أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .
“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”
“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”
شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .
“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”
“اختاري بنفسكِ .”
“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”
“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”
أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .
“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”
“هل طلبتني ؟”
غير هذا العمل المزاج بسرعة .
“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”
عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .
“حوالي العشرين .”
عندما تم استدعاء إسم ڤيكتور كانت وجوه الجميع مليئة بخيبة الأمل .
“احضر كل المهتمين بمرافقة ابنتي ، هذا ليس الزامياً على الإطلاق .”
‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’
“نعم سيدي !”
“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”
رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة
أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .
“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”
شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .
عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .
“اختاري بنفسكِ .”
“أسرع .”
اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .
“ايك!”
“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”
لقد كان القائد يشعر بالأسف ، وسرعان ما اتجه إلى الفرسان يسرعة متجنباً عيون دي هين اللاذعة .
اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .
بعد فترة ، لقد كان عدد الفرسان الذي جلبهم عشرين من أصل عشرين .
“سأفعل ما بوسعي .”
“لقد جلبتهم .”
القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .
آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .
“ايها السيد شين ، إلى اين نذهب ؟”
“أعتقد أن الجميع هنا .”
شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .
“نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخبر أبي ابداً .”
ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”
كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .
“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”
لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .
حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .
“اختاري بنفسكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .
أمسكَ دي هين بكتف آستر و قال بهدوء .
عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .
“حسناً ، أنا …”
عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .
شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .
‘ماذا أفعل ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”
لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان القائد يشعر بالأسف ، وسرعان ما اتجه إلى الفرسان يسرعة متجنباً عيون دي هين اللاذعة .
رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .
كانت آستر تفكر قليلاً ثم همست لدي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”
“إن كان علىّ الإختبار ، سأختاره .”
“شكراً على التوصيلة .”
“هل تقصدين ڤيكتور ؟”
“حوالي العشرين .”
حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .
لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .
لقد كان مبتدئاً ملفتاً للنظر ، منذ ايام التدريب لدين درجات ممتاز و سمعة طيبة .
عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .
شيئ واحد فقط ، أن هناك الكثير من الشائعات تقول أن لديه مشاكل مع امرأة . «جملة مش مؤكدة »
“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”
“بن ، ما رأيك ؟”
بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .
“أنه جيد ، لا أظن أنه سيفعل شيئ غبي لآنستي لذا يُمكنكَ ترك الأمر له بثقة.”
“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”
“حسناً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل طلبتني ؟”
فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .
***
“فليذهب الجميع و يبقى ڤيكتور .”
كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .
عندما تم استدعاء إسم ڤيكتور كانت وجوه الجميع مليئة بخيبة الأمل .
عانقت آستر چو-دي بقوة .
على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .
ابتسم ڤيكتور ابتسامة عريضة و هو يُمسك بقلبه ، لقد فوجئ بمدى شدة ابتسامته .
“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”
ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .
“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”
أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .
“ڤيكتور … هذا الرجل المحظوظ .”
شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .
أظهر ڤيكتور فوزاً كبيراً خلف ظهره تجاه الفرسان اللذين كانو يغادرون .
نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .
“اقترب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”
عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .
في اليوم التالي .
“نعم جلالتكَ .”
استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .
كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .
عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .
“سوف أعهدُ لكَ بمرافقة آستر اثناء الخروج ، هل يُمكنكَ القيام بذلك بشكل جيد ؟”
“نعم سيدي !”
لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .
انحنى ڤيكتور على ركبة واحدة بتعبير مغمور ثم وضع يده عنده صدره .
“سأعود فوراً .”
“بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكَ دي هين بكتف آستر و قال بهدوء .
وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .
بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .
عندما نظرت إلى عينه شعرت بطاقة منعشة تنبعث منه .
شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .
لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .
“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”
“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”
خجلت آستر و احمرّ خدها و اومأت .
عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .
“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”
“نعم سيدي !”
ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .
“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”
أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”
“سأفعل ما بوسعي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”
احنى ڤيكتور رأسه إلى مؤخرة يد آستر ثم قبلها برفق على ظهر يدها .
كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .
استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .
كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .
“….!!”
“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”
غير هذا العمل المزاج بسرعة .
“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”
كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .
“حسناً .”
“ماذا تفعل ؟”
“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”
القبلة التي كانت على ظهر يد آستر كانت تحية رسمية يتم مشاركتها عند اللقاء الأول و ليس فقط لآستر التي تتلقى الإهتمام .
بغض النظر عن أن المقابلة كانت غير رسمية ، بكن من الغريب أنه كان سرياً للغاية .
شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .
“اقترب .”
“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”
كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .
“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”
‘ماذا أفعل ؟’
“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”
“سوف أعهدُ لكَ بمرافقة آستر اثناء الخروج ، هل يُمكنكَ القيام بذلك بشكل جيد ؟”
بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .
قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .
“أبي ، لم يلمسني .”
“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”
ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .
حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .
في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .
ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .
“حقاً ؟ على أى حال ، كن حذراً ، إن لمستَ آستر مرة أخرى فلن تُفلتَ من العقاب .”
“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”
“سأكون حذراً .”
بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .
نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خجلت آستر و احمرّ خدها و اومأت .
‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’
“سأكون حذراً .”
لقد نمى عدم الثقة في ڤيكتور في نفس دي هين ، لذا قررت تعيين المزيد من المرافقين لآستر سراً .
“شكراً على التوصيلة .”
***
“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”
في اليوم التالي .
عندما نظرت إلى عينه شعرت بطاقة منعشة تنبعث منه .
عندما حاولت آستر التي استعدت الخروج ، تمسكَ چو-دي بها الذي كان يطاردها طوال النهار .
لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .
“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”
كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .
في الآونة الأخيرة عندما بدأ التدرب كبرت عضلاته و أصبح جسده أكبر لكن لم يتغير شيئ في شخصيته .
ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .
“هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”
ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .
عانقت آستر چو-دي بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”
لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .
ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .
“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان القائد يشعر بالأسف ، وسرعان ما اتجه إلى الفرسان يسرعة متجنباً عيون دي هين اللاذعة .
“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”
بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .
كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .
على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .
شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”
“بالطبع سيدي .”
عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .
ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .
بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .
“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”
لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .
لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .
اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .
“هل تقصدين ڤيكتور ؟”
“سأعود فوراً .”
ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .
بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .
على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .
“نعم ، عليكِ الحذر .”
عندما ينظر إلى شعرها المنسدل و عينها الودرية يشعر أن عقله قد تم تنظيفه .
“اسرع !”
قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .
لوحَ چو-دي و دينيس للعربة حتى اختفت العربة تماماً .
في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .
عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .
“شكراً على التوصيلة .”
“بالطبع سيدي .”
“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .
بعد التحية ، عاد السائق .
وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .
كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .
شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .
“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”
“سأعود فوراً .”
عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .
عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .
“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”
“لن أخبر أبي ابداً .”
كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .
عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”
‘لماذا لم يخبرني أحد أنها كانت لطيفة جداً ؟’
“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”
ابتسم ڤيكتور ابتسامة عريضة و هو يُمسك بقلبه ، لقد فوجئ بمدى شدة ابتسامته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”
“فقط عندما نعود . الآن بما انني أكبر منكِ لذا نادني بأخي لن يكون من الغريب فعل ذلك .”
ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .
“نعم ، أوبا .”
اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .
اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .
في اليوم التالي .
بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .
عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .
عندما ينظر إلى شعرها المنسدل و عينها الودرية يشعر أن عقله قد تم تنظيفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم جلالتكَ .”
‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’
“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”
في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .
شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .
لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .
“حوالي العشرين .”
***
لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .
كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .
“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”
خرجت آستر من العربة عندما قيل لها أنها وصلت و نظرت إلى المشهد غير المألوف .
القبلة التي كانت على ظهر يد آستر كانت تحية رسمية يتم مشاركتها عند اللقاء الأول و ليس فقط لآستر التي تتلقى الإهتمام .
‘هنا…؟’
“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”
لم يكن الباب الرئيسي الذي يدخل منه الناس في العادة و يخرجون منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعوه ، ولكن آستر لم تكن تفهم شيئاً .
بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .
بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .
“ايها السيد شين ، إلى اين نذهب ؟”
“هل تقصدين ڤيكتور ؟”
“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”
بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .
وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .
القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .
“أرني بطاقتكَ .”
“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”
قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .
لوحَ چو-دي و دينيس للعربة حتى اختفت العربة تماماً .
اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”
“هيا لندخل .”
آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .
تبعوه ، ولكن آستر لم تكن تفهم شيئاً .
كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .
القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعوه ، ولكن آستر لم تكن تفهم شيئاً .
بغض النظر عن أن المقابلة كانت غير رسمية ، بكن من الغريب أنه كان سرياً للغاية .
“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”
يتبع….
“اقترب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
