تحدثت مع الشخص الذي جاء للحظة ثم ترددت و أخبرت آستر .
سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .
“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”
سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .
“من هي هيرا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
“أخبريها أن تدخل .”
“المعبد ، لماذا ؟”
لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .
“أدخلي – ها نحنُ ذا .”
‘أشعر أنها مألوفة .’
‘أشعر أنها مألوفة .’
تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .
بعد فترة طويلة من التهدئة لم يكن هناكَ علامات على أنها سوف تتوقف عن البكاء ، أرادت دوروثي أن تتوقف و بدأت في دفع هيرا .
بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .
تلعثمت هيرا وقالت كل ما فعلته .
“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”
“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”
“ما الذي يحدث ؟ لماذا هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .
لقد كان الأمر خطيراً للغاية لا أحد يجرؤ على سرقة شيئ من قصر الدوق الأكبر و بيعه .
“أعلم أنني مذنبة حتى الموت ، لكن لم تكن لدىّ نوايا سيئة حقاً . من فضلكِ لا تطرديني ، أرجوكِ ساعديني ، هاه ؟”
“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”
ومع ذلكَ استمرت دموع هيرا في النزول بغزارة دون معرفة كيفية التوقف .
نظرت آستر حولها عندما وصلت إلى مدخل المعبد .
نظرت آستر إلى دوروثي بإرتباك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
‘لماذا تفعل هذا ؟’
اتكأت آستر التي كانت تستمع إليها بشكل عرضي و ابدت اهتماماً لأول مرة .
‘لا أعلم .’
لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .
حاولو تبادل الأحاديث على شكل اشارت ولكن لا آستر ولا دوروثي كانتا يفهمان الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .
بعد فترة طويلة من التهدئة لم يكن هناكَ علامات على أنها سوف تتوقف عن البكاء ، أرادت دوروثي أن تتوقف و بدأت في دفع هيرا .
بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .
“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”
“نعم . أنتِ مباركة من الآلهة .”
“نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”
لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .
بدأت هيرا في التحدث .
لقد كانت قلقة من أن تكون قد رأته من قبل ، لكن لحسن الحظ لم تفعل .
“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”
سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .
لقد كانت أكتاف هيرا متصلبة لأنها كانت تعرف أنها ارتكبت خطأ ما .
“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”
“في البداية ، لقد حاولتُ التخلص منها ، لكنها كانت مضيعة لأنها كانت مرسومة بشكل جيد … فأخذتها و بعتها في السوق عن طريق الصدقة و تلقيتُ المال .”
“نعم .”
“هل أنتِ مجنونة ؟”
دوروثي التي كانت تستمع من الجانب ركضت بسرعة و أغلقت فمها .
دوروثي التي كانت تستمع من الجانب ركضت بسرعة و أغلقت فمها .
“أخبريها أن تدخل .”
لقد كان الأمر خطيراً للغاية لا أحد يجرؤ على سرقة شيئ من قصر الدوق الأكبر و بيعه .
نظرت آستر إلى دوروثي بإرتباك .
إذا تمت معاقبتها بشكل صحيح ، يُمكن أن تُقطع يدها .
“حسناً ، سأذهب إلى هناك.”
“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”
ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .
لكن آستر لم تكن ترغب في معاقبة هيرا .
“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”
لقد كانت مجرد رسمة على أى حال ووضعتها جانباً لترميها بعيداً ، لذلكَ لم تكن تهتم كثيراً حتى لو باعتها .
أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .
“هل هذا كل شيئ ؟”
“هذا جيد . هذا هو شاي الأعشاب الخاص بي وله رائعة لطيفة للغاية .”
“لا … في الواقع لقد تم بيعها بشكل جيد ، ولقد كان هناكَ أشخاص يبحثون عنها بشكل مفصل … ولابدَ أنه كان هناكَ شائعة بين هواة جمع اللوحات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
تلعثمت هيرا وقالت كل ما فعلته .
أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .
كان ذلكَ لأنها كانت تعرف كم كانت مخطئة ، ولكن لقد كان لها سبب لإخبار آستر .
“أدخلي – ها نحنُ ذا .”
“لهذا … قبل بضعة أيام ، جاء شخص من المعبد إلى منزلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك باب آخر في الداخل .”
“المعبد ، لماذا ؟”
نظرت آستر إلى دوروثي بإرتباك .
اتكأت آستر التي كانت تستمع إليها بشكل عرضي و ابدت اهتماماً لأول مرة .
لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .
“الأمر ليس جيداً جداً . لقد سمعَ أن هناكَ رساماً جيداً في هذا المنزل ، وأعتقد أنه دفع شيئ ما مقابل ترك اللوحة له .. لقد سلمتها أمي له بدون أن تخبرني ، انا آسفة .”
فوجئ الكاهن شين برؤية آستر .
“إذاً ، كان عليكِ اعادتها مرة أخرى !”
قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .
تفاجئت دوروثي .
تمتمت آستر عندما رأت المعبد بشكل واضح من بعيد .
“لم أستطع فعل ذلكَ ، لقد طلبت والدتي أن يقوم بعلاج أختي الصغرى المريضة بالقوة المقدسة بدلاً من المال ، لذا تم علاجها على الفور .”
الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .
لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .
“هل أختكِ أفضل الآن ؟”
لقد كانت عائلتها في وضع صعب ، لذا لم تستطع الحلم حتى بالحصول على العلاج من المعبد ، لكن أختها الصغرى تعافت بشكل جيد بسبب هذه الحادثة .
‘لا أعلم .’
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .
“نعم .”
“هل أختكِ أفضل الآن ؟”
اعتقدت أنها يجب أن تخرج من هنا بسرعة بعد الإستماع ، لذا سألت الكاهن شين .
“نعم . هذا …”
لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .
“شكراً للإله .”
“إن كنتِ لا تمانعين فلا يجب عليكِ الإساءة إليه ، أنه مُنتشي لدرجة أنه ليس من المنطقي التحدث معه بمفردكِ .”
ابتسمت آستر ومسحت دموع هيرا بيدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
“آه ، آنستي …”
اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .
“حسناً ، هذه لأختكِ المريضة .. أنه شيئ لم أكن بحاجة إليه على أى حال .”
كانت غرفة الكاهن هي الأعمق .
قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .
“هيا ، إن السيد شين بإنتظاركِ .”
“إذا كانو قد حصلو على أجر مقدماً ، هل ستعودين إلى المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .
“لا … لقد أعطاني هذا وقال لي أن اتوجه إلى المعبد على الفور .”
لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .
سحبت هيرا على الفور الرمز الذي كان معها في جيبها .
“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”
بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .
“نعم . هذا …”
“حسناً ، سأذهب إلى هناك.”
تحدثت مع الشخص الذي جاء للحظة ثم ترددت و أخبرت آستر .
“شكراً جزيلاً لكِ . لن يحدثَ هذا مرة أخرى ابداً . أنا آسفة جداً … هئ .”
“نعم .”
كانت هيرا تبكي لفترة قبل أن تخرج من الغرفة .
“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”
“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”
“أدخلي – ها نحنُ ذا .”
“نعم . سأذهب .”
اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .
“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”
نظرت آستر إلى العلامة التي في المنتصف بتفحص ، أنه معبد مرة أخرى .
أصبحت عين دوروثي مثلثة كما لو أنه كان من المحبط عدم الغضب و المسامحة .
لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .
“ليس بسبب هيرا ، بل لأن هناكَ شيئاً يزعجني .”
بدأت هيرا في التحدث .
نظرت آستر إلى العلامة التي في المنتصف بتفحص ، أنه معبد مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيئ .”
بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .
بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م يكن هناك مكان في الإمبراطورية لم يصل إليه تأثير المعبد .
ل
“هل تحبين الشاي ؟”
م يكن هناك مكان في الإمبراطورية لم يصل إليه تأثير المعبد .
لقد كانت أكتاف هيرا متصلبة لأنها كانت تعرف أنها ارتكبت خطأ ما .
سيكون بالتأكد التأثير أقل لو كانت ملكية الدوق الأكبر حيث كان الحكم الذاتي ممكناً ، لقد كان هناكَ معبد في احد الشوارع مثل الإمبراطورية التي تخدم الآلهة .
بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .
تمتمت آستر عندما رأت المعبد بشكل واضح من بعيد .
ثم ركض بسرعة نحو المعبد .
“أنه أكبر مما كنتُ اتخيل !”
“أحضرتِ هذا الشعار ؟”
لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .
تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .
“أجل . لأن المعبد يُمثل ثروة تلكَ المنطقة ، سمعت أن الدوقية الكبرى قامت ببنائه بعناية .”
بدأت هيرا في التحدث .
“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، قررتُ التنكر كشخص من عائلة هيرا .”
سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .
بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .
على الرغم من انه لم يكن يوماً خاصاً لقد كان الناس حوب المعبد ، يدخلون و يخرجون من الباب الأمامي بدون توقف .
“إله مثل هذا …”
“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”
أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .
“نعم ، قررتُ التنكر كشخص من عائلة هيرا .”
كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .
غطت آستر رأسها بغطاء الرأس الذي أحضرته و اتبعت دوروثي آستر .
“أنه أكبر مما كنتُ اتخيل !”
نظرت آستر حولها عندما وصلت إلى مدخل المعبد .
كانت غرفة الكاهن هي الأعمق .
لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .
“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”
“إلى أين نذهب ؟”
“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”
“هناك باب آخر في الداخل .”
“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”
ذهبت آستر إلى المدخل البعيد الذي يحرسه الحارس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا تفعل هذا ؟’
أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .
تفاجئت دوروثي .
“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”
“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”
نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .
جلست آستر بهدوء و نظرت إلى الشاي العشبي الساخن .
إبتسمت آستر و قدمت له الشعار التي حصلت عليه من هيرا .
“هل ترين هذا الصف ؟”
“لقد قالو لي أنكَ ستعرف إن رأيتَ هذا .”
أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .
قام الحارس بأخذه من يدي و نظر ، واتسعت عيناه .
الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .
“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”
“أنا ؟”
ثم ركض بسرعة نحو المعبد .
تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .
بعد فترة عاد الحارس .
“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”
“هيا ، إن السيد شين بإنتظاركِ .”
لقد كانت آستر خائفة من ارتكاب خطأ ، و لقد استمر في التذمر طوال الطريق .
اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .
بما أنه كان رئيس الكهنة ، لقد كان قادراً على فهم مشاعر الناس بمجرد النظر إلى عيونهم ، لقد كان ذلك بسبب استخدامه القوة المقدسة .
“هل ترين هذا الصف ؟”
“أنا ؟”
عندما أظهرت آستر القليل من علامات الإعجاب ، اشار الحارس من النافذة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”
كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .
“مرحباً .”
لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .
نظرت آستر إلى العلامة التي في المنتصف بتفحص ، أنه معبد مرة أخرى .
“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هيرا تبكي لفترة قبل أن تخرج من الغرفة .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م يكن هناك مكان في الإمبراطورية لم يصل إليه تأثير المعبد .
اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا … لقد أعطاني هذا وقال لي أن اتوجه إلى المعبد على الفور .”
“اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”
يتبع …
كان الحارس مملوئاً بالفخر بسبب المعبد ، ولقد حاول تعليم آستر .
بما أنه كان رئيس الكهنة ، لقد كان قادراً على فهم مشاعر الناس بمجرد النظر إلى عيونهم ، لقد كان ذلك بسبب استخدامه القوة المقدسة .
“إن كنتِ لا تمانعين فلا يجب عليكِ الإساءة إليه ، أنه مُنتشي لدرجة أنه ليس من المنطقي التحدث معه بمفردكِ .”
اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .
لقد كانت آستر خائفة من ارتكاب خطأ ، و لقد استمر في التذمر طوال الطريق .
‘ماهي المباركة حتى؟’
‘هل يعلمون حقيقة الآلهة التي يؤمنون بها ؟’
‘أشعر أنها مألوفة .’
بدت آستر التي تستمع له فارغة وهي تنظر إلى منحوتات الآلهة التي كانت في كل مكان .
“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”
في اليوم الذي عادت فيه بالزمن مرة أخرى تذكرت نفسها وهي تنظرت إلى الآلهة و لقد كانت مستاءة منها .
“أنا ؟”
“إله مثل هذا …”
“أعلم أنني مذنبة حتى الموت ، لكن لم تكن لدىّ نوايا سيئة حقاً . من فضلكِ لا تطرديني ، أرجوكِ ساعديني ، هاه ؟”
تمتمت آستر قليلاً ، إستدار لها الحارس و إبتسم .
“إن كنتِ لا تمانعين فلا يجب عليكِ الإساءة إليه ، أنه مُنتشي لدرجة أنه ليس من المنطقي التحدث معه بمفردكِ .”
“هل قلتِ شيئاً ؟”
سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .
“لا شيئ .”
“نعم .”
وبينما كانت تتعمق داخل المعبد ، إغمق وجه آستر . جعل الهواء الموجود في المعبد ذهنها مشوشاً .
ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .
كانت غرفة الكاهن هي الأعمق .
“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”
“أدخلي – ها نحنُ ذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك باب آخر في الداخل .”
كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .
“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”
اومأت آستر إلى دوروثي و دخلت إلى الغرفة لوحدها .
“هيا ، إن السيد شين بإنتظاركِ .”
بمجرد دخولها ، رأت رجلاً في منتصف العمر يجلس بشغف .
تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .
لقد كانت قلقة من أن تكون قد رأته من قبل ، لكن لحسن الحظ لم تفعل .
في اليوم الذي عادت فيه بالزمن مرة أخرى تذكرت نفسها وهي تنظرت إلى الآلهة و لقد كانت مستاءة منها .
“مرحباً .”
تحدثت مع الشخص الذي جاء للحظة ثم ترددت و أخبرت آستر .
“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”
“إن كنتِ لا تمانعين فلا يجب عليكِ الإساءة إليه ، أنه مُنتشي لدرجة أنه ليس من المنطقي التحدث معه بمفردكِ .”
إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هيرا تبكي لفترة قبل أن تخرج من الغرفة .
عندما اقتربت آستر من الأريكة جلست بهدوء .
“لا … في الواقع لقد تم بيعها بشكل جيد ، ولقد كان هناكَ أشخاص يبحثون عنها بشكل مفصل … ولابدَ أنه كان هناكَ شائعة بين هواة جمع اللوحات .”
“هل تحبين الشاي ؟”
“نعم . هذا …”
“أى شيئ سيكون جيداً .”
لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .
“هذا جيد . هذا هو شاي الأعشاب الخاص بي وله رائعة لطيفة للغاية .”
“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”
قام السيد شين بسكب الشاي الساخن داخل الفنجان المُعد مُسبقاً .
تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .
جلست آستر بهدوء و نظرت إلى الشاي العشبي الساخن .
“هوه .”
“أحضرتِ هذا الشعار ؟”
“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”
“نعم .”
“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”
أدارت آستر رأسها ببطء و ردت على سؤال الكاهن .
“أحضرتِ هذا الشعار ؟”
عيون آستر التي لا تظهر أى مشاعر و عين الكاهن شين إلتقت بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .
“هوه .”
ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .
فوجئ الكاهن شين برؤية آستر .
“لهذا … قبل بضعة أيام ، جاء شخص من المعبد إلى منزلي .”
بما أنه كان رئيس الكهنة ، لقد كان قادراً على فهم مشاعر الناس بمجرد النظر إلى عيونهم ، لقد كان ذلك بسبب استخدامه القوة المقدسة .
“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”
اعتقد أن آستر ستكون طفلة بسيطة ولكنه حتى لم يستطع قراءة قلبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”
“أنتِ طفلة مميزة .”
“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”
“أنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”
“نعم . أنتِ مباركة من الآلهة .”
لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .
لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .
أدارت آستر رأسها ببطء و ردت على سؤال الكاهن .
‘ماهي المباركة حتى؟’
“في البداية ، لقد حاولتُ التخلص منها ، لكنها كانت مضيعة لأنها كانت مرسومة بشكل جيد … فأخذتها و بعتها في السوق عن طريق الصدقة و تلقيتُ المال .”
يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”
اعتقدت أنها يجب أن تخرج من هنا بسرعة بعد الإستماع ، لذا سألت الكاهن شين .
لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .
“لماذا تبحث عني ؟”
“لماذا تبحث عني ؟”
يتبع …
“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”
الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .
“آه ، آنستي …”
بعد فترة طويلة من التهدئة لم يكن هناكَ علامات على أنها سوف تتوقف عن البكاء ، أرادت دوروثي أن تتوقف و بدأت في دفع هيرا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات