الفصل 42
“صديقي الأول هو رارا .”
“خمس سنوات .”
“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”
انا اكبر بسنة الآن .
“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”
“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”
كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .
“كيف ؟”
لم يتكلم ، لكن ردة فعله تلكَ بدا وكأنه كالأطفال في عمره الآن وهذا لطيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذلك لن أقول هذا .’
“ولكن مقعد الصديق الثاني فارغ .”
اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .
“…هل تخبرينني أن اكتفي بالمقعد الثاني ؟”
لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .
اومأتُ برأسي .
انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .
“الصديق الأول أو الثاني … الاصدقاء ثمينة ، لذا ألن يكون الأمر على ما يرام ؟”
“حقاً ؟ إذاً هل نتناول العشاء و نستريح ؟”
حدق سايمون كما لو كان مندهشاً و إبتسم في النهاية إبتسامة صغيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .
“…يُمكنكِ مناداتي بسايمون .”
كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .
و أصدر بعض الكلمات للإذن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .
أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .
لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .
“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .
“أفضل إسمي بدلاً من «أنتِ » يا سايمون .”
إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .
لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .
‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’
“حقاً ؟ إذاً هل نتناول العشاء و نستريح ؟”
ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟
“بالطبع .”
“حسناً دافني .”
“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”
إبتسم سايمون و احمرّ خده من الفرح .
“صديقي الأول هو رارا .”
تذكرتُ القصة الأصلية بتلكَ الإبتسامة .
“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘..هناك خطأ .’
كان ذلكَ لأن سايمون كان لديه مشاعر حب و كراهية للبطلة ، و لكنه لم يعترف بذلك و ظل يضايقها .
نظرت لهما و اومأت برأسي .
‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مقدار الطعام ، فإن الوقت مبكر بالفعل .
ربما يعود الأمر لي .
كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .
اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .
‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’
في هذا اليوم الممطر ، تراكمت ذكريات جديدة جيدة ، لذلكَ رأيت مستقبلاً من الممكن أن يتغير .
“آه ، إن كانت هي … فقد طلبتُ منها المغادرة لبعض الوقت .”
كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .
أكسيليوس بالتأكيد لن يصدق .
“المطر لا يتوقف .”
اومأتُ برأسي .
في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .
“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”
لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .
“آه ، إن كانت هي … فقد طلبتُ منها المغادرة لبعض الوقت .”
م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما ?? بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا ? ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟
بمجرد الإنتهاء من الكلمات ، فُتح الباب فجأة .
“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”
عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .
“مستحيل !”
“سايمون !”
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
“متى أتيتَ ؟ كان عليكَ أن تأتي إلىّ .”
عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
بينما كان أكسيليوس المتوتر يسكب كلماته ، قال سايمون بإبتسامة و كأن لا شيئ قد حدث .
بينما كان أكسيليوس المتوتر يسكب كلماته ، قال سايمون بإبتسامة و كأن لا شيئ قد حدث .
“جئتُ لـرؤية دافني . إعتذرت عن ما حدث في المرة الأخيرة وقررنا أن نكون اصدقاء .”
“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”
تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .
كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيئ أنا جشعة .
“أنتَ ؟ اصدقاء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .
“نعم .”
“نعم .”
ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .
“إن كنتِ خائفة من الكوابيس فـسوف اتخلص منهم .”
أكسيليوس بالتأكيد لن يصدق .
“جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”
“ماذا؟”
كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .
صرخ سايمون عندما أجاب أكسيليوس .
فهم رد الفعل و اومأ برأسه .
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
“ماذا ؟”
لا يجب أن أنسى هذا الإلتزام .
سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .
ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟
نظرت لهما و اومأت برأسي .
أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .
‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’
انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .
كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .
“نعم .”
اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .
تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .
“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة .”
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
“لا بأس . جلالته هو من أوقفكِ .”
لا يجب أن اخطئ .
“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”
“…هل تخبرينني أن اكتفي بالمقعد الثاني ؟”
م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما ?? بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا ? ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .
“ماذا ؟”
‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .
“مستحيل !”
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”
“لقد اعددت شاياً بالليمون ، اعتقدتُ أنه سيكون من الأفضل تناول القليل من الوجبات الخفيفة لأن العشاء قريب .”
اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .
“العشاء هنا ايضاً …”
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
بغض النظر عن مقدار الطعام ، فإن الوقت مبكر بالفعل .
“هل أغني لكِ تهويدة ؟ أم أمسك بكِ هكذا حتى تنامين ؟”
“اوه ، هذا صحيح . دافني ، تلقيتُ مكالمة من كلوي . إنها تمطر كثيراً والأمر خطير لذا طلبت مني الاعتناء بكِ لمدة ليلة واحدة .”
إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .
“…في النهاية سأنام هنا .”
في الواقع ، انا ادرك هذا الامر جيداً .
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .
‘هل يُمكنني النوم بدون عائلتي ؟’
‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’
هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
“اوه ، لا تقلقي كثيراً . إن هذا المنزل اعيش فيه وهو أفضل مما تعتقدين .”
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
“…لكن أمي ليست هنا ، فهل يُمكنني النوم ؟”
لم يُربي طفلاً من قبل .
في يوم ممطر و مظلم و مخيف مثل هذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .
في يوم كـهذا كانت أمي تغني لي تهويدة و تبقى معي حتى أنام .
أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .
عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .
بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .
“إن كنتِ خائفة من الكوابيس فـسوف اتخلص منهم .”
“نعم .”
“كيف ؟”
في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .
“هل أغني لكِ تهويدة ؟ أم أمسك بكِ هكذا حتى تنامين ؟”
عانقته بشدة ، لا أريد أن أفقد هذه المودة .
لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيئ أنا جشعة .
عندما فتحت عيني بقوة متسائلة عما إن كان هذا حقيقياً انفجر بالضحك و أمسكني بشكل صحيح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
أصبحت أشعر بالراحة عندما أكون بين ذراعىّ شخص ما الآن لقد اعتدت على هذا .
لم يُربي طفلاً من قبل .
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ القصة الأصلية بتلكَ الإبتسامة .
“لقد كان سايمون يغني الكثير من التهويدات عندما كان صغيراً .”
لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .
“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”
“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”
تذمر سايمون و نفى الأمر .
أدرتُ رأسة وعبست .
“عندما كنتَ في عمر دافني طلبتُ منكَ أن تغني لي تهويدة لذا لستُ متأكداً من انكَ ستتذكرها .”
“هل أغني لكِ تهويدة ؟ أم أمسك بكِ هكذا حتى تنامين ؟”
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .
بغض النظر عن مدى النظر إلى الأمر ، أبدو و كأنني في السابعة من عمري .
بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .
“أنا جائعة .”
بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
“كم عمري ؟”
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
“خمس سنوات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
“لا ، ست سنوات .”
“كلما نظرت لها أكثر ، الآنسة تبدو و كأنها آنسة ذات ٨ سنوات و نشأت بصحة جيدة ، ألا تبالغون ؟”
صرخ سايمون عندما أجاب أكسيليوس .
كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .
“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”
عندما سمعتُ كلمات الخادمة و نظرت إلى أكسيليوس اومأ برأسه اسرع من أى وقت مضى عندما تقابلت أعيننا .
“ماذا؟”
بينما كان أكسيليوس المتوتر يسكب كلماته ، قال سايمون بإبتسامة و كأن لا شيئ قد حدث .
“مستحيل !”
ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .
لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .
“أنا جائعة .”
أدرتُ رأسة وعبست .
فهم رد الفعل و اومأ برأسه .
لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .
“المطر لا يتوقف .”
‘..هناك خطأ .’
نظرت لهما و اومأت برأسي .
انا اكبر بسنة الآن .
“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”
“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .
لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .
“هااه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟
لم يكن بوسعي فعل شيئ الا التنهد .
‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’
في الواقع ، انا ادرك هذا الامر جيداً .
“آه ، إن كانت هي … فقد طلبتُ منها المغادرة لبعض الوقت .”
لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟
‘لكن خمس سنوات سيئ جداً .’
كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .
بغض النظر عن مدى النظر إلى الأمر ، أبدو و كأنني في السابعة من عمري .
“…في النهاية سأنام هنا .”
نظراً لأن الشعور بالضيق لم يختفِ ، إقتربت مني الخادمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان سايمون يغني الكثير من التهويدات عندما كان صغيراً .”
“كلما نظرت لها أكثر ، الآنسة تبدو و كأنها آنسة ذات ٨ سنوات و نشأت بصحة جيدة ، ألا تبالغون ؟”
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
“بالطبع .”
لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .
ابتسمت الخادمة و مدت يدها .
“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”
“هل تعرفين ماذا ؟ طعام الشيف لذيذ و مغذي . لقد نشأ السيد و هو يأكل نفس الطعام منذ طفولته .”
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟
عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .
عندما سمعتُ كلمات الخادمة و نظرت إلى أكسيليوس اومأ برأسه اسرع من أى وقت مضى عندما تقابلت أعيننا .
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
“بالطبع ! لقد كام حجمي أصغر من سايمون ، إن الطباخ يمتلك مهارات عظيمة لجعلي أكبر هكذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”
عندما حركَ أكسيليوس يده ليوضح لي ، اومأ الخادم الذي خلفه بإبتسامة ودية .
‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’
كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيئ أنا جشعة .
عندما نظرتُ للأعلى آلمتني رقبتي بسبب طوله .
ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .
لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .
“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”
اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .
عندما حركَ أكسيليوس يده ليوضح لي ، اومأ الخادم الذي خلفه بإبتسامة ودية .
“أنا جائعة .”
“…في النهاية سأنام هنا .”
لذلكَ علىّ التوقف عن التظاهر بالحزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .
انا اكبر بسنة الآن .
“حقاً ؟ إذاً هل نتناول العشاء و نستريح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .
ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .
نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .
أنا ايضاً عانقته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
“لقد كان الأمر غير مريح في البداية .”
بمجرد الإنتهاء من الكلمات ، فُتح الباب فجأة .
أصبحت أشعر بالراحة عندما أكون بين ذراعىّ شخص ما الآن لقد اعتدت على هذا .
“كم عمري ؟”
أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .
“نعم .”
‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’
أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .
بعد كل شيئ أنا جشعة .
“بالطبع ! لقد كام حجمي أصغر من سايمون ، إن الطباخ يمتلك مهارات عظيمة لجعلي أكبر هكذا .”
انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .
“لقد اعددت شاياً بالليمون ، اعتقدتُ أنه سيكون من الأفضل تناول القليل من الوجبات الخفيفة لأن العشاء قريب .”
أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .
“جئتُ لـرؤية دافني . إعتذرت عن ما حدث في المرة الأخيرة وقررنا أن نكون اصدقاء .”
عانقته بشدة ، لا أريد أن أفقد هذه المودة .
‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’
إبتسم أكسيليوس الذي لا يعرف شيئ و ربت على ظهري .
“المطر لا يتوقف .”
‘لذلك لن أقول هذا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .
لا يجب أن اخطئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .
لا تهجرني .
“حسناً دافني .”
لا يجب أن أنسى هذا الإلتزام .
لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .
ثم ، ستستمر في النظر إلىّ بتلكَ الطريقة ، صحيح ؟
كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .
يتبع …
عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .
أنا في شدة حزني حقيقي عليها ???…
هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟
المهم إدعولي امتحاناتي يوم ٥ يونيو يعني كمان ١٠ ايام تقريباً … بقدر ما بسعدكم بفصولي ادعولي اقدر الم المنهج وبالنجاح ?? الفصول مش هتقف كل يوم هشتغل عليهم عادي بليل لما اخلص مذاكرة ان شاء الله ??
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
لا يجب أن اخطئ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات