوب ، إلا أن مظهرها العام ، بالإضافة إلى تعبيرها الخائف قليلاً وخجلها الفطري ، لا يزال يجعل قلب فان شيان يخفق بسرعة قليلاً.
كان فان شيان ملحدًا في حياته السابقة ، لكنه الآن اصبح متدينًا حقًا. مثل هذا التغيير كان متوقعا. أي شخص يمر بما اختبره سيفعل الشيء نفسه بالتأكيد.
تأثر قلبه.
رفع القماش …لم يستطع فان زيان تصديق عينيه.
نظرت الفتاة إلى هذا الشاب الذي يعبد السماء بفضول. لم تكن تتوقع أن يبدو الشاب جميلا جدا برموشه الطويلة. لم تستطع إلا أن تنظر بضع نظرات أخرى إليه.
57
بعد ذلك ، شعرت الفتاة أنها كانت وقحة إلى حد ما. بدأ اللون الأحمر ينتشر على خديها قبل أن يختفي بسرعة. لكنه انتشر في وقت ما وصولا أذنيها.
…
ومع ذلك ، ما زالت ترفض ان تنظر بعيدًا. كانت فضوليّة إلى هذا الحدّ ، متسائلة من أين جاء هذا الشاب الوسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-
…
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى القاعة الجانبية ، كان الشين تشي قد شفى حلقه بالفعل . وضع فان شيان منديله بعيدًا بحزن إلى حد ما . استدار وألقى نظرة أخرى على مذبح السماء قبل أن يمشي إلى المعبد الجانبي.
…
____________________
كان كل شيء هادئًا في وسط المعبد ، ولا تزال يد فان شيان ممسكة بالقماش ، وعيناه لا تزالان مثبتتان على وجه الفتاة . جمعت الفتاة الآن الشجاعة للنظر إليه مباشرة . نظروا إلى بعضهم البعض . مر وقت طويل ، لكن الصمت كان سيد الموقف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————-
قام فتن شيان بفحص وجه الفتاة ، ولم يستطع إلا أن يخفض رأسه من الحرج. لفت بريق غير عادي على شفاه الفتاة انتباه فان شيان.
تجول فان شيان بلا هدف ، حول بصره باستمرار عبر اللوحات الجدارية. اكتشف أن تلك الجداريات تشبه اللوحات الزيتية الأكثر حداثة من حياته السابقة. ومع ذلك ، فإن الآلهة التي تم تصويرها وهي تقف على قمم الجبال ، أو تطفو على البحر ، أو تجلس بجانب البراكين ، كانت جميعها ضبابية الوجوه. كان الأمر كما لو أن الفنان قصد أن يكونوا على هذا النحو.
أخذ بضع نظرات أخرى قبل أن يدرك السبب. ما كان على وشك الحدوث سيبقى في ذاكرته لفترة طويلة – كانت الفتاة تمسك بساق دجاجة ، وقد تسربت الدهون إلى شفتيها أثناء تناولها الطعام.
ومع ذلك ، ما زالت ترفض ان تنظر بعيدًا. كانت فضوليّة إلى هذا الحدّ ، متسائلة من أين جاء هذا الشاب الوسيم.
هذه الفتاة الحسناء بجلدها الابيض كاليشيم . لتعتقد أنها اختبأت تحت طاولة البخور لتأكل الدجاج! علق فك فان شيان مفتوحا بسبب هذا التباين . كان صامتا لفترة من الوقت.
فجأة حدث اضطراب في دخان البخور. ارتعشت آذان فان شيان كما لو أنهم سمعوا شيئًا . بعد أن شعر بالريبة ، فتح عينيه ورأى المبخرة الصغيرة ترتجف قليلاً. كان مندهشا للغاية. هل وصلت صلاته الشاردة إلى السماء أخيرًا؟
أخيرًا ، تم كسر الهدوء غير المريح.
لاحظ فان شيان أن اللوحات الجدارية تحكي عن الحكايات الشعبية القديمة الشائعة في الكتب ، بما في ذلك قصص مثل جون يو الذي يتحكم في الفيضان العظيم ، من بين أمور أخرى ، لم يتمكن فان شيان من مطابقة الجداريات مع كتبهم.
“من … أنت … من أنت؟”
مذهولا . فان شيان لم يستطع تحريك عينيه بعيدا . تدريجيًا لاحظ أن جبين الفتاة كان كبيرًا قليلاً وأنفها كان مدببًا قليلاً . كانت بشرتها أكثر بياضًا قليلاً من المعتاد ، وكانت شفتيها أكثر سمكًا إلى حد ما من معايير الجمال التقليدية . على الرغم من هذه العيوب ، إلا أن مظهرها العام ، بالإضافة إلى تعبيرها الخائف قليلاً وخجلها الفطري ، لا يزال يجعل قلب فان شيان يخفق بسرعة قليلاً.
تحدث الثنائي الجميل في نفس الوقت ، صوتهما المهتز بلطف يتطابق مع بعضهما البعض.
في وسط المعبد كانت هناك طاولة بخور واسعة للغاية. تدلى منها قماش اصفر باهت ، وصل إلى الأرض وغطي الارضية الحجرية .
سمع فان شيان الفتاة لأول مرة . صوت ناعم وبلا قوة. كان صوتًا مريحًا ، لكنه تركه أيضًا ضائعا في افكاره . كان هناك شعور بالإثارة حول صدره. فجأة ! … سعل فان شيان دمًا.
هذه الفتاة الحسناء بجلدها الابيض كاليشيم . لتعتقد أنها اختبأت تحت طاولة البخور لتأكل الدجاج! علق فك فان شيان مفتوحا بسبب هذا التباين . كان صامتا لفترة من الوقت.
“آه!” صاحت الفتاة متفاجئة. لم تكن خائفة مع ذلك . حيث أبدت عيناها تعاطفًا شديدًا كما لو أنها شعرت بكل معاناة فان شيان.
[أظن انه احد معني شيان الكثيرة]
عند رؤية الفتاة تقلق نيابة عنه ، تحسّن قلب فان شيان. طمأنها بابتسامة على وجهه: “هذا لا شيء. سأعتاد على ذلك”.
أبقى فان شيان رأسه منخفضًا أثناء سيره نحو القاعة الجانبية ، لم يستطع التوقف عن النظر إلى المذبح السماوي في القاعة الرئيسية . كان فضوليًا جدًا لمعرفة من هو المبارك بما يكفي لطرد مثل هذا الخصم الماهر. كان يعلم أن خصمه يجب أن يكون لديه بالفعل خلفية عميقة بشكل لا يقاس ، لكنه كان هنا فقط للنظر حوله ، ولم يشعر بالرغبة في المشاركة ، على الرغم من أن “الاهتمام بشؤون الآخرين”• كان باسمه.
____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر فان شياز في السعال وهو يمشي ، شوهت بقع الدم منديله الأبيض . لقد فكر في لين داييو و سو مينجشن و تشو يو و لين تشينان والعديد من كبار السن – سعال- ، حسنًا ليس لين تشينان الذي لم يكن يرتعش مثل الثلاثة الآخرين.
كان المعبد الجانبي أصغر قليلاً ويحيط به جدار حجري أزرق لم يكن هناك أحد بالداخل أصيب فان شيان بخيبة أمل لعدم رؤيته أي رهبان . بينما كان يتوغل أكثر شعر بخيبة أمل أكثر بعد اكتشاف عدم وجود تماثيل للآلهة ، على عكس المعابد التي كان يعرفها في حياته السابقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
