45
“واو .”
ثم استدار على الفور و حمل راجنار .
“سوف تسقط .”
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
“دافني !”
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
“وااا!!”
لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’
كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
“دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
أعتقد أنه يريد عناقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
ربما .
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
توجهت إلى والدتي .
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .
‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’
“ولكن رارا لم يسأل …”
لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
“وااا!!”
“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”
ثم استدار على الفور و حمل راجنار .
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .
“توقفو كلاكما .”
“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
“هاه؟”
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
“لماذا تتشاجران ؟”
أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
‘تماماً مثل الآن .’
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
مرّ الوقت بسرعة .
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الصوت ؟
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
“فهمت .”
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
“نعم .”
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
ربما .
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الصوت ؟
“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”
لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .
عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
“ماذا يجري بحق ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
مرّ الوقت بسرعة .
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
“رارا ، سايمون صديقي .”
“من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
“من أنتَ حقاً ؟”
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
“اوه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
لماذا سايمون هنا ؟ ولماذا راجنار يتشاجر معه ؟
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
تدفق توتري بشدة .
كان كل شيئ مترتب على أفعاله .
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
“أنا لستُ طفلاً !”
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
أعتقد أنه يريد عناقاً .
“الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
‘إنهم أطفال حقاً .’
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
“من هو الطفل ؟”
أعتقد أنه يريد عناقاً .
“أنا لستُ طفلاً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدىّ وقت للحديث .
صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .
“من أنتَ حقاً ؟”
لا ، أنتم حقاً أطفال .
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
“…….”
“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”
أخيراً ساد الهدوء .
“رارا ، سايمون صديقي .”
“لماذا تتشاجران ؟”
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
“دافني !”
عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
“من تكون ؟”
لا ، أنتم حقاً أطفال .
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
“وااا!!”
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
كان كل شيئ مترتب على أفعاله .
أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
“لماذا تتشاجران ؟”
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”
“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !”
م/هموت ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري بحق ….”
….ماذا ؟
“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”
ما هذا الصوت ؟
أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
‘تماماً مثل الآن .’
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
“دافني !”
“أنا صديق دافني الأول !”
“من أنتَ حقاً ؟”
“…أنا رجل !!”
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
“ولكن رارا لم يسأل …”
“توقفو كلاكما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
“رارا ، سايمون صديقي .”
“فهمت .”
“…..!!”
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت إلى والدتي .
“سايمون ، رارا هو صديقي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .
“….!!”
‘إنهم أطفال حقاً .’
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
“سوف تسقط .”
“ولكن رارا لم يسأل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
لم يكن لدىّ وقت للحديث .
“من تكون ؟”
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
“اوه …”
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
هذا ليس خطأ .
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟
“رارا ، سايمون صديقي .”
سحبت الأيدي .
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .
تدفق توتري بشدة .
“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
“هاهاهاهاها .”
“أنا لستُ طفلاً !”
تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
“اوه ! دافني ! ساعديني !”
ربما .
بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
كان كل شيئ مترتب على أفعاله .
“أنا لستُ طفلاً !”
يتبع …
“ولكن رارا لم يسأل …”
“واو .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات