“لا يجبُ أن تُخبري أحداً عن ما ترينه ، حسناً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت آستر و ركزت على اللوحة ، لقد أرادت بذل قصارى جهدها لأنها قد تكون آخر مرة .
ظل الكاهن يتكلم دون ترك فرصة لآستر للتفكير .
ولكن بغض النظر عن هذا ، لم تنظر إليه سيسبيا إطلاقاً . لقد مرّ الوقت فقط بحزن .
خاصة أمام القديسة سيسبيا ، طلبَ منها التحرك بحذر و عدم طلب أى شيئ .
لم تستطع سيسبيا إعطاء آستر الإجابة التي أرادتها . في النهاية ، لم يكن هناكَ شيئ تكتشفه .
“أنا متأكد أنها لن تتمكن من سماعكِ على أى حال .”
في النهاية ، بإذن من الكاهن … دخل الثلاثة إلى القصر معاً .
تنهد الكاهن ووصل الصوت لأذن آستر . بدت حالة القديسة سيسبيا سيئة للغاية .
حدقت سيسبيا ايضاً في آستر ، وسط شكوكهم المتبادلة نشأ تعاطف غريب .
‘إذاً ليس هناكَ سبب للذهاب إلى هناك .’
“ماذا يحدث بحق الجحيم ، لماذا هناكَ قديستان.”
في خضم القلق ، بدأ قصر القديسة سيسبيا في الظهور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف كيف تقبل بـقديسة أخرى .
كان المكان دائماً مليئاً بالناس و يخضع لحراسة الفرسان المقدسين ، لكنه الآن خالٍ تماماً مثل المكان الميت .
حتى بشكل غير رسمي ، لم تستطع رسم عيونها بشكل فارغ لأنها كانت صورة للذكرى .
نظراً لعدم رؤية أى شخص يصطدم بهم على طول الطريق ، بدا الأمر و كأنهم قد نظفو المكان بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لن أخبرهم . أخطط للإحتفاظ بالأمر لنفسي في الوقت الراهن .”
عندما وصلوا أمام القصر مد الكاهن يده و أوقف ڤيكتور .
ربما تكون راڤيان التي تتحرك أسرع من أى شخص آخر تستعد الآن لذا يجب أن تكون حذرة .
“انتظر هنا .”
لكن هذه المرة ، أمرته آستر بالإنتظار أمام الغرفة ، لم يكن لديها وقت لهذه الجلبة .
“هذا غير ممكن . هذا أخي الحقيقي ، إن لم يذهب لن أذهب ايضاً .”
لاحظَ ڤيكتور ضيق آستر و لقد كان قلقاً .
في الأصل ، حاولت آستر الدخول بمفردها لكنها فوجئت بمحاولة ڤيكتور أن يسحب سيفه .
حاولت سيسبيا أن تُوقف إنفعالاتها ونظرت إلى آستر سراً . لم يكن هناكَ نهاية تلوح في الأفق لتدل على نهاية قوتها .
في النهاية ، بإذن من الكاهن … دخل الثلاثة إلى القصر معاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ، إنه أنا باراس ، هل تتذكرينني ؟”
كان الممر المُضاء بالشموع فقط ، مظلماً جداً وغريباً . و لم تستطع رؤية أى خادمة .
‘ماذا نفعل بحق الجحيم ؟’
ظلت تنظر حولها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما رأت آستر تزورها بدأ قلبها في النبض .
“هاه…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ، إنه أنا باراس ، هل تتذكرينني ؟”
لقد كانت تتنهد .
“لقد تم إجباري على دخولكما معاً ، لكن هذه الطفلة فقط من ستدخل إلى الغرفة .”
انفجر الشعور بعدم الإرتياح منذُ الدخول إلى المعبد وبينما كانت تسير في الممر المظلم المُضاء بالشموع فقط .
لقد كان صوتاً مليئاً بالندم
الماضي الذي لم ترد تذكره لقد كان يأتي . لقد كانت ذكرى مدفونة بعمق ولكن لا تُنسى .
ابتلعت آستر ريقها بشكل عصبي .
“ماذا هناكَ ؟ هل أنتِ مريضة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مرت به لا يُمكن تفسيره بالكلمات .
لاحظَ ڤيكتور ضيق آستر و لقد كان قلقاً .
ظل الكاهن يتكلم دون ترك فرصة لآستر للتفكير .
“لا ، فقط من الصعب التنفس قليلاً ….”
“لقد تخطتني بالفعل .”
أخذت آستر نفسها ببطء ، بعد أن تنفست قليلاً بدا أنها اعتادت على الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر هنا .”
“أنا بخير الآن .”
“ايتها القديسة …. لا ، سيسبيا ، هل تعرفينني ؟”
“حقاً ؟ إن كان الأمر صعباً يُمكننا الخروج الآن .”
“إذن دعينا ندخل .”
“لقد قطعنا كل تلكَ المسافة لا يُمكنني العودة الآن ، لا تقلق أوبا .”
كان قلب آستر ينبض بقوة على الرغم من أنها لم تستطع رؤيتها بشكل جيد .
أجابت آستر بقوة و تجاوزت الباب ولقد تم اختصار المسافة قليلاً مع الكاهن .
في النهاية ، بإذن من الكاهن … دخل الثلاثة إلى القصر معاً .
في الماضي ، لقد كان من الصعب تحمل الذكريات المؤلمة ، لكن الوضع مختلف الآن .
حاولت سيسبيا أن تُوقف إنفعالاتها ونظرت إلى آستر سراً . لم يكن هناكَ نهاية تلوح في الأفق لتدل على نهاية قوتها .
تمكنت من تحمل الكثير من الذكريات التعيسة بأخرى سعيدة بمجرد تذكرها .
الماضي الذي لم ترد تذكره لقد كان يأتي . لقد كانت ذكرى مدفونة بعمق ولكن لا تُنسى .
‘لقد تغيرتُ ايضاً .’
“لا ، فقط من الصعب التنفس قليلاً ….”
زفرت آستر قليلاً بعيون مرتاحة . يبدو أن صدمتها قد تلاشت قليلاً .
“ايتها القديسة …. لا ، سيسبيا ، هل تعرفينني ؟”
“هاا ، لقد وصلنا أخيراً .”
وأخيراً جلست آستر أمام سيسبيا .
توقف الكاهن أمام باب غرفة القديسة ، وقفت أمامه إمرأة في منتصف العمر .
أخذت آستر نفسها ببطء ، بعد أن تنفست قليلاً بدا أنها اعتادت على الأمر .
“لقد تأخرتَ قليلاً ، لدىّ أدوات الرسم التي ذكرتها في الداخل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف دخلتِ إلى هنا ، لماذا أتيتِ مع باراس ؟”
“شكراً لكِ . سنتحدث عن التفاصيل لاحقاً ، ليس لدينا الكثير من الوقت .”
“إذن ، إنظري بنفسكِ .”
تبادل كلاهما تحيات العين الغير رسمية و التحيات وأجريا محادثة مألوفة .
لم يكن لديها أى أفكار للرسم بالقوة ، لكن كان من المحرج أن تطلبَ شيئاً عندما غادر الكاهن باراس .
“سأكون في غرفة الجلوس .”
انفجر الشعور بعدم الإرتياح منذُ الدخول إلى المعبد وبينما كانت تسير في الممر المظلم المُضاء بالشموع فقط .
“سأناديكِ عندما ننتهي .”
“قلتِ أنكِ قد رأيتني ، فهل ستتحدثين مع المعبد ؟”
بمجرد إنتهاء المحادثة فتحت المرأة التي كانت في منتصف العمر الباب و ذهبت .
“إنها صدفة لكن لا يُمكنني شرح ذلك ، الكاهن وجدَ لوحتي وطلبني .”
بصرف النظر عن الكاهن ، لم يكن ينظر إلى آستر و ڤيكتور . يبدو أنه يعرف ما هو الوضع بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن الكاهن ، لم يكن ينظر إلى آستر و ڤيكتور . يبدو أنه يعرف ما هو الوضع بالفعل .
“إذن دعينا ندخل .”
كانت سيسبيا تراقب الموقف كله بفارغ الصبر .
تمتم الكاهن بصوت خشن . لقد كانت متوترة للغاية لدرجة أن كتفها كان متصلباً تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مرت به لا يُمكن تفسيره بالكلمات .
ابتلعت آستر ريقها بشكل عصبي .
إستدار مقبض الباب و تم فتح الباب ببطء ، دخلت آستر من الباب أولاً و أغلق الكاهن الغرفة بسرعة .
“هناك رجل آخر في الداخل …. صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً .”
“نعم .”
“لا أستطيع !”
فجأة .
“إنها صدفة لكن لا يُمكنني شرح ذلك ، الكاهن وجدَ لوحتي وطلبني .”
إستدار مقبض الباب و تم فتح الباب ببطء ، دخلت آستر من الباب أولاً و أغلق الكاهن الغرفة بسرعة .
دخلت آستر إلى الغرفة و تشتتت عيونها بالداخل وهي ترتجف ، ولقد كانت القديسة موجودة على السرير بعيداً .
“لقد تم إجباري على دخولكما معاً ، لكن هذه الطفلة فقط من ستدخل إلى الغرفة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً ؟ إن كان الأمر صعباً يُمكننا الخروج الآن .”
“لا أستطيع !”
مدت آستر يدها اليسرى إلى سيسبيا . لقد تظاهرا أنها بخير لكن يدها كانت ترتجف .
ڤيكتور الذي كان من المُفترض أن يُرافق آستر بأمان تمرد بشكل طبيعي .
فجأة .
لكن هذه المرة ، أمرته آستر بالإنتظار أمام الغرفة ، لم يكن لديها وقت لهذه الجلبة .
لم يكن لديها أى أفكار للرسم بالقوة ، لكن كان من المحرج أن تطلبَ شيئاً عندما غادر الكاهن باراس .
دخلت آستر إلى الغرفة و تشتتت عيونها بالداخل وهي ترتجف ، ولقد كانت القديسة موجودة على السرير بعيداً .
فُتحت عين آستر شيئاً فـشيئاً مع إزدياد تركيزها . ثم تغير لون عينها إلى اللون الذهبي .
كان قلب آستر ينبض بقوة على الرغم من أنها لم تستطع رؤيتها بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت تنظر حولها .
بينما توقفت آستر ، إقتربَ باراس ببطء من القديسة .
فجأة .
“سيدتي ، إنه أنا باراس ، هل تتذكرينني ؟”
كانت هذه مسألة مهمة للغاية .
كانت النظرة التي على محيا باراس عطرة للغاية . لقد كان تعبيراً غريباً ممزوجاً بالإثارة و العصبية .
بمجرد إنتهاء المحادثة فتحت المرأة التي كانت في منتصف العمر الباب و ذهبت .
“ايتها القديسة …. لا ، سيسبيا ، هل تعرفينني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ . سنتحدث عن التفاصيل لاحقاً ، ليس لدينا الكثير من الوقت .”
“……..”
أجابت آستر بقوة و تجاوزت الباب ولقد تم اختصار المسافة قليلاً مع الكاهن .
ولكن بغض النظر عن هذا ، لم تنظر إليه سيسبيا إطلاقاً . لقد مرّ الوقت فقط بحزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ . سنتحدث عن التفاصيل لاحقاً ، ليس لدينا الكثير من الوقت .”
“أعتقد أنها ستكون هذه المرة الأخيرة ، لذلكَ أردتُ حقاً رؤيتكِ مرة أخرى .”
“هذا ما أريد سؤاله ، كيف أتيتِ إلى هنا ؟”
انتحب باراس كما لو أنه كان على وشكِ البكاء ، شعرت آستر بالإحراج من الأجواء الحزينة المفاجئة .
“……..”
‘ماذا نفعل بحق الجحيم ؟’
“ألا تعرفين؟”
تحدث إلى القديسة سيسبيا لفترة أطول و وضعها على الأريكة بنظرة حزينة .
كان الممر المُضاء بالشموع فقط ، مظلماً جداً وغريباً . و لم تستطع رؤية أى خادمة .
“كما ترين ، إنها في هذه الحالة ، لذا أرجوكِ إعتني بها . أرجوكِ إرسمي صورتها الأخيرة .”
“في الواقع ، لقد رأيتكِ لأول مرة في حلمي … لقد كنتُ أعتقد أن علامة عن القديسة التالية ، لديكِ قوة أكبر مني الآن ، ليس هناكَ مرة مقبلة . أنتِ هي القديسة بالفعل .”
“حسناً .”
كان الشيئ نفسه بنطبق على سيسبيا حيث كان الوضع مُحيراً للغاية .
خرج باراس بلا حول ولا قوة قائلاً أنه سوف ينتظر أمام الباب .
تبادل كلاهما تحيات العين الغير رسمية و التحيات وأجريا محادثة مألوفة .
وأخيراً جلست آستر أمام سيسبيا .
“لا ، فقط من الصعب التنفس قليلاً ….”
من الأمام ، لم يكن هناكَ تركيز في عيون سيسبيا ، بدت و كأنها مخمورة و مشوشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي ، إنه أنا باراس ، هل تتذكرينني ؟”
لقد كان لدى القديسة عيون زرقاء و بدى و كأنها كانت تخترق العالم لكنها الآن لا تحتوي على أى شيئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر هنا .”
‘كيف حدثَ ذلكَ ؟’
“لا أستطيع !”
ارتبكت آستر و فتحت الأدوات التي تم إعدادها .
“لا ، فقط من الصعب التنفس قليلاً ….”
لم يكن لديها أى أفكار للرسم بالقوة ، لكن كان من المحرج أن تطلبَ شيئاً عندما غادر الكاهن باراس .
ابتلعت آستر ريقها بشكل عصبي .
“إذا كانت هذه آخر مرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر هنا .”
حتى بشكل غير رسمي ، لم تستطع رسم عيونها بشكل فارغ لأنها كانت صورة للذكرى .
زفرت آستر قليلاً بعيون مرتاحة . يبدو أن صدمتها قد تلاشت قليلاً .
تنهدت آستر و ركزت على اللوحة ، لقد أرادت بذل قصارى جهدها لأنها قد تكون آخر مرة .
بينما توقفت آستر ، إقتربَ باراس ببطء من القديسة .
فُتحت عين آستر شيئاً فـشيئاً مع إزدياد تركيزها . ثم تغير لون عينها إلى اللون الذهبي .
ارتبكت آستر و فتحت الأدوات التي تم إعدادها .
كانت سيسبيا تراقب الموقف كله بفارغ الصبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنها ستكون هذه المرة الأخيرة ، لذلكَ أردتُ حقاً رؤيتكِ مرة أخرى .”
في الواقع ، منذُ أن علمت أن راڤيان تقوم بتسميمها ، لقد كانت تحاول التطهير كل يوم … لقد كان لديها وقت أكبر للعودة إلى وعيها .
“هل مازلتِ قادرة على قراءة الذاكرة ؟”
عادة ، كانت تتصرف كما لو أنها في حالة سكر كما هو الحال الآن .
“لقد تأخرتَ قليلاً ، لدىّ أدوات الرسم التي ذكرتها في الداخل .”
ولكن عندما رأت آستر تزورها بدأ قلبها في النبض .
“نعم ، ليس هناكَ علامات على هذا . ربما لأنني أفقد قوتي ؟”
‘لماذا هذه الطفلة هنا ؟’
يتبع …
تعرفت سيسبيا ايضاً على آستر ، لقد رأتها من خلال الأحلام و المياه المقدسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع آستر إخفاء ندمها و قالت لها عن الشيئ الذي يثير فضولها .
حاولت سيسبيا أن تُوقف إنفعالاتها ونظرت إلى آستر سراً . لم يكن هناكَ نهاية تلوح في الأفق لتدل على نهاية قوتها .
لقد كان صوتاً مليئاً بالندم
“لقد تخطتني بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع آستر إخفاء ندمها و قالت لها عن الشيئ الذي يثير فضولها .
وبالنظر إلى عيونها التي تتحول إلى اللون الذهبي أثناء الرسم ، لقد كانت متأكد أن آستر قد تعرقت على نفسها بالفعل كـقديسة .
“إذن دعينا ندخل .”
آستر التي كانت منغمسة في اللوحة حركت الفرشاة قليلاً ونظرت للأعلى بسبب إحساسها بالنظرات .
“لا ، فقط من الصعب التنفس قليلاً ….”
“كيف ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ . سنتحدث عن التفاصيل لاحقاً ، ليس لدينا الكثير من الوقت .”
ثم وجدت أن سيسبيا كانت تحدق فيها ، لم تكن عيونها مشوشة كما في السابق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت سيسبيا يدها الجافة بصعوبة .
“هذا ما أريد سؤاله ، كيف أتيتِ إلى هنا ؟”
تنهد الكاهن ووصل الصوت لأذن آستر . بدت حالة القديسة سيسبيا سيئة للغاية .
عند كلمات سيسبيا الهادئة ، فتحت آستر فمها بدهشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف دخلتِ إلى هنا ، لماذا أتيتِ مع باراس ؟”
“هل تعرفينني ؟”
“هناك رجل آخر في الداخل …. صحيح ؟”
“كما رأيتني ، رأيتكِ ايضاً . هل أنتِ من استخدم الماء المقدس ؟”
“كيف ؟”
كما لو كانت تهمس ، تدفق صوت صغير في أذن آستر .
لقد كانت تتنهد .
“نعم .”
أجابت آستر بقوة و تجاوزت الباب ولقد تم اختصار المسافة قليلاً مع الكاهن .
“كيف دخلتِ إلى هنا ، لماذا أتيتِ مع باراس ؟”
“لا ، فقط من الصعب التنفس قليلاً ….”
“إنها صدفة لكن لا يُمكنني شرح ذلك ، الكاهن وجدَ لوحتي وطلبني .”
حدقت سيسبيا ايضاً في آستر ، وسط شكوكهم المتبادلة نشأ تعاطف غريب .
لقد كانا حذرتان من بعضهما البعض كثيراً ، ولكن لقد كان هناكَ شعور كبير بالتجانس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت آستر فيها لترى ما إن كانت صادقة أم لا .
“في الواقع ، لقد رأيتكِ لأول مرة في حلمي … لقد كنتُ أعتقد أن علامة عن القديسة التالية ، لديكِ قوة أكبر مني الآن ، ليس هناكَ مرة مقبلة . أنتِ هي القديسة بالفعل .”
نظراً أنه يتم البحث عن القديسة التالية من خلال وحي القديسة الحالية ، فهي بحاجة إلى توخي الحذر ما إن كانت سيسبيا وصفت بالفعل خصائص آستر .
كان الشيئ نفسه بنطبق على سيسبيا حيث كان الوضع مُحيراً للغاية .
لم تكن تعرف كيف تقبل بـقديسة أخرى .
“إذن دعينا ندخل .”
“ماذا يحدث بحق الجحيم ، لماذا هناكَ قديستان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“ألا تعرفين؟”
“لا أستطيع !”
“نعم ، ليس هناكَ علامات على هذا . ربما لأنني أفقد قوتي ؟”
“لا يجبُ أن تُخبري أحداً عن ما ترينه ، حسناً ؟”
لم تستطع سيسبيا إعطاء آستر الإجابة التي أرادتها . في النهاية ، لم يكن هناكَ شيئ تكتشفه .
نظراً لعدم رؤية أى شخص يصطدم بهم على طول الطريق ، بدا الأمر و كأنهم قد نظفو المكان بالفعل .
لم تستطع آستر إخفاء ندمها و قالت لها عن الشيئ الذي يثير فضولها .
ولكن بغض النظر عن هذا ، لم تنظر إليه سيسبيا إطلاقاً . لقد مرّ الوقت فقط بحزن .
“قلتِ أنكِ قد رأيتني ، فهل ستتحدثين مع المعبد ؟”
“لا أستطيع !”
كانت هذه مسألة مهمة للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ . سنتحدث عن التفاصيل لاحقاً ، ليس لدينا الكثير من الوقت .”
نظراً أنه يتم البحث عن القديسة التالية من خلال وحي القديسة الحالية ، فهي بحاجة إلى توخي الحذر ما إن كانت سيسبيا وصفت بالفعل خصائص آستر .
مدت آستر يدها اليسرى إلى سيسبيا . لقد تظاهرا أنها بخير لكن يدها كانت ترتجف .
ربما تكون راڤيان التي تتحرك أسرع من أى شخص آخر تستعد الآن لذا يجب أن تكون حذرة .
لم تستطع سيسبيا إعطاء آستر الإجابة التي أرادتها . في النهاية ، لم يكن هناكَ شيئ تكتشفه .
“لا ، لن أخبرهم . أخطط للإحتفاظ بالأمر لنفسي في الوقت الراهن .”
كانت النظرة التي على محيا باراس عطرة للغاية . لقد كان تعبيراً غريباً ممزوجاً بالإثارة و العصبية .
“لماذا ؟”
ربما تكون راڤيان التي تتحرك أسرع من أى شخص آخر تستعد الآن لذا يجب أن تكون حذرة .
سألت آستر متفاجئة من هذه الإجابة الغير متوقعة .
كان الممر المُضاء بالشموع فقط ، مظلماً جداً وغريباً . و لم تستطع رؤية أى خادمة .
“إنظري لي الآن . لقد تم إستخدامي طوال حياتي وتم إنشاء المعبد بهذه الطريقة ، لماذا يجب أن أساعدهم ؟”
“هذا غير ممكن . هذا أخي الحقيقي ، إن لم يذهب لن أذهب ايضاً .”
لقد كان صوتاً مليئاً بالندم
أخذت آستر نفسها ببطء ، بعد أن تنفست قليلاً بدا أنها اعتادت على الأمر .
حدقت آستر فيها لترى ما إن كانت صادقة أم لا .
لقد كان لدى القديسة عيون زرقاء و بدى و كأنها كانت تخترق العالم لكنها الآن لا تحتوي على أى شيئ .
حدقت سيسبيا ايضاً في آستر ، وسط شكوكهم المتبادلة نشأ تعاطف غريب .
“سأكون في غرفة الجلوس .”
“دعيني اسأل الآن ، لماذا أتيتِ إلى هنا ؟ أعني ، كونكِ خارج المعبد أنكِ لست من مرشحات القديسة ، ماذا تعرفين ؟”
“لقد قطعنا كل تلكَ المسافة لا يُمكنني العودة الآن ، لا تقلق أوبا .”
“هل مازلتِ قادرة على قراءة الذاكرة ؟”
“هناك رجل آخر في الداخل …. صحيح ؟”
قررت آستر بعد تفكير طويل أن تُظهر ذكرياتها لسيسبيا .
“قلتِ أنكِ قد رأيتني ، فهل ستتحدثين مع المعبد ؟”
ما مرت به لا يُمكن تفسيره بالكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما رأت آستر تزورها بدأ قلبها في النبض .
“إذا أريتني ، فلايزال ذلكَ ممكناً .”
قررت آستر بعد تفكير طويل أن تُظهر ذكرياتها لسيسبيا .
كانت قراءة الذكريات إحدى قدرات القديسة ، لقد كان ذلكَ ممكناً إذا فتح الشخص الآخر عقله .
فجأة .
“إذن ، إنظري بنفسكِ .”
ولكن بغض النظر عن هذا ، لم تنظر إليه سيسبيا إطلاقاً . لقد مرّ الوقت فقط بحزن .
مدت آستر يدها اليسرى إلى سيسبيا . لقد تظاهرا أنها بخير لكن يدها كانت ترتجف .
كان المكان دائماً مليئاً بالناس و يخضع لحراسة الفرسان المقدسين ، لكنه الآن خالٍ تماماً مثل المكان الميت .
حركت سيسبيا يدها الجافة بصعوبة .
‘ماذا نفعل بحق الجحيم ؟’
حتى عندما وضعت يدها على آستر ، لقد كان هذا كثير جداً بالنسبة لسيسبيا الحالية .
كانت هذه مسألة مهمة للغاية .
وما رأته هو ماضي آستر حيث تعرضت لأذى شديد و تألمت .
كان المكان دائماً مليئاً بالناس و يخضع لحراسة الفرسان المقدسين ، لكنه الآن خالٍ تماماً مثل المكان الميت .
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لن أخبرهم . أخطط للإحتفاظ بالأمر لنفسي في الوقت الراهن .”
تمكنت من تحمل الكثير من الذكريات التعيسة بأخرى سعيدة بمجرد تذكرها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات