الفصل 43
كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
“ماذا عن رارا ؟”
بدلاً من ذلك , اليس من الرائع الأكل كثيراً ؟
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
أنا طبيعية .
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
“ماهذا .”
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
حل الصباح .
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
“لكن …”
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
“حصلت دافني على صديق جديد .”
“بالتأكيد .”
“أعلم .”
عانقني و ربت على شعري بلطف .
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
“إذاً ، سأفتحها .”
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
“حقاً ؟”
ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر .
«سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
“أنا ايضاً .”
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
تغير الجو عندما غادر سايمون .
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
“…..”
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حصلت دافني على صديق جديد .”
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
ثم قال بإبتسامة مشرقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي ، سأقوم بترتيب شعركِ .”
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع . ولكن قبل هذا ….”
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
“أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
“وضعي هذا رجاءاً .”
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
هززتُ رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“بالطبع . ولكن قبل هذا ….”
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
“ماذا عن رارا ؟”
“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
“لقد إشتريتها لأعطيها لدافني ، إن لم تقبليها فقد أصبح حزيناً و أبكي .”
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
“ماهذا .”
“وستبقى بجانبي .”
قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
“هل هذه هدية ؟”
“إذاً ، سأفتحها .”
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .
“….آچاشي ، هذه ….”
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
داخل الصندوق ، كان هناكَ دبوس شعر فاخر للغاية .
عانقني و ربت على شعري بلطف .
“إنها فراشة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تفعل ذلك !”
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
“ما رأيكِ ؟”
“إن الطقس جيد .”
“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”
“أنا سعيدة جداً .”
اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .
“نعم !”
لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
‘متى رآه ؟’
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
أنا سعيدة جداً أنه يعتني بالأشياء الغير متوقعة .
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
“أنا سعيدة جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ ؟”
“…حقاً ؟”
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
“نعم !”
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
“أچاشي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”
تغير الجو عندما غادر سايمون .
“فقط ، لابأس ، فقط ، فقط . لقد كانت تلكَ المرة الأولى التى أرى فيها دافني تبتسم بشدة عندما تكون معي لذا فعلت هذا بدون أن أدرك .”
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
“بالتأكيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك , اليس من الرائع الأكل كثيراً ؟
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
“هل هذه هدية ؟”
ثم قام بإرجاع شعره برفق .
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
“وستبقى بجانبي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احنى راجنار رأسه .
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
خلف هذه الضحكة جاءت أغنية جيدة .
“حتى لو كان محزناً ….”
يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت أمي كلمات من فمها .
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
ولقد كان مكاناً غريباً .
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
***
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
حل الصباح .
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .
يتبع …
“إن الطقس جيد .”
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
“آنستي ، سأقوم بترتيب شعركِ .”
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
“وضعي هذا رجاءاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ، لابأس ، فقط ، فقط . لقد كانت تلكَ المرة الأولى التى أرى فيها دافني تبتسم بشدة عندما تكون معي لذا فعلت هذا بدون أن أدرك .”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تفعل ذلك !”
“حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
“أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
“أنه لأمرٌ محزن أنني لن أستطيع رؤية هذه الآنسة الجميلة بعد الآن .”
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
“حتى لو كان محزناً ….”
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
لا أستطيع المساعدة .
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
“حتى لو كان محزناً ….”
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
“هل هذه هدية ؟”
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .” م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
“هل أعجبتكِ ؟”
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
إنها المرة الأولى التي اتلقى فيها هدية من شخص لستُ قريبة منه لذا لا أعرف ماذا أفعل .
“وستبقى بجانبي .”
رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
“آه ، شكراً .”
“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
لم اتمكن من رؤية راجنار .
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
“سنكون هناكَ قريباً .”
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
“هل أعجبتكِ ؟”
“أمي !”
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
بمجرد أن فتحت العربة رأيتُ أمي و مددت يدي بفرح .
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
“أوه ، كوني حذرة …!”
“حتى لو كان محزناً ….”
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
“وستبقى بجانبي .”
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
“إذاً ، سأفتحها .”
عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
“ماهذا .”
“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”
“حقاً ؟”
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
“ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”
أمسكتُ يده .
“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
“كيف لم تربي طفلاً من قبل وتعرف تهويدة حتى ؟”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى رآه ؟’
“هذا لأن لدىّ ابن أخ .”
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
نظرَ أكسيليوس إلى الإثنان بتعبيرات سخيفة .
“حقاً ؟”
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
“على أى حال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
أخرجت أمي كلمات من فمها .
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
يتبع …
لم اتمكن من رؤية راجنار .
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
“ماذا عن رارا ؟”
“شكراً لله .”
“أنا هنا .”
هززتُ رأسي .
سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”
“لا ، لم استطع النوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
“لماذا ؟”
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
“ماذا حدث ؟ لماذا لم تنم ؟”
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
“لأنني كنتُ قلقاً بشأن دافني . ربما تعودين للمنزل و أنتِ خائفة لذا …”
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
“لقد بقى مستيقظاً طوال الليل يراقب الدائرة السحرية ظناً منه أنكِ ستأتين . لقد كان عنيداً .”
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
“لا تفعل ذلك !”
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
“سنكون هناكَ قريباً .”
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
“لكن …”
“نعم !”
“لكن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
“…..”
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .”
م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ؟”
احنى راجنار رأسه .
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
وبينما كنتُ اتبع نظرته إلى الأسفل رأيتُ يده مشدودة و ترتجف ، خرجت مني ضحكة بطريقة ما .
لا أستطيع المساعدة .
“لا يُمكن أن يكون الأمر على هذا النحو .”
لم اتمكن من رؤية راجنار .
أمسكتُ يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
“…..”
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
“حقاً ؟”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
“شكراً لله .”
كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .
بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
“ماذا حدث ؟ لماذا لم تنم ؟”
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
“حقاً ؟”
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
“قف هناك !”
أنا طبيعية .
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
“لطيف .”
وبينما كنتُ اتبع نظرته إلى الأسفل رأيتُ يده مشدودة و ترتجف ، خرجت مني ضحكة بطريقة ما .
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
“تقفين بمفردكِ الآن ؟”
“إنها فراشة .”
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
“حقاً ؟”
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .
كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .
اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .
عانقني و ربت على شعري بلطف .
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟”
«قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
عانقني و ربت على شعري بلطف .
يتبع …
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات